نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 151

أنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورات وقبضات ذكية تمثل العدالة

أنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورات وقبضات ذكية تمثل العدالة

الفصل 151: أنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورات وقبضات ذكية تمثل العدالة

 

 

ووف ، ووف ، ووف!

 

 

“لديه سجل جنائي؟ من المحتمل أنه ليس رجلاً جيدًا! ”

 

 

 

زاد وانغ ياو من حذره من هذا الرجل المعني.

زاد وانغ ياو من حذره من هذا الرجل المعني.

 

لم تكن خطوة “إنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورة ذكية” ، ولكن “مناورة رائعة لضرب عنصر صغير.”

“حسنا. شكرا عمي.” كان وجه وانغ ياو هادئًا. “لا تخبر أمي وأبي أنني أتيت.”

 

 

في فترة ما بعد الظهر ، كان على التلال يحفر في المواقع المحددة. كان عليه فقط انتظار تشينغ كون لتسليم الأشجار التي أمر بها حتى يتمكن من غرسها.

أخرج وانغ ياو هاتفه بهدوء واتصل برقم.

 

 

في اليوم التالي ، سلم تشينغ كون النباتات إلى التل.

 

 

 

“هل تحتاج مساعدة؟” بعد تفريغ الشاحنة، عرض تشينغ كون. كان يتمتع بخبرة كبيرة في زراعة النباتات.

لم تكن خطوة “إنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورة ذكية” ، ولكن “مناورة رائعة لضرب عنصر صغير.”

 

“جيد أنك بخير.”

“ليس هناك حاجة. أستطيع أن أفعل ذلك بنفسي. هل ترغب في القدوم إلى الكوخ لتناول كوب من الشاي؟ ”

 

 

 

دعا تشينغ كون ورفيقيه إلى كوخه.

 

 

“لقد صدمت والدتي في وقت سابق اليوم؟” كان صوت وانغ ياو هادئًا. بدأ الـ تشي الداخلي بالفعل في التدفق مثل نهر سريع.

“البحيرة الغربية لونغجينغ ، شاي شيمين الأسود ، هوانغشان ماوجين. تسك تسك. لديك الكثير من الشاي الجيد! ” هتف تشينغ كون.

“لقد صدمها سائق سيارة.”

 

الفصل 151: أنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورات وقبضات ذكية تمثل العدالة

“إنها هدايا من أصدقائي.”

 

 

 

“طعمه جيد! ”

“ياو ، تعال إلى الداخل واجلس!” خرج وانغ فينغمينغ على عجل عندما رأى أنه وانغ ياو. دعاه إلى المنزل وقدم له الشاي والماء.

 

“عن ماذا ؟”

عندما غادر تشينغ كون ، زرع وانغ ياو الشجيرات.

“هاي  ياو. لا تفعل أي شيء يسبب المشاكل! ”

لقد كان عددهم كبيرًا. رغم هذه الشجيرات تبدو صغيرة. ومع ذلك ، لم يكن من السهل زراعتها لأن مكان زراعتها كان في مناطق مختلفة. لم يكن شيئًا يمكن إكماله في يوم واحد.

عندما اقترب وانغ ياو ، بدأ كلب الحراسة في الفناء ينبح بشدة.

 

“حسنا!حسنا!.” أومأ نائب المدير برأسه على الفور.

في وقت الظهيرة ، لم ينزل وانغ ياو إلى أسفل التل لتناول طعام الغداء ، ولكن تناول غداء غير رسمي على التل ، ثم واصل أعماله المنزلية حتى فترة ما بعد الظهر. عندما أظلمت السماء ، نزل من التل.

 

 

 

عند عودته إلى المنزل ، بينما كان يساعد والدته في تنظيف الأطباق ، لاحظ أن والدته كانت تعرج عندما كانت تمشي.

عواء!

 

“لقد صدمها سائق سيارة.”

“ما بك يا أمي؟” سأل وانغ ياو على عجل.

“بناءً على إصابة هذا الرجل ، هل صدمته سيارة؟”

 

 

“لا شيئ. لقد وقعت عن طريق الخطأ “.

 

 

 

“لماذا هذا الإهمال؟ اسمحي لي أن ألقي نظرة “. فحصها وانغ ياو بسرعة. كان هناك كشط طفيف على ساقها وتغير بسيط في اللون – لا شيء كبير. شعر وانغ ياو بالارتياح.

“نعم ، هذا لأن والدتك لا تنظر إلى أين تمشي!” أجاب لي دونغ.

 

 

“جيد أنك بخير.”

بعد بضع مناسبات من التفاعل مع هذا الشاب الذي يبدو عاقلاً ، كان لدى وانغ جيانغانغ فكرة عن شخصيته.

 

“ستتعامل مع هذا؟ أنت لا تفكر عندما تفعل الأشياء! ” وبخه وانغ فنغوا. من الواضح أنه كان غاضبًا.

وبينما كانوا يأكلون طرق أحدهم الباب ودخل المنزل. كانت زوجة وانغ فينغمينغ ، وقد أحضرت معها بعض الأشياء.

منذ أن غادر وانغ ياو المنزل ، كان والديه قلقين للغاية. عندما تلقوا مكالمة وانغ جيانجانج (مش معدل اسم الراجل عشان مش مهم) التي تقول ان وانغ ياو قد جاء أثناء الليل للنظر إلى ما حدث خلال النهار على الكاميرات ورأى مشهد تشانغ شيوينغ تسقط على الأرض، علم والديه أن شيئًا سيئًا سيحدث واندفعوا بسرعة إلى الخارج. لقد فات الأوان.

 

“بناءً على إصابة هذا الرجل ، هل صدمته سيارة؟”

“أختي ، هل أنتي بخير؟”

 

 

“سيتم التعامل مع هذه القضية من قبل مركز شرطة المقاطعة. أنت مشتبه به بالاعتداء على شخص ما. تعال معنا للمساعدة في التحقيق “.

“انا بخير. شيانغوتشي ، تعالي واجلسي ، “ابتسمت تشانغ شيوينغ وقالت. “ليس عليك إحضار أي شيء عند زيارتك!”

 

 

 

“أنا سعيدة أنكي بخير. أعتقد أن هذا الشخص فعل ذلك عن قصد بدراجته”  ردت شيانغوتشي ، زوجة وانغ فينغمينغ .

“هل أنت مشغول يا سيدي؟”

 

عند عودته إلى المنزل ، بينما كان يساعد والدته في تنظيف الأطباق ، لاحظ أن والدته كانت تعرج عندما كانت تمشي.

“عن قصد!؟ دراجة! ” صُدم وانغ ياو بسماعها. رفع رأسه ورأى والدته تدفع بخفة زوجة وانغ فينغمينغ. لاحظت الأخيرة الإحراج وغير الموضوع بسرعة.

 

 

 

“عمتي ، ابقي هنا وتحدثي مع أمي. أمي ، أبي ، أنا سأصعد التل “.

“لا شيئ. لقد وقعت عن طريق الخطأ “.

 

 

“حسنا انتبه لنفسك.”

 

 

في منتصف الليل ، عطلت سيارة إسعاف وصفارات الإنذار الخاصة بسيارة الشرطة السلام في القرية.

“السيدة. وانغ ، ياو لا يعرف عن هذا؟ ” استمرت المحادثة في منزل وانغ ياو.

 

 

“حسناً. بصفتك ضباط إنفاذ القانون ، يجب عليك الحفاظ على العدالة. قال نائب رئيس المقاطعة “لا تفوت القبض على الأشرار ولا تظلم الأبرياء”.

“نعم ، كنت أخشى أن أخبره. قد يذهب للبحث عن الشخص “.

 

 

بعد مغادرة منزل وانغ فينغمينغ ، ذهب وانغ ياو إلى شمال القرية. كانت هناك كاميرا مراقبة ، وكان هناك شخص ما في الخدمة. في العادة لم يكن أحد في الخدمة ؛ ومع ذلك ، حدث أن وانغ جيانغانغ كان في الخدمة في ذلك اليوم. كان بالصدفة أنه كان هناك.

بعد أن غادر المنزل ، لم يندفع وانغ ياو إلى أعلى التل. بدلاً من ذلك ، ذهب إلى منزل وانغ فينغمينغ.

 

 

“لقد تعرض للضرب من قبل شخص”.

“عمي ، هل أنت في المنزل؟”

في فترة ما بعد الظهر ، كان على التلال يحفر في المواقع المحددة. كان عليه فقط انتظار تشينغ كون لتسليم الأشجار التي أمر بها حتى يتمكن من غرسها.

 

 

“ياو ، تعال إلى الداخل واجلس!” خرج وانغ فينغمينغ على عجل عندما رأى أنه وانغ ياو. دعاه إلى المنزل وقدم له الشاي والماء.

 

 

 

“عمي ، لا تهتم. هل تشعر بتحسن؟”

 

 

عواء!

“بعد أن أخذت الديكوتيون الذي أعطيته لي ، أشعر بتحسن كبير ،” ابتسم وانغ فينغمينغ وأجاب.

“نعم ، هذا لأن والدتك لا تنظر إلى أين تمشي!” أجاب لي دونغ.

 

ووف!

“عمي ، لدي شيء أطلبه منك. من فضلك قل لي الحقيقة.”

“عمي ، لدي شيء أطلبه منك. من فضلك قل لي الحقيقة.”

 

 

“عن ماذا ؟”

 

 

“أختي ، هل أنتي بخير؟”

“أمي سقطت اليوم. هل كانت حقاً حادثة أم أنها سقطت على يد شخص ما؟ ”

“أختي ، هل أنتي بخير؟”

 

أخرج وانغ ياو هاتفه بهدوء واتصل برقم.

تردد وانغ فنغمينغ للحظة.

الفصل 151: أنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورات وقبضات ذكية تمثل العدالة

 

“هل تحتاج مساعدة؟” بعد تفريغ الشاحنة، عرض تشينغ كون. كان يتمتع بخبرة كبيرة في زراعة النباتات.

“لقد صدمها سائق سيارة.”

“ياو ، تعال إلى الداخل واجلس!” خرج وانغ فينغمينغ على عجل عندما رأى أنه وانغ ياو. دعاه إلى المنزل وقدم له الشاي والماء.

 

 

“ماذا ؟”

“ياو ، لماذا أنت هنا؟”

 

 

”لا أعرف. سمعت عمتك تقول إنها سيارة تابعة للمصنع الذي تم افتتاحه حديثًا ، “علق وانغ فينغمينغ.

“ما بك يا أمي؟” سأل وانغ ياو على عجل.

 

“أين حدث هذا؟”

“أين حدث هذا؟”

 

 

 

“شمال القرية على الجسر. كادت أن تسقط في النهر “.

 

 

 

“حسنا. شكرا عمي.” كان وجه وانغ ياو هادئًا. “لا تخبر أمي وأبي أنني أتيت.”

 

 

في اليوم التالي ، سلم تشينغ كون النباتات إلى التل.

“هاي  ياو. لا تفعل أي شيء يسبب المشاكل! ”

 

 

 

“أنا أعلم ، عمي” ، كان وجه وانغ ياو يبتسم وكان يبدو هادئًا.

عواء!

 

 

بعد مغادرة منزل وانغ فينغمينغ ، ذهب وانغ ياو إلى شمال القرية. كانت هناك كاميرا مراقبة ، وكان هناك شخص ما في الخدمة. في العادة لم يكن أحد في الخدمة ؛ ومع ذلك ، حدث أن وانغ جيانغانغ كان في الخدمة في ذلك اليوم. كان بالصدفة أنه كان هناك.

 

 

قال وانغ ياو بهدوء “شكرا سيدي”.

“هل أنت مشغول يا سيدي؟”

كانت الساعة 9 مساء بالفعل عندما غادر وانغ ياو مقر الوحدة العسكرية في شمال القرية. ذهب وانغ ياو مباشرة إلى المصنع.

 

عندما عاد ، قام والديه بتوبيخه. كان الوقت متأخرًا في منتصف الليل قبل أن يرتاح.

“ياو ، لماذا أنت هنا؟”

 

 

 

“أريد أن ألقي نظرة على كميرات القرية”. رد وانغ ياو بهدوء.

 

 

 

“حقا؟ لماذا؟”

 

 

منذ أن غادر وانغ ياو المنزل ، كان والديه قلقين للغاية. عندما تلقوا مكالمة وانغ جيانجانج (مش معدل اسم الراجل عشان مش مهم) التي تقول ان وانغ ياو قد جاء أثناء الليل للنظر إلى ما حدث خلال النهار على الكاميرات ورأى مشهد تشانغ شيوينغ تسقط على الأرض، علم والديه أن شيئًا سيئًا سيحدث واندفعوا بسرعة إلى الخارج. لقد فات الأوان.

“لا أعرف ، لهذا السبب جئت إلى هنا للتحقق.”

 

 

كان هذا تحديا صارخا وتهديدا.

سحب وانغ جيانغانغ الصورة وفحص الفيديو. كان قادرًا على العثور على المشهد الدقيق بسرعة كبيرة. كانت هناك دراجة نارية مسرعة تقترب جدًا من شخص ما. كان من الواضح أن القرب كان متعمدًا. إذا لم تتهرب تشانغ شويينغ ، فلن يتم خدشها فقط.

 

 

 

“هذا الشخص؟!” حدق وانغ ياو.” لي دونغ! فالتذهب إلى الجحيم!”

 

 

 

قال وانغ ياو بهدوء “شكرا سيدي”.

 

 

“لديه سجل جنائي؟ من المحتمل أنه ليس رجلاً جيدًا! ”

“هاي ، استمع إلى نصيحتي”. نصحه وانغ جيانغانغ “لا تفعل أي شيء غبي”.

 

 

“ياو ، تعال إلى الداخل واجلس!” خرج وانغ فينغمينغ على عجل عندما رأى أنه وانغ ياو. دعاه إلى المنزل وقدم له الشاي والماء.

بعد بضع مناسبات من التفاعل مع هذا الشاب الذي يبدو عاقلاً ، كان لدى وانغ جيانغانغ فكرة عن شخصيته.

 

 

 

في السابق ، بسبب صراع الكلمات والتهديدات فقط ، تسبب في احتجاز وانغ ييد في مركز الشرطة ، مما أدى إلى معاناته لمدة نصف شهر. كان وانغ ييد سيختبئ بعيدًا كلما رأى وانغ ياو ، مثل ما سيفعله الفأر عندما يرى قطة. الآن ، هذا الغريب قد أذر بوالدة وانغ ياو – ماذا سيحل به ؟!

 

 

 

“ياو ، لا تفعل أي شيء متهور ، حسنًا؟”

 

 

 

“سيدي ، أنا أعرف ماذا أفعل.”

 

 

 

كانت الساعة 9 مساء بالفعل عندما غادر وانغ ياو مقر الوحدة العسكرية في شمال القرية. ذهب وانغ ياو مباشرة إلى المصنع.

 

 

 

كان العمال قد انتهوا من العمل بالفعل. ولكن كان لا يزال هناك ضوء في الداخل ، ويمكن رؤية صورة ظلية غامضة لظل طويل ضخم.

 

 

تحطم!

ووف ، ووف ، ووف!

كان الشرطي قد تلقى اتصالا من قائد المركز. كانت تعليماته واضحة ، هذا الشاب الذي يدعى وانغ ياو لن يعاني في مركز الشرطة.

عندما اقترب وانغ ياو ، بدأ كلب الحراسة في الفناء ينبح بشدة.

“انا بخير. شيانغوتشي ، تعالي واجلسي ، “ابتسمت تشانغ شيوينغ وقالت. “ليس عليك إحضار أي شيء عند زيارتك!”

 

 

حاول وانغ ياو فتح الباب ، لكنه كان مغلقًا من الداخل.

لم يكن يستخدم الـ تاي تشي ، ولكن باجي. كانت القبضة عنيفة وعنيدة.

 

 

عند سماع نباح الكلب ، خرج الرجل الكبير داخل المصنع. رفع رأسه وعندما رأى وانغ ياو ، أخذ أنبوبًا معدنيًا بجانب الحائط.

“البحيرة الغربية لونغجينغ ، شاي شيمين الأسود ، هوانغشان ماوجين. تسك تسك. لديك الكثير من الشاي الجيد! ” هتف تشينغ كون.

 

سحب وانغ جيانغانغ الصورة وفحص الفيديو. كان قادرًا على العثور على المشهد الدقيق بسرعة كبيرة. كانت هناك دراجة نارية مسرعة تقترب جدًا من شخص ما. كان من الواضح أن القرب كان متعمدًا. إذا لم تتهرب تشانغ شويينغ ، فلن يتم خدشها فقط.

بينما يفصل بينهما باب معدني ، حدق الاثنان في بعضهما البعض.

 

 

 

“لقد صدمت والدتي في وقت سابق اليوم؟” كان صوت وانغ ياو هادئًا. بدأ الـ تشي الداخلي بالفعل في التدفق مثل نهر سريع.

 

 

 

“نعم ، هذا لأن والدتك لا تنظر إلى أين تمشي!” أجاب لي دونغ.

“أين هذا الشخص؟”

 

“ياو ، لا تفعل أي شيء متهور ، حسنًا؟”

كان هذا تحديا صارخا وتهديدا.

 

 

 

لم يستجب وانغ ياو.

لم يكن يستخدم الـ تاي تشي ، ولكن باجي. كانت القبضة عنيفة وعنيدة.

 

 

اصطدمت يده بقوة بالباب المعدني ، مما أدى إلى إحداث دوي ضخم وصرير. تم فتح الباب المعدني المزدوج عنوة ، وكسر القفل المعدني.

في اليوم التالي ، تلقى مركز شرطة المدينة مكالمة فجأة ، وتوجه رجال الشرطة على عجل إلى القرية لاستدعاء وانغ ياو إلى مركز الشرطة. بعد ذلك ، بعد وصولهم ، حضر اثنان من رجال شرطة المقاطعة.

 

“أنا أعلم ، عمي” ، كان وجه وانغ ياو يبتسم وكان يبدو هادئًا.

ووف!

بعد الإدلاء بالبيان وبعد أن أصبح شخص ما كفيله ، يمكن لـ وانغ ياو العودة مؤقتًا إلى المنزل لهذا اليوم. ومع ذلك ، سيكون هناك أمر استدعاء.

تم تنبيه الكلب الذي تم تقييده بالسلاسل بسرعة إلى الضجة.

في اليوم التالي ، سلم تشينغ كون النباتات إلى التل.

 

 

عواء!

 

رن عواء كئيب بينما طار الكلب وضرب الحائط ، ولم ينهض مرة أخرى.

 

 

كان والدا وانغ ياو قلقين للغاية. حالما علموا بالأمر هرعوا إلى مركز الشرطة.

قام لي دونغ بتدوير الأنبوب المعدني وحاول ضرب وانغ ياو. كان تحديقه غاضبًا. تهرب وانغ ياو من الأنبوب المعدني واندفع بسرعة للأمام بقبضتيه ، بشراسة وعنف.

“عمي ، لا تهتم. هل تشعر بتحسن؟”

 

لم تكن خطوة “إنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورة ذكية” ، ولكن “مناورة رائعة لضرب عنصر صغير.”

لم يكن يستخدم الـ تاي تشي ، ولكن باجي. كانت القبضة عنيفة وعنيدة.

 

 

رن عواء كئيب بينما طار الكلب وضرب الحائط ، ولم ينهض مرة أخرى.

تحطم!

الفصل 151: أنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورات وقبضات ذكية تمثل العدالة

طار الرجل الضخم ، ووقع الأنبوب المعدني على الأرض.

 

رطم!.

بعد مغادرة منزل وانغ فينغمينغ ، ذهب وانغ ياو إلى شمال القرية. كانت هناك كاميرا مراقبة ، وكان هناك شخص ما في الخدمة. في العادة لم يكن أحد في الخدمة ؛ ومع ذلك ، حدث أن وانغ جيانغانغ كان في الخدمة في ذلك اليوم. كان بالصدفة أنه كان هناك.

هبط الرجل على الأرض. صعد وهو يمسك بطنه. حدق في وانغ ياو بشراسة كما لو كان ذئبًا على وشك أن يأكل رجلاً.

رطم!.

 

“السيدة. وانغ ، ياو لا يعرف عن هذا؟ ” استمرت المحادثة في منزل وانغ ياو.

كان هذا رجلاً شريرًا!

 

 

 

ترنح لي دونغ مع الأنبوب المعدني وحاول ضرب وانغ ياو مرة أخرى. تقدم وانغ ياو بخطى سريعة للأمام مع تحريك قبضتيه.

 

 

وبينما كانوا يأكلون طرق أحدهم الباب ودخل المنزل. كانت زوجة وانغ فينغمينغ ، وقد أحضرت معها بعض الأشياء.

لم تكن خطوة “إنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورة ذكية” ، ولكن “مناورة رائعة لضرب عنصر صغير.”

“عمي ، لا تهتم. هل تشعر بتحسن؟”

 

رن عواء كئيب بينما طار الكلب وضرب الحائط ، ولم ينهض مرة أخرى.

بالكاد استقر لي دونغ قبل أن يطير عبر الغرفة ويهبط عند حافة الجدار. كافح وبالكاد يستطيع الوقوف ، مثل الكلب الشرس الموجود في الزاوية الأخرى.

 

 

 

أخرج وانغ ياو هاتفه بهدوء واتصل برقم.

“حسنا!حسنا!.” أومأ نائب المدير برأسه على الفور.

 

وبينما كانوا يأكلون طرق أحدهم الباب ودخل المنزل. كانت زوجة وانغ فينغمينغ ، وقد أحضرت معها بعض الأشياء.

في منتصف الليل ، عطلت سيارة إسعاف وصفارات الإنذار الخاصة بسيارة الشرطة السلام في القرية.

 

كان هذا تحديا صارخا وتهديدا.

“اشرب بعض الماء.” في مركز الشرطة بالبلدة ، سكب شرطي كوبًا من الماء لوانغ ياو.

“نعم ، كنت أخشى أن أخبره. قد يذهب للبحث عن الشخص “.

 

 

كان الشرطي قد تلقى اتصالا من قائد المركز. كانت تعليماته واضحة ، هذا الشاب الذي يدعى وانغ ياو لن يعاني في مركز الشرطة.

“لقد صدمت والدتي في وقت سابق اليوم؟” كان صوت وانغ ياو هادئًا. بدأ الـ تشي الداخلي بالفعل في التدفق مثل نهر سريع.

 

طار الرجل الضخم ، ووقع الأنبوب المعدني على الأرض.

في الواقع ، كان الشرطي قد رأى وانغ ياو من قبل. ذات مرة ، جاء وانغ ياو مع وانغ مينغباو. كان واضحًا جدًا من هو وانغ مينغباو – كان نجل العمدة. مع اتصال من هذا المستوى، احتاج وانغ ياو فقط إلى تسجيل بياناته.

 

 

“عمي ، لدي شيء أطلبه منك. من فضلك قل لي الحقيقة.”

كان والدا وانغ ياو قلقين للغاية. حالما علموا بالأمر هرعوا إلى مركز الشرطة.

“ماذا ؟ ضرب إلى هذا الحد ؟! ”

 

 

“أمي وأبي ، اذهبوا إلى المنزل للراحة. سوف أتعامل مع هذا “.

“ما بك يا أمي؟” سأل وانغ ياو على عجل.

 

“ماذا يحدث لذلك الشاب؟” على حد قوله ، تقدم نائب المدير على الفور للاستفسار ثم عاد للإبلاغ.

“ستتعامل مع هذا؟ أنت لا تفكر عندما تفعل الأشياء! ” وبخه وانغ فنغوا. من الواضح أنه كان غاضبًا.

الفصل 151: أنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام مناورات وقبضات ذكية تمثل العدالة

 

 

منذ أن غادر وانغ ياو المنزل ، كان والديه قلقين للغاية. عندما تلقوا مكالمة وانغ جيانجانج (مش معدل اسم الراجل عشان مش مهم) التي تقول ان وانغ ياو قد جاء أثناء الليل للنظر إلى ما حدث خلال النهار على الكاميرات ورأى مشهد تشانغ شيوينغ تسقط على الأرض، علم والديه أن شيئًا سيئًا سيحدث واندفعوا بسرعة إلى الخارج. لقد فات الأوان.

 

 

 

كان وانغ ياو صامتًا طوال الوقت.

 

 

 

عندما تلقى وانغ مينغباو المكالمة ، هرع على الفور إلى مركز الشرطة.

“عمي ، لا تهتم. هل تشعر بتحسن؟”

 

دعا تشينغ كون ورفيقيه إلى كوخه.

“أين هذا الشخص؟”

 

 

“اشرب بعض الماء.” في مركز الشرطة بالبلدة ، سكب شرطي كوبًا من الماء لوانغ ياو.

قال وانغ ياو “في المستشفى”.

 

 

“هاي ، استمع إلى نصيحتي”. نصحه وانغ جيانغانغ “لا تفعل أي شيء غبي”.

“انه يستحق ذلك!” قال وانغ مينغباو.

“جيد أنك بخير.”

 

في وقت الظهيرة ، لم ينزل وانغ ياو إلى أسفل التل لتناول طعام الغداء ، ولكن تناول غداء غير رسمي على التل ، ثم واصل أعماله المنزلية حتى فترة ما بعد الظهر. عندما أظلمت السماء ، نزل من التل.

كان الرجل لا يزال حاليًا في جناح الطوارئ في مستشفى المقاطعة. كان لديه ثلاثة ضلوع مكسورة وكان ذراعيه مصابين بكسور متعددة. كما كانت أعضائه الداخلية تنزف.

تردد وانغ فنغمينغ للحظة.

 

 

“بناءً على إصابة هذا الرجل ، هل صدمته سيارة؟”

 

 

حاول وانغ ياو فتح الباب ، لكنه كان مغلقًا من الداخل.

“لقد تعرض للضرب من قبل شخص”.

 

 

 

“ماذا ؟ ضرب إلى هذا الحد ؟! ”

لقد كان عددهم كبيرًا. رغم هذه الشجيرات تبدو صغيرة. ومع ذلك ، لم يكن من السهل زراعتها لأن مكان زراعتها كان في مناطق مختلفة. لم يكن شيئًا يمكن إكماله في يوم واحد.

 

“اسمه وانغ ياو ، مشتبه به بالاعتداء.”

بعد الإدلاء بالبيان وبعد أن أصبح شخص ما كفيله ، يمكن لـ وانغ ياو العودة مؤقتًا إلى المنزل لهذا اليوم. ومع ذلك ، سيكون هناك أمر استدعاء.

 

 

 

عندما عاد ، قام والديه بتوبيخه. كان الوقت متأخرًا في منتصف الليل قبل أن يرتاح.

بعد الإدلاء بالبيان وبعد أن أصبح شخص ما كفيله ، يمكن لـ وانغ ياو العودة مؤقتًا إلى المنزل لهذا اليوم. ومع ذلك ، سيكون هناك أمر استدعاء.

 

“سيدي ، أنا أعرف ماذا أفعل.”

في اليوم التالي ، تلقى مركز شرطة المدينة مكالمة فجأة ، وتوجه رجال الشرطة على عجل إلى القرية لاستدعاء وانغ ياو إلى مركز الشرطة. بعد ذلك ، بعد وصولهم ، حضر اثنان من رجال شرطة المقاطعة.

 

 

 

“وانغ ياو؟” كان سلوك رئيس الشرطة غير ودي.

حاول وانغ ياو فتح الباب ، لكنه كان مغلقًا من الداخل.

 

 

“نعم.”

 

 

عند سماع نباح الكلب ، خرج الرجل الكبير داخل المصنع. رفع رأسه وعندما رأى وانغ ياو ، أخذ أنبوبًا معدنيًا بجانب الحائط.

“سيتم التعامل مع هذه القضية من قبل مركز شرطة المقاطعة. أنت مشتبه به بالاعتداء على شخص ما. تعال معنا للمساعدة في التحقيق “.

لقد كان عددهم كبيرًا. رغم هذه الشجيرات تبدو صغيرة. ومع ذلك ، لم يكن من السهل زراعتها لأن مكان زراعتها كان في مناطق مختلفة. لم يكن شيئًا يمكن إكماله في يوم واحد.

 

“ماذا ؟”

“حسناً.” كان وانغ ياو متعاونًا للغاية وذهب معهم إلى مركز شرطة المحافظة.

في اليوم التالي ، تلقى مركز شرطة المدينة مكالمة فجأة ، وتوجه رجال الشرطة على عجل إلى القرية لاستدعاء وانغ ياو إلى مركز الشرطة. بعد ذلك ، بعد وصولهم ، حضر اثنان من رجال شرطة المقاطعة.

 

 

سارت سيارة الشرطة بسرعة عالية. كان الثلاثة في السيارة ، وجوههم حجرية ولم يتكلموا ، كما لو أن أشخاصًا آخرين يدينون لهم بالكثير من المال. في ومضة ، وصلوا إلى مكتب الأمن العام بالمحافظة ، وتم اصطحاب وانغ ياو إلى خارج السيارة. صادف أنهما التقيا بمجموعة من الأشخاص ، وكان أحدهم رجلًا أصغر حجمًا متوسط ​​العمر.

وبينما كانوا يأكلون طرق أحدهم الباب ودخل المنزل. كانت زوجة وانغ فينغمينغ ، وقد أحضرت معها بعض الأشياء.

 

 

“ايه؟ هذا الرجل” رأى وانغ ياو الرجل عن غير قصد وذهل.

 

 

 

“نائب رئيس المقاطعة ، ما الأمر؟” عندما رآه نائب المدير توقف وتقدم على عجل للاستفسار.

“أريد أن ألقي نظرة على كميرات القرية”. رد وانغ ياو بهدوء.

 

“هل أنت مشغول يا سيدي؟”

“ماذا يحدث لذلك الشاب؟” على حد قوله ، تقدم نائب المدير على الفور للاستفسار ثم عاد للإبلاغ.

“أمي وأبي ، اذهبوا إلى المنزل للراحة. سوف أتعامل مع هذا “.

 

عندما اقترب وانغ ياو ، بدأ كلب الحراسة في الفناء ينبح بشدة.

“اسمه وانغ ياو ، مشتبه به بالاعتداء.”

في الواقع ، كان الشرطي قد رأى وانغ ياو من قبل. ذات مرة ، جاء وانغ ياو مع وانغ مينغباو. كان واضحًا جدًا من هو وانغ مينغباو – كان نجل العمدة. مع اتصال من هذا المستوى، احتاج وانغ ياو فقط إلى تسجيل بياناته.

 

 

“حسناً. بصفتك ضباط إنفاذ القانون ، يجب عليك الحفاظ على العدالة. قال نائب رئيس المقاطعة “لا تفوت القبض على الأشرار ولا تظلم الأبرياء”.

 

 

 

“حسنا!حسنا!.” أومأ نائب المدير برأسه على الفور.

 

 

 

بعد وداع نائب رئيس المقاطعة ، استدار نائب المدير على الفور وعاد إلى مركز الشرطة.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط