نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 433

㊎التحرك شخصياً㊎

㊎التحرك شخصياً㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

“أنْتَ المَدَيْر ؟ فالتأتي و تقرأ القائمة لي!” الرَجُل ذو الأردية السوداء رفع عُيُونه الشَرِسة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . كَانَ الأَمْر الذِيْ تلقوه هـُــوَ تهديد الَنَاس فِيْ هَذَا المَطْعَم بأَكْبَرَ قدر مُمْكِن .

التحرك شخصياً

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

“أنْتَ المَدَيْر ؟ فالتأتي و تقرأ القائمة لي!” الرَجُل ذو الأردية السوداء رفع عُيُونه الشَرِسة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . كَانَ الأَمْر الذِيْ تلقوه هـُــوَ تهديد الَنَاس فِيْ هَذَا المَطْعَم بأَكْبَرَ قدر مُمْكِن .

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “أوَلَاً ، هم هُنَاْ لتدمير أعَمَالَنَا ، وَ ثَانِيا ، هم هُنَاْ لإظهار قُوَتَهم . ليَكُوُن قَادِراً عَلَيْ حشد الكَثِيِر مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] و [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، هوهوهو هَذَا لَانْج جون تساي هـُــوَ فِيْ الوَاقِع شَخْصيه ماكرة .

“سأذَهَبَ!” وَاحَدٌ مِنْ الرجال الذين يرتدُونَ ملابس سوداء فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] تصرف ، مد يَدَه للإستيلاء عَلَيْ هـُــوَ نِيُـو .

“مَاذَا نَفْعَل ؟ هَل نرسل هـُــوَ نِيُـو لتطَاَرَدهم؟” طلبت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) .

“سأذَهَبَ!” وَاحَدٌ مِنْ الرجال الذين يرتدُونَ ملابس سوداء فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] تصرف ، مد يَدَه للإستيلاء عَلَيْ هـُــوَ نِيُـو .

إِبْتَسَمت هو نيو إبتسامَة عريضة عَلَيْ الفَوْر . كَانَ العَنف نشاطها المفضل ، لكنَّ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَمْ يسمح لَهَا عَادَة بالدُخُولُ فِيْ مَعَارك .

“آه!”

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “الدبلوماسية قبل العَنف . نحن نقوم بأعَمَال هُنَاْ ، لذا يَجِب أَنْ نكون متواضعَيْن ، الأَمْر الذِيْ مِنْ شَانْه أَنْ يجَذْب الثروات ” . كَمَا تَحَدَث ، نَزَلَ عَلَيْ الدرج مِنْ الطابق الثَانِي .

أصيبَ الَنَادل بالدوار . ثَلَاثة مِنْ النادلين الأُخْرَين قاموا بخَطَوَات سَرِيِعة إِلَي الأمام و دعموه . نَظَروا جَمِيْعهم إِلَي هَذَا الرَجُل الملبس بالسوداء مَعَ تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لكنَّهم لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ التَعْبِيِر عَن استيائهم .

(لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لَا يُمْكِن أَنْ تسَاعَد وَ لكنَّ أدارت عَيْنيها . أَنْ تَكُوُن ودياً لجَذْب الثراء ؟ مِنْ نية القَتْل عَلَيْ وَجْه لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، بَدَا وَ كَأَنَّهُ كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الذَهَاَب إِلَي بدء مذبحة .

إِذَا نَظَرنا إِلَي شَخْص ما… فَإِنَّ أَيّ شَخْص لَدَيْه القَلِيِل مِنْ الوَضْع أو الكبرياء سيَشْعُر بالتَأكِيد أَنَّه كَانَ تحت كرامته للقيام بشَيئِ مِنْ هَذَا القبيل ، مـَـا هـُــوَ أكثَرَ عَندَمَا يَكُوْن الخصم مجرد فَتَاة صغَيْرَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هؤلاء السِتَةُ كَانَوا مجرد خدم ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لهم نفس الشعور كـ نُخْبَة مِنْ الفَنَانين القِتَالِيين؟

سار لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ فِيْ الطابق السفلي ببطء . وَ بَيْنَما كَانْتَ عَيْناه تكتسح المَنْطِقة كٌلَهَا مِنْ الرجال السود ، إِبْتَسَم وَ قَاْلَ : “لَقَد حان الوَقْت لتَنَاوُلِ الغَدَاء . الجَمِيْع ، يُمْكِنك إما أَنْ تبدا فِيْ تقديم طلباتكم ، أو الرحيل . لَا تؤثروا عَلَيْ عَمَلِي ” .

“أنْتَ المَدَيْر ؟ فالتأتي و تقرأ القائمة لي!” الرَجُل ذو الأردية السوداء رفع عُيُونه الشَرِسة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . كَانَ الأَمْر الذِيْ تلقوه هـُــوَ تهديد الَنَاس فِيْ هَذَا المَطْعَم بأَكْبَرَ قدر مُمْكِن .

“اللعَنة ، ألَا يُمْكِنني قرأة القائمة لفَتْرَة أطول وَ الـتفكير فِيْ مـَـا أرَيْدُ أَنْ آكل؟” صرخ أَحَدُهم عَلَيْ الفَوْر ، ضارباً بِيَدَه عَلَيْ الطَوِلَة .

(لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لَا يُمْكِن أَنْ تسَاعَد وَ لكنَّ أدارت عَيْنيها . أَنْ تَكُوُن ودياً لجَذْب الثراء ؟ مِنْ نية القَتْل عَلَيْ وَجْه لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ ، بَدَا وَ كَأَنَّهُ كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الذَهَاَب إِلَي بدء مذبحة .

“هَذَا صحيح . أَيّ نَوْع مِنْ المطاعم اللعَيْنة هـُــوَ هَذَا الذِيْ لَنْ يسمح حَتَي لزبائنه بالاطلاع عَلَيْ القائمة ، واجبارهم عَلَيْ الِطَلَبِ؟ مـَـا الذي يعَنيه هذا ؟” شَخْص مـَـا سخر .

كَانْتَ هـُــوَ نِيُـو تطلق عَلَيْ الفَوْر أَسْنَانها عَلَيْ الَنَاس مِنْ حَوْلَهم . كَانْتَ الطِفْلة الصغَيْرَة عَنيفة . كَانْتَ عُيُونها الكَبِيِرة مملوءة بنوايا القَتْل . فِيْ رَأَيها ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ قوانين ، وَ لَا مَنْطِق ، وَ لَا قَوَاعِد .

“نحن لسنا منَ الأشخَاْص الذِيْن يُمْكِن التنمر عليهم بسُهُوُلة ، لذَلِكَ أود حقاً أَنْ أري كَيْفَ يريدُونَ أَنْ يمارسوا عَلَيْنا الضَغْط!”

“يي!”

“النادل ، تعال إِلَي هُنَاْ و أخبرن] بِمَا يوجد فِيْ هذه القائمة . يَجِب أَنْ تَكُوُن وَاضِحاً ، وَ لَا تتعبني” .

“اللعنة ، كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ البصق فِيْ وَجْهي!” الرَجُل صاح بشرَاسَةٍ ، وَ صفَع صفعةً قاسية مُبَاشِرَة عَلَيْ وَجْه الَنَادل . تسَبَبت قُوَة ضَرْبَة للَنَاد ليبصق ثَلَاثة مِنْ أَسْنَانه .

جاء الَنَادل إِلَي الأمام ، و هو يرتجف . كَانَ مجرد نادل وَ حَصَلَ عَلَيْ راتب صغَيْرَ ، لذَلِكَ فهو فِيْ الحَقِيقَةَ لَمْ يَرْغَب فِيْ المشَارِكة . وَ لكنَّ مع وُجُود نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] يشير إِلَي انفه ، كَيْفَ يُمْكِن لـَـهُ ، وَ هـُــوَ رَجُل عَادِي ، ألَا يجْرُؤَ عَلَيْ المضي قدماً ؟

حَتَي لـَــوْ كَانَ تجريبه فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، لَمْ يَكُنْ لطيفا عَندَمَا ضرب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رَأْسه عَلَيْ الطَوِلَة بهَذَا الشكل . شعر كَمَا لـَــوْ كَانَ رَأْسه ينفجر فِيْ العذاب .

بدا يقرأ الأطباق فِيْ القائمة .

ترجمة

“هَل كُنْت تأكل الخراء , لاأسمعك؟” ذَلِكَ الرَجُل صاح فَوْرَاً .

“أنْتَ المَدَيْر ؟ فالتأتي و تقرأ القائمة لي!” الرَجُل ذو الأردية السوداء رفع عُيُونه الشَرِسة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . كَانَ الأَمْر الذِيْ تلقوه هـُــوَ تهديد الَنَاس فِيْ هَذَا المَطْعَم بأَكْبَرَ قدر مُمْكِن .

يُمْكِن للَنَادل رفع صوته فَقَطْ ، وَ بَدَا فِيْ قراءة القائمة بِصَوْتٍ أعَلَيْ .

كَانَ هَذَا طَبِيِعياً لأَنَّ هـُــوَ نِيُـو كَانَت شخصاً رحيماً – هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رَأْسه فِيْ وَجْهها ، وَ لَمْ يُسْمَحَ لَهَا بقَتْل أَيّ شَخْص . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ الفَتَاة الصغَيْرَة كَانْتَ غَيْرَ راضية للغَايَة عَن هَذَا ، فَإِنَّها مـَـا زَاَلَت لَا تتحدي أَمَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“اللعنة ، كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ البصق فِيْ وَجْهي!” الرَجُل صاح بشرَاسَةٍ ، وَ صفَع صفعةً قاسية مُبَاشِرَة عَلَيْ وَجْه الَنَادل . تسَبَبت قُوَة ضَرْبَة للَنَاد ليبصق ثَلَاثة مِنْ أَسْنَانه .

عَلَيْ الفَوْر ، تَقَدُمَ ثَمَانية أشخَاْص ، يلوحون بأسلحتهم للهُجُوُمٌ . عَندَمَا شاهدت هـُــوَ نِيُـو هَذَا ، قَفَزَت عَلَيْ الفَوْر مِنْ جانب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ و هَاجَمت . بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? . إنْطَلَقَت مخالبها ، و هؤلاء الأشخَاْص الثَمَانية عَلَيْ الفَوْر اندفعوا عَلَيْ الأرْضَ وهم يئنّون مِنْ الألم .

أصيبَ الَنَادل بالدوار . ثَلَاثة مِنْ النادلين الأُخْرَين قاموا بخَطَوَات سَرِيِعة إِلَي الأمام و دعموه . نَظَروا جَمِيْعهم إِلَي هَذَا الرَجُل الملبس بالسوداء مَعَ تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لكنَّهم لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ التَعْبِيِر عَن استيائهم .

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “أوَلَاً ، هم هُنَاْ لتدمير أعَمَالَنَا ، وَ ثَانِيا ، هم هُنَاْ لإظهار قُوَتَهم . ليَكُوُن قَادِراً عَلَيْ حشد الكَثِيِر مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] و [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، هوهوهو هَذَا لَانْج جون تساي هـُــوَ فِيْ الوَاقِع شَخْصيه ماكرة .

كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يتسلط عَلَيْهِم هَكَذَا!

كَانَ هَذَا طَبِيِعياً لأَنَّ هـُــوَ نِيُـو كَانَت شخصاً رحيماً – هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رَأْسه فِيْ وَجْهها ، وَ لَمْ يُسْمَحَ لَهَا بقَتْل أَيّ شَخْص . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ الفَتَاة الصغَيْرَة كَانْتَ غَيْرَ راضية للغَايَة عَن هَذَا ، فَإِنَّها مـَـا زَاَلَت لَا تتحدي أَمَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

“ما هَذَا ، أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ النظر فــي؟”
“هيهيه” . إنْدَلَعَ الَنَاس الأخَرُون الذِيْن يرتدُونَ ملابس سوداء فِيْ الضَحِكَ . فِيْ نَظَرهم ، كَانَ هَذَا مجرد مهزلة .

“سأذَهَبَ!” وَاحَدٌ مِنْ الرجال الذين يرتدُونَ ملابس سوداء فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] تصرف ، مد يَدَه للإستيلاء عَلَيْ هـُــوَ نِيُـو .

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ نظر، مع إبتسامَةٍ خاليةٍ مِنْ الهموم لَا تزَاَلَ عَلَيْ وَجْهه ، وَ وَصَلَ أمام ذَلِكَ الرَجُلِ ذو الملبس السوداء .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“أنْتَ المَدَيْر ؟ فالتأتي و تقرأ القائمة لي!” الرَجُل ذو الأردية السوداء رفع عُيُونه الشَرِسة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . كَانَ الأَمْر الذِيْ تلقوه هـُــوَ تهديد الَنَاس فِيْ هَذَا المَطْعَم بأَكْبَرَ قدر مُمْكِن .

“هيييييه فالتجلب أمك تقرأه لــك!” لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ تحرك و أمسك رَأْس الرجل ، ثُمَ ضربها عَلَيْ الطَوِلَة . مَعَ ضجة ، تَمَ تقسيم الطَوِلَة الخشبية عَلَيْ الفَوْر إِلَي قطع . سَقَطَ هَذَا الرَجُل المكسو بالسوداء عَلَيْ الأرْضَ ، يئن بَيْنَما كَانَ يمسك رَأْسه بألم .

“آه!”

حَتَي لـَــوْ كَانَ تجريبه فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، لَمْ يَكُنْ لطيفا عَندَمَا ضرب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رَأْسه عَلَيْ الطَوِلَة بهَذَا الشكل . شعر كَمَا لـَــوْ كَانَ رَأْسه ينفجر فِيْ العذاب .

شوا ، مـَـا لَا يقل عَن 90 ٪ مِنْ الَنَاس المرتدين الزي الأسود وقفوا ، وَ كَانَ الَنَاس الجالسين فَقَطْ سَبْعَة أشخَاْص يرتدُونَ ملابس سوداء الذِيْن كَانَوا فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . كَانَوا لَا يزَاَلَون جالسين بهدوء وَ بِرُوُدْة ، وَ كَانَ شَيْئا لَمْ يحدث عَلَيْ الإطْلَاٌق .

شوا ، مـَـا لَا يقل عَن 90 ٪ مِنْ الَنَاس المرتدين الزي الأسود وقفوا ، وَ كَانَ الَنَاس الجالسين فَقَطْ سَبْعَة أشخَاْص يرتدُونَ ملابس سوداء الذِيْن كَانَوا فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . كَانَوا لَا يزَاَلَون جالسين بهدوء وَ بِرُوُدْة ، وَ كَانَ شَيْئا لَمْ يحدث عَلَيْ الإطْلَاٌق .

“النادل ، تعال إِلَي هُنَاْ و أخبرن] بِمَا يوجد فِيْ هذه القائمة . يَجِب أَنْ تَكُوُن وَاضِحاً ، وَ لَا تتعبني” .

“أنْتَ تجْرُؤ فِعلَا عَلَيْ هذا!” هؤلاء الَنَاس الذين يرتدُونَ ملابس سوداء جَمِيْعهم حدقوا بشدةٍ فِيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

أصيبَ الَنَادل بالدوار . ثَلَاثة مِنْ النادلين الأُخْرَين قاموا بخَطَوَات سَرِيِعة إِلَي الأمام و دعموه . نَظَروا جَمِيْعهم إِلَي هَذَا الرَجُل الملبس بالسوداء مَعَ تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لكنَّهم لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ التَعْبِيِر عَن استيائهم .

“هَذَا يعتبر جريمة ؟ هَلَا هَلَا هَلَا . لَدَيْكم حقاً القَلِيِل مِنْ الخبرة” هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رَأْسه . بااا ، مَعَ دهسةٍ مِنْ قدمه ، كَانَ رَأْس الرَجُل ذو الملابس السوداء الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ ملقي عَلَيْ الأرْضَ يحافظ عَلَيْ موقف الركوع ، رفعت مؤخرته عَالِيَةِ ، كَمَا لـَــوْ كَانَ ينتظر لشَخْص مـَـا للركوب علـَــيـهُ .

“أنْتَ تجْرُؤ فِعلَا عَلَيْ هذا!” هؤلاء الَنَاس الذين يرتدُونَ ملابس سوداء جَمِيْعهم حدقوا بشدةٍ فِيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

تشِيـانغ ، تشِيـانغ ، تشِيـانغ . هؤلاء الأشخَاْص الذِيْن يرتدُونَ ملابس سوداء كَانَوا يخرِجُونَ سِلاحهم ، وَ كُلُهم يرتدُونَ عِبَارَات الغَضَب .

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “أوَلَاً ، هم هُنَاْ لتدمير أعَمَالَنَا ، وَ ثَانِيا ، هم هُنَاْ لإظهار قُوَتَهم . ليَكُوُن قَادِراً عَلَيْ حشد الكَثِيِر مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] و [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، هوهوهو هَذَا لَانْج جون تساي هـُــوَ فِيْ الوَاقِع شَخْصيه ماكرة .

كَانْتَ هـُــوَ نِيُـو تطلق عَلَيْ الفَوْر أَسْنَانها عَلَيْ الَنَاس مِنْ حَوْلَهم . كَانْتَ الطِفْلة الصغَيْرَة عَنيفة . كَانْتَ عُيُونها الكَبِيِرة مملوءة بنوايا القَتْل . فِيْ رَأَيها ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ قوانين ، وَ لَا مَنْطِق ، وَ لَا قَوَاعِد .

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “أوَلَاً ، هم هُنَاْ لتدمير أعَمَالَنَا ، وَ ثَانِيا ، هم هُنَاْ لإظهار قُوَتَهم . ليَكُوُن قَادِراً عَلَيْ حشد الكَثِيِر مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] و [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، هوهوهو هَذَا لَانْج جون تساي هـُــوَ فِيْ الوَاقِع شَخْصيه ماكرة .

كل منْ تَعَامل مَعَها هيَ وَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ بشكلٍ جيدٍ ستعتبره صديق ، وَ لكنَّ كُلْ مِنْ يعَاملَهَا بشَكْل سيء هـُــوَ عَدُوْها ! سيَكُوْن موقف الوَحْش تجاه العَدُوْ… هـُــوَ ذبحهم!

إِذَا نَظَرنا إِلَي شَخْص ما… فَإِنَّ أَيّ شَخْص لَدَيْه القَلِيِل مِنْ الوَضْع أو الكبرياء سيَشْعُر بالتَأكِيد أَنَّه كَانَ تحت كرامته للقيام بشَيئِ مِنْ هَذَا القبيل ، مـَـا هـُــوَ أكثَرَ عَندَمَا يَكُوْن الخصم مجرد فَتَاة صغَيْرَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هؤلاء السِتَةُ كَانَوا مجرد خدم ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لهم نفس الشعور كـ نُخْبَة مِنْ الفَنَانين القِتَالِيين؟

“أخَرُجَوه وَ خلعوا كُلْ ثيابه و علقوه عَلَيْ الباب للسماح للجَمِيْع بمشاهدة المنَظَر” ، تكلم رَجُل يَرْتَدِيِ ملابس سوداء .

“سأذَهَبَ!” وَاحَدٌ مِنْ الرجال الذين يرتدُونَ ملابس سوداء فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] تصرف ، مد يَدَه للإستيلاء عَلَيْ هـُــوَ نِيُـو .

“هذه لَيْسَتْ فكرةً سَيْئة للغَايَة!”

أصيبَ الَنَادل بالدوار . ثَلَاثة مِنْ النادلين الأُخْرَين قاموا بخَطَوَات سَرِيِعة إِلَي الأمام و دعموه . نَظَروا جَمِيْعهم إِلَي هَذَا الرَجُل الملبس بالسوداء مَعَ تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لكنَّهم لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ التَعْبِيِر عَن استيائهم .

“لكنَّ عَلَيْنا أَنْ نعطيه دفعة أوَلي لجرأته علي إيذاء أَحَدٍ منا”

“لنذَهَبَ!”

“لنذَهَبَ!”

“هَذَا صحيح . أَيّ نَوْع مِنْ المطاعم اللعَيْنة هـُــوَ هَذَا الذِيْ لَنْ يسمح حَتَي لزبائنه بالاطلاع عَلَيْ القائمة ، واجبارهم عَلَيْ الِطَلَبِ؟ مـَـا الذي يعَنيه هذا ؟” شَخْص مـَـا سخر .

عَلَيْ الفَوْر ، تَقَدُمَ ثَمَانية أشخَاْص ، يلوحون بأسلحتهم للهُجُوُمٌ . عَندَمَا شاهدت هـُــوَ نِيُـو هَذَا ، قَفَزَت عَلَيْ الفَوْر مِنْ جانب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ و هَاجَمت . بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? . إنْطَلَقَت مخالبها ، و هؤلاء الأشخَاْص الثَمَانية عَلَيْ الفَوْر اندفعوا عَلَيْ الأرْضَ وهم يئنّون مِنْ الألم .

أصيبَ الَنَادل بالدوار . ثَلَاثة مِنْ النادلين الأُخْرَين قاموا بخَطَوَات سَرِيِعة إِلَي الأمام و دعموه . نَظَروا جَمِيْعهم إِلَي هَذَا الرَجُل الملبس بالسوداء مَعَ تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لكنَّهم لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ التَعْبِيِر عَن استيائهم .

كَانَ هَذَا طَبِيِعياً لأَنَّ هـُــوَ نِيُـو كَانَت شخصاً رحيماً – هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رَأْسه فِيْ وَجْهها ، وَ لَمْ يُسْمَحَ لَهَا بقَتْل أَيّ شَخْص . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ الفَتَاة الصغَيْرَة كَانْتَ غَيْرَ راضية للغَايَة عَن هَذَا ، فَإِنَّها مـَـا زَاَلَت لَا تتحدي أَمَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

كَانْتَ هـُــوَ نِيُـو تطلق عَلَيْ الفَوْر أَسْنَانها عَلَيْ الَنَاس مِنْ حَوْلَهم . كَانْتَ الطِفْلة الصغَيْرَة عَنيفة . كَانْتَ عُيُونها الكَبِيِرة مملوءة بنوايا القَتْل . فِيْ رَأَيها ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ قوانين ، وَ لَا مَنْطِق ، وَ لَا قَوَاعِد .

“يي!”

“اللعنة ، كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ البصق فِيْ وَجْهي!” الرَجُل صاح بشرَاسَةٍ ، وَ صفَع صفعةً قاسية مُبَاشِرَة عَلَيْ وَجْه الَنَادل . تسَبَبت قُوَة ضَرْبَة للَنَاد ليبصق ثَلَاثة مِنْ أَسْنَانه .

“أجْلِ!”

كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يتسلط عَلَيْهِم هَكَذَا!

“آه!”

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , هل يمكن أن لَدَيْ هـُــوَ نِيُـو خَاْصية إِضَافِيْة تجَعَلَ الأُخْرَين يضَحِكَون ؟

عَندَمَا رأوا أَنْ هـُــوَ نِيُـو كَانَت فِيْ الوَاقِع قَوِيةً جِدَاً ، لَمْ يَعُد بإمكَانَ الأشخَاْص السَبْعَة فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] الجلوس بهدوء ، وَ قَدْ وقفوا جَمِيْعاً كذَلِكَ .

حَتَي لـَــوْ كَانَ تجريبه فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، لَمْ يَكُنْ لطيفا عَندَمَا ضرب لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رَأْسه عَلَيْ الطَوِلَة بهَذَا الشكل . شعر كَمَا لـَــوْ كَانَ رَأْسه ينفجر فِيْ العذاب .

كَانَ هَذَا مجرد مَطْعَم افتتح حديثا وَ كَانَ المَالك وافد جَدِيِد . لَقَد جاء لَلتَو إلي المَدَيْنة ، فما هـُــوَ نَوْع الخَلْفِيَة أو القُوَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَكُوْن لَدَيْه ؟ و نَتِيْجَةً لذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ تحرك السَبْعَةٌ فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، يَجِب أَنْ يَكُوْنوا قادرين علي قمعها ، لكنَّهم لَمْ يروا مِنْ خِلَال غَرَابَةٍ هـُــوَ نِيُـو .

“أنْتَ المَدَيْر ؟ فالتأتي و تقرأ القائمة لي!” الرَجُل ذو الأردية السوداء رفع عُيُونه الشَرِسة عَلَيْ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ . كَانَ الأَمْر الذِيْ تلقوه هـُــوَ تهديد الَنَاس فِيْ هَذَا المَطْعَم بأَكْبَرَ قدر مُمْكِن .

“سأذَهَبَ!” وَاحَدٌ مِنْ الرجال الذين يرتدُونَ ملابس سوداء فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] تصرف ، مد يَدَه للإستيلاء عَلَيْ هـُــوَ نِيُـو .

“أخَرُجَوه وَ خلعوا كُلْ ثيابه و علقوه عَلَيْ الباب للسماح للجَمِيْع بمشاهدة المنَظَر” ، تكلم رَجُل يَرْتَدِيِ ملابس سوداء .

“قَبَضَات النمر الصغَيْرَ الذي لَا يقهر!” هو نيـو انتقلت فِيْ الجو ، وَ بِسُرْعَةٍ بأَسْرَع مـَـا لـَــوْ كَانْتَ وَمَضَة مِنْ الضَوْء ، وَصَلَت وَرَاء ذَلِكَ الرَجُل بالملابس السوداء . مــع لكَمَاتِ قَبْضَتها الصغَيْرَة ، وَ بنغ ? ، تسَبَبت قُوَة الضَرْبَة عَلَيْ الفَوْر في تعثر الرجل وَ بصق الدم من فمه.

جاء الَنَادل إِلَي الأمام ، و هو يرتجف . كَانَ مجرد نادل وَ حَصَلَ عَلَيْ راتب صغَيْرَ ، لذَلِكَ فهو فِيْ الحَقِيقَةَ لَمْ يَرْغَب فِيْ المشَارِكة . وَ لكنَّ مع وُجُود نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] يشير إِلَي انفه ، كَيْفَ يُمْكِن لـَـهُ ، وَ هـُــوَ رَجُل عَادِي ، ألَا يجْرُؤَ عَلَيْ المضي قدماً ؟

لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , هل يمكن أن لَدَيْ هـُــوَ نِيُـو خَاْصية إِضَافِيْة تجَعَلَ الأُخْرَين يضَحِكَون ؟

إِبْتَسَم لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ وَ قَاْلَ : “الدبلوماسية قبل العَنف . نحن نقوم بأعَمَال هُنَاْ ، لذا يَجِب أَنْ نكون متواضعَيْن ، الأَمْر الذِيْ مِنْ شَانْه أَنْ يجَذْب الثروات ” . كَمَا تَحَدَث ، نَزَلَ عَلَيْ الدرج مِنْ الطابق الثَانِي .

“دعونا نهَاجَم بكُلْ شَيئِ!” السِتَةُ الباقين فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] أصيبوا بصَدْمَة كَبِيِرة وَ سرعان مـَـا تَقَدُمَوا دفعة وَاحِدَة .

تشِيـانغ ، تشِيـانغ ، تشِيـانغ . هؤلاء الأشخَاْص الذِيْن يرتدُونَ ملابس سوداء كَانَوا يخرِجُونَ سِلاحهم ، وَ كُلُهم يرتدُونَ عِبَارَات الغَضَب .

إِذَا نَظَرنا إِلَي شَخْص ما… فَإِنَّ أَيّ شَخْص لَدَيْه القَلِيِل مِنْ الوَضْع أو الكبرياء سيَشْعُر بالتَأكِيد أَنَّه كَانَ تحت كرامته للقيام بشَيئِ مِنْ هَذَا القبيل ، مـَـا هـُــوَ أكثَرَ عَندَمَا يَكُوْن الخصم مجرد فَتَاة صغَيْرَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هؤلاء السِتَةُ كَانَوا مجرد خدم ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لهم نفس الشعور كـ نُخْبَة مِنْ الفَنَانين القِتَالِيين؟

كَانَ هَذَا مجرد مَطْعَم افتتح حديثا وَ كَانَ المَالك وافد جَدِيِد . لَقَد جاء لَلتَو إلي المَدَيْنة ، فما هـُــوَ نَوْع الخَلْفِيَة أو القُوَة الَّتِي يُمْكِن أَنْ تَكُوْن لَدَيْه ؟ و نَتِيْجَةً لذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ تحرك السَبْعَةٌ فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، يَجِب أَنْ يَكُوْنوا قادرين علي قمعها ، لكنَّهم لَمْ يروا مِنْ خِلَال غَرَابَةٍ هـُــوَ نِيُـو .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“نحن لسنا منَ الأشخَاْص الذِيْن يُمْكِن التنمر عليهم بسُهُوُلة ، لذَلِكَ أود حقاً أَنْ أري كَيْفَ يريدُونَ أَنْ يمارسوا عَلَيْنا الضَغْط!”

ترجمة

إِبْتَسَمت هو نيو إبتسامَة عريضة عَلَيْ الفَوْر . كَانَ العَنف نشاطها المفضل ، لكنَّ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ لَمْ يسمح لَهَا عَادَة بالدُخُولُ فِيْ مَعَارك .

ℍ???????

 

“اللعنة ، كَيْفَ تجْرُؤ عَلَيْ البصق فِيْ وَجْهي!” الرَجُل صاح بشرَاسَةٍ ، وَ صفَع صفعةً قاسية مُبَاشِرَة عَلَيْ وَجْه الَنَادل . تسَبَبت قُوَة ضَرْبَة للَنَاد ليبصق ثَلَاثة مِنْ أَسْنَانه .

كَانَ هَذَا طَبِيِعياً لأَنَّ هـُــوَ نِيُـو كَانَت شخصاً رحيماً – هز لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ رَأْسه فِيْ وَجْهها ، وَ لَمْ يُسْمَحَ لَهَا بقَتْل أَيّ شَخْص . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ الفَتَاة الصغَيْرَة كَانْتَ غَيْرَ راضية للغَايَة عَن هَذَا ، فَإِنَّها مـَـا زَاَلَت لَا تتحدي أَمَرَ لِـيـِـنــْــجْ هـَــانْ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط