نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 444

㊎ تشو وو جيو الماكر㊎

㊎ تشو وو جيو الماكر㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

هذه المَرَة ، أَحْضَر نُخْبَة [طبقة الركيزة الرُوُحيِة] الَّتِي تَمَ رعايتها فِيْ العَائِلَة . مَعَ مِثْل هَذَا الدعم مِنْ النُخْبَة ، لَنْ يخاف مِنْ جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يخفض رَأْسه بالقُوَة .

تشو وو جيو الماكر

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

◉ℍ???????◉

جَاءَ الإثْنَان إِلَي (مطعم لَا تنسي) . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يقوم باعداد طاقم المطبخ للطَعَام ، وَ ـذبح الوَحُوش مِنْ الدَرَجَة الثَانِية ، وَ الـغزلان الغَامِضَة التِيْ نشأت مِنْ تَنَاوُلِ الجِيِنِسِيِنْغ ? البالغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام . ببساطة كان يغلي جَيْدَا بالماء ، و سيكون له المذاق اللذيذ الذي يُمْكِن أَنْ يجَعَلَ أَسْنَان الَنَاس تسَقَطَ .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جَبَل الذَهَبَ ، مَنِ الذِيْ لَا يريد أَنْ يستولي علي ذلك؟

وكَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً ، بَعْدَ أَنْ كَانَ لـِـيـُـوْ جي تونغ يتمتع بالطعم ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بوَجْهه الَقَديم وَ لَمْ يَسْتَطِعْ التوقف عَن تَنَاوُلِ الطَعَام ، متناسياً أَنْ يطلب مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) النصيحة بشَأنْ الخِيِميَاء .

هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا تناسخ مِنْ سَيِدُ عَظِيِم في الخِيِميَاء ؟ وَ إلَا كَيْفَ كَانَ مُجَرَدَ شَخْص يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ سَبْعَة عَشَرَ عَاما لَدَيْه مِثْل هَذَا الفِهْم الصادم للخِيِميَاء ؟

مَعَ العلم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَاءَ ، جَائَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأُخْرَين . قدمهم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاحَدَاً تِلْوَ الأخَرُ . الجَمِيْع جلس و أكل . صدمت شهية (هـُــو نِيـُو) الهائلة بشَكْل طَبِيِعي لـِـيـُـوْ جي تونغ . حَتَي أَنْ الرَجُل العَجُوز شعر بأزمة وشيكة ، خوفا مِنْ أَنَّه لَنْ يَهُزُمَ (هـُــو نِيـُو) فِيْ إنْتِزَاع الطَعَام .

هذه المَرَة ، أَحْضَر نُخْبَة [طبقة الركيزة الرُوُحيِة] الَّتِي تَمَ رعايتها فِيْ العَائِلَة . مَعَ مِثْل هَذَا الدعم مِنْ النُخْبَة ، لَنْ يخاف مِنْ جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يخفض رَأْسه بالقُوَة .

بَعْدَ أَنْ كَانَت نِصْف ممتلئاً ، تذكر لـِـيـُـوْ جي تونغ أَخِيِراً الأعَمَال المُنَاسِبة ، واستشارة عَلَيْ عَجَل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ تِقْنِيَات الخِيِميَاء .

لم يتعرف (تشُو وُوُ جِيِوُ) إلَا علي شَخْصين مِنْ الشَبَاب – (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَأتِي ، فَإِنَّه سيتعرِفَ بالشَخْص الأخَرُ – (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، الذِيْ كَانَ سيد (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

تَحَدَث (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْل عرضي . كُلْ كلمة مِنْ السَيِدُ العَظِيِم للخِيِميَاء كَانَت بشَكْل طَبِيِعي مِثْل جوهرة . فِيْ وَقْت قَرِيِب جِدَاً ، نسي لـِـيـُـوْ تونغ هُوِيَتِه ، وقفَ بشَكْل غَيْرَ أَرَادَي باحترام مِنْ جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْل صبي خيميائي فِيْ سن المَرأةقة ، وَ الاستماع إِلَي تعاليم مُعَلِمِه المحترم .

“اذَهَبَ ، إستدعي رَئِيِسك هُنَاْ لتحية السَيِدُ الشَاْب ليو!” (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) قَاْلَ ببِرُوُدْ ، مَعَ شُعُورٍ بالضيقِ للغَايَة فِيْ دَاخلِهِ . كَانَ هَذَا الجَبَل الذَهَبَي لـَـهُ – كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لـَـهُ ، وَ لكنَّ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) اتخذ بالفِعل خَطْوَة ، حَتَي يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ بقايا الحساء ، وَ كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد حصته مَعَ الجَمَال . إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ حَتَي الحُصُول عَلَيْ جُزْء وَاحَدُ مِنْ الكنوز ، سيَكُوْن شَيْئاً يَسْتَحِق الشكر للسـَـمـَـاء .

فِيْ عُيُون لـِـيـُـوْ جي تونغ ، تَمَ رفع مكَانَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْل لَا نهائي ، حَتَي أنه قد تجاوز الخيميائيين الخَمْسَةَ من (دَرَجَة?الأرْضَ) من المُسْتَوَي العالي.

كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) خائفاً مِنْ (غُوُنْغ لِي تِيَان) ، وَ لكنَّ هل سيده كذلك ؟ بِالطَبْع لا!

… لَقَد سمَعَ هَؤُلَاء الخَمْسَةَ يعبرون عَن آرائهم حَوْلَ الخِيِميَاء ، وَ لكنَّ بالمُقَارَنة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَفهَمه أَحَدُ مِنْهُم بعمق ؛ كَانَ الفرق تقَرِيِباً مِثْل السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

“اصفَعه!” قَاْلَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ببِرُوُدْ .

هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا تناسخ مِنْ سَيِدُ عَظِيِم في الخِيِميَاء ؟ وَ إلَا كَيْفَ كَانَ مُجَرَدَ شَخْص يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ سَبْعَة عَشَرَ عَاما لَدَيْه مِثْل هَذَا الفِهْم الصادم للخِيِميَاء ؟

كَانَ يعلم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لـَـهُ (غُوُنْغ لِي تِيَان) كـ “دعم” وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ مقاومته ، لذَلِكَ وجد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ؛ مَعَ القَلِيِل مِنْ التحريض ، تَمَ نَقْل (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .

لَا تقل ، لَقَد خمّن حَقَاً

من الوَاضِح أَنْ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) لَمْ يترك الأمر . كَانَ قَدْ خَطَطَ للإستيلاء علي “مطعم لن تنسي” ، وَ هـُــوَ مـَـا يُعَادِل امتلاك جَبَلٍ من الذَهَبَ . لَمْ يظن أبَدَاً أَنَّه لَنْ يَحْصُل عَلَيْ الجَبَل الذَهَبَي فحسب ، بل سيتم ابتزازه أيْضَاً بِأرْبَعة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة .

بنغ ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، جَاءَ الصخب مِنْ الأسفل ، مِمَا يجَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يتوقف .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تم إِسْتِيِعَاب لـِـيـُـوْ جي تونغ بعمق ، كَمَا لـَــوْ كَانَ الباب الجَدِيِد يفَتَحَ ببطء لـَـهُ مِمَا يُسْمَحَ لـَـهُ أَنْ يُصْبِحَ سيد الخِيِميَاء مِنْ المُسْتَوَي المُتَوَسِط! مِنْ خِلَال الزِرَاْعَة ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ تنَقَية الحُبُوُب الطبية مُتَوَسِطة المُسْتَوَي فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، وَ لكنَّ طالما أَنَّه تَقَدُمَ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، فَإِنَّ كُلْ شَيئِ سيَأتِي بسُهُوُلة .

كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) خائفاً مِنْ (غُوُنْغ لِي تِيَان) ، وَ لكنَّ هل سيده كذلك ؟ بِالطَبْع لا!

كَانَ ذَلِكَ مِثْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ يمتِلْكَ الفُنُوُن القِتَالِية لـ [طبقة السماء] فِيْ الحَيَاة السَابِقَة ، وَ الأنْ يَحْتَاجُ فَقَطْ إِلَي تراكم الزِرَاْعَة . بمُجَرَدَ أن يكون لَدَيْه مـَـا يكفِيْ مِنْ الزِرَاْعَة ، فَإِنَّه مِنْ شَانْه أَنْ يتَقَدُمَ بسلاسة .

لم يَكُنْ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) شَخْصاً سخياً ، وَ بالإضَافَة إِلَي ذَلِكَ ، لَمْ يقم (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ببَذَلَ أَيّ جُهْد فِيْ هَذَا الشَانْ .

غَضَب عَلَيْ الفَوْر وَ إنْتَشرت نية القَتْل . وَ تمني أَنْ يتَمَكَن فَوْرَاً مِنْ تمزيق الشَخْص الذِيْ عكر صفو السيد لِـيـِـنــــج إِلَي عَشَرَة أَلَاف قطعة .

كَانَ يَشْعُر دَائِمَاً بالخجل وَ الـقَلَقْ ، وَ عَدَمُ الَقَدرة عَلَيْ تخفيف هموم وَ مَشَاكِل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لذَلِكَ عِنْدَمَا واجه أشْيَاء مِثْل هَذِهِ ، كَانَ يفضل أَنْ يعاني وَ يُصْبِحَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) فِيْ ورطة .

قَاْلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) عَلَيْ الفَوْر : “سَأَلَقي نَظَرة” ، وَ إنْتَقلَ لمُغَادَرة القاعة .

تَحَدَث (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْل عرضي . كُلْ كلمة مِنْ السَيِدُ العَظِيِم للخِيِميَاء كَانَت بشَكْل طَبِيِعي مِثْل جوهرة . فِيْ وَقْت قَرِيِب جِدَاً ، نسي لـِـيـُـوْ تونغ هُوِيَتِه ، وقفَ بشَكْل غَيْرَ أَرَادَي باحترام مِنْ جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْل صبي خيميائي فِيْ سن المَرأةقة ، وَ الاستماع إِلَي تعاليم مُعَلِمِه المحترم .

وَصَلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) فِيْ الطَابِقٍ السفلي . كَانَ هُنَاْكَ شَاْبان يقفَانَّ فِيْ الردهة ، حَيْثُ أَحْضَروا اثني عَشَرَ شَخْصاً ، كَانَوا يطَرُدُونَ الزبائن . بَدَا كُلْ وَاحَدٍ مِنْهُم خبيثاً ، بَل و حَتَي موظفِيْ المَتْجَر لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ التَقَدُمَ لَلتَوقف .

لم يتعرف (تشُو وُوُ جِيِوُ) إلَا علي شَخْصين مِنْ الشَبَاب – (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَأتِي ، فَإِنَّه سيتعرِفَ بالشَخْص الأخَرُ – (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، الذِيْ كَانَ سيد (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

لم يتعرف (تشُو وُوُ جِيِوُ) إلَا علي شَخْصين مِنْ الشَبَاب – (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَأتِي ، فَإِنَّه سيتعرِفَ بالشَخْص الأخَرُ – (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، الذِيْ كَانَ سيد (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

… لَقَد سمَعَ هَؤُلَاء الخَمْسَةَ يعبرون عَن آرائهم حَوْلَ الخِيِميَاء ، وَ لكنَّ بالمُقَارَنة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَفهَمه أَحَدُ مِنْهُم بعمق ؛ كَانَ الفرق تقَرِيِباً مِثْل السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

من الوَاضِح أَنْ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) لَمْ يترك الأمر . كَانَ قَدْ خَطَطَ للإستيلاء علي “مطعم لن تنسي” ، وَ هـُــوَ مـَـا يُعَادِل امتلاك جَبَلٍ من الذَهَبَ . لَمْ يظن أبَدَاً أَنَّه لَنْ يَحْصُل عَلَيْ الجَبَل الذَهَبَي فحسب ، بل سيتم ابتزازه أيْضَاً بِأرْبَعة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة .

كَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) مبتهجاً . كَانَ يَعْرِفَ هُوِيَة لـِـيـُـوْ جي تونغ ، الذِيْ كَانَ جد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) و دعَامة عَشِيِرَةِ لـِــيـو . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ يقف الرَجُلُ العَجُوُزُ لـِـيـُـوْ بهدوء جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، مطيعاً مِثْل المبتدئ في الخِيِميَاء . كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) أكثَرَ انفتاحاً الأنْ ، وَ راهن بشَكْل مأساوي أَنَّه سَوْفَ يبكي فِيْ وَقْت لاحق .

كَانَ يعلم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لـَـهُ (غُوُنْغ لِي تِيَان) كـ “دعم” وَ لَمْ يتَمَكَن مِنْ مقاومته ، لذَلِكَ وجد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ؛ مَعَ القَلِيِل مِنْ التحريض ، تَمَ نَقْل (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .

ضَحِكَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “ليو تشِي يُوَانْ ، لَا تندم عَلَيْ ذَلِكَ!”

جَبَل الذَهَبَ ، مَنِ الذِيْ لَا يريد أَنْ يستولي علي ذلك؟

قَبلَ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقحا لـَـهُ ، وَ الأنْ تَجَرَّأ أيْضَاً أتْبَاعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليَكُوْنوا وقحين أمامه ، مِمَا يجَعَلَه غاضباً للغاية . متي لَمْ يَكُنْ للسَيِدُ الشَاْب فِيْ عَائِلَة لـِـيـُـوْ أي وجهٍ هنا؟

كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) خائفاً مِنْ (غُوُنْغ لِي تِيَان) ، وَ لكنَّ هل سيده كذلك ؟ بِالطَبْع لا!

وكَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً ، بَعْدَ أَنْ كَانَ لـِـيـُـوْ جي تونغ يتمتع بالطعم ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بوَجْهه الَقَديم وَ لَمْ يَسْتَطِعْ التوقف عَن تَنَاوُلِ الطَعَام ، متناسياً أَنْ يطلب مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) النصيحة بشَأنْ الخِيِميَاء .

ثُمَ فالنذَهَبَ!

بنغ ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، جَاءَ الصخب مِنْ الأسفل ، مِمَا يجَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يتوقف .

هذه المَرَة ، أَحْضَر نُخْبَة [طبقة الركيزة الرُوُحيِة] الَّتِي تَمَ رعايتها فِيْ العَائِلَة . مَعَ مِثْل هَذَا الدعم مِنْ النُخْبَة ، لَنْ يخاف مِنْ جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يخفض رَأْسه بالقُوَة .

فِيْ جَمِيْع أنْحَاء مَدَيْنة يـانغ الأقصي ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي العديد مِنْ الأجيال الثَانِية المدللة الَّتِي لَا يُمْكِن أَنْ تعطي الوَجْه إلي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَحَدُ مِنْهُم ! مـَـا لَمْ يَكُنْ لـَــوْ غونغ تيـان رَاغِباً فِيْ حماية لـَــوْ غونغ تيان بأي ثمن ، فَإِنَّه لَنْ يتَمَكَن مِنْ إيقاف (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) أيْضَاً .

“اذَهَبَ ، إستدعي رَئِيِسك هُنَاْ لتحية السَيِدُ الشَاْب ليو!” (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) قَاْلَ ببِرُوُدْ ، مَعَ شُعُورٍ بالضيقِ للغَايَة فِيْ دَاخلِهِ . كَانَ هَذَا الجَبَل الذَهَبَي لـَـهُ – كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لـَـهُ ، وَ لكنَّ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) اتخذ بالفِعل خَطْوَة ، حَتَي يتَمَكَن مِنْ الحُصُول عَلَيْ بقايا الحساء ، وَ كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد حصته مَعَ الجَمَال . إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ حَتَي الحُصُول عَلَيْ جُزْء وَاحَدُ مِنْ الكنوز ، سيَكُوْن شَيْئاً يَسْتَحِق الشكر للسـَـمـَـاء .

من الوَاضِح أَنْ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) لَمْ يترك الأمر . كَانَ قَدْ خَطَطَ للإستيلاء علي “مطعم لن تنسي” ، وَ هـُــوَ مـَـا يُعَادِل امتلاك جَبَلٍ من الذَهَبَ . لَمْ يظن أبَدَاً أَنَّه لَنْ يَحْصُل عَلَيْ الجَبَل الذَهَبَي فحسب ، بل سيتم ابتزازه أيْضَاً بِأرْبَعة أَلَاف مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة .

لم يَكُنْ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) شَخْصاً سخياً ، وَ بالإضَافَة إِلَي ذَلِكَ ، لَمْ يقم (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ببَذَلَ أَيّ جُهْد فِيْ هَذَا الشَانْ .

قَبلَ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقحا لـَـهُ ، وَ الأنْ تَجَرَّأ أيْضَاً أتْبَاعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليَكُوْنوا وقحين أمامه ، مِمَا يجَعَلَه غاضباً للغاية . متي لَمْ يَكُنْ للسَيِدُ الشَاْب فِيْ عَائِلَة لـِـيـُـوْ أي وجهٍ هنا؟

و نزل (تشُو وُوُ جِيِوُ) إلي أسفل الدرج وَ قَاْلَ : “يا شَبَاب أنتم لستم موَضْع ترحيب هُنَاْ ، إِرّحَلُوا”

و نزل (تشُو وُوُ جِيِوُ) إلي أسفل الدرج وَ قَاْلَ : “يا شَبَاب أنتم لستم موَضْع ترحيب هُنَاْ ، إِرّحَلُوا”

“هاها ، مُنْذُ متي يجْرُؤ محاربو [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا مُتَغَطْرِسين؟” (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) سَخِر “دعوني أُخْبِرَكَم ، لَا فائدة مِنْ المَجِيِئ إِلَي متوسلين عند قدمي اليَوْم ، لأَنَّ السَيِدُ الشَاْب لـِـيـُـوْ هنا!” قَاْلَ ، مَلِيْئاً بالثقة .

◉ℍ???????◉

فِيْ جَمِيْع أنْحَاء مَدَيْنة يـانغ الأقصي ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي العديد مِنْ الأجيال الثَانِية المدللة الَّتِي لَا يُمْكِن أَنْ تعطي الوَجْه إلي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَحَدُ مِنْهُم ! مـَـا لَمْ يَكُنْ لـَــوْ غونغ تيـان رَاغِباً فِيْ حماية لـَــوْ غونغ تيان بأي ثمن ، فَإِنَّه لَنْ يتَمَكَن مِنْ إيقاف (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) أيْضَاً .

◉ℍ???????◉

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَا يُمْكِن أَنْ يبقي (غُوُنُغ لِي تِيَان) دَائِمَاً فِيْ “مطعم لا تنسي” ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) مبتهجاً . كَانَ يَعْرِفَ هُوِيَة لـِـيـُـوْ جي تونغ ، الذِيْ كَانَ جد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) و دعَامة عَشِيِرَةِ لـِــيـو . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ يقف الرَجُلُ العَجُوُزُ لـِـيـُـوْ بهدوء جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، مطيعاً مِثْل المبتدئ في الخِيِميَاء . كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) أكثَرَ انفتاحاً الأنْ ، وَ راهن بشَكْل مأساوي أَنَّه سَوْفَ يبكي فِيْ وَقْت لاحق .

فِيْ جَمِيْع أنْحَاء مَدَيْنة يـانغ الأقصي ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي العديد مِنْ الأجيال الثَانِية المدللة الَّتِي لَا يُمْكِن أَنْ تعطي الوَجْه إلي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ، وَ لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَحَدُ مِنْهُم ! مـَـا لَمْ يَكُنْ لـَــوْ غونغ تيـان رَاغِباً فِيْ حماية لـَــوْ غونغ تيان بأي ثمن ، فَإِنَّه لَنْ يتَمَكَن مِنْ إيقاف (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) أيْضَاً .

لم يَكُنْ لَدَيْه نية لتحذيرهم وَ قَاْلَ ببطء “السَيِدُ الشَاْب ليو ؟ هيه ، المَوْهِبَةٌ الخفية لمَدَيْنة يانغ الأقصي… مِنْ الأفضَل أَنْ تَكُوُن أكثَرَ تواضعاً قَلِيِلَا ” .

… لَقَد سمَعَ هَؤُلَاء الخَمْسَةَ يعبرون عَن آرائهم حَوْلَ الخِيِميَاء ، وَ لكنَّ بالمُقَارَنة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَفهَمه أَحَدُ مِنْهُم بعمق ؛ كَانَ الفرق تقَرِيِباً مِثْل السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ .

“أنْتَ حَقَاً تجَعَلَ الَنَاس يضَحِكَون حتي يخفضوا رؤوسهم ! مُجَرَدَ مزارع في [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] يجْرُؤ عَلَيْ إلقاء محاضره لهَذَا السَيِدُ الشَاْب ؟ لقنه درساً!” أعطي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) نَظَرةً صَارِمَة و أمر الحارس في [طَبَقَة الرَكِيْزَة الرُوُحيِة] عَلَيْ الفَوْر بالقَفَزَ ، فِيْ محَاوَلة لقهر (تشُو وُوُ جِيِوُ) .

(تشُو وُوُ جِيِوُ) ببساطة ثبت أَسْنَانه وَ لَا ينوي طلب الرحمة ، وَ لَمْ يطلب المسَاعَدة . قام بإستفزاز (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) لأَنَّ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بالتَأكِيد لَنْ يوبخ بشدة بسبب خلق إِضْطَرَّاب ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ سيتَعَرَض للضَرْبَ بشَكْل رَهِيِب ، هَل لـِـيـُـوْ جي تونغ سيعاقب (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بشكلٍ بسيط؟

كَانَ هَذَا سهَلَا جِدَاً ، وَ سَقَطَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) عَلَيْ الفَوْر فِيْ يَدُ المُنَافس .

وكَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً ، بَعْدَ أَنْ كَانَ لـِـيـُـوْ جي تونغ يتمتع بالطعم ، لَمْ يَعُد يَهْتَم بوَجْهه الَقَديم وَ لَمْ يَسْتَطِعْ التوقف عَن تَنَاوُلِ الطَعَام ، متناسياً أَنْ يطلب مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) النصيحة بشَأنْ الخِيِميَاء .

“اصفَعه!” قَاْلَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ببِرُوُدْ .

“اصفَعه!” قَاْلَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) ببِرُوُدْ .

بـاا?, بـاا?, بـاا?, بـاا?, أَنْ المحارب [طَبَقَة الركيزة الرُوُحية] بَدَأ عَلَيْ الفَوْر صفع وَجْه (تشُو وُوُ جِيِوُ) .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

(تشُو وُوُ جِيِوُ) ببساطة ثبت أَسْنَانه وَ لَا ينوي طلب الرحمة ، وَ لَمْ يطلب المسَاعَدة . قام بإستفزاز (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) لأَنَّ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بالتَأكِيد لَنْ يوبخ بشدة بسبب خلق إِضْطَرَّاب ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ سيتَعَرَض للضَرْبَ بشَكْل رَهِيِب ، هَل لـِـيـُـوْ جي تونغ سيعاقب (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بشكلٍ بسيط؟

ثُمَ فالنذَهَبَ!

ت.م : [اووووه يا لئيم]

ثُمَ فالنذَهَبَ!

كَانَ يَشْعُر دَائِمَاً بالخجل وَ الـقَلَقْ ، وَ عَدَمُ الَقَدرة عَلَيْ تخفيف هموم وَ مَشَاكِل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لذَلِكَ عِنْدَمَا واجه أشْيَاء مِثْل هَذِهِ ، كَانَ يفضل أَنْ يعاني وَ يُصْبِحَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) فِيْ ورطة .

كَانَ ذَلِكَ مِثْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ يمتِلْكَ الفُنُوُن القِتَالِية لـ [طبقة السماء] فِيْ الحَيَاة السَابِقَة ، وَ الأنْ يَحْتَاجُ فَقَطْ إِلَي تراكم الزِرَاْعَة . بمُجَرَدَ أن يكون لَدَيْه مـَـا يكفِيْ مِنْ الزِرَاْعَة ، فَإِنَّه مِنْ شَانْه أَنْ يتَقَدُمَ بسلاسة .

“يجْرُؤ محارب مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] أَنْ يَكُوْن وقحا أمام هَذَا السَيِدُ الشَاْب ؟ همم ، شاهد كَيْفَ سيعتني بك هَذَا السَيِدُ الشَاْب!” ليو تشِي يُوَانْ كَانَ غَاضِباً للغَايَة .

هَل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا تناسخ مِنْ سَيِدُ عَظِيِم في الخِيِميَاء ؟ وَ إلَا كَيْفَ كَانَ مُجَرَدَ شَخْص يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ سَبْعَة عَشَرَ عَاما لَدَيْه مِثْل هَذَا الفِهْم الصادم للخِيِميَاء ؟

قَبلَ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وقحا لـَـهُ ، وَ الأنْ تَجَرَّأ أيْضَاً أتْبَاعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليَكُوْنوا وقحين أمامه ، مِمَا يجَعَلَه غاضباً للغاية . متي لَمْ يَكُنْ للسَيِدُ الشَاْب فِيْ عَائِلَة لـِـيـُـوْ أي وجهٍ هنا؟

“هاها ، مُنْذُ متي يجْرُؤ محاربو [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا مُتَغَطْرِسين؟” (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) سَخِر “دعوني أُخْبِرَكَم ، لَا فائدة مِنْ المَجِيِئ إِلَي متوسلين عند قدمي اليَوْم ، لأَنَّ السَيِدُ الشَاْب لـِـيـُـوْ هنا!” قَاْلَ ، مَلِيْئاً بالثقة .

ضَحِكَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بِصَوْتٍ عال وَ قَاْلَ : “ليو تشِي يُوَانْ ، لَا تندم عَلَيْ ذَلِكَ!”

بنغ ، بنغ ? ، بنغ ? ، بنغ ? ، فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، جَاءَ الصخب مِنْ الأسفل ، مِمَا يجَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يتوقف .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

وَصَلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) فِيْ الطَابِقٍ السفلي . كَانَ هُنَاْكَ شَاْبان يقفَانَّ فِيْ الردهة ، حَيْثُ أَحْضَروا اثني عَشَرَ شَخْصاً ، كَانَوا يطَرُدُونَ الزبائن . بَدَا كُلْ وَاحَدٍ مِنْهُم خبيثاً ، بَل و حَتَي موظفِيْ المَتْجَر لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ التَقَدُمَ لَلتَوقف .

ترجمة

“هاها ، مُنْذُ متي يجْرُؤ محاربو [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا مُتَغَطْرِسين؟” (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) سَخِر “دعوني أُخْبِرَكَم ، لَا فائدة مِنْ المَجِيِئ إِلَي متوسلين عند قدمي اليَوْم ، لأَنَّ السَيِدُ الشَاْب لـِـيـُـوْ هنا!” قَاْلَ ، مَلِيْئاً بالثقة .

ℍ???????

تَحَدَث (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْل عرضي . كُلْ كلمة مِنْ السَيِدُ العَظِيِم للخِيِميَاء كَانَت بشَكْل طَبِيِعي مِثْل جوهرة . فِيْ وَقْت قَرِيِب جِدَاً ، نسي لـِـيـُـوْ تونغ هُوِيَتِه ، وقفَ بشَكْل غَيْرَ أَرَادَي باحترام مِنْ جَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْل صبي خيميائي فِيْ سن المَرأةقة ، وَ الاستماع إِلَي تعاليم مُعَلِمِه المحترم .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط