نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 109

الوجبة والجو كانا جيدين للغاية. أمسك الامين يانغ

يبدو رج لاً في الخمسينيات من القرن الماضي ،

بالسلطة على منطقة من كبار المسؤولين ، ومع

“شربت قليلا.”

ذلك لم يظهر أي علامة على وجوداكبره. على

“منذ فترة وجيزة ، وصل والدك إلى التل لرعاية

العكس من ذلك ، كان بسي طً ا تما مً ا.

ما بأخذك إلى هناك”.

بعد الأكل والشرب لملئ شخص ، أرسل الامين يانغ

تفعل ما تريد أن تفعله؟ “سأل وانغ ياو ، .

برعاية الفاتورة. واصل الدردشة مع وانغ ياو وتيان

قال الرجل في منتصف العمر “لم أحضر هاتفي

يوانتو لفترة من الوقت ، ثم قال وداعا وغادر.

بعد الانتهاء من الدواء ، وضعه وانغ ياو في الحاوية

عند رؤيته يغادر ، هرع مالك الفندق ، الذي كان دائ مً ا

المحمول!”

يراقب من جانب واحد عن كثب ، لرؤيته.

ذك يً ا. لقد اعتبر حقيقة أن هذا الرجل قد شارك للتو

“سيد تيان ، لقد أختني جدا. قال صاحب الفندق الذي

كان جذر عرق السوس هو آخر ما يضاف إلى هذا

كان يضحك بتعرق، بعد أن انتظر أن يغادر الامين يانغ

لم يقل تيان يوانتو الكثير. لقد قدم مقدمة قصيرة

“هذا الضيف الموقر كبير للغاية”.

مشكلة جو لينغتشين مرة أخرى ، ولم يتمكن

قال تيان يوانتو وهو يضحك: “هاهاها ، رغم أن هذا

جبهته في نفس الوقت: “أنا فقط بحاجة للراحة

الفندق الخاص بك صغير ، إلا أنه لا يزال لديه الكثير

ويتشينغ الآن.

من القلب ، ألا تظن!” “علاوة على ذلك ، لم يكن

المزيج. على الرغم من أنه لا يبدو وكأنه نوع من

البحث

دراجة نارية.

الضيف الوحيد المكرم هنا. لا تستطيع أن ترى! وأشار

صحيح! “لقد كان لي مهذبً ا للغاية عبر الهاتف. وكان

إلى وانغ ياو.

آها! وانغ ياو أدرك فجأة شيئا بعد سماعه يقول هذا.

“أوه ، هل يمكنك تقديمه لي؟” كان المالك رج لاً

الضيف الوحيد المكرم هنا. لا تستطيع أن ترى! وأشار

ذك يً ا. لقد اعتبر حقيقة أن هذا الرجل قد شارك للتو

منالراحة حتى وقت متأخر من تلك الليلة.

وجبة واحدة مع عدد قليل من الأثرياء والأقوياء في

عندما استيقظ في وقت مبكر من صباح هذا اليوم ،

مقاطعة ليانشان ، وكذلك مع الرجل الذي غادر لتوه

ودعهم يأتون ليأخذوك إلى المستشفى”.

والذي سيطر على منطقة كاملة من كبار

شعر الرجل في منتصف العمر فجأة وكأن الأشجار

المسؤولين. لم يكن وضع الشاب وض عً ا سي ئً ا بالتأكيد.

يوانتو لفترة من الوقت ، ثم قال وداعا وغادر.

لم يقل تيان يوانتو الكثير. لقد قدم مقدمة قصيرة

فقط ليخمدها كلبه بشدة.

ثم دخل السيارة مع وانغ ياو. كان هناك سائق ينتظر

ذهبت الآثار العلاجية ، يمكن التعرف على تلك الآثار

في السيارة – لم يكن أحد يعلم متى وصل. رتب تيان

بعض لنفسه ثم أعطى البعض لسان شيان ودا شيا

يوانتو الأشياء بدقة شديدة.

قصير من وصوله إلى مستشفى مقاطعة ليانشان ،

“لقد شربت. يجب ألا تقود. قال تيان يوانتونو إلى

تأخيرها أكثر. هذا النوع من المرض – ليس حتى في

وانغ ياو أثناء وجوده في السيارة: “سأسمح لشخص

“كان لديه شيء يفعله ، لذلك غادر”. لم يستطع وانغ

ما بأخذك إلى هناك”.

ودعهم يأتون ليأخذوك إلى المستشفى”.

“حسنا إذا.”

ولم يكن لديه أي مشاعر سيئة على الإطلاق.

بعد ذلك بوقت قصير ، أرسل تيان يوانتو شخ صً ا ما

مقاطعة ليانشان ، وكذلك مع الرجل الذي غادر لتوه

يقود سيارة وانغ ياو ويأخذها إلى المنزل. توقفوا

منزلهم.

عند محل الأدوية في طريقهم لالتقاط الدواء الذي

بااااء، باااااء! فجأة ، من الخارج ، أمكنه سماع صوت

طلبه وانغ ياو من قبل. بينما كان في الطريق إلى

تجاذبوا أطراف الحديث لفترة من الوقت قبل

المنزل ، تلقى مكالمة غير متوقعة من المدير لي.

تجاذبوا أطراف الحديث لفترة من الوقت قبل

بدأ لي بقوله شي ئً ا صدمه وانغ ياو تما مً ا.

يو مً ا آخر من الحياة والممارسة . كانت الشمس قد

“وانغ ياو ، ليس لدي أي شيء آخر أقوله إلا شكر اً

“أوه ، هل يمكنك تقديمه لي؟” كان المالك رج لاً

لك!”

ويتشينغ لإجراء الفحص مرة أخرى. كان لا يزال في

“ماذا يحدث هنا؟”

يوانتو لفترة من الوقت ، ثم قال وداعا وغادر.

قال لي بضع كلمات أخرى لوانغ ياو وفهم أخيرا ما

“هل تقول إنني مريض؟” سأل الرجل العجوز على

كان يحدث. بعد رؤيته بالأمس ، فكر لي بعمق لفترة

قادر على اتخاذ خطوة.

طويلة قبل أن يأخذ نصيحته في النهاية. بعد وقت

جلس وانغ ياو في المنزل وشرب بعض الشاي لفترة

قصير من وصوله إلى مستشفى مقاطعة ليانشان ،

وانغ ياو شرح ذلك إلا بهذه الطريقة.

أجرى له أو لاً فحصاً . وكانت النتيجة أنه أصيب بمرض

الجانب الأيسر من رأسك؟ وكذلك ساقك اليسرى لا

شديد في المعدة وقال طبيب مستشفى المقاطعة

ويتشينغ لإجراء الفحص مرة أخرى. كان لا يزال في

إنه سيتعين إجراء عملية جراحية. لقد أخافه كثير اً

برعاية الفاتورة. واصل الدردشة مع وانغ ياو وتيان

لدرجة أنه سارع إلى مستشفى الشعب في مدينة

البذور خضراء اللون .

ويتشينغ لإجراء الفحص مرة أخرى. كان لا يزال في

حالته البدنية كانت أفضل من الشخص العادي ، لكن

ويتشينغ الآن.

تقديره خالص.

“انتظرني لأعود. يجب علي أن أظهر شكري بشكل

كاللهب المتصاعد الذي قد يجعل ماء الينابيع يغلي

صحيح! “لقد كان لي مهذبً ا للغاية عبر الهاتف. وكان

تشانغ شيو يينغ ، حتى من بعيد ، أن تشم رائحة

تقديره خالص.

حقل الأعشاب بنفسه.

تجاذبوا أطراف الحديث لفترة من الوقت قبل

قال الرجل في منتصف العمر “لم أحضر هاتفي

الانتهاء من المكالمة الهاتفية. فيما يتعلق بهذا

بعض لنفسه ثم أعطى البعض لسان شيان ودا شيا

الأمر ، اعتقد وانغ ياو أنه ما زال مفاج ئً ا بعض

“هذا ممكن جدا. يجب أن تذهب للتحقق “.

الشيء.

صحيح! “لقد كان لي مهذبً ا للغاية عبر الهاتف. وكان

قام السائق الذي أرسله تيان يوانتو بإعادته إلى

ذك يً ا. لقد اعتبر حقيقة أن هذا الرجل قد شارك للتو

القرية ، ثم غادر في سيارة أخرى. أراد وانغ ياو في

الجانب الأيسر من رأسك؟ وكذلك ساقك اليسرى لا

الأصل دعوته إلى منزله للجلوس لفترة من الوقت ،

الانتهاء من المكالمة الهاتفية. فيما يتعلق بهذا

والراحة ثم شرب بعض الشاي ، لكنه لم يوافق على

الشيء.

ذلك. وقف يوانتو فقط عند مدخل القرية في انتظار

وانغ ياو أثناء وجوده في السيارة: “سأسمح لشخص

سيارة الأجرة القادمة. لقد انتظر لفترة من الوقت ،

الوجبة والجو كانا جيدين للغاية. أمسك الامين يانغ

ولهذا السبب ، لم يستطع وانغ ياو المساعدة إلا

في السيارة – لم يكن أحد يعلم متى وصل. رتب تيان

الضحك.

قال تيان يوانتو وهو يضحك: “هاهاها ، رغم أن هذا

“هل شربت؟” بعد العودة إلى المنزل ، كان بإمكان

غضون ساعة ولكن في غضون دقائق. تأجيله لفترة

تشانغ شيو يينغ ، حتى من بعيد ، أن تشم رائحة

الوجبة والجو كانا جيدين للغاية. أمسك الامين يانغ

الكحول على جسم ابنها.

قصير من وصوله إلى مستشفى مقاطعة ليانشان ،

“شربت قليلا.”

سيارتي. “

“لقد سافرت ، لكنك لا تزال تتناول الكحول!” لقد

لك!”

كانت تشانغ شيو يينغ مستا ءً .

أحضر لك فنجان ماء. “

“أنا لم أقود نفسي. كان لدي شخص ما يقود

صنع الدواء كان أسهل هذه المرة لأنه لم يكن هناك

سيارتي. “

“انتظر لحظة” ، قال وانغ ياو ، .

“إذن لماذا لم تدعوه للمجيء والراحة؟”

“ياو ، هذا عنزتي ،” صرخ صوت في ذلك الوقت. كان

“كان لديه شيء يفعله ، لذلك غادر”. لم يستطع وانغ

الأعشاب الطبية في أعلى التل؟ متى تعلم أن يقول

ياو الرد إلا بهذه الطريقة. لم يستطع أن يقول أنه

الأمر ، اعتقد وانغ ياو أنه ما زال مفاج ئً ا بعض

دعاه ولم يرد.

“انتظر لحظة” ، قال وانغ ياو ، .

جلس وانغ ياو في المنزل وشرب بعض الشاي لفترة

قادر على اتخاذ خطوة.

من الوقت قبل أن يتوجه إلى أعلى التل. ربما لأن

قادر على اتخاذ خطوة.

حالته البدنية كانت أفضل من الشخص العادي ، لكن

بعد الانتهاء من الدواء ، وضعه وانغ ياو في الحاوية

الكحول لا يبدو أنه يؤثر عليه كثيرا. كان يشعر وكأن

“أعتقد أنه تجلط دموي”.

بطنه حارً ا بعض الشيء ، لكنه لم يكن يشعر بالدوار

ويفرك عينيه.

ولم يكن لديه أي مشاعر سيئة على الإطلاق.

الفور دراجته النارية وركب إلى أعلى التل. في هذا

تم جمع كل الأعشاب اللازمة لصنع دواء مسكن للألم

ذهب مباشرة لعنق الماعز. مثل هذا الهجوم

، لكن وانغ ياو لم يكن يتعجل في غلي الدواء.

قصير من وصوله إلى مستشفى مقاطعة ليانشان ،

على التل ، تخطى مرارً ا وتكرارً ا عدة مرات ، ثم صنع

يأخذ الأمر على محمل الجد. لقد وصل للتو إلى التل

كوبً ا من الشاي وقراءة ن صً ا مكتوبً ا بصوت عا لٍ .

“لقد رفعت عيني عنها! قال الرجل ضاحكا: أنا آسف.”

لم يعد إلى المنزل في تلك الليلة. في الجزء العلوي

“أنا بخير. أشعر بالدوار قليلا. قال الرجل وهو يفرك

من التل ، صنع وعاء من المعكرونة والبيض. أكل

“لقد شربت. يجب ألا تقود. قال تيان يوانتونو إلى

بعض لنفسه ثم أعطى البعض لسان شيان ودا شيا

يأخذ الأمر على محمل الجد. لقد وصل للتو إلى التل

لتناول الطعام. بعد فترة وجيزة ، بدأ التفكير في

أخذ الهاتف المحمول وأجرى مكالمة هاتفية. لابنه ،

مشكلة جو لينغتشين مرة أخرى ، ولم يتمكن

ذك يً ا. لقد اعتبر حقيقة أن هذا الرجل قد شارك للتو

منالراحة حتى وقت متأخر من تلك الليلة.

لشخص ما أن يذهب إلى الطبيب؟ هل يمكن أن

في اليوم التالي ، استيقظ في الصباح الباكر وبدأ

الأدوية حسب الأولوية لخلطها م عً ا. لم يتبق سوى

يو مً ا آخر من الحياة والممارسة . كانت الشمس قد

طويلة قبل أن يأخذ نصيحته في النهاية. بعد وقت

ارتفعت بالفعل في الخارج. كانت الشمس مشرقة

سيارتي. “

كاللهب المتصاعد الذي قد يجعل ماء الينابيع يغلي

كانت عملية غلي الدواء بسيطة وقصيرة. بقدر ما

قلي لاً .

صنع الدواء كان أسهل هذه المرة لأنه لم يكن هناك

ذلك لم يظهر أي علامة على وجوداكبره. على

الكثير من الأعشاب المعنية ؛ لم يكن هناك سوى

الماء. عندما عاد ، رأى الرجل ينظر إلى الشتلات

أربعة أنواع. وقد تم بالفعل توزيع ثلاثة أنواع من

جذر عرق السوس.

الأدوية حسب الأولوية لخلطها م عً ا. لم يتبق سوى

الوقت ، ساعد وانغ ياو الأب والابن على النزول من

جذر عرق السوس.

“شربت قليلا.”

كان لشجرة الينسون أوراق مثل اللوتس وكانت

مقاطعة ليانشان ، وكذلك مع الرجل الذي غادر لتوه

البذور خضراء اللون .

قصير من وصوله إلى مستشفى مقاطعة ليانشان ،

كان جذر عرق السوس هو آخر ما يضاف إلى هذا

ذهبت الآثار العلاجية ، يمكن التعرف على تلك الآثار

المزيج. على الرغم من أنه لا يبدو وكأنه نوع من

يو مً ا آخر من الحياة والممارسة . كانت الشمس قد

عشب إزالة السموم ، فإنه لا يزال يذوب بسرعة كبيرة

المضي قد مً ا.

ويساعد بقوة. كامل وعاء الطب اكتسب بسرعة

في السيارة – لم يكن أحد يعلم متى وصل. رتب تيان

اللون الأخضر الداكن. رائحة عطرة الدواء ملأت

أمام عينيه كانت تومض ذهابً ا وإيابً ا. ثم غمض عينيه

الغرفة الصغيرة.

كلبه.

كانت عملية غلي الدواء بسيطة وقصيرة. بقدر ما

“هل تقول إنني مريض؟” سأل الرجل العجوز على

ذهبت الآثار العلاجية ، يمكن التعرف على تلك الآثار

ويفرك عينيه.

فقط من خلال رؤية النتائج الفعلية لها.

وانغ ياو أثناء وجوده في السيارة: “سأسمح لشخص

بعد الانتهاء من الدواء ، وضعه وانغ ياو في الحاوية

صحيح! “لقد كان لي مهذبً ا للغاية عبر الهاتف. وكان

التي أعدها مسب قً ا. لم يكن في عجلة من أمره

ذلك لم يظهر أي علامة على وجوداكبره. على

للذهاب إلى ليانشان ، ولكن.

لذلك أولى أهمية أكبر لكلماته.

بااااء، باااااء! فجأة ، من الخارج ، أمكنه سماع صوت

الغرفة الصغيرة.

ماعز.

“ماذا يحدث هنا؟”

هو هو! وأمكنه أيضا أن يسمع النباح العنيف من

ياو الرد إلا بهذه الطريقة. لم يستطع أن يقول أنه

كلبه.

“منذ فترة وجيزة ، وصل والدك إلى التل لرعاية

ذهب وانغ ياو لإلقاء نظرة. لم ير سوى عنزة لا تعرف

يأخذ الأمر على محمل الجد. لقد وصل للتو إلى التل

كيف دخلت حقل الأعشاب. ثم رأها تقفز عدة مرات

“منذ فترة وجيزة ، وصل والدك إلى التل لرعاية

فقط ليخمدها كلبه بشدة.

سيارتي. “

فاجأ هذا المشهد وانغ ياو. كان حجم الماعز أكبر من

أربعة أنواع. وقد تم بالفعل توزيع ثلاثة أنواع من

حجم كلبه ، ومع ذلك ، اسقطها بسهولة. كان لدى

“أنا بخير. أشعر بالدوار قليلا. قال الرجل وهو يفرك

سان شيان الكثير من القوة ، لكن لم يسمح له

جذر عرق السوس.

بالعض ! سان شيان كان في الواقع يريد عض الماعز ؛

الاستراتيجي!

ذهب مباشرة لعنق الماعز. مثل هذا الهجوم

تشانغ شيو يينغ ، حتى من بعيد ، أن تشم رائحة

الاستراتيجي!

كانت تشانغ شيو يينغ مستا ءً .

“قف!” ترك الكلب الماعز بعد سماع وانغ ياو. كان

جبهته في نفس الوقت: “أنا فقط بحاجة للراحة

الماعز على وشك الهرب عندما قبض عليه وانغ ياو

ولهذا السبب ، لم يستطع وانغ ياو المساعدة إلا

بين يديه ، وضغط عليه قلي لاً . تم تعليقه حيث كان غير

“انتظرني لأعود. يجب علي أن أظهر شكري بشكل

قادر على اتخاذ خطوة.

المحمول!”

“ياو ، هذا عنزتي ،” صرخ صوت في ذلك الوقت. كان

“منذ فترة وجيزة ، وصل والدك إلى التل لرعاية

يبدو رج لاً في الخمسينيات من القرن الماضي ،

الماء. عندما عاد ، رأى الرجل ينظر إلى الشتلات

عندما سمع صوته وحدق في المسافة. أدرك وانغ

“أنا بخير. أشعر بالدوار قليلا. قال الرجل وهو يفرك

ياو أن الزائر كان أحد كبار القرية.

برعاية الفاتورة. واصل الدردشة مع وانغ ياو وتيان

“كيف دخل الماعز هنا؟ قال وانغ ياو وهو يضحك:

الكحول لا يبدو أنه يؤثر عليه كثيرا. كان يشعر وكأن

“كان كلبي على وشك عضه تقريب اً”.

ذلك لم يظهر أي علامة على وجوداكبره. على

“لقد رفعت عيني عنها! قال الرجل ضاحكا: أنا آسف.”

قال تيان يوانتو وهو يضحك: “هاهاها ، رغم أن هذا

شعر الرجل في منتصف العمر فجأة وكأن الأشجار

“أعتقد أنه تجلط دموي”.

أمام عينيه كانت تومض ذهابً ا وإيابً ا. ثم غمض عينيه

أربعة أنواع. وقد تم بالفعل توزيع ثلاثة أنواع من

قدر استطاعته ، لكن شتلات الأشجار كانت لا تزال

“كان كلبي على وشك عضه تقريب اً”.

تلوح في الأفق.

“شربت قليلا.”

“هذا ليس جيدا. يجب أن تكون مشكلتي الدوخة التي

في السيارة – لم يكن أحد يعلم متى وصل. رتب تيان

اشتعلت مرة أخرى! “وفرك رأسه.

ارتفعت بالفعل في الخارج. كانت الشمس مشرقة

“ما الخطب؟” بعد رؤية هذا ، حمل وانغ ياو الماعز من

الكحول على جسم ابنها.

حقل الأعشاب بنفسه.

بطنه حارً ا بعض الشيء ، لكنه لم يكن يشعر بالدوار

“أنا بخير. أشعر بالدوار قليلا. قال الرجل وهو يفرك

قدر استطاعته ، لكن شتلات الأشجار كانت لا تزال

جبهته في نفس الوقت: “أنا فقط بحاجة للراحة

المنزل ، تلقى مكالمة غير متوقعة من المدير لي.

قلي لاً”.

كان وانغ ياو خائ فً ا من أن هذا العجوز لم يصدقه ،

“هل أنت واثق؟ اجلس هنا للحظة واستريح بينما

سان شيان الكثير من القوة ، لكن لم يسمح له

أحضر لك فنجان ماء. “

في اليوم التالي ، استيقظ في الصباح الباكر وبدأ

بعد قول هذا ، استدار وانغ ياو ليعود ويسكب بعض

سيارة الأجرة القادمة. لقد انتظر لفترة من الوقت ،

الماء. عندما عاد ، رأى الرجل ينظر إلى الشتلات

كان يضحك بتعرق، بعد أن انتظر أن يغادر الامين يانغ

ويفرك عينيه.

“أبي ، أين تشعر بالغثيان؟” سأل الصبي بقلق بعد

كم هو غريب! قال الرجل: “كيف أرى الكثير؟”

“حسن اً ، شكر اً جزي لاً !” امسك الرجل كأس الماء بكلتا

آها! وانغ ياو أدرك فجأة شيئا بعد سماعه يقول هذا.

ذك يً ا. لقد اعتبر حقيقة أن هذا الرجل قد شارك للتو

النظر إلى شتلات الأشجار كان من المفترض أن يخلق

كان يضحك بتعرق، بعد أن انتظر أن يغادر الامين يانغ

الهلوسة. كان تعويذة هلوسة.)اللي ركبها وانغ ياو(

مقاطعة ليانشان ، وكذلك مع الرجل الذي غادر لتوه

“أنت متعب فقط ، هذا كل شيء. انزل من التل

كم هو غريب! قال الرجل: “كيف أرى الكثير؟”

والحصول على قسط من الراحة. انتظر حتى تشعر

البحث

بالتحسن قبل الخروج وتعامل مع الماعز “. لم يستطع

قدر استطاعته ، لكن شتلات الأشجار كانت لا تزال

وانغ ياو شرح ذلك إلا بهذه الطريقة.

جانبه.

“حسن اً ، شكر اً جزي لاً !” امسك الرجل كأس الماء بكلتا

بين يديه ، وضغط عليه قلي لاً . تم تعليقه حيث كان غير

يديه وأخذ شراب. وقف ثم فجأة اصيب بالدوار مرة

والذي سيطر على منطقة كاملة من كبار

أخرى ، وسقطت تقريبا. ثم ، وقف صام دً ا قلي لاً قبل

ليهتم بالماعز كالمعتاد.

المضي قد مً ا.

أطول يمكن أن يكون له عواقب مخيفة.

عند رؤية هذا ، تجعد جبين وانغ ياو قلي لاً ج دً ا.

بالعض ! سان شيان كان في الواقع يريد عض الماعز ؛

“انتظر لحظة” ، قال وانغ ياو ، .

“لقد شربت. يجب ألا تقود. قال تيان يوانتونو إلى

“ماذا يا ياو؟”

ولم يكن لديه أي مشاعر سيئة على الإطلاق.

“سوف أتحقق من نبضك.”

المحمول!”

وضع وانغ ياو إصبعه على معصم الرجل. هذا النوع

“هذا ممكن جدا. يجب أن تذهب للتحقق “.

من السلوك جعل الرجل في منتصف العمر يشعر

تلوح في الأفق.

بالذهول ، لكنه لم يقل أي شيء رد اً على ذلك. وبد لاً

ذهب مباشرة لعنق الماعز. مثل هذا الهجوم

من ذلك ، كان يجلس ويتعاون.

الفندق الخاص بك صغير ، إلا أنه لا يزال لديه الكثير

بتركيز كامل ، فحص وانغ ياو نبضه.

آها! وانغ ياو أدرك فجأة شيئا بعد سماعه يقول هذا.

“عندما استيقظت هذا الصباح ، هل شعرت بوخز في

عندما سمع صوته وحدق في المسافة. أدرك وانغ

الجانب الأيسر من رأسك؟ وكذلك ساقك اليسرى لا

تأخيرها أكثر. هذا النوع من المرض – ليس حتى في

تفعل ما تريد أن تفعله؟ “سأل وانغ ياو ، .

يو مً ا آخر من الحياة والممارسة . كانت الشمس قد

“هذا صحيح. هكذا كان الحال. “قال الرجل في

المسؤولين. لم يكن وضع الشاب وض عً ا سي ئً ا بالتأكيد.

منتصف العمر عند سماع هذا.

“ماذا يا ياو؟”

عندما استيقظ في وقت مبكر من صباح هذا اليوم ،

“منذ فترة وجيزة ، وصل والدك إلى التل لرعاية

كان رأسه يؤلم بالفعل ، ولم يتصرف جسده بالطريقة

قلي لاً .

الصحيحة – خاصة الجانب الأيسر من جسده. لكنه لم

ذك يً ا. لقد اعتبر حقيقة أن هذا الرجل قد شارك للتو

يأخذ الأمر على محمل الجد. لقد وصل للتو إلى التل

عندما استيقظ في وقت مبكر من صباح هذا اليوم ،

ليهتم بالماعز كالمعتاد.

ويفرك عينيه.

قال وانغ ياو: “بسرعة ، أع طِ عائلتك مكالمة هاتفية

تم جمع كل الأعشاب اللازمة لصنع دواء مسكن للألم

ودعهم يأتون ليأخذوك إلى المستشفى”.

قال وانغ ياو: “بسرعة ، أع طِ عائلتك مكالمة هاتفية

“هل تقول إنني مريض؟” سأل الرجل العجوز على

“ياو ، هذا عنزتي ،” صرخ صوت في ذلك الوقت. كان

عجل بعد سماع ما قيل.

يديه وأخذ شراب. وقف ثم فجأة اصيب بالدوار مرة

“هذا ممكن جدا. يجب أن تذهب للتحقق “.

صاح الشاب إلى وانغ ياو.

كان وانغ ياو خائ فً ا من أن هذا العجوز لم يصدقه ،

والحصول على قسط من الراحة. انتظر حتى تشعر

لذلك أولى أهمية أكبر لكلماته.

“عندما استيقظت هذا الصباح ، هل شعرت بوخز في

قال الرجل في منتصف العمر “لم أحضر هاتفي

جبهته في نفس الوقت: “أنا فقط بحاجة للراحة

المحمول!”

التي أعدها مسب قً ا. لم يكن في عجلة من أمره

“لدي واحد. يمكنك استخدامه.”

“ماذا يا ياو؟”

“حسنً ا”. الرجل العجوز ، الذي لم يشعر بالاقتناع التام ،

لك!”

أخذ الهاتف المحمول وأجرى مكالمة هاتفية. لابنه ،

يبدو رج لاً في الخمسينيات من القرن الماضي ،

الذي أصبح قل قً ا بعد الرد على الهاتف ، ركب على

التل.

الفور دراجته النارية وركب إلى أعلى التل. في هذا

قال الشاب لنفسه ، أليس هذا هو الرجل الذي يزرع

الوقت ، ساعد وانغ ياو الأب والابن على النزول من

اشتعلت مرة أخرى! “وفرك رأسه.

التل.

صحيح! “لقد كان لي مهذبً ا للغاية عبر الهاتف. وكان

“أبي ، أين تشعر بالغثيان؟” سأل الصبي بقلق بعد

عندما استيقظ في وقت مبكر من صباح هذا اليوم ،

رؤية والده. لم يكن وانغ ياو أكبر سن اً من هذا الصبي.

سيارتي. “

“منذ فترة وجيزة ، وصل والدك إلى التل لرعاية

تفعل ما تريد أن تفعله؟ “سأل وانغ ياو ، .

الماعز. أصبح جسده ضعي فً ا وسقط تقريبا. بدأ رأسه

يراقب من جانب واحد عن كثب ، لرؤيته.

بوخزه. يجب أن تأخذه إلى المستشفى”. قال وانغ ياو:

صاح الشاب إلى وانغ ياو.

“أعتقد أنه تجلط دموي”.

ويساعد بقوة. كامل وعاء الطب اكتسب بسرعة

“تجلط دموي!”. رفع الشاب حاجبيه وألقى نظرة على

تأخيرها أكثر. هذا النوع من المرض – ليس حتى في

والده. ثم ألقى نظرة أخرى على وانغ ياو.

المسؤولين. لم يكن وضع الشاب وض عً ا سي ئً ا بالتأكيد.

قال الشاب لنفسه ، أليس هذا هو الرجل الذي يزرع

الوجبة والجو كانا جيدين للغاية. أمسك الامين يانغ

الأعشاب الطبية في أعلى التل؟ متى تعلم أن يقول

كان جذر عرق السوس هو آخر ما يضاف إلى هذا

لشخص ما أن يذهب إلى الطبيب؟ هل يمكن أن

ذهب مباشرة لعنق الماعز. مثل هذا الهجوم

يكون مجرد هراء لتخويفنا؟

أطول يمكن أن يكون له عواقب مخيفة.

“آمل أي ضً ا أن أكون مخط ئً ا بشأنه ، لكن هذا المرض

“آمل أي ضً ا أن أكون مخط ئً ا بشأنه ، لكن هذا المرض

الذي يعاني منه لا يمكن تجاهله. لا يزال يتعين

يوانتو الأشياء بدقة شديدة.

عليك اصطحابه إلى المستشفى لإجراء فحص “.

دراجة نارية.

بمجرد النظر إلى تعبير هذا الشاب ، كان بإمكان وانغ

ويتشينغ الآن.

ياو معرفة ما يفكر فيه. ولكن لا يهم ما يعتقده

ويساعد بقوة. كامل وعاء الطب اكتسب بسرعة

الصبي ، لا زال وانغ ياو يحثه على المغادرة.

الصبي ، لا زال وانغ ياو يحثه على المغادرة.

عندما فحص وانغ ياو نبض الرجل ، عرف أن حالة

التك وّ ن بالفعل في دماغه – ببساطة لم يستطع

جسده ليست جيدة. لقد بدأت الجلطة الدموية في

يكون مجرد هراء لتخويفنا؟

التك وّ ن بالفعل في دماغه – ببساطة لم يستطع

الماعز. أصبح جسده ضعي فً ا وسقط تقريبا. بدأ رأسه

تأخيرها أكثر. هذا النوع من المرض – ليس حتى في

“شكرا جزيلا!” لم يقل الشاب أكثر من ذلك. لقد أخذ

غضون ساعة ولكن في غضون دقائق. تأجيله لفترة

التك وّ ن بالفعل في دماغه – ببساطة لم يستطع

أطول يمكن أن يكون له عواقب مخيفة.

ياو الرد إلا بهذه الطريقة. لم يستطع أن يقول أنه

“شكرا جزيلا!” لم يقل الشاب أكثر من ذلك. لقد أخذ

“هل أنت واثق؟ اجلس هنا للحظة واستريح بينما

والده إلى أسفل التل على دراجته النارية.

ويتشينغ لإجراء الفحص مرة أخرى. كان لا يزال في

“ماذا عن الماعز؟” ، قال الرجل العجوز جالساً على

صحيح! “لقد كان لي مهذبً ا للغاية عبر الهاتف. وكان

دراجة نارية.

منزلهم.

“هل يمكنك تولي رعاية الماعز لفترة من الوقت!”

قلي لاً .

صاح الشاب إلى وانغ ياو.

ثم دخل السيارة مع وانغ ياو. كان هناك سائق ينتظر

الاعتناء بالماعز؟ قلب وانغ ياو رأسه ورأى ثلاثة في

منتصف العمر عند سماع هذا.

جانبه.

ذك يً ا. لقد اعتبر حقيقة أن هذا الرجل قد شارك للتو

با ، با ، با!

“هل يمكنك تولي رعاية الماعز لفترة من الوقت!”

أخذ الشاب والده إلى أسفل التل وتوقف عند بوابة

البذور خضراء اللون .

منزلهم.

“أنا لم أقود نفسي. كان لدي شخص ما يقود

وجبة واحدة مع عدد قليل من الأثرياء والأقوياء في

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط