نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 116

“حسنا، سأصعد التل”. ذ كّر وانغ ياو والدته ، خشية أن

الأعمال حتى فجر النهار. ثم سار الى أعلى التل أكثر.

تقول المزيد.

هل لأنه لا يريد أن يعطينا؟ “سمعت عمة وانغ ياو

“لا تقلقي”.

“في أي وقت” ، ابتسم وانغ ياو وأجاب.

غادر وانغ ياو المنزل وعاد إلى تل نانشان ليتجه إلى

اختبرت تشانغ شيو يينغ المياه وسألته.

الأشجار المزروعة حدي ثً ا. بعد غرس الأشجار ، أصبح

في مقاطعة ليانشان”. “لم أرَ ك منذ بضعة أيام ؛ لقد

الكلب مبته جً ا للغاية ولم يعد يقيم في بيته وهو

لم يمر عشرون يو مً ا بعد ، واتخذ مرض الطفل

يفكر في حياته ككلب. وبدأ يتجول حول تلة نانشان ،

فأكثر.

لتعليم أراضيه.

الوقت ، وشرب كوبً ا من الشاي ، وتجاذب أطراف

“سان شسيان ، توقف عن التبول في كل مكان!”

“هل هذا وهم؟”

ووف، ووف، ووف!

التركيز ووجه تشى داخله إلى الدوران في جميع

بينما كان وانغ ياو مشغولا هنا عند التل ، في

كان لديه أمور للمناقشة معه. رتبوا للقاء على التل.

منطقة أخرى ، كان بعض الناس في منزلهم

الحديث قلي لاً ثم نهض وغادر.

يشعرون بالغضب.

ادعت أن عمك الثالث ضربها وأنها تريد أن تطلقه.

البحث

، خاصة عندما كان جد وانغ ياو لا يزال حي اً . في ذلك

“ماذا؟ لا يوجد المزيد؟ كيف يكون من قبيل الصدفة

“ماذا؟ لا يوجد المزيد؟ كيف يكون من قبيل الصدفة

أنه عندما يريد أقربائي الدواء ، لم يعد هناك المزيد؟

“لماذا ا؟”

هل لأنه لا يريد أن يعطينا؟ “سمعت عمة وانغ ياو

الشهادة؟ “

الثالثة كلمات زوجها وغضبت.

في مقاطعة ليانشان”. “لم أرَ ك منذ بضعة أيام ؛ لقد

“ليس الأمر أنه لا يريد ذلك. إذا كان لا يريد ذلك

يقرأ الكتب المقدسة يوم يً ا وبالكاد يصاب بالضياع.

بالفعل ، فلن يشفي مرضي. لقد قال بالفعل إنليس

اختبرت تشانغ شيو يينغ المياه وسألته.

لديه المزيد من الدواء ، فلماذا تتذمرين كثير اً ! “لقد

في المساء ، عندما نزل وانغ ياو على التلة لتناول

فقد عم وانغ ياو الثالث مزاجه. كان ابن أخيه بعد كل

هذا المرض قد حير خبراء لا يعدون ولا يحصون. لذلك

شيء ، وتم علاج مرضه بفضله. بالنسبة له ، كانت

“لا تقلقي”.

كلمات زوجته غير معقولة.

“في هذه الحالة ، هل يمكنك مرافقتي إلى مكان

أعتقد أنه لا يريد أن يقدم لنا الدواء. هل سيساعد إذا

التل.

دفعت ثمنها؟ “

ومع ذلك ، أثير غضبه هذه المرة بسبب أقاربه.

“هل تعتقدين أنه يحتاج أموالك؟”

“في أي وقت” ، ابتسم وانغ ياو وأجاب.

“ماذا تقصد بذلك؟!”

“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلنرسل لهم الدواء؟”

بووم! فنجان تحطم على الأرض.

تلاشت الضجة بين العائلتين.

مسألة صغيرة وشك لا داعي له تسبب في صراع

الطريق ، فحص الأشجار عن كثب وشعر بالحيرة أكثر

عائلي.

“ماذا؟ لا يوجد المزيد؟ كيف يكون من قبيل الصدفة

تحرك عم وانغ ياو الثالث نحو الباب وغادر المنزل ،

سيكون عدم الرغبة في التلاعب بالعالم الفاسد

دون الرغبة في البقاء هناك.

أنه عندما يريد أقربائي الدواء ، لم يعد هناك المزيد؟

“اذهب ولا تعود!” رن صوت من الغرفة.

في مقاطعة ليانشان”. “لم أرَ ك منذ بضعة أيام ؛ لقد

في المساء ، عندما نزل وانغ ياو على التلة لتناول

في ذهنه ، كان يعتقد أن هذا الأمر كان صع بً ا ، ولكن

العشاء في المنزل ، لاحظ أن والده لم يكن هادئا.

في ذهنه ، كان يعتقد أن هذا الأمر كان صع بً ا ، ولكن

“ماذا حدث؟ أبي يبدو مضطربا ، “همس لأمه.

وامكنه إكمال هذه المهمة بسهولة. ومع ذلك ،

“لا تقلق بشأنه. أتصلت عمتك الثالثة بعد ظهر هذا

“سان شسيان ، هل تشعر بأي شيء؟ يبدو أن نسيم

اليوم. إنها تريد من والدك القيام برحلة إلى مكانها.

في المساء ، عندما نزل وانغ ياو على التلة لتناول

ادعت أن عمك الثالث ضربها وأنها تريد أن تطلقه.

“مدينة جينغ”.

“كانت تشانغ شيو يينغ غاضبً ا. “أراد أن يذهب ،

“وهؤلاء الناس هم أقاربي ؛ انه سخيف!”

وأوقفته!”

رأسه.

“لماذا تثير ضجة ، هذه المرة؟” سأل وانغ ياو

حاليا الشغلة أحتمال مو ع الاكيد

بإستغراب.

“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلنرسل لهم الدواء؟”

هددت عمته عمه الثالث بالطلاق عدة مرات من قبل

أشرق النور ، جلس متشاب كًا ، وأغلق عينيه في

، خاصة عندما كان جد وانغ ياو لا يزال حي اً . في ذلك

غادر وانغ ياو المنزل وعاد إلى تل نانشان ليتجه إلى

الوقت ، كانت الضجة أكبر. ببساطة ، السبب الجذري

كان لديه مهمة في متناول اليد. مائة يوم ، أي ما

كان المال. كان جده مدر سً ا متقاع دً ا كان له دخل جيد.

_________________________________

كانت عمته الثالثة وأصغر عمة يتطلعون إلى معاش

عديمة الفائدة – هل هذا ما يفعله الكبار ؟! “كلما

الرجل العجوز. في كل مرة كانت لديهم مشاجرات

كان المال. كان جده مدر سً ا متقاع دً ا كان له دخل جيد.

ضخمة حول الأمور الصغيرة ، كانوا يتصلون بالرجل

رأسه.

العجوز. بالطبع ، كانت والدة وانغ ياو تتذمر كذلك

“ماذا حدث؟ أبي يبدو مضطربا ، “همس لأمه.

لكن وانغ فنغهوا قد قمعها. منذ وفاة جد وانغ ياو ،

“لا ، هذا حقيقي. على بعد بضعة أمتار ، هناك تغيير

تلاشت الضجة بين العائلتين.

يتواصل معي في الرسائل

“لا تخبريني أنهم كانوا يتجادلون بسبب الدواء؟”

البعض ” ، ابتسم وانغ ياو وأجاب.

“ربما ،” أجابت تشانغ شيو يينغ.

يقرأ الكتب المقدسة يوم يً ا وبالكاد يصاب بالضياع.

عندما سمعها وانغ ياو ، كان مصعو قً ا. بعد ذلك ،

ضحك. كان غاضبً ا لدرجة أنه كان يضحك غاضبً ا! للشجار

ضحك. كان غاضبً ا لدرجة أنه كان يضحك غاضبً ا! للشجار

“لا ، هذا حقيقي. على بعد بضعة أمتار ، هناك تغيير

مثل هذه المسألة الصغيرة ، ما هي نوع الحياة

“سان شسيان ، هل تشعر بأي شيء؟ يبدو أن نسيم

كانت؟ نوع من لعب الاطفال؟

أشرق النور ، جلس متشاب كًا ، وأغلق عينيه في

“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلنرسل لهم الدواء؟”

يرام ، فسيكون الأمر على ما يرام. إذا واجه مشكلة ،

اختبرت تشانغ شيو يينغ المياه وسألته.

القرويون الأشجار التي زرعها وانغ ياو.

“أمي ، ماذا تفكرين؟ لا تكوني مثل الجد ،

بينما كان وانغ ياو مشغولا هنا عند التل ، في

وتهونيهم. إذا كانوا يريدون المجادلة ، فدعيهم.

“أعتقد هذا أيضا!”

يجب أن يتدخل أبي أقل. مشاجرات حول هذه الأشياء

“لقد جئت هذه المرة بسبب المسألة التي كنت

عديمة الفائدة – هل هذا ما يفعله الكبار ؟! “كلما

ذهل بتحسن الطفل.

تكلم وانغ ياو ، أصبح أكثر غضبً ا. لبعض الوقت ، كان

“ماذا؟ لا يوجد المزيد؟ كيف يكون من قبيل الصدفة

يقرأ الكتب المقدسة يوم يً ا وبالكاد يصاب بالضياع.

الذي كان يحدق في السماء. نظرت سان شيان إلى

ومع ذلك ، أثير غضبه هذه المرة بسبب أقاربه.

مثل هذه المسألة الصغيرة ، ما هي نوع الحياة

“وهؤلاء الناس هم أقاربي ؛ انه سخيف!”

البعض ” ، ابتسم وانغ ياو وأجاب.

كان العشاء محرجا. لم يقل وانغ ياو الكثير خلال

أسفل التل ، حيث كانت الدجاجات تأكل والكلاب تنبح ،

العشاء. صعد التل بعد فترة وجيزة من الانتهاء من

يمكن تجنب رؤيتهم ، فإنه يفضل ذلك.

طعامه.

حياة أقرب إلى الناسك. في العصور القديمة ،

جلس وانغ ياو على مقعده خارج كوخه ، نظر بهدوء

ضخمة حول الأمور الصغيرة ، كانوا يتصلون بالرجل

إلى السماء المرصعة بالنجوم. كان بجانبه كلبه

“لا تخبريني أنهم كانوا يتجادلون بسبب الدواء؟”

الذي كان يحدق في السماء. نظرت سان شيان إلى

“اذهب ولا تعود!” رن صوت من الغرفة.

السماء للحظة ، ثم ث بّ رأسه لإلقاء نظرة على سيده

دون الرغبة في البقاء هناك.

ثم عاد إلى التحديق في السماء.

تكلم وانغ ياو ، أصبح أكثر غضبً ا. لبعض الوقت ، كان

شششش. هبت عاصفة من الرياح.

وتوقف عند الجزء الجنوبي من القرية ومشى فوق

مدد وانغ ياو يده وبدا أنه أمسك بشيء ما.

__________________

“سان شسيان ، هل تشعر بأي شيء؟ يبدو أن نسيم

تكن هذه هي المرة الأولى التي يناقش فيها

التل قد تغير “.

شوهد دخان من المداخن ينتشر في الهواء. على

وووف فأجابه الكلب ، لم يفهم ماذا كان سيده

الذي كان يحدق في السماء. نظرت سان شيان إلى

يحاول أن يقول.

صغيرة بالنسبة له.

مرت ليلة هادئة.

ووف، ووف، ووف. بالكاد اقترب من حقل الأعشاب

استيقظ وانغ ياو في اليوم التالي ، وقبل إشراق

مدد وانغ ياو يده وبدا أنه أمسك بشيء ما.

اليوم ، وبدأ ينشغل.

وتهونيهم. إذا كانوا يريدون المجادلة ، فدعيهم.

الحقل العشبي واستخدام الينابيع القديمة

إلى منزله.

المخففة لسقي الأشجار ، وكان مشغولا بهذه

عندما يأتي ذلك الوقت ، إذا سارت الأمور على ما

الأعمال حتى فجر النهار. ثم سار الى أعلى التل أكثر.

بالنظر إلى المكانة الاجتماعية ل هي كيشينغ ،

إيه؟ بينما كان يقترب من القمة ، توقف فجأة

كان لديه مهمة في متناول اليد. مائة يوم ، أي ما

واستدار لينظر الى الأشجار التي تقف خلفه.

ثم عاد إلى التحديق في السماء.

“هل هذا وهم؟”

الاستقرار ، في شركة مختلطة من الناس الطيبين

التفت ومشى على بعد خطوات قليلة ، ثم التفت

“لا تقلقي”.

ومشى ، كرر هذا عدة مرات.

“حقا!؟” لقد صدم كيشنغ عند سماعه.

“لا ، هذا حقيقي. على بعد بضعة أمتار ، هناك تغيير

للذهاب ، كما أنني لا أشعر برغبة في الذهاب”.

” .

واستدار لينظر الى الأشجار التي تقف خلفه.

المصفوفة بالكاد تم أنتهت؛ كان مجرد إطار وكان

“لا بأس!” سمع هي كيشنغ رده وابتسم. عاد تعبيره

أبعد ما يكون عن الترتيب الفعلي. كان هناك الكثير

في الشعور ، ثم صعد التل . وواجه الشرق حيث

من العناصر التي يجب إضافتها وتحسينها وصقلها.

“في هذه الحالة ، هل يمكنك مرافقتي إلى مكان

ومع ذلك ، أمكنه بالفعل الشعور ببعض الآثار.

فأكثر.

وبصرف النظر عن الإطار ، مع وجود ثغرات قليلة فقط

بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ القرويون في مغادرة

، شهدت درجة الحرارة ودورة الهواء بعض التغييرات.

ومع ذلك ، أمكنه بالفعل الشعور ببعض الآثار.

“جيد جدا” ، تمتم وانغ ياو. المصفوفة التي كان يفكر

“لا بأس!” سمع هي كيشنغ رده وابتسم. عاد تعبيره

بها لبعض الوقت تبدو فعالة. لذلك ، يمكن أن

__________________

يستمر هذا المسار من الترتيب. وقف هناك وغرق

لديه المزيد من الدواء ، فلماذا تتذمرين كثير اً ! “لقد

في الشعور ، ثم صعد التل . وواجه الشرق حيث

كلمات زوجته غير معقولة.

أشرق النور ، جلس متشاب كًا ، وأغلق عينيه في

إذا كان الغرض هو زيارة بعض الأماكن ذات الأهمية

التركيز ووجه تشى داخله إلى الدوران في جميع

التل قد تغير “.

أنحاء جسمه إلى ما لا نهاية.

الامتحانات ، ساعدتك أي ضً ا في التسجيل . سوف

كان ضوء شمس الصباح الباكر لطي فً ا ، ولكنه مليء

قبل سماع نباح الكلب.

بالحيوية والحيوية.

، شهدت درجة الحرارة ودورة الهواء بعض التغييرات.

أسفل التل ، حيث كانت الدجاجات تأكل والكلاب تنبح ،

شوهد دخان من المداخن ينتشر في الهواء. على

ضحك. كان غاضبً ا لدرجة أنه كان يضحك غاضبً ا! للشجار

الرغم من أن العديد من المنازل تستخدم الغاز ، إلا

إلى منزله.

أنه لا تزال هناك بعض المنازل التي تفضل استخدام

يشعرون بالغضب.

مرجل الحديد التقليدي في الطهي.

الوقت ، كانت الضجة أكبر. ببساطة ، السبب الجذري

بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ القرويون في مغادرة

وووف فأجابه الكلب ، لم يفهم ماذا كان سيده

منازلهم ، إما للعمل أو في طريقهم إلى أعلى التل

الشهادة؟ “

، استعدا دً ا ليوم حافل في المستقبل. في هذه

” .

المرحلة ، أتم وانغ ياو تمارين التنفس اليومية وتوجه

وأوقفته!”

إلى منزله.

“لا تخبريني أنهم كانوا يتجادلون بسبب الدواء؟”

“ما هي تلك الأشجار التي زرعها ابن فنغهوا؟” لم

مرت ليلة هادئة.

تكن هذه هي المرة الأولى التي يناقش فيها

القرويون الأشجار التي زرعها وانغ ياو.

كان المال. كان جده مدر سً ا متقاع دً ا كان له دخل جيد.

“شجرة الأوكالبتوس ، شجرة الصنوبر ، شجرة أثأب – لا

“كنت غير مشغول وشعرت بالملل، لذلك زرعت

يوجد داعي لها!”

إيه؟ بينما كان يقترب من القمة ، توقف فجأة

“هل هو مربح زرع هذه الأشجار؟”

استيقظ وانغ ياو في اليوم التالي ، وقبل إشراق

“لا يمكن! من الأفضل زراعة أشجار الكستناء! “

فقد عم وانغ ياو الثالث مزاجه. كان ابن أخيه بعد كل

“أعتقد هذا أيضا!”

“وهؤلاء الناس هم أقاربي ؛ انه سخيف!”

لم يلاحظ وانغ ياو ثرثرة القرويين. حتى لو سمعهم ،

“شجرة الأوكالبتوس ، شجرة الصنوبر ، شجرة أثأب – لا

فقد عاملهم مثل عاصفة من الرياح ، تهب بسرعة.

والسيئين.

بالقرب من الظهر ، تلقى وانغ ياو مكالمة هاتفية.

استيقظ وانغ ياو في اليوم التالي ، وقبل إشراق

كان هي كيشنغ ، الذي سأل عن مكان وجوده ، حيث

أصبح وقتي معقدا بعض الشيء بحياتي العملية

كان لديه أمور للمناقشة معه. رتبوا للقاء على التل.

بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ القرويون في مغادرة

في غضون ساعة ، قاد هي كيشنغ الى القرية

“ما هي تلك الأشجار التي زرعها ابن فنغهوا؟” لم

وتوقف عند الجزء الجنوبي من القرية ومشى فوق

أبعد ما يكون عن الترتيب الفعلي. كان هناك الكثير

التل.

الوقت ، كانت الضجة أكبر. ببساطة ، السبب الجذري

إيه ؟؟

عديمة الفائدة – هل هذا ما يفعله الكبار ؟! “كلما

حدق في التل ولاحظ الأشجار المزروعة.

“لا يمكن! من الأفضل زراعة أشجار الكستناء! “

“لم أكن هنا لفترة قصيرة ، لقد تغير الأمر مرة

ومع ذلك ، أثير غضبه هذه المرة بسبب أقاربه.

أخرى.” مشى كيشنغ على طريق التل المتعرج. في

التل قد تغير “.

الطريق ، فحص الأشجار عن كثب وشعر بالحيرة أكثر

بشكل كبير مع علاج وانغ ياو. لذلك ، قبل مجيئه إلى

فأكثر.

بالفعل ، فلن يشفي مرضي. لقد قال بالفعل إنليس

“الأنواع متنوعة جدا وعشوائية؟!”

بالحيوية والحيوية.

ووف، ووف، ووف. بالكاد اقترب من حقل الأعشاب

داعي لها. أمراض بعض الناس كان على استعداد

قبل سماع نباح الكلب.

أجاب وانغ ياو بصراحة: “أنا لست على استعداد

“وصل إلى هنا بهذه السرعة!” عندما سمع وانغ ياو

بينما كان وانغ ياو مشغولا هنا عند التل ، في

نباح الكلب ، خرج من المنزل ورأى كيشنغ يحدق في

طلبه.

الأشجار على التل.

الشهادة؟ “

قال هي كيشينغ: “عندما اتصلت بك ، كنت بالفعل

اختبرت تشانغ شيو يينغ المياه وسألته.

في مقاطعة ليانشان”. “لم أرَ ك منذ بضعة أيام ؛ لقد

حيث أنه في أيام أحتمال أصير أدوام فيها يوم كامل

تغير تلك وزرعت العديد من أنواع الأشجار العشوائية؟

أخرى.” مشى كيشنغ على طريق التل المتعرج. في

صغيرة بالنسبة له.

“كنت غير مشغول وشعرت بالملل، لذلك زرعت

من الأشخاص الذين أرادوا طلب مساعدته كطبيب ،

البعض ” ، ابتسم وانغ ياو وأجاب.

الاستقرار ، في شركة مختلطة من الناس الطيبين

داخل الكوخ ، صنع وانغ ياو كوبً ا من الشاي.

مسألة صغيرة وشك لا داعي له تسبب في صراع

“لقد جئت هذه المرة بسبب المسألة التي كنت

“حقا!؟” لقد صدم كيشنغ عند سماعه.

أساعدك بها. بالنسبة للمؤهلات ، لقد حللت ذلك.

داعي لها. أمراض بعض الناس كان على استعداد

الامتحانات ، ساعدتك أي ضً ا في التسجيل . سوف

التل قد تغير “.

أبلغك قريبا بالوقت المحدد. إليك بعض المواد التي

بقليل. وقبل أيام قليلة ، تحدث إلى صديقه على

أحضرتها لك. قال هي كيشينغ ووضع حزمة مليئة

أسفل التل ، حيث كانت الدجاجات تأكل والكلاب تنبح ،

بالكتب على الطاولة.

“مدينة جينغ”.

“حسنا، أشكرك كثي رً ا!” كان وانغ ياو سعي دً ا عند

غادر وانغ ياو المنزل وعاد إلى تل نانشان ليتجه إلى

سماعه.

“حسنا، أشكرك كثي رً ا!” كان وانغ ياو سعي دً ا عند

في ذهنه ، كان يعتقد أن هذا الأمر كان صع بً ا ، ولكن

رأسه.

بالنسبة إلى كيشنغ ، تم حلها بسهولة.

مذهلة ، إلا أنه يفضل العيش في البرية ويعيش

“لا مشكلة” ، ابتسم كيشينغ ورد. كانت هذه مسألة

مدد وانغ ياو يده وبدا أنه أمسك بشيء ما.

صغيرة بالنسبة له.

ضحك. كان غاضبً ا لدرجة أنه كان يضحك غاضبً ا! للشجار

“متى تنوي مغادرة التل؟ هل عند الحصول على

كانت مدينة جينغ ، عاصمة البلاد ، مكانا تجمع فيه

الشهادة؟ “

أبلغك قريبا بالوقت المحدد. إليك بعض المواد التي

أثناء الدردشة ، استفسر هي كيشنغ أكثر من ذلك

داخل الكوخ ، صنع وانغ ياو كوبً ا من الشاي.

بقليل. وقبل أيام قليلة ، تحدث إلى صديقه على

كانت عمته الثالثة وأصغر عمة يتطلعون إلى معاش

الهاتف واكتشف أن حالة ابن صديقه قد تحسنت

منطقة أخرى ، كان بعض الناس في منزلهم

بشكل كبير مع علاج وانغ ياو. لذلك ، قبل مجيئه إلى

جلس وانغ ياو على مقعده خارج كوخه ، نظر بهدوء

وانغ ياو ، رأى الطفل وفحصه. وغني عن القول إنه

استيقظ وانغ ياو في اليوم التالي ، وقبل إشراق

ذهل بتحسن الطفل.

كانت مدينة جينغ ، عاصمة البلاد ، مكانا تجمع فيه

لم يمر عشرون يو مً ا بعد ، واتخذ مرض الطفل

سيكون عدم الرغبة في التلاعب بالعالم الفاسد

منعط فً ا أساسيً ا نحو الأفضل. تجدر الإشارة إلى أن

“أمي ، ماذا تفكرين؟ لا تكوني مثل الجد ،

هذا المرض قد حير خبراء لا يعدون ولا يحصون. لذلك

العشاء في المنزل ، لاحظ أن والده لم يكن هادئا.

، كان هناك دليل واضح على أن الشاب أمامه يمتلك

في غضون ساعة ، قاد هي كيشنغ الى القرية

مهارات طبية من الدرجة الأولى. إلا أن قواعده

سيكون عدم الرغبة في التلاعب بالعالم الفاسد

الشخصية كانت غريبة ؛ رغم أنه يتمتع بقدرات

لتعليم أراضيه.

مذهلة ، إلا أنه يفضل العيش في البرية ويعيش

منعط فً ا أساسيً ا نحو الأفضل. تجدر الإشارة إلى أن

حياة أقرب إلى الناسك. في العصور القديمة ،

“هل هذا وهم؟”

سيكون عدم الرغبة في التلاعب بالعالم الفاسد

سلو كًا مشر فً ا. ومع ذلك ، في سياق مجتمع حديث ،

الحقل العشبي واستخدام الينابيع القديمة

اعتقد معظم الناس أنه لم يكن على صواب في

“لقد جئت هذه المرة بسبب المسألة التي كنت

رأسه.

منطقة أخرى ، كان بعض الناس في منزلهم

“في أي وقت” ، ابتسم وانغ ياو وأجاب.

طعامه.

كان لديه مهمة في متناول اليد. مائة يوم ، أي ما

“كنت غير مشغول وشعرت بالملل، لذلك زرعت

يقرب من ربع الوقت قد مر ، وقد حصل على حوالي

“حسنا، سأصعد التل”. ذ كّر وانغ ياو والدته ، خشية أن

عشرة أشخاص فقط. إذا أراد ذلك ، كان هناك الكثير

الذي كان يحدق في السماء. نظرت سان شيان إلى

من الأشخاص الذين أرادوا طلب مساعدته كطبيب ،

بالقرب من الظهر ، تلقى وانغ ياو مكالمة هاتفية.

وامكنه إكمال هذه المهمة بسهولة. ومع ذلك ،

عائلي.

فقد أراد إكمال المهمة بطريقة لا تسبب مشكلة لا

“شجرة الأوكالبتوس ، شجرة الصنوبر ، شجرة أثأب – لا

داعي لها. أمراض بعض الناس كان على استعداد

بها لبعض الوقت تبدو فعالة. لذلك ، يمكن أن

لرؤيتها وعلاجها ، ولكن كان هناك آخرون ، إذا كان

طلبه.

يمكن تجنب رؤيتهم ، فإنه يفضل ذلك.

هل يوجد شخص مهتم بالمساعدة في الترجمة

“حقا!؟” لقد صدم كيشنغ عند سماعه.

بالكتب على الطاولة.

“نعم.”

البحث

“في هذه الحالة ، هل يمكنك مرافقتي إلى مكان

ضخمة حول الأمور الصغيرة ، كانوا يتصلون بالرجل

لرؤية مريض؟”

تغير تلك وزرعت العديد من أنواع الأشجار العشوائية؟

“أين؟” لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره لقبول

أصبح وقتي معقدا بعض الشيء بحياتي العملية

طلبه.

في الشعور ، ثم صعد التل . وواجه الشرق حيث

“مدينة جينغ”.

منعط فً ا أساسيً ا نحو الأفضل. تجدر الإشارة إلى أن

“لا!” رفض وانغ ياو دون تردد.

الامتحانات ، ساعدتك أي ضً ا في التسجيل . سوف

“لماذا ا؟”

أخرى.” مشى كيشنغ على طريق التل المتعرج. في

أجاب وانغ ياو بصراحة: “أنا لست على استعداد

أخرى.” مشى كيشنغ على طريق التل المتعرج. في

للذهاب ، كما أنني لا أشعر برغبة في الذهاب”.

“لماذا ا؟”

كانت مدينة جينغ ، عاصمة البلاد ، مكانا تجمع فيه

“لم أكن هنا لفترة قصيرة ، لقد تغير الأمر مرة

المتميزون والقويون. كان أيضا حيث نشأ عدم

المخففة لسقي الأشجار ، وكان مشغولا بهذه

الاستقرار ، في شركة مختلطة من الناس الطيبين

اختبرت تشانغ شيو يينغ المياه وسألته.

والسيئين.

العشاء. صعد التل بعد فترة وجيزة من الانتهاء من

إذا كان الغرض هو زيارة بعض الأماكن ذات الأهمية

جينغ ، فهناك احتمال قوي بأن يلتقي بشخص مؤثر.

التاريخية ، فهو لا يمانع في الذهاب. ومع ذلك ،

عديمة الفائدة – هل هذا ما يفعله الكبار ؟! “كلما

بالنظر إلى المكانة الاجتماعية ل هي كيشينغ ،

بالنظر إلى المكانة الاجتماعية ل هي كيشينغ ،

ورفيقه ، السيدة غو، إذا كان سيتوجه إلى مدينة

“لا تقلق بشأنه. أتصلت عمتك الثالثة بعد ظهر هذا

جينغ ، فهناك احتمال قوي بأن يلتقي بشخص مؤثر.

عديمة الفائدة – هل هذا ما يفعله الكبار ؟! “كلما

عندما يأتي ذلك الوقت ، إذا سارت الأمور على ما

القرويون الأشجار التي زرعها وانغ ياو.

يرام ، فسيكون الأمر على ما يرام. إذا واجه مشكلة ،

مدد وانغ ياو يده وبدا أنه أمسك بشيء ما.

فإنه يشك في أنه سيكون قادرً ا على الخروج منها

مرت ليلة هادئة.

بسهولة.

“مدينة جينغ”.

“لا بأس!” سمع هي كيشنغ رده وابتسم. عاد تعبيره

ضحك. كان غاضبً ا لدرجة أنه كان يضحك غاضبً ا! للشجار

إلى طبيعته.

شششش. هبت عاصفة من الرياح.

امكنه أن يفهم تفكير وانغ ياو. لو كان بمطرحه ،

الامتحانات ، ساعدتك أي ضً ا في التسجيل . سوف

لكان قلقا بالمثل. بقي في كوخ وانغ ياو لفترة من

يفكر في حياته ككلب. وبدأ يتجول حول تلة نانشان ،

الوقت ، وشرب كوبً ا من الشاي ، وتجاذب أطراف

مذهلة ، إلا أنه يفضل العيش في البرية ويعيش

الحديث قلي لاً ثم نهض وغادر.

من الأشخاص الذين أرادوا طلب مساعدته كطبيب ،

_________________________________

“لماذا تثير ضجة ، هذه المرة؟” سأل وانغ ياو

_________________________________

قال هي كيشينغ: “عندما اتصلت بك ، كنت بالفعل

__________________

والسيئين.

هل يوجد شخص مهتم بالمساعدة في الترجمة

البحث

؟ORV سواء بهاي الرواية أو رواية

عندما يأتي ذلك الوقت ، إذا سارت الأمور على ما

أصبح وقتي معقدا بعض الشيء بحياتي العملية

إلى طبيعته.

حيث أنه في أيام أحتمال أصير أدوام فيها يوم كامل

أجاب وانغ ياو بصراحة: “أنا لست على استعداد

حاليا الشغلة أحتمال مو ع الاكيد

المصفوفة بالكاد تم أنتهت؛ كان مجرد إطار وكان

أنا مو حاب أترك الترجمة بس هيك رح يصير في

“أمي ، ماذا تفكرين؟ لا تكوني مثل الجد ،

تقطع بالفصول أحيانا فالمهتم يترك تعليق أو

“أين؟” لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره لقبول

يتواصل معي في الرسائل

التركيز ووجه تشى داخله إلى الدوران في جميع

مذهلة ، إلا أنه يفضل العيش في البرية ويعيش

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط