㊎لا سبيل للمقارنة㊎
الفصل (10) من (11 فصول إضافية لليوم) – باقي فصل واحد بعد قليل
㊎لا سبيل للمقارنة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إذا كانت هذه الجملة موجهة إلى أي من الأتباعين ، فإن الطرف الأخر كـَـانَ سيظهر تقديسا كبيراً ، بل وطرح مظهرا يسأل بإخلاص (لـِـيـنجْ هـَــان) عن التوجيه ، ولكن لماذا تهتم (لـِــي يـُوي لَان)؟
㊎لا سبيل للمقارنة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“من الأفضل ألا تجبريني!” قـَـالَ (لـِـيـنجْ هـَــان) لنفسه . قد يبدو أنه سهل ، لكن هذا في الحقيقة تصادم مع شخصيته الفخرية التي لا تتزعزع . إذا كـَـانَ الأسوأ هـــو الأسوأ ، فدع المسألة تحل في المعركة.
بغض النظر عن طريقة تفكير إبنته في الأمر ، لم يكن هناك سبب للخسارة!
“هاها ، يٌوي لان ، يجب أن تتعلمي أكثر من (لـِـيـنجْ هـَــان). لقد جاء إلى هنا من خلال شَـق الســمــاء ، والذي يعرف إلى أي مدى ستتم مقارنة موهبته في فنون القتال بمواهبك! “إستخدم الوزير لي (لـِـيـنجْ هـَــان) كمثال بنية تثقيف إبنته بشكل صحيح.
“حسنا اوافق!” أومأت (لـِــي يـُوي لَان) . في الوقت الحاضر ، أرادت فقط هزيمة (لـِـيـنجْ هـَــان) . بعد ذلك ، ستكون قادرة علي مغادرة العاصمة الإمبراطورية و السفر إلى مختلف الدول و الأراضي ، و تتمتع بالحرية . شيوى ، هرعت و بدأت هجماتها علي (لـِـيـنجْ هـَــان).
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) صرخت (لـِــي يـُوي لَان) و عضت شفتيها الصغيرة “أنـــا بطبيعة الحــال لن أعصي أمر والدي ، ولكن هذا الشقي … همف! لن أتركه بسهولة ، وسأعاقبه حتى يتوسل للرحمة!”
كان (لـِـيـنجْ هـَــان) لا يزال كما كـَـانَ ، حيث كـَـانَ يحجب و يستعرض عرضا . لم يكن لديه أي نية ليصبح أداة في الرهان بين هذا الأب و إبنته ، لكن بدا أنه لا مفر منه.
ترجمة
“(لـِـيـنجْ هـَــان) ، أنا أعتمد عليك ، عليك أن تفوز!” إبتسم الوزير لي كما قـَـالَ لـ (لـِـيـنجْ هـَــان). علي الرغم من أنه مليئَاً بالابتسامات ، إلا أنه كـَـانَ يتمتع بسلطة عليا حوله ، و ذلك بسبب أنه كـَـانَ من نخبة [طبقة الجسد السماوي] ولأنــه كـَـانَ (الوزير الأيسر) لإمبراطورية مهيبة.
زاد قليلا من براعة معركته ، و إكتسب علي الفور اليد العليا . و مع ذلك ، فقد ترك بعض الوجه لـ (لـِــي يـُوي لَان) ، وهزمها بعد أكثر من مائة حركة.
أعطى (لـِـيـنجْ هـَــان) تنهد. إذا عصى ، فإن (الوزير الأيسر) سوف يجعل الحياة صعبة عليه بالتأكيد.
إذا كانت هذه الجملة موجهة إلى أي من الأتباعين ، فإن الطرف الأخر كـَـانَ سيظهر تقديسا كبيراً ، بل وطرح مظهرا يسأل بإخلاص (لـِـيـنجْ هـَــان) عن التوجيه ، ولكن لماذا تهتم (لـِــي يـُوي لَان)؟
هذا النوع من النخبة ، هذا النوع من النبلاء … سيكون من السهل جِـدَاً عليه التعامل مع (لـِـيـنجْ هـَــان). كـَـانَ من المستحيل أن يكون أي شخص مستعدا للدفاع عنه. علاوة علي ذلك ، حتى لـــو قام (الوزير الأيسر) بقتله ، فيمكنهم دائما وضع دمية أخري في مكانها.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
زاد قليلا من براعة معركته ، و إكتسب علي الفور اليد العليا . و مع ذلك ، فقد ترك بعض الوجه لـ (لـِــي يـُوي لَان) ، وهزمها بعد أكثر من مائة حركة.
زاد قليلا من براعة معركته ، و إكتسب علي الفور اليد العليا . و مع ذلك ، فقد ترك بعض الوجه لـ (لـِــي يـُوي لَان) ، وهزمها بعد أكثر من مائة حركة.
(لـِــي يـُوي لَان) لا يمكن أن يقبل هذا. كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا – كـَـانَ المقاتل الذي ينتمي لعالم أقل جباناً جِـدَاً لدرجة أنه إضطر إلى الإنتظار حتى وصل إلى المرحلة التاسعة من [طبقة تحطيم الفراغ] ليجرؤ علي الدخول في العالم الخالد الذي فاقها بالفعل في براعة المعركة؟ هزت رأسها فجأة. بعد فترة من الوقت ، قالت: “أنـــا لا أستسلم ، سنقاتل مرة أخرى!”
كانت (لـِــي يـُوي لَان) لا تزال تئن ، و تحدق باهتمام في (لـِـيـنجْ هـَــان) بأعينها الجميلتين . بطبيعة الحــال ، لم تكن مقتنعة علي الأقل ، لكنها كانت فضولية للغاية : هذا الشقي لا يبدو أنه يمتلك أي نوع من القدرات الرائعة ، لماذا كـَـانَ قادرا علي شَـق الســمــاء؟
ضحك الوزير لي أخيرا بصوت عال ، و قال : “فتاة سخيفة ، (لـِـيـنجْ هـَــان) هـــو سيد العالم الصغير . لقد شَـق السماء بنجاح قبل بضعة أيام ، حيث أحضر معه العالم الصغير بأسره ليصعد إلى العالم الخالد “.
حقير، خسيس! حقير جدا! كانت غاضبة الآن!
“آه؟!!”
أولئك القادرين علي شَـق السماء كانوا بالتأكيد معجزةٌ العصر!
لقد أدركت (لـِــي يـُوي لَان) إنها قد أسائت فهمه من قبل . إتضح أن (لـِـيـنجْ هـَــان) لم يكن خائفا من الموت ، ولكنه إنتظر إلى المرحلة التاسعة من [طبقة تحطيم الفراغ] لأنــه أراد أن ي شَـق السماء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) صرخت (لـِــي يـُوي لَان) و عضت شفتيها الصغيرة “أنـــا بطبيعة الحــال لن أعصي أمر والدي ، ولكن هذا الشقي … همف! لن أتركه بسهولة ، وسأعاقبه حتى يتوسل للرحمة!”
أولئك القادرين علي شَـق السماء كانوا بالتأكيد معجزةٌ العصر!
هذا النوع من النخبة ، هذا النوع من النبلاء … سيكون من السهل جِـدَاً عليه التعامل مع (لـِـيـنجْ هـَــان). كـَـانَ من المستحيل أن يكون أي شخص مستعدا للدفاع عنه. علاوة علي ذلك ، حتى لـــو قام (الوزير الأيسر) بقتله ، فيمكنهم دائما وضع دمية أخري في مكانها.
لقد سقطت في الفخ . كـَـانَ (لـِـيـنجْ هـَــان) و رجلها العجوز قد خدعاها معا.
حتى الشخص القوي للغاية سيكون لــه أيضا مكان ضعيف!
حقير، خسيس! حقير جدا! كانت غاضبة الآن!
إذا كانت تنوي أن تكون مطيعة ، فلماذا كـَـانَ علي (الوزير الأيسر) أن يتقدم ويقيم فخا عن طريق الرهان؟
ابتعدت (لـِــي يـُوي لَان) عن (لـِـيـنجْ هـَــان).
“إنه أمر سيء بما فيه الكفاية أن والدي كذب علي . أنت مجرد شخص غريب ، فما الحق في التنمر علي ؟ كيف أغضبتك لكي تعاملني هكذا؟”
“إنه أمر سيء بما فيه الكفاية أن والدي كذب علي . أنت مجرد شخص غريب ، فما الحق في التنمر علي ؟ كيف أغضبتك لكي تعاملني هكذا؟”
“آه؟!!”
“هاها ، الأن يجب أن تقبلي عواقب فقدان الرهان – يجب أن تحضري من الأن فصاعدا (أكَادِيِمِية السَمَاء القُرمُزِيَّة). لا تفكر في الركض!” قـَـالَ الوزير لي بصرامة. لقد كـَـانَ خائفا حقا من أن تفقد إبنته الثمينة أعصابها و تبني موقفا تصادميا.
كانت (لـِــي يـُوي لَان) لا تزال تئن ، و تحدق باهتمام في (لـِـيـنجْ هـَــان) بأعينها الجميلتين . بطبيعة الحــال ، لم تكن مقتنعة علي الأقل ، لكنها كانت فضولية للغاية : هذا الشقي لا يبدو أنه يمتلك أي نوع من القدرات الرائعة ، لماذا كـَـانَ قادرا علي شَـق الســمــاء؟
صرخت (لـِــي يـُوي لَان) و عضت شفتيها الصغيرة “أنـــا بطبيعة الحــال لن أعصي أمر والدي ، ولكن هذا الشقي … همف! لن أتركه بسهولة ، وسأعاقبه حتى يتوسل للرحمة!”
ترجمة
تم التعبير عن مشاعر (لـِـيـنجْ هـَــان) فقط من خلال عينيه . كـَـانَ يعلم أن هذه السيدة الشابة لن تكون علي إستعداد لترك الأمر للراحة كما كان.
ابتعدت (لـِــي يـُوي لَان) عن (لـِـيـنجْ هـَــان).
ولكن مــا الذي يمكن عمله؟ لقد وضع (الوزير الأيسر) الأمر بالفعل علي هذا النحو – إذا كـَـانَ سيخسر عمدا أمام (لـِــي يـُوي لَان) ، فسيكون ضد (الوزير الأيسر). ستكون العواقب الناتجة عن الخيارين مختلفة تماما.
من الواضح إن النقطة الضعيفة للوزير لي كانت هذه الإبنة الصغيرة ، دللها تماما لدرجة أنه كـَـانَ مترددا في توبيخها.
و مع ذلك ، لم يكن لديه مــا يخشاه إذا كـَـانَ هذا النوع من الفتاة الشابة المبتذلة والقاسية. لقد كـَـانَ خائفا فقط إذا قام الطرف الأخر بإخراج بعض النخبة من عالم الخلود . إذا لم يكن (لـِـيـنجْ هـَــان) يرغب في الكشف عن سر البرج الأسود ، فيمكنه فقط كبح انزعاجه في الوقت الحــالي.
إذا كانت هذه الجملة موجهة إلى أي من الأتباعين ، فإن الطرف الأخر كـَـانَ سيظهر تقديسا كبيراً ، بل وطرح مظهرا يسأل بإخلاص (لـِـيـنجْ هـَــان) عن التوجيه ، ولكن لماذا تهتم (لـِــي يـُوي لَان)؟
“من الأفضل ألا تجبريني!” قـَـالَ (لـِـيـنجْ هـَــان) لنفسه . قد يبدو أنه سهل ، لكن هذا في الحقيقة تصادم مع شخصيته الفخرية التي لا تتزعزع . إذا كـَـانَ الأسوأ هـــو الأسوأ ، فدع المسألة تحل في المعركة.
“آه؟!!”
“هاها ، يٌوي لان ، يجب أن تتعلمي أكثر من (لـِـيـنجْ هـَــان). لقد جاء إلى هنا من خلال شَـق الســمــاء ، والذي يعرف إلى أي مدى ستتم مقارنة موهبته في فنون القتال بمواهبك! “إستخدم الوزير لي (لـِـيـنجْ هـَــان) كمثال بنية تثقيف إبنته بشكل صحيح.
زاد قليلا من براعة معركته ، و إكتسب علي الفور اليد العليا . و مع ذلك ، فقد ترك بعض الوجه لـ (لـِــي يـُوي لَان) ، وهزمها بعد أكثر من مائة حركة.
إذا كانت هذه الجملة موجهة إلى أي من الأتباعين ، فإن الطرف الأخر كـَـانَ سيظهر تقديسا كبيراً ، بل وطرح مظهرا يسأل بإخلاص (لـِـيـنجْ هـَــان) عن التوجيه ، ولكن لماذا تهتم (لـِــي يـُوي لَان)؟
لقد أدركت (لـِــي يـُوي لَان) إنها قد أسائت فهمه من قبل . إتضح أن (لـِـيـنجْ هـَــان) لم يكن خائفا من الموت ، ولكنه إنتظر إلى المرحلة التاسعة من [طبقة تحطيم الفراغ] لأنــه أراد أن ي شَـق السماء.
إذا كانت تنوي أن تكون مطيعة ، فلماذا كـَـانَ علي (الوزير الأيسر) أن يتقدم ويقيم فخا عن طريق الرهان؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
حتى الشخص القوي للغاية سيكون لــه أيضا مكان ضعيف!
كانت (لـِــي يـُوي لَان) لا تزال تئن ، و تحدق باهتمام في (لـِـيـنجْ هـَــان) بأعينها الجميلتين . بطبيعة الحــال ، لم تكن مقتنعة علي الأقل ، لكنها كانت فضولية للغاية : هذا الشقي لا يبدو أنه يمتلك أي نوع من القدرات الرائعة ، لماذا كـَـانَ قادرا علي شَـق الســمــاء؟
من الواضح إن النقطة الضعيفة للوزير لي كانت هذه الإبنة الصغيرة ، دللها تماما لدرجة أنه كـَـانَ مترددا في توبيخها.
لقد أدركت (لـِــي يـُوي لَان) إنها قد أسائت فهمه من قبل . إتضح أن (لـِـيـنجْ هـَــان) لم يكن خائفا من الموت ، ولكنه إنتظر إلى المرحلة التاسعة من [طبقة تحطيم الفراغ] لأنــه أراد أن ي شَـق السماء.
كانت (لـِــي يـُوي لَان) لا تزال تئن ، و تحدق باهتمام في (لـِـيـنجْ هـَــان) بأعينها الجميلتين . بطبيعة الحــال ، لم تكن مقتنعة علي الأقل ، لكنها كانت فضولية للغاية : هذا الشقي لا يبدو أنه يمتلك أي نوع من القدرات الرائعة ، لماذا كـَـانَ قادرا علي شَـق الســمــاء؟
حقير، خسيس! حقير جدا! كانت غاضبة الآن!
كل عام ، لم يكن من غير المألوف بالنسبة لألاف من مقاتلي [طبقة تحطيم الفراغ] من العوالم الدنيا أن يدخلوا العالم الخالد ، لكن أولئك الذين أتوا من خلال شَـق الســمــاء لم يظهروا من قبل ، علي الأقل ليس في تاريخ (إمبراطورية الفوضي النجمية المهيبة).
(لـِــي يـُوي لَان) لا يمكن أن يقبل هذا. كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا – كـَـانَ المقاتل الذي ينتمي لعالم أقل جباناً جِـدَاً لدرجة أنه إضطر إلى الإنتظار حتى وصل إلى المرحلة التاسعة من [طبقة تحطيم الفراغ] ليجرؤ علي الدخول في العالم الخالد الذي فاقها بالفعل في براعة المعركة؟ هزت رأسها فجأة. بعد فترة من الوقت ، قالت: “أنـــا لا أستسلم ، سنقاتل مرة أخرى!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
تم التعبير عن مشاعر (لـِـيـنجْ هـَــان) فقط من خلال عينيه . كـَـانَ يعلم أن هذه السيدة الشابة لن تكون علي إستعداد لترك الأمر للراحة كما كان.
ترجمة
كان (لـِـيـنجْ هـَــان) لا يزال كما كـَـانَ ، حيث كـَـانَ يحجب و يستعرض عرضا . لم يكن لديه أي نية ليصبح أداة في الرهان بين هذا الأب و إبنته ، لكن بدا أنه لا مفر منه.
◉ℍ𝔼𝕄𝔸𝕋𝔸𝕂𝕌◉
◉ℍ𝔼𝕄𝔸𝕋𝔸𝕂𝕌◉
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
