نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 653

㊎ مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي㊎

㊎ مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“إرْحَل عَلَي الفَوْر” صَوتٌ أخَرُ إنْتَقِل مِنْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. الأنَ , كَانَ الجَمِيْع يدركون جَيْدَا مدى قُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مِنْ يجْرُؤ عَلَي إخْتِرَاقِ مَصْفُوُفَةِ الحِمَايَة ؟ بدُونَ الدِفَاعَاتِ الَّتِي تَوَفُرِهَا تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إِيِقَافِ مُقَاتِل [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر]؟ حتى لـَــوْ جَاءَ ذَلِكَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فُرْصَة أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن قَادِرا عَلَي حِمَايَة كُلْ مِنْهُم.

مَصفُوُفَة الحِمَايَة لِلقَصرِ الإمبِرَاطُوُرِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“اوي ، أنْتَ حقا لَا تَعْرِفُ كَيْفَ نقدر النُكَات . لِننسى ذَلِكَ ، لَنْ أكُوُن مُضْطَّرِبَاً بَعْدَ الآن. سيَكُوْن مِنْ الأفضَل لـَــوْ ذَهَبَت مُبَاشِرَة إلى الأَمَامَ لكَسَرَ المَصْفُوُفَة و التقى إمْبِرَاطُورِ الَنَار مُبَاشِرَة” نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى الأَمَامَ ، وَ قَامَ بِتفعيل : “عَيْن الحَقِيِقَة” . بَدَأ فِيْ ملاحَظْة المَصْفُوُفَة هَذِهِ بحثاً عَن أَيّ نِقَاط ضعف.

بالعَوْدَة إلى المَوْضُوُع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يتجهون نَحْو القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. لَمْ يمشوا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، لذَلِكَ بِحُلُول الوَقْت الذِيْ وَصَلَوا فِيِهِ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ، دَخَلَ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بأكْمَله فِيْ حـَـالة الطوارئ . كَانَ هُنَاْكَ مَصْفُوُفَةٍ مُرْعِبةٌ تَمَ تَفْعِيِلهَا بالفِعْل ، كَمَا لـَــوْ كَانَت مُسْتَعِدة لمُوَاجَهة عَدُوْ عَظِيِم.

تَنَهَد (بُوَا وَان لِيِن) فِيْ الرَاحَة ، و فَكَر : ‘انا حقا سَأَكُوُن مكسوره مِنْ اللَعِبِ حَوْلَ هَذَا الرَجُل ‘

“تَوَقَفَ!” صَاحَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ عالٍ : “هَذَا مكَانَ مُهِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، وَ يَمْنَعَ عَلَي الغُرَبَاء الدُخُولُ!”

◉ℍ???????◉

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.

بالعَوْدَة إلى المَوْضُوُع ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يتجهون نَحْو القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. لَمْ يمشوا بِسُرْعَةٍ كَـَـبِيِرَة ، لذَلِكَ بِحُلُول الوَقْت الذِيْ وَصَلَوا فِيِهِ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي ، دَخَلَ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بأكْمَله فِيْ حـَـالة الطوارئ . كَانَ هُنَاْكَ مَصْفُوُفَةٍ مُرْعِبةٌ تَمَ تَفْعِيِلهَا بالفِعْل ، كَمَا لـَــوْ كَانَت مُسْتَعِدة لمُوَاجَهة عَدُوْ عَظِيِم.

كَانَ ركن زَاوِيَةِ بُوَا وَان لين ينغمس بشَكْلٍ لَا أَرَادَي ، وسَخِرَ سـِـرَاً مِنْ قَلْبَهُ : ‘إذن مِنْ كَانَ ذَلِكَ الرَجُل الذِيْ كَانَ شعاره إستِخدَام العَنف لفَرْضِ الخضوع؟’

“تَوَقَفَ!” صَاحَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ عالٍ : “هَذَا مكَانَ مُهِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، وَ يَمْنَعَ عَلَي الغُرَبَاء الدُخُولُ!”

“إرْحَل عَلَي الفَوْر” صَوتٌ أخَرُ إنْتَقِل مِنْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. الأنَ , كَانَ الجَمِيْع يدركون جَيْدَا مدى قُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مِنْ يجْرُؤ عَلَي إخْتِرَاقِ مَصْفُوُفَةِ الحِمَايَة ؟ بدُونَ الدِفَاعَاتِ الَّتِي تَوَفُرِهَا تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إِيِقَافِ مُقَاتِل [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر]؟ حتى لـَــوْ جَاءَ ذَلِكَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فُرْصَة أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن قَادِرا عَلَي حِمَايَة كُلْ مِنْهُم.

باستخُدَّام “عَيْن الحَقِيِقَة” ، عُرِضَت وَ كُشِفَت المَصْفُوُفَة بِأكْمَلِهَا عَمَلِياً بالكَامِلِ عَلَي عَيْنيه.

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه عَلَي كتف (بُوَا وَان لِيِن) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “هَل تَعْرِفُونَ هَذَا الشَخْص؟ سَأعْطَيكُم الوَقْت لعَشَرَةِ أنْفَاس ، وإِذَا كُنْتُ لَازِلْتُ لَا أرى إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سَأقْتُلُ هَذَا الرَجُل. “

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.

(بُوَا وَان لِيِن) تَجَمَدَ عَلَي الفَوْر . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخاطر إمْبِرَاطُورِ الَنَار بحَيَاتِه وَ يظَهَرَ مِنْ أجْلِه ؟ كَانَ بالتَأكِيد سيَمُوُت.

◉ℍ???????◉

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “أنـَــا أمزح مَعَهم فَقَطْ”.

تَنَهَد (بُوَا وَان لِيِن) فِيْ الرَاحَة ، و فَكَر : ‘انا حقا سَأَكُوُن مكسوره مِنْ اللَعِبِ حَوْلَ هَذَا الرَجُل ‘

تَنَهَد (بُوَا وَان لِيِن) فِيْ الرَاحَة ، و فَكَر : ‘انا حقا سَأَكُوُن مكسوره مِنْ اللَعِبِ حَوْلَ هَذَا الرَجُل ‘

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “لَدَيْ شَيئِ لأقوله لِإمْبِرَاطُورِ الَنَار . أخْبَرَهُ أَنْ يخَرَجَ ، وَ يُمْكِننا جَمِيْعا أَنْ نتَحَدَث بسَلَام . لَا تجعلني الجَئُ إلى القوة. فِيْ الحَقِيِقَة ، أنا شَخْص لَا أُحِبُ استخُدَّام القوة وَ العَنف “.

“سَوْفَ أَقُومُ فَقَطْ بشَلِّ أطْرَافِهِ الأرْبَعة” ، تابع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“آه!” كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) خَائِفا مَرَة أخَرُى ، ولم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَرْتَجِف مَرَة أخَرُى.

ونغ ، ونغ ، ونغ ، أطْلَق السهام ، لكنهَا لَمْ تَصِلَ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي مُبَاشِرَة. ظَهَرَت شاشة واقية ، تَمْنَعَ تَقَدُمَ هَذِهِ السهام ، و لكن ظَهَرَت شقوق لَا تعد و لَا تحصى عَلَي هَذِهِ الشاشة مِنْ الضَوْء وَ تَحَطَمَت فَجْأة كَمَا لـَــوْ كَانَت مصنَوْعة مِنْ الخزف الهَش .

“اوي ، أنْتَ حقا لَا تَعْرِفُ كَيْفَ نقدر النُكَات . لِننسى ذَلِكَ ، لَنْ أكُوُن مُضْطَّرِبَاً بَعْدَ الآن. سيَكُوْن مِنْ الأفضَل لـَــوْ ذَهَبَت مُبَاشِرَة إلى الأَمَامَ لكَسَرَ المَصْفُوُفَة و التقى إمْبِرَاطُورِ الَنَار مُبَاشِرَة” نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى الأَمَامَ ، وَ قَامَ بِتفعيل : “عَيْن الحَقِيِقَة” . بَدَأ فِيْ ملاحَظْة المَصْفُوُفَة هَذِهِ بحثاً عَن أَيّ نِقَاط ضعف.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إن أسهَل طَرِيْقة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة هِيَ تَدْمِيِر عَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ رَكَائِزِ المَصْفُوُفَةِ فِيْ الدَاخلِ ، و لكنهَا موُجَودَة دَاخلِ المَصْفُوُفَة ، لِذَا فَإِنَّ هَذَا الحل يناقض نَفَسْه … مـَـا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ يسَاعَدني . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أيْضَاً وسيلة أخَرُى أكثَرَ إِضْطَرَّابا قَلِيِلَا لِفَكِّ المَصْفُوُفَة ، وهَذَا هـُــوَ مهَاجَمة العَدِيِد مِنْ المَنَاطِق الضَعِيِفة فِيْ نَفَسْ الوَقْت لخَلْقِ ثَغْرَة مُؤَقَتَة” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمْتَم لنَفَسْه ، مَعَ الشَمْس وَ القمر وَ النُجُوم تظَهَرَ بشَكْلٍ مُفَاجِئَ فِيْ نَظَرته : “إِذَا كُنْت سأستَخْدِمَ السهم لضَرْبَ جَمِيْع النِقَاط السَبْعَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، ، فَأنَا مُتَأكَدَ مِنْ أنَنِي سَأكُوُن قَادِراً عَلَي خَلْقِ فَجْوَةٍ كَبِيِرة”

حتى الأنَ , كَانَ عَلَي الأَقَل سَيِّداً مَصْفُوُفَات بِالدَرَجَة الثَالِثَة . لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن لـَـهُ أَنْ يُنْشِئَ تِقَنِيَة مِنَ الدَرَجَة السَادِسَة الأنَ , ولكن إِذَا كَانَ مُجَرَدَ حل ، فسيَكُوْن كَقِطْعَة مِنْ الكعكة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَحَدُ يزعجه الأنَ , حتى يتَمَكَن مِنْ المَضَي قدما فِيْ عَقْلِية هَادِئة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إن أسهَل طَرِيْقة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة هِيَ تَدْمِيِر عَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ رَكَائِزِ المَصْفُوُفَةِ فِيْ الدَاخلِ ، و لكنهَا موُجَودَة دَاخلِ المَصْفُوُفَة ، لِذَا فَإِنَّ هَذَا الحل يناقض نَفَسْه … مـَـا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ يسَاعَدني . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أيْضَاً وسيلة أخَرُى أكثَرَ إِضْطَرَّابا قَلِيِلَا لِفَكِّ المَصْفُوُفَة ، وهَذَا هـُــوَ مهَاجَمة العَدِيِد مِنْ المَنَاطِق الضَعِيِفة فِيْ نَفَسْ الوَقْت لخَلْقِ ثَغْرَة مُؤَقَتَة” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمْتَم لنَفَسْه ، مَعَ الشَمْس وَ القمر وَ النُجُوم تظَهَرَ بشَكْلٍ مُفَاجِئَ فِيْ نَظَرته : “إِذَا كُنْت سأستَخْدِمَ السهم لضَرْبَ جَمِيْع النِقَاط السَبْعَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، ، فَأنَا مُتَأكَدَ مِنْ أنَنِي سَأكُوُن قَادِراً عَلَي خَلْقِ فَجْوَةٍ كَبِيِرة”

كَانَ هُنَاْكَ مَجْمُوعَة كَـَـبِيِرَة وَ متنَوْعة مِنْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . كَانَ هُنَاْكَ البَعْض الذِيْ ركز عَلَي سحر الحواس وَ كَانَوا قَادِرين عَلَي سجن و تَقْيِيِدِ أوَلئِكَ الذِيْن وقعوا فِيْ أيْدِيِهِم حتى المَوْتِ . كَانَ هُنَاْكَ أخَرُون كَانَوا يَقْتُلَون بالمَصْفُوُفَات ، وَ كُلْ مِنْ دَخَلَ سيُوَاجَه مَوْجَةً لَا تنتهي مِنْ الْفِخاخِ القَاتَلة . كَانَت هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض المَصْفُوُفَات الَّتِي كَانَت تَهْدِف أسَاساً للدِفَاعِ و يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَوِيَةً مِثْل برميل الحَدِيِد.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

مَصْفُوفَاتِ الجِبَال تَرَكز عَادَةً عَلَي الدِفَاعِ ، و الَّتِي وُضِعَت مِنْ أجْلِ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي لإمْبِرَاطُوُرِيَّة النَار كَانَ عَلَي هَذَا النَحْو . عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ أسلوب مَصْفُوُفَةٍ مِنْ الَمِسْتُوى السَادِس ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب جداً حتى عَلَي مُقَاتِل [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يشق طَرِيْقه . كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه بِمُجَرَدِ أَنْ يَتِمُ إنْشَاء الدِفَاعَاتِ ، فَإِنَّه سيغلق قَرِيِبا جداً . و هَكَذَا ، فَقَطْ إِذَا كَانَ المَرْأ قَوِياً بِمَا يكفِيْ لخَلْقِ فَتَحَة ضَخْمة يُمْكِن أَنْ يـَـمٌرَّ بهُدُوُء.

“اوي ، أنْتَ حقا لَا تَعْرِفُ كَيْفَ نقدر النُكَات . لِننسى ذَلِكَ ، لَنْ أكُوُن مُضْطَّرِبَاً بَعْدَ الآن. سيَكُوْن مِنْ الأفضَل لـَــوْ ذَهَبَت مُبَاشِرَة إلى الأَمَامَ لكَسَرَ المَصْفُوُفَة و التقى إمْبِرَاطُورِ الَنَار مُبَاشِرَة” نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى الأَمَامَ ، وَ قَامَ بِتفعيل : “عَيْن الحَقِيِقَة” . بَدَأ فِيْ ملاحَظْة المَصْفُوُفَة هَذِهِ بحثاً عَن أَيّ نِقَاط ضعف.

هَذَا عَلَي الأَقَل يَجِب أَنْ يَكُوْن وَاحِدا فِيْ الفَتْرَة المُتَوَسِطة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].

“إرْحَل عَلَي الفَوْر” صَوتٌ أخَرُ إنْتَقِل مِنْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي. الأنَ , كَانَ الجَمِيْع يدركون جَيْدَا مدى قُوَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مِنْ يجْرُؤ عَلَي إخْتِرَاقِ مَصْفُوُفَةِ الحِمَايَة ؟ بدُونَ الدِفَاعَاتِ الَّتِي تَوَفُرِهَا تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إِيِقَافِ مُقَاتِل [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر]؟ حتى لـَــوْ جَاءَ ذَلِكَ الإمْبِرَاطُورِ الَقَدِيِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فُرْصَة أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن قَادِرا عَلَي حِمَايَة كُلْ مِنْهُم.

كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيِئَةً بالفِعْل ، لكنه لَمْ يَصِلُ بَعْدَ إلى النُقْطَة الَّتِي خَرَقَ فِيهَا قُيُوُدَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]. نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ الدُخُولُ مِنْ خِلَال تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة الضَخْمة هَذِهِ بالقوة . و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تفكيكها قصة مُخْتَلِفة تَمَاماً.

أخذ نَفَسْا عَمِيِقاً ، ذِرَاْعيهِ تمتد كَمَا لـَــوْ كَانَ يَسْحَبُ حوافَاً . فَجْأة ، ظَهَرَت سَبْعَ نِقَاط مِنْ الضَوْء الَّتِي تَحَوَلَت إلى سَبْعَة رُؤُوُسٍ سهام . ثُمَ ظَهَرَ أيْضَاً هيكَلُ السهام الذِيْ يَبْدُو أَنَّه مصنَوْع مِنْ الضَوْء مغطى بـأنْمَاطٍ مُتَعَدِدَة . هم أيْضَاً ، لَمْ ينتموا إلى أَيّ مِنْ أنظمة التَدْرِيِب الحـَـالِية ، وَ كَانَوا يخُرِجُوُنَ هَالَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ.

باستخُدَّام “عَيْن الحَقِيِقَة” ، عُرِضَت وَ كُشِفَت المَصْفُوُفَة بِأكْمَلِهَا عَمَلِياً بالكَامِلِ عَلَي عَيْنيه.

“اوي ، أنْتَ حقا لَا تَعْرِفُ كَيْفَ نقدر النُكَات . لِننسى ذَلِكَ ، لَنْ أكُوُن مُضْطَّرِبَاً بَعْدَ الآن. سيَكُوْن مِنْ الأفضَل لـَــوْ ذَهَبَت مُبَاشِرَة إلى الأَمَامَ لكَسَرَ المَصْفُوُفَة و التقى إمْبِرَاطُورِ الَنَار مُبَاشِرَة” نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى الأَمَامَ ، وَ قَامَ بِتفعيل : “عَيْن الحَقِيِقَة” . بَدَأ فِيْ ملاحَظْة المَصْفُوُفَة هَذِهِ بحثاً عَن أَيّ نِقَاط ضعف.

“إن أسهَل طَرِيْقة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة هِيَ تَدْمِيِر عَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ رَكَائِزِ المَصْفُوُفَةِ فِيْ الدَاخلِ ، و لكنهَا موُجَودَة دَاخلِ المَصْفُوُفَة ، لِذَا فَإِنَّ هَذَا الحل يناقض نَفَسْه … مـَـا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ يسَاعَدني . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أيْضَاً وسيلة أخَرُى أكثَرَ إِضْطَرَّابا قَلِيِلَا لِفَكِّ المَصْفُوُفَة ، وهَذَا هـُــوَ مهَاجَمة العَدِيِد مِنْ المَنَاطِق الضَعِيِفة فِيْ نَفَسْ الوَقْت لخَلْقِ ثَغْرَة مُؤَقَتَة” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمْتَم لنَفَسْه ، مَعَ الشَمْس وَ القمر وَ النُجُوم تظَهَرَ بشَكْلٍ مُفَاجِئَ فِيْ نَظَرته : “إِذَا كُنْت سأستَخْدِمَ السهم لضَرْبَ جَمِيْع النِقَاط السَبْعَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، ، فَأنَا مُتَأكَدَ مِنْ أنَنِي سَأكُوُن قَادِراً عَلَي خَلْقِ فَجْوَةٍ كَبِيِرة”

◉ℍ???????◉

أخذ نَفَسْا عَمِيِقاً ، ذِرَاْعيهِ تمتد كَمَا لـَــوْ كَانَ يَسْحَبُ حوافَاً . فَجْأة ، ظَهَرَت سَبْعَ نِقَاط مِنْ الضَوْء الَّتِي تَحَوَلَت إلى سَبْعَة رُؤُوُسٍ سهام . ثُمَ ظَهَرَ أيْضَاً هيكَلُ السهام الذِيْ يَبْدُو أَنَّه مصنَوْع مِنْ الضَوْء مغطى بـأنْمَاطٍ مُتَعَدِدَة . هم أيْضَاً ، لَمْ ينتموا إلى أَيّ مِنْ أنظمة التَدْرِيِب الحـَـالِية ، وَ كَانَوا يخُرِجُوُنَ هَالَة قَدِيِمة مُرْعِبةٌ.

ونغ ، ونغ ، ونغ ، أطْلَق السهام ، لكنهَا لَمْ تَصِلَ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي مُبَاشِرَة. ظَهَرَت شاشة واقية ، تَمْنَعَ تَقَدُمَ هَذِهِ السهام ، و لكن ظَهَرَت شقوق لَا تعد و لَا تحصى عَلَي هَذِهِ الشاشة مِنْ الضَوْء وَ تَحَطَمَت فَجْأة كَمَا لـَــوْ كَانَت مصنَوْعة مِنْ الخزف الهَش .

جَنْبا إلى جَنْب , عَيْن الحَقِيِقَة مَعَ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر . كَانَت هَاتَان التقنيتان الرُوُحِيتان تتَعَاوَنَان مَعَاً بشَكْلٍ مِثَالِي.

“سَوْفَ أَقُومُ فَقَطْ بشَلِّ أطْرَافِهِ الأرْبَعة” ، تابع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

لسَبَب مـَـا ، شَعَرَ كُلْ مِنْ فِيْ القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي بِالبُرُوُدَة التي لَا نِهَاية لَهَا تُحِيِط بِهِم ، كَمَا لـَــوْ أنَهُم سيُعَانُوُن مِنْ مأساة مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ اللَحْظَة التَالِية.

كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيِئَةً بالفِعْل ، لكنه لَمْ يَصِلُ بَعْدَ إلى النُقْطَة الَّتِي خَرَقَ فِيهَا قُيُوُدَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي]. نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ الدُخُولُ مِنْ خِلَال تِقَنِيَة المَصْفُوُفَة الضَخْمة هَذِهِ بالقوة . و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تفكيكها قصة مُخْتَلِفة تَمَاماً.

شيو ، في اللَحْظَة التي خفف فيها أصَابِع اليَّدَ اليُمْنَي الخَمْس لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإنَّ سَبْعَة سهام مِنْ الضَوْء عَلَي الفَوْر إنطلقت نَحْو المَصْفُوُفَة الكَـَـبِيِرَة . بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، سَقَطَت السهام السَبْعَة مِنَ الضَوْء نَحْو سَبْعَة إتِجَاهَات مُخْتَلِفة ، يَتَحَرَكُونَ بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُطْلِقُون النُجُوم . لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِهْم الدورة الَّتِي كَانَوا يسَافَرَون بها.

هَذَا عَلَي الأَقَل يَجِب أَنْ يَكُوْن وَاحِدا فِيْ الفَتْرَة المُتَوَسِطة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].

مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ الهجَمَات ، فَإِنَّ هَذَا يعَني عَمَلِيا المَوْت لمن كَانَ يَسْتَهْدِفه . لأَنـَّـه فِيْ ظل الظُرُوُف العَادِيَّة ، مِنْ سيُحَافِظُ عَلَي دِفَاعِ الجَسَد الكَامِلِ أمامَ أنْفُسِهِم؟

وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَتِمُ تَدْمِيِر المَصْفُوُفَة ، و مَعَ التَجَمُعْ الَمِسْتُمِر للطاقةِ المُحِيِطة ، بَدَأت إعَادَة فَكِّ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة .

ونغ ، ونغ ، ونغ ، أطْلَق السهام ، لكنهَا لَمْ تَصِلَ إلى القَصْرِ الإمْبِرَاطُورِي مُبَاشِرَة. ظَهَرَت شاشة واقية ، تَمْنَعَ تَقَدُمَ هَذِهِ السهام ، و لكن ظَهَرَت شقوق لَا تعد و لَا تحصى عَلَي هَذِهِ الشاشة مِنْ الضَوْء وَ تَحَطَمَت فَجْأة كَمَا لـَــوْ كَانَت مصنَوْعة مِنْ الخزف الهَش .

“تَوَقَفَ!” صَاحَ أَحَدُهم بِصَوْتٍ عالٍ : “هَذَا مكَانَ مُهِم فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة ، وَ يَمْنَعَ عَلَي الغُرَبَاء الدُخُولُ!”

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). مَعَ “عَيْن الحَقِيِقَة” ، لَمْ تتَمَكَن هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة مِنْ تَحْمِلُ هُوُجُوُم وَاحِد . تَمَ تفكيكهَا مُبَاشِرَة بِوَاسِطَةِ القَوْس الوَاحِد و السهام السَبْعَة.

ترجمة

و بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ هَذَا أيْضَاً لأَنَّ سَهْمُ نَجْمَةُ التِنِيِنِ المُدَمِّر كَانَ قَوِيَاً بشَكْلٍ إستِثْنَائِي . خِلَاف ذَلِكَ ، حتى لـَــوْ تَمَكَن أَحَدُ مِنْ العُثُور عَلَي نِقَاط الضَعْف ، قَدْ لَا يتَمَكَن مِنْ كِسْرِ المَصْفُوُفَة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت هَذِهِ النِقَاط الضَعِيِفة فَقَطْ أضْعَف نسبيا مِنْ المَنَاطِق الأخَرُى ، فكَيْفَ يُمْكِن إخْتِرَاقُهَا ببَسَاطَة عَن طَرِيْق أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إن أسهَل طَرِيْقة لكَشْفَ المَصْفُوُفَة هِيَ تَدْمِيِر عَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ رَكَائِزِ المَصْفُوُفَةِ فِيْ الدَاخلِ ، و لكنهَا موُجَودَة دَاخلِ المَصْفُوُفَة ، لِذَا فَإِنَّ هَذَا الحل يناقض نَفَسْه … مـَـا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ يسَاعَدني . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أيْضَاً وسيلة أخَرُى أكثَرَ إِضْطَرَّابا قَلِيِلَا لِفَكِّ المَصْفُوُفَة ، وهَذَا هـُــوَ مهَاجَمة العَدِيِد مِنْ المَنَاطِق الضَعِيِفة فِيْ نَفَسْ الوَقْت لخَلْقِ ثَغْرَة مُؤَقَتَة” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمْتَم لنَفَسْه ، مَعَ الشَمْس وَ القمر وَ النُجُوم تظَهَرَ بشَكْلٍ مُفَاجِئَ فِيْ نَظَرته : “إِذَا كُنْت سأستَخْدِمَ السهم لضَرْبَ جَمِيْع النِقَاط السَبْعَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، ، فَأنَا مُتَأكَدَ مِنْ أنَنِي سَأكُوُن قَادِراً عَلَي خَلْقِ فَجْوَةٍ كَبِيِرة”

وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَتِمُ تَدْمِيِر المَصْفُوُفَة ، و مَعَ التَجَمُعْ الَمِسْتُمِر للطاقةِ المُحِيِطة ، بَدَأت إعَادَة فَكِّ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة .

شيو ، في اللَحْظَة التي خفف فيها أصَابِع اليَّدَ اليُمْنَي الخَمْس لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإنَّ سَبْعَة سهام مِنْ الضَوْء عَلَي الفَوْر إنطلقت نَحْو المَصْفُوُفَة الكَـَـبِيِرَة . بِمُجَرَدِ إطْلَاٌقهَا ، سَقَطَت السهام السَبْعَة مِنَ الضَوْء نَحْو سَبْعَة إتِجَاهَات مُخْتَلِفة ، يَتَحَرَكُونَ بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَوا يُطْلِقُون النُجُوم . لَا يُمْكِن لأَحَدُ فِهْم الدورة الَّتِي كَانَوا يسَافَرَون بها.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه عَلَي كتف (بُوَا وَان لِيِن) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “هَل تَعْرِفُونَ هَذَا الشَخْص؟ سَأعْطَيكُم الوَقْت لعَشَرَةِ أنْفَاس ، وإِذَا كُنْتُ لَازِلْتُ لَا أرى إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سَأقْتُلُ هَذَا الرَجُل. “

ℍ???????

كَانَ هُنَاْكَ مَجْمُوعَة كَـَـبِيِرَة وَ متنَوْعة مِنْ تِقْنِيَات المَصْفُوُفَة . كَانَ هُنَاْكَ البَعْض الذِيْ ركز عَلَي سحر الحواس وَ كَانَوا قَادِرين عَلَي سجن و تَقْيِيِدِ أوَلئِكَ الذِيْن وقعوا فِيْ أيْدِيِهِم حتى المَوْتِ . كَانَ هُنَاْكَ أخَرُون كَانَوا يَقْتُلَون بالمَصْفُوُفَات ، وَ كُلْ مِنْ دَخَلَ سيُوَاجَه مَوْجَةً لَا تنتهي مِنْ الْفِخاخِ القَاتَلة . كَانَت هُنَاْكَ أيْضَاً بَعْض المَصْفُوُفَات الَّتِي كَانَت تَهْدِف أسَاساً للدِفَاعِ و يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَوِيَةً مِثْل برميل الحَدِيِد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط