㊎ملك الصابر الملعون㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هذا لا معنى له!
㊎ملك الصابر الملعون㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كان النمط الزخرفي علي قارورة اللعنات قد خفت بالفعل . و قد استنفدت قطرة دم (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) ، ولم يعد من الممكن أن يلعن . (لـِـيـنجْ هـَــان) وجد الأمر مؤسفا إذا كـَـانَ يمكن أن يجعل ملك الصابر الصغير يموت من الإسهال ، فإنه في الواقع سيكون تنفيس رائع عن غضبه.
“ماذا يحدث؟” كان (لـِـيـنجْ هـَــان) مندهشاً ، و لكن سرعان مــا فكر في كيف كانت بعض المصائر و الأقدار قبل الولادة قوية ، ومن الصعب أن يلعنوا حتى الموت. علي سبيل المثال ، كـَـانَ هو نفسه واحدا ؛ كـَـانَ يدخل المناجم القديمة ، و كـَـانَ له مــا لا يقل عن عشرة أيام إلى نصف شهر قبل أن يتأثر من قبل التشي الملعون.
ضغط علي نمط أخر ، و هذه المرة ، أضاء النمط.
بدا أن قطرة دم واحدة لن تكفي للعنة (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) حتى الموت.
لا يزال الخصم يملك الدمية الأماسية ، و التي ربما كانت تبحث عنه بشكل منفصل. لقد كـَـانَ هنا بالفعل منذ فترة طويلة ، و يفترض أن ملك الصابر الصغير قد استدعي بالفعل الدمية من خلال الفن الأثيري . إذا لم يغادر الأن , فسيختبئ في البرج الأسود مرة أخرى.
استقر (لـِـيـنجْ هـَــان) لأفضل شيئ ، و قـَـالَ لنفسه: “لا يمكن أن ألعنك حتى الموت ، ثم سألعنك لكي تمرض . لا يمكني أن أتركك بسهولة!”
هذا يعني أن اللعنة قد دخلت حيز التنفيذ ، و كـَـانَ تأثير المرض . أما عن نوع المرض ، فإنَّ (لـِـيـنجْ هـَــان) لم يكن يعلم
ضغط علي نمط أخر ، و هذه المرة ، أضاء النمط.
لم يكن لدى ملك الصابر الصغير أي خيار سوى أن يأرجح سيفه ليوقفها . بمؤخرة عارية ، كانت تلك النظرة البائسة حقا إلى أقصى الحدود.
هذا يعني أن اللعنة قد دخلت حيز التنفيذ ، و كـَـانَ تأثير المرض . أما عن نوع المرض ، فإنَّ (لـِـيـنجْ هـَــان) لم يكن يعلم
هذا لا معنى له!
ذهب (لـِـيـنجْ هـَــان) سيرا علي الأقدام . لقد شعر أنه عانى حقا من خسارة كــبيرة هذه المرة مع تحطيم السفينة الذهبية و فقدان ثلاثة أسهم . في الأيام القادمة ، كـَـانَ عليه بالتأكيد أن ينزل (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) الذي حصل تقريبا علي خزنة كنز السلالة القديمة بأكملها ، و التي ستكون كافية لتعويض خسائره.
㊎ملك الصابر الملعون㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و لكن الأن , قرر (لـِـيـنجْ هـَــان) أن يخترق [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] في أقرب وقت ممكن ، وإلا كـَـانَ بإمكانه الركض فقط الهرب عند مواجهة (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر). وعلاوة علي ذلك ، إذا لم يكن بحوزته للبرج الأسود ، فقد لا يتمكن حتى من الفرار.
قبل أن ينهي كلماته الشيطانية ، أجبر علي القرفصاء مرة أخري ، بالتبرز لمحتوى قلبه.
تحت الضغط الكبير ، بدأت روحه القتالية أيضا في الإرتفاع.
◉ℍ???????◉
و مع ذلك ، بعد المشي لفترة قصيرة فقط ، شعر فجأة بشعورٍ سيئ ، و رفع صوتٌه : “منذ قدومك ، لماذا تختبئ؟”
“قو!” في هذه اللحظة ، غمرت معدته فجأة.
ظهرت شخصية (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) كما قـَـالَ ببرود : “هل تعتقد أنك تستطيع الهروب من قبضتي؟ حقا ساذج جدا!”
تحول وجه (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) علي الفور إلي غريبٍ.
“سواء كنت ساذجا أم لا ، فهذه مسألة أخري ، لكن يبدو أنك علي وشك أن يكون لديك حظ سيء!” قـَـالَ (لـِـيـنجْ هـَــان) بإبتسامة.
كانت [طبقة الرضيع الروحي] قوية حتى في هذا الجانب!
“أوه ، مــا هـــو نوع سوء الحظ؟” قال (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) الصغير عرضا أثناء الإغلاق علي (لـِـيـنجْ هـَــان). لم يجرؤ علي أن يكون مهملا ، ولم يشعر بوجود (هـــو نيـو) . تلك الطفلة الصغيرة يمكن أن تتحول إلى برق و كانت سريعة للغاية ، و كانت أسنانها شديدة ، قادرة علي عضه حتى من خلال دفاعاته.
لا يزال الخصم يملك الدمية الأماسية ، و التي ربما كانت تبحث عنه بشكل منفصل. لقد كـَـانَ هنا بالفعل منذ فترة طويلة ، و يفترض أن ملك الصابر الصغير قد استدعي بالفعل الدمية من خلال الفن الأثيري . إذا لم يغادر الأن , فسيختبئ في البرج الأسود مرة أخرى.
فكر (لـِـيـنجْ هـَــان) ، و قـَـالَ : “فقط إنتظر!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“ها!” ملك الصابر الصغير سخر . ومن الواضح أنه إفترض أن (لـِـيـنجْ هـَــان) كـَـانَ يحاول ترهيبه بكلماتٍ فارغة ، و إستمر في الإغلاق علي (لـِـيـنجْ هـَــان) ، وهو يبعث نية صابر بالقبض علي (لـِـيـنجْ هـَــان). وطالما تحرك (لـِـيـنجْ هـَــان) قليلا ، فإنه سيضرب بصخرة سماوية لقتلــ (لـِـيـنجْ هـَــان) علي الفور.
كان النمط الزخرفي علي قارورة اللعنات قد خفت بالفعل . و قد استنفدت قطرة دم (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) ، ولم يعد من الممكن أن يلعن . (لـِـيـنجْ هـَــان) وجد الأمر مؤسفا إذا كـَـانَ يمكن أن يجعل ملك الصابر الصغير يموت من الإسهال ، فإنه في الواقع سيكون تنفيس رائع عن غضبه.
السبب في أنه لم يطلق العنان لصابره هـــو أنه لا يزال يريد معرفة مكانت (هـــو نــيـو) ؛ كانت قد أدركت القُوَى الأثِيرِيَّة الغَامِضَة ، (الرَعد السَمَاوِي التَاسِع) ، التي كـَـانَ مصمما علي إكتسابها.
الأن , أراد ببساطة تفريغ *** ، و إطلاٌق العنان لمحتوى قلبه.
“قو!” في هذه اللحظة ، غمرت معدته فجأة.
لم يكن لدى ملك الصابر الصغير أي خيار سوى أن يأرجح سيفه ليوقفها . بمؤخرة عارية ، كانت تلك النظرة البائسة حقا إلى أقصى الحدود.
تحول وجه (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) علي الفور إلي غريبٍ.
“(لـِـيـنجْ هـَــان) ، ليس لديك أي عار!” صاح (ملك الصابر الصغير) بشكلٍ غاضب . من دون تقييد ، في الواقع لم يكن يخشى رماية (لـِـيـنجْ هـَــان) ، ولكن مع وضعه الحــالي ، كـَـانَ كما الحال إلى تأرجح صابره بينما ينبذ القذارة من الطرف الأخر؟
كان … في الواقع لديه آلام في المعدة!
“(لـِـيـنجْ هـَــان) ، إذا لم أقتلك ، أقسم أنني لن أتمكن من العيش …”
كيف كـَـانَ هذا ممكن!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كيف كـَـانَ هذا ممكن!
بعد التقدم إلى [طَبَقَةِ إزدِهَار الزُهُوُر] ، إنشق الفنانون القِتالِيون عن الزمان و المكان ، و بالتأكيد لم يستطيعوا أن يمرضوا ، ناهيك عن المعاناة من آلام المعدة. و مع ذلك ، الأن , شعر حقا بمعدته تتألم مثل الجحيم ، و كـَـانَ هناك شيئ مــا يتصاعد ، هرع إلى الخارج.
تحت الضغط الكبير ، بدأت روحه القتالية أيضا في الإرتفاع.
هذا لا معنى له!
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بدءا من [طَبَقَةِ إزدِهَار الزُهُوُر] ، حتى لـــو أكل الفنانين القتاليين شيئاً فاسداً ، فإن الأشياء المفيدة سوف يتم إمــتصاصها من قبل الجسد في حين يتم تفريغ الشوائب من خلال الجلد . كـَـانَ الشخص بأكمله دون تلوث ، و بالتأكيد لم يكن لديك حاجة لتخفيف نفسه.
“أنت ، إنتظر!” (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) كـَـانَ شخص ذو سمعة حسنة علي أية حــال ، و ربما لن يحارب أثناء تبرزه . سرعان مــا تحول ، مسرعا للرحيل . غرق في شجيرة ، وعلى الفور ، كـَـانَ التذمر من بطنه مثل لفات الرعد ، مرددا باا بااا با بوو بوووم ، من المستحيل التوقف بمجرد أن يبدأ.
الأن , أراد ببساطة تفريغ *** ، و إطلاٌق العنان لمحتوى قلبه.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قال (لـِـيـنجْ هـَــان) برسم ابتسامة “انظر ، لديك حظ سيء كما هـــو متوقع”.
ضغط علي نمط أخر ، و هذه المرة ، أضاء النمط.
أراد (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) إطلاٌق العنان لسيفه ، لكن بو ، دفعه بصوت عال ، و تحول وجهه إلى اللون الأخضر . أصبحت هذه الرغبة متزايدة أكثر فأكثر . كـَـانَ عديم الفائدة حتى إذا قام بشد ساقيه بإحكام ، غير قادر علي الاحتفاظ بها مرة أخري علي الإطلاٌق.
استخدم خطوة الشيطان الملك ، رفرف في الريح و إنتقل بعيداً . من بعيد ، بدا و كانه قادر علي سماع صوتٌ الإسهال الذي يشبه الرعد.
“أنت ، إنتظر!” (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) كـَـانَ شخص ذو سمعة حسنة علي أية حــال ، و ربما لن يحارب أثناء تبرزه . سرعان مــا تحول ، مسرعا للرحيل . غرق في شجيرة ، وعلى الفور ، كـَـانَ التذمر من بطنه مثل لفات الرعد ، مرددا باا بااا با بوو بوووم ، من المستحيل التوقف بمجرد أن يبدأ.
السبب في أنه لم يطلق العنان لصابره هـــو أنه لا يزال يريد معرفة مكانت (هـــو نــيـو) ؛ كانت قد أدركت القُوَى الأثِيرِيَّة الغَامِضَة ، (الرَعد السَمَاوِي التَاسِع) ، التي كـَـانَ مصمما علي إكتسابها.
“كن محترما!” قال (لـِـيـنجْ هـَــان) من بعيد : “(مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) مثير للإعجاب كما هـــو متوقع ، المناورة بالرائحة الكريهة لتهاجم الأعداء هي ببساطة غير مسبوقة . حقا لا يمكن معرفة ذلك حتى لـــو أراد المرأ!”
“سواء كنت ساذجا أم لا ، فهذه مسألة أخري ، لكن يبدو أنك علي وشك أن يكون لديك حظ سيء!” قـَـالَ (لـِـيـنجْ هـَــان) بإبتسامة.
أراد (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) الصغير أن يرد ، لكن بطنه مــا زالت تتدحرج في الأمواج ، وسمح علي الفور بتأوه مخنوق ، وهو يمسك أنفاسه ويدفعه كٌلٌه بشكل مرضِ.
كانت [طبقة الرضيع الروحي] قوية حتى في هذا الجانب!
“خذ سهمَا!” (لـِـيـنجْ هـَــان) وجه قوس غروب الشمس ، و السهم إعتدل بالفعل علي الوتر.
تحول وجه (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) علي الفور إلي غريبٍ.
“(لـِـيـنجْ هـَــان) ، ليس لديك أي عار!” صاح (ملك الصابر الصغير) بشكلٍ غاضب . من دون تقييد ، في الواقع لم يكن يخشى رماية (لـِـيـنجْ هـَــان) ، ولكن مع وضعه الحــالي ، كـَـانَ كما الحال إلى تأرجح صابره بينما ينبذ القذارة من الطرف الأخر؟
استقر (لـِـيـنجْ هـَــان) لأفضل شيئ ، و قـَـالَ لنفسه: “لا يمكن أن ألعنك حتى الموت ، ثم سألعنك لكي تمرض . لا يمكني أن أتركك بسهولة!”
“ضد شخص مشوه مثلك ، مــا هي المعايير التي ينبغي عقدها؟” (لـِـيـنجْ هـَــان) أطلق السهم . كـَـانَ غاضبا أيضا إلى أقصى الحدود . قتل (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) سكان قريتين بــدم بارد ، و أطلق (لـِـيـنجْ هـَــان) هذا السهم علي الرغم من علمه أنه لن يقتل (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) , حتى لـــو كـَـانَ شاباً صغيرا ، مــا زال يقرر أن ينهيه مرة واحدة.
“(لـِـيـنجْ هـَــان) ، ليس لديك أي عار!” صاح (ملك الصابر الصغير) بشكلٍ غاضب . من دون تقييد ، في الواقع لم يكن يخشى رماية (لـِـيـنجْ هـَــان) ، ولكن مع وضعه الحــالي ، كـَـانَ كما الحال إلى تأرجح صابره بينما ينبذ القذارة من الطرف الأخر؟
شيوى ، تحول السهم إلى سلسلة من الضوء الأبيض ، يهاجم مثل التنين الطائر في الســمــاء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كيف كـَـانَ هذا ممكن!
لم يكن لدى ملك الصابر الصغير أي خيار سوى أن يأرجح سيفه ليوقفها . بمؤخرة عارية ، كانت تلك النظرة البائسة حقا إلى أقصى الحدود.
لا يزال الخصم يملك الدمية الأماسية ، و التي ربما كانت تبحث عنه بشكل منفصل. لقد كـَـانَ هنا بالفعل منذ فترة طويلة ، و يفترض أن ملك الصابر الصغير قد استدعي بالفعل الدمية من خلال الفن الأثيري . إذا لم يغادر الأن , فسيختبئ في البرج الأسود مرة أخرى.
“(لـِـيـنجْ هـَــان) ، إذا لم أقتلك ، أقسم أنني لن أتمكن من العيش …”
كان … في الواقع لديه آلام في المعدة!
بــووو ‼️
ذهب (لـِـيـنجْ هـَــان) سيرا علي الأقدام . لقد شعر أنه عانى حقا من خسارة كــبيرة هذه المرة مع تحطيم السفينة الذهبية و فقدان ثلاثة أسهم . في الأيام القادمة ، كـَـانَ عليه بالتأكيد أن ينزل (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) الذي حصل تقريبا علي خزنة كنز السلالة القديمة بأكملها ، و التي ستكون كافية لتعويض خسائره.
قبل أن ينهي كلماته الشيطانية ، أجبر علي القرفصاء مرة أخري ، بالتبرز لمحتوى قلبه.
“(لـِـيـنجْ هـَــان) ، إذا لم أقتلك ، أقسم أنني لن أتمكن من العيش …”
“تقتلني؟ أنا الذي سيقتلك!” (لـِـيـنجْ هـَــان) تحدث ، ولم يعد يهاجم ، تحول إلى الرحيل.
السبب في أنه لم يطلق العنان لصابره هـــو أنه لا يزال يريد معرفة مكانت (هـــو نــيـو) ؛ كانت قد أدركت القُوَى الأثِيرِيَّة الغَامِضَة ، (الرَعد السَمَاوِي التَاسِع) ، التي كـَـانَ مصمما علي إكتسابها.
لا يزال الخصم يملك الدمية الأماسية ، و التي ربما كانت تبحث عنه بشكل منفصل. لقد كـَـانَ هنا بالفعل منذ فترة طويلة ، و يفترض أن ملك الصابر الصغير قد استدعي بالفعل الدمية من خلال الفن الأثيري . إذا لم يغادر الأن , فسيختبئ في البرج الأسود مرة أخرى.
بدءا من [طَبَقَةِ إزدِهَار الزُهُوُر] ، حتى لـــو أكل الفنانين القتاليين شيئاً فاسداً ، فإن الأشياء المفيدة سوف يتم إمــتصاصها من قبل الجسد في حين يتم تفريغ الشوائب من خلال الجلد . كـَـانَ الشخص بأكمله دون تلوث ، و بالتأكيد لم يكن لديك حاجة لتخفيف نفسه.
استخدم خطوة الشيطان الملك ، رفرف في الريح و إنتقل بعيداً . من بعيد ، بدا و كانه قادر علي سماع صوتٌ الإسهال الذي يشبه الرعد.
“سواء كنت ساذجا أم لا ، فهذه مسألة أخري ، لكن يبدو أنك علي وشك أن يكون لديك حظ سيء!” قـَـالَ (لـِـيـنجْ هـَــان) بإبتسامة.
كانت [طبقة الرضيع الروحي] قوية حتى في هذا الجانب!
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بعد ثلاثة أيام ، وصل (لـِـيـنجْ هـَــان) إلى مدينة.
لم يكن لدى ملك الصابر الصغير أي خيار سوى أن يأرجح سيفه ليوقفها . بمؤخرة عارية ، كانت تلك النظرة البائسة حقا إلى أقصى الحدود.
كان النمط الزخرفي علي قارورة اللعنات قد خفت بالفعل . و قد استنفدت قطرة دم (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) ، ولم يعد من الممكن أن يلعن . (لـِـيـنجْ هـَــان) وجد الأمر مؤسفا إذا كـَـانَ يمكن أن يجعل ملك الصابر الصغير يموت من الإسهال ، فإنه في الواقع سيكون تنفيس رائع عن غضبه.
هذا يعني أن اللعنة قد دخلت حيز التنفيذ ، و كـَـانَ تأثير المرض . أما عن نوع المرض ، فإنَّ (لـِـيـنجْ هـَــان) لم يكن يعلم
استدعى كل من (تشو شوان ايــر) و (هـــو نيـو) . سار الثلاثة في الشوارع ، لكنهم سرعان مــا رأوا إن الناس كانوا يوجهون أصابع الإتهام إليهم . بعد فترة من الزمن ، اكتشف (لـِـيـنجْ هـَــان) أن صورته و (هـــو نيـو) تم نشرها علي المدينة.
“أنت ، إنتظر!” (مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) كـَـانَ شخص ذو سمعة حسنة علي أية حــال ، و ربما لن يحارب أثناء تبرزه . سرعان مــا تحول ، مسرعا للرحيل . غرق في شجيرة ، وعلى الفور ، كـَـانَ التذمر من بطنه مثل لفات الرعد ، مرددا باا بااا با بوو بوووم ، من المستحيل التوقف بمجرد أن يبدأ.
كان هذا إخطارا بالجرم ، حيث قـَـالَ أنه إذا إكتشفت مكان وجودهم و قدمت المعلومات ، فسيحصل المرأ علي مبلغ كبير من المكافآت . و مع ذلك ، كـَـانَ لــه الأمر فقط والصور لـ (هـــو نــــيـو) ، ولكن ليس إسمائهم.
الأن , أراد ببساطة تفريغ *** ، و إطلاٌق العنان لمحتوى قلبه.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كان هذا إخطارا بالجرم ، حيث قـَـالَ أنه إذا إكتشفت مكان وجودهم و قدمت المعلومات ، فسيحصل المرأ علي مبلغ كبير من المكافآت . و مع ذلك ، كـَـانَ لــه الأمر فقط والصور لـ (هـــو نــــيـو) ، ولكن ليس إسمائهم.
ترجمة
◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
“كن محترما!” قال (لـِـيـنجْ هـَــان) من بعيد : “(مَلِكِ الصَابِرالصَغِيِر) مثير للإعجاب كما هـــو متوقع ، المناورة بالرائحة الكريهة لتهاجم الأعداء هي ببساطة غير مسبوقة . حقا لا يمكن معرفة ذلك حتى لـــو أراد المرأ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات