نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 442

㊎الإختراق (المرحلة الخامسة)㊎

㊎الإختراق (المرحلة الخامسة)㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

الإختراق (المرحلة الخامسة)

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كررَّ حَبَة خِيمْيَائِيةً منخفضةَ المُسْتَوَي ، حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام .

مُهِما كَانَ الأَمْر ، فمَاذَا لـَــوْ كَانَت جَمِيِلة بشَكْل استثنائي ، فهي لَا تَسْتَطِيِعُ حَتَي المُقَارَنة بَشِعرة وَاحِدَةٍ عَلَيْ هَذَا السَيِدُ .

يَبْدُو أَنَّه سيَضْطَرُ للذَهَاَب إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .

“الملاك تشُو ، أنا أعرف أين هـُــوَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ)!” وقفَ شَاْبٌ متلهف جِدَاً . مِنْ دُونَ ضَغْط ، سارع الشَاْب إِلَي الكشفِ عن كُلِ شَيئٍ : “مُنْذُ ثَلَاثَة أشَهْر ، عِنْدَمَا غَادَرت الغَابَة الشَيْطَانية المُظْلِمَة ، سرعان مـَـا سمَعَت أَحَدُهم يَتَكَلَم عَن (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، وَ الذِيْ يَجِب أَنْ يَكُوْن فِيْ أعَمَاق الغَابَة” .

أخذ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي و انفجرت المِئَات مِنْ كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ أمامه . ونغ ، عَلَيْ الفَوْر ، طَاقَةُ الأَصْل إلتفت حَوْلَه و تدفقت تياراتٌ مُسْتَمِرةٌ مِنْ السُلْطَة فِيْ جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كان يطير .

‘همس! ‘

كَانَت هَذِهِ الحُبُوُب الطبية لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . بَعْدَ أَخَذَ وَاحَدٍ مِنْ حُبُوُب تَشْكِيِلِ العِظَامِ ، سيتم إعَادَةُ بِنَاء العِظَام ، وَ الـتَقَدُمَ نَحْو حـَـالة أكثَرَ صَرَامَة . كَانَ هَذَا عَمَلِيا جِدَاً ، لأَنـَّـه عِنْدَمَا يقاتل إثْنَان مِنْ محاربي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بَعْضهم البَعْض ، حَتَي لـَــوْ لَمْ يخسر أَحَدُهم طَاقَةُ الأَصْل ، فَإِنَّ عِظَامهِم يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ بسَبَب قلة المتانة . عِنْدَمَا تحطمت عِظَام الشَخْص ، سَيُئَثِرُ ذَلِكَ عَلَيْ قُوَة المرء ، فكَيْفَ لا يَكُوْن هَذَا محرجاً ؟

الجَمِيْع غرق فِيْ الدَهْشَة . كَانَت (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) وَاحِدَةً مِنْ الأماكن الأكثَرَ سوأً للسُمَعَة مَعَ الوحوش في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ أعَمَاقها ؛ عَادَةً ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ دُخُولُ الأعَمَاق .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كررَّ حَبَة خِيمْيَائِيةً منخفضةَ المُسْتَوَي ، حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام .

“الجنيه تشُو ، (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) هِيَ خَطِيِرَةٌ جِدَاً ، مِنَ الأَفْضَل الذَهَاَب بعد عامين! “

بدأ الَنَاس ًعَادَة فِيْ ترسيخ زِرَاعَتِهم بَعْدَ أَنْ يصَلَوا إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بِهَا بإستَّمَرَّار ، لذَلِكَ كَانَ مستواه شَدِيِدَ الاستقَرَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يعَني أَنْ تَقَدُمَه كَانَ “بَطِيِئاً جَدَاً” .

“هراء ، الملاك تشُو تَحْتَاجُ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) لإنقاذ شَخْص مـَـا ، كيف يُمْكِن أَنْ تنتظر لمدة عَامَيّْنِ؟”

بدأ الَنَاس ًعَادَة فِيْ ترسيخ زِرَاعَتِهم بَعْدَ أَنْ يصَلَوا إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بِهَا بإستَّمَرَّار ، لذَلِكَ كَانَ مستواه شَدِيِدَ الاستقَرَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يعَني أَنْ تَقَدُمَه كَانَ “بَطِيِئاً جَدَاً” .

“إِذَا ، هَل تُرِيِدُ أَنْ تخاطر الملاك تشُو بالدُخُولُ إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ؟ سَوْفَ تفَقَد حَيَاتِها!”

㊎الإختراق (المرحلة الخامسة)㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“فِيْ الوَاقِع ، خِلَال عامين أُخْرَيين ، رُبَمَا يُمْكِن أَنْ تتَقَدُمَ الجنية تشو إلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ لَنْ يَكُوْن عَلَيْها أَنْ تخاف مِنْ أي شيئٍ في ذَلِكَ الوَقْت” .

بَدَأت المحيطات الإثْنَيْن مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَاحَدُ هو اليين وَاحَدُ هو اليـانغ ، تحركوا فِيْ اتجاهين متعاكسين ، فِيْ التوسع تحت تَأثِيِر مِنْ القُوَة الطبية.

تم نَقْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) كَانَت فِيْ الوَاقِع يوجد بها (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ)! و قد كان لديه أمؤٌ بحصاد سَبْعَ سِيْقَان مِنْ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه نية للقيام بَذَلَكَ ، لكنَّ بالنَظَر إِلَي مظَهَرَه الأنْ ، بَدَا وَ كَأنَ الَقَدر كَانَ يقوده إِلَي هُنَاْكَ ، غَامِضَ لَا يرحم .

“الجنيه تشُو ، (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) هِيَ خَطِيِرَةٌ جِدَاً ، مِنَ الأَفْضَل الذَهَاَب بعد عامين! “

يَبْدُو أَنَّه سيَضْطَرُ للذَهَاَب إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .

ظلَّ الإثنان مِنْ المُحِيْطات يتحركَانَ ضِدْ بَعْضهما البَعْض مِثْل حجر الرحي ، لتلميع قُوَتَه بإستَّمَرَّار . وَ كَانَت نَتِيْجَة ذَلِكَ إزَاَلَة كَامِلِ العيوب فِيْ طاقته ، مِمَا جَعَلَهَا أكثَرَ تَرَكيزاً .

كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) قَلَقْةً إِلَي حَد مـَـا فِيْ البِدَايَة مِنْ أَنَّه سيسَبَب مشَكْلة عِنْدَمَا يتَحَدَث شَخْص ما بصرَاْحَة عَن موقع (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . بالتفكير مَرَّة أُخْرَي ، كم مِنْ الَنَاس تَجَرَّأ عَلَيْ دُخُولُ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) . عَلَيْ أَيّ حـَـال؟

“فِيْ الوَاقِع ، خِلَال عامين أُخْرَيين ، رُبَمَا يُمْكِن أَنْ تتَقَدُمَ الجنية تشو إلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ لَنْ يَكُوْن عَلَيْها أَنْ تخاف مِنْ أي شيئٍ في ذَلِكَ الوَقْت” .

شكرت ذَلِكَ الشَخْص وَ وعدت أَنَّه إِذَا واجهته مشَكْلة ، فسيَكُوْن مرحباً بِهِ جِدَاً للذَهَاَب إِلَي (طائفة القمر المكسور) للعُثُور عَلَيْها .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لذَلِكَ ، مـَـا زَاَلَوُا يقيمون مؤقتاً فِيْ النُزُلْ .

مُنْذُ أَنْ كَانَت فِيْ عجلة مِنْ أمرها للعُثُور عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . ، سرعان مـَـا قَاْلَت وداعاً وغَادَرت .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كررَّ حَبَة خِيمْيَائِيةً منخفضةَ المُسْتَوَي ، حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام .

و بِمُجَرَدِ مُغَادَرتها ، انخفض الجو بشَكْل كَبِيِر عَلَيْ الفَوْر ، وَ لَمْ يَعُد لَدَيْ الَنَاس مزاج للبَقَاء . ناهيك عن الحديث و الطعام ، عَدَدُ غَيْرَ قَلِيِل مِنْ الَنَاس تداولوا بالفِعل للحُصُول عَلَيْ الكَنْوز التي يَرْغَبون فيها . وَ سرعان مـَـا بدَاوْا يرحلون وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ .

بَدَأت المحيطات الإثْنَيْن مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَاحَدُ هو اليين وَاحَدُ هو اليـانغ ، تحركوا فِيْ اتجاهين متعاكسين ، فِيْ التوسع تحت تَأثِيِر مِنْ القُوَة الطبية.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) راض جِدَاً عَن هَذِهِ الرِحْلَة . هـُــوَ لَمْ يَحْصُل فَقَطْ عَلَيْ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي ، وَ لكنَّ أيْضَاً حصل عَلَيْ الأَخْبار عَن (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . .

بَعْدَ يوم و ليلة ، قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصقل وإِسْتِيِعَاب القُوَة الطبية للفاكهة الرُوُحيِة ، وَ وَصَلَت زِرَاعَتِه إِلَي المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ هِيَ خَطْوَة أقُرْبَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة .

عاد لصقل فاكهة الحَرِيِر الذهبي .

“الملاك تشُو ، أنا أعرف أين هـُــوَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ)!” وقفَ شَاْبٌ متلهف جِدَاً . مِنْ دُونَ ضَغْط ، سارع الشَاْب إِلَي الكشفِ عن كُلِ شَيئٍ : “مُنْذُ ثَلَاثَة أشَهْر ، عِنْدَمَا غَادَرت الغَابَة الشَيْطَانية المُظْلِمَة ، سرعان مـَـا سمَعَت أَحَدُهم يَتَكَلَم عَن (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، وَ الذِيْ يَجِب أَنْ يَكُوْن فِيْ أعَمَاق الغَابَة” .

كَانَ مِنْ غَيْرَ المُنَاسِب العيش دَائِمَاً فِيْ نُزُلْ . مُنْذُ أَنْ فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَتْجَرين فِيْ مَدَيْنة اليـانغ الأقصى و حصل عَلَيْ إمداداتٍ لَا نهائية مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ بَدَأ بالفِعل فِيْ شِرَاء منَزَلَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ فَتْرَة قَصِيِرَة مِنْ الوَقْت ، لَمْ يَجِدَ وَاحِدَاً مُنَاسِباً .

كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) قَلَقْةً إِلَي حَد مـَـا فِيْ البِدَايَة مِنْ أَنَّه سيسَبَب مشَكْلة عِنْدَمَا يتَحَدَث شَخْص ما بصرَاْحَة عَن موقع (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . بالتفكير مَرَّة أُخْرَي ، كم مِنْ الَنَاس تَجَرَّأ عَلَيْ دُخُولُ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) . عَلَيْ أَيّ حـَـال؟

… كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِنْ الصَعْب أرْضَائهم للغَايَة مَعَ نَوْعية الإقَامَة ، وَ لكنَّ إِذَا كَانَ الأَمْر يرجع إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، طالما كَانَ المكَانَ نظيفا ، لَمْ يَكُنْ مأزقاً له أن يعيش فِيْ أَيّ مكَانَ

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كررَّ حَبَة خِيمْيَائِيةً منخفضةَ المُسْتَوَي ، حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام .

لذَلِكَ ، مـَـا زَاَلَوُا يقيمون مؤقتاً فِيْ النُزُلْ .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) راض جِدَاً عَن هَذِهِ الرِحْلَة . هـُــوَ لَمْ يَحْصُل فَقَطْ عَلَيْ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي ، وَ لكنَّ أيْضَاً حصل عَلَيْ الأَخْبار عَن (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . .

بَعْدَ العَوْدَة إِلَي النُزُلْ ، وَمَضَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . و عمل علي تحسين زِرَاْعَتهِ أوَلَا .

يَبْدُو أَنَّه سيَضْطَرُ للذَهَاَب إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .

أخذ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي و انفجرت المِئَات مِنْ كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ أمامه . ونغ ، عَلَيْ الفَوْر ، طَاقَةُ الأَصْل إلتفت حَوْلَه و تدفقت تياراتٌ مُسْتَمِرةٌ مِنْ السُلْطَة فِيْ جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كان يطير .

فَقَطْ أوَلئِكَ من هم فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] يُمْكِن أَنْ يأخذوا حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام لأَنـَّـهم تجاوزوا المُسْتَوَي البشري و شكلوا الزهرة السماوية عَلَيْ قَاعِدتهم الرُوُحيِة ، مَعَطيةً لهم إمداداً لاَ نـِّـهائي مِنْ الحَيَوِيَة . أما إذا كَانَت لأي شَخْص أخَرُ ، سيَكُوْن ذلك مغازلة المَوْتِ .

هونغ ، التَأثِيِر الطبي لثمرة الفَاكِهَة إشتعل . إِسْتِخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَسَدْه كفرن لدمج التَأثِيِرات الطبية ، و تعاون مَعَ مصدر الكِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة الذِيْ يتم تُوُفِيَره ، وَ بَدَأت زِرَاْعَتهُ عَلَيْ الفَوْر فِيْ الإِرْتِفَاع .

مُنْذُ أَنْ كَانَت فِيْ عجلة مِنْ أمرها للعُثُور عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) . ، سرعان مـَـا قَاْلَت وداعاً وغَادَرت .

بَدَأت المحيطات الإثْنَيْن مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَاحَدُ هو اليين وَاحَدُ هو اليـانغ ، تحركوا فِيْ اتجاهين متعاكسين ، فِيْ التوسع تحت تَأثِيِر مِنْ القُوَة الطبية.

إِذَاً ، كلما صقل الشَخْص جَسَدْه ، يُمْكِن أَنْ يَصِلُ المرء إِلَي المُسْتَوَي أعَلَيْ فِيْ المُسْتَقْبَل . كَانَ هَذَا هـُــوَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْل ضَغْط زِرَاْعَة الفرد ، وَ لكنَّ مِنْ نهج مُخْتَلِف .

سيَكُوْن سَرِيِعاً إِذَا وَضْع عَلَيْ أَيّ شَخْص أخَرُ ، وَ لكنَّ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت أَكْبَرَ بكَثِيِر مِنْ المحاربَيْنَ العَادِيين فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، لذَلِكَ بَدَا بَطِيِئا للغَايَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

قدر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ هَذِهِ الثمرة يُمْكِن أَنْ تزيد مِنْ زِرَاعَتِه عَلَيْ الأكثَرَ مِنْ خِلَال مرِحْلَة وَاحِدَةٍ صغَيْرَةٍ ، وَ هَذَا يرجع إِلَي كِمْيَة كَبِيِرة مِنْ طَاقَةُ الأَصْل يُمْكِن أَنْ ينفقها ؛ وَ إلَا ، إِذَا سَاعَده فِيْ التَقَدُمَ بنِصْف مَرِحْلَة صغَيْرَة ، فَإِنَّ ذَلِكَ يعتبر جَيْدَاً بالفِعل .

“هراء ، الملاك تشُو تَحْتَاجُ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) لإنقاذ شَخْص مـَـا ، كيف يُمْكِن أَنْ تنتظر لمدة عَامَيّْنِ؟”

لِمَاذَا كَانَت محيطاته الرُوُحيِة كَبِيِرة بشَكْل كَبِيِر وَ كَانَ لَدَيْه حَتَي إثْنَيْن ، وَاحَدُ يين وَ وَاحَدٌ يـانغ ؟

كَانَت هَذِهِ الحُبُوُب الطبية لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . بَعْدَ أَخَذَ وَاحَدٍ مِنْ حُبُوُب تَشْكِيِلِ العِظَامِ ، سيتم إعَادَةُ بِنَاء العِظَام ، وَ الـتَقَدُمَ نَحْو حـَـالة أكثَرَ صَرَامَة . كَانَ هَذَا عَمَلِيا جِدَاً ، لأَنـَّـه عِنْدَمَا يقاتل إثْنَان مِنْ محاربي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بَعْضهم البَعْض ، حَتَي لـَــوْ لَمْ يخسر أَحَدُهم طَاقَةُ الأَصْل ، فَإِنَّ عِظَامهِم يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ بسَبَب قلة المتانة . عِنْدَمَا تحطمت عِظَام الشَخْص ، سَيُئَثِرُ ذَلِكَ عَلَيْ قُوَة المرء ، فكَيْفَ لا يَكُوْن هَذَا محرجاً ؟

ظلَّ الإثنان مِنْ المُحِيْطات يتحركَانَ ضِدْ بَعْضهما البَعْض مِثْل حجر الرحي ، لتلميع قُوَتَه بإستَّمَرَّار . وَ كَانَت نَتِيْجَة ذَلِكَ إزَاَلَة كَامِلِ العيوب فِيْ طاقته ، مِمَا جَعَلَهَا أكثَرَ تَرَكيزاً .

㊎الإختراق (المرحلة الخامسة)㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بدأ الَنَاس ًعَادَة فِيْ ترسيخ زِرَاعَتِهم بَعْدَ أَنْ يصَلَوا إِلَي ذُرْوَة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَامَ بِهَا بإستَّمَرَّار ، لذَلِكَ كَانَ مستواه شَدِيِدَ الاستقَرَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يعَني أَنْ تَقَدُمَه كَانَ “بَطِيِئاً جَدَاً” .

… حَتَي لـَــوْ كَانَ بَطِيِئاً ، كَانَ لَا يزَاَلُ أَسْرَع مِنْ الَنَاس العَادِيين بعَشَرِ مَرَات . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ سَيِدُ الخِيِميَاء العظيم إمبراطور الخِيِميَاء المعظم وَ لَمْ يَكُنْ يَفْتَقِر إِلَي كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة .

… حَتَي لـَــوْ كَانَ بَطِيِئاً ، كَانَ لَا يزَاَلُ أَسْرَع مِنْ الَنَاس العَادِيين بعَشَرِ مَرَات . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ سَيِدُ الخِيِميَاء العظيم إمبراطور الخِيِميَاء المعظم وَ لَمْ يَكُنْ يَفْتَقِر إِلَي كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة .

الجَمِيْع غرق فِيْ الدَهْشَة . كَانَت (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) وَاحِدَةً مِنْ الأماكن الأكثَرَ سوأً للسُمَعَة مَعَ الوحوش في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ أعَمَاقها ؛ عَادَةً ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ دُخُولُ الأعَمَاق .

بَعْدَ يوم و ليلة ، قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصقل وإِسْتِيِعَاب القُوَة الطبية للفاكهة الرُوُحيِة ، وَ وَصَلَت زِرَاعَتِه إِلَي المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ هِيَ خَطْوَة أقُرْبَ إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة .

تم نَقْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) كَانَت فِيْ الوَاقِع يوجد بها (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ)! و قد كان لديه أمؤٌ بحصاد سَبْعَ سِيْقَان مِنْ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) وَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه نية للقيام بَذَلَكَ ، لكنَّ بالنَظَر إِلَي مظَهَرَه الأنْ ، بَدَا وَ كَأنَ الَقَدر كَانَ يقوده إِلَي هُنَاْكَ ، غَامِضَ لَا يرحم .

طاف دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) وَ سحب العديد مِنْ سِيْقَان النَبَاْت الرُوُحي ، و قَرَرَ صقل بِضْعَةِ أقراصٍ طبيةٍ عَالِيَةِ المُسْتَوَي لبيعها في المزاد .

“فِيْ الوَاقِع ، خِلَال عامين أُخْرَيين ، رُبَمَا يُمْكِن أَنْ تتَقَدُمَ الجنية تشو إلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، وَ لَنْ يَكُوْن عَلَيْها أَنْ تخاف مِنْ أي شيئٍ في ذَلِكَ الوَقْت” .

كَانَت الأرْبَاح مِنْ الحانة ومَتْجَر الأدوية صغَيْرَة وَ لكنَّ ثابتة ، وَ لكنَّ إِذَا أَرَادَ حَقَاً أَنْ يُصْبِحَ غنيا بَيْنَ عشية وضحاها ، فبإمكَانَّهُ فَقَطْ تنَقَية الحُبُوُب الطبية ذات المُسْتَوَي العالي للمزاد . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ [جناح?الكنوز] يعقد المزادات كُلْ يوم ، لذَلِكَ قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ صقل الحُبُوُب بَعْدَ بِضْعَة أيام مِنْ وُصُوله .

أخذ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي و انفجرت المِئَات مِنْ كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ أمامه . ونغ ، عَلَيْ الفَوْر ، طَاقَةُ الأَصْل إلتفت حَوْلَه و تدفقت تياراتٌ مُسْتَمِرةٌ مِنْ السُلْطَة فِيْ جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كان يطير .

… كَانَ المزاد التَالِي عَلَيْ نطاق وَاسِع فِيْ [جناح?الكنوز] فِيْ عَشَرَة أيام .

كَانَ مِنْ غَيْرَ المُنَاسِب العيش دَائِمَاً فِيْ نُزُلْ . مُنْذُ أَنْ فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَتْجَرين فِيْ مَدَيْنة اليـانغ الأقصى و حصل عَلَيْ إمداداتٍ لَا نهائية مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ بَدَأ بالفِعل فِيْ شِرَاء منَزَلَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ فَتْرَة قَصِيِرَة مِنْ الوَقْت ، لَمْ يَجِدَ وَاحِدَاً مُنَاسِباً .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كررَّ حَبَة خِيمْيَائِيةً منخفضةَ المُسْتَوَي ، حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام .

أخذ فاكهة الحَرِيِر الذَهَبي و انفجرت المِئَات مِنْ كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ أمامه . ونغ ، عَلَيْ الفَوْر ، طَاقَةُ الأَصْل إلتفت حَوْلَه و تدفقت تياراتٌ مُسْتَمِرةٌ مِنْ السُلْطَة فِيْ جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كان يطير .

كَانَت هَذِهِ الحُبُوُب الطبية لمقاتلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . بَعْدَ أَخَذَ وَاحَدٍ مِنْ حُبُوُب تَشْكِيِلِ العِظَامِ ، سيتم إعَادَةُ بِنَاء العِظَام ، وَ الـتَقَدُمَ نَحْو حـَـالة أكثَرَ صَرَامَة . كَانَ هَذَا عَمَلِيا جِدَاً ، لأَنـَّـه عِنْدَمَا يقاتل إثْنَان مِنْ محاربي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] بَعْضهم البَعْض ، حَتَي لـَــوْ لَمْ يخسر أَحَدُهم طَاقَةُ الأَصْل ، فَإِنَّ عِظَامهِم يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ بسَبَب قلة المتانة . عِنْدَمَا تحطمت عِظَام الشَخْص ، سَيُئَثِرُ ذَلِكَ عَلَيْ قُوَة المرء ، فكَيْفَ لا يَكُوْن هَذَا محرجاً ؟

يَبْدُو أَنَّه سيَضْطَرُ للذَهَاَب إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .

إِذَاً ، كلما صقل الشَخْص جَسَدْه ، يُمْكِن أَنْ يَصِلُ المرء إِلَي المُسْتَوَي أعَلَيْ فِيْ المُسْتَقْبَل . كَانَ هَذَا هـُــوَ نَفَسْ الشَيئِ مِثْل ضَغْط زِرَاْعَة الفرد ، وَ لكنَّ مِنْ نهج مُخْتَلِف .

“هراء ، الملاك تشُو تَحْتَاجُ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) لإنقاذ شَخْص مـَـا ، كيف يُمْكِن أَنْ تنتظر لمدة عَامَيّْنِ؟”

فَقَطْ أوَلئِكَ من هم فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] يُمْكِن أَنْ يأخذوا حُبُوُب تَشْكِيِل العِظَام لأَنـَّـهم تجاوزوا المُسْتَوَي البشري و شكلوا الزهرة السماوية عَلَيْ قَاعِدتهم الرُوُحيِة ، مَعَطيةً لهم إمداداً لاَ نـِّـهائي مِنْ الحَيَوِيَة . أما إذا كَانَت لأي شَخْص أخَرُ ، سيَكُوْن ذلك مغازلة المَوْتِ .

سيَكُوْن سَرِيِعاً إِذَا وَضْع عَلَيْ أَيّ شَخْص أخَرُ ، وَ لكنَّ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت أَكْبَرَ بكَثِيِر مِنْ المحاربَيْنَ العَادِيين فِيْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، لذَلِكَ بَدَا بَطِيِئا للغَايَة .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْل مرضي . بِالنِسبَة لحُبُوُب تشكيل العظام هَذِهِ ، لَمْ يَكُنْ يُخَطَطَ لقبول كِرِيستَالَات أحادية النَجْمَ ، بل ذات النَجْمَان أو ثَلَاثَ نُجُوم – سيَصِلُ قَرِيِباً إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] ، وَ سيتَرَاجُع تَأثِيِر كِرِيستَالَات الداو الروحية في عددِ النُجُوم إِلَي حَد كَبِيِر .

“إِذَا ، هَل تُرِيِدُ أَنْ تخاطر الملاك تشُو بالدُخُولُ إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ؟ سَوْفَ تفَقَد حَيَاتِها!”

كَانَت الأرْبَاح مِنْ الحانة و مَتْجَر الأدوية كَافِيَة لتزويد (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأُخْرَين بموارد للزِرَاْعَة .

كَانَ مِنْ غَيْرَ المُنَاسِب العيش دَائِمَاً فِيْ نُزُلْ . مُنْذُ أَنْ فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَتْجَرين فِيْ مَدَيْنة اليـانغ الأقصى و حصل عَلَيْ إمداداتٍ لَا نهائية مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ بَدَأ بالفِعل فِيْ شِرَاء منَزَلَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ فَتْرَة قَصِيِرَة مِنْ الوَقْت ، لَمْ يَجِدَ وَاحِدَاً مُنَاسِباً .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْل مرضي . بِالنِسبَة لحُبُوُب تشكيل العظام هَذِهِ ، لَمْ يَكُنْ يُخَطَطَ لقبول كِرِيستَالَات أحادية النَجْمَ ، بل ذات النَجْمَان أو ثَلَاثَ نُجُوم – سيَصِلُ قَرِيِباً إِلَي [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] ، وَ سيتَرَاجُع تَأثِيِر كِرِيستَالَات الداو الروحية في عددِ النُجُوم إِلَي حَد كَبِيِر .

ترجمة

◉ℍ???????◉

ℍ???????

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط