نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إمبراطور الخيمياء مـن الداو الإلــهـي 713

㊎قَتْل مَعَ سَهم وَاحِد㊎

㊎قَتْل مَعَ سَهم وَاحِد㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أَلَاف الأمْتَار .

قَتْل مَعَ سَهم وَاحِد

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الأَصْل أَنْ يجتمَعَ مَعَ كَانَج شـِـي ، الذِيْ كَانَ عَلَي مـَـا يَبْدُو جدا أَنْ يَكُوْن مِنْ أحفاد تِلْمِيِذه ، ولكن كَانَغ شي هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، يَعِيِش بشَكْلٍ مريح ودُونَ الحَاجَة إلى القَلَقْ. وعِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، إِذَا قَاْلَ أَنَّه كَانَ مؤسس عَائِلَة كَانَغ ، فسَيَتِمُ التَعَامل مَعَه بإِزْدِرَاء ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

با ، بَعِيِدا جدا فِيْ المَسَافَة ، إنْفَجِر هدف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر مِنْ سهم غروب الشَمْس ، وَ تَحَوَلَ إلى أنقاض تملَا السـَـمـَـاء.

أيَّاً كـَــانْ ، كَانَ يضع المسَأَلَة جَانِبا فِيْ الوَقْت الحـَـالِي.

بو ، دُونَ شـَـك ، لَا يُمْكِن لدرع طَاقَةُ الأصْل منعهَا عَلَي الإطْلَاٌق . مَعَ السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي المَبَارَك بأَنْمَاط تُشْبِهُ الأَورِدَة و كَوْنُهَا مِنْ المَعَدن الَنَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِعَ ، فَإِنَّ قُوَتَهَا التَدْمِيَرَية كَانَت مُرْعِبةٌ للغَايَة ، وَ إخْتَرَقَت بسُهُوُلة مِنْ خِلَال درع طَاقَةِ الأصْل.

الشَيئِ الوَحِيِد الذِيْ ندم عَلَيْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ أَنَّه مـَـا زَاَلَ لَا يَعْرِفَ مـَـا هـُــوَ الكنز الذِيْ حصلت عليه (طائفة الألـــ?ـــف جثة) مِنْ خِلَال مهَاجَمة مَدِينَة الكُنُوز الوافِرَة. عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن مُفِيِدا لـَـهُ ، ولكن بِمُجَرَدِ أَنْ يَتِمُ فُضُوُله ، فَإِنَّه يعلق دَائِمَاً عَلَي عقله.

“مَعَ أَخَذَ نَفَسْي كمثال ، إِذَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البُرْج الأسْوَد ، فَإِنَّ أوَل رد فِعل فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالات هـُــوَ بالتَأكِيد توَحِيِد طَاقَةَ الأصْل ونَشَرَهَا عَلَي كَامِلِ الجَسَد. وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، يُمْكِن إخْتِرَاق حتى دِفَاعِ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] … إِذَا إنْتَشرت طَاقَةَ الأصْلِ عَلَي كَامِلِ الجَسَد ، و لم تتكاثف فِيْ الأجْزَاء الحَيَوِيَة القَلَيْلَة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يمزقني السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي؟

غَادَر الأرْبَعة وَ توَجْهوا نَحْو محافظة الزهرَةُ المُحَلِقَة.

“على الرَغْم مِنْ أَنْ الهان لين قَدْ لَا يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ إِرْث القُصُوُر الإثْنَي عَشَرَ وَ الكُنُوُز الخــَــالـِــدْة المَعَنية ، لَا يُمْكِننا أَنْ نسمح لـَـهُ بالذَهَاَب حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هو!”أوَل الرَجُلُ العَجُوُزُ قَاْلَ.

إسْتَأجَروا عَرَبَة. مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ إلى مظَهَرَه الأَصْلي. إرتداء وَجْه مقنعة فِيْ كُلْ وَقْت جعلته غَيْرَ مرتاح . بَعْدَ أَنْ وَصَلَوا إلى اكاديميه إسْتِعَادَة السـَـمـَـاء ، ، كَانَ بإمكَانَّهُ التنكر كشَخْص أخَرُ. كَانَ مِنْ المرجح جدا رُؤيَة هُوِيَة هان لين بالفِعْل مِنْ خِلَاله . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت إِسْمـَـاء الئين حَوْلَهُ متشَاْبهةً إلى حَدٍ كَبِيِرٍ ، وَ كِلَاهُمَا قَامَا بزِرَاْعَة الخِيِميَاء و فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مَعَ تَحْقِيِقِ نَجَاحات مُرَوْعَةَ بشَكْلٍ مُرَوِع فِيْ كِلَيْهِما ، مِمَا جعل الَنَاس يربطونهم بسُهُوُلة بَالِغَة .

قَتْل مَعَ سهم وَاحِد!

دَاخلِ البُرْج الأسْوَد ، لَعِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ قوس الغروب . وَ كَانَ وَرِيِد تنين الفيضان دائما كَمَا كَانَ مُتَوَقَعا . ناهيك عَن [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، قَدْ لَا تتَمَكَن حتى نُخْبَة المَرْحَلَة العَلَيْا مِنْ إسْتِخْدَامَ هَذَا القَوْس.

وإنْفَجِرت القوة الغاشمة عِنْدَمَا سَحَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَوْس . إمتدَ وريد تنين الفيضان مشدوداً ، وأنْتَفخت العضلات عَلَي ذِرَاْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والشُعُور بالسُلْطَة . لَقَد قَامَ بالفِعْل بتفعيل السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، والنماذج تتشَاْبك عَلَي الفَوْر مَعَ السهم الذِيْ تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ مَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِعَ . مَعَ ظُهُوُر الأَنْمَاط البدائية الشَبِيِهٌة بالأَورِدَة ، بَدَا إِنَّ السهم بأكْمَله قَدْ أتى عَلَي قَيْد الحَيَاة.

لِمَاذَا ؟ لأَنـَّـه إِذَا لَمْ يَزْرَعُ أَحَدُ الْفِنُوُن البَدَنِيَة ، فَإِنَّ استخدام هَذَا القَوْس يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فكَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يمْتَلَكَ أَيّ طَاقَةُ أصل للتَرَكيز عَلَي السهم لإطْلَاٌق ضَرْبَة قَاتَلة؟

“أين هم؟” قَاْلَ رَجُل مسن.

وزنت السِيُوُف و الصوابر و الرماح بِضْعِة مِئَات مِنْ الباوندات حتى وَ لَوْ كَانَت مَصْقُوُلَة مِنْ مَعَادن نَادِرة . مِنْ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه مِثْل هَذَا الَقَدر الضئيل مِنْ القوة؟

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ البُرْج الأسْوَد. مِنْ كَلِمَاتَ هَؤُلَاء الثَلَاثَة ، رَأَوُا بالفِعْل مِنْ خِلَال تنكره. لَمْ يَكُوْنوا مُتَأكَدَين تَمَاما. هَؤُلَاء الثَلَاثَة كَانَوا حَقَاً لَا يَرْحَمُون و شِرْيِرين ؛ تَحْتَ ظرف كونه غَيْرَ مُؤكَد مِنْ هُوِيَتِه ، مـَـا زَاَلَوُا يضَرْبَونه لقَتْله – حَقَاً أشرار.

وَ مَعَ ذَلِكَ ، لِسَحبِ القَوْس الغروب ، أَيّ نَوْع مِنْ السُلْطَة كَانَت مطلوبة ؟ يكفِيْ لِدَعْمِ جَبَل.

“اذَهَبَ!”صَاحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة وَ أطْلَق أصَابِعه الخَمْسةَ عَلَي اليَّدَ اليُمْنَي. عَلَي الفَوْر ، تَحَوَلَ السهم إلى شعاع مِنْ الضَوْء ؛ أخَرُجَ عَلَي الفَوْر سهما ثَانِيا ، وَ لَوَحَ القَوْس وَ إطلَق الهُجُوُم مَرَة أخَرُى.

هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قائلاً : “إن إمْتِلَاك بنية جَسَد قَوِيَةً لَا يزَاَلُ مُفِيِدا للغَايَة”. عَلَي خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا استنفد قدراً كَبِيِرَاً مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فَقَطْ مِنْ خِلَال سحب القَوْس ، فعَندَئذ عِنْدَمَا استخدم السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، سَتَكُوُن قُدْرَتَه بالتَأكِيد أَصْغَر كَثِيِرا.

نَظَر إلى الحارسين اللذان إلتَقَيا بالمَوْتِ العَنيف ، ووهج وهج تقشعر لـَـهُ الأبدان فِيْ عَيْنيه. أَخَذَ بدُونَ إزعاج “القَوْس الغروب” ، وأقَامَ سهماً ، ونشط “عَيْن الحَقِيِقَة”. كَانَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الذِيْن كَانَوا بَعِيِدين عَن المَسَافَة عَلَي الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَوا مِنْ قِبَلِ.

“أتَسَائَل عَمَا إِذَا كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) و الأخَرِيِن قَدْ زرعوا الْفِنُوُن البَدَنِيَة” فَجْأة أصْبَحَ فُضُوُلِيَاً.

“ذكرني ذَلِكَ أيْضَاً بأنَنِي لَا أعْرِفُ فَقَطْ فُنُوُن الأسهم فِيْ هَذَا العَالَم ؛ بَعْض الأدَوَاتُ الرُوُحِية يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا تَأثِيِرات مشَاْبهة ، لِذَا إِذَا وَاجَهت هَذَا الوَضْع ، فَإِنَّ الإِخْتِبَاء فِيْ البُرْج الأسْوَد جيد تَمَاما. وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أوقات لَا يَجِب أَنْ أدَخَلَ فِيهَا البُرْج الأسْوَد ، لذَلِكَ لَا يُمْكِنني إلَا نَشَرَ طَاقَةِ الأصْل عَلَي الأجْزَاء الحَيَوِيَة المُخْتَلِفة ؛ لَا أسْتَطِيِعُ الحُصُول عَلَي تَوَقُعَاتِ مُفْرِطة بالهُرُوب سَالِمَاً ، وإلَا سأبحث عَن مَوْتِي.

سَحَبَ القَوْس ، وَ أطلَقَ العَنان للسهم ، ثُمَ شيوى ، فِيْ البِدَايَة ، إسْتَطَاعَت العَيْن أَنْ تلتقطهَا ، ولكن بَعْدَ أَنْ إستَّمَرَّت فِيْ الطيران لِعِدّةِ مِئَات مِنْ الأمْتَار ، تسَارَعَت إلى سرعات مُرْعِبةٌ ، كَانَت حَقَاً مِثْل شعاع مِنْ الضَوْء ، سَافَرَت مِئَات الأمْتَار فِيْ وَمَضَة.

سَحَبَ القَوْس ، وَ أطلَقَ العَنان للسهم ، ثُمَ شيوى ، فِيْ البِدَايَة ، إسْتَطَاعَت العَيْن أَنْ تلتقطهَا ، ولكن بَعْدَ أَنْ إستَّمَرَّت فِيْ الطيران لِعِدّةِ مِئَات مِنْ الأمْتَار ، تسَارَعَت إلى سرعات مُرْعِبةٌ ، كَانَت حَقَاً مِثْل شعاع مِنْ الضَوْء ، سَافَرَت مِئَات الأمْتَار فِيْ وَمَضَة.

با ، بَعِيِدا جدا فِيْ المَسَافَة ، إنْفَجِر هدف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر مِنْ سهم غروب الشَمْس ، وَ تَحَوَلَ إلى أنقاض تملَا السـَـمـَـاء.

إطْلَاٌق ثَلَاثَة سهام متتَالِية فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة مِنْ الزَمَن استنفدت لـَـهُ كَثِيِرا.

وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْه: “أَكْبَرَ مدى للرِمَايَة هـِــيَ 15 كَمْ ، وأي شَيئِ أخَرُ سَتَبْدَأُ القوة بالتلاشي ، بَيْنَما تَبْدَأ السُرْعَة فِيْ الإنْخِفَاض وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإنْتِقَال مِنْ الإطْلَاٌق إلى المدى أَلْفِعال الأقصى الذِيْ يَصِلُ إلى 15 كَمْ فَقَطْ يَأخُذ السهم مَائَة مِنْ نبضات القلب ؛ أَنَّه سَرِيِع لدَرَجَة أَنَّه حتى العَيْنين لَا تَسْتَطِيِعُ إمـْـسـَـــاكه”

“على الرَغْم مِنْ أَنْ الهان لين قَدْ لَا يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ إِرْث القُصُوُر الإثْنَي عَشَرَ وَ الكُنُوُز الخــَــالـِــدْة المَعَنية ، لَا يُمْكِننا أَنْ نسمح لـَـهُ بالذَهَاَب حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هو!”أوَل الرَجُلُ العَجُوُزُ قَاْلَ.

“بَعْدَ التَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، بَدَأ ينَشَأَ هاجس سيء عَندَ مُوَاجَهة الخطر ، لكنه لَا يخبرك أيْنَ يَأتِي الهُجُوُمٌ أو أَيّ نَوْع مِنْ الهُجُوُمٌ.

“على الرَغْم مِنْ أَنْ الهان لين قَدْ لَا يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ إِرْث القُصُوُر الإثْنَي عَشَرَ وَ الكُنُوُز الخــَــالـِــدْة المَعَنية ، لَا يُمْكِننا أَنْ نسمح لـَـهُ بالذَهَاَب حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هو!”أوَل الرَجُلُ العَجُوُزُ قَاْلَ.

“مَعَ أَخَذَ نَفَسْي كمثال ، إِذَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البُرْج الأسْوَد ، فَإِنَّ أوَل رد فِعل فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالات هـُــوَ بالتَأكِيد توَحِيِد طَاقَةَ الأصْل ونَشَرَهَا عَلَي كَامِلِ الجَسَد. وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، يُمْكِن إخْتِرَاق حتى دِفَاعِ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] … إِذَا إنْتَشرت طَاقَةَ الأصْلِ عَلَي كَامِلِ الجَسَد ، و لم تتكاثف فِيْ الأجْزَاء الحَيَوِيَة القَلَيْلَة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يمزقني السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي؟

شعر فَجْأة بحَرَكَة غَيْرَ طَبِيِعية . تَعَرَضَت السيارة لهُجُوُمٌ مُفَاجِئَ وإنْفَجِرت عَلَي الفَوْر. كَمَا تَعَرَض الضأبْطَأن للضَرْبَات القَاتَلة ، وَ مَعَ تطايــر الغُبَار ، ظَهَرَ ثَلَاثَة رِجَالُ مسنين ملثَمِيِن ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ وُجُود أحْدَاث مُرْعِبةٌ.

“ذكرني ذَلِكَ أيْضَاً بأنَنِي لَا أعْرِفُ فَقَطْ فُنُوُن الأسهم فِيْ هَذَا العَالَم ؛ بَعْض الأدَوَاتُ الرُوُحِية يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا تَأثِيِرات مشَاْبهة ، لِذَا إِذَا وَاجَهت هَذَا الوَضْع ، فَإِنَّ الإِخْتِبَاء فِيْ البُرْج الأسْوَد جيد تَمَاما. وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أوقات لَا يَجِب أَنْ أدَخَلَ فِيهَا البُرْج الأسْوَد ، لذَلِكَ لَا يُمْكِنني إلَا نَشَرَ طَاقَةِ الأصْل عَلَي الأجْزَاء الحَيَوِيَة المُخْتَلِفة ؛ لَا أسْتَطِيِعُ الحُصُول عَلَي تَوَقُعَاتِ مُفْرِطة بالهُرُوب سَالِمَاً ، وإلَا سأبحث عَن مَوْتِي.

“هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا تمويه – غَادَر بشَكْلٍ متَعَمَّدَ لجَذْب إنْتَباهنا ، ولكن فِيْ الوَاقِع ، إتَّخَذَ مَسَارِا أخَرُ؟” قَاْلَ الرَجُل الثَانِي.

“لحُسْنِ الحَظْ ، لَقَد زرعت الجَسَدْ الحَدِيِدي ، والَنَاس العَادِيين لَا يُمْكِن أَنْ يشَكْلوا أَيّ تَهْدِيِد لي . وإِذَا قمت بزِرَاْعَة (جَسَدِ الألْمَاس الَذِي لَايُقْهَر) ، أعْتَقِد أَنَّه حتى المُتَدَرِبِيِنَ بـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيةِ] مِنْ طَبَقَة المُتَدَرِبِيِنَ الذِيْن يَسْتَخْدِمُون السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَي إيذائي!” إنْتَهَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

أيَّاً كـَــانْ ، كَانَ يضع المسَأَلَة جَانِبا فِيْ الوَقْت الحـَـالِي.

مطَابِقٍة السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي مَعَ أدَاة كَنْز مِثْل قوس الغروب مَعَ إضَافَة “عَيْن الحَقِيِقَة” ، سيُصْبِحَ هَذَا أَعْظَم تَحَرُكَاته القَاتَلة ، والَّتِي ستَأخُذَ حَيَاة أَيّ شَخْص عَلَي بَعْدَ أَلَاف الأمْتَار.

“مَعَ أَخَذَ نَفَسْي كمثال ، إِذَا لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البُرْج الأسْوَد ، فَإِنَّ أوَل رد فِعل فِيْ مِثْل هَذِهِ الحـَـالات هـُــوَ بالتَأكِيد توَحِيِد طَاقَةَ الأصْل ونَشَرَهَا عَلَي كَامِلِ الجَسَد. وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، يُمْكِن إخْتِرَاق حتى دِفَاعِ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] … إِذَا إنْتَشرت طَاقَةَ الأصْلِ عَلَي كَامِلِ الجَسَد ، و لم تتكاثف فِيْ الأجْزَاء الحَيَوِيَة القَلَيْلَة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يمزقني السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي؟

“عَدَدُ قَلِيِل جداً مِنْ الأسهم … لَابُدَ لي مِنْ صِيَاغِة بَعْض أكثَرَ ، ولكن المَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِع هـِــيَ أغلى مِنْ الْلَازِم . أيْنَ يُمْكِنني الحُصُول عَلَي هَذَا الَقَدر … هم؟”

غَادَر الأرْبَعة وَ توَجْهوا نَحْو محافظة الزهرَةُ المُحَلِقَة.

شعر فَجْأة بحَرَكَة غَيْرَ طَبِيِعية . تَعَرَضَت السيارة لهُجُوُمٌ مُفَاجِئَ وإنْفَجِرت عَلَي الفَوْر. كَمَا تَعَرَض الضأبْطَأن للضَرْبَات القَاتَلة ، وَ مَعَ تطايــر الغُبَار ، ظَهَرَ ثَلَاثَة رِجَالُ مسنين ملثَمِيِن ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ وُجُود أحْدَاث مُرْعِبةٌ.

نَظَر إلى الحارسين اللذان إلتَقَيا بالمَوْتِ العَنيف ، ووهج وهج تقشعر لـَـهُ الأبدان فِيْ عَيْنيه. أَخَذَ بدُونَ إزعاج “القَوْس الغروب” ، وأقَامَ سهماً ، ونشط “عَيْن الحَقِيِقَة”. كَانَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الذِيْن كَانَوا بَعِيِدين عَن المَسَافَة عَلَي الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَوا مِنْ قِبَلِ.

“أين هم؟” قَاْلَ رَجُل مسن.

أيَّاً كـَــانْ ، كَانَ يضع المسَأَلَة جَانِبا فِيْ الوَقْت الحـَـالِي.

“هَل يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا تمويه – غَادَر بشَكْلٍ متَعَمَّدَ لجَذْب إنْتَباهنا ، ولكن فِيْ الوَاقِع ، إتَّخَذَ مَسَارِا أخَرُ؟” قَاْلَ الرَجُل الثَانِي.

فَقَدت عَيْنا الرَجُل العَجُوز رُوُحَهُ عَلَي الفَوْر عِنْدَمَا رَكْعَ فَجْأة ، وَ شَخْصٌيته تتأرْجَح قَلِيِلَا ، ثُمَ سَقَطَت عَلَي الأرْضَ أوَلا.

“على الرَغْم مِنْ أَنْ الهان لين قَدْ لَا يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَعَ إِرْث القُصُوُر الإثْنَي عَشَرَ وَ الكُنُوُز الخــَــالـِــدْة المَعَنية ، لَا يُمْكِننا أَنْ نسمح لـَـهُ بالذَهَاَب حتى لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هو!”أوَل الرَجُلُ العَجُوُزُ قَاْلَ.

قَتْل مَعَ سهم وَاحِد!

“أجَل… حَسَنَاً!”هز الرَجُلان الأُخْرَيان.

◉ℍ???????◉ _________________________________

“لنذَهَبَ!”إنطَلَقَ الثَلَاثَة وَ توَجْها للخلف.

وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْه: “أَكْبَرَ مدى للرِمَايَة هـِــيَ 15 كَمْ ، وأي شَيئِ أخَرُ سَتَبْدَأُ القوة بالتلاشي ، بَيْنَما تَبْدَأ السُرْعَة فِيْ الإنْخِفَاض وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الإنْتِقَال مِنْ الإطْلَاٌق إلى المدى أَلْفِعال الأقصى الذِيْ يَصِلُ إلى 15 كَمْ فَقَطْ يَأخُذ السهم مَائَة مِنْ نبضات القلب ؛ أَنَّه سَرِيِع لدَرَجَة أَنَّه حتى العَيْنين لَا تَسْتَطِيِعُ إمـْـسـَـــاكه”

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ البُرْج الأسْوَد. مِنْ كَلِمَاتَ هَؤُلَاء الثَلَاثَة ، رَأَوُا بالفِعْل مِنْ خِلَال تنكره. لَمْ يَكُوْنوا مُتَأكَدَين تَمَاما. هَؤُلَاء الثَلَاثَة كَانَوا حَقَاً لَا يَرْحَمُون و شِرْيِرين ؛ تَحْتَ ظرف كونه غَيْرَ مُؤكَد مِنْ هُوِيَتِه ، مـَـا زَاَلَوُا يضَرْبَونه لقَتْله – حَقَاً أشرار.

وإنْفَجِرت القوة الغاشمة عِنْدَمَا سَحَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَوْس . إمتدَ وريد تنين الفيضان مشدوداً ، وأنْتَفخت العضلات عَلَي ذِرَاْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والشُعُور بالسُلْطَة . لَقَد قَامَ بالفِعْل بتفعيل السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، والنماذج تتشَاْبك عَلَي الفَوْر مَعَ السهم الذِيْ تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ مَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِعَ . مَعَ ظُهُوُر الأَنْمَاط البدائية الشَبِيِهٌة بالأَورِدَة ، بَدَا إِنَّ السهم بأكْمَله قَدْ أتى عَلَي قَيْد الحَيَاة.

[طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي]؟

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

نَظَر إلى الحارسين اللذان إلتَقَيا بالمَوْتِ العَنيف ، ووهج وهج تقشعر لـَـهُ الأبدان فِيْ عَيْنيه. أَخَذَ بدُونَ إزعاج “القَوْس الغروب” ، وأقَامَ سهماً ، ونشط “عَيْن الحَقِيِقَة”. كَانَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الذِيْن كَانَوا بَعِيِدين عَن المَسَافَة عَلَي الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَوا مِنْ قِبَلِ.

[طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي]؟

وإنْفَجِرت القوة الغاشمة عِنْدَمَا سَحَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَوْس . إمتدَ وريد تنين الفيضان مشدوداً ، وأنْتَفخت العضلات عَلَي ذِرَاْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والشُعُور بالسُلْطَة . لَقَد قَامَ بالفِعْل بتفعيل السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، والنماذج تتشَاْبك عَلَي الفَوْر مَعَ السهم الذِيْ تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ مَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِعَ . مَعَ ظُهُوُر الأَنْمَاط البدائية الشَبِيِهٌة بالأَورِدَة ، بَدَا إِنَّ السهم بأكْمَله قَدْ أتى عَلَي قَيْد الحَيَاة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مطَابِقٍة السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي مَعَ أدَاة كَنْز مِثْل قوس الغروب مَعَ إضَافَة “عَيْن الحَقِيِقَة” ، سيُصْبِحَ هَذَا أَعْظَم تَحَرُكَاته القَاتَلة ، والَّتِي ستَأخُذَ حَيَاة أَيّ شَخْص عَلَي بَعْدَ أَلَاف الأمْتَار.

“اذَهَبَ!”صَاحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة وَ أطْلَق أصَابِعه الخَمْسةَ عَلَي اليَّدَ اليُمْنَي. عَلَي الفَوْر ، تَحَوَلَ السهم إلى شعاع مِنْ الضَوْء ؛ أخَرُجَ عَلَي الفَوْر سهما ثَانِيا ، وَ لَوَحَ القَوْس وَ إطلَق الهُجُوُم مَرَة أخَرُى.

قَامَ بِالتَلْوِيِحِ بـ القَوْس ثَلَاثَ مَرَات وَ أطلًقً ثَلَاثَة سهام متتَالِية ، عَلَي نَحْو مُذْهِل عَلَي الفَوْر.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إطْلَاٌق ثَلَاثَة سهام متتَالِية فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة مِنْ الزَمَن استنفدت لـَـهُ كَثِيِرا.

لِمَاذَا ؟ لأَنـَّـه إِذَا لَمْ يَزْرَعُ أَحَدُ الْفِنُوُن البَدَنِيَة ، فَإِنَّ استخدام هَذَا القَوْس يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فكَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يمْتَلَكَ أَيّ طَاقَةُ أصل للتَرَكيز عَلَي السهم لإطْلَاٌق ضَرْبَة قَاتَلة؟

أَلَاف الأمْتَار .

با ، بَعِيِدا جدا فِيْ المَسَافَة ، إنْفَجِر هدف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر مِنْ سهم غروب الشَمْس ، وَ تَحَوَلَ إلى أنقاض تملَا السـَـمـَـاء.

تَوَقَفَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار فِيْ وَقْت وَاحِد. نَشَأَت هَجْمَة سَيْئة شَدِيِدة دَاخلِ قُلُوبهم ، واندَفْعَت غَرَائِزُهم ، و كثفت جَمِيْعهم طَاقَةِ المَصْدَّر ، وَ تشَكْل درع أَمَامَهُم.

قَتْل مَعَ سهم وَاحِد!

شيو ، شعاع مِنْ الضَوْء وَصَلَ ، إطْلَاٌق الهُجُوُم بِسُرْعَةٍ عَلَي الرَجُل العَجُوز فِيْ الوسط . لَمْ يبدِ الأشخَاْص الثَلَاثَة أَيّ رد فِعل تقَرِيِباً لأَنَّ شعاع الضَوْء ضَرْبَ مَنْطِقة الصدر اليُسْرَي للرَجُل العَجُوز ، وَ تَحَوَلَ إلى سهم حاد ، مرُتَبُط بكَامِلِه بالضَوْء الخــَــالـِــدْ وأَنْمَاط شَبِيِهٌة بالوَرِيِد.

“ذكرني ذَلِكَ أيْضَاً بأنَنِي لَا أعْرِفُ فَقَطْ فُنُوُن الأسهم فِيْ هَذَا العَالَم ؛ بَعْض الأدَوَاتُ الرُوُحِية يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا تَأثِيِرات مشَاْبهة ، لِذَا إِذَا وَاجَهت هَذَا الوَضْع ، فَإِنَّ الإِخْتِبَاء فِيْ البُرْج الأسْوَد جيد تَمَاما. وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أوقات لَا يَجِب أَنْ أدَخَلَ فِيهَا البُرْج الأسْوَد ، لذَلِكَ لَا يُمْكِنني إلَا نَشَرَ طَاقَةِ الأصْل عَلَي الأجْزَاء الحَيَوِيَة المُخْتَلِفة ؛ لَا أسْتَطِيِعُ الحُصُول عَلَي تَوَقُعَاتِ مُفْرِطة بالهُرُوب سَالِمَاً ، وإلَا سأبحث عَن مَوْتِي.

بو ، دُونَ شـَـك ، لَا يُمْكِن لدرع طَاقَةُ الأصْل منعهَا عَلَي الإطْلَاٌق . مَعَ السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي المَبَارَك بأَنْمَاط تُشْبِهُ الأَورِدَة و كَوْنُهَا مِنْ المَعَدن الَنَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِعَ ، فَإِنَّ قُوَتَهَا التَدْمِيَرَية كَانَت مُرْعِبةٌ للغَايَة ، وَ إخْتَرَقَت بسُهُوُلة مِنْ خِلَال درع طَاقَةِ الأصْل.

“ذكرني ذَلِكَ أيْضَاً بأنَنِي لَا أعْرِفُ فَقَطْ فُنُوُن الأسهم فِيْ هَذَا العَالَم ؛ بَعْض الأدَوَاتُ الرُوُحِية يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا تَأثِيِرات مشَاْبهة ، لِذَا إِذَا وَاجَهت هَذَا الوَضْع ، فَإِنَّ الإِخْتِبَاء فِيْ البُرْج الأسْوَد جيد تَمَاما. وَ مَعَ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أوقات لَا يَجِب أَنْ أدَخَلَ فِيهَا البُرْج الأسْوَد ، لذَلِكَ لَا يُمْكِنني إلَا نَشَرَ طَاقَةِ الأصْل عَلَي الأجْزَاء الحَيَوِيَة المُخْتَلِفة ؛ لَا أسْتَطِيِعُ الحُصُول عَلَي تَوَقُعَاتِ مُفْرِطة بالهُرُوب سَالِمَاً ، وإلَا سأبحث عَن مَوْتِي.

وبِمُجَرَدِ أَنْ أنَكَسَرَ الدِرع ، كَانَ جَسَد الرَجُل العَجُوز ضَعِيِفا ، غَيْرَ قَادِر عَلَي إيقَاف حتى ضَرْبَة . تناثرت الدِماَء ، بَيْنَما غرق السهم بالفِعْل فِيْ صدر الرَجُل العَجُوز وَ تَوَغَلَ فِيْ الظَهَرَ ، مخترقاً درع طَاقَةِ الأصْل عَلَي الجَانِب الأخَرُ. أَخِيِراً ، كَانَت قوة السهم تَهدِرُ تقَرِيِبا لأَنـَّـهَا إخْتَرَقَت الأرْضَ.

فَقَدت عَيْنا الرَجُل العَجُوز رُوُحَهُ عَلَي الفَوْر عِنْدَمَا رَكْعَ فَجْأة ، وَ شَخْصٌيته تتأرْجَح قَلِيِلَا ، ثُمَ سَقَطَت عَلَي الأرْضَ أوَلا.

فَقَدت عَيْنا الرَجُل العَجُوز رُوُحَهُ عَلَي الفَوْر عِنْدَمَا رَكْعَ فَجْأة ، وَ شَخْصٌيته تتأرْجَح قَلِيِلَا ، ثُمَ سَقَطَت عَلَي الأرْضَ أوَلا.

تَوَقَفَ الرِجَالُ الثَلَاثَة الكبار فِيْ وَقْت وَاحِد. نَشَأَت هَجْمَة سَيْئة شَدِيِدة دَاخلِ قُلُوبهم ، واندَفْعَت غَرَائِزُهم ، و كثفت جَمِيْعهم طَاقَةِ المَصْدَّر ، وَ تشَكْل درع أَمَامَهُم.

قَتْل مَعَ سهم وَاحِد!

“لنذَهَبَ!”إنطَلَقَ الثَلَاثَة وَ توَجْها للخلف.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

وإنْفَجِرت القوة الغاشمة عِنْدَمَا سَحَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَوْس . إمتدَ وريد تنين الفيضان مشدوداً ، وأنْتَفخت العضلات عَلَي ذِرَاْع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، والشُعُور بالسُلْطَة . لَقَد قَامَ بالفِعْل بتفعيل السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي ، والنماذج تتشَاْبك عَلَي الفَوْر مَعَ السهم الذِيْ تَمَ تَشْكِيِله بِوَاسِطَةِ مَعَدن نَادِر مِنْ المُسْتَوَي السَابِعَ . مَعَ ظُهُوُر الأَنْمَاط البدائية الشَبِيِهٌة بالأَورِدَة ، بَدَا إِنَّ السهم بأكْمَله قَدْ أتى عَلَي قَيْد الحَيَاة.

ترجمة

الشَيئِ الوَحِيِد الذِيْ ندم عَلَيْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ أَنَّه مـَـا زَاَلَ لَا يَعْرِفَ مـَـا هـُــوَ الكنز الذِيْ حصلت عليه (طائفة الألـــ?ـــف جثة) مِنْ خِلَال مهَاجَمة مَدِينَة الكُنُوز الوافِرَة. عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن مُفِيِدا لـَـهُ ، ولكن بِمُجَرَدِ أَنْ يَتِمُ فُضُوُله ، فَإِنَّه يعلق دَائِمَاً عَلَي عقله.

ℍ???????

_________________________________

“أتَسَائَل عَمَا إِذَا كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) و الأخَرِيِن قَدْ زرعوا الْفِنُوُن البَدَنِيَة” فَجْأة أصْبَحَ فُضُوُلِيَاً.

لِمَاذَا ؟ لأَنـَّـه إِذَا لَمْ يَزْرَعُ أَحَدُ الْفِنُوُن البَدَنِيَة ، فَإِنَّ استخدام هَذَا القَوْس يَتَطَلَبَ كِمِيَّات هَائِلَة مِنْ طَاقَةِ الأصْل ، فكَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يمْتَلَكَ أَيّ طَاقَةُ أصل للتَرَكيز عَلَي السهم لإطْلَاٌق ضَرْبَة قَاتَلة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط