مواجهة عشيرة تشينغ !
“سيد هان هان ، أنت تهزأ” ، محى ما دا جون بعيدا عرقه البارد من على جبهته. لم يكن أحمق ، لذلك كان من الطبيعي أن يقول أن لينغ هان كان يسخر منه .
علاوة على ذلك ، كان عليه أن يبدأ التحضير للخطوة التالية. الآن ، لقد حان الوقت لهجوم مضاد!
“سيدي الشاب هان ، أنت حقاً مثل هذا الجوكر” ، قال ما دا جون بضحكة جافة.
كان لينغ دونغ شينغ مندهشا تماما .
هذه الأيام القليلة التي رحل فيها … ما الذي حدث في ان يتسبب في بتغيير ابنه كثيرًا؟
كان يعلم أن ابنه كان عبقريًا . ولكن في الواقع أن يجعل الخيميائي ما ، يستمع اليه بخوف كان عجيب…مما جعله يصاب بصدمة لا تضاهى!
وكما قال لينغ هان ، فإن ما دا جون كان رجلاً جشعًا. وللسماح له مرة أخرى بتزويد عشيرة لينغ بالحبوب، كان عليهم أن يقدموا له مكافأة تجاوزت ثلاثين ألف قطعة من الفضة. لكن المشكلة كانت أنه بعد أن ضربت “عشيرة لينغ” مرتين ، كانوا قد أنفقوا عمليا كل النقود المتاحة لهم ، فأين سيكون بمقدورهم العثور على ثلاثين ألف قطعة من الفضة لرشوة ما دا جون؟
من قبل ، كان سلوك ما دا جون مليئا بالغرور والتفوق. كان قد دعا ما دا جون مرارًا وتكرارًا قبل أن يوافق في النهاية على القدوم ، ومع ذلك فإن أول ما فعله عند القدوم هو خلق المشاكل. كان يعرض غطرسته إلى أقصى حد.
“يمكنك اختيار عدم تصديقي ، لكن هذا لا علاقة لي به ، لذا رجاءً لا تسحبني إلى هذه القضية” ، “ما دا جون لوح بيده” ، ومع ذلك ، سأظل أقدم لك كلمة نصيحة لا تعارض السيد الصغير هان عن اي شيء . علاوة على ذلك ، ليس لديك اي فكرة عن حسن حظك!”
ولكن الآن … لم يجرؤ على تصديق أن ما دا جون سيعامله في الواقع بهذا الاحترام والمجاملة.
“نعم ، بالطبع ،” أجاب ما دا جون بسرعة. بعد كل شيء ، كل ما كان عليه القيام به هو إصدار الأوامر اللازمة لن يعاني اي خسائر شخصية في كل حال .
هذه الأيام القليلة التي رحل فيها … ما الذي حدث في ان يتسبب في بتغيير ابنه كثيرًا؟
“ثلاثون ألف قطعة نقدية ، هذا كثير جداً” ، نظر لينج هان إلى ما دا جون بابتسامة باهتة ، “الخيميائيون حقاً باهظون الثمن. كان عليهم أن ينفقوا مثل هذا المبلغ ليكونوا قادرين على رشوتك “.
“رئيس عشيرة لينغ ، أنا حقًا أستحق الموت. من فضلك لا تقلق ، سأقوم بتوصيل الحبوب إليك بمجرد عودتي ، “قال ما دا جون برفق شديد وحذر. بمجرد أن تذكر موقفه السابق تجاه لينغ دونج شينغ ، لم يكن قادراً على التحكم في دقات قلبه المتتالية. كان خائفا حتى الموت الآن.
“حسنا ، ليس هناك شيء آخر أحتاجه منك اذهب حتى تتمكن من الاستمرار في القيام بعملك ،” هز لينج هان رأسه .
قام لينغ هان بوضع اصبعه على الطاولة ، وقال: “هل عشيرة تشينغ التي فعلت مثل هذا الشيء؟”
“سيدي الشاب هان ، أنت حقاً مثل هذا الجوكر” ، قال ما دا جون بضحكة جافة.
” سيدي الشاب هان ، انا حقا لم اعرف ان رئيس عشيرة لينغ كان والدك ، وهكذا سقطت تحت الخداع من عشيرة تشينغ. عليك ان تصدقني!”ما دا جون شرح على عجل.
“لماذا لا تتناول العشاء أولاً قبل المغادرة؟”لينغ دونغ شينغ قال بأدب. بعد كل شيء ، كان ما دا جون يفعل شيئا بالنسبة لهم.
ابتسم لينغ هان وقال: “أنا أصدقك”.
تجمّد ما دا جون على الفور ، لكنّ ومضة من الإلهام مرت عبر دماغه وقال على عجل ، “على الرغم من أن العقل المدبّر هو عشيرة تشينغ ، لا يمكن إنكار أنني أيضا مسؤول إلى حد ما. وهكذا ، اسمحوا لي أن أسلم هذه العملات النقدية الثلاثين الف الى عشيرة لينغ للتعويض عن الخسائر التي خسرتموها . ”
شعر ما دا جون على الفور بالرضا ، ولكن بعد ذلك سمع لينغ هان يواصل الكلام ، “أنت رجل جشع. . كيف يمكنك في الواقع مساعدة عشيرة تشينغ دون فوائد كافية؟ قل لي إذن ، ما هي الفوائد التي تلقيتها من عشيرة تشينغ؟”
عشيرة تشينغ وعشيرة لينغ كانتا متشابهتين للغاية حيث كانت كلتاهما تملكان دخلًا كبيرًا على الرغم من أن إنفاقهما كان أيضًا كبيرًا للغاية. لا يمكن جمع مبلغ ثلاثين ألف قطعة نقدية من الفضة إلا بشق الأنفس على مدار عامين أو ثلاثة أعوام. إن رغبة عشيرة تشينغ في استخدام مثل هذا المبلغ الفلكي لتوظيف ما دا جون يعني أنها كانت جادة تماما في محاولتهم لقطع شريان الحياة لعشيرة لينغ .
“هذا” ما دا جون تلعثم ، ولكن بمجرد أن رأى نظرة لينغ هان الحادة ، قال على عجل ، “ثلاثين ألف قطعة نقدية فضية.”
لينغ دونغ شينغ لا يمكن أن يساعد في الابتسام. لم يكن يعتقد أن عشيرة تشينغ كانت تفكر في أن ثلاثين ألف قطعة نقدية من الفضة كانت قد أهدرت كل عملها .
“إن عشيرة تشينغ هي حقا سخية!”لينغ دونغ شينغ مستغرب. كرئيس للعشيرة ، كان لديه فهم عميق لأهمية ثلاثين ألف قطعة نقدية فضية.
“لست بحاجة إلى إعطائك بعض الفوائد في مقابل ذلك؟”قال لينغ هان بابتسامة.
عشيرة تشينغ وعشيرة لينغ كانتا متشابهتين للغاية حيث كانت كلتاهما تملكان دخلًا كبيرًا على الرغم من أن إنفاقهما كان أيضًا كبيرًا للغاية. لا يمكن جمع مبلغ ثلاثين ألف قطعة نقدية من الفضة إلا بشق الأنفس على مدار عامين أو ثلاثة أعوام. إن رغبة عشيرة تشينغ في استخدام مثل هذا المبلغ الفلكي لتوظيف ما دا جون يعني أنها كانت جادة تماما في محاولتهم لقطع شريان الحياة لعشيرة لينغ .
كان لينغ تشونغ كوان وحفيده يرتديان تعبيراً عن الكفر المطلق. كيف يمكن أن يكون مجرد قطعة من القمامة بهذه القوة؟
وكما قال لينغ هان ، فإن ما دا جون كان رجلاً جشعًا. وللسماح له مرة أخرى بتزويد عشيرة لينغ بالحبوب، كان عليهم أن يقدموا له مكافأة تجاوزت ثلاثين ألف قطعة من الفضة. لكن المشكلة كانت أنه بعد أن ضربت “عشيرة لينغ” مرتين ، كانوا قد أنفقوا عمليا كل النقود المتاحة لهم ، فأين سيكون بمقدورهم العثور على ثلاثين ألف قطعة من الفضة لرشوة ما دا جون؟
ومع ذلك ضحك ما دا جون فقط ، وقال: “رئيس خدم عشيرة لينغ ، لا أستطيع اتخاذ قرار بشأن هذه المسألة. إذا كنت تريد أن يصبح حفيدك خيميائيًا في المستقبل ، فيجب عليك أولاً الحصول على موافقة السيد الشاب هان ! خلاف ذلك ، سيكون غير مجدي حتى لو وجدت خيميائي آخر. لن يجرؤ على أخذ حفيدك كمتدرب!”
قد تكون هذه الخطوة مجرد جرح صغير بالنسبة لعشيرة تشينغ ، ولكن بالنسبة لعشيرة لينغ ، ستكون بالتأكيد إصابة مميتة.
شعر ما دا جون على الفور بالرضا ، ولكن بعد ذلك سمع لينغ هان يواصل الكلام ، “أنت رجل جشع. . كيف يمكنك في الواقع مساعدة عشيرة تشينغ دون فوائد كافية؟ قل لي إذن ، ما هي الفوائد التي تلقيتها من عشيرة تشينغ؟”
الحمد لله كان لديه ابن جيد!
لم يسأل لينغ دونغ شينغ لينج هان لماذا كان ما دا جون خائفا جدا ومحترما تجاهه. كان ابنه قد كبر بالفعل ، ولذلك كان لديه أسراره الخاصة. وكأب ، كان الشيء الوحيد الذي كان عليه فعله هو دعمه.
لينغ دونغ شينغ لا يمكن أن يساعد في الابتسام. لم يكن يعتقد أن عشيرة تشينغ كانت تفكر في أن ثلاثين ألف قطعة نقدية من الفضة كانت قد أهدرت كل عملها .
“رئيس عشيرة لينغ ، أنا حقًا أستحق الموت. من فضلك لا تقلق ، سأقوم بتوصيل الحبوب إليك بمجرد عودتي ، “قال ما دا جون برفق شديد وحذر. بمجرد أن تذكر موقفه السابق تجاه لينغ دونج شينغ ، لم يكن قادراً على التحكم في دقات قلبه المتتالية. كان خائفا حتى الموت الآن.
“ثلاثون ألف قطعة نقدية ، هذا كثير جداً” ، نظر لينج هان إلى ما دا جون بابتسامة باهتة ، “الخيميائيون حقاً باهظون الثمن. كان عليهم أن ينفقوا مثل هذا المبلغ ليكونوا قادرين على رشوتك “.
“سيد هان هان ، أنت تهزأ” ، محى ما دا جون بعيدا عرقه البارد من على جبهته. لم يكن أحمق ، لذلك كان من الطبيعي أن يقول أن لينغ هان كان يسخر منه .
من قبل ، كان سلوك ما دا جون مليئا بالغرور والتفوق. كان قد دعا ما دا جون مرارًا وتكرارًا قبل أن يوافق في النهاية على القدوم ، ومع ذلك فإن أول ما فعله عند القدوم هو خلق المشاكل. كان يعرض غطرسته إلى أقصى حد.
وقال لينغ هان بهدوء: “بسببك ، عانت عشيرتي خسارة كبيرة في هذه الأيام القليلة”.
بعد كل شيء ، كان لينغ هان رجلًا حتى أن الرئيس تشو ، تشو هي شين ، عامله باحترام !
تجمّد ما دا جون على الفور ، لكنّ ومضة من الإلهام مرت عبر دماغه وقال على عجل ، “على الرغم من أن العقل المدبّر هو عشيرة تشينغ ، لا يمكن إنكار أنني أيضا مسؤول إلى حد ما. وهكذا ، اسمحوا لي أن أسلم هذه العملات النقدية الثلاثين الف الى عشيرة لينغ للتعويض عن الخسائر التي خسرتموها . ”
كان لينغ دونغ شينغ مذهولا. رجل جشع مثل ما دا جون سيسلم فعلا الرشوة النقدية التي حصل عليها منذ فترة قصيرة؟ فقط كم كان مرتعبا من ابنه ؟!
“لماذا لا تتناول العشاء أولاً قبل المغادرة؟”لينغ دونغ شينغ قال بأدب. بعد كل شيء ، كان ما دا جون يفعل شيئا بالنسبة لهم.
هز لينغ هان ، وقال: “هذه ليست مشكلة بالنسبة لك ، أليس كذلك؟”
“سيدي الشاب هان ، أنت حقاً مثل هذا الجوكر” ، قال ما دا جون بضحكة جافة.
“كيف يمكن أن تكون؟”على الرغم من أنه شعر كما لو كان قلبه ينزف ، كان ما دا جون يبتسم وقال في حرج ،” هذا شيء يجب أن أفعله ، وهو رمز صغير لمشاعري “.
عشيرة تشينغ وعشيرة لينغ كانتا متشابهتين للغاية حيث كانت كلتاهما تملكان دخلًا كبيرًا على الرغم من أن إنفاقهما كان أيضًا كبيرًا للغاية. لا يمكن جمع مبلغ ثلاثين ألف قطعة نقدية من الفضة إلا بشق الأنفس على مدار عامين أو ثلاثة أعوام. إن رغبة عشيرة تشينغ في استخدام مثل هذا المبلغ الفلكي لتوظيف ما دا جون يعني أنها كانت جادة تماما في محاولتهم لقطع شريان الحياة لعشيرة لينغ .
“حسنا إذا!”هز لينغ هان رأسه ” ، أريدك أن تفعل شيئًا من أجلي. ”
كان لينغ دونغ شينغ مذهولا. رجل جشع مثل ما دا جون سيسلم فعلا الرشوة النقدية التي حصل عليها منذ فترة قصيرة؟ فقط كم كان مرتعبا من ابنه ؟!
” سيدي الشاب هان ، قل ماتريد لك ذلك ،” قال ما دا جون .
“هانر ،لماذا يعاملك بهذه الطريقة الغريبة !؟”قال لينغ دونغ شينغ. بعد كل شيء ، كان ما دا جون لا يزال خيميائيا . لم يعطوه أي نوع من الفوائد المالية وكان لينغ هان حتى وقحا معه.
وقال لينغ هان: “من الغد فصاعدا ، سيتم توريد جزء من الحبوب التي تعطى عادة لعشيرة تشينغ إلى عشيرة لينغ لإعادة بيعها”.
“هانر ،لماذا يعاملك بهذه الطريقة الغريبة !؟”قال لينغ دونغ شينغ. بعد كل شيء ، كان ما دا جون لا يزال خيميائيا . لم يعطوه أي نوع من الفوائد المالية وكان لينغ هان حتى وقحا معه.
عندما سمع لينغ دونغ شينغ هذا ، شعر على الفور بالفرح. وكانت الحبوب الخيميائية واحده من أكبر اثنين من مصادر الدخل لعشيرة لينغ. إذا تمكنوا من مضاعفة كمية الإمدادات ، فسوف تتضاعف أرباحهم أيضًا. في الوقت نفسه ، سيتم خفض دخل عشيرة تشينغ.
“رئيس عشيرة لينغ ، أنا حقًا أستحق الموت. من فضلك لا تقلق ، سأقوم بتوصيل الحبوب إليك بمجرد عودتي ، “قال ما دا جون برفق شديد وحذر. بمجرد أن تذكر موقفه السابق تجاه لينغ دونج شينغ ، لم يكن قادراً على التحكم في دقات قلبه المتتالية. كان خائفا حتى الموت الآن.
إذا استمر هذا الأمر لبضع سنوات ، فإن القوة الشاملة لعشيرة تشينغ سوف تقع قريباً جداً وتزداد قوة عشيرة لينغ ، في حين أن عشيرة لينغ… ستكون قادرة على القضاء على عشيرة تشينغ تماماً وتصبح أهم عشيرة في مدينة الغيوم الرمادية ، وأيضا العشيرة الكبرى الوحيدة في المدينة!
“يمكنك اختيار عدم تصديقي ، لكن هذا لا علاقة لي به ، لذا رجاءً لا تسحبني إلى هذه القضية” ، “ما دا جون لوح بيده” ، ومع ذلك ، سأظل أقدم لك كلمة نصيحة لا تعارض السيد الصغير هان عن اي شيء . علاوة على ذلك ، ليس لديك اي فكرة عن حسن حظك!”
“نعم ، بالطبع ،” أجاب ما دا جون بسرعة. بعد كل شيء ، كل ما كان عليه القيام به هو إصدار الأوامر اللازمة لن يعاني اي خسائر شخصية في كل حال .
“الخيميائي ما ، كما ترى ، مو يون ولينغ هان أخوان من نفس العشيرة. الا ينبغي اليك ان تكون منصفا وتسمح لمو يون لمواصلة تعلم فنون الخيمياء معكم؟”وقال لينغ تشونغ كوان مع ابتسامة إغراء.
“لست بحاجة إلى إعطائك بعض الفوائد في مقابل ذلك؟”قال لينغ هان بابتسامة.
الجد و حفيده لم يغادرا بعد أن غادرا المطعم. بدلا من ذلك ، ظلوا في الانتظار هنا.
“سيدي الشاب هان ، أنت حقاً مثل هذا الجوكر” ، قال ما دا جون بضحكة جافة.
وكما قال لينغ هان ، فإن ما دا جون كان رجلاً جشعًا. وللسماح له مرة أخرى بتزويد عشيرة لينغ بالحبوب، كان عليهم أن يقدموا له مكافأة تجاوزت ثلاثين ألف قطعة من الفضة. لكن المشكلة كانت أنه بعد أن ضربت “عشيرة لينغ” مرتين ، كانوا قد أنفقوا عمليا كل النقود المتاحة لهم ، فأين سيكون بمقدورهم العثور على ثلاثين ألف قطعة من الفضة لرشوة ما دا جون؟
“حسنا ، ليس هناك شيء آخر أحتاجه منك اذهب حتى تتمكن من الاستمرار في القيام بعملك ،” هز لينج هان رأسه .
عشيرة تشينغ وعشيرة لينغ كانتا متشابهتين للغاية حيث كانت كلتاهما تملكان دخلًا كبيرًا على الرغم من أن إنفاقهما كان أيضًا كبيرًا للغاية. لا يمكن جمع مبلغ ثلاثين ألف قطعة نقدية من الفضة إلا بشق الأنفس على مدار عامين أو ثلاثة أعوام. إن رغبة عشيرة تشينغ في استخدام مثل هذا المبلغ الفلكي لتوظيف ما دا جون يعني أنها كانت جادة تماما في محاولتهم لقطع شريان الحياة لعشيرة لينغ .
“لماذا لا تتناول العشاء أولاً قبل المغادرة؟”لينغ دونغ شينغ قال بأدب. بعد كل شيء ، كان ما دا جون يفعل شيئا بالنسبة لهم.
“سيد هان هان ، أنت تهزأ” ، محى ما دا جون بعيدا عرقه البارد من على جبهته. لم يكن أحمق ، لذلك كان من الطبيعي أن يقول أن لينغ هان كان يسخر منه .
لم يجرؤ ما دا جون بشكل طبيعي على البقاء. لوح بيده بسرعة وقال: “لا حاجة ، لا حاجة. يجب أن أذهب إلى العمل ، “رفع يديه نحو لينغ هان ومن ثم نحو لينغ دونغ شينغ وبعدها غادر الغرفة !
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الحمد لله كان لديه ابن جيد!
“هانر ،لماذا يعاملك بهذه الطريقة الغريبة !؟”قال لينغ دونغ شينغ. بعد كل شيء ، كان ما دا جون لا يزال خيميائيا . لم يعطوه أي نوع من الفوائد المالية وكان لينغ هان حتى وقحا معه.
كان لينغ دونغ شينغ مندهشا تماما .
“من فضلك لا تقلق يا أبي. هذا الرجل هو النوع الذي يخشى القوي ويتقوى الضعيف”، قال لينغ هان بابتسامة.
لينغ دونغ شينغ لا يمكن أن يساعد في الابتسام. لم يكن يعتقد أن عشيرة تشينغ كانت تفكر في أن ثلاثين ألف قطعة نقدية من الفضة كانت قد أهدرت كل عملها .
لم يسأل لينغ دونغ شينغ لينج هان لماذا كان ما دا جون خائفا جدا ومحترما تجاهه. كان ابنه قد كبر بالفعل ، ولذلك كان لديه أسراره الخاصة. وكأب ، كان الشيء الوحيد الذي كان عليه فعله هو دعمه.
أمام لينغ هان ، تصرف ما دا جون مثل الكلب الضال. ولكن أمام الآخرين ، استرد على الفور سلوكه المتعجرف. قال له: “هل لديك شيء تناقشه معي؟”
علاوة على ذلك ، كان عليه أن يبدأ التحضير للخطوة التالية. الآن ، لقد حان الوقت لهجوم مضاد!
كان لينغ دونغ شينغ مذهولا. رجل جشع مثل ما دا جون سيسلم فعلا الرشوة النقدية التي حصل عليها منذ فترة قصيرة؟ فقط كم كان مرتعبا من ابنه ؟!
“الخيميائي ما!” رأوا ما دا جون يخرج ، خرج لينج تشونغ كوان وحفيده من الظلال ، يلوحان له.
“الخيميائي ما!” رأوا ما دا جون يخرج ، خرج لينج تشونغ كوان وحفيده من الظلال ، يلوحان له.
الجد و حفيده لم يغادرا بعد أن غادرا المطعم. بدلا من ذلك ، ظلوا في الانتظار هنا.
هذه الأيام القليلة التي رحل فيها … ما الذي حدث في ان يتسبب في بتغيير ابنه كثيرًا؟
أمام لينغ هان ، تصرف ما دا جون مثل الكلب الضال. ولكن أمام الآخرين ، استرد على الفور سلوكه المتعجرف. قال له: “هل لديك شيء تناقشه معي؟”
“سيدي الشاب هان ، أنت حقاً مثل هذا الجوكر” ، قال ما دا جون بضحكة جافة.
“الخيميائي ما ، كما ترى ، مو يون ولينغ هان أخوان من نفس العشيرة. الا ينبغي اليك ان تكون منصفا وتسمح لمو يون لمواصلة تعلم فنون الخيمياء معكم؟”وقال لينغ تشونغ كوان مع ابتسامة إغراء.
شعر ما دا جون على الفور بالرضا ، ولكن بعد ذلك سمع لينغ هان يواصل الكلام ، “أنت رجل جشع. . كيف يمكنك في الواقع مساعدة عشيرة تشينغ دون فوائد كافية؟ قل لي إذن ، ما هي الفوائد التي تلقيتها من عشيرة تشينغ؟”
ومع ذلك ضحك ما دا جون فقط ، وقال: “رئيس خدم عشيرة لينغ ، لا أستطيع اتخاذ قرار بشأن هذه المسألة. إذا كنت تريد أن يصبح حفيدك خيميائيًا في المستقبل ، فيجب عليك أولاً الحصول على موافقة السيد الشاب هان ! خلاف ذلك ، سيكون غير مجدي حتى لو وجدت خيميائي آخر. لن يجرؤ على أخذ حفيدك كمتدرب!”
ومع ذلك ضحك ما دا جون فقط ، وقال: “رئيس خدم عشيرة لينغ ، لا أستطيع اتخاذ قرار بشأن هذه المسألة. إذا كنت تريد أن يصبح حفيدك خيميائيًا في المستقبل ، فيجب عليك أولاً الحصول على موافقة السيد الشاب هان ! خلاف ذلك ، سيكون غير مجدي حتى لو وجدت خيميائي آخر. لن يجرؤ على أخذ حفيدك كمتدرب!”
‘ماذا!؟’
كان لينغ تشونغ كوان وحفيده يرتديان تعبيراً عن الكفر المطلق. كيف يمكن أن يكون مجرد قطعة من القمامة بهذه القوة؟
إذا استمر هذا الأمر لبضع سنوات ، فإن القوة الشاملة لعشيرة تشينغ سوف تقع قريباً جداً وتزداد قوة عشيرة لينغ ، في حين أن عشيرة لينغ… ستكون قادرة على القضاء على عشيرة تشينغ تماماً وتصبح أهم عشيرة في مدينة الغيوم الرمادية ، وأيضا العشيرة الكبرى الوحيدة في المدينة!
“يمكنك اختيار عدم تصديقي ، لكن هذا لا علاقة لي به ، لذا رجاءً لا تسحبني إلى هذه القضية” ، “ما دا جون لوح بيده” ، ومع ذلك ، سأظل أقدم لك كلمة نصيحة لا تعارض السيد الصغير هان عن اي شيء . علاوة على ذلك ، ليس لديك اي فكرة عن حسن حظك!”
“يمكنك اختيار عدم تصديقي ، لكن هذا لا علاقة لي به ، لذا رجاءً لا تسحبني إلى هذه القضية” ، “ما دا جون لوح بيده” ، ومع ذلك ، سأظل أقدم لك كلمة نصيحة لا تعارض السيد الصغير هان عن اي شيء . علاوة على ذلك ، ليس لديك اي فكرة عن حسن حظك!”
كانوا جميعًا أعضاء في عشيرة لينغ. لم يكن هناك شيء مثل العداء الأبدي بين الأسرة. وطالما اعتذروا بصدق للينغ دونج شينغ وابنه ، فكيف يمكن أن لا يحصلوا على أي فوائد في المستقبل؟
“كيف يمكن أن تكون؟”على الرغم من أنه شعر كما لو كان قلبه ينزف ، كان ما دا جون يبتسم وقال في حرج ،” هذا شيء يجب أن أفعله ، وهو رمز صغير لمشاعري “.
بعد كل شيء ، كان لينغ هان رجلًا حتى أن الرئيس تشو ، تشو هي شين ، عامله باحترام !
“رئيس عشيرة لينغ ، أنا حقًا أستحق الموت. من فضلك لا تقلق ، سأقوم بتوصيل الحبوب إليك بمجرد عودتي ، “قال ما دا جون برفق شديد وحذر. بمجرد أن تذكر موقفه السابق تجاه لينغ دونج شينغ ، لم يكن قادراً على التحكم في دقات قلبه المتتالية. كان خائفا حتى الموت الآن.
_________،_________،___________________________________
وقال لينغ هان بهدوء: “بسببك ، عانت عشيرتي خسارة كبيرة في هذه الأيام القليلة”.
~زاتوكس
لينغ دونغ شينغ لا يمكن أن يساعد في الابتسام. لم يكن يعتقد أن عشيرة تشينغ كانت تفكر في أن ثلاثين ألف قطعة نقدية من الفضة كانت قد أهدرت كل عملها .
من قبل ، كان سلوك ما دا جون مليئا بالغرور والتفوق. كان قد دعا ما دا جون مرارًا وتكرارًا قبل أن يوافق في النهاية على القدوم ، ومع ذلك فإن أول ما فعله عند القدوم هو خلق المشاكل. كان يعرض غطرسته إلى أقصى حد.
إذا استمر هذا الأمر لبضع سنوات ، فإن القوة الشاملة لعشيرة تشينغ سوف تقع قريباً جداً وتزداد قوة عشيرة لينغ ، في حين أن عشيرة لينغ… ستكون قادرة على القضاء على عشيرة تشينغ تماماً وتصبح أهم عشيرة في مدينة الغيوم الرمادية ، وأيضا العشيرة الكبرى الوحيدة في المدينة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
