نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 121

“بالتأكيد ،سأشويه لكم”

عند زاوية واحدة من تل نانشان ، نظر وانغ ياو إلى

كومة من الحطب والنار اشتعلت فيها النيران قريبا.

“نعم أعلم.”

تم رفع الأرنب البري المحضر فوق اللهب ، وتحميصه

والدته على التخلص من الأواني الفخارية والأواني.

ببطء. رائحته انتشرت تدريجيا.

الأمر ، شعرت أكثر أن هذا الأمر مرتبط بعائلة وانغ

“ما النكهة التي تريدها؟ كاري ام حار “ابتسم وانغ

من مقابلة شقيقها. وجدت شخ صً ا له صلات وتم كّن

ياو وسأل الكلب الذي كان راب ضً ا على الجانب ، وتحدق

، تزن الصخرة بضع مئات من الكيلوغرامات على

عيناه بثبات على لحم الأرانب المحمص.

قليلا.

وووف وووف. بدا النباح المجيب مستاء.

بعد “.

قال وانغ جيانلي ببرود: “مع العلم أنك من نفس

أسفل التل في القرية ، في منزل أمين فرع القرية.

القرية. بينما كانت في طريقها ، كلما فكرت في

“عم ، عليك أن تتدخل!” مسحت امرأة في منتصف

“لماذا ا؟ هل تخطط لمساعدته على السؤال؟ “سألت

العمر دموعها وقالت.

بصمت. “أنا وأمك لن نهتم بهذا الأمر” ؛ في النهاية

البحث

وأخذ بعض الوقت قبل الإجابة.

لم يتحدث وانغ جيانلي. قام بخفض رأسه والتدخين

“حسنا ، حاول أن تسأل بعد ذلك.”

وأخذ بعض الوقت قبل الإجابة.

“حسنا ، سأحاول”.

“لقد كنت في الخطأ. في الواقع ، كنت تحايليهم! “

“ايي…” وضعت المرأة في موقف صعب. لم تكن

كان يعلم بما حدث في الليلة السابقة. بعد وقت

ياو.

قصير من حدوثه ، جاء وانغ جيانقانغ إلى منزله

في فترة ما بعد الظهر ، في حوالي الساعة 2 إلى 3

وأخبره بذلك. فكر في الأمر قلي لاً ، وأجرى مكالمة

أخذ الرجل هاتفه وأجرى مكالمة. ودع زوجته وغادر

هاتفية ، واكتسب فه مً ا عا مً ا لسبب الاضطراب.

عندما كان في منتصف التل ، سمع نباح الكلب على

“هذا الشاب ليس بهذه البساطة كما تظنين”.

لم تكن هذه مسألة سهلة. كان يعلم أنه على الرغم

الشخص اللطيف لا يعني أنه كان عرضة للتخويف.

أخذ الرجل هاتفه وأجرى مكالمة. ودع زوجته وغادر

“العم ، نحن نعلم أننا مخطئون. هل يمكنك

طريقة فرضية. على ما يبدو ، كان أمين البلدة على

مساعدتنا في إقناعه؟ نحن من نفس القرية بعد كل

تأكلي؟ “ابتسمت تشانغ شيو يينغ وسألت.

شيء ، “توسلت المرأة.

الجزء من التل حيث كان معظمهم قد ذهبوا بالفعل

بعد أن تلقت المكالمة ، كانت قد اندفعت إلى مركز

من الناس ينسى آلامهم بسهولة بعد شفاء ندبهم.

شرطة المدينة على الفور. في النهاية ، لم تتمكن

من خلال بذل جهد هائل – قوة تسع ثيران ونمران –

من مقابلة شقيقها. وجدت شخ صً ا له صلات وتم كّن

نظر الوادان إلى بعضهما البعض على نحو مثير

من معرفة أن شقيقها هدد أسرة ورفع سكي نً ا

“في الليلة الماضية ، تم القبض على وانغ ييد من

للشرطة. عندما سمعت ما حدث ، شعرت بالقلق. بعد

أخذ الرجل هاتفه وأجرى مكالمة. ودع زوجته وغادر

الكثير من التأمل ، قررت أن تطلب مساعدة أمين فرع

المرأة.

القرية. بينما كانت في طريقها ، كلما فكرت في

الحال ، كان مرهقا. لحسن الحظ ، حصل على مساعدة

الأمر ، شعرت أكثر أن هذا الأمر مرتبط بعائلة وانغ

بعد ذلك”.

ياو.

المنزل.

قال وانغ جيانلي ببرود: “مع العلم أنك من نفس

الطرف الجنوبي من القرية. خرج رجل في منتصف

القرية ، لماذا فعلت ذلك في المقام الأول؟”

أسفل التل في القرية ، في منزل أمين فرع القرية.

لم تكن هذه مسألة سهلة. كان يعلم أنه على الرغم

من التل في وقت سابق وقفتها في وضع مستقيم.

من الاعتبارات الأخرى ، فإن علاقة الشاب مع وانغ

“عم ، عليك أن تتدخل!” مسحت امرأة في منتصف

مينغباو كانت ضيقة مثل الإخوة الحقيقيين. بنا ءً

لمدة أسبوعين ووجد أن أخته خضعت لعملية إصلاح

على هذه الحقيقة ، لا يمكن تسوية هذه المسألة

طريقة فرضية. على ما يبدو ، كان أمين البلدة على

بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن والد وانغ مينغباو ،

والتدريب المناسبين.

الذي كان حال يً ا رئيس بلدية المدينة ، كان لديه

المنزل.

طريقة فرضية. على ما يبدو ، كان أمين البلدة على

الفناء ، وابتسمت لهم ، “السيد. والسيدة وانغ. “

ما يرام ، وبالتالي تم التعامل مع معظم شؤون

يتم الاستهزاء بهم.

البلدة وقررت من قبل رئيس البلدية. في أوقات

بصمت. “أنا وأمك لن نهتم بهذا الأمر” ؛ في النهاية

معينة ، وقرر بعض الأمور من قبله وحده.

كان يعلم بما حدث في الليلة السابقة. بعد وقت

قال وانغ جيانلي: “بد لاً من المجيء إلي ، لماذا لا

عائلته كانت تطلب منه العودة إلى المنزل حيث كان

تذهب إليه؟” لم يكن يريد المساعدة أو التورط.

التشي الداخلي مثل نهر متصاعد.

“ايي…” وضعت المرأة في موقف صعب. لم تكن

ذهبت إلى سوبر ماركت القرية واشترت بعض

ترغب في الذهاب إلى عائلة وانغ ياو ، لأنها شعرت

“بالتأكيد. اطلب منه المجيء إلى منزلنا ذات يوم.

بالاعتذار تجاههم.

سأل وانغ جيانلي بعد أن لاحظت ترددها: “إذا كنت

للشرطة. عندما سمعت ما حدث ، شعرت بالقلق. بعد

تعرفين كيف تعتذري ، فلماذا لم تكوني على علم

التسلق الشاق أمر سهل. الذهاب إلى أسفل أمر

بذلك؟” “عائلته يسيرة” ، أضاف.

الأخرى ودعونا نحتفل. ظهرت أسرة وانغ أخي رً ا كادرً ا!

“حسنا ، سأحاول”.

تناولت الأسرة بأكملها الغداء م عً ا. ساعد وانغ ياو

اتخذت المرأة قرارها وغادرت منزل وانغ جيانلي.

قبل رجال شرطة المدينة” ، أضاء وانغ فنغوا سيجارة

ذهبت إلى سوبر ماركت القرية واشترت بعض

واستخدم التربة لتحقيق الاستقرار فيها.

الأشياء وذهبت مباشرة إلى منزل وانغ ياو. وقفت

الطرف الجنوبي من القرية. خرج رجل في منتصف

بالخارج ، مرتجفة لبضع دقائق قبل أن تطرق الباب.

الأرض يبلغ قطرها متر واحد وعمق نصف متر. بعد

عند دخولها ورؤية وانغ فنغوا وتشانغ شيو يينغ في

استنشاق، وزفير. استنشق بعمق ، تسارع دوران

الفناء ، وابتسمت لهم ، “السيد. والسيدة وانغ. “

“نعم” ، صب وانغ ياو كوبً ا من الماء لوالده.

“لماذا أنتي هنا؟” رأى الزوجان في الفناء المرأة

“سوف أقوم برحلة شخصية”.

وكانا مذهولان.

كان والدا وانغ ياو مهتمين أي ضً ا بصورتهما ،

“كم من الوقت يجب أن ننتظر؟” سمعته تشانغ شيو

“هذه الصخرة جيدة جدا!”

لمدة أسبوعين ووجد أن أخته خضعت لعملية إصلاح

عند زاوية واحدة من تل نانشان ، نظر وانغ ياو إلى

“كم من الوقت يجب أن ننتظر؟” سمعته تشانغ شيو

الصخرة أمامه. كانت بارتفاع شخص تقري بً ا ، بعرض

وووف وووف. بدا النباح المجيب مستاء.

عدة أقدام وبدا وكأنه قمة جبل.

الشخص اللطيف لا يعني أنه كان عرضة للتخويف.

“سأعيده وأضعه في المصفوفة”. ثنى خصره ؛ كل

“نقل؟ نقل إلى أين؟ “

من يديه محبوسين حول الصخر ومارس بعض القوة.

لأنه كان يستنفد طاقته. وبصعوبة بالغة ، كان قادرً ا

الصخور التي تزن بضع مئات من الكيلوغرام تحركت

“ماذا تقصد بذلك؟ أنت لا تتمنى الخير لي؟ شاهد

قليلا.

شديد الانحدار ووعر ولم يكن له مسار واضح. بطبيعة

استنشاق، وزفير. استنشق بعمق ، تسارع دوران

الأرض يبلغ قطرها متر واحد وعمق نصف متر. بعد

التشي الداخلي مثل نهر متصاعد.

مسا ءً ، توجهت سيارة إلى القرية وتوقفت عند

ارتفع!

عليهم مناقشة الأمور. انتهت المكالمة الهاتفية ،

رفعت الصخرة . تم سحبها من الأرض بواسطة قوته

ايه ، ما الذي يحدث؟

الغاشمة. وكان سلاحه قوة الآلاف من كيلوغرامات

“لماذا أنتي هنا؟” رأى الزوجان في الفناء المرأة

من القوة. بعد ذلك ، قام بسحب الصخرة التي تزن

والتدريب المناسبين.

بضع مئات من الكيلوغرامات فوق التل. كان التل

بسبب هذا.

شديد الانحدار ووعر ولم يكن له مسار واضح. بطبيعة

“لماذا أنتي هنا؟” رأى الزوجان في الفناء المرأة

الحال ، كان مرهقا. لحسن الحظ ، حصل على مساعدة

“كان لدي نقل وظيفة” ، ابتسمت وانغ رو وأجابت.

من التشي الداخلي ، وكان يمتلك قوة تفوق بكثير

شيء ، “توسلت المرأة.

الرجل العادي. كان عليه أن يستريح بين الحين والآخر ،

“لا داعي للقلق بشأن هذا. قال وانغ ياو: “إذا كان

لأنه كان يستنفد طاقته. وبصعوبة بالغة ، كان قادرً ا

الشخص اللطيف لا يعني أنه كان عرضة للتخويف.

على جر الصخرة أعلى التل إلى الموقع الذي ينظر

وبدأ يقرأه بهدوء.

إليه من الأسفل ، امكنه رؤية الأشجار المزروعة

البلدة وقررت من قبل رئيس البلدية. في أوقات

حدي ثً ا منذ بضعة أيام.

لاحظ الأشجار من بعيد على تل نانشان.

تررن ترررن. رن الهاتف في جيبه. أخرجه ، ورأى أن

فكرة”.

عائلته كانت تطلب منه العودة إلى المنزل حيث كان

“نقل؟ نقل إلى أين؟ “

عليهم مناقشة الأمور. انتهت المكالمة الهاتفية ،

العمر: “يجب أن أسأل لأنه ساعدني كثي رً ا”.

وتحرك وانغ ياو ببطء إلى أسفل. كما ذهب المثل ،

التسلق الشاق أمر سهل. الذهاب إلى أسفل أمر

يكنوا مثلهم. بعد أن كانوا وقحين ، فإن هذا النوع

صعب.

بضع مئات من الكيلوغرامات فوق التل. كان التل

من خلال بذل جهد هائل – قوة تسع ثيران ونمران –

وأخبره بذلك. فكر في الأمر قلي لاً ، وأجرى مكالمة

أخرج وانغ ياو الصخرة أخي رً ا إلى وضع مناسب. لم يكن

الترقية! “.

في عجلة من أمره لوضعها في وضع مستقيم.

“لماذا ا؟ هل تخطط لمساعدته على السؤال؟ “سألت

لحسن الحظ ، لم يكن هناك الكثير من الناس في هذا

لم يتحدث وانغ جيانلي. قام بخفض رأسه والتدخين

الجزء من التل حيث كان معظمهم قد ذهبوا بالفعل

بعد أعماله ، دخل الكوخ ، وصنع الشاي ، وأخذ كتابً ا

إلى أسفل التل لتناول طعام الغداء. إذا قام شخص

“هذا هو…”

ما بمشاهدة المشهد في وقت مبكر ، فمن غير

كومة من الحطب والنار اشتعلت فيها النيران قريبا.

المعروف نوع الشائعات التي ستنتشر. بعد كل شيء

“نعم” ، صب وانغ ياو كوبً ا من الماء لوالده.

، تزن الصخرة بضع مئات من الكيلوغرامات على

من التشي الداخلي ، وكان يمتلك قوة تفوق بكثير

الأقل. شخص عادي لم يستطع تحريكه ، ناهيك عن

نظر الوادان إلى بعضهما البعض على نحو مثير

حمله على بعد المسافة التي قام بها وانغ ياو.

المرأة.

بحلول الوقت الذي وصل فيه وانغ ياو إلى المنزل ،

أسفل التل في القرية ، في منزل أمين فرع القرية.

كان ذلك بالفعل بعد الساعة الواحدة بعد الظهر.

“لماذا؟”

“لماذا عدت متأخ رً ا ج دً ا؟” سألته والدته عند دخوله

فكرة”.

المنزل.

كان ذلك بالفعل بعد الساعة الواحدة بعد الظهر.

“كان لدي بعض الأمور على التل. لقد تأخرت قلي لاً . ما

لديه شعور بالدوار. لم يكن متأكدا من السبب.

هو الأمر؟”

الحديث بهدوء.

ردت والدة وانغ ياو قائلة: “كل أو لاً ، ثم دعونا نتحدث

بذلك؟” “عائلته يسيرة” ، أضاف.

بعد ذلك”.

من معرفة أن شقيقها هدد أسرة ورفع سكي نً ا

“أنت وأبي لم تأكلا بعد؟”

الغاشمة. وكان سلاحه قوة الآلاف من كيلوغرامات

“لا ، لم نكن جائعين للغاية.”

العمر: “يجب أن أسأل لأنه ساعدني كثي رً ا”.

تناولت الأسرة بأكملها الغداء م عً ا. ساعد وانغ ياو

الداخل. “السيد. تيان ، أرجوك ادخل. “

والدته على التخلص من الأواني الفخارية والأواني.

“نقل؟ نقل إلى أين؟ “

“في الليلة الماضية ، تم القبض على وانغ ييد من

“نعم ، لدينا علاقة عميقة. أجاب الرجل في منتصف

قبل رجال شرطة المدينة” ، أضاء وانغ فنغوا سيجارة

“بالتأكيد. اطلب منه المجيء إلى منزلنا ذات يوم.

.

ياو وسأل الكلب الذي كان راب ضً ا على الجانب ، وتحدق

“نعم أعلم.”

يكنوا مثلهم. بعد أن كانوا وقحين ، فإن هذا النوع

“لقد أجريت المكالمة؟”

عيناه بثبات على لحم الأرانب المحمص.

“نعم” ، صب وانغ ياو كوبً ا من الماء لوالده.

بالنسبة لوالديه ، كان وانغ ياو صري حً ا بشأن أفكاره.

“هذا …” سمعته تشانغ شيو يينغ وعبست.

“لا داعي للقلق بشأن هذا. قال وانغ ياو: “إذا كان

في الليلة السابقة ، غضب وانغ ييد من الاثنين. ومع

فكرة”.

ذلك ، لم يتوقعوا أن يستخدم ابنهم هذه الطريقة

عند زاوية واحدة من تل نانشان ، نظر وانغ ياو إلى

لمعاقبته. في رأيهم ، كانوا يعتقدون أن هذه

شاملة. تم قص شعرها الطويل باختصار ، وكانت تبدو

الطريقة كانت مفرطة بعض الشيء. بعد كل شيء ،

بسهولة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن والد وانغ مينغباو ،

كونه من نفس القرية ، يمكن مناقشة الأمور. علاوة

“لماذا أنتي هنا؟” رأى الزوجان في الفناء المرأة

على ذلك ، رأى القرويون بعضهم البعض بشكل

من القوة. بعد ذلك ، قام بسحب الصخرة التي تزن

متكرر. لا أحد يريد أن ينفجر الأمر ، سواء أحبوه أم لا.

الصخور التي تزن بضع مئات من الكيلوغرام تحركت

كان والدا وانغ ياو مهتمين أي ضً ا بصورتهما ،

فكرة”.

ويمكنهما تخيل أنه في حالة ظهور الأخبار ، فسوف

من خلال بذل جهد هائل – قوة تسع ثيران ونمران –

يتم الاستهزاء بهم.

“لقد كنت في الخطأ. في الواقع ، كنت تحايليهم! “

“في وقت سابق ، وانغ يجوان أتت .”

تأكلي؟ “ابتسمت تشانغ شيو يينغ وسألت.

لا عجب! عندما سمع والدته تقول هذا ، أدرك وانغ ياو

ياو.

أن والديه قد طلبا منه فجأة أن يعود إلى المنزل

أن والديه قد طلبا منه فجأة أن يعود إلى المنزل

بسبب هذا.

العمر: “يجب أن أسأل لأنه ساعدني كثي رً ا”.

“لماذا؟”

للشرطة. عندما سمعت ما حدث ، شعرت بالقلق. بعد

“لطلب الرحمة. هذه المسألة … فكر فيها ؛ قالت

الأقل. شخص عادي لم يستطع تحريكه ، ناهيك عن

تشانغ شيو يينغ: “لا تجرها”.

الترقية! “.

“الضغط غير كا فٍ ؛ دعنا ننتظر قليلا. “

“بالتأكيد. اطلب منه المجيء إلى منزلنا ذات يوم.

بالنسبة لوالديه ، كان وانغ ياو صري حً ا بشأن أفكاره.

لمعاقبته. في رأيهم ، كانوا يعتقدون أن هذه

كان والديه من الناس طيبي القلب وكانوا عرضة

ما يرام ، وبالتالي تم التعامل مع معظم شؤون

للتسامح والنسيان. ومع ذلك ، فإن بعض الناس لم

في هذه اللحظة ، سمع صوت فتح الباب من الخارج ،

يكنوا مثلهم. بعد أن كانوا وقحين ، فإن هذا النوع

الطريقة كانت مفرطة بعض الشيء. بعد كل شيء ،

من الناس ينسى آلامهم بسهولة بعد شفاء ندبهم.

قال وانغ جيانلي ببرود: “مع العلم أنك من نفس

لذلك ، فإن ترك مثل هذا الشخص للأذى لفترة أطول

المنزل.

من الوقت سيكون أفضل لأنهم سيواجهون عقوبة

القرية ، لماذا فعلت ذلك في المقام الأول؟”

أشد. من شأنه أن يجعلهم يتذكرون ولا يرتكبون

حدي ثً ا منذ بضعة أيام.

الخطأ نفسه مرة أخرى!

كان والديه من الناس طيبي القلب وكانوا عرضة

يجب إعطاء مثل هذا الشخص الدنيء العلاج

تم رفع الأرنب البري المحضر فوق اللهب ، وتحميصه

والتدريب المناسبين.

كان والدا وانغ ياو مهتمين أي ضً ا بصورتهما ،

“كم من الوقت يجب أن ننتظر؟” سمعته تشانغ شيو

الخطأ نفسه مرة أخرى!

يينغ وسألت.

التسلق الشاق أمر سهل. الذهاب إلى أسفل أمر

“لا داعي للقلق بشأن هذا. قال وانغ ياو: “إذا كان

المزروعة! “

هناك من يسأل عن هذا ، فقل فقط أنه ليس لديك

بصمت. “أنا وأمك لن نهتم بهذا الأمر” ؛ في النهاية

فكرة”.

لذلك ، فإن ترك مثل هذا الشخص للأذى لفترة أطول

لم ينطق وانغ فنغهوا بكلمة ودخن سيجارته

هو الأمر؟”

بصمت. “أنا وأمك لن نهتم بهذا الأمر” ؛ في النهاية

“هذا هو…”

، سحق سيجارته .

لمدة أسبوعين ووجد أن أخته خضعت لعملية إصلاح

في هذه اللحظة ، سمع صوت فتح الباب من الخارج ،

وووف وووف. بدا النباح المجيب مستاء.

وظهرت امرأة نحيفة وجميلة.

“هذه الصخرة جيدة جدا!”

“اخت؟” لقد فوجئ وانغ ياو وفرك عينيه. لم ير أخته

الحال ، كان مرهقا. لحسن الحظ ، حصل على مساعدة

لمدة أسبوعين ووجد أن أخته خضعت لعملية إصلاح

تبادل الرجلان التحيات ثم تناول كوبً ا من الشاي.

شاملة. تم قص شعرها الطويل باختصار ، وكانت تبدو

المنزل.

أنيقة. ومع ذلك ، لم يفسد جمالها بسبب تغييرها .

كان يعلم بما حدث في الليلة السابقة. بعد وقت

ابتسمت وانغ رو “أبي أمي” ، وكان صوتها أكثر

“ما النكهة التي تريدها؟ كاري ام حار “ابتسم وانغ

وضو حً ا.

“اى شى.”

ايه ، ما الذي يحدث؟

دقيقة ، تمت ترقيتي “، قالت وانغ رو ، سعيدة

نظر الوادان إلى بعضهما البعض على نحو مثير

“كان لدي نقل وظيفة” ، ابتسمت وانغ رو وأجابت.

للجدل بينما جلس وانغ ياو في زاوية ، وداعب ذقنه.

، سحق سيجارته .

“أخت ، فقط عدت – ماذا عن صهري؟”

نظر الوادان إلى بعضهما البعض على نحو مثير

“من صهرك؟ توقف عن الحديث الغبي. أمي ، لم آكل

من التشي الداخلي ، وكان يمتلك قوة تفوق بكثير

بعد “.

دقيقة ، تمت ترقيتي “، قالت وانغ رو ، سعيدة

“اجلسي وارتاحي. سأقدم لك شي ئً ا ما. ماذا تريدبن أن

في مقاطعة ليانشان ، في قصر.

تأكلي؟ “ابتسمت تشانغ شيو يينغ وسألت.

البحث

“اى شى.”

“لا ، لم نكن جائعين للغاية.”

“يا أختي ، لم أرَ ك منذ نصف شهر ، ما الذي كنت

“لا داعي للقلق بشأن هذا. قال وانغ ياو: “إذا كان

مشغولة به؟”

من يديه محبوسين حول الصخر ومارس بعض القوة.

“كان لدي نقل وظيفة” ، ابتسمت وانغ رو وأجابت.

شديد الانحدار ووعر ولم يكن له مسار واضح. بطبيعة

“نقل؟ نقل إلى أين؟ “

وأخبره بذلك. فكر في الأمر قلي لاً ، وأجرى مكالمة

“ما زلت في مكتب الزراعة. نقل قسم. ولكي أكون

يجب إعطاء مثل هذا الشخص الدنيء العلاج

دقيقة ، تمت ترقيتي “، قالت وانغ رو ، سعيدة

بحلول الوقت الذي وصل فيه وانغ ياو إلى المنزل ،

بنفسها.

على هذه الحقيقة ، لا يمكن تسوية هذه المسألة

“ترقية؟ أنت؟”

من التل في وقت سابق وقفتها في وضع مستقيم.

“ماذا تقصد بذلك؟ أنت لا تتمنى الخير لي؟ شاهد

من التشي الداخلي ، وكان يمتلك قوة تفوق بكثير

الجميع عملي الشاق في المكتب ؛ أنا أستحق

وكانا مذهولان.

الترقية! “.

القرية ، لماذا فعلت ذلك في المقام الأول؟”

“تهانينا! الليلة دعنا نجعل أمي تصنع بعض الأطباق

على هذه الحقيقة ، لا يمكن تسوية هذه المسألة

الأخرى ودعونا نحتفل. ظهرت أسرة وانغ أخي رً ا كادرً ا!

مينغباو كانت ضيقة مثل الإخوة الحقيقيين. بنا ءً

على جر الصخرة أعلى التل إلى الموقع الذي ينظر

“هذا هو…”

رفعت الصخرة . تم سحبها من الأرض بواسطة قوته

بعد الدردشة مع أخته في المنزل لبعض الوقت ،

بعد الدردشة مع أخته في المنزل لبعض الوقت ،

ذهب وانغ ياو إلى تل نانشان.

“الضغط غير كا فٍ ؛ دعنا ننتظر قليلا. “

على التل ، أكد وانغ ياو وضع الصخرة وحفر حفرة في

والتدريب المناسبين.

الأرض يبلغ قطرها متر واحد وعمق نصف متر. بعد

وظهرت امرأة نحيفة وجميلة.

ذلك ، وضع الصخرة التي حصل عليها من الجانب الآخر

حمله على بعد المسافة التي قام بها وانغ ياو.

من التل في وقت سابق وقفتها في وضع مستقيم.

قبل رجال شرطة المدينة” ، أضاء وانغ فنغوا سيجارة

لقد استخدم قوته للضغط عليه في عمق الأرض

وبدأ يقرأه بهدوء.

واستخدم التربة لتحقيق الاستقرار فيها.

في مقاطعة ليانشان ، في قصر.

بعد أعماله ، دخل الكوخ ، وصنع الشاي ، وأخذ كتابً ا

ما بمشاهدة المشهد في وقت مبكر ، فمن غير

وبدأ يقرأه بهدوء.

“لقد أجريت المكالمة؟”

في مقاطعة ليانشان ، في قصر.

تم رفع الأرنب البري المحضر فوق اللهب ، وتحميصه

جلس زوجان في غرفة المعيشة وتجاذبا أطراف

من معرفة أن شقيقها هدد أسرة ورفع سكي نً ا

الحديث بهدوء.

بعد أعماله ، دخل الكوخ ، وصنع الشاي ، وأخذ كتابً ا

“لماذا ا؟ هل تخطط لمساعدته على السؤال؟ “سألت

المرأة.

من الناس ينسى آلامهم بسهولة بعد شفاء ندبهم.

“نعم ، لدينا علاقة عميقة. أجاب الرجل في منتصف

قال وانغ جيانلي ببرود: “مع العلم أنك من نفس

العمر: “يجب أن أسأل لأنه ساعدني كثي رً ا”.

وأخذ بعض الوقت قبل الإجابة.

“حسنا ، حاول أن تسأل بعد ذلك.”

تبادل الرجلان التحيات ثم تناول كوبً ا من الشاي.

“سوف أقوم برحلة شخصية”.

بالخارج ، مرتجفة لبضع دقائق قبل أن تطرق الباب.

“بالتأكيد. اطلب منه المجيء إلى منزلنا ذات يوم.

سأل وانغ جيانلي بعد أن لاحظت ترددها: “إذا كنت

“ابتسمت المرأة بلطف.

من معرفة أن شقيقها هدد أسرة ورفع سكي نً ا

“فكره جيده!”

في هذه اللحظة ، سمع صوت فتح الباب من الخارج ،

أخذ الرجل هاتفه وأجرى مكالمة. ودع زوجته وغادر

تشانغ شيو يينغ: “لا تجرها”.

المنزل.

حمله على بعد المسافة التي قام بها وانغ ياو.

في فترة ما بعد الظهر ، في حوالي الساعة 2 إلى 3

الترقية! “.

مسا ءً ، توجهت سيارة إلى القرية وتوقفت عند

هو الأمر؟”

الطرف الجنوبي من القرية. خرج رجل في منتصف

ايه ، ما الذي يحدث؟

العمر من السيارة . أخذ المسار على التل ومشى في

طريقة فرضية. على ما يبدو ، كان أمين البلدة على

تل نانشان

الحال ، كان مرهقا. لحسن الحظ ، حصل على مساعدة

إيه؟ الرجل اخرج تنهد صغير.

“سأعيده وأضعه في المصفوفة”. ثنى خصره ؛ كل

لاحظ الأشجار من بعيد على تل نانشان.

ما يرام ، وبالتالي تم التعامل مع معظم شؤون

“لم اتي منذ فترة ؛ لم أتوقع رؤية الكثير من الأشجار

رفعت الصخرة . تم سحبها من الأرض بواسطة قوته

المزروعة! “

“لا داعي للقلق بشأن هذا. قال وانغ ياو: “إذا كان

عندما كان في منتصف التل ، سمع نباح الكلب على

القرية. بينما كانت في طريقها ، كلما فكرت في

التل. عند الوصول إلى خارج الكوخ ، تجنبت عيناه دون

التشي الداخلي مثل نهر متصاعد.

وعي الأشجار الرفيعة. لقد انبهر بصره قلي لاً وكان

هاتفية ، واكتسب فه مً ا عا مً ا لسبب الاضطراب.

لديه شعور بالدوار. لم يكن متأكدا من السبب.

هو الأمر؟”

فتح وانغ ياو بابه ورأى الرجل المألوف. دعاه في

على التل ، أكد وانغ ياو وضع الصخرة وحفر حفرة في

الداخل. “السيد. تيان ، أرجوك ادخل. “

الشخص اللطيف لا يعني أنه كان عرضة للتخويف.

تبادل الرجلان التحيات ثم تناول كوبً ا من الشاي.

“ما النكهة التي تريدها؟ كاري ام حار “ابتسم وانغ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط