نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 408

㊎اللقاء㊎

㊎اللقاء㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

ترجمة

اللقاء

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان يحدق بهدوء للحَظْة قَبلَ أَنْ يفِهْم عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “لذا فَإِنَّ الإثْنَيْن مِنْهُم هم أصْدِقَائك”

كَمَا بَدَا الفتاتين كالغبيتان ، كان لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ جلس بالفِعل . كَانَ يعلم أَنْ هـُــوَ نِيُـو قَدْ تعرفت عَلَيْه بالفِعل . ضَحِكَ تجاه هـُــوَ نِيُـو . كَانْتَ الطِفْلة الصغَيْرَة متعاونة للغَايَة ، بعد ذلك ، ضَغْطت عَلَيْ ذِرَاْعيه وَ تصرفت بفساد .

كَانَ السَبَب فِيْ أنَهُم كَانَوا يرتدُونَ حِجَاب الوَجْه ببساطة لأَنـَّـهم لَمْ يَرْغَبوا فِيْ جَذْب مَشَاكِل لَا دَاعِي لَهَا بٍجَمَالُهُم المذهَل ، وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ عَادَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ لهم لِيَخَافُوا مِنْه .

بااا O_O ، يُوُيْ كَاَيْ يُوَان لَا يَسَعه إلَا أَنْ يسقط عيدان تَنَاوُلِ الطعَام الَّتِي كَانَ يحَمَلَها وَ وَجْهه يرتعش دُونَ حسيبٍ وَ لَا رَقِيِبٍ .

شعر يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ كَأَنَّهُ عَلَيْ وَشَكِ الجُنُونْ . إلتَفَتَ إِلَي (لـِي سـِي تشَانْ) وَ قَاْلَ : “هَل وَعَدَك هَذَا الرَجُل ببَعْض الفوائد ليَجَعَلَك تَجْلِسين هنا ؟ إِسْمحي لي أَنْ أقول لك ، هَذَا الرَجُل هـُــوَ كاذب . أَنَّه فقير و قبيح!”

اللعَنة ? ، أخذ كُلَ شَيئِ فِيْ الحسبان ، لكنَّه أخرجَ الطِفْلة صغَيْرَة مِنْ حساباته .

عرفت هـُــوَ نِيُـو كَيْفَية التصرف ، لكنَّها لَنْ تدخل نوبة غَضَبٍ غَيْرَ مَعَقولة . توقفت عَلَيْ الفَوْر عَن العبوس و أعطت لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إبتسامَة جميلة .

فِيْ الوَاقِع ، لَنْ تحب الجمال الشَبَاب نَوْع لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ذو الجلد المدبوغ و الذي يَبْدُو عَادِياً ، وَ لكنَّ مإِذَا ستعرف فَتَاة صغَيْرَة عَن شَكْلِ الرجلِ الوَسِيِم ! لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنْ أخيه الأصغر هـَــانْ كَانَ جَيْدَاً مَعَ الأَطْفَاْل .

كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان يحدق بهدوء للحَظْة قَبلَ أَنْ يفِهْم عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “لذا فَإِنَّ الإثْنَيْن مِنْهُم هم أصْدِقَائك”

لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ قَدْ جلس فَقَطْ عَلَيْ نَفَسْ الطَاوِلَة مَعَ الإثْنَيْن مِنْ الفتيات الجميلات ، وَ لكنَّ كَانَ مِنْ المستحيل عَمَلِيا بِالنِسبَة لـَـهُ جلبهم معه .

لم يَكُنْ الأمر أَنَّه لَمْ يَكُنْ ساحراً مِثْل لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ سَبَب أخَرُ لهَزِيِمَته . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بِمَا أنَهُم كَانَوا قَدْ عرفوا بَعْضهم البَعْض فِيْ وَقْت مبكر ، فَإِنَّ الرهـَــانْ الذِيْ قَامَوا به بالطبع لَا يَجِب أَنْ يؤخذ عَلَيْ محَمَلَ الجد .

لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حاجته لمعاملة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ كأخٍ كَبِيِر .

باش با با ، عيدان الطعَام الَّتِي كَانَ يو كاي كاي قَدْ التقطها قبل وَقْت لَيْسَ بالبَعِيِد عادت إِلَي الطَاوِلَة . ارتعش وَجْهه ، وَ كَادَت عَيْنيه تبرزان مِنْ رَأْسه .

إلتَقَي تقَرِيِباً بفشَلٍ غَيْرَ متوقع .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) كلاهما محتارتان للغَايَة . رفضت هـُــوَ نِيُـو بشدة للغَايَة التعامل مِنْ أَيّ غُرَبَاء ، وَ إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ للِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، حَتَي إنَهَن لَنْ تَكُنَّ قَادِراتٍ عَلَيْ الاقتراب مِنْ هَذِهِ الفَتَاة الصغَيْرَة . وَ لكنَّ لماِذَا كَانَ رجلٌ غَيْرَ مَألُوف قَادِراً عَلَيْ جَعَلَ هـُــوَ تَتَصَرَف بِلَا دفاع ، وَ تَتَصَرَف هَكَذَا بدلالٍ و دفئٍ كَمَا لـَــوْ كَانَ الرجل هو نفسه لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟

لَا يُمْكِن لـ يوي كاي يوان إلَا أَنْ يرتعش فمه عَلَيْ مصِرَاْعيه . كَانَ قد تنبأ مُنْذُ فَتْرَة أَنْ هاتين الفتاتين كَانَتا جميلتين ، وَ لكنَّه لَمْ يتوقع أَنْ يَكُوْنا جميلتين إِلَي هَذَا المستوي . لَمْ تَكُنَّ أقلَ قَلِيِلَاً مِنْ آو شي تاي مِنْ حَيْثُ الجَمَال . لحُسْنِ الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرَجُل الذِيْ كَانَ غَيْرَ قَادِر تماماً عَلَيْ التحرك عَندَ رؤية فَتَاة جميلة . سرعان مـَـا عَادَ إِلَي رشده ، استدار إلي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ قَاْلَ : “أنْتَ رَائِع . أنا مقتنع!”

يي ، هل يمكن أنه؟

◉ℍ???????◉

أضاءت عيون الفتاتان فِيْ نَفَسْ الوَقْت . كلأَهَمُا كَانَا يعلمان أَنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَدْ غَيْرَ مظَهَرَه وذَهَبَ إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، فهَل هَذَا يعَني أَنْ هَذَا الشَاْب أمامهم كَانَ…

لإنقاذ وَجْهه كأَخٍ كَبِيِر ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بأيِ شَيئٍ أخَرَ بَعْدَ الأنْ وَ بَدَا فِيْ تَحْطِيِم شَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، غَادَر لفَتْرَة طَوِيِلة ، وَ م يلعب مَعَ نيـو!” فِيْ هَذِهِ اللحَظْة سمَعَوا هـُــوَ نِيُـو تَرَددُ الكَثِيِر مِنْ عدم الرضا لأَنـَّـها تَعُضُ يَدُ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ للتَعْبِيِر عَن عدم رضائها .

“اللعَنة ، كُنْت أفكر فَقَطْ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن سحرك قَوِياً جِدَاً بحَيْثُ يُمْكِنك اختطاف إثْنَيْن مِنْ الجَمَال الرَائِع فِيْ اجتماعك الأوَل ؛ لذَلِكَ يَبْدُو أنَكَم تعرفون بَعْضكَمَا البَعْض!” هــز يُوُيْ كَاَيْ يُوَان رَأْسه مراراً وتكراراً ، وَ لكنَّه أيْضَاً رَسَمَ ابتسامةً .

فِيْ الوَاقِع!

إلتَقَي تقَرِيِباً بفشَلٍ غَيْرَ متوقع .

فِهْمت الفتاتان أَخِيِراً ، و شعرتا بالخجل سراً أيْضَاً . كَانَوا فِيْ الحب العَمِيِق مَعَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لكنَّهم لَمْ يعتَرِفَوا بحبيبهم عَندَمَا كَانَ يقف أمامهم . مِنْ ناحية أخَرُي ، تَمَكَنت هـُــوَ نِيُـو مِنْ التعرف عَلَيْه بنظَرَةٍ وَاحِدَة . كَيْفَ يُمْكِنهم تَحَمَلَ ذَلِكَ ؟

باش با با ، عيدان الطعَام الَّتِي كَانَ يو كاي كاي قَدْ التقطها قبل وَقْت لَيْسَ بالبَعِيِد عادت إِلَي الطَاوِلَة . ارتعش وَجْهه ، وَ كَادَت عَيْنيه تبرزان مِنْ رَأْسه .

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بصَوتٌ ضَعِيِف و ربت علي رأس هـُــوَ نِيُـو ، وَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، سَأَلَعب أكثَرَ مَعَ هـُــوَ نِيُـو فِيْ المُسْتَقْبَل” .

باش با با ، عيدان الطعَام الَّتِي كَانَ يو كاي كاي قَدْ التقطها قبل وَقْت لَيْسَ بالبَعِيِد عادت إِلَي الطَاوِلَة . ارتعش وَجْهه ، وَ كَادَت عَيْنيه تبرزان مِنْ رَأْسه .

عرفت هـُــوَ نِيُـو كَيْفَية التصرف ، لكنَّها لَنْ تدخل نوبة غَضَبٍ غَيْرَ مَعَقولة . توقفت عَلَيْ الفَوْر عَن العبوس و أعطت لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إبتسامَة جميلة .

أكَانَوا مخدوعَيْن حقاً مِنْ قِبَلِ هَذَا الرجل ؟ هيه ، بِغَضِ النَظَر عَن كَيْفَية نظره إِلَي هَذَا الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ جُزْء منه متميزاً بشَكْل خَاْص ، هل كَانَ هُنَاْكَ ؟ أم أن النساء فِيْ الوَقْت الحاضر يفضلون النَوْع ذي الجلد المدبوغ العادي؟

اللعَنة ، هل يمكن أن هَذِهِ الطِفْلة الصغَيْرَة قَدْ تَحَوَلَت بهذه السرعه ؟ كَانَ هَذَا حقاً مكراً بها . بمِثْل ذَلِكَ ، سَوْفَ يَشْعُر لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بالتَأكِيد بالأسف عَلَيْ هَذِهِ الفَتَاة الصغَيْرَة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

تبادلت الفتاتان النظرات وَ لَمْ يَكُنْ بوسعهما إلَا الشُعُور بالحذر فِيْ أذهـَــانْهُما . مِنْ المؤكد أنَهُم لَا يستطيعون التغاضي عَن هـُــوَ نِيُـو لمجرد إنَهَا كَانْتَ صغَيْرَة ، لأن الطِفْلة الصغَيْرَة ستنمو قَرِيِباً لتصبح فَتَاة شابةً جميلة ، بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، قَدْ لَا يَكُوْن الإثنان مِنْهما قَادِرين عَلَيْ الوُصُول إِلَي عَشَرَة أمتار مِنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

كَيْفَ يكون هَذَا ممكناً؟

أومأ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ الفتاتين ، وَ قَاْلَ : “إِسْمي الأنْ هـُــوَ : هـَــانْ لِيْن ، وَ هَذَا الرجل هُنَاْكَ هـُــوَ إِبْن خالي ، لكنَّه لَا يَعْرِفَ مِنْ أنا . تعالوا مَعَي”

أكَانَوا مخدوعَيْن حقاً مِنْ قِبَلِ هَذَا الرجل ؟ هيه ، بِغَضِ النَظَر عَن كَيْفَية نظره إِلَي هَذَا الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ جُزْء منه متميزاً بشَكْل خَاْص ، هل كَانَ هُنَاْكَ ؟ أم أن النساء فِيْ الوَقْت الحاضر يفضلون النَوْع ذي الجلد المدبوغ العادي؟

بدت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ الفَوْر خجولات ، لكنَّهم مـَـا زَاَلَوُا يقفن وَرَاء لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي حَيْثُ كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان يَجِلِسُ .

فِيْ الوَاقِع!

باش با با ، عيدان الطعَام الَّتِي كَانَ يو كاي كاي قَدْ التقطها قبل وَقْت لَيْسَ بالبَعِيِد عادت إِلَي الطَاوِلَة . ارتعش وَجْهه ، وَ كَادَت عَيْنيه تبرزان مِنْ رَأْسه .

أكَانَوا مخدوعَيْن حقاً مِنْ قِبَلِ هَذَا الرجل ؟ هيه ، بِغَضِ النَظَر عَن كَيْفَية نظره إِلَي هَذَا الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ جُزْء منه متميزاً بشَكْل خَاْص ، هل كَانَ هُنَاْكَ ؟ أم أن النساء فِيْ الوَقْت الحاضر يفضلون النَوْع ذي الجلد المدبوغ العادي؟

كَيْفَ يكون هَذَا ممكناً؟

“لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، غَادَر لفَتْرَة طَوِيِلة ، وَ م يلعب مَعَ نيـو!” فِيْ هَذِهِ اللحَظْة سمَعَوا هـُــوَ نِيُـو تَرَددُ الكَثِيِر مِنْ عدم الرضا لأَنـَّـها تَعُضُ يَدُ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ للتَعْبِيِر عَن عدم رضائها .

أكَانَوا مخدوعَيْن حقاً مِنْ قِبَلِ هَذَا الرجل ؟ هيه ، بِغَضِ النَظَر عَن كَيْفَية نظره إِلَي هَذَا الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ جُزْء منه متميزاً بشَكْل خَاْص ، هل كَانَ هُنَاْكَ ؟ أم أن النساء فِيْ الوَقْت الحاضر يفضلون النَوْع ذي الجلد المدبوغ العادي؟

تبادلت الفتاتان النظرات وَ لَمْ يَكُنْ بوسعهما إلَا الشُعُور بالحذر فِيْ أذهـَــانْهُما . مِنْ المؤكد أنَهُم لَا يستطيعون التغاضي عَن هـُــوَ نِيُـو لمجرد إنَهَا كَانْتَ صغَيْرَة ، لأن الطِفْلة الصغَيْرَة ستنمو قَرِيِباً لتصبح فَتَاة شابةً جميلة ، بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، قَدْ لَا يَكُوْن الإثنان مِنْهما قَادِرين عَلَيْ الوُصُول إِلَي عَشَرَة أمتار مِنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

جَلَسَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، مُمسِكاً هـُــوَ نِيُـو فِيْ ذِرَاْعيه . كَانْتَ الفَتَاة الصغَيْرَة تتدلي و تتشبث به دُونَ أَيّ نية فِيْ النزول مِنْ ذِرَاْعيه . وَ فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، جلست (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ جانبيه . احتفظ الأربعة مِنْهُم علي الجلوس في الجوانب الأربعة للطَاوِلَة .

قَاْلَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لـ (لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ) : “هاها ، لَا تستمر فِيْ إزعاج الأَخْ الأَكْبَرَ يوان” .

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ضاحكاً : “يَبْدُو أَنْ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان ، سَيَضْطَرُ إِلَي تَغْيِيِر الطَرِيْقة الَّتِي يتَعَامل بِهَا مَعَي فِيْ المُسْتَقْبَل” .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ الفَوْر خجولات ، لكنَّهم مـَـا زَاَلَوُا يقفن وَرَاء لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إِلَي حَيْثُ كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان يَجِلِسُ .

شعر يُوُيْ كَاَيْ يُوَان وَ كَأَنَّهُ عَلَيْ وَشَكِ الجُنُونْ . إلتَفَتَ إِلَي (لـِي سـِي تشَانْ) وَ قَاْلَ : “هَل وَعَدَك هَذَا الرَجُل ببَعْض الفوائد ليَجَعَلَك تَجْلِسين هنا ؟ إِسْمحي لي أَنْ أقول لك ، هَذَا الرَجُل هـُــوَ كاذب . أَنَّه فقير و قبيح!”

رَفَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) حِجَاب وَجْهها ، وعَلَيْ الفَوْر ، تَمَ الكَشْفَ عَن مَعَالَمها الحَسَاسة . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانْتَ هي نَفَسْها خالدةً ترضي عينَ كُلَ مِنْ رآها . إِبْتَسَمت بصَوتٌ ضَعِيِف ، وَ قَاْلَت: “سأخيب آمال الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان . أنا هُنَاْ مِنْ أجْلِه” .

لإنقاذ وَجْهه كأَخٍ كَبِيِر ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بأيِ شَيئٍ أخَرَ بَعْدَ الأنْ وَ بَدَا فِيْ تَحْطِيِم شَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

جَلَسَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، مُمسِكاً هـُــوَ نِيُـو فِيْ ذِرَاْعيه . كَانْتَ الفَتَاة الصغَيْرَة تتدلي و تتشبث به دُونَ أَيّ نية فِيْ النزول مِنْ ذِرَاْعيه . وَ فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، جلست (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ جانبيه . احتفظ الأربعة مِنْهُم علي الجلوس في الجوانب الأربعة للطَاوِلَة .

رَفَعَت (لـِي سـِي تشَانْ) حِجَاب وَجْهها ، وعَلَيْ الفَوْر ، تَمَ الكَشْفَ عَن مَعَالَمها الحَسَاسة . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانْتَ هي نَفَسْها خالدةً ترضي عينَ كُلَ مِنْ رآها . إِبْتَسَمت بصَوتٌ ضَعِيِف ، وَ قَاْلَت: “سأخيب آمال الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان . أنا هُنَاْ مِنْ أجْلِه” .

لإنقاذ وَجْهه كأَخٍ كَبِيِر ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بأيِ شَيئٍ أخَرَ بَعْدَ الأنْ وَ بَدَا فِيْ تَحْطِيِم شَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

(لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لم تتأخر عَلَيْها ، و أزَاَلَت مِنْ علي وَجْهها الحِجَاب ، وَ قَاْلَ : “انا كذَلِكَ”

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ضاحكاً : “يَبْدُو أَنْ الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان ، سَيَضْطَرُ إِلَي تَغْيِيِر الطَرِيْقة الَّتِي يتَعَامل بِهَا مَعَي فِيْ المُسْتَقْبَل” .

كَانَ السَبَب فِيْ أنَهُم كَانَوا يرتدُونَ حِجَاب الوَجْه ببساطة لأَنـَّـهم لَمْ يَرْغَبوا فِيْ جَذْب مَشَاكِل لَا دَاعِي لَهَا بٍجَمَالُهُم المذهَل ، وَ لكنَّ الأنْ بَعْدَ أَنْ عَادَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ لهم لِيَخَافُوا مِنْه .

“اللعَنة ، كُنْت أفكر فَقَطْ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن سحرك قَوِياً جِدَاً بحَيْثُ يُمْكِنك اختطاف إثْنَيْن مِنْ الجَمَال الرَائِع فِيْ اجتماعك الأوَل ؛ لذَلِكَ يَبْدُو أنَكَم تعرفون بَعْضكَمَا البَعْض!” هــز يُوُيْ كَاَيْ يُوَان رَأْسه مراراً وتكراراً ، وَ لكنَّه أيْضَاً رَسَمَ ابتسامةً .

لَا يُمْكِن لـ يوي كاي يوان إلَا أَنْ يرتعش فمه عَلَيْ مصِرَاْعيه . كَانَ قد تنبأ مُنْذُ فَتْرَة أَنْ هاتين الفتاتين كَانَتا جميلتين ، وَ لكنَّه لَمْ يتوقع أَنْ يَكُوْنا جميلتين إِلَي هَذَا المستوي . لَمْ تَكُنَّ أقلَ قَلِيِلَاً مِنْ آو شي تاي مِنْ حَيْثُ الجَمَال . لحُسْنِ الحَظْ ، لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ النَوْع مِنْ الرَجُل الذِيْ كَانَ غَيْرَ قَادِر تماماً عَلَيْ التحرك عَندَ رؤية فَتَاة جميلة . سرعان مـَـا عَادَ إِلَي رشده ، استدار إلي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ قَاْلَ : “أنْتَ رَائِع . أنا مقتنع!”

لإنقاذ وَجْهه كأَخٍ كَبِيِر ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بأيِ شَيئٍ أخَرَ بَعْدَ الأنْ وَ بَدَا فِيْ تَحْطِيِم شَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

قَاْلَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لـ (لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ) : “هاها ، لَا تستمر فِيْ إزعاج الأَخْ الأَكْبَرَ يوان” .

لإنقاذ وَجْهه كأَخٍ كَبِيِر ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بأيِ شَيئٍ أخَرَ بَعْدَ الأنْ وَ بَدَا فِيْ تَحْطِيِم شَخْصِيَة لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

كَانَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان يحدق بهدوء للحَظْة قَبلَ أَنْ يفِهْم عَلَيْ الفَوْر ، وَ قَاْلَ : “لذا فَإِنَّ الإثْنَيْن مِنْهُم هم أصْدِقَائك”

لم يَكُنْ الأمر أَنَّه لَمْ يَكُنْ ساحراً مِثْل لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ سَبَب أخَرُ لهَزِيِمَته . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بِمَا أنَهُم كَانَوا قَدْ عرفوا بَعْضهم البَعْض فِيْ وَقْت مبكر ، فَإِنَّ الرهـَــانْ الذِيْ قَامَوا به بالطبع لَا يَجِب أَنْ يؤخذ عَلَيْ محَمَلَ الجد .

ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بصَوتٍ عالٍ ، وَ قَاْلَ : “الأَخْ الأَكْبَرَ يُوَان , هـُــوَ فِيْ النِهَاية ذكي لمرة وَاحِدَة!”

عرفت هـُــوَ نِيُـو كَيْفَية التصرف ، لكنَّها لَنْ تدخل نوبة غَضَبٍ غَيْرَ مَعَقولة . توقفت عَلَيْ الفَوْر عَن العبوس و أعطت لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إبتسامَة جميلة .

“اللعَنة ، كُنْت أفكر فَقَطْ كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن سحرك قَوِياً جِدَاً بحَيْثُ يُمْكِنك اختطاف إثْنَيْن مِنْ الجَمَال الرَائِع فِيْ اجتماعك الأوَل ؛ لذَلِكَ يَبْدُو أنَكَم تعرفون بَعْضكَمَا البَعْض!” هــز يُوُيْ كَاَيْ يُوَان رَأْسه مراراً وتكراراً ، وَ لكنَّه أيْضَاً رَسَمَ ابتسامةً .

جَلَسَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، مُمسِكاً هـُــوَ نِيُـو فِيْ ذِرَاْعيه . كَانْتَ الفَتَاة الصغَيْرَة تتدلي و تتشبث به دُونَ أَيّ نية فِيْ النزول مِنْ ذِرَاْعيه . وَ فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، جلست (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ جانبيه . احتفظ الأربعة مِنْهُم علي الجلوس في الجوانب الأربعة للطَاوِلَة .

لم يَكُنْ الأمر أَنَّه لَمْ يَكُنْ ساحراً مِثْل لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ سَبَب أخَرُ لهَزِيِمَته . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بِمَا أنَهُم كَانَوا قَدْ عرفوا بَعْضهم البَعْض فِيْ وَقْت مبكر ، فَإِنَّ الرهـَــانْ الذِيْ قَامَوا به بالطبع لَا يَجِب أَنْ يؤخذ عَلَيْ محَمَلَ الجد .

إلتَقَي تقَرِيِباً بفشَلٍ غَيْرَ متوقع .

كَانَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ يمزح مَعَ يُوُيْ كَاَيْ يُوَان . إلتَفَتَ للنظر إِلَي (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، وَ سَأَلَ : “أين هو الأَخْ الكَبِيِر غوانغ ، كايو يي ، وو جيو؟”

كَانَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) كلاهما محتارتان للغَايَة . رفضت هـُــوَ نِيُـو بشدة للغَايَة التعامل مِنْ أَيّ غُرَبَاء ، وَ إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ للِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، حَتَي إنَهَن لَنْ تَكُنَّ قَادِراتٍ عَلَيْ الاقتراب مِنْ هَذِهِ الفَتَاة الصغَيْرَة . وَ لكنَّ لماِذَا كَانَ رجلٌ غَيْرَ مَألُوف قَادِراً عَلَيْ جَعَلَ هـُــوَ تَتَصَرَف بِلَا دفاع ، وَ تَتَصَرَف هَكَذَا بدلالٍ و دفئٍ كَمَا لـَــوْ كَانَ الرجل هو نفسه لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ؟

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

فِيْ الوَاقِع ، لَنْ تحب الجمال الشَبَاب نَوْع لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، ذو الجلد المدبوغ و الذي يَبْدُو عَادِياً ، وَ لكنَّ مإِذَا ستعرف فَتَاة صغَيْرَة عَن شَكْلِ الرجلِ الوَسِيِم ! لَمْ يتَخَيْلْ أبَدَاً أَنْ أخيه الأصغر هـَــانْ كَانَ جَيْدَاً مَعَ الأَطْفَاْل .

ترجمة

بااا O_O ، يُوُيْ كَاَيْ يُوَان لَا يَسَعه إلَا أَنْ يسقط عيدان تَنَاوُلِ الطعَام الَّتِي كَانَ يحَمَلَها وَ وَجْهه يرتعش دُونَ حسيبٍ وَ لَا رَقِيِبٍ .

ℍ???????

كَيْفَ يكون هَذَا ممكناً؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط