نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 78

كان يوما قاتما وبدأ الثلج في الصباح. الثلوج اصبحت

الوجبات الخفيفة. لذلك ، لم يكن وانغ ياو في عجلة

أثقل وأثقل. بحلول وقت الظهيرة ، كان كل شيء

بين السماء والأرض مغطى بالثلوج البيضاء.

بين السماء والأرض مغطى بالثلوج البيضاء.

تصبح منفردا؟ “سأله وانغ مينغ باو.

أراد وانغ ياو فجأة الخروج عندما كان ينظر الخارج من

“يجب أن أشكرك على هذا. قال وانغ مينغ باو

خلال النافذة. خرج من الكوخ وصعد إلى قمة التل.

قد بدأوا في طهي الغداء.

كان لا يعرف الخوف من الرياح والثلوج. كان سري عً ا

الخارج. كان لا يزال الثلج يتساقط.

ولم يكن يشعر بالبرد الشديد ، حيث كان هناك أثر

العمدة!”

التشى يدفئ جسده.

قريبا ، وصل إلى قمة التل. وقف على صخرة كبيرة

قريبا ، وصل إلى قمة التل. وقف على صخرة كبيرة

أكثر.

ونظر إلى التل المغطى بالثلوج. لقد كان متحمساً

كان وانغ ياو يقف على قمة التل ويشاهد الثلج

وأراد أن يغني ويصنع قصيدة ، لكنه هدأ تدريجي اً .

“لا. إنه والدي! قال وانغ مينغ باو بحماسة: “سيكون

كان وانغ ياو يقف على قمة التل ويشاهد الثلج

“لا ، أنا لم أنفق فلسا واحدا. قال وانغ ياو: “لكني

بهدوء حتى رأى الدخان من القرية. أدرك أن القرويين

عن الترقية المحتملة لوالده.و تذكر وانغ مينغ باو أن

قد بدأوا في طهي الغداء.

من ساعده بعد تعيينه.

وقت الذهاب!

منصبه الجديد مع وانغ مينغ باو. كان شبه متأكد من

البحث

أغلق وانغ ياو باب منزله قبل أن يتوجه إلى منزل

وانغ ياو سار ببطء أسفل التل.

كان يقدر الصداقة أكثر من غيرها. كان يعلم أن وانغ

كان سان زشيان يرقد في بيت الكلب بهدوء ، كما لو

“نعم ، لكن لست على عجلة” ، نظر وانغ ياو إلى

كان معج بً ا بالثلج أي ضً ا. كان النسر يقف في مهب

دفع لشخص ما لمساعدة والده في الحصول على

الريح. وفقا لملاحظة وانغ ياو ، فإن جناحيها قد

التنفس بد لاً من ذلك.

تعافوا تقريبا ؛ يجب أن تكون قادرة على الطيران مرة

المحلية قد اتخذوا بالفعل قرارً ا بشأن التعيين. لم

أخرى في وقت قريب جدا.

في اليوم التالي ، لم يتوقف الثلج. فكر وانغ ياو في

كان الثلج يتساقط طوال اليوم ولم يتوقف في

مدين له بعروف”.

المساء.

العمدة!”

قرر وانغ ياو البقاء في كوخ التل بد لاً من العودة إلى

“هل ستعود إلى التل في فترة ما بعد الظهر؟” ،

المنزل. صتع لنفسه عشاء بسيط. لقد بدأ الظلام لم

أسلوب الحياة هادئ وبطيء.

يتوقف الثلج. ذهب وانغ ياو للنوم بعد قراءة الكتب

يتزوج وأن ينجب أبناءه في المستقبل يو مً ا ما. كان لا

لفترة من الوقت.

التنفس بد لاً من ذلك.

في اليوم التالي ، لم يتوقف الثلج. فكر وانغ ياو في

تعافوا تقريبا ؛ يجب أن تكون قادرة على الطيران مرة

قصيدة عندما فتح الباب.

“الا تشعر بالبرد في الكوخ؟ قال وانج مينغباو: “إن

]فتحت الباب في الصباح ووجدت التل مغطى

“يجب أن أشكرك على هذا. قال وانغ مينغ باو

بالكامل بالثلج![

منصبه الجديد مع وانغ مينغ باو. كان شبه متأكد من

كان بالضبط مثل ما تم وصفه في القصيدة. فتح

كان وراء كل شيء ، حيث أخبره وانج مينجباو فقط

وانغ ياو الباب ووجد التل مغطى بالكامل بالثلوج ،

ايضا على حسابي!. قال وانغ مينغباو بعد ما التزم

كما لو كان يرتدي معط فً ا أبيض.

مثل هذا الطقس السيئ؟ “لا تقل لي أنك ستتزوج؟”

بسبب الثلوج ، سقي وانغ ياو جذور عرق السوس

]فتحت الباب في الصباح ووجدت التل مغطى

فقط. لم يرد سقي الأعشاب الأخرى ولا الذهاب

كان واضحا جدا في الثلج.

للتمرن على قمة التل. جلس أمام المنزل ومارس

وانغ ياو سار ببطء أسفل التل.

التنفس بد لاً من ذلك.

الوجبات الخفيفة. لذلك ، لم يكن وانغ ياو في عجلة

فجأة سمع خطى.

بالنسبة إلى بعض الأشخاص ، لمالمعروف لا يعني

من كان؟

الصمت للحظة.

فتح وانغ ياو عينيه ونهض. ورأى ظل قادم نحوه.

قال وانغ ياو وهو يبتسم: “لست متأك دً ا ، لم يخبرني

كان واضحا جدا في الثلج.

منصب رئيس البلدية. لا أحد يفعل لك معروفا مقابل

من سيأتي إلى التل في هذا الوقت من اليوم؟

أن يكون منفردا – لم يكن ذلك ممك نً ا. لقد أحب فقط

عندما اقترب الشخص ، أدرك وانغ ياو أنه كان وانغ

“حسنا ،” قال وانغ ياو.

مينغ باو. وكان في عجلة من أمره – بدا أنه كان لديه

قال وانغ مينغ باو: “أنا حقاً أود أن أشكرك على هذا!”

شيء عاجل لإخبار وانغ ياو. لاحظ وانغ ياو أن وانغ

شيء ، ولكن بالنسبة لأشخاص مثل وانغ ياو ، كان

مينغ باو كان سعي دً ا للغاية ومتحم سً ا.

إنه هادئ للغاية على التل. هل ترغب ح قً ا في أن

“ماذا تفعل؟ سأل وانغ ياو لما انت قادم إلى التل في

مينغ باو كان سعي دً ا للغاية ومتحم سً ا.

مثل هذا الطقس السيئ؟ “لا تقل لي أنك ستتزوج؟”

المساء.

“لا. إنه والدي! قال وانغ مينغ باو بحماسة: “سيكون

قال وانغ ياو وهو يبتسم: “لست متأك دً ا ، لم يخبرني

العمدة!”

]فتحت الباب في الصباح ووجدت التل مغطى

” حقا؟ مبروك! “ضحك وانغ ياو. لم يكن يتوقع أن

حتى الأشخاص الملائمين مثل وانغ مينغ باو بدأوا

يتمكن تيان تويوان من حل هذه المشكلة بسرعة.

المحلية قد اتخذوا بالفعل قرارً ا بشأن التعيين. لم

يبدو أن علاقات تيان تويوان الممتازة مع صانعي

البحث

القرار في الحكومة المحلية قد أثمرت ح قً ا.

ونظر إلى التل المغطى بالثلوج. لقد كان متحمساً

“يجب أن أشكرك على هذا. قال وانغ مينغ باو

تغيير القرار.

“الشخص الذي تحدثت معه نجح”.

“لا. إنه والدي! قال وانغ مينغ باو بحماسة: “سيكون

فوجئ والد وانغ مينغ باو واصيب بالحيرة عندما ذكر

تصبح منفردا؟ “سأله وانغ مينغ باو.

منصبه الجديد مع وانغ مينغ باو. كان شبه متأكد من

ولم يكن الوقت مناسبً ا لطرح الأسئلة. و قرر أن يشكر

أنه لم يكن مرش حً ا لشغل منصب عمدة المدينة.

يعلنوا عنها رسم يً ا. فقط شخص مؤثر للغاية يمكنه

وأعرب عن اعتقاده أن كبار المسؤولين في الحكومة

المحلية قد اتخذوا بالفعل قرارً ا بشأن التعيين. لم

الصمت للحظة.

يعلنوا عنها رسم يً ا. فقط شخص مؤثر للغاية يمكنه

فوجئ والد وانغ مينغ باو واصيب بالحيرة عندما ذكر

تغيير القرار.

أن يكون منفردا – لم يكن ذلك ممك نً ا. لقد أحب فقط

لكن والد وانغ مينغ باو لم يعرف بالتأكيد من ساعده.

لا شيء. كلما كبر المعروف ، كان عليك أن تدفع

ولم يكن الوقت مناسبً ا لطرح الأسئلة. و قرر أن يشكر

كان لدى وانغ ياو عائلة وأقارب وأصدقاء. أراد أي ضً ا أن

من ساعده بعد تعيينه.

أخبرني كم أنفقت؟

لم يكن وانغ ياو على علم بأن وانغ مينغ باو خمن أنه

في اليوم التالي ، لم يتوقف الثلج. فكر وانغ ياو في

كان وراء كل شيء ، حيث أخبره وانج مينجباو فقط

تعافوا تقريبا ؛ يجب أن تكون قادرة على الطيران مرة

عن الترقية المحتملة لوالده.و تذكر وانغ مينغ باو أن

تناول وانغ ياو ووانغ مينغ باو وجبة لطيفة مع النبيذ.

وانغ ياو وعده أن يطلب مساعدة أحدهم.

ونظر إلى التل المغطى بالثلوج. لقد كان متحمساً

قال وانغ ياو وهو يبتسم: “لست متأك دً ا ، لم يخبرني

الجو متجمد في الداخل”. نظر حوله ولم يجد مدفأ

شي ئً ا”.

“الشخص الذي تحدثت معه نجح”.

قال وانغ مينغ باو: “أنا حقاً أود أن أشكرك على هذا!”

لا أحد يذهب إلى الشارع في يوم ثلجي ، ناهيك عن

أخبرني كم أنفقت؟

وانغ ياو سار ببطء أسفل التل.

كرجل أعمال ، افترض وانغ مينغ باو أن وانغ ياو قد

البقاء في المنزل لمشاهدة التلفزيون وتناول بعض

دفع لشخص ما لمساعدة والده في الحصول على

“نعم ، لكن لست على عجلة” ، نظر وانغ ياو إلى

منصب رئيس البلدية. لا أحد يفعل لك معروفا مقابل

“هل ستعود إلى التل في فترة ما بعد الظهر؟” ،

لا شيء. كلما كبر المعروف ، كان عليك أن تدفع

وأعرب عن اعتقاده أن كبار المسؤولين في الحكومة

أكثر.

“لا ، أنا لم أنفق فلسا واحدا. قال وانغ ياو: “لكني

“لا ، أنا لم أنفق فلسا واحدا. قال وانغ ياو: “لكني

كان واضحا جدا في الثلج.

مدين له بعروف”.

مدين له بعروف”.

“احقا!” وانغ مينغ باو بعبوس.

أغلق وانغ ياو باب منزله قبل أن يتوجه إلى منزل

بالنسبة إلى بعض الأشخاص ، لمالمعروف لا يعني

شي ئً ا”.

شيء ، ولكن بالنسبة لأشخاص مثل وانغ ياو ، كان

كان يقدر الصداقة أكثر من غيرها. كان يعلم أن وانغ

المعروف هو أصعب شيء في السداد. عرف وانغ

عندما اقترب الشخص ، أدرك وانغ ياو أنه كان وانغ

مينغ باو وانغ ياو جي دً ا. كان وانغ ياو شخص شريف

“الا تشعر بالبرد في الكوخ؟ قال وانج مينغباو: “إن

كان يقدر الصداقة أكثر من غيرها. كان يعلم أن وانغ

“الشخص الذي تحدثت معه نجح”.

ياو سيبذل قصارى جهده لسداده.

يبدو أن علاقات تيان تويوان الممتازة مع صانعي

“ماذا عن دعوة الشخص لتناول العشاء؟ تعال معه

وانغ ياو وعده أن يطلب مساعدة أحدهم.

ايضا على حسابي!. قال وانغ مينغباو بعد ما التزم

لا شيء. كلما كبر المعروف ، كان عليك أن تدفع

الصمت للحظة.

“دعنا نتحدث عن ذلك في وقت لاحق. اسمح لي أن

سأل وانغ مينغ باو.

أصنع لك كوبً ا من الشاي “، صنع وانغ ياو كوبً ا من

وأعرب عن اعتقاده أن كبار المسؤولين في الحكومة

الشاي الأسود من أجل وانغ مينغ باو. كان من الجيد

العمدة!”

شرب الشاي في فصل الشتاء.

خلال النافذة. خرج من الكوخ وصعد إلى قمة التل.

“الا تشعر بالبرد في الكوخ؟ قال وانج مينغباو: “إن

أخبرني كم أنفقت؟

الجو متجمد في الداخل”. نظر حوله ولم يجد مدفأ

قرر وانغ ياو البقاء في كوخ التل بد لاً من العودة إلى

قال وانغ ياو: “لقد اعتدت على ذلك”. لقد أصبح لائقا

مدين له بعروف”.

جدا.

ايضا على حسابي!. قال وانغ مينغباو بعد ما التزم

إنه هادئ للغاية على التل. هل ترغب ح قً ا في أن

لكن والد وانغ مينغ باو لم يعرف بالتأكيد من ساعده.

تصبح منفردا؟ “سأله وانغ مينغ باو.

فتح وانغ ياو عينيه ونهض. ورأى ظل قادم نحوه.

“بالطبع لا ،” ضحك وانغ ياو.

يتمكن تيان تويوان من حل هذه المشكلة بسرعة.

كان لدى وانغ ياو عائلة وأقارب وأصدقاء. أراد أي ضً ا أن

الريح. وفقا لملاحظة وانغ ياو ، فإن جناحيها قد

يتزوج وأن ينجب أبناءه في المستقبل يو مً ا ما. كان لا

الوجبات الخفيفة. لذلك ، لم يكن وانغ ياو في عجلة

يزال مشار كًا تما مً ا في المجتمع. لم يكن من شأنه

خلال النافذة. خرج من الكوخ وصعد إلى قمة التل.

أن يكون منفردا – لم يكن ذلك ممك نً ا. لقد أحب فقط

“لا. إنه والدي! قال وانغ مينغ باو بحماسة: “سيكون

أسلوب الحياة هادئ وبطيء.

]فتحت الباب في الصباح ووجدت التل مغطى

“أخطط لتزيين شقتك الجديدة بعد أن يصبح الجو أكثر

“صحيح” ، قال وانغ مينغ باو.

دف ئً ا” قال وانغ مينغباو:

المساء.

“يبدو ذلك جيدا. لا تتعجل على الإطلاق. قال وانغ ياو

ولم يكن الوقت مناسبً ا لطرح الأسئلة. و قرر أن يشكر

“لست الشخص الذي يتحرك بأي شكل من الأشكال”.

قد بدأوا في طهي الغداء.

“صحيح” ، قال وانغ مينغ باو.

القرية. عاش أجداده أي ضً ا في القرية ، وقام وانغ

حتى الأشخاص الملائمين مثل وانغ مينغ باو بدأوا

“الا تشعر بالبرد في الكوخ؟ قال وانج مينغباو: “إن

في الارتعاش بعد الجلوس في الكوخ لفترة من

“لا. إنه والدي! قال وانغ مينغ باو بحماسة: “سيكون

الوقت. في الواقع ، كان الجو بار دً ا ج دً ا في الكوخ.

“لا ، أنا لم أنفق فلسا واحدا. قال وانغ ياو: “لكني

“يجب على أن أذهب. الجو بارد ج دً ا هنا. تعال إلى

أكثر.

منزلي لتناول الغداء. قال وانغ مينغباو: “لقد حصلت

المعروف هو أصعب شيء في السداد. عرف وانغ

على طعام جاهز”.

وانغ ياو الباب ووجد التل مغطى بالكامل بالثلوج ،

“حسنا ،” قال وانغ ياو.

من ساعده بعد تعيينه.

أغلق وانغ ياو باب منزله قبل أن يتوجه إلى منزل

شرب الشاي في فصل الشتاء.

وانغ مينغ باو عند الظهر. عاش وانغ مينغ باو في

ونظر إلى التل المغطى بالثلوج. لقد كان متحمساً

المدينة معظم الوقت بينما كان والديه يعيشان في

الصمت للحظة.

القرية. عاش أجداده أي ضً ا في القرية ، وقام وانغ

فتح وانغ ياو عينيه ونهض. ورأى ظل قادم نحوه.

مينج باو بزيارتهم بانتظام.

فجأة سمع خطى.

تناول وانغ ياو ووانغ مينغ باو وجبة لطيفة مع النبيذ.

مينغ باو. وكان في عجلة من أمره – بدا أنه كان لديه

تجاذبوا أطراف الحديث ولم يكونوا على علم بأن

من أمره للعودة إلى التل على الإطلاق.

الساعة كانت بالفعل في الواحدة بعد الظهر

أسلوب الحياة هادئ وبطيء.

“هل ستعود إلى التل في فترة ما بعد الظهر؟” ،

كما لو كان يرتدي معط فً ا أبيض.

سأل وانغ مينغ باو.

“نعم ، لكن لست على عجلة” ، نظر وانغ ياو إلى

وانغ ياو الباب ووجد التل مغطى بالكامل بالثلوج ،

الخارج. كان لا يزال الثلج يتساقط.

]فتحت الباب في الصباح ووجدت التل مغطى

لا أحد يذهب إلى الشارع في يوم ثلجي ، ناهيك عن

ولم يكن الوقت مناسبً ا لطرح الأسئلة. و قرر أن يشكر

الذهاب إلى التل. معظم الناس لن يخرجوا على

وانغ ياو سار ببطء أسفل التل.

الإطلاق. كان الجو بار دً ا وعاص فً ا وكان من الأفضل

إنه هادئ للغاية على التل. هل ترغب ح قً ا في أن

البقاء في المنزل لمشاهدة التلفزيون وتناول بعض

بهدوء حتى رأى الدخان من القرية. أدرك أن القرويين

الوجبات الخفيفة. لذلك ، لم يكن وانغ ياو في عجلة

“الشخص الذي تحدثت معه نجح”.

من أمره للعودة إلى التل على الإطلاق.

ولم يكن يشعر بالبرد الشديد ، حيث كان هناك أثر

مينج باو بزيارتهم بانتظام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط