نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 37

مطر الخريف ، تل هادئ

مطر الخريف ، تل هادئ

الفصل 37 : مطر الخريف ، تل هادئ

دعونا نتوقف اليوم ، قرر وانغ ياو.

فحص وانغ ياو مجال الأعشاب باستخدام ضوء

الهادئ.

الشعلة. لم يكن الضرر كبي رً ا ، حيث تم أخذ عدد قليل

خصبة. تاو العظيم لا يرحم. الشمس والقمر تأتي

من أوراق جنتيانا الجذرية. خمن وانغ ياو أن اللص كان

حذر اً للغاية. يجب أن يهرب بعد سماع أصوات

حذر اً للغاية. يجب أن يهرب بعد سماع أصوات

بالنسبة لبعض الناس ، إذا لم يكن هناك نعش فلن

الضوضاء في الكوخ.

قال وانغ ياو: “نعم ، أنا بحاجة إلى مراقبة الحقل”.

نظر وانغ ياو إلى المسافة ويمكن أن يرى زاوية

الظلام. التل كان هادئا ومخيف. لكن وانغ ياو قد

القرية. كانت القرية هادئة وسلمية تحت ضوء

اركاتيم ، نيبتا اير ، زهر العسل ، أوراق الخيزران …

القمر.

كان وانغ ياو ووالديه يتناولان العشاء بسعادة م عً ا.

بالنسبة لبعض الناس ، إذا لم يكن هناك نعش فلن

المعلومات مفقودة في الإصدار عبر الإنترنت ولم

يذرفوا دمو عً ا! فكر وانغ ياو.

كان وانغ ياو يجلس في كوخه وينظر إلى النار. يمكن

بدأت تمطر في صباح اليوم التالي ؛ أمطار الخريف

الكوخ ، استمر سقوط أمطار الخريف في تل نانشان

كانت باردة.

هذا الكتاب غير عادي حقا! فكر وانغ ياو.

لا يزال وانغ ياو يسقي حقل الأعشاب باستخدام مياه

، عاد إلى كوخه لإعداد الأعشاب وبدأ التخمير.

الينابيع القديمة على الرغم من أنها تمطر. بعد ذلك

فحص وانغ ياو مجال الأعشاب باستخدام ضوء

البحث

بعد سقي الحقل العشبي ، ذهب وانغ ياو إلى أعلى

، عاد إلى كوخه لإعداد الأعشاب وبدأ التخمير.

من المفيد للغاية القيام بشراب مغلي.

أوراق التوت الشرقية ، عرق السوس ، جريس ،

يبحث عن وظيفة مناسبة!” وأضاف القروي.

النعناع ، فورسيثيا ، ريد رهيزومي …

جلس على الكرسي وأخرج كتاب “الكلاسيكيات

داخل الكوخ ، كان هناك رجل واحد ، وعاء واحد ،

ياو مع ابتسامة.

مجموعة واحدة من النار ، ورائحة الأعشاب. خارج

“حسنا!” قال وانغ ياو.

الكوخ ، استمر سقوط أمطار الخريف في تل نانشان

تشانغ شيو يينغ اللوم على زوجها بمجرد مغادرة

الهادئ.

مختصرة.

يمكن القيام بالكثير من الأشياء الخاصة في هذا

ولكن ليس بإخلاص. كان كل من عرفه جي دً ا يعرف أنه

النوع من الطقس ، مثل تناول فنجان قهوة في

أن يشم رائحة الأعشاب القادمة من الوعاء. لقد كان

زاوية هادئة أو قراءة كتاب في المنزل أو التأمل أو

يستغرق الأمر وق تً ا طوي لاً لقراءة خلال فصل واحد ،

أخذ غفوة لطيفة. كانت عادة هادئة في يوم ممطر.

من المفيد للغاية القيام بشراب مغلي.

كان وانغ ياو يجلس في كوخه وينظر إلى النار. يمكن

الكوخ ، استمر سقوط أمطار الخريف في تل نانشان

أن يشم رائحة الأعشاب القادمة من الوعاء. لقد كان

كان وانغ ياو يجلس في كوخه وينظر إلى النار. يمكن

من المفيد للغاية القيام بشراب مغلي.

كان وانغ ياو ووالديه يتناولان العشاء بسعادة م عً ا.

اركاتيم ، نيبتا اير ، زهر العسل ، أوراق الخيزران …

اركاتيم ، نيبتا اير ، زهر العسل ، أوراق الخيزران …

اتراكتيلودس ، بوريا كوكوس ، اليام الصيني ، بذور

وحدي.

اللوتس ، عرق السوس …

اقترحت تشانغ شيو يينغ.

ربما كان بسبب وانغ ياو كان هادئا والهدوء. لقد نجح

رجل في منتصف العمر مع ازدراء.

في صياغة ثلاث صيغ بحلول نهاية اليوم. كان وانغ

النوع من الطقس ، مثل تناول فنجان قهوة في

ياو مرتا حً ا ج دً ا بعد النجاح. أطفأ النار ، وقام بتنظيف

الينابيع القديمة على الرغم من أنها تمطر. بعد ذلك

الوعاء متعدد الوظائف وقام ببعض التمديدات.

“ماذا؟ قالت تشانغ شيو يينغ: “أنت أنت الذي لم

دعونا نتوقف اليوم ، قرر وانغ ياو.

دعونا نتوقف اليوم ، قرر وانغ ياو.

حقق وانغ ياو بنجاح أربع صيغ في أقل من يومين.

“ما هذه الرائحة؟” طلب قروي.

كانت العملية أكثر سلاسة مما توقع ، لذلك لم يعد

قال وانغ ياو “أعرف أمي”.

بحاجة إلى الاندفاع بعد الآن.

القمر.

جلس على الكرسي وأخرج كتاب “الكلاسيكيات

تجديد الذات للحث على تشى وهو ما لم يكن يعرفه

الطبيعية” وبدأ في قراءته. على الرغم من أنه لم

إنها رائحة الأعشاب. قال قروي آخر: “لا أعرف ما الذي

يستوعب معنى الكتاب ، فقد شعر أنه كتاب عميق.

الوعاء متعدد الوظائف وقام ببعض التمديدات.

ما جعل وانغ ياو مبته جً ا هو أنه بدأ يفهم طرق

بالإضافة إلى ذلك ، نادر اً ما أشاد بالشباب. في ذلك

تجديد الذات للحث على تشى وهو ما لم يكن يعرفه

الطبيعية ، تاو العظيم غير مرئي. السماء والأرض

منذ فترة طويلة.

اتراكتيلودس ، بوريا كوكوس ، اليام الصيني ، بذور

يستنشق ، يخرج …

“هل ما زلت بحاجة للذهاب إلى التل في الليل؟”

“جوهر تاو هو سر وغير مرئي. أقصى درجات تاو

تشانغ شيو يينغ اللوم على زوجها بمجرد مغادرة

مظلمة وهادئة – لا توجد رؤية ولا تسمع. احتضان

حذر اً للغاية. يجب أن يهرب بعد سماع أصوات

الروح مع الراحة ، وسوف الشكل الخاص بك شكل

بالفعل. كان الصباح أفضل وقت في اليوم لممارسة

نفسها. ستبقى وسائل الطبيعة واضحة. ستبقى

الفصل 37 : مطر الخريف ، تل هادئ

وسائل يين ويانغ هادئة وسوف تستمر وسيلة أن

لقد أضاء النور وبدأ في قراءة الكلاسيكيات

تكون إنسانً ا إلى الأبد. باسم الكتاب: الكلاسيكيات

رجل في منتصف العمر مع ازدراء.

الطبيعية ، تاو العظيم غير مرئي. السماء والأرض

“لا تكن سخيفا ، اذهب وغسل يديك” ، قالت تشانغ

خصبة. تاو العظيم لا يرحم. الشمس والقمر تأتي

تشانغ شيو يينغ اللوم على زوجها بمجرد مغادرة

وتذهب كما هو الحال دائما. العظيم تاو ليس له

أخذ غفوة لطيفة. كانت عادة هادئة في يوم ممطر.

اسم. يتم تغذية كل شيء في هذا العالم – البشر

رجل في منتصف العمر مع ازدراء.

والقانون والأرض – الأرض والقانون والسماء –

اتراكتيلودس ، بوريا كوكوس ، اليام الصيني ، بذور

السماء والقانون والتاو. طريقة تاو هي كل شيء

كان قد بدأ للتو في إخراج المعنى من الكتاب كما لو

عن الطبيعة. “

اسم. يتم تغذية كل شيء في هذا العالم – البشر

الكتاب ، الكلاسيكية الطبيعية لم يكن سميك. لم

على كصديقي”.

يستغرق الأمر وق تً ا طوي لاً لقراءة خلال فصل واحد ،

حقق وانغ ياو بنجاح أربع صيغ في أقل من يومين.

لذلك استغرق وانغ ياو وقته. من ناحية ، لم يكن

على كصديقي”.

المحتوى سهل الفهم. من ناحية أخرى ، أراد وانغ ياو

ربما كان بسبب وانغ ياو كان هادئا والهدوء. لقد نجح

أن يفهم تما مً ا الفلسفة التي تضمنها. بدأ الظلام ،

أن الكتاب كتبه طاوي يدعى غوانغ تشنغزي. لكن

لكن وانغ ياو لم يكن على علم به – كان لا يزال يقرأ

اعتاد على ذلك. ذهب إلى أسفل التل وعاد إلى

الكتاب.

نفسها. ستبقى وسائل الطبيعة واضحة. ستبقى

فجأة رن هاتفه. أغلق وانغ ياو الكتاب وعبأه في

لقد قام ببعض الأبحاث عبر الإنترنت. تقول الشائعات

النظام. يا له من عار! كان يعتقد.

عجوز كان يدخن.

كان قد بدأ للتو في إخراج المعنى من الكتاب كما لو

يستوعب معنى الكتاب ، فقد شعر أنه كتاب عميق.

كان قد لمس شي ئً ا رائ عً ا ورأى شي ئً ا معج زً ا وشعر

مظلمة وهادئة – لا توجد رؤية ولا تسمع. احتضان

بشيء مختلف. لكن رنين الهاتف أوقف كل شيء.

اركاتيم ، نيبتا اير ، زهر العسل ، أوراق الخيزران …

هذا الكتاب غير عادي حقا! فكر وانغ ياو.

الشعلة. لم يكن الضرر كبي رً ا ، حيث تم أخذ عدد قليل

“مرحبا امي؟” اختار وانغ ياو الهاتف.

“ما هذه الرائحة؟” طلب قروي.

“تعال إلى المنزل وتناول العشاء. لم أرَ ك طوال يوم

وانغ جيانلي.

كامل! ” بدا تشانغ شيو يينغ المعنية.

الكتاب الذي قدمه له النظام. كان هناك الكثير من

قال وانغ ياو “أعرف أمي”.

قال وانغ ياو: “نعم ، أنا بحاجة إلى مراقبة الحقل”.

ثم أغلق باب الكوخ ونزل التل بمظلة.

لا يزال وانغ ياو يسقي حقل الأعشاب باستخدام مياه

كان التل في المطر هادئً ا ، خاص ةً عندما يكون

وأبقى وانغ فنغهوا بعض كلماته في الاعتبار.

الظلام. التل كان هادئا ومخيف. لكن وانغ ياو قد

اسم. يتم تغذية كل شيء في هذا العالم – البشر

اعتاد على ذلك. ذهب إلى أسفل التل وعاد إلى

الشمس خفيفة.

منزله. كانت والدته قد أعدت العشاء ؛ طهي أربعة

الروح مع الراحة ، وسوف الشكل الخاص بك شكل

أطباق وحساء واحد ، بما في ذلك السمك واللحوم.

مجموعة واحدة من النار ، ورائحة الأعشاب. خارج

“يا لها من وجبة رائعة – يوم خاص اليوم؟” طلب وانغ

والدته بأنه سيكون على ما يرام. بعد العشاء ، تحدث

ياو مع ابتسامة.

سكرتير القرية قبل بضعة أيام. تحدث وانغ جيانلي ،

“لا تكن سخيفا ، اذهب وغسل يديك” ، قالت تشانغ

وحدي.

شيو يينغ.

كان التل في المطر هادئً ا ، خاص ةً عندما يكون

“حسنا!” قال وانغ ياو.

بالنسبة لبعض الناس ، إذا لم يكن هناك نعش فلن

كان وانغ ياو ووالديه يتناولان العشاء بسعادة م عً ا.

النظام. يا له من عار! كان يعتقد.

“هل ما زلت بحاجة للذهاب إلى التل في الليل؟”

بحاجة إلى الاندفاع بعد الآن.

طلبت تشانغ شيو يينغ.

يمكن القيام بالكثير من الأشياء الخاصة في هذا

قال وانغ ياو: “نعم ، أنا بحاجة إلى مراقبة الحقل”.

الكتاب ، الكلاسيكية الطبيعية لم يكن سميك. لم

“أنا قلقة بعض الشيء من أن تكون وحيدا على التل

أن الكتاب كتبه طاوي يدعى غوانغ تشنغزي. لكن

في الليل!” لم تكن هذه هي المرة الأولى التي

في صياغة ثلاث صيغ بحلول نهاية اليوم. كان وانغ

قالت فيها تشانغ شيو يينغ هذا.

سكرتير القرية قبل بضعة أيام. تحدث وانغ جيانلي ،

قال وانغ ياو وهو يبتسم: “لدي سان شيان يحافظ

وأبقى وانغ فنغهوا بعض كلماته في الاعتبار.

على كصديقي”.

كان مثل نسخة .Qi يكن هناك ذكر لطريقة حث

“ربما يمكنك الحصول على والدك للذهاب معك؟”

الفصل 37 : مطر الخريف ، تل هادئ

اقترحت تشانغ شيو يينغ.

بالإضافة إلى ذلك ، نادر اً ما أشاد بالشباب. في ذلك

“هل تمزح؟ هناك سرير صغير واحد فقط في الكوخ.

“حسنً ا ، ليس من السئ القيام بالزراعة!” قال رجل

سأكون بخير. لا تقلق علي! ” قال وانغ ياو.

اعتاد على ذلك. ذهب إلى أسفل التل وعاد إلى

لقد تطلب الأمر من وانغ ياو بعض الجهد لإقناع

كانت باردة.

والدته بأنه سيكون على ما يرام. بعد العشاء ، تحدث

زاوية هادئة أو قراءة كتاب في المنزل أو التأمل أو

وانغ ياو قلي لاً مع والديه ، ثم عاد إلى التل.

وحدي.

“فنغهوا ، لماذا لم تقل أي شيء لمنعه!” ألقت

النعناع ، فورسيثيا ، ريد رهيزومي …

تشانغ شيو يينغ اللوم على زوجها بمجرد مغادرة

وأبقى وانغ فنغهوا بعض كلماته في الاعتبار.

وانغ ياو.

الناس والعالم. كل القرويين كانوا مخطئين عنه! قال

كان وانغ فنغهوا يدخن ولم يقل كلمة واحدة. بعد

إنها رائحة الأعشاب. قال قروي آخر: “لا أعرف ما الذي

فترة طويلة ، قال: “فقط دعه يفعل ما يريد”.

يستغرق الأمر وق تً ا طوي لاً لقراءة خلال فصل واحد ،

“ماذا؟ قالت تشانغ شيو يينغ: “أنت أنت الذي لم

ياو مع ابتسامة.

يسمح له بزراعة الأعشاب قبل بضعة أسابيع”.

الضوضاء في الكوخ.

لم يستجب وانغ فنغهوا. لقد تناول العشاء مع

يذرفوا دمو عً ا! فكر وانغ ياو.

سكرتير القرية قبل بضعة أيام. تحدث وانغ جيانلي ،

كان وانغ ياو ووالديه يتناولان العشاء بسعادة م عً ا.

سكرتير القرية ، كثي رً ا بعد بضعة أكواب من الشراب

طول طريق التل.

وأبقى وانغ فنغهوا بعض كلماته في الاعتبار.

“ابنك ، وانغ ياو هو شاب غير عادي! إنه يعرف طريقة

وانغ ياو إلى الكوخ لمواصلة تخمير المغلى. رأى

الناس والعالم. كل القرويين كانوا مخطئين عنه! قال

الناس والعالم. كل القرويين كانوا مخطئين عنه! قال

وانغ جيانلي.

يمكن القيام بالكثير من الأشياء الخاصة في هذا

في القرية ، أشاد وانغ جيانلي بالكثير من الناس

قالت فيها تشانغ شيو يينغ هذا.

ولكن ليس بإخلاص. كان كل من عرفه جي دً ا يعرف أنه

بالنسبة لبعض الناس ، إذا لم يكن هناك نعش فلن

امتدح بصدق الناس بعد تناوله لزجاجتين من البيرة.

“لا تكن سخيفا ، اذهب وغسل يديك” ، قالت تشانغ

بالإضافة إلى ذلك ، نادر اً ما أشاد بالشباب. في ذلك

الكتاب ، الكلاسيكية الطبيعية لم يكن سميك. لم

الوقت ، أدرك وانغ فنغهوا أن ابنه قد تغير ح قً ا.

سكرتير القرية قبل بضعة أيام. تحدث وانغ جيانلي ،

يعتقد وانغ فنغهوا أنه ربما ينبغي علي أن أتركه

الطبيعية بصوت عا لٍ . استمر المطر في الخارج ولم

وحدي.

بالنسبة لبعض الناس ، إذا لم يكن هناك نعش فلن

صعد وانغ ياو تل نانشان مع شعلة في يده. سرعان

الشمس خفيفة.

ما وصل إلى كوخه للاختباء من المطر والرياح في

يبحث عن وظيفة مناسبة!” وأضاف القروي.

الخارج.

سأكون بخير. لا تقلق علي! ” قال وانغ ياو.

لقد أضاء النور وبدأ في قراءة الكلاسيكيات

الطبيعية ، تاو العظيم غير مرئي. السماء والأرض

الطبيعية بصوت عا لٍ . استمر المطر في الخارج ولم

بعد الجلوس على الصخرة لمدة ساعة واحدة ، عاد

يتوقف حتى بعد منتصف الليل.

الضوضاء في الكوخ.

كان أكثر برودة بكثير في اليوم التالي.

اقترحت تشانغ شيو يينغ.

بعد سقي الحقل العشبي ، ذهب وانغ ياو إلى أعلى

عجوز كان يدخن.

التل وجلس بجانب صخرة. بدأ في ممارسة طريقة

ما جعل وانغ ياو مبته جً ا هو أنه بدأ يفهم طرق

لحث تشى وفقا لكلاسيكيات طبيعية.

قال وانغ ياو “أعرف أمي”.

لقد قام ببعض الأبحاث عبر الإنترنت. تقول الشائعات

باا باا. مو ، مو. جاء قطيع من الماشية والأغنام على

أن الكتاب كتبه طاوي يدعى غوانغ تشنغزي. لكن

عجوز كان يدخن.

النسخة التي وجدها على الإنترنت كانت مختلفة عن

في صياغة ثلاث صيغ بحلول نهاية اليوم. كان وانغ

الكتاب الذي قدمه له النظام. كان هناك الكثير من

وانغ جيانلي.

المعلومات مفقودة في الإصدار عبر الإنترنت ولم

فترة طويلة ، قال: “فقط دعه يفعل ما يريد”.

كان مثل نسخة .Qi يكن هناك ذكر لطريقة حث

“أنا قلقة بعض الشيء من أن تكون وحيدا على التل

مختصرة.

اتراكتيلودس ، بوريا كوكوس ، اليام الصيني ، بذور

أغلق وانغ ياو عينيه لممارسة الاستنشاق والزفير.

الروح مع الراحة ، وسوف الشكل الخاص بك شكل

فجأة ، شعر بالنور من خلال عينيه كما كان فج رً ا

“ربما يمكنك الحصول على والدك للذهاب معك؟”

بالفعل. كان الصباح أفضل وقت في اليوم لممارسة

الناس والعالم. كل القرويين كانوا مخطئين عنه! قال

التنفس حيث كان الهواء منع شً ا وكانت أشعة

ما وصل إلى كوخه للاختباء من المطر والرياح في

الشمس خفيفة.

منذ فترة طويلة.

بعد الجلوس على الصخرة لمدة ساعة واحدة ، عاد

أخذ غفوة لطيفة. كانت عادة هادئة في يوم ممطر.

وانغ ياو إلى الكوخ لمواصلة تخمير المغلى. رأى

منزله. كانت والدته قد أعدت العشاء ؛ طهي أربعة

الناس بدأت تظهر على التل.

طلبت تشانغ شيو يينغ.

باا باا. مو ، مو. جاء قطيع من الماشية والأغنام على

مجموعة واحدة من النار ، ورائحة الأعشاب. خارج

طول طريق التل.

يتوقف حتى بعد منتصف الليل.

“مرحب اً عمي ، أنت مب كّر جد اً اليوم” ، قال وانغ ياو

الخارج.

مرحب اً لرجل يتابع القطيع.

الوقت ، أدرك وانغ فنغهوا أن ابنه قد تغير ح قً ا.

“مرحبا ،” لوح الرجل مرة أخرى.

وحدي.

“ما هذه الرائحة؟” طلب قروي.

حذر اً للغاية. يجب أن يهرب بعد سماع أصوات

إنها رائحة الأعشاب. قال قروي آخر: “لا أعرف ما الذي

عجوز كان يدخن.

فعله ابن فنغهوا مجد دً ا”.

“لقد كان على تل نانشان طوال هذا الوقت ، ولم

“ليس سيئا؟ هل يستطيع فع لاً جني أي أموال؟ وقال

يبحث عن وظيفة مناسبة!” وأضاف القروي.

وأبقى وانغ فنغهوا بعض كلماته في الاعتبار.

“حسنً ا ، ليس من السئ القيام بالزراعة!” قال رجل

وانغ ياو.

عجوز كان يدخن.

سكرتير القرية قبل بضعة أيام. تحدث وانغ جيانلي ،

“ليس سيئا؟ هل يستطيع فع لاً جني أي أموال؟ وقال

الهادئ.

رجل في منتصف العمر مع ازدراء.

كان التل في المطر هادئً ا ، خاص ةً عندما يكون

فجأة رن هاتفه. أغلق وانغ ياو الكتاب وعبأه في

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط