نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 434

㊎هل يمكنني الجلوس معكم㊎

㊎هل يمكنني الجلوس معكم㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

صحيح ، بمُكَوِنات مُخْتَلِفة ، فَانَّ الرائحة الَّتِي فاحت مِنهَا كَانَت مُخْتَلِفة أيْضَاً . مُجَرَدَ إلقاء نَظَرة عَلَيْ كَيْفَية ابتلاع كُلْ هَؤُلَاء النوادل كَمَا لـَــوْ كَانَت حَيَاتِهم تعتمد عَلَيْ ذَلِكَ .

هل يمكنني الجلوس معكم

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

“فَقَطْ أنا” وجد الشَاْب طَاوِلةً فَارِغة و جلس ، و عَلَيْ مـَـا يَبْدُو غَيْرَ رسمي . كَانَ هُنَاْكَ نَوْع مِنْ الثقة العَالِيَةِ فِيْ طَرِيْقته . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إما جَاءَ مِنْ عَشِيِرَةِ قَوِية ، أو كَانَ هـُــوَ نَفَسْه قَوِياً بِمَا يكفِيْ ليَكُوْن واثقاً .

إِذَا لَمْ يَكُنْ واحدٌ منهم كَافِيَاً… فبالتَأكِيد يَجِب عَلَيْ جَمِيْعهم الهُجُوُمٌ عَلَيْ الفَوْر ؛ مِنْ و هل يمكن للفخر ، أن يملَا بطونهم؟

“ياي!” (هـُــو نِيـُو) قفزت بسعَادَة ، ‘انا رَائِعةٌ جَدَاً’ مَكْتُوبة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهها .

كَانَت (هـُــو نِيـُو) هَادِئةً وغَيْرَ خائفة . لَقَد تلاشي جَسَدْها الصغَيْرَ إِلَي اَلَيْسَار وَ الـيَمِيِن ، وهنا وهُنَاْكَ . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يتَمَكَن مِنْ التقاط تَحَرُكَاتها بهَذَا النَوْع مِنْ السُرْعَة إِذَا لَمْ يقم بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) ، فمَاذَا بِالنِسبَة لهَؤُلَاء الأشخَاْص السِتَةُ؟ فِيْ غُضُون لحَظْات قَلِيِلة ، كُلْ السِتَةِ مِنْهُم قَدْ سقطوا تَمَاماً .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“ياي!” (هـُــو نِيـُو) قفزت بسعَادَة ، ‘انا رَائِعةٌ جَدَاً’ مَكْتُوبة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهها .

صحيح ، بمُكَوِنات مُخْتَلِفة ، فَانَّ الرائحة الَّتِي فاحت مِنهَا كَانَت مُخْتَلِفة أيْضَاً . مُجَرَدَ إلقاء نَظَرة عَلَيْ كَيْفَية ابتلاع كُلْ هَؤُلَاء النوادل كَمَا لـَــوْ كَانَت حَيَاتِهم تعتمد عَلَيْ ذَلِكَ .

أما الأخَرُون الذِيْن يرتدُونَ مَلَابِس سوداء فكَانَوا يصفقون . لَا ، لَقَد تَمَ الإنْتِهَاء مِنْ ذَلِكَ – لَقَد ركلوا صَفِيِحة حَدِيِدية!

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

قبل ذَلِكَ ، كَانَوا يَعْتَقِدونَ جَمِيْعاً أَنْ هَذَا المَطْعَم افتُتح مِنْ قَبِلَ فَنَان صغَيْرَ فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] . عَلَيْ الأكثَرَ ، سيَكُوْن هُنَاْكَ وَاحَدُ أو إثْنَان مِنْ نُخَبة [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] فِيْ وَضْع الاستعداد هُنَاْ ؛ جَاءَ سَبْعَتهُم دُفْعَة وَاحِدَة ، لذَلِكَ كَانَ ينبغي أَنْ تَكُوُن قوتهم كَافِيَة لسَحْق أَيّ مُعَارِضة .

“جائعة” (هـُــو نِيـُو) شدت عَلَيْ زاوية قميص (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ تشعر بأي شَيئِ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا شاهدت شَخْصاً يَأكُل وَ يشرب أمامها ، لَمْ تعد تتَحَمَلُ بَعْدَ الأنْ .

فِيْ الوَاقِع ، جَاءَ شَخْصان فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] مِنْ الجَانِب الأخَرُ ، لكنَّهما كَانَا قَوِيين للغَايَة ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ تَمَكَنوا مِنْ سَحْق سَبْعَ نُخْبٍ كَبِيِرة مِثْلهم كَمَا لـَــوْ كَانَوا مُجَرَدَ كِلَاب ضَالَة ، مـَـا هـُــوَ أكثر من تلك الفتاة الصغيرة .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حَتَي لـَــوْ تخلوا عَن وجبةٍ ، فلن يمَوْتِوا جوعاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟

“أهربوا بِسُرْعَةٍ ، أرسلوا تقريراً إِلَي السَيِدُ الشَاب لَانْج!” فكر شَخْص مـَـا عَلَيْ الفَوْر فِيْ الفِرَار ، لكنَّه رَأَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينَظَر إلَيْه الأنْ مبتسماً .

شاهد كُلْ هَؤُلَاء النوادل ، وهم يُفَكِرَون ، “إذن كَانَ رَئِيِس العمل جبابرة للغَايَة . طالما إنْتَشرت أخبار هَذِهِ المَعَركة ، لَنْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ إثارة المَشَاكِل مَرَّة أُخْرَي فِيْ المُسْتَقْبَل” لكنَّهم مـَـا زَاَلَوُا قَلَقْين بَعْض الشَيئِ . كَانَت المَدَيْنة مكَانَاً مَلِيْئاً بالنمور الرابضة وَ الـتنانين المخفية . حَتَي فَنَانو [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] يُمْكِن أَنْ يعتبروا شَخْصيات بسيطة هُنَاْ .

“لَقَد أخبرتك أَنْ تغَادَر ، لكنَّك رفضت . الأنْ ، لَقَد فات الأوان عَلَيَ أَنْ تغَادَر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تحرك و صفَعه مفقدهم الوعي وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْرَ . قَرِيِباً بِمَا فيه الكفاية ، كٌلٌهم كَانَوا مستُلْقِين عَلَيْ الأرْضَ ، غَيْرَ متحركين .

“فَقَطْ أنا” وجد الشَاْب طَاوِلةً فَارِغة و جلس ، و عَلَيْ مـَـا يَبْدُو غَيْرَ رسمي . كَانَ هُنَاْكَ نَوْع مِنْ الثقة العَالِيَةِ فِيْ طَرِيْقته . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إما جَاءَ مِنْ عَشِيِرَةِ قَوِية ، أو كَانَ هـُــوَ نَفَسْه قَوِياً بِمَا يكفِيْ ليَكُوْن واثقاً .

شاهد كُلْ هَؤُلَاء النوادل ، وهم يُفَكِرَون ، “إذن كَانَ رَئِيِس العمل جبابرة للغَايَة . طالما إنْتَشرت أخبار هَذِهِ المَعَركة ، لَنْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ إثارة المَشَاكِل مَرَّة أُخْرَي فِيْ المُسْتَقْبَل” لكنَّهم مـَـا زَاَلَوُا قَلَقْين بَعْض الشَيئِ . كَانَت المَدَيْنة مكَانَاً مَلِيْئاً بالنمور الرابضة وَ الـتنانين المخفية . حَتَي فَنَانو [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] يُمْكِن أَنْ يعتبروا شَخْصيات بسيطة هُنَاْ .

“فَقَطْ أنا” وجد الشَاْب طَاوِلةً فَارِغة و جلس ، و عَلَيْ مـَـا يَبْدُو غَيْرَ رسمي . كَانَ هُنَاْكَ نَوْع مِنْ الثقة العَالِيَةِ فِيْ طَرِيْقته . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إما جَاءَ مِنْ عَشِيِرَةِ قَوِية ، أو كَانَ هـُــوَ نَفَسْه قَوِياً بِمَا يكفِيْ ليَكُوْن واثقاً .

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، مَاذَا نَفْعَل مَعَهم؟” طلب (تشُو وُوُ جِيِوُ) .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “هذه الأَطْبَاق الثَمَانية لَيْسَتْ كَافِيَة بِالنِسبَة لك؟”

أجاب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهدوء: “اربطهم جَمِيْعاً و علقهم عَندَ الباب” .

“لَقَد أخبرتك أَنْ تغَادَر ، لكنَّك رفضت . الأنْ ، لَقَد فات الأوان عَلَيَ أَنْ تغَادَر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تحرك و صفَعه مفقدهم الوعي وَاحِدَاً تِلْوَ الأُخْرَ . قَرِيِباً بِمَا فيه الكفاية ، كٌلٌهم كَانَوا مستُلْقِين عَلَيْ الأرْضَ ، غَيْرَ متحركين .

قَاْلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بقَلِيِل مِنْ التَرَدُد “ان القيام بهَذَا سَوْفَ يؤثر عَلَيْ أعَمَالَنَا” . بالتَأكِيد سيريد الَنَاس العَادِيون تجَنْب المَشَاكِل ، وعِنْدَمَا يرون هَذَا النَوْع مِنْ المَشْهَد ، مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ الإستَّمَرَّار فِيْ الدُخُولُ؟

فرك الشَاْب الذِيْ كَانَ يَرْتَدِيِ رداءً مَطَرْزة أنْفِه وَ قَاْلَ : “أنَهُم فِيْ الوَاقِع غَيْرَ كَافِيَين . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَبْدُوالطَعَام عَلَيْ طَاوِلتكم أكثَرَ لذة!” أضاءت عَيْناه وَ هـُــوَ يَتَكَلَم ، اللعاب ينزف عَمَلِيا مِنْ فمه .

“لَا بأس . فَقَطْ دعهم يرون قوتنا” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “بصفتي خيميائياً مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، من ليس عليه أَنْ يخاف منها ؟ إِبْتَسَم قَلِيِلَا فِيْ ذَلِكَ الَنَادل وَ قَاْلَ : “تذَهَبَ و اجمَعَ عَشَرَ عملات فَضِّية مِنْ الخزينة . سيتم مضاعفة راتبك مِنْ الأنْ فصاعدا ” .

كَانَت (هـُــو نِيـُو) هَادِئةً وغَيْرَ خائفة . لَقَد تلاشي جَسَدْها الصغَيْرَ إِلَي اَلَيْسَار وَ الـيَمِيِن ، وهنا وهُنَاْكَ . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يتَمَكَن مِنْ التقاط تَحَرُكَاتها بهَذَا النَوْع مِنْ السُرْعَة إِذَا لَمْ يقم بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) ، فمَاذَا بِالنِسبَة لهَؤُلَاء الأشخَاْص السِتَةُ؟ فِيْ غُضُون لحَظْات قَلِيِلة ، كُلْ السِتَةِ مِنْهُم قَدْ سقطوا تَمَاماً .

“شكرا لك سيدي!” كَانَ الَنَادل عَلَيْ الفَوْر مبتهجاً . إِذَا كَانَ ثَلَاثَة مِنْ أَسْنَانه ستمْكِنه أَنْ يَحْصُل عَلَيْ العديد مِنْ الفوائد فِيْ المقابل ، كَانَ يَسْتَحِق كُلْ هَذَا العَناء!

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “هذه الأَطْبَاق الثَمَانية لَيْسَتْ كَافِيَة بِالنِسبَة لك؟”

بعد أن جَاءَ مـَـا مجموعه أرْبَعون شَخْصاً يرتدُونَ مَلَابِس سوداء هَذِهِ المَرَة . كَانْوا مَعَلقين كلُ عَشَرَةٍ في مَجْمُوعَة ، و علقوا مِنْ أعَلَيْ الطَابِقٍ الثَالِث فِيْ المَطْعَم كَمَا لـَــوْ كَانَوا جراداً . كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مجموعه خمس باقات ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَ لمَشْهَد مذهَلاً .

و لكنَّ بَعْدَ لحَظْات فَقَطْ ، شُوهِدَ شَاْب يَرْتَدِيِ رداءاً مطرزاً يتقدم . عِنْدَمَا رَأَي مجموعات البشر هذه تَتَدلي مِنْ الطَابِقٍ العلوي للمَطْعَم ، لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يضَحِكَ بِصَوْتٍ عالٍ . دَخَلَ إِلَي المَطْعَم وَ ضَحِكَ . “مثير للإهتَمَام ، مثير بالفِعل!”

تَجَمُعْ العديد مِنْ الَنَاس خَارِجَ المَطْعَم ، مشيرين إلَيْهم . كَانَ بَعْضهم هُنَاْكَ لمشاهدة العرض وَ الـضَحِكَ عَلَيْهِم ، وَ لكنَّ عَلَيْ أَيّ حـَـال ، أصْبَحَ هَؤُلَاء الرجال الذِيْن يرتدُونَ مَلَابِس سوداء مُجَرَدَ مزحةٍ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود العديد مِنْ الأشخَاْص الذِيْن يشاهدُونَ هذه الإثارة ، لَمْ يَدْخُل أَحَدُهم المَطْعَم لتَنَاوُلِ وجبة ، لأَنـَّـهم كَانَوا جَمِيْعاً قَدْ أدركوا هويات هَؤُلَاء الرجال الذِيْن يرتدُونَ مَلَابِس سوداء . لَقَد كَانَوا مِنْ عَشِيِرَةِ لَانْج ، وَ هـِــيَ طَائِفَةٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طبقة الركيزة الرُوُحيِة] – كَيْفَ يُمْكِنهم بسُهُوُلة تَرَكُ هَذِهِ المسَأَلَة تذَهَبَ ؟

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و هَكَذَا ، مِنْ المؤكد أَنْ شَخْصاً مـَـا سيَأتِي مِنْ عَشِيِرَةِ لَانْج فِيْ وَقْتٍ لاحقٍ ، وَ إِذَا دَخَلَوا المَطْعَم لتَنَاوُلِ الطَعَام ، فمن الطَبِيِعي أَنْ يتم جرهم إِلَي هذهِ المشَكْلة أيْضَاً .

“رَائِعٌ حَقَاً ! رَائِعٌ حَقَاً ! رَائِعٌ حَقَاً!” أشاد “أَنْ نكون صادقين ، مَهَارَة الطهي هِيَ فَقَطْ مُتَوَسِطة ، وَ لكنَّ المُكَوِناتِ نَفَسْها طازجةٌ و لذيذة . لدغة وَاحِدَة تجَعَلَ المرء غَيْرَ قَادِر عَلَيْ التوقف عَن الأكل . إَنَّها رَائِعةٌ بشَكْلٍ لَا يضاهي ” .

حَتَي لـَــوْ تخلوا عَن وجبةٍ ، فلن يمَوْتِوا جوعاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟

بعد أن جَاءَ مـَـا مجموعه أرْبَعون شَخْصاً يرتدُونَ مَلَابِس سوداء هَذِهِ المَرَة . كَانْوا مَعَلقين كلُ عَشَرَةٍ في مَجْمُوعَة ، و علقوا مِنْ أعَلَيْ الطَابِقٍ الثَالِث فِيْ المَطْعَم كَمَا لـَــوْ كَانَوا جراداً . كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مجموعه خمس باقات ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَ لمَشْهَد مذهَلاً .

و لكنَّ بَعْدَ لحَظْات فَقَطْ ، شُوهِدَ شَاْب يَرْتَدِيِ رداءاً مطرزاً يتقدم . عِنْدَمَا رَأَي مجموعات البشر هذه تَتَدلي مِنْ الطَابِقٍ العلوي للمَطْعَم ، لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يضَحِكَ بِصَوْتٍ عالٍ . دَخَلَ إِلَي المَطْعَم وَ ضَحِكَ . “مثير للإهتَمَام ، مثير بالفِعل!”

“العميل ، كم عَدَدُ أفْرَادِ مجموعتكَ؟” تَدْخُل الَنَادل عَلَيْ الفَوْر إِلَي الأمام لاستقباله .

“العميل ، كم عَدَدُ أفْرَادِ مجموعتكَ؟” تَدْخُل الَنَادل عَلَيْ الفَوْر إِلَي الأمام لاستقباله .

“أهربوا بِسُرْعَةٍ ، أرسلوا تقريراً إِلَي السَيِدُ الشَاب لَانْج!” فكر شَخْص مـَـا عَلَيْ الفَوْر فِيْ الفِرَار ، لكنَّه رَأَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينَظَر إلَيْه الأنْ مبتسماً .

“فَقَطْ أنا” وجد الشَاْب طَاوِلةً فَارِغة و جلس ، و عَلَيْ مـَـا يَبْدُو غَيْرَ رسمي . كَانَ هُنَاْكَ نَوْع مِنْ الثقة العَالِيَةِ فِيْ طَرِيْقته . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إما جَاءَ مِنْ عَشِيِرَةِ قَوِية ، أو كَانَ هـُــوَ نَفَسْه قَوِياً بِمَا يكفِيْ ليَكُوْن واثقاً .

“ياي!” (هـُــو نِيـُو) قفزت بسعَادَة ، ‘انا رَائِعةٌ جَدَاً’ مَكْتُوبة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهها .

“سمَعَت أَنْ الكنَّوز الثَمَانية هُنَاْ مشهورة جِدَاً . أخَرُجَوا طبقاً مِنْ كُلِ نوع لي ” .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حَتَي لـَــوْ تخلوا عَن وجبةٍ ، فلن يمَوْتِوا جوعاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟

“حَسَنَاً!” تقدم الَنَادل عَلَيْ الفَوْر ودَخَلَ المطبخ .

◉ℍ???????◉ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

قَرِيِباً ، تَمَ تَقْدِيِمِ الأَطْبَاق . الشَاْب فَقَطْ أَخَذَ قضمةً وَاحِدَة و عَيْناه إتِسَعَتْا ، و تملكه تَعْبِيِرٌ غريبٌ عَلَيْ وَجْهه .

جلس هـُــوَ و (هـُــو نِيـُو) ، (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، (كايو يي) ، و (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ طَاوِلة وَاحِدَة . عِنْدَمَا تَمَ تَقْدِيِمِ الأَطْبَاق الممتازة ، بدَأوْا أيْضَاً بتَنَاوُلِ الطَعَام عَلَيْ الفَوْر .

لذيذ جِدَاً ، هذا لذيذ جِدَاً ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟

“فَقَطْ أنا” وجد الشَاْب طَاوِلةً فَارِغة و جلس ، و عَلَيْ مـَـا يَبْدُو غَيْرَ رسمي . كَانَ هُنَاْكَ نَوْع مِنْ الثقة العَالِيَةِ فِيْ طَرِيْقته . مِنْ الوَاضِح أَنَّه إما جَاءَ مِنْ عَشِيِرَةِ قَوِية ، أو كَانَ هـُــوَ نَفَسْه قَوِياً بِمَا يكفِيْ ليَكُوْن واثقاً .

“رَائِعٌ حَقَاً ! رَائِعٌ حَقَاً ! رَائِعٌ حَقَاً!” أشاد “أَنْ نكون صادقين ، مَهَارَة الطهي هِيَ فَقَطْ مُتَوَسِطة ، وَ لكنَّ المُكَوِناتِ نَفَسْها طازجةٌ و لذيذة . لدغة وَاحِدَة تجَعَلَ المرء غَيْرَ قَادِر عَلَيْ التوقف عَن الأكل . إَنَّها رَائِعةٌ بشَكْلٍ لَا يضاهي ” .

قَاْلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بقَلِيِل مِنْ التَرَدُد “ان القيام بهَذَا سَوْفَ يؤثر عَلَيْ أعَمَالَنَا” . بالتَأكِيد سيريد الَنَاس العَادِيون تجَنْب المَشَاكِل ، وعِنْدَمَا يرون هَذَا النَوْع مِنْ المَشْهَد ، مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ الإستَّمَرَّار فِيْ الدُخُولُ؟

“جائعة” (هـُــو نِيـُو) شدت عَلَيْ زاوية قميص (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ تشعر بأي شَيئِ فِيْ وَقْت سَابِقَ ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا شاهدت شَخْصاً يَأكُل وَ يشرب أمامها ، لَمْ تعد تتَحَمَلُ بَعْدَ الأنْ .

“أهربوا بِسُرْعَةٍ ، أرسلوا تقريراً إِلَي السَيِدُ الشَاب لَانْج!” فكر شَخْص مـَـا عَلَيْ الفَوْر فِيْ الفِرَار ، لكنَّه رَأَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينَظَر إلَيْه الأنْ مبتسماً .

أومأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ المطبخ يَعُد الغَدَاء لهم كذَلِكَ .

فرك الشَاْب الذِيْ كَانَ يَرْتَدِيِ رداءً مَطَرْزة أنْفِه وَ قَاْلَ : “أنَهُم فِيْ الوَاقِع غَيْرَ كَافِيَين . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَبْدُوالطَعَام عَلَيْ طَاوِلتكم أكثَرَ لذة!” أضاءت عَيْناه وَ هـُــوَ يَتَكَلَم ، اللعاب ينزف عَمَلِيا مِنْ فمه .

جلس هـُــوَ و (هـُــو نِيـُو) ، (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، (كايو يي) ، و (غُوَانْغِ يُوَانْ) عَلَيْ طَاوِلة وَاحِدَة . عِنْدَمَا تَمَ تَقْدِيِمِ الأَطْبَاق الممتازة ، بدَأوْا أيْضَاً بتَنَاوُلِ الطَعَام عَلَيْ الفَوْر .

أومأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ المطبخ يَعُد الغَدَاء لهم كذَلِكَ .

كَانَ الطَعَام الذِيْ يَأكُلونه بشَكْل طَبِيِعي لَا يُمْكِن أَنْ يقارن بالطَعَام المباع للزبائن . طَعَامهِم لَا يحتوي فَقَطْ عَلَيْ لَحْم الوَحْش الشَيْطَاني ، بل كَانَ هُنَاْكَ حَتَي العديد مِنْ النَبَاْتات الطبية الثَمِيِنة المشمولة ، وَ تَمَ إعدادها فِيْ الغذاء الطبي لهم . نمت هَذِهِ النَبَاْتات الطبية دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) لمدة لَا تقل عَن شَهْر وَاحَدٍ ، وَ كَانَ عُمْرها مَائَة عَامٍ عَلَيْ الأقل . أَيّ نَوْع مِنْ المَفْهُوم كَانَ ذَلِكَ ؟

صحيح ، بمُكَوِنات مُخْتَلِفة ، فَانَّ الرائحة الَّتِي فاحت مِنهَا كَانَت مُخْتَلِفة أيْضَاً . مُجَرَدَ إلقاء نَظَرة عَلَيْ كَيْفَية ابتلاع كُلْ هَؤُلَاء النوادل كَمَا لـَــوْ كَانَت حَيَاتِهم تعتمد عَلَيْ ذَلِكَ .

يُمْكِن القول أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، كَانَ لَدَيْه هَذَا النَوْع مِنْ الثروة الَهَائلة الَّتِي سمحت لـَـهُ أَنْ يهدر بهذا البذخ و بهذه الطَرِيْقة ! وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد كَانَ الأنْ فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ كَانَ أيْضَاً فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية ، وَ هِيَ مَنْطِقة يُمْكِن اعتبارها أكثَرَ فقراً نسبياً مِنْ المَنَاطِق الأُخْرَي . حَتَي طَائِفَة مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) لَا يُمْكِنها فِعل شَيئٍ كهَذَا!

و لكنَّ بَعْدَ لحَظْات فَقَطْ ، شُوهِدَ شَاْب يَرْتَدِيِ رداءاً مطرزاً يتقدم . عِنْدَمَا رَأَي مجموعات البشر هذه تَتَدلي مِنْ الطَابِقٍ العلوي للمَطْعَم ، لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يضَحِكَ بِصَوْتٍ عالٍ . دَخَلَ إِلَي المَطْعَم وَ ضَحِكَ . “مثير للإهتَمَام ، مثير بالفِعل!”

أمام الطَعَام اللذيذ ، بَدَأ الجَمِيْع فِيْ القِتَال دُونَ الإهتَمَام بصورتهم الشَخْصِيَة . بِالطَبْع ، لَا يُمْكِن لاي مِنْهُم التغلب عَلَيْ (هـُــو نِيـُو) . كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصغَيْرَة مِنْ عُشَاق الطَعَام .

إِذَا لَمْ يَكُنْ واحدٌ منهم كَافِيَاً… فبالتَأكِيد يَجِب عَلَيْ جَمِيْعهم الهُجُوُمٌ عَلَيْ الفَوْر ؛ مِنْ و هل يمكن للفخر ، أن يملَا بطونهم؟

“هَذَا… ” كَانَوا يَأكُلون فَقَطْ فِيْ حـَـالة مَعَنوية عَالِيَةِ عِنْدَمَا رأوا أَنْ شَاْباً يَرْتَدِيِ ثياباً مَطَرْزة يقترب مِنْ طَاوِلتهم وَ يَقُوُلُ بعِبَارَة لافتة : “هَل يُمْكِنني الجلوس و تنَاوُلِ الطَعَام مَعَكم ؟ لَنْ أكل مجاناً ، سأدفع ثمن هَذِهِ الوجبة الخَاْصة بكم!”

“العميل ، كم عَدَدُ أفْرَادِ مجموعتكَ؟” تَدْخُل الَنَادل عَلَيْ الفَوْر إِلَي الأمام لاستقباله .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “هذه الأَطْبَاق الثَمَانية لَيْسَتْ كَافِيَة بِالنِسبَة لك؟”

“العميل ، كم عَدَدُ أفْرَادِ مجموعتكَ؟” تَدْخُل الَنَادل عَلَيْ الفَوْر إِلَي الأمام لاستقباله .

فرك الشَاْب الذِيْ كَانَ يَرْتَدِيِ رداءً مَطَرْزة أنْفِه وَ قَاْلَ : “أنَهُم فِيْ الوَاقِع غَيْرَ كَافِيَين . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يَبْدُوالطَعَام عَلَيْ طَاوِلتكم أكثَرَ لذة!” أضاءت عَيْناه وَ هـُــوَ يَتَكَلَم ، اللعاب ينزف عَمَلِيا مِنْ فمه .

كَانَت (هـُــو نِيـُو) هَادِئةً وغَيْرَ خائفة . لَقَد تلاشي جَسَدْها الصغَيْرَ إِلَي اَلَيْسَار وَ الـيَمِيِن ، وهنا وهُنَاْكَ . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يتَمَكَن مِنْ التقاط تَحَرُكَاتها بهَذَا النَوْع مِنْ السُرْعَة إِذَا لَمْ يقم بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) ، فمَاذَا بِالنِسبَة لهَؤُلَاء الأشخَاْص السِتَةُ؟ فِيْ غُضُون لحَظْات قَلِيِلة ، كُلْ السِتَةِ مِنْهُم قَدْ سقطوا تَمَاماً .

صحيح ، بمُكَوِنات مُخْتَلِفة ، فَانَّ الرائحة الَّتِي فاحت مِنهَا كَانَت مُخْتَلِفة أيْضَاً . مُجَرَدَ إلقاء نَظَرة عَلَيْ كَيْفَية ابتلاع كُلْ هَؤُلَاء النوادل كَمَا لـَــوْ كَانَت حَيَاتِهم تعتمد عَلَيْ ذَلِكَ .

كَانَت (هـُــو نِيـُو) هَادِئةً وغَيْرَ خائفة . لَقَد تلاشي جَسَدْها الصغَيْرَ إِلَي اَلَيْسَار وَ الـيَمِيِن ، وهنا وهُنَاْكَ . حَتَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يتَمَكَن مِنْ التقاط تَحَرُكَاتها بهَذَا النَوْع مِنْ السُرْعَة إِذَا لَمْ يقم بتفعيل (عَيْن الحَقِيقَةَ) ، فمَاذَا بِالنِسبَة لهَؤُلَاء الأشخَاْص السِتَةُ؟ فِيْ غُضُون لحَظْات قَلِيِلة ، كُلْ السِتَةِ مِنْهُم قَدْ سقطوا تَمَاماً .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

أما الأخَرُون الذِيْن يرتدُونَ مَلَابِس سوداء فكَانَوا يصفقون . لَا ، لَقَد تَمَ الإنْتِهَاء مِنْ ذَلِكَ – لَقَد ركلوا صَفِيِحة حَدِيِدية!

ترجمة

“لَا بأس . فَقَطْ دعهم يرون قوتنا” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “بصفتي خيميائياً مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، من ليس عليه أَنْ يخاف منها ؟ إِبْتَسَم قَلِيِلَا فِيْ ذَلِكَ الَنَادل وَ قَاْلَ : “تذَهَبَ و اجمَعَ عَشَرَ عملات فَضِّية مِنْ الخزينة . سيتم مضاعفة راتبك مِنْ الأنْ فصاعدا ” .

ℍ???????

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، مَاذَا نَفْعَل مَعَهم؟” طلب (تشُو وُوُ جِيِوُ) .

شاهد كُلْ هَؤُلَاء النوادل ، وهم يُفَكِرَون ، “إذن كَانَ رَئِيِس العمل جبابرة للغَايَة . طالما إنْتَشرت أخبار هَذِهِ المَعَركة ، لَنْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ إثارة المَشَاكِل مَرَّة أُخْرَي فِيْ المُسْتَقْبَل” لكنَّهم مـَـا زَاَلَوُا قَلَقْين بَعْض الشَيئِ . كَانَت المَدَيْنة مكَانَاً مَلِيْئاً بالنمور الرابضة وَ الـتنانين المخفية . حَتَي فَنَانو [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] يُمْكِن أَنْ يعتبروا شَخْصيات بسيطة هُنَاْ .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط