نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Alchemy Emperor of the Divine Dao 682

دعوة السمين ما

دعوة السمين ما

دعوة السمين ما

الآن ، لم يعد لديها أي مخاوف. لم يتبق لها سوى فكرة واحدة في ذهنها ، وهو أن تبقى مع هذا الرجل إلى الأبد.

عاد لينغ هان إلى مكان إقامته ، جاءت هو نيو وهيليان شون شيويه على الفور لاستقباله ، كل منهما يمسك بأحد ذراعيه على التوالي.

أثنى عليها لينغ هان “شوان إر لا تزال الأفضل”.

“لماذا عدت متأخراً ، اشتاقت إليك نيو حتى الموت!” قالت هو نيو بصوت لطيف.

ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الرجل كان سمينًا ، إلا أنه كان سمينًا رشيقًا جدًا. مع انحناءة في جسده ، نجا في الواقع من ركلة هو نيو ، وبدا أن يده اليسرى لم تتأثر تمامًا. في حركة واحدة ، تمكنت من الإمساك بسيخ لحم.

“لماذا عدت متأخرًا جدًا ، اشتاقت إليك شيويه الصغيرة حتى الموت!” قالت هيليان شون شويه مثالها. كان ذكائها ضعيفًا حقًا – لقد قلدت فتاة صغيرة لا يمكن الاعتماد عليها.

تقعرت معدته المستديرة على الفور إلى الداخل ، لكن جسده السمين كان في الواقع بمثابة مادة عازلة. تشكل التقعر في منتصف الطريق فقط عندما اختفت القوة الكامنة وراء لكمة هو نيو تمامًا. انتعشت معدته واستعادت شكلها الأصلي على الفور ؛ حتى أنه تموج عدة مرات مثل الماء.

ابتسم تشو شوان ير ببساطة في جانب واحد. كانت قد خلعت حجابها كاشفة عن جمالها الآسر. هي ، على عكس هيليان شون شويه و هو نيو ، لم تقاتل من أجل انتباهه ، بل قدمت له كوبًا من الشاي المعطر.

في هذه الأثناء ، انحنى تشو شوان ير بطاعة شديدة في عناقه ، واستمع بصمت إلى صوت دقات قلب لينغ هان.

أثنى عليها لينغ هان “شوان إر لا تزال الأفضل”.

كان السمين يراوغ ويبتعد ، لكنه لم يهاجم وسمح للفتاة الصغيرة بمهاجمته كما يحلو لها ، مما يدل على المرونة القصوى لجسده. ومع ذلك ، كانت هو نيو أكثر ذكاءً. وبالكاد تبادلوا بضع ضربات عندما أصيب بكمة قوية في أسفل بطنه.

“همف!” كانت هو نيو مستاءة. صرخت وهي تنفخ في فمها الصغير ، “نيو تعرف كيف تفعل ذلك أيضًا!” ثم غادرت ، على الأرجح لتحضير بعض الشاي.

ضحك لينغ هان ، واخرج بعض النبيذ الجيد وسكب له كوبًا. ثم قال ، “تعال ، خذ بعض النبيذ.”

حدقت هيليان شون شويه بصراحة ، دون أن تعرف ما إذا كان ينبغي عليها اتباع هو نيو أو الاستمرار في البقاء والتمسك بزاوية كم لينغ هان.

كان السمين يراوغ ويبتعد ، لكنه لم يهاجم وسمح للفتاة الصغيرة بمهاجمته كما يحلو لها ، مما يدل على المرونة القصوى لجسده. ومع ذلك ، كانت هو نيو أكثر ذكاءً. وبالكاد تبادلوا بضع ضربات عندما أصيب بكمة قوية في أسفل بطنه.

في لحظات قليلة ، عاد هو نيو بكوب من الشاي الساخن. لم تكن الفتاة الصغيرة يمكن الاعتماد عليها أبدًا ؛ وبينما كانت تجري ، استمرت كميات كبيرة من الشاي في التسرب. لكنها لم تهتم بها على الإطلاق. عندما وقفت أمام لينغ هان ، وضعت الكأس على الطاولة مع با ، ثم نظرت إلى لينغ هان بفخر ، وتوقعت على ما يبدو أن لينغ هان سيمدحها أيضًا.

لينغ هان لم يعلق. وبدلاً من ذلك سأل ، “ما هو نوع الحزب الذي تخطط لتأسيسه ، وما هو هدفه؟”

ألقى لينغ هان نظرة. صحيح ، كان ثلثا محتويات الكوب على الأقل من أوراق الشاي. ضحك بصوت عالٍ ، وقال: “هو نيو كريمه بالفعل. لن يضع أي شخص آخر سوى القليل من أوراق الشاي ، بينما كانت وضعت حفنة أوراق الشاي “.

لم يشرح لينغ هان. كان من الواضح أن ما ديو باو كان رجلاً قديرًا ؛ بغض النظر عن كيفية تنكره ، سيتمكن الأول دائمًا من التعرف عليه بنظرة واحدة. ابتسم ، ثم قال: “اللعنة عليك ، لا يمكن أن تكون قد أتيت عمدًا لسرقة لحمي ، أليس كذلك؟”

ابتسمت هو نيو على الفور بابتسامة مبهرة. كان من الجيد لها أن تحظى بمدح لينغ هان ؛ لم تكن تهتم بأي شيء آخر.

كانت هو نيو تصرخ بغضب ، واندفع بسرعة في موجة من اللكمات والركلات.

في الليل ، ذهب كل من هو نيو و هليان شون شويه للنوم. يبدو أن هذه سمة من سمات المزارعين الجسديين ؛ لقد وضعوا أهمية على أجسادهم المادية أكثر من أولئك المزارعين الذين زرعوا قوة الأصل. أولئك الذين طوروا قوة الأصل يمكنهم في الواقع التأمل بدلاً من النوم الفعلي.

في هذه الأثناء ، انحنى تشو شوان ير بطاعة شديدة في عناقه ، واستمع بصمت إلى صوت دقات قلب لينغ هان.

وجدت تشو شوان ير أخيرًا فرصة لقضاء بعض الوقت الشخصي مع لينغ هان. جلست بين ذراعي لينغ هان ، وشعرت أن قلبها في سلام كبير. شعرت براحة كبيرة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ***

بعد الحصول على الحبوب الكيميائية من لينغ هان ، تعافى سيدها بالفعل من إصابة داو. على الرغم من استمرار بعض التأثيرات العالقة ، إلا أن قوتها قد عادت إلى طبقة الرضيع الروحي. في مكان مثل المنطقة الشمالية ، يمكن اعتبارها من كبار النخبة.

كان السمين يراوغ ويبتعد ، لكنه لم يهاجم وسمح للفتاة الصغيرة بمهاجمته كما يحلو لها ، مما يدل على المرونة القصوى لجسده. ومع ذلك ، كانت هو نيو أكثر ذكاءً. وبالكاد تبادلوا بضع ضربات عندما أصيب بكمة قوية في أسفل بطنه.

الآن ، لم يعد لديها أي مخاوف. لم يتبق لها سوى فكرة واحدة في ذهنها ، وهو أن تبقى مع هذا الرجل إلى الأبد.

ابتسم لينغ هان وسأل ، “السمين ما ، هنا لتكوين ثروتك؟”

كان الاثنان يتجاذبان أطراف الحديث بين حين وآخر ، ورأيا بالتدريج شرارات العاطفة تتأرجح في عيون بعضهما البعض. عانقوا بعضهم البعض بشكل لا إرادي.

انعكس القمر الساطع والعديد من النجوم على سطح البحيرة. تومض ضوء النجوم وضوء القمر بشكل مستمر ، وكان المشهد جميلًا بشكل استثنائي.

تحركت يدا لينغ هان في كل مكان ، ولمست البقع التي كان هذا الجمال الشديد يفتخر بها. في هذه الأثناء ، كانت تشو شوان ير خجولة للغاية وأغلقت عينيها اللامعتين. كان يمكن سماع طنين خفيف فقط من أنفها كما لو كانت تشجع حركات لينغ هان.

ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الرجل كان سمينًا ، إلا أنه كان سمينًا رشيقًا جدًا. مع انحناءة في جسده ، نجا في الواقع من ركلة هو نيو ، وبدا أن يده اليسرى لم تتأثر تمامًا. في حركة واحدة ، تمكنت من الإمساك بسيخ لحم.

لقد كان على وشك وضع قبلة على تلك الشفاه الحمراء الساحرة ، لكنه اعتقد بشكل لا إرادي أن السماء كانت رائعة حقًا. كانا كلاهما من الجمال المذهل ، لكن تشو شوان ير و عذراء العنقاء السماوية كانا نوعين مختلفين تمامًا من الجمال. كان أحدهما لطيفًا ورائعًا ، بينما الآخر كان نبيلًا ومفعمًا بالحيوية.

دعوة السمين ما

عندما تذكر عذراء العنقاء السماوية ، كان الأمر كما لو أن حوضًا من الماء البارد قد سكب عليه ، وعلى الفور ، أيا كانت الرغبة التي شعر بها قد تلاشت دون ترك أي آثار. لقد حمل فقط تشو شوان ير وفرك ظهرها الناعم اليشم برفق. الشيء الوحيد الذي بقي في قلبه هو الشوق اللامتناهي.

لبضعة أيام ، بقى لينغ هان في جناح كنوز الروح ، سواء كان يتدرب أو يلعب مع الفتيات. قضى أيامه بشكل مريح للغاية.

في هذه الأثناء ، انحنى تشو شوان ير بطاعة شديدة في عناقه ، واستمع بصمت إلى صوت دقات قلب لينغ هان.

ابتسم لينغ هان وسأل ، “السمين ما ، هنا لتكوين ثروتك؟”

***

أكل سيخ اللحم أولاً ، ثم مسح آثار الزيت وقال: “أخي المدبوغ ، حتى لو تباعد الناس بمسافة كبيرة ، هناك دائمًا فرصة لأن يلتقوا ببعضهم البعض مرة أخرى. ومع ذلك ، في كل مرة أراك ، تبدو مختلفًا. ماذا يحدث هنا؟”

لبضعة أيام ، بقى لينغ هان في جناح كنوز الروح ، سواء كان يتدرب أو يلعب مع الفتيات. قضى أيامه بشكل مريح للغاية.

ضحك لينغ هان وقال ، “لقد أصبحت الآن هدفًا للكثيرين ؛ ألا تخشى أن أجذب لك المتاعب؟ ”

لكن كان البقاء باستمرار في جناح كنوز الروح لا يزال مملاً. بتشجيع وحث من هو نيو و هليان شون شويه ، قررت لينغ هان اصطحاب الفتيات الثلاث والتجول في مدينة المليون كنز. خرجوا من جناح كنوز الروح وساروا في وسط هذه المدينة القديمة.

جلس لينغ هان ومجموعته على ضفاف البحيرة ، مستمتعين بالمناظر الجميلة أثناء إقامة حفلة شواء.

كانت مدينة قديمة ذات تاريخ طويل. يمكن للمرء أن يشعر بجو التاريخ والعمر في كل زاوية ، وكل لبنة لها أسطورة قديمة خاصة بها. في هذا اليوم ، لعبوا حول العديد من الأماكن ، وفي الليل ، استقروا في نزل على ضفاف البحيرة ، واستمتعوا بمنظر البحيرة الجميل في الليل.

ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الرجل كان سمينًا ، إلا أنه كان سمينًا رشيقًا جدًا. مع انحناءة في جسده ، نجا في الواقع من ركلة هو نيو ، وبدا أن يده اليسرى لم تتأثر تمامًا. في حركة واحدة ، تمكنت من الإمساك بسيخ لحم.

انعكس القمر الساطع والعديد من النجوم على سطح البحيرة. تومض ضوء النجوم وضوء القمر بشكل مستمر ، وكان المشهد جميلًا بشكل استثنائي.

حدقت هيليان شون شويه بصراحة ، دون أن تعرف ما إذا كان ينبغي عليها اتباع هو نيو أو الاستمرار في البقاء والتمسك بزاوية كم لينغ هان.

جلس لينغ هان ومجموعته على ضفاف البحيرة ، مستمتعين بالمناظر الجميلة أثناء إقامة حفلة شواء.

بعد الحصول على الحبوب الكيميائية من لينغ هان ، تعافى سيدها بالفعل من إصابة داو. على الرغم من استمرار بعض التأثيرات العالقة ، إلا أن قوتها قد عادت إلى طبقة الرضيع الروحي. في مكان مثل المنطقة الشمالية ، يمكن اعتبارها من كبار النخبة.

“عبق جدا ، عبق جدا ، أعطني قطعة!” رن صوت. ظهر شكل دائري سمين ومد يده ليمسك سيخ اللحم الذي كان لا يزال يشوي ، دون أي خوف من الحرارة.

“هيهي ، شهية اللورد باو للنبيذ جيدة جدا. إذا كنت تريد أن اسكر لأرخي لساني ، فهذا مستحيل! ” رأى ما ديو باو دوافع لينغ هان ، لكنه ما زال يرفع كأس النبيذ ويبتلعها. على الفور ، استرخى جبينه وقال بصوت عالٍ ، “نبيذ جيد! نبيذ جيد!”

“اللعنة ، هذا لهو نيو!” كانت هو نيو غاضبة. كل من حاول انتزاع طعامها سيعتبر عدوًا كبيرًا ، وقفت على قدمها على الفور لطرد الوافد الجديد بعيدًا.

وجدت تشو شوان ير أخيرًا فرصة لقضاء بعض الوقت الشخصي مع لينغ هان. جلست بين ذراعي لينغ هان ، وشعرت أن قلبها في سلام كبير. شعرت براحة كبيرة.

ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الرجل كان سمينًا ، إلا أنه كان سمينًا رشيقًا جدًا. مع انحناءة في جسده ، نجا في الواقع من ركلة هو نيو ، وبدا أن يده اليسرى لم تتأثر تمامًا. في حركة واحدة ، تمكنت من الإمساك بسيخ لحم.

“من قال لم أفعل؟” ما ديو باو حقا لم يتراجع. شوا ، شوا ، شوا ، كان قد انتزع بالفعل عددًا قليلاً من أسياخ اللحم الأخرى. كانت هيو نيو مليئة بالحزن الشديد وكانت على وشك البكاء. كانت تحدق بشراسة في ما ديو باو ، معتقدة أن هذه السمين كانت بغيضًا حقًا.

كانت هو نيو تصرخ بغضب ، واندفع بسرعة في موجة من اللكمات والركلات.

هذه المرة ، لم يتغلب على الأدغال وقال ، ” أخي المدبوغ ، يخطط اللورد باو لتشكيل حزب ودعوتك للانضمام. ماذا عنها؟”

كان السمين يراوغ ويبتعد ، لكنه لم يهاجم وسمح للفتاة الصغيرة بمهاجمته كما يحلو لها ، مما يدل على المرونة القصوى لجسده. ومع ذلك ، كانت هو نيو أكثر ذكاءً. وبالكاد تبادلوا بضع ضربات عندما أصيب بكمة قوية في أسفل بطنه.

ابتسم تشو شوان ير ببساطة في جانب واحد. كانت قد خلعت حجابها كاشفة عن جمالها الآسر. هي ، على عكس هيليان شون شويه و هو نيو ، لم تقاتل من أجل انتباهه ، بل قدمت له كوبًا من الشاي المعطر.

تقعرت معدته المستديرة على الفور إلى الداخل ، لكن جسده السمين كان في الواقع بمثابة مادة عازلة. تشكل التقعر في منتصف الطريق فقط عندما اختفت القوة الكامنة وراء لكمة هو نيو تمامًا. انتعشت معدته واستعادت شكلها الأصلي على الفور ؛ حتى أنه تموج عدة مرات مثل الماء.

ابتسم تشو شوان ير ببساطة في جانب واحد. كانت قد خلعت حجابها كاشفة عن جمالها الآسر. هي ، على عكس هيليان شون شويه و هو نيو ، لم تقاتل من أجل انتباهه ، بل قدمت له كوبًا من الشاي المعطر.

كانت هو نيو تتحرك للهجوم مرة أخرى عندما أمسكها لينغ هان. ومع ذلك ، لم تهدأ على الإطلاق ، واستمرت في تجعيد أسنانها على السمين.

“اللعنة ، هذا لهو نيو!” كانت هو نيو غاضبة. كل من حاول انتزاع طعامها سيعتبر عدوًا كبيرًا ، وقفت على قدمها على الفور لطرد الوافد الجديد بعيدًا.

ابتسم لينغ هان وسأل ، “السمين ما ، هنا لتكوين ثروتك؟”

“همف!” كانت هو نيو مستاءة. صرخت وهي تنفخ في فمها الصغير ، “نيو تعرف كيف تفعل ذلك أيضًا!” ثم غادرت ، على الأرجح لتحضير بعض الشاي.

كان هذا السمين على وجه التحديد ما ديو باو.

ضحك لينغ هان ، واخرج بعض النبيذ الجيد وسكب له كوبًا. ثم قال ، “تعال ، خذ بعض النبيذ.”

تخبط ما ديو باو وجلس على الأرض. لم يكن هناك فرق كبير بين شخصيته و يينغ شويه يانغ. لم يكن بالإمكان رؤية ساقيه في المقام الأول ، والآن بعد أن جلس ، بدا الأمر كما لو أن كرة مستديرة قد وضعت على الأرض. قد يشعر المرء بالقلق حقًا إذا كان سيفقد توازنه بالفعل ويبدأ في التدحرج على الأرض.

“اللعنة ، هذا لهو نيو!” كانت هو نيو غاضبة. كل من حاول انتزاع طعامها سيعتبر عدوًا كبيرًا ، وقفت على قدمها على الفور لطرد الوافد الجديد بعيدًا.

أكل سيخ اللحم أولاً ، ثم مسح آثار الزيت وقال: “أخي المدبوغ ، حتى لو تباعد الناس بمسافة كبيرة ، هناك دائمًا فرصة لأن يلتقوا ببعضهم البعض مرة أخرى. ومع ذلك ، في كل مرة أراك ، تبدو مختلفًا. ماذا يحدث هنا؟”

بعد الحصول على الحبوب الكيميائية من لينغ هان ، تعافى سيدها بالفعل من إصابة داو. على الرغم من استمرار بعض التأثيرات العالقة ، إلا أن قوتها قد عادت إلى طبقة الرضيع الروحي. في مكان مثل المنطقة الشمالية ، يمكن اعتبارها من كبار النخبة.

كان يتصرف كالغبي!

“لتقسيم السماء!”

لم يشرح لينغ هان. كان من الواضح أن ما ديو باو كان رجلاً قديرًا ؛ بغض النظر عن كيفية تنكره ، سيتمكن الأول دائمًا من التعرف عليه بنظرة واحدة. ابتسم ، ثم قال: “اللعنة عليك ، لا يمكن أن تكون قد أتيت عمدًا لسرقة لحمي ، أليس كذلك؟”

لبضعة أيام ، بقى لينغ هان في جناح كنوز الروح ، سواء كان يتدرب أو يلعب مع الفتيات. قضى أيامه بشكل مريح للغاية.

“من قال لم أفعل؟” ما ديو باو حقا لم يتراجع. شوا ، شوا ، شوا ، كان قد انتزع بالفعل عددًا قليلاً من أسياخ اللحم الأخرى. كانت هيو نيو مليئة بالحزن الشديد وكانت على وشك البكاء. كانت تحدق بشراسة في ما ديو باو ، معتقدة أن هذه السمين كانت بغيضًا حقًا.

“من قال لم أفعل؟” ما ديو باو حقا لم يتراجع. شوا ، شوا ، شوا ، كان قد انتزع بالفعل عددًا قليلاً من أسياخ اللحم الأخرى. كانت هيو نيو مليئة بالحزن الشديد وكانت على وشك البكاء. كانت تحدق بشراسة في ما ديو باو ، معتقدة أن هذه السمين كانت بغيضًا حقًا.

ضحك لينغ هان ، واخرج بعض النبيذ الجيد وسكب له كوبًا. ثم قال ، “تعال ، خذ بعض النبيذ.”

كان السمين يراوغ ويبتعد ، لكنه لم يهاجم وسمح للفتاة الصغيرة بمهاجمته كما يحلو لها ، مما يدل على المرونة القصوى لجسده. ومع ذلك ، كانت هو نيو أكثر ذكاءً. وبالكاد تبادلوا بضع ضربات عندما أصيب بكمة قوية في أسفل بطنه.

“هيهي ، شهية اللورد باو للنبيذ جيدة جدا. إذا كنت تريد أن اسكر لأرخي لساني ، فهذا مستحيل! ” رأى ما ديو باو دوافع لينغ هان ، لكنه ما زال يرفع كأس النبيذ ويبتلعها. على الفور ، استرخى جبينه وقال بصوت عالٍ ، “نبيذ جيد! نبيذ جيد!”

“اللعنة ، هذا لهو نيو!” كانت هو نيو غاضبة. كل من حاول انتزاع طعامها سيعتبر عدوًا كبيرًا ، وقفت على قدمها على الفور لطرد الوافد الجديد بعيدًا.

هذه المرة ، لم يتغلب على الأدغال وقال ، ” أخي المدبوغ ، يخطط اللورد باو لتشكيل حزب ودعوتك للانضمام. ماذا عنها؟”

تقعرت معدته المستديرة على الفور إلى الداخل ، لكن جسده السمين كان في الواقع بمثابة مادة عازلة. تشكل التقعر في منتصف الطريق فقط عندما اختفت القوة الكامنة وراء لكمة هو نيو تمامًا. انتعشت معدته واستعادت شكلها الأصلي على الفور ؛ حتى أنه تموج عدة مرات مثل الماء.

ضحك لينغ هان وقال ، “لقد أصبحت الآن هدفًا للكثيرين ؛ ألا تخشى أن أجذب لك المتاعب؟ ”

تحركت يدا لينغ هان في كل مكان ، ولمست البقع التي كان هذا الجمال الشديد يفتخر بها. في هذه الأثناء ، كانت تشو شوان ير خجولة للغاية وأغلقت عينيها اللامعتين. كان يمكن سماع طنين خفيف فقط من أنفها كما لو كانت تشجع حركات لينغ هان.

“ليست مشكلة ، يد اللورد باو يمكن أن تغطي السماء بأكملها. سأمنع كل المشاكل من أجلك! ” قال ما ديو باو بلا مبالاة.

كانت هو نيو تتحرك للهجوم مرة أخرى عندما أمسكها لينغ هان. ومع ذلك ، لم تهدأ على الإطلاق ، واستمرت في تجعيد أسنانها على السمين.

لينغ هان لم يعلق. وبدلاً من ذلك سأل ، “ما هو نوع الحزب الذي تخطط لتأسيسه ، وما هو هدفه؟”

لينغ هان لم يعلق. وبدلاً من ذلك سأل ، “ما هو نوع الحزب الذي تخطط لتأسيسه ، وما هو هدفه؟”

“لتقسيم السماء!”

أثنى عليها لينغ هان “شوان إر لا تزال الأفضل”.

عندما تذكر عذراء العنقاء السماوية ، كان الأمر كما لو أن حوضًا من الماء البارد قد سكب عليه ، وعلى الفور ، أيا كانت الرغبة التي شعر بها قد تلاشت دون ترك أي آثار. لقد حمل فقط تشو شوان ير وفرك ظهرها الناعم اليشم برفق. الشيء الوحيد الذي بقي في قلبه هو الشوق اللامتناهي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط