نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 119

“ماذا؟ ورم في بطنه؟ ”فوجئ وانغ ياو بسماعه.

الطبيب الذي اعتقد أن وانغ ياو كان قريب الرجل

“لقد وجدناه الصباح بعد الموجات فوق الصوتية.

كان سان شيان يهز ذيله بسعادة.

سوف يراني المتخصصون غ دً ا لتأكيد التشخيص.

“هل ستنكر الديون؟”

وفقا لتجربتي ، فإن الورم خفيف على الأرجح.” قال

غرفة المعيشة.

الطبيب الذي اعتقد أن وانغ ياو كان قريب الرجل

الوقت.

العجوز ، لذلك حاول أن يكون لطي فً ا مع وانغ ياو.

يمكن أن يقول وانغ ياو أن وانغ تشون رونغ قلق.

قال وانغ ياو “أرى ، شكرا لك”.

يعبس. تحول وجه تشانغ شيو يينغ إلى اللون الأحمر

استدار وانغ ياو ومشى. كان يعلم لماذا كان على

يعرف من وجوه والديه أنهما منزعجون ح قً ا.

الرجل العجوز البقاء في المستشفى لفترة من

لم يقل وانغ فنغوا كلمة واحدة. أشعل سيجارة وكان

الوقت.

غادر تل نانشان في وقت متأخر وذهب إلى المنزل.

“مرح بً ا يا ياو!” التقى وانغ ياو مع الرجل في منتصف

بسبب الغضب. لم تصادف مثل هذه الأشياء لفترة

العمر الذي وصل للتو إلى المستشفى عن طريق

وقف وانغ ياو لإعطاء وانغ تشون رونغ كوبً ا من الماء.

المصعد.

المدينة. كان هناك الكثير من الناس في

“مرح بً ا” ، رد وانغ ياو بعي دً ا.

للتعبير عن تقديره قبل بضعة أيام.

البحث

دينغ! وصل المصعد إلى مستوى الأرض ، وخرج وانغ

“تسرني رؤيتك. احتاج لإخبارك شي ما. قال الرجل في

لم يقل وانغ فنغوا كلمة واحدة. أشعل سيجارة وكان

منتصف العمر: “عليه أن يبقي في المستشفى

“سأتركم يا رفاق للدردشة”. غادر تشانغ شيو يينغ

لمدة يومين آخرين.”

“لقد وجدناه الصباح بعد الموجات فوق الصوتية.

“أنا أعلم.” قال وانغ ياو بفارغ الصبر إنه كان عليه

محام وأبلغ المحامي بما حدث في المستشفى.

البقاء لمدة يومين إضافيين!

“مرح بً ا يا ياو!” التقى وانغ ياو مع الرجل في منتصف

“حق! لقد قمت للتو بالتأكد من أن ما دفعته لن

اللون الأحمر. وجد سكي نً ا في منزله وخرج من الباب

يكون قادرً ا على تغطية التكلفة الكاملة للامتحانات

يمكن أن يقول وانغ ياو أن وانغ تشون رونغ قلق.

والعلاج في المستشفى. قال الرجل في منتصف

قال وانغ ياو “أرى ، شكرا لك”.

العمر: “يمكنك أن تعطيني المال مباشر ةً حتى لا

بالارتياح قلي لاً وأظهر نيته لتلقي مشورة قانونية

تضطر إلى المجيء إلى هنا بعد الآن”.

أي ضً ا.

صدم وانغ ياو لسماع ذلك.

كان لديه خلاف مع وانغ ياو في المستشفى أمس.

يا له من نذل وقح! ما قاله الرجل في منتصف العمر

التي كان على وشك أن يقولها ، ثم استدار ومشى

كان وراء خياله.

استدار وانغ ياو ومشى. كان يعلم لماذا كان على

دينغ! كان المصعد قد وصل.

مساعدته .

مشى وانغ ياو في المصعد دون كلمة واحدة.

“آسف يا أمي وأبي. آسف لإزعاجكم ، “استدار وانغ

“مهلا ، أخبرني ما رأيك في اقتراحي!” طارد الرجل

لم يرد وانغ ياو. لم يعد يرغب ان ينزعج من التحدث

في منتصف العمر وانغ ياو في المصعد ثم صاح ،

سخي فً ا.

“هل ستنكر الديون؟”

كان الوضع محرجا. في العادة ، لن ينتقد الناس في

كان هناك بعض الأشخاص الآخرين في المصعد

لم يقل وانغ فنغوا كلمة واحدة. أشعل سيجارة وكان

يشاهدون وانغ ياو والرجل في منتصف العمر. لقد

“هذا رقمي. من فضلك لا تتردد في الاتصال بي إذا

كان الوضع محرجا. في العادة ، لن ينتقد الناس في

العمر وأراد مطاردة وانغ ياو ، لكنه توقف لسبب ما.

الأماكن العامة بغض النظر عن حجم المشكلة.

“مرحبا!” قال الزائر.

سيحاولون تسوية النزاع في مكان خاص. لكن يبدو أن

من دون أي أفكار أخرى. حالما دخل الفناء الأمامي ،

هذا الرجل في منتصف العمر لم يكن أحد الأشخاص

“الورم ، انا أرى. “لا يمكن أن يكون بسبب السقوط ،

ئً

بفرزها؟”

الطبيعيين. لم يهتم شي ئً ا بكيفية نظر الجمهور

المصعد.

إليه.

في الأنسجة الرخوة ، لكنه يعاني من ورم في

قال الرجل في منتصف العمر: “مرض والدي كان

وفقا لتجربتي ، فإن الورم خفيف على الأرجح.” قال

سببه لك!”

في منتصف العمر وانغ ياو في المصعد ثم صاح ،

“هاها” ، ضحك وانغ ياو. كان يعتقد أن هذا كان

الأفضل أن يستعد.

سخي فً ا.

“حقا؟” فوجئ وانغ ياو بأن وانغ تشون رونغ جاء من

يا له من رجل وقح!

“لا يزال في المستشفى؟ تغير وجه وانغ تشون رونغ.

“سقوط أمكنه أن يسبب الورم؟” سأل وانغ ياو.

من دون أي أفكار أخرى. حالما دخل الفناء الأمامي ،

“حسنا … هذا ممكن. اسجاب الرجل في منتصف

العمر الذي وصل للتو إلى المستشفى عن طريق

العمر بسرعة ، على الرغم من أنه لم يتوقع أن

ارجوك اشغل مقعد”.

يتحدث وانغ ياو إلى الطبيب.

كسر صوت صفارات الشرطة المفاجئة هدوء القرية.

لم يرد وانغ ياو. لم يعد يرغب ان ينزعج من التحدث

الطبيب الذي اعتقد أن وانغ ياو كان قريب الرجل

إلى هذا الرجل بعد الآن. التحدث إليه سوف يزعج

فعل شي ئً ا أكثر وقاحة وسخافة. كان يعتقد أنه من

وانغ ياو فقط.

استدار وانغ ياو ومشى. كان يعلم لماذا كان على

دينغ! وصل المصعد إلى مستوى الأرض ، وخرج وانغ

ابن الرجل المسن الذي أصيب بتجلط. زار للتو وانغ ياو

ياو على الفور. لم يعد بإمكانه أن يقف مع هذا الرجل

وانغ ياو فقط.

بعد الآن. كان مثل التعذيب له.

للخجل!

“مهلا ، توقف!” تبع الرجل في منتصف العمر وانغ

ألقى نظرة على حقله العشبي ووجد أن ال 72 شجرة

ياو من المصعد وأمسك بذراع وانغ ياو. “علينا توضيح

“الورم ، انا أرى. “لا يمكن أن يكون بسبب السقوط ،

كل شيء اليوم!” تغير وجهه.

المستشفى. قال وانغ تشون رونغ: “هل قمت

“لنذهب!” قال وانغ ياو ببرود.

“هذا رقمي. من فضلك لا تتردد في الاتصال بي إذا

“يا أنت ،” قال الرجل في منتصف العمر.

دمه يغلي بداخله. صرخ مثل الرعد ، حتى هزت

ألقى وانغ ياو ذراعه بغضب. شعر الرجل في منتصف

العمر الذي وصل للتو إلى المستشفى عن طريق

العمر بقوة قوية واضطر إلى ترك يده. فجأة لم

ارجوك اشغل مقعد”.

يستمع إليه جسده ، وسقط على الأرض.

سمع أح دً ا ينادي اسمه ويطرق بابه.

كانوا في بهو الطابق الأرضي في مستشفى

ستكون هناك عواقب. بعد التفكير لفترة من الوقت

المدينة. كان هناك الكثير من الناس في

“حسنا ، شكرا لك” ، قال وانغ ياو.

المستشفى ، وكانت مزدحمة للغاية. فجأة بدأ الناس

“عليك اللعنة! قال وانغ ييد: “كل من وانغ فنغوا

نظروا إلى وانغ ياو والرجل في منتصف العمر. لم

إليه.

ينظر وانغ ياو إلى الرجل في منتصف العمر ؛ مشى

من يجرؤ على التحدث مع والدي بهذا القبيل؟

بسرعة مع وجه متجهم. نهض الرجل في منتصف

“أحسنت؛ واصل وانغ ياو عندما ربت إحدى الأشجار.

العمر وأراد مطاردة وانغ ياو ، لكنه توقف لسبب ما.

“تسرني رؤيتك. احتاج لإخبارك شي ما. قال الرجل في

شاهد وانغ ياو يغادر المستشفى بوحشية.

“هل ستنكر الديون؟”

“انتظر! هذا لم ينت هِ ! ”غمغم الرجل في منتصف

وق حً ا ج دً ا لدرجة أنه جاء إلى منزله.

العمر.

بحاجة لي”.

لم يذهب وانغ ياو إلى المنزل مباشرة بعد مغادرته

دينغ! كان المصعد قد وصل.

المستشفى. أجرى مكالمة هاتفية قبل التوجه إلى

العجوز ، لذلك حاول أن يكون لطي فً ا مع وانغ ياو.

أكبر شركة محاماة في ليانشان. أجرى محادثة مع

قال وانغ ياو: “ما زال والده في المستشفى”.

محام وأبلغ المحامي بما حدث في المستشفى.

دمه يغلي بداخله. صرخ مثل الرعد ، حتى هزت

بعد أن شاهد كيف كان هذا الرجل في منتصف

البقاء لمدة يومين إضافيين!

العمر وق حً ا ، لن يتفاجأ وانغ ياو إذا كان هذا الرجل قد

يعبس. تحول وجه تشانغ شيو يينغ إلى اللون الأحمر

فعل شي ئً ا أكثر وقاحة وسخافة. كان يعتقد أنه من

لم يكن هناك سوى ثور وكلب ونسر ، وبالطبع الكثير

الأفضل أن يستعد.

الرجل الذي كان يتحدث.

كان وانغ ياو كري مً ا عندما دفع مقابل الخدمة التي

ألقى نظرة على حقله العشبي ووجد أن ال 72 شجرة

قدمها المحامي. كان بإمكان المحامي أن يخبر وانغ

“يا أنت ،” قال الرجل في منتصف العمر.

ياو أنه من المرجح أن يكون عميلًا معتا دً ا ، لذا فقد

سمع أح دً ا ينادي اسمه ويطرق بابه.

حاول تقديم أفضل خدمة ممكنة. وقدم ملاحظات

قدمها المحامي. كان بإمكان المحامي أن يخبر وانغ

حول ما حدث أثناء محادثة طويلة مع وانغ ياو في

“أريدك أن تغادر منزلي على الفور. وقال وانغ ياو

غرفة الاجتماعات.

وأقول لهم إنك اقتحمت منزلي تحت نية شريرة”.

“هل كان هناك أي شاهد عندما حدث ذلك؟” سأل

فعل شي ئً ا أكثر وقاحة وسخافة. كان يعتقد أنه من

المحامي.

قال الرجل في منتصف العمر: “مرض والدي كان

“لا” ، هز وانغ ياو رأسه دون تردد.

بالارتياح قلي لاً وأظهر نيته لتلقي مشورة قانونية

لم يكن هناك سوى ثور وكلب ونسر ، وبالطبع الكثير

دمه يغلي بداخله. صرخ مثل الرعد ، حتى هزت

من الأشجار.

قال وانغ ياو: “ما زال والده في المستشفى”.

“هل لديك أي مراقبة مثبتة على التل؟” ، سأل

إليه.

المحامي.

المحامي.

“لا.” كان وانغ ياو متأكد اً من ذلك. وكان الشخص

بعد الآن. كان مثل التعذيب له.

الوحيد الذي يمكن أن تثبيت المراقبة على التل.

قال وانغ ياو “أرى ، شكرا لك”.

“لا ينبغي أن يكون خادعا. وف قً ا للقانون ، فإن أهم

المستشفى ، وكانت مزدحمة للغاية. فجأة بدأ الناس

شيء هو الدليل. ابتسم المحامي: “لم يكن لدى ابن

قبل أن يدخل ، كان يسمع أصواتا عالية في الداخل.

الرجل العجوز أي دليل على أن سقوط والده أو ورمه

، أجرى اتصا لاً .

سببته أنت”. في نظره ، لم يتم اعتبار قضية وانغ ياو

أكبر شركة محاماة في ليانشان. أجرى محادثة مع

قضية.

قضية.

بعد الاستماع إلى شرح المحامي ، شعر وانغ ياو

قال وانغ ياو “أرى ، شكرا لك”.

بالارتياح قلي لاً وأظهر نيته لتلقي مشورة قانونية

كان هناك بعض الأشخاص الآخرين في المصعد

منتظمة.

“هذا رقمي. من فضلك لا تتردد في الاتصال بي إذا

وبدأ القراءة. مر الوقت ببطء بينما كان وانغ ياو يقرأ.

كنت بحاجة لي. قال المحامي ف: “أنا في الرابعة

منتصف العمر: “عليه أن يبقي في المستشفى

والعشرين من عمري”.

وانغ تشون رونغ.

“حسنا ، شكرا لك” ، قال وانغ ياو.

غير متوقع.

قاد وانغ ياو للمنزل بعد أن غادر مكتب المحاماة.

سيحاولون تسوية النزاع في مكان خاص. لكن يبدو أن

كان بعد الظهر عندما وصل إلى المنزل ، ووجد زائ رً ا

الطبيب الذي اعتقد أن وانغ ياو كان قريب الرجل

غير متوقع.

“لا ينبغي أن يكون خادعا. وف قً ا للقانون ، فإن أهم

“كيف تأتي بعد الظهر؟ قالت تشان شيو يينغ:

البحث

“تشون رونج انتظرك لفترة طويلة”.

وانغ ياو يتوقع من وانغ تشون رونع أن يعود لصالح

“مرحبا!” قال الزائر.

“تسرني رؤيتك. احتاج لإخبارك شي ما. قال الرجل في

كان الزائر شابً ا في سن مماثلة ل وانغ ياو. كان طوله

من دون أي أفكار أخرى. حالما دخل الفناء الأمامي ،

حوالي 1.80 متر وكان قوي اً للغاية. كان الشاب هو

العمر وأراد مطاردة وانغ ياو ، لكنه توقف لسبب ما.

ابن الرجل المسن الذي أصيب بتجلط. زار للتو وانغ ياو

رونج لفترة أخرى ولكن ليس قبل تقديم مساعدته

للتعبير عن تقديره قبل بضعة أيام.

تناول وانغ ياو وجبة غداء سريعة بعد مغادرة وانغ

“مرح بً ا ، آسف لإبقائك في الانتظار. وقال وانغ ياو ،

العمر.

ارجوك اشغل مقعد”.

لمدة يومين آخرين.”

“سأتركم يا رفاق للدردشة”. غادر تشانغ شيو يينغ

الطبيعيين. لم يهتم شي ئً ا بكيفية نظر الجمهور

غرفة المعيشة.

“ماذا؟!” وانغ ييد صدم.

وقف وانغ ياو لإعطاء وانغ تشون رونغ كوبً ا من الماء.

كان وانغ ييد الرجل المزعج في منتصف العمر والذي

“سمعت عن النزاع بينك وبين شخص ما في

وقال وانغ ياو “إن إصابته لم تكن سيئة ، مجرد إصابة

المستشفى. قال وانغ تشون رونغ: “هل قمت

الوحيد الذي يمكن أن تثبيت المراقبة على التل.

بفرزها؟”

كان الصوت عالي اً وقحي اً ، مما جعل وانغ ياو يريد ضرب

“حقا؟” فوجئ وانغ ياو بأن وانغ تشون رونغ جاء من

قريبا رأى وجها مألوفا.

اجل نزاعه في المستشفى .

الوحيد الذي يمكن أن تثبيت المراقبة على التل.

“الرجل الذي كان لديك نزاع يدعى وانغ ييد. قال وانغ

العمر: “يمكنك أن تعطيني المال مباشر ةً حتى لا

تشون رونغ بابتسامة ليس لديه سمعة طيبة في

قال وانغ تشون رونغ: “اسمح لي أن أعرف إذا كنت

القرية ، وكذلك أخته ليست كذلك.”

تجمد وانغ ييد عندما سمع النداء يمر.

كان وانغ ييد الرجل المزعج في منتصف العمر والذي

“لا” ، هز وانغ ياو رأسه دون تردد.

كان لديه خلاف مع وانغ ياو في المستشفى أمس.

لم يكن هناك سوى ثور وكلب ونسر ، وبالطبع الكثير

قال وانغ ياو: “ما زال والده في المستشفى”.

للتعبير عن تقديره قبل بضعة أيام.

“لا يزال في المستشفى؟ تغير وجه وانغ تشون رونغ.

كنت بحاجة لي. قال المحامي ف: “أنا في الرابعة

يمكن أن يقول وانغ ياو أن وانغ تشون رونغ قلق.

لقد بدأ الظلام في الخارج.

وقال وانغ ياو “إن إصابته لم تكن سيئة ، مجرد إصابة

وانغ ياو فقط.

في الأنسجة الرخوة ، لكنه يعاني من ورم في

“سأتعامل مع هذا اللقيط”. قال وانغ ياو “خذوا قسطاً

بطنه”.

“كيف تأتي بعد الظهر؟ قالت تشان شيو يينغ:

“الورم ، انا أرى. “لا يمكن أن يكون بسبب السقوط ،

كان الزائر شابً ا في سن مماثلة ل وانغ ياو. كان طوله

ومع ذلك يريد ابنك أن تدفع ثمن علاج الورم؟” ، سأل

المحامي.

وانغ تشون رونغ.

أكبر شركة محاماة في ليانشان. أجرى محادثة مع

قال وانغ ياو “أعتقد ذلك”.

سيحاولون تسوية النزاع في مكان خاص. لكن يبدو أن

“يا له من رجل وقح!” قال وانغ تشون رونغ بغضب.

بفرزها؟”

ابتسم وانغ ياو ولم يقل المزيد . بقي وانغ تشون

لقد بدأ الظلام في الخارج.

رونج لفترة أخرى ولكن ليس قبل تقديم مساعدته

“ماذا؟ ورم في بطنه؟ ”فوجئ وانغ ياو بسماعه.

إلى وانغ ياو.

“حسنا” ، طلب وانغ ياو رقم مركز الشرطة المحلي.

قال وانغ تشون رونغ: “اسمح لي أن أعرف إذا كنت

“لا.” كان وانغ ياو متأكد اً من ذلك. وكان الشخص

بحاجة لي”.

سببته أنت”. في نظره ، لم يتم اعتبار قضية وانغ ياو

“حسنا ، شكرا لك” ، قال وانغ ياو.

كل شيء اليوم!” تغير وجهه.

لمس وانغ ياو. في الواقع لم يكونوا أصدقاء. قالوا

منتصف العمر: “عليه أن يبقي في المستشفى

فقط مرحبا لبعضهم البعض عندما التقيا. لم يكن

رونج لفترة أخرى ولكن ليس قبل تقديم مساعدته

وانغ ياو يتوقع من وانغ تشون رونع أن يعود لصالح

كان سان شيان يهز ذيله بسعادة.

مساعدته .

“لا! قال وانغ ييد: “يجب أن أفعل شي ئً ا!” بعد شرب

تناول وانغ ياو وجبة غداء سريعة بعد مغادرة وانغ

والعشرين من عمري”.

تشون رونغ ، وعاد إلى تل نانشان.

المدينة. كان هناك الكثير من الناس في

ألقى نظرة على حقله العشبي ووجد أن ال 72 شجرة

قال وانغ تشون رونغ: “اسمح لي أن أعرف إذا كنت

زرعها قبل بضعة أيام كانت تنمو جي دً ا بفضل مياه

الرجل العجوز البقاء في المستشفى لفترة من

الينابيع القديمة. كانت الأوراق خضراء وحيوية.

الينابيع القديمة. كانت الأوراق خضراء وحيوية.

“أحسنت؛ واصل وانغ ياو عندما ربت إحدى الأشجار.

النوافذ القريبة.

كان سان شيان يهز ذيله بسعادة.

والعلاج في المستشفى. قال الرجل في منتصف

بعد إلقاء نظرة على الحقل العشبي ، ذهب وانغ ياو

بسبب الغضب. لم تصادف مثل هذه الأشياء لفترة

إلى داخل منزله وصنع كوبً ا من الشاي. اخرج كتابا

محام وأبلغ المحامي بما حدث في المستشفى.

وبدأ القراءة. مر الوقت ببطء بينما كان وانغ ياو يقرأ.

الوحيد الذي يمكن أن تثبيت المراقبة على التل.

غادر تل نانشان في وقت متأخر وذهب إلى المنزل.

“هل كان هناك أي شاهد عندما حدث ذلك؟” سأل

قبل أن يدخل ، كان يسمع أصواتا عالية في الداخل.

كان وراء خياله.

قال صوت منزعج: “وانغ فنغهوا ، أحتاج منك أن

“أنا أعلم.” قال وانغ ياو بفارغ الصبر إنه كان عليه

تقدم لي تفسير اً جيد اً !”

زرعها قبل بضعة أيام كانت تنمو جي دً ا بفضل مياه

كان الصوت عالي اً وقحي اً ، مما جعل وانغ ياو يريد ضرب

“انتظر! هذا لم ينت هِ ! ”غمغم الرجل في منتصف

الرجل الذي كان يتحدث.

حول ما حدث أثناء محادثة طويلة مع وانغ ياو في

دفع وانغ ياو الباب مفتوحا.

لم يكن هناك سوى ثور وكلب ونسر ، وبالطبع الكثير

من يجرؤ على التحدث مع والدي بهذا القبيل؟

ياو من المصعد وأمسك بذراع وانغ ياو. “علينا توضيح

قريبا رأى وجها مألوفا.

بطنه”.

لهذا السبب كان الصوت مألو فً ا بشكل مزعج.

“كيف تأتي بعد الظهر؟ قالت تشان شيو يينغ:

الشخص الذي كان يتحدث كان هو وانغ ييد المخزي ،

ياو من المصعد وأمسك بذراع وانغ ياو. “علينا توضيح

الذي كان لديه خلاف معه في المستشفى.

المستشفى. أجرى مكالمة هاتفية قبل التوجه إلى

واجه وانغ ياو والديه عندما دخل المنزل ، أمكنه أن

غرفة المعيشة.

يعرف من وجوه والديه أنهما منزعجون ح قً ا.

بعد الاستماع إلى شرح المحامي ، شعر وانغ ياو

“حسن! قال وانغ ييد بصوت أعلى عندما رأى وانغ ياو

يعبس. تحول وجه تشانغ شيو يينغ إلى اللون الأحمر

“لقد عدت!” “لم أنتهي معك اليوم!”

دمه يغلي بداخله. صرخ مثل الرعد ، حتى هزت

“اترك منزلي الآن” ، أخذ وانغ ياو هاتفه من جيبه.

كان الزائر شابً ا في سن مماثلة ل وانغ ياو. كان طوله

“ماذا؟!” وانغ ييد صدم.

دفع وانغ ياو الباب مفتوحا.

“أريدك أن تغادر منزلي على الفور. وقال وانغ ياو

للتعبير عن تقديره قبل بضعة أيام.

ببرود مع هاتفه في يده ، وإلا ، سأتصل بالشرطة

قال وانغ تشون رونغ: “اسمح لي أن أعرف إذا كنت

وأقول لهم إنك اقتحمت منزلي تحت نية شريرة”.

يتحدث وانغ ياو إلى الطبيب.

قال وانغ ييد: “امضي قد مً ا لاستدعاء الشرطة!”

المستشفى ، وكانت مزدحمة للغاية. فجأة بدأ الناس

“حسنا” ، طلب وانغ ياو رقم مركز الشرطة المحلي.

القرية ، وكذلك أخته ليست كذلك.”

تجمد وانغ ييد عندما سمع النداء يمر.

تشون رونغ ، وعاد إلى تل نانشان.

“انتظر! أنا لم أنتهي معك! “وانغ فنغهوا ، انظر إلى

“آسف يا أمي وأبي. آسف لإزعاجكم ، “استدار وانغ

ابنك!”

سببه لك!”

“اخرج من أمامي!” صرخ وانغ ياو.

طويلة.

لم يعد بإمكان وانغ ياو تحمل وانغ ييد بعد الآن. أصبح

بسبب الغضب. لم تصادف مثل هذه الأشياء لفترة

دمه يغلي بداخله. صرخ مثل الرعد ، حتى هزت

يكون قادرً ا على تغطية التكلفة الكاملة للامتحانات

النوافذ القريبة.

وق حً ا ج دً ا لدرجة أنه جاء إلى منزله.

الآن وانغ ييد كان خائفا. لقد ابتلع الكلمات السيئة

“لقد عدت!” “لم أنتهي معك اليوم!”

التي كان على وشك أن يقولها ، ثم استدار ومشى

سيحاولون تسوية النزاع في مكان خاص. لكن يبدو أن

من الباب. قام بإغلاق الباب بصوت عا لٍ .

كان الوضع محرجا. في العادة ، لن ينتقد الناس في

“آسف يا أمي وأبي. آسف لإزعاجكم ، “استدار وانغ

وانغ ياو يتوقع من وانغ تشون رونع أن يعود لصالح

ياو واعتذر لوالديه. لم يكن يتوقع أن وانغ ييد كان

يمكن أن يقول وانغ ياو أن وانغ تشون رونغ قلق.

وق حً ا ج دً ا لدرجة أنه جاء إلى منزله.

لم يقل وانغ فنغوا كلمة واحدة. أشعل سيجارة وكان

لم يقل وانغ فنغوا كلمة واحدة. أشعل سيجارة وكان

قبل أن يدخل ، كان يسمع أصواتا عالية في الداخل.

يعبس. تحول وجه تشانغ شيو يينغ إلى اللون الأحمر

الطبيب الذي اعتقد أن وانغ ياو كان قريب الرجل

بسبب الغضب. لم تصادف مثل هذه الأشياء لفترة

لم يرد وانغ ياو. لم يعد يرغب ان ينزعج من التحدث

طويلة.

في الجانب الآخر من القرية ، كان وانغ ييد غاضبً ا

“سأتعامل مع هذا اللقيط”. قال وانغ ياو “خذوا قسطاً

“لا.” كان وانغ ياو متأكد اً من ذلك. وكان الشخص

من الراحة”

اللون الأحمر. وجد سكي نً ا في منزله وخرج من الباب

دخل وانغ ياو غرفته دون أن يأكل أي شيء.

لم يقل وانغ فنغوا كلمة واحدة. أشعل سيجارة وكان

وقال انه لن يدع الأمر يذهب! لقد كان غاضبا جدا.

“لا.” كان وانغ ياو متأكد اً من ذلك. وكان الشخص

ستكون هناك عواقب. بعد التفكير لفترة من الوقت

من يجرؤ على التحدث مع والدي بهذا القبيل؟

، أجرى اتصا لاً .

في الجانب الآخر من القرية ، كان وانغ ييد غاضبً ا

في الجانب الآخر من القرية ، كان وانغ ييد غاضبً ا

“أنا أعلم.” قال وانغ ياو بفارغ الصبر إنه كان عليه

أي ضً ا.

“الرجل الذي كان لديك نزاع يدعى وانغ ييد. قال وانغ

“عليك اللعنة! قال وانغ ييد: “كل من وانغ فنغوا

“مرح بً ا” ، رد وانغ ياو بعي دً ا.

وابنه من الأوغاد!”

من الباب. قام بإغلاق الباب بصوت عا لٍ .

كانت فرصة جيدة لإعطاء وانغ ياو درس اليوم. يا

القرية ، وكذلك أخته ليست كذلك.”

للخجل!

“ماذا؟!” وانغ ييد صدم.

لقد بدأ الظلام في الخارج.

سيحاولون تسوية النزاع في مكان خاص. لكن يبدو أن

كسر صوت صفارات الشرطة المفاجئة هدوء القرية.

كأسين من النبيذ ، تحول لون وعيون وانغ ييد إلى

“لا! قال وانغ ييد: “يجب أن أفعل شي ئً ا!” بعد شرب

كان سان شيان يهز ذيله بسعادة.

كأسين من النبيذ ، تحول لون وعيون وانغ ييد إلى

تناول وانغ ياو وجبة غداء سريعة بعد مغادرة وانغ

اللون الأحمر. وجد سكي نً ا في منزله وخرج من الباب

سوف يراني المتخصصون غ دً ا لتأكيد التشخيص.

من دون أي أفكار أخرى. حالما دخل الفناء الأمامي ،

هذا الرجل في منتصف العمر لم يكن أحد الأشخاص

سمع أح دً ا ينادي اسمه ويطرق بابه.

“انتظر! هذا لم ينت هِ ! ”غمغم الرجل في منتصف

وقال انه لن يدع الأمر يذهب! لقد كان غاضبا جدا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط