نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

505 alchemy emperor of the divine dao

㊎فينج يان㊎

㊎فينج يان㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

… كَانَ مِنْ الوَاضِح . أنَّه لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لأَحَدُ أفْرَادِ الجِيلِ الأَصْغَر مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) أَنْ يمَوْتِ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ ، وَ لكنَّ فِيّ هَذِهِ المسَأَلَة ، كَانَت لَا تَزَاَلَ آو شي تاي هي التي كَانَت عَلَيْ خَطَأ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هَذَا يَنْطَوِي عَلَيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كذَلِكَ . وَ هَكَذَا ، يَجِب أَنْ يكون قد تَدْخُل شَيْخُ (عَشِيِرَةِ آو) ، الأَمْر الذِيْ أدي إِلَي هَذَا النَوْع مِنْ العِقَاب فِيّ النِهَاية .

فينج يان

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

آو فينج زفر وَ حدق لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً فِيّ وَجْه لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَبلَ أَنْ يتحول فِيّ النِهَاية وَ يَنْصَرِف . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أخَرُ يُمْكِنه فِعله الأنْ . مِنْ الوَاضِح أَنْ شَيْخُ (عَشِيِرَةِ آو) وافق عَلَيْ هَذَا القَرَار نِهَائِي ، وَ مَهْمَا كَانَ متغطرساً ، لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ مَعَأرْضَة قَرَار إتَخَذَتْه العَشِيِرَةِ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ البَعْض مِمَن لديهم بعض الإبتسامات البَارِدْة . كَانَ هَذَا هـُــوَ عشب الشَمْس الَنَاريْ هَذا الذِيْ كَانَوا يتَحَدَثون عَنه هُنَاْ . لَا يُمْكِن العُثُور عَلَيْه إلَا فِيّ أَعْمَق أجْزَاء الغَابَة المُظْلِمَة ، وَ سَتَكُوُن هُنَاْكَ حَيَوَانات شَيْطَانية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] هُنَاْكَ . حَتَي النُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحِيِة] لَنْ تجْرُؤ عَلَيْ دُخُولُ هَذَا الجُزْء مِنْ الغَابَة بِلَا مُبَالَاة .

أومأ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، لكنَّه تَسَائَل دَاخِلِيَاً عَمَا إِذَا كَانَ يَجِب عَلَيْه الدُخُولُ إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام . بَعْدَ كُلَ شَيئِ ، كَانَ يَحْتَفِظُ فَقَطْ بهُوِيَة مُزَيَفة لـ “هـَــانْ لِيْن” ، لذَلِكَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حاجةٌ لـَـهُ لتَحَمَلَ المَخَاطِر فَقَطْ للحِفَاظ عَلَيْ هَذَا الغِطَاء الزَائِف .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ نَبَاْت/عَشبُ الشَمْسِ الَنَاري نَبَاْتاً نَادِراً للغَايَة . يَسْتَغْرِق جمَعَ سَاقَ وَاحَدُة وَقْتاً طَوِيِلَا جِدَاً ، وَ إِذَا أراد المرء جمَعَ سَبْعَ سِيْقَان ، فَإِنَّ الوَقْت اللازم سيَكُوْن سَاحِقاً . إِذَا كَانَ أَحَدُهم محُظُوظاً ، فَقَد يَسْتَغْرِق ذَلِكَ حَوَالي شَهْر أو شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا كَانَ أَحَدُهم سَيْئ الحَظْ… فسيَكُوْن مُسْتَعِداً بشَكْل أَفْضَل للبَقَاء هُنَاْكَ لمدة عَام و نِصْف .

“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، سأذَهَبَ مَعَك!” أعلن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان عَلَيْ الفَوْر ، كان مراعياً للغَايَة . وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل هَذَا النَوْع مِنْ الشَخْصِيَة ، و أضف مَعَ حَقِيقَةَ أنَهُم قَدْ عانوا مِنْ المشقة مَعَاً الأنْ فَقَطْ ، اخْتَار أَنْ يذَهَبَ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ دُونَ أَيّ تَرَدُد .

خلال هَذِهِ الفَتْرَة الطَوِيِلة مِنْ الزمن ، كم كَانْتَ حُظُوظه فِيّ مُوَاجَهَة وَحْش شَيْطَاني فِيّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟

غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟

و هَكَذَا ، فِيّ حِيِن أَنْ هَذِهِ لَيْسَتْ عُقُوبَة إعْدَامٍ صريحة ، إلَا إنَهَا لَا تزَاَلَ خَطِيِرة للغَايَة .

… كَانَ مِنْ الوَاضِح . أنَّه لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لأَحَدُ أفْرَادِ الجِيلِ الأَصْغَر مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) أَنْ يمَوْتِ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ ، وَ لكنَّ فِيّ هَذِهِ المسَأَلَة ، كَانَت لَا تَزَاَلَ آو شي تاي هي التي كَانَت عَلَيْ خَطَأ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هَذَا يَنْطَوِي عَلَيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كذَلِكَ . وَ هَكَذَا ، يَجِب أَنْ يكون قد تَدْخُل شَيْخُ (عَشِيِرَةِ آو) ، الأَمْر الذِيْ أدي إِلَي هَذَا النَوْع مِنْ العِقَاب فِيّ النِهَاية .

… كَانَ مِنْ الوَاضِح . أنَّه لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لأَحَدُ أفْرَادِ الجِيلِ الأَصْغَر مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) أَنْ يمَوْتِ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ ، وَ لكنَّ فِيّ هَذِهِ المسَأَلَة ، كَانَت لَا تَزَاَلَ آو شي تاي هي التي كَانَت عَلَيْ خَطَأ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هَذَا يَنْطَوِي عَلَيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كذَلِكَ . وَ هَكَذَا ، يَجِب أَنْ يكون قد تَدْخُل شَيْخُ (عَشِيِرَةِ آو) ، الأَمْر الذِيْ أدي إِلَي هَذَا النَوْع مِنْ العِقَاب فِيّ النِهَاية .

لَقَد وُلِدَ مِنْ جَدِيِد بَعْدَ عَشَرَة أَلَاف عَام ، وَ كُلُ مِنْ حَوْلَه ، كَانَ الَنَاس الذِيْن إلتَقَي بِهِم غُرَبَاء عـَـنـهُ . وَ هَكَذَا ، عَندَمَا رَأَي شيئاَ قديماً لشَخْصٍ كَانَ قَدْ عرفه مُنْذُ سَنَوَات ، كَيْفَ لَا يُمْكِن لـَـهُ أَنْ تكتسحه العواطف ؟

“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، سأذَهَبَ مَعَك!” أعلن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان عَلَيْ الفَوْر ، كان مراعياً للغَايَة . وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل هَذَا النَوْع مِنْ الشَخْصِيَة ، و أضف مَعَ حَقِيقَةَ أنَهُم قَدْ عانوا مِنْ المشقة مَعَاً الأنْ فَقَطْ ، اخْتَار أَنْ يذَهَبَ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ دُونَ أَيّ تَرَدُد .

غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟

أومأ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، لكنَّه تَسَائَل دَاخِلِيَاً عَمَا إِذَا كَانَ يَجِب عَلَيْه الدُخُولُ إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام . بَعْدَ كُلَ شَيئِ ، كَانَ يَحْتَفِظُ فَقَطْ بهُوِيَة مُزَيَفة لـ “هـَــانْ لِيْن” ، لذَلِكَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حاجةٌ لـَـهُ لتَحَمَلَ المَخَاطِر فَقَطْ للحِفَاظ عَلَيْ هَذَا الغِطَاء الزَائِف .

“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، نحن فِيّ مشَكْلة هَذِهِ المَرَة!” قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، تَجَعَدَّ جبَيْنَه فِيّ عُبُوس . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْل طَبِيِعيٍ صُعُوبَة جمَعَ سَبْعَه سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ .

قَرَرَ ألَا يقَلَقْ بشَأنْ ذَلِكَ فِيّ الوَقْت الحـَـالي و ينظر كَيْفَ تسير الأُمُوُر . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الكَثِيِر ليشغل وَقْته حـَـالياً .

خلال هَذِهِ الفَتْرَة الطَوِيِلة مِنْ الزمن ، كم كَانْتَ حُظُوظه فِيّ مُوَاجَهَة وَحْش شَيْطَاني فِيّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟

آو فينج زفر وَ حدق لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً فِيّ وَجْه لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَبلَ أَنْ يتحول فِيّ النِهَاية وَ يَنْصَرِف . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أخَرُ يُمْكِنه فِعله الأنْ . مِنْ الوَاضِح أَنْ شَيْخُ (عَشِيِرَةِ آو) وافق عَلَيْ هَذَا القَرَار نِهَائِي ، وَ مَهْمَا كَانَ متغطرساً ، لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ مَعَأرْضَة قَرَار إتَخَذَتْه العَشِيِرَةِ .

هيمف ، عَلَيْ الأكثَرَ فِيّ غُضُون ثَلَاثة أشَهْر ، سيَكُوْن بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الذَهَاَب إِلَي الأجْزَاء الأَعْمَق مِنْ غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، وَ يجد لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ يَقْتُله !

غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟

ذَهَبَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان مَعَه ، وَ نظر ليَكُوْن فِيْ حـَـالة مَعَنوية عالية فِيْ ذَلِكَ . يَبْدُو أَنْ هَذَا الرجل تَرَك الطَائِفَة فَقَطْ مرتين ، وحَتَي خلال هذين المرتين ، لَمْ يذَهَبَ بَعِيِداً . وَ هَكَذَا ، لَمْ يرحل قط فِيْ رحلة طَوِيِلة بَعِيِداً عَن الطَائِفَة .

هيمف ، عَلَيْ الأكثَرَ فِيّ غُضُون ثَلَاثة أشَهْر ، سيَكُوْن بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ الوُصُول إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الذَهَاَب إِلَي الأجْزَاء الأَعْمَق مِنْ غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، وَ يجد لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ يَقْتُله !

غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟

كَانَ فَقَطْ شَهْرَيْنِ أو ثَلَاثة أَشَهْر . لَمْ يُؤْمِن بأَدِنَي حَد أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ سيتَمَكَن مِنْ جمع سَبْعَ سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ فِيّ فَتْرَة قَصِيِرَة كَهَذِهِ .

“هـَــانْ لِيْن ، فِيّ غُضُونِ ثَلَاثة أيَامٍ ، يَجِبُ عَلَيْكَ مُغَادَرة طَائِفَة (القَمَرِ الشِتْوِي) . إِذَا كُنْت تَجْرُؤ عَلَيْ الهُرُوب سِراً ، فَإِنَّ الطَائِفَةَ ستَبْحَثُ بالتَأكِيد عَنك في أنْحَاء العَالَم كٌلٌه وَ تَقْبِضُ عَلَيْك” ، قَاْلَ هَاي تشِيِنْغ تشُو ، دُونَ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ الشَخْص الذِيْ كَانَ أمامه كَانَ بَالضَبْط ذَلِكَ المجرم الذِيْ ذَهَبَ إلي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لإلقاء القبض عَلَيْه من قبل .

تَفَرَقَت الحُشُود و ذَهَبَوا فِيّ طُرُق مُنْفَصِلة . كَانَ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال شَخْصٌ حَمَلَ جَسَدْ آو شي تاي . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَإِنَّ رحيل هَذِهِ النخب العليا فِيّ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) قَدْ كَسَرَ قُلُوب عَدَدٍ كبيرٍ من الشَبَاب ، لذَلِكَ كَانَ الجَمِيْع فِيْ لحَظْة مِنْ الصَمْتِ .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ نَبَاْت/عَشبُ الشَمْسِ الَنَاري نَبَاْتاً نَادِراً للغَايَة . يَسْتَغْرِق جمَعَ سَاقَ وَاحَدُة وَقْتاً طَوِيِلَا جِدَاً ، وَ إِذَا أراد المرء جمَعَ سَبْعَ سِيْقَان ، فَإِنَّ الوَقْت اللازم سيَكُوْن سَاحِقاً . إِذَا كَانَ أَحَدُهم محُظُوظاً ، فَقَد يَسْتَغْرِق ذَلِكَ حَوَالي شَهْر أو شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا كَانَ أَحَدُهم سَيْئ الحَظْ… فسيَكُوْن مُسْتَعِداً بشَكْل أَفْضَل للبَقَاء هُنَاْكَ لمدة عَام و نِصْف .

“هـَــانْ لِيْن ، فِيّ غُضُونِ ثَلَاثة أيَامٍ ، يَجِبُ عَلَيْكَ مُغَادَرة طَائِفَة (القَمَرِ الشِتْوِي) . إِذَا كُنْت تَجْرُؤ عَلَيْ الهُرُوب سِراً ، فَإِنَّ الطَائِفَةَ ستَبْحَثُ بالتَأكِيد عَنك في أنْحَاء العَالَم كٌلٌه وَ تَقْبِضُ عَلَيْك” ، قَاْلَ هَاي تشِيِنْغ تشُو ، دُونَ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ الشَخْص الذِيْ كَانَ أمامه كَانَ بَالضَبْط ذَلِكَ المجرم الذِيْ ذَهَبَ إلي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لإلقاء القبض عَلَيْه من قبل .

“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، نحن فِيّ مشَكْلة هَذِهِ المَرَة!” قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، تَجَعَدَّ جبَيْنَه فِيّ عُبُوس . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْل طَبِيِعيٍ صُعُوبَة جمَعَ سَبْعَه سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ .

عَندَمَا إنْتَهي مِنْ التَحَدُث ، إسْتَدَار فَوْرَاً وَ غَادَر . مَعَ هُوِيَتِه كوَاحَدٍ فِيّ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، هـُــوَ بالتأكيد إحتقر إنْفَاق الوَقْت بِلَا كَلَام عَلَيْ التَحَدُث مَعَ شَخْصِيَة ثَانَوِية مِثْل لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ نَبَاْت/عَشبُ الشَمْسِ الَنَاري نَبَاْتاً نَادِراً للغَايَة . يَسْتَغْرِق جمَعَ سَاقَ وَاحَدُة وَقْتاً طَوِيِلَا جِدَاً ، وَ إِذَا أراد المرء جمَعَ سَبْعَ سِيْقَان ، فَإِنَّ الوَقْت اللازم سيَكُوْن سَاحِقاً . إِذَا كَانَ أَحَدُهم محُظُوظاً ، فَقَد يَسْتَغْرِق ذَلِكَ حَوَالي شَهْر أو شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا كَانَ أَحَدُهم سَيْئ الحَظْ… فسيَكُوْن مُسْتَعِداً بشَكْل أَفْضَل للبَقَاء هُنَاْكَ لمدة عَام و نِصْف .

“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، نحن فِيّ مشَكْلة هَذِهِ المَرَة!” قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، تَجَعَدَّ جبَيْنَه فِيّ عُبُوس . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْل طَبِيِعيٍ صُعُوبَة جمَعَ سَبْعَه سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ .

“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، سأذَهَبَ مَعَك!” أعلن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان عَلَيْ الفَوْر ، كان مراعياً للغَايَة . وَ كَانَ لَدَيْه بالفِعل هَذَا النَوْع مِنْ الشَخْصِيَة ، و أضف مَعَ حَقِيقَةَ أنَهُم قَدْ عانوا مِنْ المشقة مَعَاً الأنْ فَقَطْ ، اخْتَار أَنْ يذَهَبَ مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ دُونَ أَيّ تَرَدُد .

شعر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالغَبَاْء أيْضَاً ، وَ عَندَمَا ظن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أنَّهُ كَانَ مُضْطَّرِبَاً للغَايَة ، سمَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ يَقُوُلَ : “من يعلم إِذَا مـَـا كُنْت سأتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي غَدَاً؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ قَاْلَ : “مَعَ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، ألن يَكُوْن أكثَرَ أمْنَاً بِالنِسبَة لَنَا؟”

يُوُيْ كَاَيْ يُوَان تَعَثَرَت تقَرِيِباً . كَانْتَ الأُمُوُر بالفِعل مِثْل هَذَا ، وَ أنْتَ فِيّ الوَاقِع لَا تزَاَلَ تتَحَدَث عَن دِرْع الرَعْد القِتَالي؟ قَاْلَ : “مُقَارَنة مَعَ دُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام لجمَعَ النَبَاْتات ، دِرْع الرَعْد القِتَالي هـُــوَ لَا شَيئِ!”

يُوُيْ كَاَيْ يُوَان تَعَثَرَت تقَرِيِباً . كَانْتَ الأُمُوُر بالفِعل مِثْل هَذَا ، وَ أنْتَ فِيّ الوَاقِع لَا تزَاَلَ تتَحَدَث عَن دِرْع الرَعْد القِتَالي؟ قَاْلَ : “مُقَارَنة مَعَ دُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام لجمَعَ النَبَاْتات ، دِرْع الرَعْد القِتَالي هـُــوَ لَا شَيئِ!”

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ قَاْلَ : “مَعَ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، ألن يَكُوْن أكثَرَ أمْنَاً بِالنِسبَة لَنَا؟”

غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟

بدا ذَلِكَ مَعَقولَا جِدَاً . خَدَشَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان رَأْسه ، وَ ظَلَّ يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ كَانَ هُنَاْكَ شَيئِ مِنْ هَذَا المَنْطِق .

“لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصَلَوا لَلتَو عَندَ سفح الجَبَل عَندَمَا سمَعَوا فَجْأةً صَوتٌ مَلِيئ بالحِقْد خلفِهْم .

فِيْ اليَوْم الثَانِي ، لَا يزَاَلُ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ الوَاقِع سيَحْصُل عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، مِمَا جَعَلَه “سعيد للغَايَة” .

… كَانَ مِنْ الوَاضِح . أنَّه لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة لأَحَدُ أفْرَادِ الجِيلِ الأَصْغَر مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) أَنْ يمَوْتِ مِنْ أجْلِ لَا شَيئِ ، وَ لكنَّ فِيّ هَذِهِ المسَأَلَة ، كَانَت لَا تَزَاَلَ آو شي تاي هي التي كَانَت عَلَيْ خَطَأ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هَذَا يَنْطَوِي عَلَيْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كذَلِكَ . وَ هَكَذَا ، يَجِب أَنْ يكون قد تَدْخُل شَيْخُ (عَشِيِرَةِ آو) ، الأَمْر الذِيْ أدي إِلَي هَذَا النَوْع مِنْ العِقَاب فِيّ النِهَاية .

أوَلَا ، كَانَ دِرْع الرَعْد القِتَالي بالفِعل أدَاة ثَمِيِنة جِدَاً ، وَ مُنْذُ سَنَوَات ، كَانَ شي شيوى شيـان يَرْتَدِيِها طُوَال اليَوْم ، وَ يعَاملها وَ كَأَنَّهُا كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ . ثَانِيَاً ، كَانَت هَذَهِ بَالضَبْط هي أدَاةٌ رُوُحِيِة الَّتِي إِسْتِخْدَمها أَحَدُ مَعَارفه الَقَدامَي مِن قَبلَ , لذا فَقَد شعر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالحَنِيِن الشَدِيِد .

أَخِيِراً ، بِمَا أَنْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَانَ ذاهباً مَعَه ، فمن الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الوَقْت للتحقيق فِيْ المَعَلومَاتَ . كَانَ إِبْن خاله أكثَرَ أو أقل نَفَسْ الشَخْصِيَة . كَانَ شخَصاً صريحاً و مُبَاشِرَاً جِدَاً ، وَ لَمْ يَكُوْن حقاً متحمساً للحِفَاظ عَلَيْ الأسرار .

لَقَد وُلِدَ مِنْ جَدِيِد بَعْدَ عَشَرَة أَلَاف عَام ، وَ كُلُ مِنْ حَوْلَه ، كَانَ الَنَاس الذِيْن إلتَقَي بِهِم غُرَبَاء عـَـنـهُ . وَ هَكَذَا ، عَندَمَا رَأَي شيئاَ قديماً لشَخْصٍ كَانَ قَدْ عرفه مُنْذُ سَنَوَات ، كَيْفَ لَا يُمْكِن لـَـهُ أَنْ تكتسحه العواطف ؟

لَقَد وُلِدَ مِنْ جَدِيِد بَعْدَ عَشَرَة أَلَاف عَام ، وَ كُلُ مِنْ حَوْلَه ، كَانَ الَنَاس الذِيْن إلتَقَي بِهِم غُرَبَاء عـَـنـهُ . وَ هَكَذَا ، عَندَمَا رَأَي شيئاَ قديماً لشَخْصٍ كَانَ قَدْ عرفه مُنْذُ سَنَوَات ، كَيْفَ لَا يُمْكِن لـَـهُ أَنْ تكتسحه العواطف ؟

ثم كَانَ سَيذَهَبَ فَقَطْ إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام . إتخذ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَرَاره .

بدا ذَلِكَ مَعَقولَا جِدَاً . خَدَشَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان رَأْسه ، وَ ظَلَّ يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ كَانَ هُنَاْكَ شَيئِ مِنْ هَذَا المَنْطِق .

كَانَ السَبَب وَرَاء قُدُومِه إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) هـُــوَ مَعَرفة مكَانَ وُجُود وَالِدَته ، وجلب العَذَابِ إِلَي (عَشِيِرَةِ آو) ، وَ أثنَاءَ مروره ، يقوم بسَرِقَةِ بَعْض الأشْيَاء الجَيْدَةِ – تَمَ تحقيق هَذِهِ الدوافع الثَلَاثة عَمَلِياً . كَانَ قَدْ جمَعَ عَدَدُاً كَبِيِراً مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِيِة ، وَ حَصَلَ حَتَي عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي . كَانَ قَدْ هَزَمَ جَمِيْع إِبْناء (عَشِيِرَةِ آو) السَبْعَة و َقَتْل آو شي تاي .

آو فينج زفر وَ حدق لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً فِيّ وَجْه لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَبلَ أَنْ يتحول فِيّ النِهَاية وَ يَنْصَرِف . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ أخَرُ يُمْكِنه فِعله الأنْ . مِنْ الوَاضِح أَنْ شَيْخُ (عَشِيِرَةِ آو) وافق عَلَيْ هَذَا القَرَار نِهَائِي ، وَ مَهْمَا كَانَ متغطرساً ، لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ مَعَأرْضَة قَرَار إتَخَذَتْه العَشِيِرَةِ .

أَخِيِراً ، بِمَا أَنْ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان كَانَ ذاهباً مَعَه ، فمن الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الوَقْت للتحقيق فِيْ المَعَلومَاتَ . كَانَ إِبْن خاله أكثَرَ أو أقل نَفَسْ الشَخْصِيَة . كَانَ شخَصاً صريحاً و مُبَاشِرَاً جِدَاً ، وَ لَمْ يَكُوْن حقاً متحمساً للحِفَاظ عَلَيْ الأسرار .

“هـَــانْ لِيْن ، فِيّ غُضُونِ ثَلَاثة أيَامٍ ، يَجِبُ عَلَيْكَ مُغَادَرة طَائِفَة (القَمَرِ الشِتْوِي) . إِذَا كُنْت تَجْرُؤ عَلَيْ الهُرُوب سِراً ، فَإِنَّ الطَائِفَةَ ستَبْحَثُ بالتَأكِيد عَنك في أنْحَاء العَالَم كٌلٌه وَ تَقْبِضُ عَلَيْك” ، قَاْلَ هَاي تشِيِنْغ تشُو ، دُونَ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ الشَخْص الذِيْ كَانَ أمامه كَانَ بَالضَبْط ذَلِكَ المجرم الذِيْ ذَهَبَ إلي إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ لإلقاء القبض عَلَيْه من قبل .

و هَكَذَا ، بَعْدَ أَنْ حصل عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي ، قَرَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ الانطلاق .

شعر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالغَبَاْء أيْضَاً ، وَ عَندَمَا ظن يُوُيْ كَاَيْ يُوَان أنَّهُ كَانَ مُضْطَّرِبَاً للغَايَة ، سمَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ يَقُوُلَ : “من يعلم إِذَا مـَـا كُنْت سأتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ دِرْع الرَعْد القِتَالي غَدَاً؟”

ذَهَبَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان مَعَه ، وَ نظر ليَكُوْن فِيْ حـَـالة مَعَنوية عالية فِيْ ذَلِكَ . يَبْدُو أَنْ هَذَا الرجل تَرَك الطَائِفَة فَقَطْ مرتين ، وحَتَي خلال هذين المرتين ، لَمْ يذَهَبَ بَعِيِداً . وَ هَكَذَا ، لَمْ يرحل قط فِيْ رحلة طَوِيِلة بَعِيِداً عَن الطَائِفَة .

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ نَبَاْت/عَشبُ الشَمْسِ الَنَاري نَبَاْتاً نَادِراً للغَايَة . يَسْتَغْرِق جمَعَ سَاقَ وَاحَدُة وَقْتاً طَوِيِلَا جِدَاً ، وَ إِذَا أراد المرء جمَعَ سَبْعَ سِيْقَان ، فَإِنَّ الوَقْت اللازم سيَكُوْن سَاحِقاً . إِذَا كَانَ أَحَدُهم محُظُوظاً ، فَقَد يَسْتَغْرِق ذَلِكَ حَوَالي شَهْر أو شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا كَانَ أَحَدُهم سَيْئ الحَظْ… فسيَكُوْن مُسْتَعِداً بشَكْل أَفْضَل للبَقَاء هُنَاْكَ لمدة عَام و نِصْف .

تنهد لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . قَاْلَ هَذَا الرجل أَنَّه يريد مسَاعَدته ، لكنَّ أَفْضَل مـَـا يُمْكِن أَنْ يأمله هـُــوَ أَنَّه لَنْ يعيقه .

“الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، نحن فِيّ مشَكْلة هَذِهِ المَرَة!” قَاْلَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان ، تَجَعَدَّ جبَيْنَه فِيّ عُبُوس . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْل طَبِيِعيٍ صُعُوبَة جمَعَ سَبْعَه سِيْقَان مِنْ نَبَاْت الشَمْس الَنَاريْ .

إنْطَلَق هـُــوَ وَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان مَعَاً وَ نَزَلَ الجَبَل .

غَابَة شَيْطَان الظَلَام؟

“لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصَلَوا لَلتَو عَندَ سفح الجَبَل عَندَمَا سمَعَوا فَجْأةً صَوتٌ مَلِيئ بالحِقْد خلفِهْم .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ييي !!! ، أكَانَ هَذَا الصَوتٌ… صوتُ فِـيِنْـجْ يـَـانْ!

ذَهَبَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان مَعَه ، وَ نظر ليَكُوْن فِيْ حـَـالة مَعَنوية عالية فِيْ ذَلِكَ . يَبْدُو أَنْ هَذَا الرجل تَرَك الطَائِفَة فَقَطْ مرتين ، وحَتَي خلال هذين المرتين ، لَمْ يذَهَبَ بَعِيِداً . وَ هَكَذَا ، لَمْ يرحل قط فِيْ رحلة طَوِيِلة بَعِيِداً عَن الطَائِفَة .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ نَبَاْت/عَشبُ الشَمْسِ الَنَاري نَبَاْتاً نَادِراً للغَايَة . يَسْتَغْرِق جمَعَ سَاقَ وَاحَدُة وَقْتاً طَوِيِلَا جِدَاً ، وَ إِذَا أراد المرء جمَعَ سَبْعَ سِيْقَان ، فَإِنَّ الوَقْت اللازم سيَكُوْن سَاحِقاً . إِذَا كَانَ أَحَدُهم محُظُوظاً ، فَقَد يَسْتَغْرِق ذَلِكَ حَوَالي شَهْر أو شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا كَانَ أَحَدُهم سَيْئ الحَظْ… فسيَكُوْن مُسْتَعِداً بشَكْل أَفْضَل للبَقَاء هُنَاْكَ لمدة عَام و نِصْف .

ترجمة

إنْطَلَق هـُــوَ وَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان مَعَاً وَ نَزَلَ الجَبَل .

ℍ???????

ثم كَانَ سَيذَهَبَ فَقَطْ إِلَي غَابَة شَيْطَان الظَلَام . إتخذ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَرَاره .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط