نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 137

إذا لم تساعد السماوات ، فسأساعد

إذا لم تساعد السماوات ، فسأساعد

الفصل 137 :  إذا لم تساعد السماوات ، فسأساعد

في اليوم التالي ، في وقت مبكر من صباح يوم الاثنين ، قاد وانغ ياو أخته للعمل في مقاطعة ليانشان ثم شق طريقه إلى ضفاف النهر. لقد قام بالفعل بترتيبات مع تشو ماوشينغ. في هذا اليوم ، سيحضره إلى تلة نانشان لحصد أوراق الشاي. عندما وصل إلى منزله ، كان تشو ماوشينغ جاهزًا بالفعل وأعد أدواته. كانت زوجته حاضرة أيضًا. بدت بشرتها أفضل ، وأصبحت أكياس عينيها أفتح.

 

“تنحى؛ السيد تشو يأخذ هذه لصنع الشاي. سوف يعود مرة أخرى “. ربت وانغ ياو على رأس الكلب. ثم تنحى جانبا للسماح لـ تشو ماوشينغ بالمرور.

“لم تنفق الكثير من المال ، أليس كذلك؟”

كان الشاي ذا نوعية جيدة ، وكان شو ماوشينغ شخصًا جيدًا ؛ كلاهما لا ينبغي أن يخذل.

 

 

أجاب وانغ فينغمينغ “لا ، لم أفعل”. كان صحيحًا أنه لم يفعل. في ذلك الوقت ، سعى للحصول على طبيب لي لأنه سمع أن رسومه رخيصة.

أجاب وانغ فينغمينغ “حسنًا ، شكرًا لك”.

 

عند الخروج من منزل وانغ فينغمينغ ، نظر وانغ ياو إلى المنزل المتهدم.

“العم فينغمينغ ، من فضلك استمع إلي. لا تأخذ المزيد من هذا الدواء”. قال وانغ ياو: “من الأفضل أن تذهب إلى مستشفى مناسب”.

“ممل جدا ، سأرحل.” نظرت وانغ رو حولها لبعض الوقت وشعر بالملل. لم تستطع البقاء لفترة أطول وتفضل البقاء في المنزل لمشاهدة التلفزيون.

 

“ممل جدا ، سأرحل.” نظرت وانغ رو حولها لبعض الوقت وشعر بالملل. لم تستطع البقاء لفترة أطول وتفضل البقاء في المنزل لمشاهدة التلفزيون.

“إذا ذهبت إلى المستشفى ، فسوف يكلفني ذلك الكثير من المال.” كان وانغ فنغمينغ صامتًا في البداية. لقد أنفق الكثير من المال بسبب مرض والده.

 

 

“مريض” ، حدق وانغ ياو في الوعاء متعدد الوظائف وعلق قائلاً ، “ساعدي نفسك بكوب من الماء إذا أردت”.

“وماذا عن هذا”. قال وانغ ياو: “إذا كنت تثق بي ، فسوف أقوم بإعطائك  دواءً”.

 

 

 

“هم …” كان وانغ فينغمينغ صامتًا للحظة ثم رفع رأسه لينظر إلى وانغ ياو وقال ، “حسنًا.”

“هم …” كان وانغ فينغمينغ صامتًا للحظة ثم رفع رأسه لينظر إلى وانغ ياو وقال ، “حسنًا.”

 

كان في المنزل ، وكانت زوجته في المنزل أيضًا. كانت زوجته ترتدي ملابس بسيطة وشعرها مملوء بالشيب. بدت أكبر مما كانت عليه في الحقيقة.

“غدا بعد الظهر ، سأعطيك الدواء. لا تأخذ هذا الدواء بعد الآن. إنه لا يعالج مرضك “.

 

 

وضع تشو ماوشينغ أدوات جمع الشاي في السيارة ، ثم صعد كلاهما إلى تل نانشان.

“حسنا.”

“ممل جدا ، سأرحل.” نظرت وانغ رو حولها لبعض الوقت وشعر بالملل. لم تستطع البقاء لفترة أطول وتفضل البقاء في المنزل لمشاهدة التلفزيون.

 

 

“سوف نغادر الآن.”

 

 

 

“ابقوا لتناول وجبة.”

“ياو ، لماذا هرعت إلى أعلى التل؟ بماذا انت مشغول؟” فتحت وانغ رو الباب وفحصت الكوخ ووجدت أن شقيقها كان يعمل في الكوخ.

 

تم حصاد أوراق الشاي بسرعة كبيرة. ساعد وانغ ياو أيضًا. لم يكن لديهم أي مشاكل في حصادهم ، ومع ذلك ، عندما أراد شو ماوشينغ أخذ أوراق الشاي معه ، أوقفه سان شيان ، وكشف عن أسنانه.

“لا شكرا ، خذ قسطا جيدا من الراحة.”

 

 

 

مشى وانغ فينغمينغ وانغ ياو ووانغ مينغباو إلى الباب.

بعد أن تم وضعه في زجاجة ، حزم وانغ ياو أغراضه ونزل إلى أسفل التل. ذهب إلى منزل وانغ فينغمينغ.

 

 

“هل مرضه خطير جدا؟” بعد مغادرة المنزل ، سأل وانغ مينغباو وانغ ياو بهدوء.

“أعتقد أنني سأجرب البعض وأرى كيف ستسير الأمور. لا أعتقد أنه سيفعل هذا عمدًا لإلحاق الأذى بي “.

 

 

قال وانغ ياو: “نعم ، خطير للغاية”.

 

 

كان لابد من معالجة أوراق الشاي التي تم حصادها حديثًا بسرعة ، وفي غضون نصف ساعة ، أعاد وانغ ياو تشو ماوشينغ إلى منزله للمعالجة الفورية. كان تشو ماوشينغ قد قام بالفعل بالاستعدادات مسبقًا. تناول مشروبًا من الماء ثم بدأ في قلي الشاي.

لم يكن لهذه العائلة سوى أربعة جدران. يقول الناس أن اللطف يبدأ من الأبناء. كان هذا الزوجان لطيفين ، ومع ذلك ، لا يبدو أن السماوات تعتني بهم ولا تساعدهم.

“حسنًا ، اشرب قليلاً للتجربة.”

 

“آه ، بهذه السرعة!” لم يكن يتوقع أن وانغ ياو أخذ الأمر على محمل الجد ، وقام بصنع الدواء بهذه السرعة ، بل إنه قام بتسليم الدواء إلى عتبة بابه.

عند الخروج من منزل وانغ فينغمينغ ، نظر وانغ ياو إلى المنزل المتهدم.

 

 

 

إذا لم تساعدك السماء ، فسأفعل!

“أختي ، أنا أصنع دواء الآن، هل يمكنكي أن تصمتي من فضلك!”

 

“ياو ، اطلب من هذا الكلب الغبي أن يذهب بعيدا!” رن صوت أخت وانغ ياو.

“انا ذاهب للبيت الآن.” برؤية وانغ ياو في حالة ذهول ، لم يصرفه وانغ مينغباو. عندما وصل إلى منزل جده ، أخبر وانغ ياو بنيته على العودة إلى المنزل.

قال تشو ماوشنغ “شكرا جزيلا لك”. ثم أشار إلى رسوم العلاج ، لكن وانغ ياو رفض.

 

 

أجاب وانغ ياو “حسنًا” ثم اتجه نحو منزله.

عند الخروج من منزل وانغ فينغمينغ ، نظر وانغ ياو إلى المنزل المتهدم.

 

 

عندما كان في المنزل ، كان الغداء جاهزًا بالفعل. بينما كان يأكل ، كان لا يزال في ذهول. كان في الواقع يفكر في مرض وانغ فينغمينغ ، وكيفية علاجه ، وما هو الدواء المناسب.

 

 

تدريجيًا ، أصبح تشو ماوشينغ أكثر تركيزًا ولم يعد يتحدث عندما كان يقلي الشاي. كان الأمر كما لو أنه دخل حالة خاصة – لم يكن يفكر إلا في الشاي!

“بماذا تفكر؟” لاحظت تشانغ شيوينغ أن ابنها بدا وكأنه غريب لذا سألته بهدوء.

 

 

تم حصاد أوراق الشاي بسرعة كبيرة. ساعد وانغ ياو أيضًا. لم يكن لديهم أي مشاكل في حصادهم ، ومع ذلك ، عندما أراد شو ماوشينغ أخذ أوراق الشاي معه ، أوقفه سان شيان ، وكشف عن أسنانه.

“لا شيئ.” خرج وانغ ياو من ذهوله ، وأكل وجبته على عجل وصعد بعد ذلك إلى تلة نانشان.

 

 

“حسنا أنا أعلم.”

“ما الذي جعله يأكل وجبته بهذه السرعة؟” تمتمت تشانغ شيوينغ ورفعت رأسها لتنظر إلى ابنها يغادر بسرعة.

“سأغادر الآن. يرجى الراحة أكثر بسبب حالتك. تناول طعامًا أفضل عندما تستطيع. عند العمل في أرضك ، إذا كان بإمكانك التأخير ، فالرجاء القيام بذلك حتى يتحسن جسمك “.

 

 

“سأذهب للتحقق من ذلك في فترة ما بعد الظهر.” اشرقت عيون وانغ رو.

“حسنًا ، اشرب قليلاً للتجربة.”

 

“حسنا أنا أعلم.”

”تناولي غدائك وابقي في المنزل! يبدو أن أخوك لديه فرصة جيدة في حياته الرومانسية. انظري لحالك؛ ليس لديكي حتى صديق. ماذا تخططين أن تصبحي، راهبة ؟ ” حدقت تشانغ شيوينغ في ابنتها.

عند الخروج من منزل وانغ فينغمينغ ، نظر وانغ ياو إلى المنزل المتهدم.

 

“غدا بعد الظهر ، سأعطيك الدواء. لا تأخذ هذا الدواء بعد الآن. إنه لا يعالج مرضك “.

وصل وانغ ياو بسرعة إلى نانشان ، ودخل كوخه واستعاد دفتر ملاحظاته من النظام. قام بتدوين تفاصيل مرض وانغ فنغمينغ وتشخيصه. في الوقت نفسه ، أخذ علما بمسار علاجه واستخدامه للدواء – تقوية البدن واستعادة الهدوء العقلي.

“وماذا عن هذا”. قال وانغ ياو: “إذا كنت تثق بي ، فسوف أقوم بإعطائك  دواءً”.

 

خارج الكوخ ، حدقت وانغ رو بغضب في الكلب الذي كان يمنعها.

سيحتاج هذا إلى صيغة من النظام. قام بإجراء تعديلات طفيفة وإضاف القليل من عشب ضوء القمر.

 

 

 

علق وانغ ياو: “لا تتسرع ، دعني ألقي نظرة على السيدة تشو”.

 

 

في فترة ما بعد الظهر ، كانت الشمس مشرقة .

خارج الكوخ ، حدقت وانغ رو بغضب في الكلب الذي كان يمنعها.

 

 

واشتعلت النيران في الكوخ. في الوعاء متعدد الوظائف ، كانت مياه الينابيع القديمة ، والأعشاب البرية ، وجذور عرق السوس. موضوعة بمهارة ، اختلطت القوى الطبية وظهرت رائحة الأعشاب.

 

 

“كم ثمن هذا؟” منذ أن تم تسليم الدواء بالفعل ، لم يستطع رفضه. علاوة على ذلك ، كان وانغ فينغمينغ رجلًا أمينًا ، ولم يرغب في رفض النية الطيبة لهذا الشاب.

ووف ، ووف ، ووف!

 

دوى نباح كلب.

“لم تنفق الكثير من المال ، أليس كذلك؟”

 

“حسنا أنا أعلم.”

رفع وانغ ياو رأسه ونظر.

 

 

 

ربما كان علي أن أعلق لافتة تقول ، “مشغول ، لا تزعجني” لمنع الناس من إزعاجي في أكثر اللحظات خطورة؟

“مريض” ، حدق وانغ ياو في الوعاء متعدد الوظائف وعلق قائلاً ، “ساعدي نفسك بكوب من الماء إذا أردت”.

 

“حسنا.”

“ياو ، اطلب من هذا الكلب الغبي أن يذهب بعيدا!” رن صوت أخت وانغ ياو.

 

 

 

خارج الكوخ ، حدقت وانغ رو بغضب في الكلب الذي كان يمنعها.

“تعال ، تعال ، اجلس.”

 

“لماذا لا أعرف؟ مرحبًا ، يبدو وعاءك جيدًا ؛ من اين حصلت عليه؟”

“لقد جئت إلى هنا عدة مرات ، سان شيان!”

 

 

 

حدق بها الكلب ، وكشوف أسنانه.

“بماذا تفكر؟” لاحظت تشانغ شيوينغ أن ابنها بدا وكأنه غريب لذا سألته بهدوء.

 

ووف!ووف!

رن صراخ من داخل الكوخ “دعها تدخل”. أخيرًا وقف الكلب جانبًا. ومع ذلك ، كان لا يزال ينظر إلى وانغ رو كما لو كانت لصًا.

 

 

“آه ، بهذه السرعة!” لم يكن يتوقع أن وانغ ياو أخذ الأمر على محمل الجد ، وقام بصنع الدواء بهذه السرعة ، بل إنه قام بتسليم الدواء إلى عتبة بابه.

“كلب غبي!”

“وماذا عن هذا”. قال وانغ ياو: “إذا كنت تثق بي ، فسوف أقوم بإعطائك  دواءً”.

 

 

ووف!ووف!

 

 

“ما الذي جعله يأكل وجبته بهذه السرعة؟” تمتمت تشانغ شيوينغ ورفعت رأسها لتنظر إلى ابنها يغادر بسرعة.

“ياو ، لماذا هرعت إلى أعلى التل؟ بماذا انت مشغول؟” فتحت وانغ رو الباب وفحصت الكوخ ووجدت أن شقيقها كان يعمل في الكوخ.

كان في المنزل ، وكانت زوجته في المنزل أيضًا. كانت زوجته ترتدي ملابس بسيطة وشعرها مملوء بالشيب. بدت أكبر مما كانت عليه في الحقيقة.

 

“حسنا. لذا هرعت إلى هذا؟ ”

“لمن تصنع الدواء؟”

“إذا ذهبت إلى المستشفى ، فسوف يكلفني ذلك الكثير من المال.” كان وانغ فنغمينغ صامتًا في البداية. لقد أنفق الكثير من المال بسبب مرض والده.

 

 

“مريض” ، حدق وانغ ياو في الوعاء متعدد الوظائف وعلق قائلاً ، “ساعدي نفسك بكوب من الماء إذا أردت”.

بصفته صيدليًا حصل تدريجيًا على درجة أعلى من المهارات الطبية ، كان لا بد له من الحصول على الاعتراف في نهاية المطاف.

 

 

“حسنا. لذا هرعت إلى هذا؟ ”

 

 

أجاب وانغ ياو بهدوء: “لا يمكن تأخير علاج بعض الأمراض”.

أجاب وانغ ياو بهدوء: “لا يمكن تأخير علاج بعض الأمراض”.

اكتملت الصيغة أخيرًا عند غروب الشمس.

 

 

سكبت وانغ رو لنفسها كوبًا من الماء ، ووقفت بجانب الحطب ولاحظت وانغ ياو يقلب الأعشاب.

ربما كان علي أن أعلق لافتة تقول ، “مشغول ، لا تزعجني” لمنع الناس من إزعاجي في أكثر اللحظات خطورة؟

 

ووف!ووف!

“ماذا أضفت هناك؟”

 

 

 

“الجانوديرما اللامعة ، الجينسنغ ، العرق سوس … لمن أقول كل هذا؟ حتى لو قلت لكي ، فلن تعرفي ما هم “.

 

 

دوى نباح كلب.

“لماذا لا أعرف؟ مرحبًا ، يبدو وعاءك جيدًا ؛ من اين حصلت عليه؟”

أجاب وانغ فينغمينغ “حسنًا ، شكرًا لك”.

 

 

أجاب وانغ ياو غاضبًا: “لقد أهدته الآلهة إلي”.

“كلب غبي!”

 

“سأذهب للتحقق من ذلك في فترة ما بعد الظهر.” اشرقت عيون وانغ رو.

لم تكن أخته هناك لمدة عشر دقائق ، وقد طرحت بالفعل ما لا يقل عن 15 سؤالًا مختلفًا ، مما أثار غضب وانغ ياو.

“غدا بعد الظهر ، سأعطيك الدواء. لا تأخذ هذا الدواء بعد الآن. إنه لا يعالج مرضك “.

 

كان في المنزل ، وكانت زوجته في المنزل أيضًا. كانت زوجته ترتدي ملابس بسيطة وشعرها مملوء بالشيب. بدت أكبر مما كانت عليه في الحقيقة.

“أختي ، أنا أصنع دواء الآن، هل يمكنكي أن تصمتي من فضلك!”

 

 

في اليوم التالي ، في وقت مبكر من صباح يوم الاثنين ، قاد وانغ ياو أخته للعمل في مقاطعة ليانشان ثم شق طريقه إلى ضفاف النهر. لقد قام بالفعل بترتيبات مع تشو ماوشينغ. في هذا اليوم ، سيحضره إلى تلة نانشان لحصد أوراق الشاي. عندما وصل إلى منزله ، كان تشو ماوشينغ جاهزًا بالفعل وأعد أدواته. كانت زوجته حاضرة أيضًا. بدت بشرتها أفضل ، وأصبحت أكياس عينيها أفتح.

“ممل جدا ، سأرحل.” نظرت وانغ رو حولها لبعض الوقت وشعر بالملل. لم تستطع البقاء لفترة أطول وتفضل البقاء في المنزل لمشاهدة التلفزيون.

 

 

واشتعلت النيران في الكوخ. في الوعاء متعدد الوظائف ، كانت مياه الينابيع القديمة ، والأعشاب البرية ، وجذور عرق السوس. موضوعة بمهارة ، اختلطت القوى الطبية وظهرت رائحة الأعشاب.

“امشي ببطء ، ولن أخرجك بنفسي!”

 

 

 

أخيرًا ، هدأ الكوخ ، وتفقد وانغ ياو الديكوتيون. لحسن الحظ ، لم تكن هناك مشاكل فيه. تنفس وانغ ياو الصعداء واستمر في التركيز على صنع الديكوتيون.

في فترة ما بعد الظهر ، كانت الشمس مشرقة .

 

 

اكتملت الصيغة أخيرًا عند غروب الشمس.

 

 

أجاب وانغ ياو بهدوء: “لا يمكن تأخير علاج بعض الأمراض”.

بعد أن تم وضعه في زجاجة ، حزم وانغ ياو أغراضه ونزل إلى أسفل التل. ذهب إلى منزل وانغ فينغمينغ.

 

 

 

“العم فينغمينغ؟”

 

 

أجاب وانغ ياو “حسنًا” ثم اتجه نحو منزله.

“مرحبًا ، أنت هنا ؛ تعال بسرعة إلى المنزل ، “أجاب وانغ فنغمينغ ثم ابتسم.

 

كان في المنزل ، وكانت زوجته في المنزل أيضًا. كانت زوجته ترتدي ملابس بسيطة وشعرها مملوء بالشيب. بدت أكبر مما كانت عليه في الحقيقة.

 

 

في فترة ما بعد الظهر ، كانت الشمس مشرقة .

“مرحبا عمة.”

 

 

 

“تعال ، تعال ، اجلس.”

ابتسم وانغ ياو وقال: “لا ، ليس عليك أن تدفع لأن لدي هذه الأعشاب على التل”.

 

 

“العم فينغمينغ ، هذا هو الديكوتيون صنعته لك. من فضلك جربه وخذه في غضون ثلاثة أيام. اشربه دافئًا وخذ كمية فنجان الشاي فقط في كل مرة “. أخرج وانغ ياو زجاجة الدواء ووضعها على الطاولة.

“العم فينغمينغ؟”

 

“أعتقد أنني سأجرب البعض وأرى كيف ستسير الأمور. لا أعتقد أنه سيفعل هذا عمدًا لإلحاق الأذى بي “.

“آه ، بهذه السرعة!” لم يكن يتوقع أن وانغ ياو أخذ الأمر على محمل الجد ، وقام بصنع الدواء بهذه السرعة ، بل إنه قام بتسليم الدواء إلى عتبة بابه.

 

 

“دعنا ننتظر قليلا. قد يتغير الوضع “.

“كم ثمن هذا؟” منذ أن تم تسليم الدواء بالفعل ، لم يستطع رفضه. علاوة على ذلك ، كان وانغ فينغمينغ رجلًا أمينًا ، ولم يرغب في رفض النية الطيبة لهذا الشاب.

لم يكن لهذه العائلة سوى أربعة جدران. يقول الناس أن اللطف يبدأ من الأبناء. كان هذا الزوجان لطيفين ، ومع ذلك ، لا يبدو أن السماوات تعتني بهم ولا تساعدهم.

 

 

“لا حاجة ، فقط جربه واكتشف ما إذا كان فعالاً.” ابتسم وانغ ياو من كلمات وانغ فنغمينغ. لقد أجرى تعديلات صغيرة على الصيغة الأصلية ، وسيتطلب استهلاكًا فعليًا لتحديد مدى ملاءمتها.

 

 

 

“لست مضطرًا للدفع؟” فوجئ وانغ فنغمينغ.

 

 

 

ابتسم وانغ ياو وقال: “لا ، ليس عليك أن تدفع لأن لدي هذه الأعشاب على التل”.

 

“العم فينغمينغ ، أنت شخص نزيه. أما عن هذا الديكوتيون ، أنت والعمة فقط تعرفان عنه، لذلك لا تخبرا أي شخص آخر. إذا كنت قلقًا ، اشرب كمية أقل. فقط جربه لترى ما إذا كان فعالاً”.

تم حصاد أوراق الشاي بسرعة كبيرة. ساعد وانغ ياو أيضًا. لم يكن لديهم أي مشاكل في حصادهم ، ومع ذلك ، عندما أراد شو ماوشينغ أخذ أوراق الشاي معه ، أوقفه سان شيان ، وكشف عن أسنانه.

 

 

أجاب وانغ فينغمينغ “حسنًا ، شكرًا لك”.

“حسنا أنا أعلم.”

 

 

“سأغادر الآن. يرجى الراحة أكثر بسبب حالتك. تناول طعامًا أفضل عندما تستطيع. عند العمل في أرضك ، إذا كان بإمكانك التأخير ، فالرجاء القيام بذلك حتى يتحسن جسمك “.

“حسنا. لذا هرعت إلى هذا؟ ”

 

 

“حسنا أنا أعلم.”

“مريض” ، حدق وانغ ياو في الوعاء متعدد الوظائف وعلق قائلاً ، “ساعدي نفسك بكوب من الماء إذا أردت”.

 

 

رأى الزوجان وانغ ياو بالخارج وشاهداه وهو يخرج من الزقاق قبل أن يعود إلى المنزل.

 

 

ابتسم وانغ ياو وقال: “إنه ذكي جدًا”.

“متى تعلم ياو صنعة الطب؟” سألت زوجته بفضول.

 

 

 

“لا أعلم. جاء بعد ظهر اليوم إلى منزلنا وقال إن مرضي خطير وأن وصفة الطبيب لي لا تعمل. نصحني بالذهاب إلى مستشفى مناسب. عندما سمع أنني متردد في إنفاق المال ، قال إنه سيصنع لي ديكوتيون. لم أكن أتوقع منه أن يسلمه الى هنا بعد ظهر اليوم! ” وأوضح وانغ فينغمينغ.

 

 

خارج الكوخ ، حدقت وانغ رو بغضب في الكلب الذي كان يمنعها.

“هل ستأخذ الدواء حقًا؟ لم أسمع قط أي شخص في القرية يقول إنه يستطيع علاج الأمراض”. قالت زوجته بقلق.

 

 

 

“أعتقد أنني سأجرب البعض وأرى كيف ستسير الأمور. لا أعتقد أنه سيفعل هذا عمدًا لإلحاق الأذى بي “.

تدريجيًا ، أصبح تشو ماوشينغ أكثر تركيزًا ولم يعد يتحدث عندما كان يقلي الشاي. كان الأمر كما لو أنه دخل حالة خاصة – لم يكن يفكر إلا في الشاي!

 

 

“حسنًا ، اشرب قليلاً للتجربة.”

 

 

“كلب غبي!”

“حسنا.”

 

 

“العم فينغمينغ ، من فضلك استمع إلي. لا تأخذ المزيد من هذا الدواء”. قال وانغ ياو: “من الأفضل أن تذهب إلى مستشفى مناسب”.

“أنا قلق بشأن دوائي!” عند الخروج من منزل وانغ فينغمينغ ، أصبح وانغ ياو عاطفيًا بعض الشيء. كان بإمكانه أن يعلم أن الزوجين كانا متشككين في علاجه ، وكان يعلم أن شكهما له ما يبرره. بعد كل شيء ، في القرية ، باستثناء بعض الأقارب ، لم يعرف أحد أنه يتمتع بمهارات طبية. كان من المفهوم وجود شكوك حول قدرته.

“انا ذاهب للبيت الآن.” برؤية وانغ ياو في حالة ذهول ، لم يصرفه وانغ مينغباو. عندما وصل إلى منزل جده ، أخبر وانغ ياو بنيته على العودة إلى المنزل.

 

 

لهذا السبب بالتحديد ، لم يقل وانغ ياو أكثر من ذلك. كان بإمكانه أن يقول أن صحة زوجة وانغ فينغمينغ لم تكن جيدة. على الأرجح ، كان ذلك بسبب الإفراط في العمل ، مما تسبب في سوء حالة جسدها. لم يجرؤ على التعليق على صحتها واضطر إلى ابتلاع كلماته.

 

 

 

“دعنا ننتظر قليلا. قد يتغير الوضع “.

 

 

 

بصفته صيدليًا حصل تدريجيًا على درجة أعلى من المهارات الطبية ، كان لا بد له من الحصول على الاعتراف في نهاية المطاف.

“حسنا أنا أعلم.”

 

 

حتى لو أراد ذلك ، فقد لا يسمح له النظام بفعل ما يشاء. لن تنتشر سمعته بسرعة ، لكنها ستتدرج خطوة بخطوة ، بدءًا من هذه القرية.

“ما الذي جعله يأكل وجبته بهذه السرعة؟” تمتمت تشانغ شيوينغ ورفعت رأسها لتنظر إلى ابنها يغادر بسرعة.

 

 

في اليوم التالي ، في وقت مبكر من صباح يوم الاثنين ، قاد وانغ ياو أخته للعمل في مقاطعة ليانشان ثم شق طريقه إلى ضفاف النهر. لقد قام بالفعل بترتيبات مع تشو ماوشينغ. في هذا اليوم ، سيحضره إلى تلة نانشان لحصد أوراق الشاي. عندما وصل إلى منزله ، كان تشو ماوشينغ جاهزًا بالفعل وأعد أدواته. كانت زوجته حاضرة أيضًا. بدت بشرتها أفضل ، وأصبحت أكياس عينيها أفتح.

 

 

 

علق وانغ ياو: “لا تتسرع ، دعني ألقي نظرة على السيدة تشو”.

علق وانغ ياو: “لا تتسرع ، دعني ألقي نظرة على السيدة تشو”.

 

 

ذهب وانغ ياو إلى المنزل ، وأخذ نبض زوجة تشو ماوشينغ وقيم حالة شفاء جسدها.

في فترة ما بعد الظهر ، كانت الشمس مشرقة .

 

كان لابد من معالجة أوراق الشاي التي تم حصادها حديثًا بسرعة ، وفي غضون نصف ساعة ، أعاد وانغ ياو تشو ماوشينغ إلى منزله للمعالجة الفورية. كان تشو ماوشينغ قد قام بالفعل بالاستعدادات مسبقًا. تناول مشروبًا من الماء ثم بدأ في قلي الشاي.

“حسنًا ، إنه جيد جدًا. سأقوم بصنع ديكوتيون آخر لها. فقط دعها تستمر في أخذه”.

“حسنا.”

 

حدق بها الكلب ، وكشوف أسنانه.

قال تشو ماوشنغ “شكرا جزيلا لك”. ثم أشار إلى رسوم العلاج ، لكن وانغ ياو رفض.

“ما الذي جعله يأكل وجبته بهذه السرعة؟” تمتمت تشانغ شيوينغ ورفعت رأسها لتنظر إلى ابنها يغادر بسرعة.

 

لهذا السبب بالتحديد ، لم يقل وانغ ياو أكثر من ذلك. كان بإمكانه أن يقول أن صحة زوجة وانغ فينغمينغ لم تكن جيدة. على الأرجح ، كان ذلك بسبب الإفراط في العمل ، مما تسبب في سوء حالة جسدها. لم يجرؤ على التعليق على صحتها واضطر إلى ابتلاع كلماته.

“هل نذهب؟”

 

 

“أعتقد أنني سأجرب البعض وأرى كيف ستسير الأمور. لا أعتقد أنه سيفعل هذا عمدًا لإلحاق الأذى بي “.

“حسنًا ، دعنا نحصد الشاي.”

 

 

“سأذهب للتحقق من ذلك في فترة ما بعد الظهر.” اشرقت عيون وانغ رو.

وضع تشو ماوشينغ أدوات جمع الشاي في السيارة ، ثم صعد كلاهما إلى تل نانشان.

 

 

كان في المنزل ، وكانت زوجته في المنزل أيضًا. كانت زوجته ترتدي ملابس بسيطة وشعرها مملوء بالشيب. بدت أكبر مما كانت عليه في الحقيقة.

تم حصاد أوراق الشاي بسرعة كبيرة. ساعد وانغ ياو أيضًا. لم يكن لديهم أي مشاكل في حصادهم ، ومع ذلك ، عندما أراد شو ماوشينغ أخذ أوراق الشاي معه ، أوقفه سان شيان ، وكشف عن أسنانه.

بينما كان يقلي الشاي ، كان وانغ ياو بجانبه يتعلم. كان شو ماوشينغ كما كان من قبل – لقد قام بقلي الشاي أثناء شرح الخطوات. هذه المرة ، كان أكثر تفصيلاً وأولى مزيدًا من العناية في هذه العملية.

 

 

“تنحى؛ السيد تشو يأخذ هذه لصنع الشاي. سوف يعود مرة أخرى “. ربت وانغ ياو على رأس الكلب. ثم تنحى جانبا للسماح لـ تشو ماوشينغ بالمرور.

“امشي ببطء ، ولن أخرجك بنفسي!”

 

علق وانغ ياو: “لا تتسرع ، دعني ألقي نظرة على السيدة تشو”.

“هذا الكلب ذكي جدًا!” لاحظ شو ماوشينغ الكلب وأثنى عليه.

 

 

 

ابتسم وانغ ياو وقال: “إنه ذكي جدًا”.

“أنا قلق بشأن دوائي!” عند الخروج من منزل وانغ فينغمينغ ، أصبح وانغ ياو عاطفيًا بعض الشيء. كان بإمكانه أن يعلم أن الزوجين كانا متشككين في علاجه ، وكان يعلم أن شكهما له ما يبرره. بعد كل شيء ، في القرية ، باستثناء بعض الأقارب ، لم يعرف أحد أنه يتمتع بمهارات طبية. كان من المفهوم وجود شكوك حول قدرته.

 

ذهب وانغ ياو إلى المنزل ، وأخذ نبض زوجة تشو ماوشينغ وقيم حالة شفاء جسدها.

كان لابد من معالجة أوراق الشاي التي تم حصادها حديثًا بسرعة ، وفي غضون نصف ساعة ، أعاد وانغ ياو تشو ماوشينغ إلى منزله للمعالجة الفورية. كان تشو ماوشينغ قد قام بالفعل بالاستعدادات مسبقًا. تناول مشروبًا من الماء ثم بدأ في قلي الشاي.

“لا أعلم. جاء بعد ظهر اليوم إلى منزلنا وقال إن مرضي خطير وأن وصفة الطبيب لي لا تعمل. نصحني بالذهاب إلى مستشفى مناسب. عندما سمع أنني متردد في إنفاق المال ، قال إنه سيصنع لي ديكوتيون. لم أكن أتوقع منه أن يسلمه الى هنا بعد ظهر اليوم! ” وأوضح وانغ فينغمينغ.

 

كان لابد من معالجة أوراق الشاي التي تم حصادها حديثًا بسرعة ، وفي غضون نصف ساعة ، أعاد وانغ ياو تشو ماوشينغ إلى منزله للمعالجة الفورية. كان تشو ماوشينغ قد قام بالفعل بالاستعدادات مسبقًا. تناول مشروبًا من الماء ثم بدأ في قلي الشاي.

بينما كان يقلي الشاي ، كان وانغ ياو بجانبه يتعلم. كان شو ماوشينغ كما كان من قبل – لقد قام بقلي الشاي أثناء شرح الخطوات. هذه المرة ، كان أكثر تفصيلاً وأولى مزيدًا من العناية في هذه العملية.

بعد أن تم وضعه في زجاجة ، حزم وانغ ياو أغراضه ونزل إلى أسفل التل. ذهب إلى منزل وانغ فينغمينغ.

 

ابتسم وانغ ياو وقال: “لا ، ليس عليك أن تدفع لأن لدي هذه الأعشاب على التل”.

كان الشاي ذا نوعية جيدة ، وكان شو ماوشينغ شخصًا جيدًا ؛ كلاهما لا ينبغي أن يخذل.

 

 

 

تدريجيًا ، أصبح تشو ماوشينغ أكثر تركيزًا ولم يعد يتحدث عندما كان يقلي الشاي. كان الأمر كما لو أنه دخل حالة خاصة – لم يكن يفكر إلا في الشاي!

واشتعلت النيران في الكوخ. في الوعاء متعدد الوظائف ، كانت مياه الينابيع القديمة ، والأعشاب البرية ، وجذور عرق السوس. موضوعة بمهارة ، اختلطت القوى الطبية وظهرت رائحة الأعشاب.

 

“العم فينغمينغ؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط