نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao-137

㊎النــــذل㊎

㊎النــــذل㊎

النــــذل

عند النظر إلي هذه الورقة الملقاة علي الطاولة فإنك تجدها ملاحظة نقدية بقيمة مائة قطعة فضية
  
أعطى لـيـنــــــج هــــان ابتسامة باهتة . بما أن هناك شخص ما قد أعطاه المال عن عمدٍ ، فإنه بالطبع لن يرفض . قال : “النادل ، هل سمعت ذلك ؟ شخص ما يدعوني لتناول وجبةٍ ، لذلك لماذا لا تقدم بسرعة بعض النبيذ و الأطباق الجيدة؟
  
“اللعنة” كان السيد الشاب كونج غاضباً للغايةِ . قبل هذا الشاب ماله ولم ينصرف بعد ؟ وضع يده اليمنى على الطاولة و هدد : “الأحمق الخاسر ، إذا كنت لا تريد أن تتعرض للضرب ، فمن الأفضل لـــك أن تنصرف بسرعة”
  
في المدينة الإمبراطورية ، في مكان عام ، حتى لو كان سيداً شاباً مثله فإنه لن يجرؤ على تهديد حياة شخص آخر علناً.
  
أدار لـيـنــــــج هــــان رأسه لينظر إلى اليسار ، ثم التفت إلى اليمين ، وسأل : “من أين يأتي هذا النباح ؟ يا إلهـــي ، ما هي هذه الضوضاء المزعجة”
  
“ها ? , ها ? سمع صوت قريب . شخص ما لا يمكن أن يوقف ضحكته علي هذا الأمر . كان الضحك صوتاً هشاً و رقيقاً ، و كان لديه شعورٌ ساحرٌ لا يمكن وصفه بكلمات مجردة ، و تسبب على الفور إلي عددٍ كبيرٍ من الناس في الالتفاف للنظر إلى مصدر الضحك . الشخص الذي ضحك كان شابة جميلةً جداً ، حوالي ثلاثة وعشرين أو أربعة وعشرين عاماً . كان شعرها الأسود يتدلى على أكتافها مثل شلال ، وقد تم نحت معالمها و ملامحها بوضوح كما لو أنها تشكلت بسكين نحت جميلة . كان لهذه المرأة تأثير فريد.
  
ولأنها كانت جالسة ، لم تكن هناك طريقة لمعرفة كيف كان شكلها رشيقا ، ولكن عندما يري المرء كيف أن ثدييها كانا وفيرين بما فيه الكفاية لعرقلة عيونهم من الاستمرار في التحرك إلى أسفل للنظر إلي بقية جسدها ، ينبغي للمرء أن يعرف ما مدى جمالها.
  
فجأة ، فوجئ الجميع بجمالها الخلاب . ما كان أكثر غرابة هو أن هذا الجمال الرائع كان يجلس هنا لفترة طويلة ، و لكنهم لم يدركوا ذلك إلا الآن .  لكنهم سرعان ما أدركوا السبب – كان هناك قطعة من الشاش الخفيف على وجه هذا الجمال الساحر . على الأرجح ، عندما دخلت المطهم كان وجهها محجباً . كان هذا فقط عندما بدأت في تناول الطعام أنها أزالت حجابها ، لذلك لم تجذب الكثير من الإهتمام.
  
علاوة على ذلك ، لم يكن هذا الجمال بالتأكيد شخصاً عادياً . كان هناك ثلاثة رجال ضخام الحجم يرتدون ملابس باللون الأسود يجلسون معها على نفس الطاولة . لم يكن لديهم أي تعبير خاص على وجوههم ، ولكن كان من الواضح أنهم كانوا حراسها الشخصيين ، لأن هذا الجمال فقط هو من كان يمسك عيدان الطعام ، بينما كان الثلاثة الآخرون يجلسون في حالة تأهب شديد . و من الواضح أن السبب في عدم وقوفهم وراء الجمال هو عدم جذب الانتباه غير الضروري.
  
و مع ذلك ، كانت التعبيرات الباردة و الملابس الموحدة كافية لجذب الانتباه.
  
كان السيد الشاب كونج أيضا يحدق في الجمال ، و لم يستطع سوي أن يكشف عن تعبير منحرف . سأل : “ملكة الجمال ، ما اسمك؟
  
لم يرد هذا الجمال الساحر ، لكن أحد الرجال باللون الأسود لوح بيده في السيد الشاب كونج ، كما لو كان يرفس ذبابة.

كان السيد الشاب الصغير كونج يشعر وكأنه على وشك الجنون. في الوقت الحالي ، تجرأ أحدهم في الواقع على تجاهله ، و كان هناك شخص آخر يلوح بيده لطرده من هنا . ماذا يحدث هنا ؟ هل من الممكن أنه بعد ليلة واحدة ، لم تعد المدينة الإمبراطورية هي المدينة الإمبراطورية التي عرفها؟    “كيف تجرؤ على أن تكون وقح جدا تجاه السيد الشاب كونج” خرج أحد أصدقاء السيد الشاب كونج وصاح بصوت عالٍ على هذا الرجل ذو الثياب باللون الأسود.    لم يكن هناك تغيير في التعبير على وجه الرجل . لقد أخرج لوحاً ذهبياً فقط من ملابسه ، وأطلق مرة أخرى حركة قوية.    “هنغ ، ختي لو كنت ترتدي اللون الأسود ، إنه عديم الفائدة أمام سيدنا الشاب كونج “

كان السيد الشاب الصغير كونج يشعر وكأنه على وشك الجنون. في الوقت الحالي ، تجرأ أحدهم في الواقع على تجاهله ، و كان هناك شخص آخر يلوح بيده لطرده من هنا . ماذا يحدث هنا ؟ هل من الممكن أنه بعد ليلة واحدة ، لم تعد المدينة الإمبراطورية هي المدينة الإمبراطورية التي عرفها؟
  
كيف تجرؤ على أن تكون وقح جدا تجاه السيد الشاب كونج” خرج أحد أصدقاء السيد الشاب كونج وصاح بصوت عالٍ على هذا الرجل ذو الثياب باللون الأسود.
  
لم يكن هناك تغيير في التعبير على وجه الرجل . لقد أخرج لوحاً ذهبياً فقط من ملابسه ، وأطلق مرة أخرى حركة قوية.
  
هنغ ، ختي لو كنت ترتدي اللون الأسود ، إنه عديم الفائدة أمام سيدنا الشاب كونج

  

“با!!! ?

◉ℍ???????◉


كان هذا الوغد على وشك التباهي حول السيد الشاب كونج ، لكنه لم يظن أبداً أنه سيتعرض فجأة لصفعة ثقيلةٍ . نظر إلى السيد الشاب كونج في الكفر ، لأن الشخص الذي صفعه , كان على وجه التحديد السيد الشاب كونج
  
إذا كنت تريد أن تموت ، لا تسحبني معك” لعن السيد الشاب كونج فيه بشراسةٍ ، ثم تحول إلى الرجل باللون الأسود . و أصبح تعبيره على الفور محترماً للغاية ، وقال : “هذا السيد ، يرجى أن يغفر لي , هذا كونج ون هوي يعتذر بعمق “.
  
همس ?️ “

  

لقد دهش جميع الناس في المطعم . هل تم سحر هذا السيد الشاب الصغير كونج أو شيء من هذا القبيل؟ كان أول من صفع على أخطائه ، وكان الآن يأخذ زمام المبادرة للاعتذار ؟ لم يكن هناك سوى احتمال واحد فقط – المجموعة الأخرى كان لها خلفية أكبر بكثير من عشيرة كونج ، لذلك حتى قائد عشيرة كونج لم يكن بإمكانه سوي أن يضع رأسه بكل تواضع أمامه.
  
الرجل الأسود لم يتكلم بعد هذا ، ولم يلوح بيده سوى مرة ثالثة.
  
هذه المرة ، لم يتجرأ السيد الشاب كونج على العصيان . غادر مع ذيله بين ساقيه ، و حتى أنه لم يتسترد الملاحظة النقدية الورقية بقيمة مائة من العملات الفضية.
  
كان خائفا بالفعل من ذكائه.
  
الجميع لا يسعه إلا أن ينظر إلى تلك اللوحة الأبدية . أي نوع من الهوية كانت تمتلكها تلك اللوحة الجميلة لدرجة ان السيد الشاب كون كان خائفاً حتي الموت منها.؟
  
آه  ، تذكرت الآن ? هتف أحد الزبائن في مفاجأة ، لكنه استخدم يديه على الفور لتغطية فمه ، مـــع تعبير مرعوب يظهر على وجهه.
  
أوي أوي أوي . فقط أخبرني بهدوء من تكون هذه؟
  
هذا صحيح ، أخبرنا.”
  
الرجل الذي صرخ الآن فقط نظر إليهم ، و لكن عندما رأى أنه لم يكن هناك رد فعل واضح من الرجال الثلاثة بالأردية السوداء – كما لو لم يكونوا يهتمون – قال بشجاعة : “إنهم حراس القصر ، جيش الغيمة السوداء”
  
فجأة ، أصبح المطعم بأكمله صامتاً تماماً.
  
يبدو أن عبارة “جيش الغيمة السوداء” تملك سلطة كبري ، مما يجعل الجميع يرتعدون من الخوف.

و كان هذا بالضبط هو حقيقة الأمر . كان جيش الغيمة السوداء هو الحرس الإمبراطوري للعائلة الإمبراطورية ، و كانوا أكثر وحدات النخبة . جميع أعضاء هذا الجيش كانوا من نخبة الفنانين القتاليين . الأهم من ذلك ، كان لديهم القدرة على القتل دون عقاب!
  
في المدينة الإمبراطورية ، حتى نخبة [طبقة المحيط الروحي] من العشائر الثمانية العظمى لم تكن ببساطة قادرة على قتل أي شخص يكنون  الكراهية تجاهه أو حتي لأي سبب كان . و كما يقول المثل ، فإن الدولة لها قوانينها و عائلتها و قواعدها . ومع ذلك ، يمكن لجيش السحاب الأسود القيام بذلك طالما أنهم يعتقدون أن الشخص يمكن أن يصبح تهديداً لسلامة العائلة الإمبراطورية.
  
وهكذا ، حتى شخص متعجرف مثل السيد الشاب كونج لا يمكنه سوي أن يهرب بسرعة بأسرع ما يستطيع . وإلا ، إذا قُتل ، لكان قد مات من أجل لا شيء.
  
أصبح الجميع أكثر فضولاً. من كانت هذه المرأة الجميلة المذهلة بالضبط التي كان لديها ثلاثة أعضاء من جيش الغيمة السوداء يبقون بجانبها لحمايتها ؟ من مظهرها ، كانت مغرية ، ناعمةً، و ناضجة جداً ، لذا لا يجب أن تكون عذراء بريئةً بعد الآن . و بالتالي ، لا ينبغي أن تكون أميرةً أو شيءٍ من هذا القبيل.
  
يمكن أن تكون “محظية إمبراطورية”؟
  
عندما فكروا في هذا ، كل شخص ألقي بـعينيه على الفور إلي مكان آخر . هذه كانت امرأة الإمبراطور , إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على النظر إليها لفترة طويلة ، من يدري ، قد يكون عيونهم تم إزالتها من مكانها . لكن لماذا غادرت امرأة الإمبراطور القصر؟
  
كان لـيـنــــــج هــــان يتجول بعينيه على الثلاثة أعضاء في جيش الغيمة السوداء ، تلك المرأة الجميلة ، و كان مندهشا بعض الشيء – هؤلاء الثلاثة أعضاء في جيش الغيمة السوداء كانوا فقط في [طبقة تدفق الربيع]، ومع ذلك كانت المرأة الجميلة في [طبقة المحيط الروحي]!
  
كانت امرأة في أوائل العشرينات من عمرها بــ[طبقة المحيط الروحي]؟ كان هذا حقا لا يصدق.
  
كان يجب على هذه المرأة أن تستخدم نوعاً من الدواء للحفاظ على جمالها ، ويجب أن يكون عمرها الحقيقي سبعة و عشرين أو ثمانية و عشرين على الأقل . خلاف ذلك ، لا ينبغي أن تكون مواطنة من إمبراطوريـــة الـمــطـــــر ، و لكن يجب أن تكون قد جاءت من بعض الطوائف الرئيسية خارج  إمبراطوريـــة الـمــطـــــر . هذا لن يكون غامضاً بعد ذلك.
 
واحدا تلو الآخر ، استقر جميع الزبائن . أن تكون في نفس الغرفة التي يتواجد بها ثلاثة أعضاء في جيش الغيمة السوداء الذي يمكن أن يقتل دون أن يعاني من أي نوع من العقاب – فبـمجرد التفكير في الأمر جعل شعرهم يقف إلى نهاياته و فقدوا أي شهية قد تكون لديهم.
  
أطباق لـيـنــــــج هــــان وصلت أيضاً . بدأ يأكل من دون رعاية لما حوله .
  
سمعت أصوات الموسيقى فجأة ، و سرعان ما يمكن سماع خطى صعود علي الدرج . قريباً جداً ، وصل أصحاب الخطى إلي الطابق الثاني . كانوا رجلاً عجوزاً و فتاة صغيرةً . كان للرجل العجوز شخصية قصيرة قليلاً و كان لديه لسان ملتوي ، بينما كانت يداه ممسكتين بـ (هوكين*)

*ملاحظة: [ أداة موسيقية ذات وتر ، مع صندوق الصوت الخشبي المغطى بجلد الثعبان وقوس مصنوع من الخيزران مع حافة من الشعر….يكفي شرح لا معني له , هذه هي صورتها ?]

✺إنـتـهـــــي❤️الـفـصــــل✺

  

✺إنـتـهـــــي❤️الـفـصــــل✺

كانت الفتاة الصغيرة ترتدي ملابس خشنة ، لكن ملابسها الضعيفة لم تكن قادرة على إخفاء جسدها الرشيق . لم تكن تضع أي مكياج ، لكن وجهها كان جميلاً و جذاباً للغاية . من حيث الجمال ، كانت أدنى قليلا فقط بالمقارنة مع لـيـــو يــو تـونــج و لــي ســي تـشــان.
  
“تيرا ? را ? را ?، وجد الرجل العجوز مكاناً و جلس فيه ، ثم بدأ في اللعب علي الهوكين ، في حين بدأت الفتاة في الغناء و الرقص علي الموسيقى . كان صوتها الغنائي متعرجاً و و حساساً جداً ، مما تسبب في سماع أي شخص لها أن يغيب دون أن يدري.
  
حتى الأعضاء الثلاثة في جيش الغيمة السوداء الذين لم يتحدثوا أو يبتسموا على الإطلاق ، لا يمكنهم إلا أن يظهروا تعبيرات عاطفية و عيون مغمورةٍ عندما يسمعون صوت الغناء الطبيعي الجميل للفتاة الصغيرة.

كانت الفتاة الصغيرة ترتدي ملابس خشنة ، لكن ملابسها الضعيفة لم تكن قادرة على إخفاء جسدها الرشيق . لم تكن تضع أي مكياج ، لكن وجهها كان جميلاً و جذاباً للغاية . من حيث الجمال ، كانت أدنى قليلا فقط بالمقارنة مع لـيـــو يــو تـونــج و لــي ســي تـشــان.    “تيرا ? را ? را ? “، وجد الرجل العجوز مكاناً و جلس فيه ، ثم بدأ في اللعب علي الهوكين ، في حين بدأت الفتاة في الغناء و الرقص علي الموسيقى . كان صوتها الغنائي متعرجاً و و حساساً جداً ، مما تسبب في سماع أي شخص لها أن يغيب دون أن يدري.    حتى الأعضاء الثلاثة في جيش الغيمة السوداء الذين لم يتحدثوا أو يبتسموا على الإطلاق ، لا يمكنهم إلا أن يظهروا تعبيرات عاطفية و عيون مغمورةٍ عندما يسمعون صوت الغناء الطبيعي الجميل للفتاة الصغيرة.

في هذه الأثناء ، قام لـيـنــــــج هــــان بالتنهد. يبدو أنه لن يتمكن من الاستمتاع بهذه الوجبة بهدوء.
  
كان قد استشعر نية قتل!

و كان هذا بالضبط هو حقيقة الأمر . كان جيش الغيمة السوداء هو الحرس الإمبراطوري للعائلة الإمبراطورية ، و كانوا أكثر وحدات النخبة . جميع أعضاء هذا الجيش كانوا من نخبة الفنانين القتاليين . الأهم من ذلك ، كان لديهم القدرة على القتل دون عقاب!    في المدينة الإمبراطورية ، حتى نخبة [طبقة المحيط الروحي] من العشائر الثمانية العظمى لم تكن ببساطة قادرة على قتل أي شخص يكنون  الكراهية تجاهه أو حتي لأي سبب كان . و كما يقول المثل ، فإن الدولة لها قوانينها و عائلتها و قواعدها . ومع ذلك ، يمكن لجيش السحاب الأسود القيام بذلك طالما أنهم يعتقدون أن الشخص يمكن أن يصبح تهديداً لسلامة العائلة الإمبراطورية.    وهكذا ، حتى شخص متعجرف مثل السيد الشاب كونج لا يمكنه سوي أن يهرب بسرعة بأسرع ما يستطيع . وإلا ، إذا قُتل ، لكان قد مات من أجل لا شيء.    أصبح الجميع أكثر فضولاً. من كانت هذه المرأة الجميلة المذهلة بالضبط التي كان لديها ثلاثة أعضاء من جيش الغيمة السوداء يبقون بجانبها لحمايتها ؟ من مظهرها ، كانت مغرية ، ناعمةً، و ناضجة جداً ، لذا لا يجب أن تكون عذراء بريئةً بعد الآن . و بالتالي ، لا ينبغي أن تكون أميرةً أو شيءٍ من هذا القبيل.    يمكن أن تكون “محظية إمبراطورية”؟    عندما فكروا في هذا ، كل شخص ألقي بـعينيه على الفور إلي مكان آخر . هذه كانت امرأة الإمبراطور , إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على النظر إليها لفترة طويلة ، من يدري ، قد يكون عيونهم تم إزالتها من مكانها . لكن لماذا غادرت امرأة الإمبراطور القصر؟    كان لـيـنــــــج هــــان يتجول بعينيه على الثلاثة أعضاء في جيش الغيمة السوداء ، تلك المرأة الجميلة ، و كان مندهشا بعض الشيء – هؤلاء الثلاثة أعضاء في جيش الغيمة السوداء كانوا فقط في [طبقة تدفق الربيع]، ومع ذلك كانت المرأة الجميلة في [طبقة المحيط الروحي]!    كانت امرأة في أوائل العشرينات من عمرها بــ[طبقة المحيط الروحي]؟ كان هذا حقا لا يصدق.    كان يجب على هذه المرأة أن تستخدم نوعاً من الدواء للحفاظ على جمالها ، ويجب أن يكون عمرها الحقيقي سبعة و عشرين أو ثمانية و عشرين على الأقل . خلاف ذلك ، لا ينبغي أن تكون مواطنة من إمبراطوريـــة الـمــطـــــر ، و لكن يجب أن تكون قد جاءت من بعض الطوائف الرئيسية خارج  إمبراطوريـــة الـمــطـــــر . هذا لن يكون غامضاً بعد ذلك.   واحدا تلو الآخر ، استقر جميع الزبائن . أن تكون في نفس الغرفة التي يتواجد بها ثلاثة أعضاء في جيش الغيمة السوداء الذي يمكن أن يقتل دون أن يعاني من أي نوع من العقاب – فبـمجرد التفكير في الأمر جعل شعرهم يقف إلى نهاياته و فقدوا أي شهية قد تكون لديهم.    أطباق لـيـنــــــج هــــان وصلت أيضاً . بدأ يأكل من دون رعاية لما حوله .    سمعت أصوات الموسيقى فجأة ، و سرعان ما يمكن سماع خطى صعود علي الدرج . قريباً جداً ، وصل أصحاب الخطى إلي الطابق الثاني . كانوا رجلاً عجوزاً و فتاة صغيرةً . كان للرجل العجوز شخصية قصيرة قليلاً و كان لديه لسان ملتوي ، بينما كانت يداه ممسكتين بـ (هوكين*)

إنـتـهـــــيالـفـصــــل

✺إنـتـهـــــي❤️الـفـصــــل✺

ــــــــــــ

لقد دهش جميع الناس في المطعم . هل تم سحر هذا السيد الشاب الصغير كونج أو شيء من هذا القبيل؟ كان أول من صفع على أخطائه ، وكان الآن يأخذ زمام المبادرة للاعتذار ؟ لم يكن هناك سوى احتمال واحد فقط – المجموعة الأخرى كان لها خلفية أكبر بكثير من عشيرة كونج ، لذلك حتى قائد عشيرة كونج لم يكن بإمكانه سوي أن يضع رأسه بكل تواضع أمامه.    الرجل الأسود لم يتكلم بعد هذا ، ولم يلوح بيده سوى مرة ثالثة.    هذه المرة ، لم يتجرأ السيد الشاب كونج على العصيان . غادر مع ذيله بين ساقيه ، و حتى أنه لم يتسترد الملاحظة النقدية الورقية بقيمة مائة من العملات الفضية.    كان خائفا بالفعل من ذكائه.    الجميع لا يسعه إلا أن ينظر إلى تلك اللوحة الأبدية . أي نوع من الهوية كانت تمتلكها تلك اللوحة الجميلة لدرجة ان السيد الشاب كون كان خائفاً حتي الموت منها.؟    “آه  ، تذكرت الآن ? “ هتف أحد الزبائن في مفاجأة ، لكنه استخدم يديه على الفور لتغطية فمه ، مـــع تعبير مرعوب يظهر على وجهه.    “أوي أوي أوي . فقط أخبرني بهدوء من تكون هذه؟”    “هذا صحيح ، أخبرنا.”    الرجل الذي صرخ الآن فقط نظر إليهم ، و لكن عندما رأى أنه لم يكن هناك رد فعل واضح من الرجال الثلاثة بالأردية السوداء – كما لو لم يكونوا يهتمون – قال بشجاعة : “إنهم حراس القصر ، جيش الغيمة السوداء”    فجأة ، أصبح المطعم بأكمله صامتاً تماماً.    يبدو أن عبارة “جيش الغيمة السوداء” تملك سلطة كبري ، مما يجعل الجميع يرتعدون من الخوف.

عمل علي ترجمة النصوص و تدقيقها

  

ℍ???????

ــــــــــــ

 

㍿ عمل علي ترجمة النصوص و تدقيقها ㍿

و كان هذا بالضبط هو حقيقة الأمر . كان جيش الغيمة السوداء هو الحرس الإمبراطوري للعائلة الإمبراطورية ، و كانوا أكثر وحدات النخبة . جميع أعضاء هذا الجيش كانوا من نخبة الفنانين القتاليين . الأهم من ذلك ، كان لديهم القدرة على القتل دون عقاب!    في المدينة الإمبراطورية ، حتى نخبة [طبقة المحيط الروحي] من العشائر الثمانية العظمى لم تكن ببساطة قادرة على قتل أي شخص يكنون  الكراهية تجاهه أو حتي لأي سبب كان . و كما يقول المثل ، فإن الدولة لها قوانينها و عائلتها و قواعدها . ومع ذلك ، يمكن لجيش السحاب الأسود القيام بذلك طالما أنهم يعتقدون أن الشخص يمكن أن يصبح تهديداً لسلامة العائلة الإمبراطورية.    وهكذا ، حتى شخص متعجرف مثل السيد الشاب كونج لا يمكنه سوي أن يهرب بسرعة بأسرع ما يستطيع . وإلا ، إذا قُتل ، لكان قد مات من أجل لا شيء.    أصبح الجميع أكثر فضولاً. من كانت هذه المرأة الجميلة المذهلة بالضبط التي كان لديها ثلاثة أعضاء من جيش الغيمة السوداء يبقون بجانبها لحمايتها ؟ من مظهرها ، كانت مغرية ، ناعمةً، و ناضجة جداً ، لذا لا يجب أن تكون عذراء بريئةً بعد الآن . و بالتالي ، لا ينبغي أن تكون أميرةً أو شيءٍ من هذا القبيل.    يمكن أن تكون “محظية إمبراطورية”؟    عندما فكروا في هذا ، كل شخص ألقي بـعينيه على الفور إلي مكان آخر . هذه كانت امرأة الإمبراطور , إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على النظر إليها لفترة طويلة ، من يدري ، قد يكون عيونهم تم إزالتها من مكانها . لكن لماذا غادرت امرأة الإمبراطور القصر؟    كان لـيـنــــــج هــــان يتجول بعينيه على الثلاثة أعضاء في جيش الغيمة السوداء ، تلك المرأة الجميلة ، و كان مندهشا بعض الشيء – هؤلاء الثلاثة أعضاء في جيش الغيمة السوداء كانوا فقط في [طبقة تدفق الربيع]، ومع ذلك كانت المرأة الجميلة في [طبقة المحيط الروحي]!    كانت امرأة في أوائل العشرينات من عمرها بــ[طبقة المحيط الروحي]؟ كان هذا حقا لا يصدق.    كان يجب على هذه المرأة أن تستخدم نوعاً من الدواء للحفاظ على جمالها ، ويجب أن يكون عمرها الحقيقي سبعة و عشرين أو ثمانية و عشرين على الأقل . خلاف ذلك ، لا ينبغي أن تكون مواطنة من إمبراطوريـــة الـمــطـــــر ، و لكن يجب أن تكون قد جاءت من بعض الطوائف الرئيسية خارج  إمبراطوريـــة الـمــطـــــر . هذا لن يكون غامضاً بعد ذلك.   واحدا تلو الآخر ، استقر جميع الزبائن . أن تكون في نفس الغرفة التي يتواجد بها ثلاثة أعضاء في جيش الغيمة السوداء الذي يمكن أن يقتل دون أن يعاني من أي نوع من العقاب – فبـمجرد التفكير في الأمر جعل شعرهم يقف إلى نهاياته و فقدوا أي شهية قد تكون لديهم.    أطباق لـيـنــــــج هــــان وصلت أيضاً . بدأ يأكل من دون رعاية لما حوله .    سمعت أصوات الموسيقى فجأة ، و سرعان ما يمكن سماع خطى صعود علي الدرج . قريباً جداً ، وصل أصحاب الخطى إلي الطابق الثاني . كانوا رجلاً عجوزاً و فتاة صغيرةً . كان للرجل العجوز شخصية قصيرة قليلاً و كان لديه لسان ملتوي ، بينما كانت يداه ممسكتين بـ (هوكين*)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط