㊎ خَيبَةَ امَل㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ ، ولم يَهْتَم . أَكْبَرَ مشَكْلة لـَـهُ الآن هي : كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يلقي هَذَا العبء الضَخْم بَعِيِداً ؟ كَانَ هَذَا عَمَلِياً قنبلة موقوتة . عِنْدَمَا تَمَكُنْت بالفِعْل مِنْ إسْتِعَادَة ذِكْرَيَاتهَا ، سَوْفَ تنْفَجِر هَذِهِ القنبلة الموقوتة. مُجَرَدَ التَفْكِيِر فِيْ ذَلِكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُعْطِيِهِ الأرق.
㊎ خَيبَةَ امَل㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تَنَهَد (لـِـيـنج هـَـان) . سيَكُوْن مِنْ الجَمِيِل إِذَا إسْتَطَاعَت البَقَاء بالطَرِيْقة الَّتِي هِيَ عَلَيْهَا إلى الأبد وَ تَتْرُكِ القتال وَ القَتْل للرِجَالُ.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَعَجِبَاً لماذا ؟ لِمَاذَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى أَنْ يخدع امَرْأَة لَطِيِفة فَقَدت ذاكرتها ؟ كَانَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الفَشَل!
“لأنَنِي أرَيْدُ أن…!”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَجِلَ.
“آآآآآوه!” تَنَهَدَ الصعداء ، وَ إتَّخَذَ خُطْوَة للمُغَادَرة.
‘إنَّهَا خِطَة سَيْئة للغَايَة ، لكني أحبها!’
تَبِعَتْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) خَلْفَه بِسُرْعَةٍ ، مـَـا زَاَلَت يَدُهَا تُمْسِكُ بزَاوِيَة قَمِيِص (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَت زَوْجة صَغِيِرة تَعَرَضَت للظلم .
لكن هَيئَتُهَا الحـَـالِية لَمْ تَكُنْ قَادِرةً عَلَي تَعْمِيِم “طَاقَةِ الأصْل” ، كَمَا أَنْ ذَكَائُهَا أصْبَحَ مُنْخَفِضاً للغَايَة . و لكن الأنَ , عَلَي العَكس مِنْ ذَلِكَ ، تَمَكُنْت بالفِعْل مِنْ قَمَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذِهِ الحَقِيِقَة هِيَ شَيئِ وجده (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ متصور بِغَضِ النَظَر عَن مدى تَفْكِيِره فِيْ الأَمْر.
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى حَيْثُ كَانَ جيش عِرْقِ البحر مَرَة وَاحِدَة. الشَيئِ الوَحِيِد الذِيْ كَانَ مَرئِيا الآن هـُــوَ مَشْهَد الذَبْح والمجازر . كُلْ وَاحِد مِنْهُم قَدْ مَاتَ . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ جُثَة وَاحِدَة كَامِلِة مَرئِية هُنَا بَعْدَ الآن حَيْثُ تَحَوَلُوا جَمِيْعهم إلى قَطْع ممَزَقَة مِنْ العِظَام وَ الـلَحْم والدم المَنْقُوُعُ فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الأرْضَ.
على الفَوْر ، صَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . إِذَا كُنْتِ تُرِيِدِيِنَ البُكَاء ، فابدأ ، و لكن لِمَاذَا عَلَيْك أَنْ تمسكِ يدكِ حَوْلَ عَنقُي ؟ هَل لَمْ تَكُنِي تَعَلَم أَنْ هَذِهِ الخُطْوَة يُمْكِن أَنْ تَسَبَبَ الوفاة ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤ عَلَي رمي هَذِهِ القنبلة الموقوتة بِلَا مُبَالَاة. و إلَا ، إِذَا كَانَت قَدْ إنْفَجِرت فِعلَا ، حتى لـَــوْ كَانَت تمْتَلَكَ القوة الجَسَدْية فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فَإِنَّهَا كَانَت لَا تزَاَلَ شيئاً مُرْعِبا للغَايَة.
“آه!” ظَهَرَ تَعْبِيِر خَائِف عَلَي وَجْه (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، و لم تَستَطِع إلَّا أَنْ تسَقَطَ نَفَسْهَا فِيْ ذِرَاْعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عَانَقته بقوة عَلَي نَفَسْها.
لِمَاذَا أصْبَحَت الأشْيَاء بِهَذِهِ الطَرِيْقة؟
كا ، كا ، كا. عَلَي الفَوْر ، يُمْكِن سَمَاع أصْوَات عَالِيَة مِنْ ضلوع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا فَقَطْ تَقْدِيِره . مَاذَا لـَــوْ كَانَت التِقَنِيَة الجَسَدِيَّة قَدْ وَصَلَت إلى مستوى [طَبَقَة السـَـمـَـاء]؟
‘سُحْقَاً… , تَبَاً لِهَذَا , ، ألا تَسْتَطِيِعِي أن تَكُوُنِي ألطف قَلِيِلاً . مَعَ خَنْقِي بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، أنا عَلَي وَشَكِ الإنْضَمام لأوَلئِكَ الَنَاس عَلَي الأرْضَ ، سُحِقْتُ مِنْ قَبِلِ حضنك . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، فَإِنَّ ثدييك الصَغِيَرَين لَيْسَ لهما أَيّ تدرج أو لُيُوُنَة ، وَ لَيْسَ لَدَيْ أدنى شُعُور بِأنَّ هُنَاكَ كتلتان مِنْ الـلَحْم يضَغْطان عَلَي صدري. ‘
“آه!” ظَهَرَ تَعْبِيِر خَائِف عَلَي وَجْه (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، و لم تَستَطِع إلَّا أَنْ تسَقَطَ نَفَسْهَا فِيْ ذِرَاْعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عَانَقته بقوة عَلَي نَفَسْها.
“إِذَا ، كُنْتِ تُـ.. تُمْسِكِيِنَ بِي ، فَأنا ، سَــ… سَأمَوْتِ” ، صَرَخَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
هَل يُمْكِن أَنْ يتَسَبَبَ فُقْدَان الذَاكِرَة لشَخْص مـَـا فِيْ تَجْرُبَة تَغْيِيِر هائل ؟ أو هَل مِنْ شَأنِهِ أَنْ يجعل شَخْص مـَـا يظَهَرَ جَانِبا , عَادَة مـَـا كَانَ مختبئاً فِيْ أعَمَاق نَفَسْه؟
تَرَكَتْهُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أَخِيِرا ، لكنهَا اختبأت وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هِيَ تُمْسِكُ بإحْكَام بزَاوِيَة قَمِيِصه . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يشعر بوُضُوُح إنَهَا ترتجف.
قَفَزَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِسُرْعَةٍ تَمَاماً مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت أَسْرَع ، وَ تمَكُنْت أيْضَاً مِنْ الوُصُول إلى إِرْتِفَاع أَكْبَر . عَلَي الفَوْر ، كَانَت قَدْ تَجَاوُزُت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ البِدَايَة ، كَانَت مُنْدَهِشة إلى حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ أنَّهَا تَمَكَنَت بالفِعْل مِنْ القَفَزَ إلى مستوى عَالٍ ، و لكن بَعْدَ ذَلِكَ ، أصْبَحَت مُتَحَمِسة عَلَي الفَوْر ، حَيْثُ أطْلَقت مَوْجَة مِنْ الضَحِكَ الرنان.
مِثْل هَذِهِ المَرْأَة المتسُلْطَة ، كَانَ لَهَا جَانِب حَسَاس؟
“إِذَا دعَنا نذَهَبَ!” مارسَت سَاقَاه القوة ، و شيو ، إنْطَلَقَ عَلَي الفَوْر فِيْ السـَـمـَـاء.
هَل يُمْكِن أَنْ يتَسَبَبَ فُقْدَان الذَاكِرَة لشَخْص مـَـا فِيْ تَجْرُبَة تَغْيِيِر هائل ؟ أو هَل مِنْ شَأنِهِ أَنْ يجعل شَخْص مـَـا يظَهَرَ جَانِبا , عَادَة مـَـا كَانَ مختبئاً فِيْ أعَمَاق نَفَسْه؟
◉ℍ???????◉
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ ، ولم يَهْتَم . أَكْبَرَ مشَكْلة لـَـهُ الآن هي : كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يلقي هَذَا العبء الضَخْم بَعِيِداً ؟ كَانَ هَذَا عَمَلِياً قنبلة موقوتة . عِنْدَمَا تَمَكُنْت بالفِعْل مِنْ إسْتِعَادَة ذِكْرَيَاتهَا ، سَوْفَ تنْفَجِر هَذِهِ القنبلة الموقوتة. مُجَرَدَ التَفْكِيِر فِيْ ذَلِكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُعْطِيِهِ الأرق.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَعَجِبَاً لماذا ؟ لِمَاذَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى أَنْ يخدع امَرْأَة لَطِيِفة فَقَدت ذاكرتها ؟ كَانَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الفَشَل!
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “(هـُـــو نــِــيـُـو) دَعِينا نرى مدى السُرْعَة الَّتِي يُمْكِنُكِ بها الرَكْض”. كَانَ قَدْ قاد بالفِعْل (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بَعِيِدا عَن المنَجْمَ لتجَنْب دُخُولَهَا فِيْ إِضْطَرَّاب عاطفِيْ أخَرُ و خنقه إلَي المَوْت.
كا ، كا ، كا. عَلَي الفَوْر ، يُمْكِن سَمَاع أصْوَات عَالِيَة مِنْ ضلوع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“يا!” (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أوْمَأَت ، ثُمَ سَأَلَت بفُضُوُل : “لِمَاذَا تُسَمَّينِي هُو نيو؟”
ضد (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) فِيْ هَيْئَتِهَا الأوَلى ، لَمْ يَكُنْ ليعتَرِفَ بالهَزِيِمَة عَلَي الإطْلَاٌق ، بل خدعهَا بنَجَاح . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا كَانَت تمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية قَوِيَةً جِدَاً فِيْ حَوْزَتِهَا ، لكَانَت قَدْ وَقَعَت بفخه بالفِعْل.
“لأنَنِي أرَيْدُ أن…!”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَجِلَ.
“لأنَنِي أرَيْدُ أن…!”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَجِلَ.
على الفَوْر ، حفرت عُيُوُن (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بـِـالـدُمُوُع . قَاْلَت ، بحسرة متضررة : “لِمَاذَا أنْتَ قاسي جِدَاً نَحْوي؟”
‘إنَّهَا خِطَة سَيْئة للغَايَة ، لكني أحبها!’
على الفَوْر ، صَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . إِذَا كُنْتِ تُرِيِدِيِنَ البُكَاء ، فابدأ ، و لكن لِمَاذَا عَلَيْك أَنْ تمسكِ يدكِ حَوْلَ عَنقُي ؟ هَل لَمْ تَكُنِي تَعَلَم أَنْ هَذِهِ الخُطْوَة يُمْكِن أَنْ تَسَبَبَ الوفاة ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤ عَلَي رمي هَذِهِ القنبلة الموقوتة بِلَا مُبَالَاة. و إلَا ، إِذَا كَانَت قَدْ إنْفَجِرت فِعلَا ، حتى لـَــوْ كَانَت تمْتَلَكَ القوة الجَسَدْية فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فَإِنَّهَا كَانَت لَا تزَاَلَ شيئاً مُرْعِبا للغَايَة.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَعَجِبَاً لماذا ؟ لِمَاذَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى أَنْ يخدع امَرْأَة لَطِيِفة فَقَدت ذاكرتها ؟ كَانَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الفَشَل!
عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا فَقَطْ تَقْدِيِره . مَاذَا لـَــوْ كَانَت التِقَنِيَة الجَسَدِيَّة قَدْ وَصَلَت إلى مستوى [طَبَقَة السـَـمـَـاء]؟
على الفَوْر ، حفرت عُيُوُن (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بـِـالـدُمُوُع . قَاْلَت ، بحسرة متضررة : “لِمَاذَا أنْتَ قاسي جِدَاً نَحْوي؟”
“لن أكُوُن قاسيا تِجَاهَك بَعْدَ الأنَ , حَسَنَاً؟” تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“يا!” (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أوْمَأَت ، ثُمَ سَأَلَت بفُضُوُل : “لِمَاذَا تُسَمَّينِي هُو نيو؟”
ضد (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) فِيْ هَيْئَتِهَا الأوَلى ، لَمْ يَكُنْ ليعتَرِفَ بالهَزِيِمَة عَلَي الإطْلَاٌق ، بل خدعهَا بنَجَاح . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا كَانَت تمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية قَوِيَةً جِدَاً فِيْ حَوْزَتِهَا ، لكَانَت قَدْ وَقَعَت بفخه بالفِعْل.
ترجمة
لكن هَيئَتُهَا الحـَـالِية لَمْ تَكُنْ قَادِرةً عَلَي تَعْمِيِم “طَاقَةِ الأصْل” ، كَمَا أَنْ ذَكَائُهَا أصْبَحَ مُنْخَفِضاً للغَايَة . و لكن الأنَ , عَلَي العَكس مِنْ ذَلِكَ ، تَمَكُنْت بالفِعْل مِنْ قَمَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذِهِ الحَقِيِقَة هِيَ شَيئِ وجده (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ متصور بِغَضِ النَظَر عَن مدى تَفْكِيِره فِيْ الأَمْر.
على الفَوْر ، حفرت عُيُوُن (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بـِـالـدُمُوُع . قَاْلَت ، بحسرة متضررة : “لِمَاذَا أنْتَ قاسي جِدَاً نَحْوي؟”
لِمَاذَا أصْبَحَت الأشْيَاء بِهَذِهِ الطَرِيْقة؟
على الفَوْر ، صَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . إِذَا كُنْتِ تُرِيِدِيِنَ البُكَاء ، فابدأ ، و لكن لِمَاذَا عَلَيْك أَنْ تمسكِ يدكِ حَوْلَ عَنقُي ؟ هَل لَمْ تَكُنِي تَعَلَم أَنْ هَذِهِ الخُطْوَة يُمْكِن أَنْ تَسَبَبَ الوفاة ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤ عَلَي رمي هَذِهِ القنبلة الموقوتة بِلَا مُبَالَاة. و إلَا ، إِذَا كَانَت قَدْ إنْفَجِرت فِعلَا ، حتى لـَــوْ كَانَت تمْتَلَكَ القوة الجَسَدْية فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فَإِنَّهَا كَانَت لَا تزَاَلَ شيئاً مُرْعِبا للغَايَة.
تَرَكت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، وَ تعْبِيِرهَا بوُضُوُح يَقُوُل : “إِذَا كُنْت تجْرُؤ عَلَي أنْ تَكُوُنَ قاسيا نَحْوي ، فسإستَّمَرَّ فِيْ خنقك” ، تتَصَرُف تَمَاما مِثْل زَوْجة صَغِيِرة.
تَبِعَتْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) خَلْفَه بِسُرْعَةٍ ، مـَـا زَاَلَت يَدُهَا تُمْسِكُ بزَاوِيَة قَمِيِص (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَت زَوْجة صَغِيِرة تَعَرَضَت للظلم .
إنْدَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ عرق بَارِدْ . كَانَ لَدَيْه بالفِعْل عِدَة مَرَات مِنْ الإتِصَال الجَسَدْي مَعَها . بَعْدَ أَنْ تَسْتَعِيِدَ هَذِهِ المَرْأَة ذاكرتهَا ، كَانَت بالتَأكِيد سَتَطِيِرُ إلى غَضَب مهين ! وَ عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ قدر حتى تقَرِيِباً قِيَاسات صَدْرِهَا المسَطْحِ ، والذِيْ كَانَ غَيْرَ ملائمٍ حَقَاً .
على الفَوْر ، حفرت عُيُوُن (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بـِـالـدُمُوُع . قَاْلَت ، بحسرة متضررة : “لِمَاذَا أنْتَ قاسي جِدَاً نَحْوي؟”
“إِذَا دعَنا نذَهَبَ!” مارسَت سَاقَاه القوة ، و شيو ، إنْطَلَقَ عَلَي الفَوْر فِيْ السـَـمـَـاء.
على الفَوْر ، صَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . إِذَا كُنْتِ تُرِيِدِيِنَ البُكَاء ، فابدأ ، و لكن لِمَاذَا عَلَيْك أَنْ تمسكِ يدكِ حَوْلَ عَنقُي ؟ هَل لَمْ تَكُنِي تَعَلَم أَنْ هَذِهِ الخُطْوَة يُمْكِن أَنْ تَسَبَبَ الوفاة ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤ عَلَي رمي هَذِهِ القنبلة الموقوتة بِلَا مُبَالَاة. و إلَا ، إِذَا كَانَت قَدْ إنْفَجِرت فِعلَا ، حتى لـَــوْ كَانَت تمْتَلَكَ القوة الجَسَدْية فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فَإِنَّهَا كَانَت لَا تزَاَلَ شيئاً مُرْعِبا للغَايَة.
قَفَزَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِسُرْعَةٍ تَمَاماً مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت أَسْرَع ، وَ تمَكُنْت أيْضَاً مِنْ الوُصُول إلى إِرْتِفَاع أَكْبَر . عَلَي الفَوْر ، كَانَت قَدْ تَجَاوُزُت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ البِدَايَة ، كَانَت مُنْدَهِشة إلى حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ أنَّهَا تَمَكَنَت بالفِعْل مِنْ القَفَزَ إلى مستوى عَالٍ ، و لكن بَعْدَ ذَلِكَ ، أصْبَحَت مُتَحَمِسة عَلَي الفَوْر ، حَيْثُ أطْلَقت مَوْجَة مِنْ الضَحِكَ الرنان.
لتَدْرِيِبهَا شَخْصياً ؟
تَنَهَد (لـِـيـنج هـَـان) . سيَكُوْن مِنْ الجَمِيِل إِذَا إسْتَطَاعَت البَقَاء بالطَرِيْقة الَّتِي هِيَ عَلَيْهَا إلى الأبد وَ تَتْرُكِ القتال وَ القَتْل للرِجَالُ.
على الفَوْر ، حفرت عُيُوُن (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بـِـالـدُمُوُع . قَاْلَت ، بحسرة متضررة : “لِمَاذَا أنْتَ قاسي جِدَاً نَحْوي؟”
فكر مِنْ خِلَال رَأْسه . هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ هَذِهِ الفَتْرَة الزَمَنية لغرس بَعْض مفاهيم السَلَام والجَمَال فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا فَقَدت ذاكرتهَا ، فَإِنَّ تَجَارُبهَا الحـَـالِية ستُصْبِحَ جُزْءاً مِنْ ذِكْرَيَاتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل أيْضَاً ، وسيَكُوْن لَهَا بالتَأكِيد بَعْض التَأثِيِر عَلَيْها.
تَرَكَتْهُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أَخِيِرا ، لكنهَا اختبأت وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هِيَ تُمْسِكُ بإحْكَام بزَاوِيَة قَمِيِصه . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يشعر بوُضُوُح إنَهَا ترتجف.
لتَدْرِيِبهَا شَخْصياً ؟
فكر مِنْ خِلَال رَأْسه . هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ هَذِهِ الفَتْرَة الزَمَنية لغرس بَعْض مفاهيم السَلَام والجَمَال فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا فَقَدت ذاكرتهَا ، فَإِنَّ تَجَارُبهَا الحـَـالِية ستُصْبِحَ جُزْءاً مِنْ ذِكْرَيَاتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل أيْضَاً ، وسيَكُوْن لَهَا بالتَأكِيد بَعْض التَأثِيِر عَلَيْها.
‘إنَّهَا خِطَة سَيْئة للغَايَة ، لكني أحبها!’
‘إنَّهَا خِطَة سَيْئة للغَايَة ، لكني أحبها!’
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَعَجِبَاً لماذا ؟ لِمَاذَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى أَنْ يخدع امَرْأَة لَطِيِفة فَقَدت ذاكرتها ؟ كَانَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الفَشَل!
ترجمة
على الفَوْر ، حفرت عُيُوُن (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بـِـالـدُمُوُع . قَاْلَت ، بحسرة متضررة : “لِمَاذَا أنْتَ قاسي جِدَاً نَحْوي؟”
◉ℍ???????◉
“إِذَا دعَنا نذَهَبَ!” مارسَت سَاقَاه القوة ، و شيو ، إنْطَلَقَ عَلَي الفَوْر فِيْ السـَـمـَـاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
