نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 71

“يا أبي ، ماذا عن إعادتك ، لقد جئت إلى هنا من قبل.

الفتاة؟”

أنها ليست بعيدة ، ولا يزال هنالك بعض الوقت حتى

ذلك ، كان يجب أن ينتهي كل شيء والوقت يمر

الظهر. يمكنني إرسالك والعودة إلى هنا”. قال وانغ

ياو وهو يقود

الغداء ، لذلك يبدو أنه يتمتع بسمعة طيبة.

“لا. أنا أعرف كيف أذهب للمنزل. من هي تلك

المستشفى بعد ظهر هذا اليوم.”

الفتاة؟”

أطباق الأطعمة. تحدثوا مع بعضهم البعض قبل أن

“زميلتي في الدراسة” ، أوضح وانغ ياو.

تونغ وي بأنها غادرت المستشفى للتو.

“يجب أن تتحدث معها ؛ لا تتعجل للعودة إلى المنزل.

“لقد قابلتها بالصدفة!”

يمكنك البقاءفي الخارج الليلة. قال وانغ فنغوا

.

بجدية “سأعتني بحقلك”.

“عظيم. أين يجب أن نذهب؟”

“ماذا؟” أصيب وانغ ياو بالصدمة بعد ذلك, لأنه عرف

تتعب منها ، ستعود إلى البلاد.

أن هناك شي ئً ا آخر وراء كلماته.

.

“توقف عن الصراخ!” وانغ فنغوا قال محدقا في

“حدث شيء للشركة وسأبقى في المنزل. قال تونغ

وجهه.

شيو يينغ.

البحث

كان أفكار متضاربة.

“حسنا” ، وانغ ياو وجب عليه الموافقة.

وجهه.

قاد وانغ ياو الى المستشفى عندما أرسل والده إلى

مشاعر لك ، لكنك لا تزال لا تعرف شي ئً ا عنها. هل

المحطة. كان يخطط لشراء شيء لتقديمه إلى

اختاروا مكان قريب من النافذة وطلبوا العديد من

والدي تونغ وي ، لكنه تلقى مكالمة هاتفية من

أنا لست جذابة أم أنه ليس لديه مشاعر تجاهي؟

تونغ وي بأنها غادرت المستشفى للتو.

كان أفكار متضاربة.

“أ لست بحاجة إلى البقاء مع والدتك؟” سأل وانغ ياو.

تحدثوا عن الماضي والمستقبل.

“لا بأس, أخي هناك” ردت بإبتسامة.

اختيار المكان”.

“هل والدتك أفضل؟”

العصير لكنهم لم يطلبوا النبيذ. أكلوا وتحدثوا عن

“نعم . يمكنها مغادرة المستشفى في غضون أيام

“المستشفى”.

قليلة. “

الغداء ، لذلك يبدو أنه يتمتع بسمعة طيبة.

“عظيم. أين يجب أن نذهب؟”

“إذن ، لماذا لم تبقى معها؟”

“إنه على حسابي. قالت تونغ وي بسخاء: “يمكنك

“حسنا” ، وانغ ياو وجب عليه الموافقة.

اختيار المكان”.

“حسنا ، سأحضرك إلى هناك.”

“أنا غريب على المطاعم في المدينة. لذا… أنتي اختر

أراد وانغ ياو أن يحاسب، لكن تونغ وي لم تتفق معه ،

واحدا؟ “

قاد وانغ ياو الى المستشفى عندما أرسل والده إلى

“حسنا.”

اختارت تونغ وي مطعماَ مميز. بدا نظيف مع زخرفة

اختارت تونغ وي مطعماَ مميز. بدا نظيف مع زخرفة

التجارية حتى يكون ثري اً . ومع ذلك ، فإن نظام

رائعة. و كان هناك الكثير من العملاء قبل وقت

تحدثوا أكثر وأكثر. وبدو أنهم زوجين من بعيد. ومع

الغداء ، لذلك يبدو أنه يتمتع بسمعة طيبة.

بعدها وصل الطعام إلى الطاولة. طلبوا زجاجتين من

اختاروا مكان قريب من النافذة وطلبوا العديد من

“هذا يبدو رائعا أنتي بحاجة الى استراحة “.

أطباق الأطعمة. تحدثوا مع بعضهم البعض قبل أن

كان أفكار متضاربة.

يأتي طعامهم

أراد وانغ ياو أن يحاسب، لكن تونغ وي لم تتفق معه ،

“هل زرت جزيرة سيتي مؤخرا؟”

“ماذا عنك؟ ماذا تفعل؟ لديك سيارة كبيرة. “

“حدث شيء للشركة وسأبقى في المنزل. قال تونغ

اختاروا مكان قريب من النافذة وطلبوا العديد من

وي: “لن أذهب إلى هناك قبل العام المقبل”.

أوقف وانغ ياو السيارة وذهب إلى نانشان هيل

“هذا يبدو رائعا أنتي بحاجة الى استراحة “.

“حسنا.”

“ماذا عنك؟ ماذا تفعل؟ لديك سيارة كبيرة. “

“زميلتي في الدراسة” ، أوضح وانغ ياو.

“ما زلت أعتني بحقل الأعشاب في المنزل وحدث

“نعم ، يمكنك ذلك. اهلا وسهلا بك في اي وقت.”

أنني أشتريت سيارة جديدة.”

“هل أنت مشغولة في فترة ما بعد الظهر؟”

“حدث ؟ صديقي القديم ، لديك الكثير من الأسرار!

تحدثوا عن الماضي والمستقبل.

قالت تونغ وي

“لذلك ، هل يجب أن أقودك إلى المنزل أو إلى

” هذا لا شيء ،” وانغ ياو.

بعد أن تأكدت أنه كان جا دً ا ، ابتسمت وقالت

“أريد أن أزور حقل عملك عندما أكون حر اً . هل هذا

.

ممكن؟

“أمي يا أمي!” سارع وانغ ياو لسحبها بعي دً ا. “لن

“نعم ، يمكنك ذلك. اهلا وسهلا بك في اي وقت.”

“لماذا أنت هنا؟” سألته والدته عندما ذهب إلى التل.

بعدها وصل الطعام إلى الطاولة. طلبوا زجاجتين من

“توقف عن الصراخ!” وانغ فنغوا قال محدقا في

العصير لكنهم لم يطلبوا النبيذ. أكلوا وتحدثوا عن

تحدثوا أكثر وأكثر. وبدو أنهم زوجين من بعيد. ومع

الأيام الخوالي في المدرسة. كانوا يبتسمون

لذا فقد نقلها إلى المستشفى. أراد أي ضً ا إلقاء نظرة

بسعادة عندما كانت هناك بعض الذكريات السعيدة.

المحطة. كان يخطط لشراء شيء لتقديمه إلى

بدت تونغ وي وكأنها زهرة وابتسامتها كانت ساحرة

“يجب أن تتحدث معها ؛ لا تتعجل للعودة إلى المنزل.

للغاية.

“لا.”

لقد فقد وانغ ياو نفسه في تلك اللحظة.

أطباق الأطعمة. تحدثوا مع بعضهم البعض قبل أن

هذه المرأة …

من كلماتها ، كان لدى وانغ ياو موقف جديد تجاه

تحدثوا عن الماضي والمستقبل.

“حسنا” ، وانغ ياو وجب عليه الموافقة.

اعتاد وانغ ياو أن يكون لديه حلم بممارسة الأعمال

“هذا يبدو رائعا أنتي بحاجة الى استراحة “.

التجارية حتى يكون ثري اً . ومع ذلك ، فإن نظام

لذا فقد نقلها إلى المستشفى. أراد أي ضً ا إلقاء نظرة

الصيدلة و حقل الأعشاب و كتبه غيرته. ذهب ذلك

“لذلك ، هل يجب أن أقودك إلى المنزل أو إلى

الطموح وما يملكه الان هو ما يريده.

تحدثوا عن الماضي والمستقبل.

جبل واحد ، كوخ واحد ، حقل واحد ، كلب واحد والعديد

“نعم ، يمكنك ذلك. اهلا وسهلا بك في اي وقت.”

من الكتب. كن هادئً ا ، اعمل في النهار واسترح في

“أريد أن أزور حقل عملك عندما أكون حر اً . هل هذا

الليل ، وأصدقاء حميمون وسمعة طيبة – هذا ما

زملاء دراسة ، لا شيء آخر! “

كان يريده.

وملونة. كانت تأمل في العيش في المدينة وعندما

هذا الموقف من وانج ياو صدم تونغ وي لأنه لم يكن

“لماذا أنت هنا؟” سألته والدته عندما ذهب إلى التل.

طبيعي اً بالنسبة لشاب أن يقول مثل هذه الأشياء.

“لذلك ، هل يجب أن أقودك إلى المنزل أو إلى

يجب أن يكون رج لاً عجوز اً عاش الحياة ليقول هذه

تحدثوا أكثر وأكثر. وبدو أنهم زوجين من بعيد. ومع

الأشياء

جبل واحد ، كوخ واحد ، حقل واحد ، كلب واحد والعديد

قالت: “زميلي القديم ، لقد تغيرت”.

“أريد أن أزور حقل عملك عندما أكون حر اً . هل هذا

من كلماتها ، كان لدى وانغ ياو موقف جديد تجاه

الأشياء

زميلته القديمة. كانت فتاة قوية ، عرفها وانغ ياو

بنفسها.

بالفعل عندما قابلها في المدرسة. كانت بارزة جدا

“توقف عن العبث. أخبرني والدك أن زميلتك في

في المعرفة والمظهر. نتيجة لذلك ، ستكون لديها

“لقد قابلتها بالصدفة!”

معايير أعلى للآخرين ولن تختار أن تكون مسطحة

أراد وانغ ياو أن يحاسب، لكن تونغ وي لم تتفق معه ،

وعادية.

ياو وهو يقود

بدت كأنها وردة ولؤلؤة. إنها تستحق حياة حادة

من الكتب. كن هادئً ا ، اعمل في النهار واسترح في

وملونة. كانت تأمل في العيش في المدينة وعندما

واحدا؟ “

تتعب منها ، ستعود إلى البلاد.

يجب أن يكون رج لاً عجوز اً عاش الحياة ليقول هذه

كان أفكار متضاربة.

“حسنً ا ، اعها إلى منزلنا لتناول وجبة”.

تحدثوا أكثر وأكثر. وبدو أنهم زوجين من بعيد. ومع

للغاية.

ذلك ، كان يجب أن ينتهي كل شيء والوقت يمر

لقد فقد وانغ ياو نفسه في تلك اللحظة.

عندما تستمتع.

“حسنا ، سأحضرك إلى هناك.”

“هل أنت مشغولة في فترة ما بعد الظهر؟”

بالفعل عندما قابلها في المدرسة. كانت بارزة جدا

“لا” ، اعتقدت تونغ وي أنه سيدعوها إلى الخروج

وكانت سعيدة.

“حسنا ، سأحضرك إلى هناك.”

“لذلك ، هل يجب أن أقودك إلى المنزل أو إلى

هذه المرأة …

المستشفى؟” صدم وانغ ياو تونغ وي.

لذا فقد نقلها إلى المستشفى. أراد أي ضً ا إلقاء نظرة

بدا أنه لا يتبع البرنامج النصي؟

المحطة. كان يخطط لشراء شيء لتقديمه إلى

بعد أن تأكدت أنه كان جا دً ا ، ابتسمت وقالت

البحث

“المستشفى”.

الأشياء

“حسنا ، سأحضرك إلى هناك.”

أنني أشتريت سيارة جديدة.”

أراد وانغ ياو أن يحاسب، لكن تونغ وي لم تتفق معه ،

“أمي يا أمي!” سارع وانغ ياو لسحبها بعي دً ا. “لن

لذا فقد نقلها إلى المستشفى. أراد أي ضً ا إلقاء نظرة

“إنه على حسابي. قالت تونغ وي بسخاء: “يمكنك

على والدتها ، لكنه اعتقد أن عائلتها قد تمانع في

“لا.”

وجوده هناك ، لذلك لم يذهب .

من كلماتها ، كان لدى وانغ ياو موقف جديد تجاه

.

“ماذا عن تلك الفتاة؟”

.

“لا. لماذا يجب أن أدعوها إلى منزلنا؟ نحن مجرد

تونغ وي شاهدة السيارة تذهب.

العصير لكنهم لم يطلبوا النبيذ. أكلوا وتحدثوا عن

أنا لست جذابة أم أنه ليس لديه مشاعر تجاهي؟

وي: “لن أذهب إلى هناك قبل العام المقبل”.

كانت المرة الأولى التي تفقد فيها الثقة بالنفس

أنا لست جذابة أم أنه ليس لديه مشاعر تجاهي؟

بنفسها.

“لقد قابلتها بالصدفة!”

.

“ما زلت أعتني بحقل الأعشاب في المنزل وحدث

.

وكانت سعيدة.

أوقف وانغ ياو السيارة وذهب إلى نانشان هيل

بدا أنه لا يتبع البرنامج النصي؟

عندما عاد إلى المنزل.

البحث

“لماذا أنت هنا؟” سألته والدته عندما ذهب إلى التل.

“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟” سأل وانغ ياو.

بدت غير سعيدة.

قاد وانغ ياو الى المستشفى عندما أرسل والده إلى

“أين يجب أن أذهب إذا لم أحضر إلى هنا؟”

كان أفكار متضاربة.

“ماذا عن تلك الفتاة؟”

“هل أنت تريد ان تكون راه بً ا؟” …..لا….. يجب أن أحرق

“من ؟”

أن هناك شي ئً ا آخر وراء كلماته.

“توقف عن العبث. أخبرني والدك أن زميلتك في

.

الفصل قد عاملتك لتناول وجبة. كانت تبدو جميلة

“لا. أنا أعرف كيف أذهب للمنزل. من هي تلك

وذكية. “

“علاقة زميل ؟ فلماذا تعاملك لوجبة؟ سألت تشانغ

“تعيش والدتها في المستشفى وعليها العودة إلى

وي: “لن أذهب إلى هناك قبل العام المقبل”.

المستشفى بعد ظهر هذا اليوم.”

“حسنا.”

“إذن ، لماذا لم تبقى معها؟”

“أين يجب أن أذهب إذا لم أحضر إلى هنا؟”

“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟” سأل وانغ ياو.

“حسنً ا ، اعها إلى منزلنا لتناول وجبة”.

“حسنً ا ، اعها إلى منزلنا لتناول وجبة”.

“حدث شيء للشركة وسأبقى في المنزل. قال تونغ

“لا. لماذا يجب أن أدعوها إلى منزلنا؟ نحن مجرد

زملاء دراسة ، لا شيء آخر! “

زملاء دراسة ، لا شيء آخر! “

“أريد أن أزور حقل عملك عندما أكون حر اً . هل هذا

“علاقة زميل ؟ فلماذا تعاملك لوجبة؟ سألت تشانغ

بدت تونغ وي وكأنها زهرة وابتسامتها كانت ساحرة

شيو يينغ.

أوقف وانغ ياو السيارة وذهب إلى نانشان هيل

“لقد فعلت لها معروفا.”

بدت كأنها وردة ولؤلؤة. إنها تستحق حياة حادة

“إذن لماذا لا لم تسأل المعروف من الآخرين ، بل

الأشياء

سألته منك؟” واصلت تشانغ شيو يينغ.

“حسنا ، سأحضرك إلى هناك.”

“لقد قابلتها بالصدفة!”

يأتي طعامهم

“صدفة؟ صدفة؟ هل انت سخيف لابد أن يكون لديها

قليلة. “

مشاعر لك ، لكنك لا تزال لا تعرف شي ئً ا عنها. هل

“ماذا عن تلك الفتاة؟”

تحب شخص آخر؟ “قالت تشانغ شيو يينغ.

وعادية.

“لا.”

“لذلك ، هل يجب أن أقودك إلى المنزل أو إلى

“هل أنت تريد ان تكون راه بً ا؟” …..لا….. يجب أن أحرق

“لا. أنا أعرف كيف أذهب للمنزل. من هي تلك

كل كتبك! ” ثم ذهبت إلى الكوخ.

“هل زرت جزيرة سيتي مؤخرا؟”

“أمي يا أمي!” سارع وانغ ياو لسحبها بعي دً ا. “لن

أنني أشتريت سيارة جديدة.”

أكون راه بً ا!”

“لذلك ، هل يجب أن أقودك إلى المنزل أو إلى

_________________________________

“هل والدتك أفضل؟”

“ماذا عن تلك الفتاة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط