نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 129

الأطباء الإلهيون - نادرون!!

الأطباء الإلهيون - نادرون!!

الفصل 129: الأطباء الإلهيون – نادرون!!

 

 

كان الاثنان قد غادروا الفندق في الساعة 3 مساءً ، والذي كان لا يزال مبكرًا جدًا. في البداية ، أرادوا العودة مباشرة إلى مقاطعة لينشان. ومع ذلك ، دعاهم صن تشينغ رونغ لتناول العشاء. أراد وانغ ياو الرفض ، لكن تيان يوانتو قبل الدعوة. ونتيجة لذلك ، لم يتمكنوا من المغادرة إلا في اليوم التالي.

“نعم ، إنها صدفة” ، دعمت تونغ وي خديها بيديها وعلقت بصوت ناعم.

 

 

“ما رأيك؟” عندما غادروا ، تحدث صن تشينغ رونغ إلى الرجل بلا تعبير الذي لم ينطق بكلمة واحدة.

 

 

 

قال الرجل بلا تعابير بمرح: “يبدو أن لديه بعض القدرات”.

بدا هذا المنظر الخلفي مألوفًا بعض الشيء.

 

 

“نعم. يمكنه اكتشاف مرض يون شنغ من مجرد أخذ النبض. على الرغم من حداثة سنه ، فهو قادر حقًا. أنا فقط أخشى أنه قد لا يكون لديه طريقة لعلاجه “.

 

 

“وانغ ياو؟”

حدق صن تشينغ رونغ في ابنه فاقد الوعي على السرير وتنهد.

 

 

 

كل هذه السنوات ، توسعت أعماله بشكل كبير ، ونمت قوة عائلته في المقابل. كان كل شيء على ما يرام – إلا أن ابنه كان يقلقه بشدة. منذ أن أصيب بمرض غريب ، طلب صن تشينغ رونغ المساعدة من الأطباء المشهورين لكنه لم ير نتائج جيدة. على العكس من ذلك ، ساءت الحالة.

“أتساءل ما هو نوع هذا الشخص زميلها في الفصل ، ليكون له صلات مع صن تشينغ رونغ؟ هل هناك إمكانية للحصول عليه كعميل؟ ” بناءً على هذا الفكر ، أضاءت عيون المدير لي.

 

 

“نعم ، إنها صدفة” ، دعمت تونغ وي خديها بيديها وعلقت بصوت ناعم.

 

“الادارة المالية؟”

نظرًا لأنه كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل المساء ، قاد تيان يوانتو وانغ ياو لاستكشاف مدينة داو. على شاطئ البحر ، توقفوا وساروا على الشاطئ. على الرغم من حلول فصل الربيع ، إلا أن نسيم البحر كان لا يزال قويًا وباردًا جدًا.

قال وانغ ياو بهدوء: “أعتقد أن الرئيس دينغ قد شرب كثيرًا”.

 

نظر المدير لي ، الذي لم يكن يبدو أكبر من 30 عامًا ، إلى سيارة الرئيس دينغ المغادرة وتنهد بهدوء.

“هل من الصعب علاج مرضه؟” سأل تيان يوانتو.

 

 

“ولكن سنفرض عمولة على هذا”.

أجاب وانغ ياو: “صعب جدا”. في الواقع ، لم يفكر في طريقة لعلاج المرض. لم يكن لديه سوى فكرة غامضة.

 

 

 

“يبدو أن صن تشينغ رونغ ليس رجلاً عاديًا؟”

“تونغ وي ؟!”

 

 

“نعم. إنه رجل معروف في المحافظة. يتجاوز صافي ثروته الـ مائة مليار (ميدينيش مليون أروش بيهم على نفسي)، وهو يعمل في العقارات والأغذية والمشروبات والإلكترونيات والعديد من الصناعات الأخرى “، أجاب تيان يوانتو.

“يبدو أن صن تشينغ رونغ ليس رجلاً عاديًا؟”

“في الواقع ، لدي معروف أطلبه منه. لهذا السبب جئت بك إلى هنا. تقبل اعتذاري.” قال تيان يوانتو الحقيقة بعد التفكير في الأمر.

“هل سيؤثر الحادث السابق على عملك؟”

 

قال الرجل بلا تعابير بمرح: “يبدو أن لديه بعض القدرات”.

“هاها لا داعي انا بخير.” ابتسم وانغ ياو ولوح بيده.

 

 

 

كان بإمكانه بالفعل أن يعلم أن تيان يوانتو وصن تشينغ رونغ كانا شريكين تجاريين ولم يكونوا أصدقاء حقيقيين …….في ظل الظروف المعتادة ، لن يعلم حتى بهوية وانغ ياو.

“بالتأكيد.”

ومع ذلك ، نظرًا لأنه تم تعيين المهمة من قبل النظام ، فقد وافق على القدوم. يمكنه أن ينتهز هذه الفرصة للاستكشاف والمتعة في مدينة داو ؛ لم يكن هناك عيب في هذه الحالة.

“الرئيس دينغ ، بخصوص الليلة -؟” سأل المدير لي بصوت ناعم.

 

 

“مثل هذا الشخص سيطلب المساعدة من أشهر الأطباء ، ومع ذلك لم يتمكنوا من علاج ابنه؟”

 

 

 

“الأطباء الإلهيون نادرون. يسكن معظمهم في العاصمة وليس من السهل البحث عنهم. في حين أن ثروة تبلغ الـ مائة مليار أمر بعيد المنال بالفعل عن أعيننا ، إلا أن هذا ليس شيئًا في نظر بعض الناس “قال  تيان يوانتو مبتسماً.

“انسى ذلك! النساء الجميلات كوارث! ” قال الرئيس دينغ بشكل غاضب.

 

“تونغ وي ، هذا هو الضيف الذي سنجتمع به اليوم ، الرئيس دينغ ،” قال ذلك الرجل.

بقي الاثنان على شاطئ البحر لفترة ، وأظلمت السماء ببطء. ثم عادوا إلى الفندق.

 

أشار تيان يوانتو لـ وانغ ياو أن هذا الفندق كان مشهورًا جدًا في مدينة داو وكان أحد الفنادق التابعة لمجموعة فنادق صن تشينغ رونغ. كان من الواضح أن عمله كان ضخمًا.

“لماذا؟ هل تريد أن تكون البطل الذي ينقذ الجمال؟ ” ابتسم تيان يوانتو وعلق عندما رأى رد فعل وانغ ياو.

 

 

 

 

“سألقي نظرة.” مشى وانغ ياو نحو الفوضى ، وابتسم تيان يوانتو وتبعه.

كان العشاء فخمًا وباهظًا جدًا.

“ماذا تفعل شركتك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

لم يسمع وانغ ياو بأطباق معينة ، ناهيك عن رؤيتها. لم يتكلم صن تشينغ رونغ كثيرًا. ومع ذلك ، كان الجو لا يزال لطيفًا. من ناحية أخرى ، لم يحب وانغ ياو هذه الأجواء ؛ مما جعله غير مرتاح.

“وانغ ياو؟”

 

“الرئيس دينغ ، اعتذر عما حدث الليلة. أعتذر نيابة عن تونغ وي وسوف آتي إليك في يوم آخر لتقديم اعتذار رسمي ، “ابتسم المدير لي وقال. كان الشخص الذي أمام عينيه هو عميل شركته الضخم جدًا. لم تكن الإساءة إليه خيارًا.

خلال العشاء ، أعرب صن تشينغ رونغ عن امتنانه لكليهما وأعرب عن أمله في أن يقوم وانغ ياو بإبلاغه بمجرد اكتشاف طريقة لعلاج ابنه.

 

 

 

عندما انتهى العشاء ، أعد صن تشينغ رونغ بعض الهدايا لهم. بالإضافة إلى ذلك ، أعطى وانغ ياو بطاقة.

“لا ، فقط اسأل بشكل عرضي.”

كانت بطاقة مصرفية.

في البداية ، اعتقد أنه بدعوة الرئيس دينغ لتناول العشاء ، يمكنه إغلاق الصفقة بسهولة. ومن ثم ، فقد سعى بشكل خاص للحصول على إذن من رئيسه لدعوة سيدة الشركة الجميلة ، تونغ وي. بعد كل شيء ، يمكن إنجاز بعض الأشياء بسهولة بمساعدة سيدة جميلة. بشكل غير متوقع ، وقع هذا الحادث ، ومن المرجح ألا تنتهي الصفقة. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك لرئيسه.

 

“غدًا ، لأنني انتهيت مما جئت إليه.”

“ماذا يعني هذا؟” بعد مغادرة الغرفة الخاصة ، سأل وانغ ياو تيان يوانتو. لم يكن يريد الاحتفاظ بها ، لكن أثناء وجوده في الغرفة ، ألمح له تيان يوانتو بقبولها.

 

 

“هذا سوء فهم” ، حاول الرئيس المتعجرف في الأصل أن يشرح على عجل. كان من الواضح أنه كان مذهولًا من قبل صن تشينغ رونغ.

“رسوم  القدوم إلى مدينة داو”.

 

 

“يبدو أن صن تشينغ رونغ ليس رجلاً عاديًا؟”

“الأغنياء مختلفون حقًا.” هز وانغ ياو رأسه.

 

في البداية ، اعتقد أنه بدعوة الرئيس دينغ لتناول العشاء ، يمكنه إغلاق الصفقة بسهولة. ومن ثم ، فقد سعى بشكل خاص للحصول على إذن من رئيسه لدعوة سيدة الشركة الجميلة ، تونغ وي. بعد كل شيء ، يمكن إنجاز بعض الأشياء بسهولة بمساعدة سيدة جميلة. بشكل غير متوقع ، وقع هذا الحادث ، ومن المرجح ألا تنتهي الصفقة. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك لرئيسه.

“هل يمكنك إظهار بعض الاحترام من فضلك!” علا صوت فجأة.

 

 

 

تبع وانغ ياو الصوت ورأى سيدة جميلة  ترتدي معطفا خفيفا مع شعر بطول الكتفين. كان بإمكانه فقط رؤيتها من الخلف. إلى جانبها ، كان هناك رجل ممتلئ الجسم قليلاً تشابك معها.

 

 

“تونغ وي ، دعنا نودي الرئيس دينغ؟” قال المدير لي.

بدا هذا المنظر الخلفي مألوفًا بعض الشيء.

“هل يمكنك إظهار بعض الاحترام من فضلك!” علا صوت فجأة.

 

 

“لماذا؟ هل تريد أن تكون البطل الذي ينقذ الجمال؟ ” ابتسم تيان يوانتو وعلق عندما رأى رد فعل وانغ ياو.

“اتركه!” تحول وجه الرئيس دينغ إلى ظل القبيح. من ناحية ، شعر أنه فقد وجهه ومن ناحية أخرى ، كان يشعر بالألم لأن قبضة وانغ ياو كانت قوية للغاية.

 

قال وانغ ياو بهدوء: “أعتقد أن الرئيس دينغ قد شرب كثيرًا”.

“سألقي نظرة.” مشى وانغ ياو نحو الفوضى ، وابتسم تيان يوانتو وتبعه.

“وانغ ياو؟”

 

“غدًا ، لأنني انتهيت مما جئت إليه.”

“ماذا تفعل!؟” صرخت المرأة مرة أخرى.

 

 

“نعم نعم.” أومأ الرجل المسمى دينغ برأسه سريعًا بالموافقة. لقد بدا وكأنه صغير السن رأى زعيم عصابته وتصرف بطاعة شديدة.

“دعينا نكون أصدقاء!” كان الرجل على وشك مد يده للسيدة عندما علقت يده في الهواء.

 

 

 

“من أنت؟!” صاح الرجل. كان مستاء للغاية من ظهور وانغ ياو المفاجئ.

نظر المدير لي ، الذي لم يكن يبدو أكبر من 30 عامًا ، إلى سيارة الرئيس دينغ المغادرة وتنهد بهدوء.

 

نظرًا لأنه كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل المساء ، قاد تيان يوانتو وانغ ياو لاستكشاف مدينة داو. على شاطئ البحر ، توقفوا وساروا على الشاطئ. على الرغم من حلول فصل الربيع ، إلا أن نسيم البحر كان لا يزال قويًا وباردًا جدًا.

“وانغ ياو؟”

 

 

“ما هو الحد الأدنى للاستثمار؟”

“تونغ وي ؟!”

 

 

 

عندما نظر إلى المرأة ، فوجئ وانغ ياو أن هذه المرأة كانت زميلته القديمة في الفصل. لم يكن يتوقع مقابلتها هنا. كانت تونغ وي مصدومة تمامًا.

 

 

“لماذا أنت هنا؟!” صاح الاثنان في نفس الوقت.

 

 

“مثل هذا الشخص سيطلب المساعدة من أشهر الأطباء ، ومع ذلك لم يتمكنوا من علاج ابنه؟”

“من أنت؟ أتركني!” كان الرجل الذي أمسكه وانغ ياو من معصمه يحاول بقوة التخلص منه. ومع ذلك ، كان لدى وانغ ياو قبضة تشبه  الكماشة.

“الرئيس دينغ ، بخصوص الليلة -؟” سأل المدير لي بصوت ناعم.

 

 

لم يتوقع الاثنان لقاء بعضهما البعض في مثل هذا المكان وبهذه الطريقة. كانت آخر مرة التقيا فيها قبل رأس السنة الصينية الجديدة.

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان جمالاً مثل زهرة ، يغمرها انتباه الكثيرين. لكن الآن ، قوبلت بعاصفة.

بينما كان الاثنان يتحادثان ، كان المدير لي ورئيس مجلس الإدارة دينغ خارج الفندق.

 

“ماذا يحدث هنا؟” في تلك اللحظة ، سار رجل يرتدي بدلة من بعيد. “الرئيس دينغ ، ماذا تفعل؟” نظر وجه ذلك الرجل إلى الرجل الذي حاول مضايقة تونغ وي.

“ماذا يحدث هنا؟” في تلك اللحظة ، سار رجل يرتدي بدلة من بعيد. “الرئيس دينغ ، ماذا تفعل؟” نظر وجه ذلك الرجل إلى الرجل الذي حاول مضايقة تونغ وي.

أشار تيان يوانتو لـ وانغ ياو أن هذا الفندق كان مشهورًا جدًا في مدينة داو وكان أحد الفنادق التابعة لمجموعة فنادق صن تشينغ رونغ. كان من الواضح أن عمله كان ضخمًا.

 

 

“أردت أن أكون صداقة مع هذه السيدة. لابد أنها أساءت فهمي “.

 

 

 

“تونغ وي ، هذا هو الضيف الذي سنجتمع به اليوم ، الرئيس دينغ ،” قال ذلك الرجل.

 

 

 

عبست تونغ وي “المدير لي ، هو”.

“يبدو أن صن تشينغ رونغ ليس رجلاً عاديًا؟”

 

“سنتحدث في يوم آخر.” هدأ صوت الرئيس دينغ بشكل كبير وكان له رغبة في المغادرة على الفور.

“اتركه!” تحول وجه الرئيس دينغ إلى ظل القبيح. من ناحية ، شعر أنه فقد وجهه ومن ناحية أخرى ، كان يشعر بالألم لأن قبضة وانغ ياو كانت قوية للغاية.

“ماذا يحدث هنا؟” في تلك اللحظة ، سار رجل يرتدي بدلة من بعيد. “الرئيس دينغ ، ماذا تفعل؟” نظر وجه ذلك الرجل إلى الرجل الذي حاول مضايقة تونغ وي.

 

 

“ماذا يحدث هنا؟” في هذه اللحظة ، رن صوت آخر. هذه المرة ، كان صن تشينغ رونغ قد خرج من الغرفة الخاصة وشهد المشهد.

 

 

“في الواقع ، لدي معروف أطلبه منه. لهذا السبب جئت بك إلى هنا. تقبل اعتذاري.” قال تيان يوانتو الحقيقة بعد التفكير في الأمر.

“الرئيس صن!”

“هل سيؤثر الحادث السابق على عملك؟”

 

 

“السيد. صن.”

بدا هذا المنظر الخلفي مألوفًا بعض الشيء.

 

 

عند رؤية صن تشينغ رونغ ، صُدم رئيس مجلس الإدارة دينغ والمدير لي ، الذي جاء مع تونغ وي ، لمقابلة رجل الأعمال القوي من مدينة داو في هذا المكان.

 

 

 

قال وانغ ياو بهدوء: “أعتقد أن الرئيس دينغ قد شرب كثيرًا”.

 

 

“هذا سوء فهم” ، حاول الرئيس المتعجرف في الأصل أن يشرح على عجل. كان من الواضح أنه كان مذهولًا من قبل صن تشينغ رونغ.

“ما رأيك؟” عندما غادروا ، تحدث صن تشينغ رونغ إلى الرجل بلا تعبير الذي لم ينطق بكلمة واحدة.

 

الفصل 129: الأطباء الإلهيون – نادرون!!

أجاب صن تشينغ رونغ بهدوء “اذهب إلى المنزل للراحة إذا كنت قد تناولت الكثير من المشروبات الكحولية”.

“حسنًا ، تابعي. الرئيس دينغ ، سأوصلك. ”

 

 

“نعم نعم.” أومأ الرجل المسمى دينغ برأسه سريعًا بالموافقة. لقد بدا وكأنه صغير السن رأى زعيم عصابته وتصرف بطاعة شديدة.

 

 

“تونغ وي ، دعنا نودي الرئيس دينغ؟” قال المدير لي.

يمكن أن يشعر وانغ ياو بنبض هذا الرجل ينبض بشكل متقطع ، وكان جبهته مغرزة بالعرق.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه تم تعيين المهمة من قبل النظام ، فقد وافق على القدوم. يمكنه أن ينتهز هذه الفرصة للاستكشاف والمتعة في مدينة داو ؛ لم يكن هناك عيب في هذه الحالة.

 

“حسنًا ، تابعي. الرئيس دينغ ، سأوصلك. ”

“لدي أمور يجب الاهتمام بها وسأغادر الآن. يرجى المضي قدمًا في كل ما تريد القيام به هنا ، “بعد أن قال ذلك ، غادر صن تشينغ رونغ.

 

 

 

يمثل بيانه أن وانغ ياو وتيان يوانتو يمكنهما قضاء الوقت بحرية في الفندق دون الدفع. كان الفندق متكاملًا ولديه مرافق أكثر من المطاعم وأماكن الإقامة.

“ماذا يحدث هنا؟” في هذه اللحظة ، رن صوت آخر. هذه المرة ، كان صن تشينغ رونغ قد خرج من الغرفة الخاصة وشهد المشهد.

 

 

“الرئيس دينغ ، بخصوص الليلة -؟” سأل المدير لي بصوت ناعم.

“نعم نعم.” أومأ الرجل المسمى دينغ برأسه سريعًا بالموافقة. لقد بدا وكأنه صغير السن رأى زعيم عصابته وتصرف بطاعة شديدة.

 

 

“سنتحدث في يوم آخر.” هدأ صوت الرئيس دينغ بشكل كبير وكان له رغبة في المغادرة على الفور.

 

 

 

“تونغ وي ، دعنا نودي الرئيس دينغ؟” قال المدير لي.

 

 

 

أجاب تونغ وي: “آسف المدير لي ، زميلي موجود هنا”.

“الرئيس دينغ ، اعتذر عما حدث الليلة. أعتذر نيابة عن تونغ وي وسوف آتي إليك في يوم آخر لتقديم اعتذار رسمي ، “ابتسم المدير لي وقال. كان الشخص الذي أمام عينيه هو عميل شركته الضخم جدًا. لم تكن الإساءة إليه خيارًا.

 

كان العشاء فخمًا وباهظًا جدًا.

“حسنًا ، تابعي. الرئيس دينغ ، سأوصلك. ”

 

 

عند رؤية صن تشينغ رونغ ، صُدم رئيس مجلس الإدارة دينغ والمدير لي ، الذي جاء مع تونغ وي ، لمقابلة رجل الأعمال القوي من مدينة داو في هذا المكان.

“لا حاجة.”

 

 

 

بعد أن غادر الاثنان ، ترك الممر مع الثلاثة منهم – وانغ ياو ، وتونغ وي ، وتيان يوانتو.

“تونغ وي ، دعنا نودي الرئيس دينغ؟” قال المدير لي.

 

 

“سوف أتجول قليلاً.” ابتسم تيان يوانتو ، وربت على كتف وانغ ياو ثم غادر.

 

 

 

“دعينا نعثر على مكان للجلوس؟” ابتسم وانغ ياو وقال لتونغ وي.

 

 

 

“بالتأكيد.”

“الاستثمار والإدارة المالية” ، ابتسم تونغ وي وأجاب.

 

 

كان الفندق يحتوي على مقهى بأجواء لطيفة. اختار الاثنان مقعدًا بجانب النافذة ، وطلبوا فنجانين من القهوة وجلسوا هناك. كان المنظر مشهدًا ليليًا جميلًا على شاطئ البحر.

 

 

 

“لماذا أنت هنا في مدينة داو؟” قامت تونغ وي بتنعيم شعرها وطلبت بلطف.

 

 

“وانغ ياو؟”

“أنا هنا مع صديق لأقوم ببعض المهام. لم أكن أتوقع مقابلتك هنا”. رد وانغ ياو “إنها صدفة”.

 

 

 

“نعم ، إنها صدفة” ، دعمت تونغ وي خديها بيديها وعلقت بصوت ناعم.

“ماذا تفعل!؟” صرخت المرأة مرة أخرى.

 

لم يسمع وانغ ياو بأطباق معينة ، ناهيك عن رؤيتها. لم يتكلم صن تشينغ رونغ كثيرًا. ومع ذلك ، كان الجو لا يزال لطيفًا. من ناحية أخرى ، لم يحب وانغ ياو هذه الأجواء ؛ مما جعله غير مرتاح.

“هل سيؤثر الحادث السابق على عملك؟”

 

 

“الرئيس دينغ ، أتمنى لك رحلة آمنة.”

قال تونغ وي مبتسمًا: “لا بأس ، لدي بالفعل أفكار لترك هذه الوظيفة”.

 

 

 

بينما كان الاثنان يتحادثان ، كان المدير لي ورئيس مجلس الإدارة دينغ خارج الفندق.

“لماذا أنت هنا؟!” صاح الاثنان في نفس الوقت.

 

“تونغ وي ، هذا هو الضيف الذي سنجتمع به اليوم ، الرئيس دينغ ،” قال ذلك الرجل.

“الرئيس دينغ ، اعتذر عما حدث الليلة. أعتذر نيابة عن تونغ وي وسوف آتي إليك في يوم آخر لتقديم اعتذار رسمي ، “ابتسم المدير لي وقال. كان الشخص الذي أمام عينيه هو عميل شركته الضخم جدًا. لم تكن الإساءة إليه خيارًا.

 

 

“ما رأيك؟” عندما غادروا ، تحدث صن تشينغ رونغ إلى الرجل بلا تعبير الذي لم ينطق بكلمة واحدة.

“انسى ذلك! النساء الجميلات كوارث! ” قال الرئيس دينغ بشكل غاضب.

 

 

 

“الرئيس دينغ ، أتمنى لك رحلة آمنة.”

 

 

 

نظر المدير لي ، الذي لم يكن يبدو أكبر من 30 عامًا ، إلى سيارة الرئيس دينغ المغادرة وتنهد بهدوء.

 

 

 

“لماذا حدث مثل هذا الشيء في وقت سابق ؟!”

“ولكن سنفرض عمولة على هذا”.

 

“أردت أن أكون صداقة مع هذه السيدة. لابد أنها أساءت فهمي “.

في البداية ، اعتقد أنه بدعوة الرئيس دينغ لتناول العشاء ، يمكنه إغلاق الصفقة بسهولة. ومن ثم ، فقد سعى بشكل خاص للحصول على إذن من رئيسه لدعوة سيدة الشركة الجميلة ، تونغ وي. بعد كل شيء ، يمكن إنجاز بعض الأشياء بسهولة بمساعدة سيدة جميلة. بشكل غير متوقع ، وقع هذا الحادث ، ومن المرجح ألا تنتهي الصفقة. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك لرئيسه.

“نعم. إنه رجل معروف في المحافظة. يتجاوز صافي ثروته الـ مائة مليار (ميدينيش مليون أروش بيهم على نفسي)، وهو يعمل في العقارات والأغذية والمشروبات والإلكترونيات والعديد من الصناعات الأخرى “، أجاب تيان يوانتو.

 

 

“أتساءل ما هو نوع هذا الشخص زميلها في الفصل ، ليكون له صلات مع صن تشينغ رونغ؟ هل هناك إمكانية للحصول عليه كعميل؟ ” بناءً على هذا الفكر ، أضاءت عيون المدير لي.

كان بإمكانه بالفعل أن يعلم أن تيان يوانتو وصن تشينغ رونغ كانا شريكين تجاريين ولم يكونوا أصدقاء حقيقيين …….في ظل الظروف المعتادة ، لن يعلم حتى بهوية وانغ ياو.

 

 

“لدي أمور يجب الاهتمام بها وسأغادر الآن. يرجى المضي قدمًا في كل ما تريد القيام به هنا ، “بعد أن قال ذلك ، غادر صن تشينغ رونغ.

 

 

“ماذا تفعل شركتك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“أردت أن أكون صداقة مع هذه السيدة. لابد أنها أساءت فهمي “.

“الاستثمار والإدارة المالية” ، ابتسم تونغ وي وأجاب.

 

 

“أنا هنا مع صديق لأقوم ببعض المهام. لم أكن أتوقع مقابلتك هنا”. رد وانغ ياو “إنها صدفة”.

“الادارة المالية؟”

نظر المدير لي ، الذي لم يكن يبدو أكبر من 30 عامًا ، إلى سيارة الرئيس دينغ المغادرة وتنهد بهدوء.

 

“هممم ، من الصعب قول ذلك. لكنها بالتأكيد أعلى من البنوك. لدينا عدة أنواع –استثمارات قليلة أو استثمارات أكثر خطورة. قبل القيام بالاستثمار فعليًا ، سوف نضمن أننا نسعى للحصول على رأي العميل ، “قال تونغ وي.

“نعم. ضع أموالك مع شركتنا ، وسنستثمرها لك لتحقيق عائد”. أوضحت تونغ وي

لم يسمع وانغ ياو بأطباق معينة ، ناهيك عن رؤيتها. لم يتكلم صن تشينغ رونغ كثيرًا. ومع ذلك ، كان الجو لا يزال لطيفًا. من ناحية أخرى ، لم يحب وانغ ياو هذه الأجواء ؛ مما جعله غير مرتاح.

“ولكن سنفرض عمولة على هذا”.

 

 

“ماذا يحدث هنا؟” في هذه اللحظة ، رن صوت آخر. هذه المرة ، كان صن تشينغ رونغ قد خرج من الغرفة الخاصة وشهد المشهد.

“أنا أعرف. ما هي العائدات؟ ”

“لماذا؟ هل تريد أن تكون البطل الذي ينقذ الجمال؟ ” ابتسم تيان يوانتو وعلق عندما رأى رد فعل وانغ ياو.

 

 

“هممم ، من الصعب قول ذلك. لكنها بالتأكيد أعلى من البنوك. لدينا عدة أنواع –استثمارات قليلة أو استثمارات أكثر خطورة. قبل القيام بالاستثمار فعليًا ، سوف نضمن أننا نسعى للحصول على رأي العميل ، “قال تونغ وي.

“ماذا تفعل!؟” صرخت المرأة مرة أخرى.

 

 

“ما هو الحد الأدنى للاستثمار؟”

 

 

 

“مائتي ألف يوان. لماذا ا؟ هل تريد الاستثمار؟ ” دعمت تونغ وي ذقنها وابتسمت في وانغ ياو.

“ما هو الحد الأدنى للاستثمار؟”

 

 

“لا ، فقط اسأل بشكل عرضي.”

 

 

“من أنت؟!” صاح الرجل. كان مستاء للغاية من ظهور وانغ ياو المفاجئ.

“متى ستعود؟”

عندما نظر إلى المرأة ، فوجئ وانغ ياو أن هذه المرأة كانت زميلته القديمة في الفصل. لم يكن يتوقع مقابلتها هنا. كانت تونغ وي مصدومة تمامًا.

 

“هممم ، من الصعب قول ذلك. لكنها بالتأكيد أعلى من البنوك. لدينا عدة أنواع –استثمارات قليلة أو استثمارات أكثر خطورة. قبل القيام بالاستثمار فعليًا ، سوف نضمن أننا نسعى للحصول على رأي العميل ، “قال تونغ وي.

“غدًا ، لأنني انتهيت مما جئت إليه.”

 

 

خلال العشاء ، أعرب صن تشينغ رونغ عن امتنانه لكليهما وأعرب عن أمله في أن يقوم وانغ ياو بإبلاغه بمجرد اكتشاف طريقة لعلاج ابنه.

“رسوم  القدوم إلى مدينة داو”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط