نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 416

㊎إستراتيجية هــو نـيــو㊎

㊎إستراتيجية هــو نـيــو㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “اذَهَبَ و اشرب بَعْض حساء الزنجبيل . سأحضرك إِلَي مكَانَ جميل الليلة”

إستراتيجية هــو نـيــو

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ هَذَا مجرد تشكيل انذار ، وَ لَيْسَ تشكيلاً كَبِيِراً مِثْل تَشْكِيِل حماية الجَبَل . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَ لأَنَّ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ دَخَلَ العديد مِنْ الموَاقِع التارَيْخية الَقَديمة فِيْ الماضي ، كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ التشكيلات هو الأكثَرَ إلماما به .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) يزداد وفرة فِيْ الموارد ، وَ كَانْتَ هُنَاْكَ حاجة لفكرة وَاحِدَة فَقَطْ مِنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، كَانَ قَدْ صَنَعَ حفرةَ فِيْ تشكيلِ الانذار و دَخَلَ إِلَي القصر مَعَ غوانغ يوان عَلَيْ جانبه .

كَانَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ حيرة فِيْ البِدَايَة قَبلَ أَنْ يدرك أَخِيِراً مـَـا كَانَ يتخذه . لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَهُزُ رَأْسه ، ثُمَ قَاْلَ : “يا لها من أفْكَار القَذْرَة!”

“ياله من غَامِضَ!” لم يتَمَكَن (غُوَانْغِ يُوَانْ) مِنْ المسَاعَدة وَ لكنَّ طوي ذِرَاْعيه .

“ياله من غَامِضَ!” لم يتَمَكَن (غُوَانْغِ يُوَانْ) مِنْ المسَاعَدة وَ لكنَّ طوي ذِرَاْعيه .

هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رأسه . مِنْ الخَارِجَ ، كَانَ قَدْ شعر بالفِعل أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ شَيئِ مـَـا مَعَ الظَلَام داخلَ قصر . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ دَخَلَ إِلَي القصر ، كَانَ هُنَاْكَ شُعُور إِضَافِيْ الإرهاب .

مرّ الإثْنَان مِنْ خلال الحديقة و دَخَلَوا الفناء عَلَيْ أطراف أصابع اليد .

مرّ الإثْنَان مِنْ خلال الحديقة و دَخَلَوا الفناء عَلَيْ أطراف أصابع اليد .

كَانَ هَذَا مجرد تشكيل انذار ، وَ لَيْسَ تشكيلاً كَبِيِراً مِثْل تَشْكِيِل حماية الجَبَل . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَ لأَنَّ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ دَخَلَ العديد مِنْ الموَاقِع التارَيْخية الَقَديمة فِيْ الماضي ، كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ التشكيلات هو الأكثَرَ إلماما به .

لاحَظْوا بصمت مِنْ الزاوية . فِيْ وَضْع غَيْرَ مؤكد ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يكونوا حذرين للغَايَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرَة فَقَطْ ، بَدَا كِلَاهُمَا مندهشا ، و تبادلَا النَظَرات .

فِيْ غُضُون لحَظْات قَلِيِلة ، تَمَ شِرَاء (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) تماماً مِنْ قِبَلِ هـُــوَ نِيُـو .

… كَانَ هَذَا القصر الضَخْم فِيْ الوَاقِع صامتاً كالقبر ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ صَوتٌ يُسمَعَ .

“دعنا ننفصل وَ نشرع في البحث . بَعْدَ ساعة ، سَوْفَ نلتقي فِيْ المكَانَ الذِيْ جئنا فيه” ، قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . كَانَ هَذَا القصرٌ كَبِيِراً جِدَاً ، وَ بِالنِسبَة إِلَي الأفنية وحدها ، كَانَ هُنَاْكَ مـَـا يقرب مِنْ عَشَرَيِنْ مِنْهُم هُنَاْ .

حَتَي لـَــوْ كَانَ ذَلِكَ فِيْ منتصف الليل وَ كَانَ جَمِيْع السكَانَ نائمين ، ما يزَاَلُ لا يوجد هُنَاْكَ صَوتٌ تنَفَسْ ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟

كَانَ فِيْ البِدَايَة فخوراً بَعْض الشَيئِ ، وَ لكنَّ عَندَمَا رَأَي أَنَّه حَتَي هـُــوَ نِيُـو كَانَت تمتِلْكَ بَعْض اللحم المجفف لمضغه ، ضُرِبَ عَلَيْ الفَوْر بضَرْبَة قوية . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَندَمَا تَفوح الرائحة اللذيذة مِنْ اللحم ، يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بان فمه يَبْدَأ فِيْ السيلان .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا المكَانَ هادئاً لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَكُنْ حَتَي هناك صَوتٌ أَنَاسٍ يتنَفَسْون . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ جَمِيْع سكَانَ هَذَا القصر قَدْ ذبحوا وَ لَمْ يبق أَحَدُ عَلَيْ قيد الحَيَاة .

◉ℍ???????◉

دَخَلَوا الفناء وَ بَدَأوا بحثهم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عَندَمَا فتشُوا غرفة تلو الأخَرُي ، أصْبَحَت تَعْبِيِراتهم مُظْلِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد .

كَانَ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) يزداد وفرة فِيْ الموارد ، وَ كَانْتَ هُنَاْكَ حاجة لفكرة وَاحِدَة فَقَطْ مِنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، كَانَ قَدْ صَنَعَ حفرةَ فِيْ تشكيلِ الانذار و دَخَلَ إِلَي القصر مَعَ غوانغ يوان عَلَيْ جانبه .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ أَحَدُ فِيْ أَيٍ مِنْ الغرف .

لم يَسْتَطِعْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إلَا أَنْ يَهُزُ رَأْسه وَ هـُــوَ يَتَسَائَل مـَـا هي الأفْكَار الَّتِي كَانْتَ تحلق فِيْ رَأْس هذا النمر الصغير .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَخْص حي أو أي جُثَة .

فِيْ الليل ، عَندَمَا دعا لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) و توَجْهت المجموعة نَحْو إقَامَة أسرة دوان ، سمَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) يصرخ : “الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، لذَلِكَ فإنَّ الشاي التي تعده هو نيو خاصتك لذيذٌ جداً ! تسك ، تسك ، تسك . لَدَيْه حقاً طعم فريد ، لأَنَّ تربي مِثْل هَذَا النَوْع مِنْ الفتيات الجيدات” .

مَاذَا حَدَثَ هنا ؟

㊎إستراتيجية هــو نـيــو㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“دعنا نلقي نَظَرة هُنَاْكَ” أشار لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ ساحة أخَرُي .

مرّ الإثْنَان مِنْ خلال الحديقة و دَخَلَوا الفناء عَلَيْ أطراف أصابع اليد .

أومأ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، و الإثْنَيْن مِنْهُما ذَهَبَا للبحث فِيْ الفناء الأخَرُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانْتَ النتائج نَفَسْها . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَحَدُ ، عَلَيْ قيد الحَيَاة وَ لَا ميت .

“ياله من غَامِضَ!” لم يتَمَكَن (غُوَانْغِ يُوَانْ) مِنْ المسَاعَدة وَ لكنَّ طوي ذِرَاْعيه .

“دعنا ننفصل وَ نشرع في البحث . بَعْدَ ساعة ، سَوْفَ نلتقي فِيْ المكَانَ الذِيْ جئنا فيه” ، قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . كَانَ هَذَا القصرٌ كَبِيِراً جِدَاً ، وَ بِالنِسبَة إِلَي الأفنية وحدها ، كَانَ هُنَاْكَ مـَـا يقرب مِنْ عَشَرَيِنْ مِنْهُم هُنَاْ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا المكَانَ هادئاً لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَكُنْ حَتَي هناك صَوتٌ أَنَاسٍ يتنَفَسْون . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ جَمِيْع سكَانَ هَذَا القصر قَدْ ذبحوا وَ لَمْ يبق أَحَدُ عَلَيْ قيد الحَيَاة .

“حَسَنَاً!”

كَانَ فِيْ البِدَايَة فخوراً بَعْض الشَيئِ ، وَ لكنَّ عَندَمَا رَأَي أَنَّه حَتَي هـُــوَ نِيُـو كَانَت تمتِلْكَ بَعْض اللحم المجفف لمضغه ، ضُرِبَ عَلَيْ الفَوْر بضَرْبَة قوية . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَندَمَا تَفوح الرائحة اللذيذة مِنْ اللحم ، يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بان فمه يَبْدَأ فِيْ السيلان .

بَعْدَ ساعة ، ظَهَرَ الإثْنَان مِنْهُم عَندَ نقطة دُخُولُهم .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هزوا رؤوسهم عَلَيْ التوالـي . لَمْ يعثر أَيّ مِنْهُما عَلَيْ أَيّ شَيئِ .

هزوا رؤوسهم عَلَيْ التوالـي . لَمْ يعثر أَيّ مِنْهُما عَلَيْ أَيّ شَيئِ .

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “لنخَرَجَ أوَلَا و نفَحْصِه مِنْ الخَارِجَ” . خَرَجَ الإثْنَان مِنْ مسكن دوان وَ إنْتَظرا حتي الفجر .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَخْص وَاحَدُ فِيْ هَذَا القصر كٌلٌه !

لاحَظْوا بصمت مِنْ الزاوية . فِيْ وَضْع غَيْرَ مؤكد ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يكونوا حذرين للغَايَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرَة فَقَطْ ، بَدَا كِلَاهُمَا مندهشا ، و تبادلَا النَظَرات .

كَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ ؟

هَذَا الرَجُل كَانَ جلده سميك حقاً ، ذَهَبَ بالفعل للتسول لِـ بَعْض اللحم مِنْ هـُــوَ نِيُـو . وَ كَانْتَ هـُــوَ نِيُـو ، التِيْ كَانَ تُفَكِرَ عَادَة فِيْ الطعَام كَمَا لـَــوْ كَانَ حَيَاتِها ذاتها ، قَدْ منحته بسخاءٍ قطعةً كَبِيِرةً ،.

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “لنخَرَجَ أوَلَا و نفَحْصِه مِنْ الخَارِجَ” . خَرَجَ الإثْنَان مِنْ مسكن دوان وَ إنْتَظرا حتي الفجر .

كَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ ؟

عند صياح الديك ، رأوا قصراً فَجْأةً ينبضُ بالحَيَاة . وَاحَدُاً تلو الأخَرُ ، خَرَجَ الَنَاس مِنْ غرفِهْم ، وَ عَادَت الحَيَاة إِلَي القصر عَلَيْ الفَوْر .

مرّ الإثْنَان مِنْ خلال الحديقة و دَخَلَوا الفناء عَلَيْ أطراف أصابع اليد .

تبادلَ كُلٌ مِنْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ و(غُوَانْغِ يُوَانْ) نَظَرة ، لكنَّ الشُعُور البَارِدْ ارتفع فيْ قُلُوبهم .

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “إِذَا نَظَرت عَن قرب ، يَبْدُو أَنَّهُم جاءوا مِنْ تِلْكَ الغرفة” . حـَـاليا ، كَانَ يجلس هـُــوَ و (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ سقف الطابق العلوي . وَ بفضل موقعهم العالي ، كَانَوا يرون بوضوح شَدِيِد .

كَانَ هَذَا غَيْرَ طَبِيِعيٍ للغَايَة!

ضَحِكَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) عَلَيْ محَمَلَ الجد ، وَ قَاْلَ : “إِذَا لَمْ تخدع الفَتَاة الصغَيْرَة ، فلِمَاذَا سَتَظَلُ هـُــوَ نيو تَقُوُلَ لي أنَ لينج هان هو خاص بـ هو نيو؟”

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “إِذَا نَظَرت عَن قرب ، يَبْدُو أَنَّهُم جاءوا مِنْ تِلْكَ الغرفة” . حـَـاليا ، كَانَ يجلس هـُــوَ و (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ سقف الطابق العلوي . وَ بفضل موقعهم العالي ، كَانَوا يرون بوضوح شَدِيِد .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا المكَانَ هادئاً لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَكُنْ حَتَي هناك صَوتٌ أَنَاسٍ يتنَفَسْون . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ جَمِيْع سكَانَ هَذَا القصر قَدْ ذبحوا وَ لَمْ يبق أَحَدُ عَلَيْ قيد الحَيَاة .

هز (غُوَانْغِ يُوَانْ) رأسه : “أجْلِ ، لَقَد رَأَيت تِلْكَ الغرفة مِنْ قِبَلِ . يَجِب أَنْ تَكُوُن غرفةً عَادِيةً جِدَاً . لكنَّها بالتَأكِيد لَا يُمْكِن أَنْ تَحْتَوِي عَلَيْ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَقَد راجعت ذَلِكَ مِنْ قِبَلِ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، لم يكن هُنَاْكَ أحدٌ بالتَأكِيد في الداخل! وَ لَا حَتَي ظلَّ شَخْص!”

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا المكَانَ هادئاً لدَرَجَة أَنَّه لَمْ يَكُنْ حَتَي هناك صَوتٌ أَنَاسٍ يتنَفَسْون . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ جَمِيْع سكَانَ هَذَا القصر قَدْ ذبحوا وَ لَمْ يبق أَحَدُ عَلَيْ قيد الحَيَاة .

بدا لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فضولياً فِيْ هَذَا ، وَ قَاْلَ : “ثُمَ يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ ممر سري بالداخل . فِيْ الليل ، كَانَوا يَدْخُلَون مِنْ خلال هَذَا الممر السري ، ثُمَ يخَرَجَون عَندَ الفجر . لَا عجب اننا لَمْ نجد أَحَدُا أمس . كَانَ عَلَيْهِم إخفاء انَفَسْهم فِيْ غرفة سِرِيَة . لكنَّ مـَـا يجَعَلَني أشعر بالفضول هـُــوَ لِمَاذَا يتعَيْن عَلَيْهِم فِعل ذَلِكَ؟”

أومأ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، و الإثْنَيْن مِنْهُما ذَهَبَا للبحث فِيْ الفناء الأخَرُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانْتَ النتائج نَفَسْها . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَحَدُ ، عَلَيْ قيد الحَيَاة وَ لَا ميت .

كَانَ هَذَا مقر إقَامَة عشيرة دوان ، أرضهم الخَاْصة . مـَـا هـُــوَ سَبَب تَرَكهم لغرفِهْم المريحة و إخفاء أنفسهم في الجُزْء السفلي من المنزل بدلَا مِنْ ذَلِكَ؟

كَانَ فِيْ البِدَايَة يُخَطِط لحث لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَلَيْ الانطلاق ، وَ لكنَّ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَاْلَ أَنَّه يريد شِرَاء بَعْض الأشْيَاء فِيْ المدينة وَ الاستعداد قَلِيِلَاً . بالإضَافَة إِلَي ذَلِكَ ، أراد أيْضَاً إحضار (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) إِلَي مكَانَ جميل الليلة . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ قَمَعَ هَذِهِ الرغبة ، وذَهَبَ لشِرَاء بَعْض المؤن الغذائية أيْضَاً . عَلَيْ الأقل ستكفيهم إلي نِصْف عَام مِنْ دُخُولُهم غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، لذَلِكَ كَانَ عَلَيْهِم التأكد مِنْ أنَهُم مُسْتَعِدونَ بشَكْلٍ كافٍ .

قَاْلَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ : “سنرجع أوَلَا ثُمَ نعود الليلة لنحقق مَرَّة أخري” هَذِهِ المَرَة ، حَتَي هو بَدَأ يَشْعُر بالغَرَابَةٍ .

و قَاْلَ : “هاها ، لأنَكَم جَمِيْعاً أصْدِقَاء مِنْ أصْدِقَاء الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، إذن ستَكُوْنون جَمِيْعاً أصْدِقَائي مِنْ الأنْ فصاعداً” . كَانَ هَذَا لَإعْطَاء وَجْهٍ إلي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرُ ، فَإِنَّ السيد الشَاْب مِنْ عَشِيِرَةِ يٌويْ لَنْ يَكُوْن فِيْ مِثْل هَذَا المزاجِ الجَيْدَ .

عِندَمَا عَادَ الإثْنَان إِلَي النَزَلَ ، استيقظ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) أَخِيِراً ، لكنَّه لَا يزَاَلُ يعاني مِنْ صداع ، وَ هـُــوَ يمسك الأنْ برَأْسه . كَانَ أَيّ صَوتٌ عالٍ قَلِيِلَا كافياً ليصيبه بالصداع .

كَانَ فِيْ البِدَايَة فخوراً بَعْض الشَيئِ ، وَ لكنَّ عَندَمَا رَأَي أَنَّه حَتَي هـُــوَ نِيُـو كَانَت تمتِلْكَ بَعْض اللحم المجفف لمضغه ، ضُرِبَ عَلَيْ الفَوْر بضَرْبَة قوية . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَندَمَا تَفوح الرائحة اللذيذة مِنْ اللحم ، يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بان فمه يَبْدَأ فِيْ السيلان .

“ها ، دعنا نري مـَـا إِذَا كُنْتَ تجْرُؤ عَلَيْ جَعَلَ نَفَسْك فِيْ حـَــالَـةِ سـُــكْـرٍ مَرَّة أخَرُي” ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عمداً بِصَوْتٍ عال .

“حَسَنَاً!”

غطّي (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) اذنيه بِسُرْعَةٍ وَ سَأَل : ” أتذكّر أنَكَ الشَخْص الذِيْ شجعَني عَلَيْ الشرب؟”

باعتباره الحفيد الوَحِيِد لعَشِيِرَةِ يٌويْ ، كَانَ يمَلِك بطَبِيِعة الحـَـال خاتماً مكَانَياً خَاْصاً به .

ضَحِكَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “اذَهَبَ و اشرب بَعْض حساء الزنجبيل . سأحضرك إِلَي مكَانَ جميل الليلة”

مرّ الإثْنَان مِنْ خلال الحديقة و دَخَلَوا الفناء عَلَيْ أطراف أصابع اليد .

نَظَر إِلَي يو كاي عَلَيْ الفَوْر إِلَي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بشَكْل غَامِضَ وَ قَاْلَ : “لَدَيْك بالفِعل فتاتان جميلتان ، وما زلت تَرَيدُ أَنْ تذَهَبَ لتنغمس فِيْ الملذات؟ سيَكُوْن مِنْ الأفضَل بِالنِسبَة لي أَنْ أذَهَبَ وحدي إِلَي هَذَا النَوْع مِنْ الأماكن ” .

هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رأسه . مِنْ الخَارِجَ ، كَانَ قَدْ شعر بالفِعل أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ شَيئِ مـَـا مَعَ الظَلَام داخلَ قصر . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ دَخَلَ إِلَي القصر ، كَانَ هُنَاْكَ شُعُور إِضَافِيْ الإرهاب .

كَانَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ حيرة فِيْ البِدَايَة قَبلَ أَنْ يدرك أَخِيِراً مـَـا كَانَ يتخذه . لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَهُزُ رَأْسه ، ثُمَ قَاْلَ : “يا لها من أفْكَار القَذْرَة!”

ترجمة

“باه . أنا لست قَذْرَاً كَمَا أنْتَ , لَدَيْك بالفِعل فتاتان جميلتان ، وما زلت مهتماً بهؤلاء النساء في الخَارِجَ” عَبَرَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) عَن ازدرائِه .

“دعنا نلقي نَظَرة هُنَاْكَ” أشار لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ ساحة أخَرُي .

بَعْدَ أَنْ تَامل (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) لفَتْرَة مِنْ الوَقْت و تعافِيْ تماماً مِنْ صداعه ، قدمه لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إلي تشُو وو جيو ، كايو يي ، و (غُوَانْغِ يُوَانْ) .

لاحَظْوا بصمت مِنْ الزاوية . فِيْ وَضْع غَيْرَ مؤكد ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يكونوا حذرين للغَايَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرَة فَقَطْ ، بَدَا كِلَاهُمَا مندهشا ، و تبادلَا النَظَرات .

و قَاْلَ : “هاها ، لأنَكَم جَمِيْعاً أصْدِقَاء مِنْ أصْدِقَاء الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، إذن ستَكُوْنون جَمِيْعاً أصْدِقَائي مِنْ الأنْ فصاعداً” . كَانَ هَذَا لَإعْطَاء وَجْهٍ إلي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرُ ، فَإِنَّ السيد الشَاْب مِنْ عَشِيِرَةِ يٌويْ لَنْ يَكُوْن فِيْ مِثْل هَذَا المزاجِ الجَيْدَ .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَخْص وَاحَدُ فِيْ هَذَا القصر كٌلٌه !

كَانَ فِيْ البِدَايَة يُخَطِط لحث لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ عَلَيْ الانطلاق ، وَ لكنَّ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ قَاْلَ أَنَّه يريد شِرَاء بَعْض الأشْيَاء فِيْ المدينة وَ الاستعداد قَلِيِلَاً . بالإضَافَة إِلَي ذَلِكَ ، أراد أيْضَاً إحضار (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) إِلَي مكَانَ جميل الليلة . نَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ قَمَعَ هَذِهِ الرغبة ، وذَهَبَ لشِرَاء بَعْض المؤن الغذائية أيْضَاً . عَلَيْ الأقل ستكفيهم إلي نِصْف عَام مِنْ دُخُولُهم غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، لذَلِكَ كَانَ عَلَيْهِم التأكد مِنْ أنَهُم مُسْتَعِدونَ بشَكْلٍ كافٍ .

مَاذَا حَدَثَ هنا ؟

باعتباره الحفيد الوَحِيِد لعَشِيِرَةِ يٌويْ ، كَانَ يمَلِك بطَبِيِعة الحـَـال خاتماً مكَانَياً خَاْصاً به .

يا إلهي ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَيئِ لذيذ بهذا الشكل فِيْ هَذَا العَالَم .

كَانَ فِيْ البِدَايَة فخوراً بَعْض الشَيئِ ، وَ لكنَّ عَندَمَا رَأَي أَنَّه حَتَي هـُــوَ نِيُـو كَانَت تمتِلْكَ بَعْض اللحم المجفف لمضغه ، ضُرِبَ عَلَيْ الفَوْر بضَرْبَة قوية . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَندَمَا تَفوح الرائحة اللذيذة مِنْ اللحم ، يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بان فمه يَبْدَأ فِيْ السيلان .

حَتَي لـَــوْ كَانَ ذَلِكَ فِيْ منتصف الليل وَ كَانَ جَمِيْع السكَانَ نائمين ، ما يزَاَلُ لا يوجد هُنَاْكَ صَوتٌ تنَفَسْ ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟

هَذَا الرَجُل كَانَ جلده سميك حقاً ، ذَهَبَ بالفعل للتسول لِـ بَعْض اللحم مِنْ هـُــوَ نِيُـو . وَ كَانْتَ هـُــوَ نِيُـو ، التِيْ كَانَ تُفَكِرَ عَادَة فِيْ الطعَام كَمَا لـَــوْ كَانَ حَيَاتِها ذاتها ، قَدْ منحته بسخاءٍ قطعةً كَبِيِرةً ،.

ترجمة

يا إلهي ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَيئِ لذيذ بهذا الشكل فِيْ هَذَا العَالَم .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ أَحَدُ فِيْ أَيٍ مِنْ الغرف .

فِيْ غُضُون لحَظْات قَلِيِلة ، تَمَ شِرَاء (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) تماماً مِنْ قِبَلِ هـُــوَ نِيُـو .

مَاذَا حَدَثَ هنا ؟

فِيْ الليل ، عَندَمَا دعا لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) و توَجْهت المجموعة نَحْو إقَامَة أسرة دوان ، سمَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) يصرخ : “الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، لذَلِكَ فإنَّ الشاي التي تعده هو نيو خاصتك لذيذٌ جداً ! تسك ، تسك ، تسك . لَدَيْه حقاً طعم فريد ، لأَنَّ تربي مِثْل هَذَا النَوْع مِنْ الفتيات الجيدات” .

يا إلهي ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ شَيئِ لذيذ بهذا الشكل فِيْ هَذَا العَالَم .

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بصق الدماء تقَرِيِباً . مَاذَا رَأَي هَذَا الرَجُل كي يجَعَلَه يصل إِلَي هَذَا الاستنتاج ؟

كَيْفَ يَكُوْن ذَلِكَ ؟

“متي أصْبَحَتَ أعمي؟” سَأَلَ فِيْ انزعاج .

مرّ الإثْنَان مِنْ خلال الحديقة و دَخَلَوا الفناء عَلَيْ أطراف أصابع اليد .

ضَحِكَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) عَلَيْ محَمَلَ الجد ، وَ قَاْلَ : “إِذَا لَمْ تخدع الفَتَاة الصغَيْرَة ، فلِمَاذَا سَتَظَلُ هـُــوَ نيو تَقُوُلَ لي أنَ لينج هان هو خاص بـ هو نيو؟”

㊎إستراتيجية هــو نـيــو㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ مذهولَا . كَانْتَ هـُــوَ نِيُـو طِفْلةً مؤذيةً حقاً ، بالإضَافَة إِلَي أنَهَا كَانْتَ ذكية ! عرفت أَنْ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) هو إِبْن خاله ، لذَلِكَ حولت استراتيجيتها للحُصُول عَلَيْ إنطباعاتٍ جَيْدَة مَعَ عائلته . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ العُثُور عَلَيْ وَالِدَته ، فعَندَئذ بمَهَارَة هَذِهِ الفَتَاة الصغَيْرَة ، ألن تَكُوُن قَادِرة تماماً عَلَيْ سحر يٌويْ هونغ تشَانْغ لدَرَجَة أنَهَا ستعتَرِفَ بِهَا كونها إِبْنتها الصغَيْرَة؟

لاحَظْوا بصمت مِنْ الزاوية . فِيْ وَضْع غَيْرَ مؤكد ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يكونوا حذرين للغَايَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرَة فَقَطْ ، بَدَا كِلَاهُمَا مندهشا ، و تبادلَا النَظَرات .

وبَعْدَ عَشَرَ سَنَوَات أو أكثَرَ ، ستكونُ هَذِهِ الفَتَاة الصغَيْرَةُ قد ترعرعت لتُصْبِحَ فَتَاة شابه ، و لعَبْقَرِيٍ مِثْل لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، كَانَ حَقِيقَةَ مُؤَكَدَة أَنَّه سينتقل إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . إذن ، إِذَا مـَـا قورن الفرق بين عمرهما بالمدة التي لَا تقل عَن بضع مئاتٍ مِنْ السِنِيِن ، ألَا تمر العَشَرَ سَنَوَات كـ غمضة عَيْن؟

بَعْدَ ساعة ، ظَهَرَ الإثْنَان مِنْهُم عَندَ نقطة دُخُولُهم .

لم يَسْتَطِعْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إلَا أَنْ يَهُزُ رَأْسه وَ هـُــوَ يَتَسَائَل مـَـا هي الأفْكَار الَّتِي كَانْتَ تحلق فِيْ رَأْس هذا النمر الصغير .

“متي أصْبَحَتَ أعمي؟” سَأَلَ فِيْ انزعاج .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لم يَسْتَطِعْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ إلَا أَنْ يَهُزُ رَأْسه وَ هـُــوَ يَتَسَائَل مـَـا هي الأفْكَار الَّتِي كَانْتَ تحلق فِيْ رَأْس هذا النمر الصغير .

ترجمة

و قَاْلَ : “هاها ، لأنَكَم جَمِيْعاً أصْدِقَاء مِنْ أصْدِقَاء الأَخْ الأَصْغَر هـَــانْ ، إذن ستَكُوْنون جَمِيْعاً أصْدِقَائي مِنْ الأنْ فصاعداً” . كَانَ هَذَا لَإعْطَاء وَجْهٍ إلي لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص أخَرُ ، فَإِنَّ السيد الشَاْب مِنْ عَشِيِرَةِ يٌويْ لَنْ يَكُوْن فِيْ مِثْل هَذَا المزاجِ الجَيْدَ .

ℍ???????

غطّي (يُوُيْ كَاَيْ يُوَان) اذنيه بِسُرْعَةٍ وَ سَأَل : ” أتذكّر أنَكَ الشَخْص الذِيْ شجعَني عَلَيْ الشرب؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط