㊎مكافَئَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عجرفة الرَجُل كٌلَهَا ولوح بيده عَلَيْ الطَوِلَة . ظَهَرَ عَلَيْ الفَوْر عَشَرَة جينسينغ عَلَيْ الطَاوِلَة ، وَ كَانَ كُلْ وَاحِدٍ مِنهَا كَثِيْفَاً كذِرَاْع ، وَ الـجذور كعضلات تنين .
㊎مكافَئَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً َنَاس مِنْ جَمِيْع الدَرَجَات هُنَاْ . رأي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العديد مِنْ الفَتَيَات اللواتي يَرْتَدِيِن بشَكْل فاضح يقفـَـن عَلَيْ جَانِب الطَرِيْق ، وَ يُطْلَقَون نَظَرات غامرة عَلَيْ المارة ، إِذَا مـَـا أحبوا مـَـا شاهدوه ، فسيتفقون و يغَادَروا ؛ فِيْ وَقْت قَرِيِبٍ ، سَوْفَ تأتي الآهات وَ الاناشيد ، الَّتِي جَعَلَت الأوعية الدموية لَدَيْ الَنَاس تنتفخ ، مِنْ بيوت الخَيْزَرَان .
كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً َنَاس مِنْ جَمِيْع الدَرَجَات هُنَاْ . رأي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العديد مِنْ الفَتَيَات اللواتي يَرْتَدِيِن بشَكْل فاضح يقفـَـن عَلَيْ جَانِب الطَرِيْق ، وَ يُطْلَقَون نَظَرات غامرة عَلَيْ المارة ، إِذَا مـَـا أحبوا مـَـا شاهدوه ، فسيتفقون و يغَادَروا ؛ فِيْ وَقْت قَرِيِبٍ ، سَوْفَ تأتي الآهات وَ الاناشيد ، الَّتِي جَعَلَت الأوعية الدموية لَدَيْ الَنَاس تنتفخ ، مِنْ بيوت الخَيْزَرَان .
ترجمة
بِالنِسبَة للفَنَاني القِتَالِي ، بَعْدَ تجربة مغامرة مُكَثَفة ، كَانَوا يأملَون بشَكْل طَبِيِعي في “الاسترخاء” قَلِيِلَا . عِنْدَمَا تَكُوُن هُنَاْكَ حاجة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ سوق – حَتَي لـَــوْ كَانَ مكَانَاً خَطِيِراً مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، فقد إزدهرت مَعَظم المهن الَقَديمة .
“هَل هِيَ حَقَاً جَمِيِلة؟”
عِنْدَمَا سَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، حَاوَل عَدَدُ قَلِيِل مِنْ هَؤُلَاء الفَتَيَات أَنْ يغرينه ، لكنَّه لَمْ يدفع لهم أَيّ إهتَمَام ، و سارَ مُبَاشِرَة إِلَي الحانة .
“بـاا? ، وَ لَا أنْتَ أيْضَاً”
طلب بَعْض الأشْيَاء ، وَ كَانَ مَعَظمُهِم هُنَاْ أَنْ يتناقشون حَوْلَها .
عَلَيْ الفَوْر ، كَانَت كُلْ العُيُون عَلَيْ هَذَا الرَجُل الضَخْم .
“مهَلَا ، هَل سمَعَتم يا رفاق عن أن الجنيةِ الشهيرة تشُو جَاءئَت هُنَاْ مُنْذُ عِدَة أيام؟ . “
كَانَ الرَجُل الضَخْم عَلَيْ وَشَكِ البكاء مِنْ الخوف . كَانَ يريد فَقَطْ أَنْ يستفيد مِنْه قَلِيِلَا ، لكنَّ مِنْ كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه سَجْذِبُ ًمصيبة قاتلة ؟ هبط بِسُرْعَةٍ عَلَيْ الأرْضَ وركع أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سَيِدِي ، كُنْت مخطئا ، كُنْت مخطئا ، أرجوك سَامِحني!”
“مَاذَا؟ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، المَعَروفة بإِسْم أجمل إمرأة فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية؟”
بِالنِسبَة للفَنَاني القِتَالِي ، بَعْدَ تجربة مغامرة مُكَثَفة ، كَانَوا يأملَون بشَكْل طَبِيِعي في “الاسترخاء” قَلِيِلَا . عِنْدَمَا تَكُوُن هُنَاْكَ حاجة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ سوق – حَتَي لـَــوْ كَانَ مكَانَاً خَطِيِراً مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، فقد إزدهرت مَعَظم المهن الَقَديمة .
“هَل هِيَ حَقَاً جَمِيِلة؟”
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ الجِيِنِسِيِنْغ ? البالغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام منشطاً كَبِيِراً . لَمْ تَستَطِع الحُبُوُب الطبية العَادِية أَنْ تشفِيْ الجروح الخفية الَّتِي تَرَكت حتماً بَعْدَ أَنْ حارب هَؤُلَاء الفَنَانون مَعَ الَنَاس وَ الـوحوش ، فَقَطْ المقَوِيات العَظِيِمة يُمْكِن أَنْ تشفيهم تَمَاماً .
“أكثَرَ بكَثِيِر ، كَمَا أراها ، يَجِب أَنْ تُسَمَّي الأجمل فِيْ العَالَم!”
“بـاا? ، وَ لَا أنْتَ أيْضَاً”
“لكنَّ ، بِمَا إنَهَا تتَجَرَّأ عَلَيْ دُخُولُ غَابَة شَيْطَان الظَلَام : فهَل هِيَ لَا تخاف مِنْ أَنْ تَكُوُن مِثْل حَمَلٍ فِيْ عرين النمر؟”
أي وغدٍ من الجِيلِ الثَانِي المدلل لأحد العائلات كَانَ هَذَا ، يهدر الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا – هَل تعرف وَالِدَته أَنَّه كَانَ بِهَذَا الفساد؟
“هيهي ، من الذِيْ يَعْرِفَ كم مِنْ الَنَاس يريدُونَ أَنْ يأخذوا هَذَا الجَمَال كـ حَيُوَانتِهِم الأليفة الخَاْصة! إِلَي جَانِب ذَلِكَ ، هَذِهِ هِيَ غَابَة شَيْطَان الظَلام – إِذَا سَقَطَ شَخْص مـَـا فِيْ أيدي العَدُوْ هُنَاْ ، حَتَي الطوائف الكبرى لَن تَسْتَطِيِعُ فِعل شَيئِ!”
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . مشيراً إِلَي الرَجُل القَوِي مِنْ قَبِلَ ، قَاْلَ : “هذه الجِيِنِسِيِنْغ ? ستنتمي إِلَي مِنْ يَقْتُله!!”
“لَيْسَ لَدَيْك فرصة ، عَلَيْ أَيّ حـَـال”
بِالنِسبَة للفَنَاني القِتَالِي ، بَعْدَ تجربة مغامرة مُكَثَفة ، كَانَوا يأملَون بشَكْل طَبِيِعي في “الاسترخاء” قَلِيِلَا . عِنْدَمَا تَكُوُن هُنَاْكَ حاجة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ سوق – حَتَي لـَــوْ كَانَ مكَانَاً خَطِيِراً مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، فقد إزدهرت مَعَظم المهن الَقَديمة .
“بـاا? ، وَ لَا أنْتَ أيْضَاً”
أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عجرفة الرَجُل كٌلَهَا ولوح بيده عَلَيْ الطَوِلَة . ظَهَرَ عَلَيْ الفَوْر عَشَرَة جينسينغ عَلَيْ الطَاوِلَة ، وَ كَانَ كُلْ وَاحِدٍ مِنهَا كَثِيْفَاً كذِرَاْع ، وَ الـجذور كعضلات تنين .
بِسَمَاعِ كُلْ الأحاديث ، هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) فَقَطْ [طَبَقَة الركيزة الرُوُحيِة] – إِذَا واجهت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْها حَتَي فُرْصَة لِلْهَرب… كَانَ مِنْ المُفَاجِئَ أنَهَا تَجَرَّأت عَلَيْ المَجِيِئ إِلَي هُنَاْ وحدها .
ضَحِكَ الرَجُل القَوِي بهدوء ، مد يَدَه ، وَ قَاْلَ : “هنا ، كُلْ شَيئِ إِتَفَقْنَا . إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ طرح الأسئلة ، يَجِب عَلَيْك إعْطَاء الَنَاس بعض الفوائد ” .
أوقف كأس النبيذ ، و هو يقترب مِنْ طَاوِلة مَعَ ثَلَاثَة أشخَاْص ، وَ قَاْلَ : “الثَلَاثَة أخوة ، لَقَد حصلت عَلَيْ شَيئِ أودُ أَنْ أطْلُب منكم يا رفاق المساعدةَ فيه . هَل يوجد مكَانَ هُنَاْ يتشَاْبك فيه البَارِدْ وَ الـساخن؟”
“حان الوَقْت للإجابة عَلَيْ السؤال” طَرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الطَوِلَة .
“الشَاْب ، لَقَد جئت لَلتَو إلي غَابَة شَيْطَان الظلام ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” رَجُل مفلس فِيْ الثَلَاثَين مِنْ عُمْره قَاْلَ بإبتسامَة لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“هَل هِيَ حَقَاً جَمِيِلة؟”
“نعم فِعلاً” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . يُمْكِنه أَنْ يقَولَ هَذَا مَعَ لَمْحَة وَاحِدَة . الأشخَاْص الأخَرُون جَمِيْعهم منقوعون بـ “رائحة موحلة” مُكَثَفة ، وَ الَّتِي كَانَت تفوحُ فِيْ الغَابَة خِلَال النهار وَ الليل .
كَانَ هُنَاْكَ حَقَاً َنَاس مِنْ جَمِيْع الدَرَجَات هُنَاْ . رأي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العديد مِنْ الفَتَيَات اللواتي يَرْتَدِيِن بشَكْل فاضح يقفـَـن عَلَيْ جَانِب الطَرِيْق ، وَ يُطْلَقَون نَظَرات غامرة عَلَيْ المارة ، إِذَا مـَـا أحبوا مـَـا شاهدوه ، فسيتفقون و يغَادَروا ؛ فِيْ وَقْت قَرِيِبٍ ، سَوْفَ تأتي الآهات وَ الاناشيد ، الَّتِي جَعَلَت الأوعية الدموية لَدَيْ الَنَاس تنتفخ ، مِنْ بيوت الخَيْزَرَان .
ضَحِكَ الرَجُل القَوِي بهدوء ، مد يَدَه ، وَ قَاْلَ : “هنا ، كُلْ شَيئِ إِتَفَقْنَا . إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ طرح الأسئلة ، يَجِب عَلَيْك إعْطَاء الَنَاس بعض الفوائد ” .
ترجمة
“كم الثمن؟” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . كَانَت محفظته تنتفخ الأنْ مَرَّة أُخْرَي ، لذَلِكَ كَانَ بطَبِيِعة الحـَـال غَيْرَ مبال بِالنِسبَة لكرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ .
تحول وجه الرَجُل ذو العضلات إِلَي اللَون الأَخْضر . لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ خداع أَحَدُي البذور التافهة مثل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يُؤَدِي إِلَي قَتْله . أَخَذَ عَلَيْ عَجَل كريستالة الداو الروحية و رمي بها نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “أنـَــا لَا أرَيْدُ كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة الخَاْص بك ، عجل وَ سحب طلبك”
“كريستالة داوٍ روحيةٍ واحدة” رفع الرَجُل إصبعاً .
عِنْدَمَا رَأَي الَنَاس هَذَا ، كَانَوا يحدقون بعُيُون مستديرة وَاسِعَة – كَانَت هَذِهِ الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة عَلَيْ الأقل مـَـا بَيْنَ مائتين إِلَي ثَلَاثَمَائَة عَام ! دَاخلِ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، هُنَاْكَ بالفِعل بَعْض الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ حاجة وَاحِدَة لدُخُولُ المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة . وَ بِمَا أَنَّه كَانَ شَدِيِد الخطورة هُنَاْكَ ، ناهيك عَن عَدَمُ دُخُولِ أَيّ شَخْصٍ عَادَة ، حَتَي الحَيُوَانْات كَانَت نَادِرة جِدَاً ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِيِة ذات النضوج المدهش .
سؤالٌ وَاحَدٌ بِوَاحَدٍ من كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ!
أخذ الرَجُل الضَخْم الكريستالةَ و قَمَعَ ضَحِكَته .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَقَاً طالما أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَجِدَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، حَتَي لـَــوْ دفع مليون كِرِيسْتَالِة دَاوْ رُوُحِيِة لَهَا ، لَنْ يَشْعُر بالندم . قَامَ بتسليم كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة فِيْ نفسٍ وَاحَدُ .
لم يمسكها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “خذها ، سيَكُوْن الأَمْر كَافِيَاً لِطَلَبِ سلة جَيْدَة” .
أخذ الرَجُل الضَخْم الكريستالةَ و قَمَعَ ضَحِكَته .
“حان الوَقْت للإجابة عَلَيْ السؤال” طَرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الطَوِلَة .
“حان الوَقْت للإجابة عَلَيْ السؤال” طَرَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الطَوِلَة .
◉ℍ???????◉
“حَسَنَاً” أومأ الرَجُل القَوِي وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعرف”
كَانَ الرَجُل الضَخْم عَلَيْ وَشَكِ البكاء مِنْ الخوف . كَانَ يريد فَقَطْ أَنْ يستفيد مِنْه قَلِيِلَا ، لكنَّ مِنْ كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه سَجْذِبُ ًمصيبة قاتلة ؟ هبط بِسُرْعَةٍ عَلَيْ الأرْضَ وركع أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سَيِدِي ، كُنْت مخطئا ، كُنْت مخطئا ، أرجوك سَامِحني!”
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر إِلَيه حَادَةٍ وَ قَاْلَ ، “أنْتَ تَخْدَعُنِي؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“الصبي ، أنا أعلمك درساً . عِنْدَمَا تَكبر قَلِيِلَا ، لَا تصدق الَنَاس بسُهُوُلة!” ضَحِكَ الرَجُل الضَخْم ، وَ هوَ لَيْسَ قَلَقْا عَلَيْ الإطْلَاٌق أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يُهَاجِمه .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ الجِيِنِسِيِنْغ ? البالغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام منشطاً كَبِيِراً . لَمْ تَستَطِع الحُبُوُب الطبية العَادِية أَنْ تشفِيْ الجروح الخفية الَّتِي تَرَكت حتماً بَعْدَ أَنْ حارب هَؤُلَاء الفَنَانون مَعَ الَنَاس وَ الـوحوش ، فَقَطْ المقَوِيات العَظِيِمة يُمْكِن أَنْ تشفيهم تَمَاماً .
لان هَذَا كَانَ أراضي عَشِيِرَةِ شَيْطَان العَاصِفَةِ ، إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف هُنَاْ ، سيتم طَرْده ، وَ فِيْ أسوأ الأحوالـ سَيُقْتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، هَذَا المكَانَ لَنْ يَكُوْن ملجأ آمن .
قد يَأتِي مِثْل هَذَا الثَمِيِن بالحَظْ ، لكنَّ لَيْسَ مِنْ خِلَال البحث!
قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَقَاً طالما أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَجِدَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) ، حَتَي لـَــوْ دفع مليون كِرِيسْتَالِة دَاوْ رُوُحِيِة لَهَا ، لَنْ يَشْعُر بالندم . قَامَ بتسليم كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة فِيْ نفسٍ وَاحَدُ .
أخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عجرفة الرَجُل كٌلَهَا ولوح بيده عَلَيْ الطَوِلَة . ظَهَرَ عَلَيْ الفَوْر عَشَرَة جينسينغ عَلَيْ الطَاوِلَة ، وَ كَانَ كُلْ وَاحِدٍ مِنهَا كَثِيْفَاً كذِرَاْع ، وَ الـجذور كعضلات تنين .
قد يَأتِي مِثْل هَذَا الثَمِيِن بالحَظْ ، لكنَّ لَيْسَ مِنْ خِلَال البحث!
‘همس!’
بِالنِسبَة للفَنَاني القِتَالِي ، بَعْدَ تجربة مغامرة مُكَثَفة ، كَانَوا يأملَون بشَكْل طَبِيِعي في “الاسترخاء” قَلِيِلَا . عِنْدَمَا تَكُوُن هُنَاْكَ حاجة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ سوق – حَتَي لـَــوْ كَانَ مكَانَاً خَطِيِراً مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، فقد إزدهرت مَعَظم المهن الَقَديمة .
عِنْدَمَا رَأَي الَنَاس هَذَا ، كَانَوا يحدقون بعُيُون مستديرة وَاسِعَة – كَانَت هَذِهِ الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة عَلَيْ الأقل مـَـا بَيْنَ مائتين إِلَي ثَلَاثَمَائَة عَام ! دَاخلِ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) ، هُنَاْكَ بالفِعل بَعْض الجِيِنِسِيِنْغ ? ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ حاجة وَاحِدَة لدُخُولُ المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة . وَ بِمَا أَنَّه كَانَ شَدِيِد الخطورة هُنَاْكَ ، ناهيك عَن عَدَمُ دُخُولِ أَيّ شَخْصٍ عَادَة ، حَتَي الحَيُوَانْات كَانَت نَادِرة جِدَاً ، لذَلِكَ كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِيِة ذات النضوج المدهش .
قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .
مِثْل هَذَا الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِن سيباع بسُهُوُلة مُقابلَ عدة عَشَرَاتٍ مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة ، عَشَرَة مِنهَا كَانَت تساوي عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة – هَذِهِ كَانَت ثروة كَبِيِرة . إِذَا لَمْ يسرق المحاربون من [طَبَقَة المحيط الروحي] ، فَإِنَّهُم سيَحْتَاجُون إِلَي مـَـا لَا يقل عَن اثنتي عَشَرَة عَام لصقلَهَا .
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . مشيراً إِلَي الرَجُل القَوِي مِنْ قَبِلَ ، قَاْلَ : “هذه الجِيِنِسِيِنْغ ? ستنتمي إِلَي مِنْ يَقْتُله!!”
فِيْ تِلْكَ اللحَظْة ، إنْطَلَقَ تنَفَسْ الَنَاس و تحَوَلَت أعَيْنهم إِلَي اللَون الأحمر ، و حَاوَلوا خطفه .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخفة . مشيراً إِلَي الرَجُل القَوِي مِنْ قَبِلَ ، قَاْلَ : “هذه الجِيِنِسِيِنْغ ? ستنتمي إِلَي مِنْ يَقْتُله!!”
أخذ الرَجُل الضَخْم الكريستالةَ و قَمَعَ ضَحِكَته .
عَلَيْ الفَوْر ، كَانَت كُلْ العُيُون عَلَيْ هَذَا الرَجُل الضَخْم .
◉ℍ???????◉
هَذَا الرَجُل كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرِحْلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . إبادته لَنْ يَكُوْن أصَعْب بكَثِيِر كـَــفٍ علي الوجه . أين سيَجِدَ المرء شركة تُجَاريْة تدفع عِدَة مِئَات مِنْ كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة فقط لأمرٍ تافهٍ؟
سؤالٌ وَاحَدٌ بِوَاحَدٍ من كرِيِسْتَالَات الدَاوِ الرُوُحِيَةِ!
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ الجِيِنِسِيِنْغ ? البالغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام منشطاً كَبِيِراً . لَمْ تَستَطِع الحُبُوُب الطبية العَادِية أَنْ تشفِيْ الجروح الخفية الَّتِي تَرَكت حتماً بَعْدَ أَنْ حارب هَؤُلَاء الفَنَانون مَعَ الَنَاس وَ الـوحوش ، فَقَطْ المقَوِيات العَظِيِمة يُمْكِن أَنْ تشفيهم تَمَاماً .
ضَحِكَ الرَجُل القَوِي بهدوء ، مد يَدَه ، وَ قَاْلَ : “هنا ، كُلْ شَيئِ إِتَفَقْنَا . إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ طرح الأسئلة ، يَجِب عَلَيْك إعْطَاء الَنَاس بعض الفوائد ” .
قد يَأتِي مِثْل هَذَا الثَمِيِن بالحَظْ ، لكنَّ لَيْسَ مِنْ خِلَال البحث!
ضَحِكَ الرَجُل القَوِي بهدوء ، مد يَدَه ، وَ قَاْلَ : “هنا ، كُلْ شَيئِ إِتَفَقْنَا . إِذَا كُنْت تَرْغَب فِيْ طرح الأسئلة ، يَجِب عَلَيْك إعْطَاء الَنَاس بعض الفوائد ” .
قَاْلَ أَحَدُهم: “الشَاْب ، لَا يُمْكِن إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن” .
“حَسَنَاً” أومأ الرَجُل القَوِي وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَا أعرف”
إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا يهم ، يا رفاق فَقَطْ راقبوه . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَنِي سَوْفَ أرحلُ بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، لكن سأضع الجِيِنِسِيِنْغ ? العَشَرَة مَعَ سيد الحِصْن . مِنْ يَقْتُله يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْه مِنْ سيد الحِصْن ، هَل الجَمِيْع مطمئن الان؟”
“مَاذَا؟ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، المَعَروفة بإِسْم أجمل إمرأة فِيْ المَنْطِقة الشَمَالية؟”
“حَسَنَاً!”
قد يَأتِي مِثْل هَذَا الثَمِيِن بالحَظْ ، لكنَّ لَيْسَ مِنْ خِلَال البحث!
“لا بأسَ بِهَذَا!”
أي وغدٍ من الجِيلِ الثَانِي المدلل لأحد العائلات كَانَ هَذَا ، يهدر الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا – هَل تعرف وَالِدَته أَنَّه كَانَ بِهَذَا الفساد؟
أومأ الجَمِيْع . كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد أشخَاْصٌ أَصْدَرَوا بعثاتٍ دَاخلِ الحِصْن ، يطلبون مسَاعَدة الَنَاس . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا حَدَثَ مِنْ خِلَال عَشِيِرَةِ شَيْطَان العاصفة ، لَم يَكُنْ هُنَاكَ مَفَرٌ مِنْه سوي الريح لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون مِنْ الرَجُل القَوِي أن يكون قَدْ غَادَر الحِصْن قَرِيِباً . و قَتْله دُونَ تأَخِيِر ، ليَحْصُلَون عَلَيْ المكافأة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة . بهذه الطَرِيْقة ، يُمْكِن أَنْ يتجَنْبوا خسارة جُزْء مِنْ مكافئة عَشِيِرَةِ شَيْطَانِ العَاصِفَةِ .
قيل أَنْ هَذِهِ الحصون كَانَتْ لَهَا حَتَي العديد مِنْ المجرمينَ المطلوبَيْنَ الشِرْيِرين الذِيْن كَانَوا يركضون إِلَي هُنَاْ مِنْ مطَاَرَدة طوائف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) وطَائِفَة (الوُحُوُش) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إِسْتِخْدَام العَنف دَاخلِ الحِصْن . كَانَ مِنْ الوَاضِح فَقَطْ كَيْفَ كَانَ الاستبداد للقوات الأرْبَعة الكَبِيِرة هُنَاْ .
تحول وجه الرَجُل ذو العضلات إِلَي اللَون الأَخْضر . لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ خداع أَحَدُي البذور التافهة مثل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يُؤَدِي إِلَي قَتْله . أَخَذَ عَلَيْ عَجَل كريستالة الداو الروحية و رمي بها نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . “أنـَــا لَا أرَيْدُ كِرِيستَالَات الدَاوْ الرُوُحيِة الخَاْص بك ، عجل وَ سحب طلبك”
“أكثَرَ بكَثِيِر ، كَمَا أراها ، يَجِب أَنْ تُسَمَّي الأجمل فِيْ العَالَم!”
أي وغدٍ من الجِيلِ الثَانِي المدلل لأحد العائلات كَانَ هَذَا ، يهدر الجِيِنِسِيِنْغ ? الثَمِيِنة مِثْل هَذَا – هَل تعرف وَالِدَته أَنَّه كَانَ بِهَذَا الفساد؟
“أكثَرَ بكَثِيِر ، كَمَا أراها ، يَجِب أَنْ تُسَمَّي الأجمل فِيْ العَالَم!”
لم يمسكها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “خذها ، سيَكُوْن الأَمْر كَافِيَاً لِطَلَبِ سلة جَيْدَة” .
أخذ الرَجُل الضَخْم الكريستالةَ و قَمَعَ ضَحِكَته .
كَانَ الرَجُل الضَخْم عَلَيْ وَشَكِ البكاء مِنْ الخوف . كَانَ يريد فَقَطْ أَنْ يستفيد مِنْه قَلِيِلَا ، لكنَّ مِنْ كَانَ يَعْتَقِد أَنَّه سَجْذِبُ ًمصيبة قاتلة ؟ هبط بِسُرْعَةٍ عَلَيْ الأرْضَ وركع أمام (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَاْلَ : “سَيِدِي ، كُنْت مخطئا ، كُنْت مخطئا ، أرجوك سَامِحني!”
بِسَمَاعِ كُلْ الأحاديث ، هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) فَقَطْ [طَبَقَة الركيزة الرُوُحيِة] – إِذَا واجهت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْها حَتَي فُرْصَة لِلْهَرب… كَانَ مِنْ المُفَاجِئَ أنَهَا تَجَرَّأت عَلَيْ المَجِيِئ إِلَي هُنَاْ وحدها .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
أومأ الجَمِيْع . كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد أشخَاْصٌ أَصْدَرَوا بعثاتٍ دَاخلِ الحِصْن ، يطلبون مسَاعَدة الَنَاس . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَمَا حَدَثَ مِنْ خِلَال عَشِيِرَةِ شَيْطَان العاصفة ، لَم يَكُنْ هُنَاكَ مَفَرٌ مِنْه سوي الريح لذَلِكَ ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون مِنْ الرَجُل القَوِي أن يكون قَدْ غَادَر الحِصْن قَرِيِباً . و قَتْله دُونَ تأَخِيِر ، ليَحْصُلَون عَلَيْ المكافأة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبَاشِرَة . بهذه الطَرِيْقة ، يُمْكِن أَنْ يتجَنْبوا خسارة جُزْء مِنْ مكافئة عَشِيِرَةِ شَيْطَانِ العَاصِفَةِ .
ترجمة
بِالنِسبَة للفَنَاني القِتَالِي ، بَعْدَ تجربة مغامرة مُكَثَفة ، كَانَوا يأملَون بشَكْل طَبِيِعي في “الاسترخاء” قَلِيِلَا . عِنْدَمَا تَكُوُن هُنَاْكَ حاجة ، سيَكُوْن هُنَاْكَ سوق – حَتَي لـَــوْ كَانَ مكَانَاً خَطِيِراً مِثْل غَابَة شَيْطَان الظَلَام ، فقد إزدهرت مَعَظم المهن الَقَديمة .
◉ℍ???????◉
طلب بَعْض الأشْيَاء ، وَ كَانَ مَعَظمُهِم هُنَاْ أَنْ يتناقشون حَوْلَها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
