نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 79

قال وانغ مينغباو “أنت مختلف تما مً ا الآن”. “أنت مثل

الداخل. سرعان ما أصبح الشاي الأسود شديد البرودة.

الراهب الزاهد”.

نظر وانغ ياو إلى أعلى ورأى نسرً ا يحوم في السماء.

“أنت لا تفهم. قال وانغ ياو وهو يبتسم: “أحبه”.

“نعم” ، أجاب وانغ ياو.

قال وانغ مينغباو: “على أي حال ، لا يمكنني

من السماء و بمجرد خروجه من الكوخ. رفع رأسه

الوقوف مثلك على التل ، وليس ليوم واحد”.

بسيط وهادئ. حتى أنه بدأ في الاستمتاع به.

كانت الساعة الثانية بعد الظهر عندما غادر وانغ ياو

فقط الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة للغاية

منزل وانغ مينغباو. كان لا يزال الثلج يتساقط في

تويوان. ثلاثة أيام لم تكن طويلة.

الخارج ، لكنه بدأ يتراجع. مشى وانغ ياو على التل ،

لم يريد وانغ ياو قبول الهدايا في البداية ولكن تيان

وداس على الثلج وأعجب بالمناظر الطبيعية. أخذ

الجامعة ، كان يعيش في الحرم الجامعي. يمكنه

وقته. كان الجو هادئً ا للغاية من حوله ولم يسمع

في المكتبة أو العودة إلى المنزل للبقاء مع أسرته

سوى خطواته.

بدا ان النسر قد لاحظ وانغ ياو. ثم غطت باتجاه وانغ

صياح! ثم سمع صوت طائر.

قبل أن تدور لفترة قصيرة ثم ارتدت السماء.

نظر وانغ ياو إلى أعلى ورأى نسرً ا يحوم في السماء.

سوى خطواته.

ماذا؟

مشى على تل صغير ونظر إلى أعلى للعثور على

البحث

ياو ، وتوقفت بمسافة قصيرة فوق رأس وانغ ياو

تنهد وانغ ياو بهدوء.

من أجل التغيير. اعتاد مشاهدة التلفزيون وتصفح

كان يرى النسر الذي أصيب قبل بضعة أيام. لم يمر

البرد كان لا يطاق. مر الليل بسرعة.

وقت طويل حتى طار مرة أخرى.

الكثير من الملابس ولكن لا يزال يرتجف من وقت

بدا ان النسر قد لاحظ وانغ ياو. ثم غطت باتجاه وانغ

رأى تيان تويوان النسر وهو في طريقه للخارج وحدق

ياو ، وتوقفت بمسافة قصيرة فوق رأس وانغ ياو

قبل أن تدور لفترة قصيرة ثم ارتدت السماء.

قال وانغ ياو: “لا ، لقد استقر للتو على شجرة خارج

“وداعا ، ايها النسر ، عد في اي وقت!” صرخ وانغ ياو

المنزل والجامعة. الآن ، اعتاد تماما على أسلوب حياة

نحو السماء. لم يهتم إذا كان النسر يفهم أم لا.

الداخل. سرعان ما أصبح الشاي الأسود شديد البرودة.

وووف!وووف!وووف! ثم سمع وانغ ياو نباح سان

قبل أن تدور لفترة قصيرة ثم ارتدت السماء.

شيان ، كما لو كان ودا عً ا للنسر. عندما عاد وانغ ياو

“ليس هناك أى مشكلة. بالمناسبة ، أشكرك على

إلى كوخه ، وجد أن سان شيان كان لا يزال يحدق في

من السماء و بمجرد خروجه من الكوخ. رفع رأسه

السماء ، ويبدو وحيدا بعض الشيء. مشى نحو سان

شيان ولمسه بلطف.

قليل من الكتب المقدسة. “نظر تيان تويوان حوله.

“أنت وحيد.” قال وانغ ياو: “لما ذا لا تجد لنفسك

شري كًا؟”

شري كًا؟”

قال وانغ مينغباو: “على أي حال ، لا يمكنني

قلب سان شيان رأسه وألقى نظرة على وانغ ياو قبل

يستحق كل هذا العناء. لم يكن الأمر صع بً ا وجعل من

أن يعود إلى منزله. جلس هناك بهدوء.

الهدايا إلى وانغ ياو بالإضافة إلى الملاحظات الطبية.

سان شيان كان حزينا.

توقف الثلج تقري بً ا عند مغادرته التل وتوقف تما مً ا

بقي وانغ ياو معه لفترة طويلة قبل العودة إلى

السماء ، ويبدو وحيدا بعض الشيء. مشى نحو سان

الكوخ. كان لا يزال الثلج يتساقط وكان الكوخ باردا.

من أجل التغيير. اعتاد مشاهدة التلفزيون وتصفح

صنع وانغ ياو لنفسه فنجانً ا من الشاي الأسود وبدأ

سوى خطواته.

في قراءة الكتب.

فقط الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة للغاية

أصبح الظلام مبكر اً ولم تتوقف الثلوج بعد ، لذلك لم

“لا بأس” ، ضحك تيان تويوان.

يخطط وانغ ياو للعودة إلى المنزل لتناول العشاء.

البحث

لكن والدته اتصلت به لتطلب منه العودة إلى المنزل

مشى على تل صغير ونظر إلى أعلى للعثور على

على أي حال.

وووف!وووف!وووف! خرج سان شيان من منزل الكلب

توقف الثلج تقري بً ا عند مغادرته التل وتوقف تما مً ا

الوقوف مثلك على التل ، وليس ليوم واحد”.

عند وصوله إلى المنزل ، لكنه الرياح والبرودة

صياح! ثم سمع صوت طائر.

اشتدت. هبت الريح في وجه وانغ ياو مثل السكاكين

يستحق كل هذا العناء. لم يكن الأمر صع بً ا وجعل من

الصغيرة.

الداخل. سرعان ما أصبح الشاي الأسود شديد البرودة.

“هل ستعود إلى التل الليلة؟” سألت تشانغ شيو يينغ

كان وانغ ياو سعيدا جدا. كان لديه هو وسان شيان

على طاولة العشاء.

قال وانغ مينغباو: “على أي حال ، لا يمكنني

“نعم” ، أجاب وانغ ياو.

قبل أن تدور لفترة قصيرة ثم ارتدت السماء.

“لماذا ا؟ الجو بارد ج دً ا ولا يوجد لديك سخان في

“أنت وحيد.” قال وانغ ياو: “لما ذا لا تجد لنفسك

الكوخ. كيف يمكنك تحمل الطقس البارد؟ إلى جانب

الوقوف مثلك على التل ، وليس ليوم واحد”.

ذلك ، لن يحاول أحد تدمير حقلك العشبي في مثل

من أجل التغيير. اعتاد مشاهدة التلفزيون وتصفح

هذا اليوم البارد. حاولت تشانغ شيو يينغ إقناع وانغ

وقته في الكوخ على تل نانشان. لا يزال لديه هاتفه

ياو بالبقاء في المنزل.

قال وانغ ياو: “لا ، لقد استقر للتو على شجرة خارج

قال وانغ ياو: “لا تقلقني يا أمي ، لقد اعتدت على

لم تدفع تشانغ شيو يينغ ابنها إلى البقاء لأنه كان

ذلك!”

سان شيان كان حزينا.

لم تدفع تشانغ شيو يينغ ابنها إلى البقاء لأنه كان

قبل أن تدور لفترة قصيرة ثم ارتدت السماء.

قرر رأيه.

المنزل والجامعة. الآن ، اعتاد تماما على أسلوب حياة

كان الجو أكثر برودة على التل لكن وانغ ياو اعتاد

“أنت لا تفهم. قال وانغ ياو وهو يبتسم: “أحبه”.

عليه. كان يرقد على سريره في الكوخ مع غطاء من

كانت الساعة الثانية بعد الظهر عندما غادر وانغ ياو

القطن السميك. كان لائ قً ا ج دً ا لذلك لم يشعر بأن

صناديق للبحث عن وانغ ياو على التل.

البرد كان لا يطاق. مر الليل بسرعة.

“نعم” ، أجاب وانغ ياو.

في صباح اليوم التالي ، سمع وانغ ياو صوت صراخ

“نسر؟” قال تيان تويوان في مفاجأة. “هل لديك نسر

من السماء و بمجرد خروجه من الكوخ. رفع رأسه

هذا؟ هذا مثير للإعجاب ح قً ا!

ورأى أن النسر عاد. ثم هبط على أكبر شجرة أمام

ونبح بحماس.

كوخ وانغ ياو.

الراهب الزاهد”.

وووف!وووف!وووف! خرج سان شيان من منزل الكلب

الداخل. سرعان ما أصبح الشاي الأسود شديد البرودة.

ونبح بحماس.

شيان ، كما لو كان ودا عً ا للنسر. عندما عاد وانغ ياو

بقي النسر على الشجرة باستثناء خروجه للبحث عن

هذا؟ هذا مثير للإعجاب ح قً ا!

الطعام منذ عودته.

ورأى أن النسر عاد. ثم هبط على أكبر شجرة أمام

“يبدو أنك ستبقى معنا إلى الأبد!” ضحك وانغ ياو.

“هناك مفاجأة كل مرة أزوره هنا!” تنهد تيان تويوان.

و رفرف النسر جناحيه في ردا.

دقائق. ثم غادر الكوخ بعد خدمة الغرض من الزيارة.

“هاها ، اهلا وسهلا!” قال وانغ ياو.

“انظر لنفسك! لا يمكنني حتى العثور على جهاز

كان وانغ ياو سعيدا جدا. كان لديه هو وسان شيان

دقائق. ثم غادر الكوخ بعد خدمة الغرض من الزيارة.

الآن شريك أخر ، يمكنه الطيران.

قليل من الكتب المقدسة. “نظر تيان تويوان حوله.

بعد ثلاثة أيام من بدء تساقط الثلوج ، جاءت سيارة

هذا؟ هذا مثير للإعجاب ح قً ا!

إلى القرية. كانت سيارة تيان تويوان. حمل عدة

صناديق للبحث عن وانغ ياو على التل.

صناديق للبحث عن وانغ ياو على التل.

تلفزيون أو جهاز كمبيوتر في مكانك ، فقط عدد

كانت الرياح في التل شديدة البرودة. كان يرتدي

الكوخ. كيف يمكنك تحمل الطقس البارد؟ إلى جانب

الكثير من الملابس ولكن لا يزال يرتجف من وقت

وقته. كان الجو هادئً ا للغاية من حوله ولم يسمع

لآخر.

وقته. كان الجو هادئً ا للغاية من حوله ولم يسمع

مشى على تل صغير ونظر إلى أعلى للعثور على

بحجر واحد.

كوخ وانغ ياو في منتصف الطريق أعلى تل نانشان.

دقائق. ثم غادر الكوخ بعد خدمة الغرض من الزيارة.

أخذ نفسا عميقا.

من أجل التغيير. اعتاد مشاهدة التلفزيون وتصفح

فقط الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة للغاية

“لماذا ا؟ الجو بارد ج دً ا ولا يوجد لديك سخان في

ويمكنهم البقاء على التل في مثل هذا اليوم

قال وانغ ياو: “لا ، لقد استقر للتو على شجرة خارج

البارد! اعتقد تيان تويوان.

نحو السماء. لم يهتم إذا كان النسر يفهم أم لا.

رأى وانغ ياو داخل الكوخ. لم يكن هناك سخان في

يستطع تحمل البرد. لذلك ، بقي فقط لمدة عشر

الداخل. سرعان ما أصبح الشاي الأسود شديد البرودة.

“يبدو أنك ستبقى معنا إلى الأبد!” ضحك وانغ ياو.

“أحضرت الملاحظات الطبية لصديق أمي. قال تيان

كحيوان أليف؟”

تويوان “ارجوك إلقي نظرة”. جلب تيان تويوان بعض

بقي وانغ ياو معه لفترة طويلة قبل العودة إلى

الهدايا إلى وانغ ياو بالإضافة إلى الملاحظات الطبية.

يستحق كل هذا العناء. لم يكن الأمر صع بً ا وجعل من

“سوف أقرأها وأعلمك بأسرع ما يمكن”. ألقى وانغ

جميع وسائل الترفيه الأخرى. عندما كان يدرس في

ياو نظرة على الملاحظات ثم وضعها جانب اً .

البارد! اعتقد تيان تويوان.

“بالتأكيد ، اسمح لي أن أعرف حالما يكون لديك خطة

بقي وانغ ياو معه لفترة طويلة قبل العودة إلى

العلاج” ، وقال تيان تويوان.

وووف!وووف!وووف! خرج سان شيان من منزل الكلب

“ليس هناك أى مشكلة. بالمناسبة ، أشكرك على

ساعد وانغ ياو فقط لأنه يعتقد أن وانغ ياو كان

مساعدة والد صديقي ليصبح العمدة “، قال وانغ ياو.

“أنت وحيد.” قال وانغ ياو: “لما ذا لا تجد لنفسك

“لا بأس” ، ضحك تيان تويوان.

يخطط وانغ ياو للعودة إلى المنزل لتناول العشاء.

ساعد وانغ ياو فقط لأنه يعتقد أن وانغ ياو كان

البحث

يستحق كل هذا العناء. لم يكن الأمر صع بً ا وجعل من

ورأى أن النسر عاد. ثم هبط على أكبر شجرة أمام

وانج ياو مدي نً ا له بمصلحة كبيرة ، حيث قتلعصفورين

الكثير من الملابس ولكن لا يزال يرتجف من وقت

بحجر واحد.

من ناحية أخرى ، لم يتمكن تيان تويوان من التكيف

“انظر لنفسك! لا يمكنني حتى العثور على جهاز

و رفرف النسر جناحيه في ردا.

تلفزيون أو جهاز كمبيوتر في مكانك ، فقط عدد

تويوان اصر عليه.

قليل من الكتب المقدسة. “نظر تيان تويوان حوله.

“هل ستعود إلى التل الليلة؟” سألت تشانغ شيو يينغ

“هههه ، لدي كلب ونسر” ، ضحك وانغ ياو.

في قراءة الكتب.

“نسر؟” قال تيان تويوان في مفاجأة. “هل لديك نسر

الخارج ، لكنه بدأ يتراجع. مشى وانغ ياو على التل ،

كحيوان أليف؟”

ياو ، وتوقفت بمسافة قصيرة فوق رأس وانغ ياو

قال وانغ ياو: “لا ، لقد استقر للتو على شجرة خارج

الجامعة ، كان يعيش في الحرم الجامعي. يمكنه

كوختي”.

المحمول الذي يمكن استخدامه للوصول إلى

“كيف يمكنك أن تتعامل مع نمط حياة بسيط مثل

البارد! اعتقد تيان تويوان.

هذا؟ هذا مثير للإعجاب ح قً ا!

الهدايا إلى وانغ ياو بالإضافة إلى الملاحظات الطبية.

قال وانغ ياو: “أنا معتاد على ذلك!”

أخذ نفسا عميقا.

في الواقع ، استغرق الأمر وانغ ياو فترة من الوقت

ورأى أن النسر عاد. ثم هبط على أكبر شجرة أمام

لتعتاد على حياة بسيطة دون تلفزيون أو كمبيوتر أو

نظر وانغ ياو إلى أعلى ورأى نسرً ا يحوم في السماء.

جميع وسائل الترفيه الأخرى. عندما كان يدرس في

وانج ياو مدي نً ا له بمصلحة كبيرة ، حيث قتلعصفورين

الجامعة ، كان يعيش في الحرم الجامعي. يمكنه

بقي النسر على الشجرة باستثناء خروجه للبحث عن

التحدث مع زملائه في الغرفة ، أو تصفح الإنترنت

توقف الثلج تقري بً ا عند مغادرته التل وتوقف تما مً ا

في المكتبة أو العودة إلى المنزل للبقاء مع أسرته

“هناك مفاجأة كل مرة أزوره هنا!” تنهد تيان تويوان.

من أجل التغيير. اعتاد مشاهدة التلفزيون وتصفح

شري كًا؟”

الإنترنت كثيرا. لقد كان بمفرده حيث أمضى معظم

بدا ان النسر قد لاحظ وانغ ياو. ثم غطت باتجاه وانغ

وقته في الكوخ على تل نانشان. لا يزال لديه هاتفه

مساعدة والد صديقي ليصبح العمدة “، قال وانغ ياو.

المحمول الذي يمكن استخدامه للوصول إلى

منزل وانغ مينغباو. كان لا يزال الثلج يتساقط في

الإنترنت. لكن البيئة كلها كانت مختلفة تما مً ا عن

وووف!وووف!وووف! ثم سمع وانغ ياو نباح سان

المنزل والجامعة. الآن ، اعتاد تماما على أسلوب حياة

مع نمط حياة كهذا في فترة زمنية قصيرة. أو لاً ، لم

بسيط وهادئ. حتى أنه بدأ في الاستمتاع به.

الكوخ. كان لا يزال الثلج يتساقط وكان الكوخ باردا.

من ناحية أخرى ، لم يتمكن تيان تويوان من التكيف

“سوف أقرأها وأعلمك بأسرع ما يمكن”. ألقى وانغ

مع نمط حياة كهذا في فترة زمنية قصيرة. أو لاً ، لم

قال وانغ ياو: “أنا معتاد على ذلك!”

يستطع تحمل البرد. لذلك ، بقي فقط لمدة عشر

دقائق. ثم غادر الكوخ بعد خدمة الغرض من الزيارة.

“لماذا ا؟ الجو بارد ج دً ا ولا يوجد لديك سخان في

لم يريد وانغ ياو قبول الهدايا في البداية ولكن تيان

تويوان “ارجوك إلقي نظرة”. جلب تيان تويوان بعض

تويوان اصر عليه.

“هههه ، لدي كلب ونسر” ، ضحك وانغ ياو.

“أعطني ثلاثة أيام ؛ قال وانغ ياو “سوف أعلمك بما

الهدايا إلى وانغ ياو بالإضافة إلى الملاحظات الطبية.

وجدته”.

لم يكن من الشائع رؤية نسر في قرية أو على تل.

“حسنا ، أنا أتطلع إلى الاستماع اليك” ، قال تيان

شيان ، كما لو كان ودا عً ا للنسر. عندما عاد وانغ ياو

تويوان. ثلاثة أيام لم تكن طويلة.

قرر رأيه.

رأى تيان تويوان النسر وهو في طريقه للخارج وحدق

“أعطني ثلاثة أيام ؛ قال وانغ ياو “سوف أعلمك بما

النسر الفخور به.

سان شيان كان حزينا.

“هناك مفاجأة كل مرة أزوره هنا!” تنهد تيان تويوان.

يخطط وانغ ياو للعودة إلى المنزل لتناول العشاء.

لم يكن من الشائع رؤية نسر في قرية أو على تل.

نظر وانغ ياو إلى أعلى ورأى نسرً ا يحوم في السماء.

كان أقل شيو عً ا أن يستقر نسر بالقرب من القرية

التحدث مع زملائه في الغرفة ، أو تصفح الإنترنت

حيث كانت الحيوانات البرية تقاوم عادة البشر.

يستطع تحمل البرد. لذلك ، بقي فقط لمدة عشر

وقته في الكوخ على تل نانشان. لا يزال لديه هاتفه

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط