نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 130

قد يكون من السهل كسب المال ، لكن المرأة الجميلة يصعب الحصول عليها

قد يكون من السهل كسب المال ، لكن المرأة الجميلة يصعب الحصول عليها

الفصل 130: قد يكون من السهل كسب المال ، لكن المرأة الجميلة يصعب الحصول عليها

“أيها الرجل العجوز ، تعال وانظر زوجة ابنك.”

 

خرجوا من الصباح الباكر ووصلوا إلى مقاطعة ليانشان في وقت الظهيرة. طلب وانغ ياو من تيان يوانتو تناول الغداء في منزله. كان لديهم عدد قليل من الأطباق المطبوخة في المنزل ، وأكلهم تيان يوانتو هم جميعًا مع التلذذ بالمذاق. لقد أثنى على مهارات الطبخ لدى والدة وانغ ياو ، مما جعلها سعيدة للغاية.

حدقت تونغ وي في النافذة عند سماع رد وانغ ياو. كان من الصعب معرفة ما كانت تفكر فيه ، وبدت وحيدة من نوع ما.

 

لقد كانت في هذه المدينة لمدة عامين بالفعل ، وشعرت المدينة بأنها مألوفة وغير مألوفة معها. كانت المدينة مليئة بالإثارة والازدهار ، ولكن في نفس الوقت ، كانت باردة أيضًا ووحيدة. كلما طالت مدة بقائها في المدينة ، زادت رغبتها في العودة إلى المنزل.

“آسف يا زوجتي!”

 

في الليل ، وجد الاثنان مطعما راقياً على البحر وتناولوا عشاءًا دافئًا وسعيدًا.

جلس الاثنان وتحدثا في المقهى لبعض الوقت. دون أن يلاحظوا ذلك ، كان الوقت قد حان بالفعل في التاسعة مساءً.

 

 

“نعم.”

“هل نذهب؟” حدقت تونغ وي في وانغ ياو وسألت.

لم تقود تونغ وي ، وكذلك وانغ ياو. بل أخذوا سيارة أجرة إلى مكان تونغ وي. الذي كان في حي جميل.

 

 

“بالتأكيد ، أين تعيشين؟ سآخذك إلى هناك “.

“وعد الخنصر.”

 

 

لم تقود تونغ وي ، وكذلك وانغ ياو. بل أخذوا سيارة أجرة إلى مكان تونغ وي. الذي كان في حي جميل.

 

 

“نعم.”

“اشتريتي شقة؟” حدق وانغ ياو في الحي. كان يعلم أنه في مدينة مثل مدينة داو ، لن تكون الشقق رخيصة الثمن. من المحتمل أن يكون الشخص الذي يشتري أي شقة في هذه المدينة قادرًا على تحمل تكلفة مبنى سكني تجاري بحجم مماثل في مقاطعة لينشان.

“بالتأكيد.”

 

وكما يقول المثل ، الرجل النبيل لا يستغل الوضع الغامض.

“لا ، لقد استأجرتها. تعال واحصل على مقعد ، “وجهت تونغ وي دعوة.

مع قبضتيه ووضعية ما زالتا غير متدربتين. كان هذا مفهومًا لأنه بدأ التعلم مؤخرًا فقط. بعد أن حرك جسده ومارس رياضة الـ تاي تشي ، شعر بالراحة.

 

 

“بالتأكيد.”

 

 

“ألا يمكنك البقاء لفترة أطول قليلاً؟” هي سألت.

تبع وانغ ياو تونغ وي الى الطابق العلوي. لم تكن شقتها كبيرة. ومع ذلك ، كانت مرتبة ونظيفة وكان الديكور دافئًا.

“لا ، لقد التقينا بالصدفة.”

 

 

“البيت بيتك. ماذا تحب ان تشرب؟”

 

 

وجد تيان يوانتو عذرًا بحكمة ولم يتبعهم ، وبالتالي تجنب أن يصبح عجلة ثالثة غير مرغوب فيها. في ذلك اليوم ، كان وانغ ياو سعيدًا جدًا. كانت تلك السعادة على عكس الهدوء الذي عهده على تلة نانشان – لقد كان نوعًا آخر من الفرح.

“الماء جيد.”

“إنها مراعية للغاية. ستكون زوجة متفهمة وأم محبة! ” علق تيان يوانتو بينما كان يقود سيارته.

 

على مر السنين ، مع خبرة تيان يوانتو في التجول في أماكن متعددة والالتقاء مع جميع أنواع الناس ، قام بتدريب نفسه على تمييز شخصية الناس. بناءً على سنوات الخبرة هذه ، كانت رؤيته دقيقة نسبيًا. كانت عيون تلك السيدة صافية. كانت تتمتع بجو كريمة وكانت جميلة لكنها لم تتباهي- كانت امرأة نادرة وذكية.

سكبت تونغ وي له كوبًا من الماء. ثم خلعت معطفها. كانت ترتدي تحتها سترة من الكشمير الخزامى التي تبرز شكلها الرشيق. وحدث أن سيدة عزباء ورجل أعزب كانا بمفردهما في شقة. كانوا يعرفون بعضهم البعض ، كونهم زملاء الدراسة. لم يكونوا عشاقًا حميمين ، ومع ذلك قد يكون هناك تجاذب بينهم.

“من وجهك، يمكنني اكتشاف ذرات الحب في الهواء” ، عند رؤية وانغ ياو ، أطلق تيان يوانتو هذا البيان الشعري.

 

 

وقد أدى ذلك إلى بعض الغموض في السيناريو ، كما لو أن شيئًا ما قد يحدث – باستثناء أنه لم يحدث شيء.

“مرحبًا ، لقد سمح للجمال بإنفاق المال عليه. بديع!”

 

 

بقي وانغ ياو لمدة خمس دقائق فقط. شرب كأس الماء وغادر.

أجاب وانغ ياو: “نعم ، لدي شيء لأعتني به في المنزل”.

 

أثنى وانغ ياو “تبدين جميلة جدا اليوم”.

قال وانغ ياو قبل مغادرته: “لقد تأخر الوقت، خذي قسطًا جيدًا من الراحة”.

وكما يقول المثل ، الرجل النبيل لا يستغل الوضع الغامض.

أثنى وانغ ياو “تبدين جميلة جدا اليوم”.

 

وقفت تونغ وي بجانب النافذة وحدقت في الصورة الظلية لـ وانغ ياو المغادرة بخيبة أمل.

 

 

“أنا ذاهب إلى تلة نانشان لإلقاء نظرة.”

“ألا يمكنك البقاء لفترة أطول قليلاً؟” هي سألت.

 

 

 

قام وانغ ياو بتوبيخ نفسه عقليًا لأنه لم يكن رجلًا حقيقيًا ، حيث كان قلبه ينبض بشكل فوضوي. بعد كل شيء ، كان رجلاً ذو دم حار ، وبينما كانت هذه المرأة الجميلة مثل الزهرة ، وكانت هذه الزهرة مستعدة.

 

 

“من أعطاك هذه الهدايا؟” بعد مغادرة تيان يوانتو ، نظرت تشانغ شيوينغ إلى الهدايا. لم تكن رخيصة.

ولكنه اختار الرحيل والهرب.

 

 

اختارت تونغ وي موقعًا لم يكن كبيرًا. ومع ذلك ، فقد اختارته بدقة، وكان العمل جيدًا بشكل خاص. في ذلك اليوم ، ارتدت تونغ وي مكياج خفيف ، على الرغم من أنه لم يبدو أكثر روعة من اليوم السابق ؛ ولكنها بدت جميلة جدا. عندما دخلت لأول مرة ، كانت عيون كثيرة تنظر اليها، كادت تلك العيون أن تنسى وجباتهم. في الواقع ، كان مشهد تونغ وي وليمة للعيون.

 

وقد أدى ذلك إلى بعض الغموض في السيناريو ، كما لو أن شيئًا ما قد يحدث – باستثناء أنه لم يحدث شيء.

“لماذا عدت؟” عند رؤية وانغ ياو ، فوجئ تيان يوانتو.

وقد أدى ذلك إلى بعض الغموض في السيناريو ، كما لو أن شيئًا ما قد يحدث – باستثناء أنه لم يحدث شيء.

 

 

“ماذا تقصد؟ إذا لم أعود ، فأين سأذهب؟ ”

 

 

 

“المرأة مثل الزهرة. إذا أزهرت ولم يتم قطفها عندما تكون طازجة ، فقد تكون قادرًا فقط على نتف ساقها “، ضحك تيان يوانتو.

 

 

 

يمكن أن يبتسم وانغ ياو فقط ردا على ذلك.

“اشتريتي شقة؟” حدق وانغ ياو في الحي. كان يعلم أنه في مدينة مثل مدينة داو ، لن تكون الشقق رخيصة الثمن. من المحتمل أن يكون الشخص الذي يشتري أي شقة في هذه المدينة قادرًا على تحمل تكلفة مبنى سكني تجاري بحجم مماثل في مقاطعة لينشان.

 

 

“أنت رجل حقيقي!” أثنى عليه تيان يوانتو وأعطاه إبهامه. كانت هذه السيدة جميلة جدًا بالفعل ، مثل الجنية في لوحة. يمكنه أيضًا معرفة أن السيدة كانت مهتمة بـ وانغ ياو. إذا كان هو في مثل سن وانغ ياو ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على المقاومة.

 

 

 

“أنا لست رجل نبيل ولا أرغب في أن أكون كذلك. إنه متعب للغاية “. لوح وانغ ياو بيده ودلك رأسه.

 

 

“بالتأكيد ، أين تعيشين؟ سآخذك إلى هناك “.

ضحك توان يوانتو ردًا على ذلك بقوله “هاهاها”. “بصراحة ، أعتقد أن هذه السيدة ليست سيئة. يجب أن تفكر فيها “.

“اللعنة ، جميلة جدًا. هذا الرجل محظوظ جدا! ”

 

 

على مر السنين ، مع خبرة تيان يوانتو في التجول في أماكن متعددة والالتقاء مع جميع أنواع الناس ، قام بتدريب نفسه على تمييز شخصية الناس. بناءً على سنوات الخبرة هذه ، كانت رؤيته دقيقة نسبيًا. كانت عيون تلك السيدة صافية. كانت تتمتع بجو كريمة وكانت جميلة لكنها لم تتباهي- كانت امرأة نادرة وذكية.

 

وكما يقول المثل القديم ، “من السهل العثور على ألف جندي ، لكن من الصعب الحصول على قائد جيد”(أظن المثل مأخوذ من كتاب فن الحرب لـ سون تزو). يمكن قول الشيء نفسه عن المرأة.

كان قلقًا بشأن حقل الاعشاب ، وإذا لم يعد ، فسيتعين على والديه البقاء على التل.

 

 

ابتسم وانغ ياو وأجاب: “سأفكر في اقتراحك”.

مع قبضتيه ووضعية ما زالتا غير متدربتين. كان هذا مفهومًا لأنه بدأ التعلم مؤخرًا فقط. بعد أن حرك جسده ومارس رياضة الـ تاي تشي ، شعر بالراحة.

 

“لماذا ، هل لديك شيء عاجل في المنزل؟” لاحظ تيان يوانتو تردد وانغ ياو واستفسر.

وبقي الاثنان في مدينة داو طوال الليل.

 

في اليوم الثاني عندما كانوا مستعدين للمغادرة ، قبل المغادرة مباشرة ، اتصل وانغ ياو بتونغ وي. أصرت تونغ وي على أنها تريد أن تلعب دور المضيف وتعامله (تدعوه) هو وتيان يوانتو بتناول وجبة. غير قادر على التراجع ، اضطر وانغ ياو إلى البقاء مع تيان يوانتو.

“إنها لا تزال في مدينة داو.”

 

 

اختارت تونغ وي موقعًا لم يكن كبيرًا. ومع ذلك ، فقد اختارته بدقة، وكان العمل جيدًا بشكل خاص. في ذلك اليوم ، ارتدت تونغ وي مكياج خفيف ، على الرغم من أنه لم يبدو أكثر روعة من اليوم السابق ؛ ولكنها بدت جميلة جدا. عندما دخلت لأول مرة ، كانت عيون كثيرة تنظر اليها، كادت تلك العيون أن تنسى وجباتهم. في الواقع ، كان مشهد تونغ وي وليمة للعيون.

وقفت تونغ وي بجانب النافذة وحدقت في الصورة الظلية لـ وانغ ياو المغادرة بخيبة أمل.

 

 

أثنى وانغ ياو “تبدين جميلة جدا اليوم”.

 

 

“إنها زميلتي من المدرسة الإعدادية والثانوية ، من مقاطعة لينشان ، تعمل في مدينة داو” ، ابتسم وانغ ياو ، ولم يكن أمامه خيار سوى الإفصاح.

“شكرا لك.” كانت ابتسامتها مثل زهرة تتفتح ، رائعة وجميلة.

في اليوم الثاني عندما كانوا مستعدين للمغادرة ، قبل المغادرة مباشرة ، اتصل وانغ ياو بتونغ وي. أصرت تونغ وي على أنها تريد أن تلعب دور المضيف وتعامله (تدعوه) هو وتيان يوانتو بتناول وجبة. غير قادر على التراجع ، اضطر وانغ ياو إلى البقاء مع تيان يوانتو.

 

 

“لماذا لا تبقى في مدينة داو لمدة يومين آخرين؟ تضم مدينة داو عددًا من الأماكن ذات الأهمية التاريخية والمواقع الخلابة والأماكن الممتعة. بما أن لديك فرصة نادرة للزيارة ، فهل نتجول أكثر؟ ” بعد الوجبة ، اقترح تيان يوانتو.

 

 

 

“بالتأكيد ، يمكنني أن أكون دليلاً لكم يا رفاق ،” ابتسمت تونغ وي كما عرضت.

“زميل الصف؟ ذكر أم أنثى؟”

 

“وعد الخنصر.”

إيه …؟ تردد وانغ ياو.

 

 

 

كان قلقًا بشأن حقل الاعشاب ، وإذا لم يعد ، فسيتعين على والديه البقاء على التل.

يمكن أن يبتسم وانغ ياو فقط ردا على ذلك.

 

 

“لماذا ، هل لديك شيء عاجل في المنزل؟” لاحظ تيان يوانتو تردد وانغ ياو واستفسر.

 

 

 

“الأمر ليس ملحا للغاية. يمكنني البقاء ليوم آخر “.

“أنت رجل حقيقي!” أثنى عليه تيان يوانتو وأعطاه إبهامه. كانت هذه السيدة جميلة جدًا بالفعل ، مثل الجنية في لوحة. يمكنه أيضًا معرفة أن السيدة كانت مهتمة بـ وانغ ياو. إذا كان هو في مثل سن وانغ ياو ، فمن المحتمل أنه لن يكون قادرًا على المقاومة.

 

“رحلة آمنة.”

اتصل وانغ ياو بالمنزل لإبلاغهم أنه سيقيم ليلة أخرى. ثم استكشف مدينة داو مع تونغ وي ، التي اخذته إلى مختلف الأماكن ذات المناظر الخلابة والممتعة ، والأماكن التي تقدم الطعام الجيد.

 

 

 

وجد تيان يوانتو عذرًا بحكمة ولم يتبعهم ، وبالتالي تجنب أن يصبح عجلة ثالثة غير مرغوب فيها. في ذلك اليوم ، كان وانغ ياو سعيدًا جدًا. كانت تلك السعادة على عكس الهدوء الذي عهده على تلة نانشان – لقد كان نوعًا آخر من الفرح.

“من أعطاك هذه الهدايا؟” بعد مغادرة تيان يوانتو ، نظرت تشانغ شيوينغ إلى الهدايا. لم تكن رخيصة.

 

 

كانت تونغ وي سعيدةً أيضًا. لقد مضى وقت طويل منذ أن كانت سعيدة للغاية.

 

 

“متى ستحضر تونغ وي إلى المنزل لرؤيتنا؟”

التقط الاثنان عددًا من الصور الحميمة معًا. في كل مرة يصلون فيها إلى مكان ما ، كانوا يثيرون حسد المارة.

 

 

وقد أدى ذلك إلى بعض الغموض في السيناريو ، كما لو أن شيئًا ما قد يحدث – باستثناء أنه لم يحدث شيء.

“اللعنة ، جميلة جدًا. هذا الرجل محظوظ جدا! ”

 

 

“هل هي تونغ وي الذي ذكرها والدك آخر مرة ؟!”

“مرحبًا ، لقد سمح للجمال بإنفاق المال عليه. بديع!”

“مرحبًا ، لقد سمح للجمال بإنفاق المال عليه. بديع!”

 

 

“لماذا لا أمتلك هذه الثروة؟”

أجاب وانغ ياو: “نعم ، لدي شيء لأعتني به في المنزل”.

 

 

“أين تنظر؟ أنت فقط تتوقف عن الحركة عندما ترى امرأة جميلة !؟ ”

 

 

“زميل الصف؟ ذكر أم أنثى؟”

“آسف يا زوجتي!”

 

 

“وعد الخنصر.”

في الليل ، وجد الاثنان مطعما راقياً على البحر وتناولوا عشاءًا دافئًا وسعيدًا.

 

 

إيه …؟ تردد وانغ ياو.

“هل ستعود غدًا؟” سأل تونغ وي.

“حسنًا ، في المرة القادمة. انه وعد.”

 

“واو ، هذه الفتاة جميلة جدا!” انتزعت تشانغ شيوينغ الهاتف من يدي وانغ ياو واندفعت إلى المنزل بحماس.

أجاب وانغ ياو: “نعم ، لدي شيء لأعتني به في المنزل”.

 

 

حدقت تونغ وي في النافذة عند سماع رد وانغ ياو. كان من الصعب معرفة ما كانت تفكر فيه ، وبدت وحيدة من نوع ما.

“لماذا لا تبقى ليومين آخرين؟ لا يزال هناك عدد قليل من الأماكن التي لم نذهب إليها بعد “. ضعطت تونغ وي على شفتيها الحمراء بإغراء.

 

 

“حسنًا ، هذا لا يمكن أن يكون. لماذا لا تذهب إلى مدينة داو وتجعلها تعود؟ ” اعتبرت تشانغ شيويينغ دون وعي أن تونغ وي هي زوجة ابنها المستقبلية.

“المره القادمة. عندما آتي إلى مدينة داو مرة أخرى ، سأضطر إلى إزعاجك ، “ابتسم وانغ ياو ردًا. في الواقع ، كانت لديه أفكار عن البقاء بضعة أيام أخرى والاستمتاع حتى يرضي قلبه. الأهم من ذلك ، أنه بصحبة سيدة جميلة ، حتى لو لم يفعل شيئًا آخر ، فإن مجرد النظر إليها كان كافيًا لإسعاده.

 

 

“إنها زميلتي من المدرسة الإعدادية والثانوية ، من مقاطعة لينشان ، تعمل في مدينة داو” ، ابتسم وانغ ياو ، ولم يكن أمامه خيار سوى الإفصاح.

“حسنًا ، في المرة القادمة. انه وعد.”

“لماذا ، هل لديك شيء عاجل في المنزل؟” لاحظ تيان يوانتو تردد وانغ ياو واستفسر.

 

خرجوا من الصباح الباكر ووصلوا إلى مقاطعة ليانشان في وقت الظهيرة. طلب وانغ ياو من تيان يوانتو تناول الغداء في منزله. كان لديهم عدد قليل من الأطباق المطبوخة في المنزل ، وأكلهم تيان يوانتو هم جميعًا مع التلذذ بالمذاق. لقد أثنى على مهارات الطبخ لدى والدة وانغ ياو ، مما جعلها سعيدة للغاية.

“بالتأكيد.”

 

 

“متى ستحضر تونغ وي إلى المنزل لرؤيتنا؟”

“وعد الخنصر.” رفعت تونغ وي إصبعها الخنصر ، وأظهرت جانبها المرح.

 

 

على مر السنين ، مع خبرة تيان يوانتو في التجول في أماكن متعددة والالتقاء مع جميع أنواع الناس ، قام بتدريب نفسه على تمييز شخصية الناس. بناءً على سنوات الخبرة هذه ، كانت رؤيته دقيقة نسبيًا. كانت عيون تلك السيدة صافية. كانت تتمتع بجو كريمة وكانت جميلة لكنها لم تتباهي- كانت امرأة نادرة وذكية.

“وعد الخنصر.”

“لا ، لقد استأجرتها. تعال واحصل على مقعد ، “وجهت تونغ وي دعوة.

 

“زوجة ابني ؟!” هرع وانغ فنغهوا الذي كان في المنزل إلى الخارج. “أين؟”

تلامست أيديهم ، وشعر وانغ ياو بنعومة إصبعها. كانت أصابعهم مثل الخطافات ، مشدودة بإحكام.

 

 

سكبت تونغ وي له كوبًا من الماء. ثم خلعت معطفها. كانت ترتدي تحتها سترة من الكشمير الخزامى التي تبرز شكلها الرشيق. وحدث أن سيدة عزباء ورجل أعزب كانا بمفردهما في شقة. كانوا يعرفون بعضهم البعض ، كونهم زملاء الدراسة. لم يكونوا عشاقًا حميمين ، ومع ذلك قد يكون هناك تجاذب بينهم.

طار الوقت وطال الليل. ذهب وانغ ياو مع تونغ وي إلى مكانها. مكث هناك لفترة ثم غادر.

 

 

 

“من وجهك، يمكنني اكتشاف ذرات الحب في الهواء” ، عند رؤية وانغ ياو ، أطلق تيان يوانتو هذا البيان الشعري.

 

 

 

“لقد مشيت طوال اليوم. أنا متعب جدا. سأتقاعد أولاً “. ابتسم وانغ ياو ردا على ذلك.

 

 

تبع وانغ ياو تونغ وي الى الطابق العلوي. لم تكن شقتها كبيرة. ومع ذلك ، كانت مرتبة ونظيفة وكان الديكور دافئًا.

“هل فكرت في اقتراحي؟”

ابتسم وانغ ياو ودخل غرفته.

 

“دعنى ارى.”

ابتسم وانغ ياو ودخل غرفته.

 

 

قام وانغ ياو بتوبيخ نفسه عقليًا لأنه لم يكن رجلًا حقيقيًا ، حيث كان قلبه ينبض بشكل فوضوي. بعد كل شيء ، كان رجلاً ذو دم حار ، وبينما كانت هذه المرأة الجميلة مثل الزهرة ، وكانت هذه الزهرة مستعدة.

“هذه السيدة ليست سيئة حقًا.”

 

 

 

في اليوم التالي ، أراد وانغ ياو إجراء مكالمة هاتفية مع تونغ وي. لم يكن يتوقع أنها ستذهب إلى فندقهم وتهديهم بالهدايا.

“انظر ، مثل هذه السيدة الطيبة. يجب أن تعتز بهذه الفرصة. لا تنتظر حتى فوات الأوان ثم تندم! ” كانت كلمات تيان يوانتو صادقة.

 

“آسف يا زوجتي!”

قال وانغ ياو “شكرا”.

“مع السلامة.”

 

“هل فكرت في اقتراحي؟”

“رحلة آمنة.”

 

 

 

“مع السلامة.”

 

 

 

“إنها مراعية للغاية. ستكون زوجة متفهمة وأم محبة! ” علق تيان يوانتو بينما كان يقود سيارته.

 

 

“هل فكرت في اقتراحي؟”

“في الواقع إنها مدروسة للغاية.” نظر وانغ ياو إلى الهدايا التي في يديه. لم تكن هناك هدايا لنفسه فحسب ، بل أعدت أيضًا هدايا لوالديه.

مع قبضتيه ووضعية ما زالتا غير متدربتين. كان هذا مفهومًا لأنه بدأ التعلم مؤخرًا فقط. بعد أن حرك جسده ومارس رياضة الـ تاي تشي ، شعر بالراحة.

 

 

“انظر ، مثل هذه السيدة الطيبة. يجب أن تعتز بهذه الفرصة. لا تنتظر حتى فوات الأوان ثم تندم! ” كانت كلمات تيان يوانتو صادقة.

 

 

وقد أدى ذلك إلى بعض الغموض في السيناريو ، كما لو أن شيئًا ما قد يحدث – باستثناء أنه لم يحدث شيء.

“حسناً.” أومأ وانغ ياو برأسه.

تلامست أيديهم ، وشعر وانغ ياو بنعومة إصبعها. كانت أصابعهم مثل الخطافات ، مشدودة بإحكام.

 

“لماذا يوجد الكثير من الصور؟ وفي العديد من الأماكن المختلفة؟ ”

قاد تيان يوانتو بسرعة كبيرة.

 

خرجوا من الصباح الباكر ووصلوا إلى مقاطعة ليانشان في وقت الظهيرة. طلب وانغ ياو من تيان يوانتو تناول الغداء في منزله. كان لديهم عدد قليل من الأطباق المطبوخة في المنزل ، وأكلهم تيان يوانتو هم جميعًا مع التلذذ بالمذاق. لقد أثنى على مهارات الطبخ لدى والدة وانغ ياو ، مما جعلها سعيدة للغاية.

وجد تيان يوانتو عذرًا بحكمة ولم يتبعهم ، وبالتالي تجنب أن يصبح عجلة ثالثة غير مرغوب فيها. في ذلك اليوم ، كان وانغ ياو سعيدًا جدًا. كانت تلك السعادة على عكس الهدوء الذي عهده على تلة نانشان – لقد كان نوعًا آخر من الفرح.

 

 

“من أعطاك هذه الهدايا؟” بعد مغادرة تيان يوانتو ، نظرت تشانغ شيوينغ إلى الهدايا. لم تكن رخيصة.

“في الواقع إنها مدروسة للغاية.” نظر وانغ ياو إلى الهدايا التي في يديه. لم تكن هناك هدايا لنفسه فحسب ، بل أعدت أيضًا هدايا لوالديه.

 

ابتسم وانغ ياو وأجاب: “سأفكر في اقتراحك”.

“زميل من الصف.”

ابتسم وانغ ياو وأجاب: “سأفكر في اقتراحك”.

 

“أنا لست رجل نبيل ولا أرغب في أن أكون كذلك. إنه متعب للغاية “. لوح وانغ ياو بيده ودلك رأسه.

“زميل الصف؟ ذكر أم أنثى؟”

تلامست أيديهم ، وشعر وانغ ياو بنعومة إصبعها. كانت أصابعهم مثل الخطافات ، مشدودة بإحكام.

 

“هل هي تونغ وي الذي ذكرها والدك آخر مرة ؟!”

“أنثى.”

 

 

“اللعنة ، جميلة جدًا. هذا الرجل محظوظ جدا! ”

“أنثى؟!” وسعت تشانغ شيوينغ عينيها باهتمام.

وقفت تونغ وي بجانب النافذة وحدقت في الصورة الظلية لـ وانغ ياو المغادرة بخيبة أمل.

 

 

“هل هي زميلتك في الجامعة؟ ما أسمها؟”

 

 

“إنها لا تزال في مدينة داو.”

“إنها زميلتي من المدرسة الإعدادية والثانوية ، من مقاطعة لينشان ، تعمل في مدينة داو” ، ابتسم وانغ ياو ، ولم يكن أمامه خيار سوى الإفصاح.

“مع السلامة.”

 

 

“هل هي تونغ وي الذي ذكرها والدك آخر مرة ؟!”

 

 

“مع السلامة.”

“نعم ، انها هي.” لم يخف وانغ ياو ذلك.

في الليل ، وجد الاثنان مطعما راقياً على البحر وتناولوا عشاءًا دافئًا وسعيدًا.

 

وكما يقول المثل القديم ، “من السهل العثور على ألف جندي ، لكن من الصعب الحصول على قائد جيد”(أظن المثل مأخوذ من كتاب فن الحرب لـ سون تزو). يمكن قول الشيء نفسه عن المرأة.

“حقا ، هذه المرة ذهبت إلى مدينة داو بسببها؟” شعرت تشانغ شيوينغ بالبهجة عندما سمعت رده.

 

 

 

“لا ، لقد التقينا بالصدفة.”

 

 

“أين تنظر؟ أنت فقط تتوقف عن الحركة عندما ترى امرأة جميلة !؟ ”

“أعطتك هدايا عندما التقيتما صدفة؟ كيف تبدو؟ هل لديك صورتها؟ ”

 

 

 

“نعم.”

“هل هي تونغ وي الذي ذكرها والدك آخر مرة ؟!”

 

 

“دعنى ارى.”

 

 

 

أظهر لهم وانغ ياو هاتفه حيث حفظ الصور التي تم التقاطها مع تونغ وي عندما استكشفوا مدينة داو.

 

 

“أين تنظر؟ أنت فقط تتوقف عن الحركة عندما ترى امرأة جميلة !؟ ”

“واو ، هذه الفتاة جميلة جدا!” انتزعت تشانغ شيوينغ الهاتف من يدي وانغ ياو واندفعت إلى المنزل بحماس.

وجد تيان يوانتو عذرًا بحكمة ولم يتبعهم ، وبالتالي تجنب أن يصبح عجلة ثالثة غير مرغوب فيها. في ذلك اليوم ، كان وانغ ياو سعيدًا جدًا. كانت تلك السعادة على عكس الهدوء الذي عهده على تلة نانشان – لقد كان نوعًا آخر من الفرح.

 

“لا ، لقد التقينا بالصدفة.”

“أيها الرجل العجوز ، تعال وانظر زوجة ابنك.”

 

 

 

“زوجة ابني ؟!” هرع وانغ فنغهوا الذي كان في المنزل إلى الخارج. “أين؟”

 

 

 

“على الهاتف ، انظر كم هي جميلة هذه الفتاة. يظهر مظهرها حسن الحظ أيضًا “.

“هل هي تونغ وي الذي ذكرها والدك آخر مرة ؟!”

 

“من وجهك، يمكنني اكتشاف ذرات الحب في الهواء” ، عند رؤية وانغ ياو ، أطلق تيان يوانتو هذا البيان الشعري.

“هاي ، أليست هذه تونغ وي؟ هل ذهبت إلى مدينة داو هذه المرة من أجلها؟ ”

“الماء جيد.”

 

 

“لا.”

 

 

“متى ستحضر تونغ وي إلى المنزل لرؤيتنا؟”

“لماذا يوجد الكثير من الصور؟ وفي العديد من الأماكن المختلفة؟ ”

 

 

 

شعر وانغ ياو أنه كان يضيع أنفاسه في التوضيح وقرر عدم التحدث ، مما سمح لوالدته بإثارة  خيالها.

 

 

 

“متى ستحضر تونغ وي إلى المنزل لرؤيتنا؟”

بقي وانغ ياو لمدة خمس دقائق فقط. شرب كأس الماء وغادر.

 

 

“إنها لا تزال في مدينة داو.”

تبع وانغ ياو تونغ وي الى الطابق العلوي. لم تكن شقتها كبيرة. ومع ذلك ، كانت مرتبة ونظيفة وكان الديكور دافئًا.

 

 

“حسنًا ، هذا لا يمكن أن يكون. لماذا لا تذهب إلى مدينة داو وتجعلها تعود؟ ” اعتبرت تشانغ شيويينغ دون وعي أن تونغ وي هي زوجة ابنها المستقبلية.

 

 

“إنها مراعية للغاية. ستكون زوجة متفهمة وأم محبة! ” علق تيان يوانتو بينما كان يقود سيارته.

“أنا ذاهب إلى تلة نانشان لإلقاء نظرة.”

“أيها الرجل العجوز ، تعال وانظر زوجة ابنك.”

 

 

”هذا المكان جيد. والدك نزل للتو من هناك. لنتحدث عن هذه الفتاة أولاً. هاي ياو !!!!… ”

 

 

 

خرج وانغ ياو من منزله وشق طريقه صعودًا إلى تل نانشان. عندما كان عند سفح التل ، انطلق سان شيان إلى أسفل التل مسرور حيث هز ذيله بجانبه ونبح عدة مرات. كان الأمر كما لو كان يسأل وانغ ياو عن مكان وجوده ولماذا لم يذهب إلى التل.

 

 

“لماذا يوجد الكثير من الصور؟ وفي العديد من الأماكن المختلفة؟ ”

نعيق!!

“هل فكرت في اقتراحي؟”

في السماء ، كانت هناك نداء مدوي. حلق النسر على ارتفاع منخفض.

وبقي الاثنان في مدينة داو طوال الليل.

 

 

“مرحبا دا شيا!” لوّح للنسر في السماء. بدا أن النسر قد رآه ونعق في الرد.

 

 

“لماذا لا تبقى ليومين آخرين؟ لا يزال هناك عدد قليل من الأماكن التي لم نذهب إليها بعد “. ضعطت تونغ وي على شفتيها الحمراء بإغراء.

سار وانغ ياو حول نانشان ، ونظر إلى الأعشاب والأشجار المزروعة ، ثم توجه إلى الصخرة في القمة ومارس رياضة الـ تاي تشي.

وقد أدى ذلك إلى بعض الغموض في السيناريو ، كما لو أن شيئًا ما قد يحدث – باستثناء أنه لم يحدث شيء.

مع قبضتيه ووضعية ما زالتا غير متدربتين. كان هذا مفهومًا لأنه بدأ التعلم مؤخرًا فقط. بعد أن حرك جسده ومارس رياضة الـ تاي تشي ، شعر بالراحة.

أثنى وانغ ياو “تبدين جميلة جدا اليوم”.

 

 

خرجوا من الصباح الباكر ووصلوا إلى مقاطعة ليانشان في وقت الظهيرة. طلب وانغ ياو من تيان يوانتو تناول الغداء في منزله. كان لديهم عدد قليل من الأطباق المطبوخة في المنزل ، وأكلهم تيان يوانتو هم جميعًا مع التلذذ بالمذاق. لقد أثنى على مهارات الطبخ لدى والدة وانغ ياو ، مما جعلها سعيدة للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط