امرأة جميلة جدا
الفصل 141: امرأة جميلة جدا
“ألا تخاف؟”
“هل تأذيت؟” تعافت تونغ وي من صدمتها ونظرت إلى وانغ ياو بقلق.
لم تر تونغ وي أي أشخاص من الذين قاموا بتربية النسور إلا في الأفلام. لم تتوقع أن تشهد شخصًا كهذا في الحياة الواقعية ، وكان هذا الشخص زميلها في الفصل.
في الوقت نفسه ، مدت يدها لفحص ذراعيه. لم يكن حجم الصخرة صغيرا وحسبت أن وزنها على الأقل كان بضع مئات من الكيلوجرامات. لا بد أنه حشد قوة كبيرة لدفعها بعيدًا ؛ ولا مفر من إصابة ذراعيه.
“لقد زرعت بعض الشاي وطلبت من خبير الشاي أن يقوم بمعالجته مؤخرًا. هل تريدين أن تجربه؟”
نظرت تونغ وي إلى الحقل العشبي قليلاً ثم تجولت في المنطقة.
“اللعنة ، هل رأيت ذلك ؟!”
“ما الامر مع هذا الكلب؟” وجدت تونغ وي أنه بغض النظر عن المكان الذي سارت فيه ، تبعها كلب وانغ ياو عن كثب. كما ينظر إليها بعيون مشبوهة ، وكأنه يحترس من لص.
“نعم ، تتناولها بعد كل وجبة ، خاصة في الليل.”
“خبير فنون قتالية!”
“هل التقطت مقطع فيديو لذلك؟”
“هذا يجب أن يتم نشره عبر الإنترنت ؛ سوف ينتشر بالتأكيد! ”
استمتعت الأسرة بأكملها بالوجبة ، وخاصة والدة وانغ ياو ، التي استمرت في تقديم الطعام تونغ وي.
المارة الذين شاهدوا الحادث المروع من قبل صدموا جميعًا بما يتجاوز الكلمات.
“أي شئ.”
يبدو أن الصخرة التي تدحرجت في وقت سابق تزن على الأقل بضع مئات من الكيلوجرامات. إلى جانب قوة الصخرة المتدحرجة من مكان مرتفع ، بحيث يتم تحويلها عن مسارها بسهولة بواسطة شخص – كان هذا شيئًا لا يمكن رؤيته إلا في الأفلام. كان من اللافت للنظر أنه شوهد في الحياة الحقيقية.
“تقصدين سان شيان؟ ما الامر؟”
اكتشف وانغ ياو وتونغ وي التحديق الشديد في المتفرجين وشعروا بعدم الارتياح وغادرا المكان بسرعة.
“هل تبقى وحيدًا في الليل على هذا التل؟”
“هل تعرف فنون الدفاع عن النفس؟” سألت تونغ وي عندما وصلوا إلى منطقة منعزلة. كان المشهد قد أصابها بصدمة كبيرة. لولا تدخل وانغ ياو في الوقت المناسب وعمله المذهل ، لكانت في ورطة عميقة.
“هل تبقى وحيدًا في الليل على هذا التل؟”
“أنا أعرف القليل” ، ابتسم وانغ ياو وأجاب.
“أنت تعرف القليل ، ومع ذلك تظهر مثل هذه القدرة المذهلة؟ ما هو هذا الفن القتالي؟ ”
”الـ تاي تشي. هذا الفن يمكنني من إنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام حركات ذكية ” أجاب وانغ ياو بشكل عرضي.
لقد تعلم للتو الـ تاي تشي. في الواقع ، لم يكن قد أتقن الخطوة التي فعلها سابقًا. ومع ذلك ، في وقت سابق ، في خضم اللحظة واليأس ، استخدم ببساطة قوته الاستثنائية و الـ تشي الداخلي. كما أنه كان يمارس رياضة الـ تاي تشي يوميًا في الأيام القليلة الماضية.
“هذه القرية لم تشهد مثل هذه الفتاة الجميلة منذ سنوات!”
“مذهل!” أشرقت عيون تونغ وي. اكتشفت أن زميلها في الفصل أصبح أكثر غموضًا مما زاد من سحره.
أخذ الاثنان الصباح للتجول في التلال. على الرغم من أن المشهد كان متوسطًا ، إلا أنهم قضوا وقتًا رائعًا.
“بالتأكيد.”
جاء وقت الغداء بسرعة كبيرة. كان هناك فندق صغير على التل ، ولم يكن هناك الكثير من الناس في مطعم الفندق. طلب الاثنان بعض الأطباق. على الرغم من أن هذه الأطباق قيل إنها خضروات برية ودجاج وأسماك حرة ، إلا أن الطعم لم يظهر هذا ، ولم يكن السعر رخيصًا. كان من الواضح أن هذا المكان لا يعتمد على العملاء المتكررين.
بعد تناول الغداء ، استراح الاثنان قليلاً ونزلوا التل ، عازمين على الذهاب إلى حقل وانغ ياو العشبي. عندما وصلوا إلى المدينة ، طلبت تونغ وي من وانغ ياو التوقف قليلاً. ثم نزلت من السيارة وتوجهت إلى أكبر سوبر ماركت في المدينة لشراء بعض الهدايا.
“جميلة جدا!”
لقد تعلم للتو الـ تاي تشي. في الواقع ، لم يكن قد أتقن الخطوة التي فعلها سابقًا. ومع ذلك ، في وقت سابق ، في خضم اللحظة واليأس ، استخدم ببساطة قوته الاستثنائية و الـ تشي الداخلي. كما أنه كان يمارس رياضة الـ تاي تشي يوميًا في الأيام القليلة الماضية.
“ماذا تفعلين ، لستي مضطرة لذلك.” هز وانغ ياو رأسه.
“جميلة جدا!”
…
“لم أقم بتربيته” ؛ وأوضح وانغ ياو “أنه يعيش هنا”.
“مرحبا.” كانت وانغ رو في الوقت الحاضر محترمة ورزينة، وتبدو في كل شيء مثل الأخت الكبرى.(مش زي وانغ رو اللي ماشية تاكل قصب في الصالة)
عندما عاد إلى المنزل ، وجد أن منزله يبدو مختلفًا(أم العريس لازم تعرف العروسة ان عندهم أجمل حاجات ومش بعيد تشتري طقم صيني جديد ….اه صحيح هم في الصين يبقى هتشتري طقم صحون جديد هههههه). كان نظيفاً ولامعا ، وكان والديه يرتدون ملابس جديدة. يبدو أن كل هذا تم القيام به خصيصًا للترحيب بـ تونغ وي.(وانغ ياو يفكر: مين دول؟)
>هل هناك حاجة لعمل كل هذا؟< تذمر وانغ ياو بصمت.
“نعم.”
في الوقت نفسه ، مدت يدها لفحص ذراعيه. لم يكن حجم الصخرة صغيرا وحسبت أن وزنها على الأقل كان بضع مئات من الكيلوجرامات. لا بد أنه حشد قوة كبيرة لدفعها بعيدًا ؛ ولا مفر من إصابة ذراعيه.
“مرحبًا ، السيد والسيدة وانغ ،” استقبلتهم تونغ وي بشكل طبيعي ومتوازن.
“مرحبا ، يا لك من فتاة جميلة. ليس عليك إحضار الهدايا لي! ” أحضرت تشانغ شيوينغ تونغ وي إلى المنزل ، وأمسكت يديها وطرحت عليها العديد من الأسئلة.
“نعم ، أنا أستخدم هذا الجانب بشكل أساسي. الجانب الآخر شديد الانحدار ومليء بالصخور”. قال وانغ ياو “لم أفكر في كيفية الاستفادة منه”.
كانت دافئة جدا تجاهها. في ذهن وانغ ياو ، لم يرَ والدته تتصرف بحرارة تجاه نفسه وتجاه أخته. وقف والده وانغ فنغهوا على الجانب ، وبدا منتعشًا.(تانغ ياو: يا جدعان انا ابنكم برده، طب اسألوني فطرت ولا لأ حتى؟)
تجاذبوا أطراف الحديث لمدة ساعة تقريبًا. تجاهله والديه بشكل أساسي طوال الوقت.
“ألا تخاف؟”
اكتشف وانغ ياو وتونغ وي التحديق الشديد في المتفرجين وشعروا بعدم الارتياح وغادرا المكان بسرعة.
“أمي ، تونغ وي تريد الذهاب إلى تلة نانشان.”
قالت تشانغ شيوينغ وابتسم بمرح: “حسنًا ، اذهبوا”.
“هل نذهب؟” سأل وانغ ياو.
“ما هو الشاي الذي ترغبين في تناوله؟”
“حسنا.”
غادر الاثنان المنزل وسلكا الطريق الرئيسي في القرية المؤدي إلى تل نانشان. في ذلك الوقت ، كان هناك عدد من القرويين يتجاذبون أطراف الحديث وينزلون من التل. عندما رأوا تونغ وي ، صُدموا جميعًا ؛ خاصة الشباب الذين بدوا وكأن عيونهم كانت على وشك الظهور.
لقد تعلم للتو الـ تاي تشي. في الواقع ، لم يكن قد أتقن الخطوة التي فعلها سابقًا. ومع ذلك ، في وقت سابق ، في خضم اللحظة واليأس ، استخدم ببساطة قوته الاستثنائية و الـ تشي الداخلي. كما أنه كان يمارس رياضة الـ تاي تشي يوميًا في الأيام القليلة الماضية.
“حسنا.” لم يدل والداها بأي تعليقات أخرى. أخبرت تونغ وي والديها أن وانغ ياو سيأتي في اليوم التالي لإلقاء نظرة على حالتها وطلبت منها انتظاره وعدم الخروج. وافقت والدتها.
“جميلة جدا!”
“هل عادة تبقى على هذا التل؟”
“هذه القرية لم تشهد مثل هذه الفتاة الجميلة منذ سنوات!”
“لقد نسيت أن أقدمه لك ؛ هذا هو دا شيا “. أشار وانغ ياو إلى بقعة مظلمة عالية في السماء. بشكل غامض، يمكن رؤية صورة ظلية لطائر كبير الحجم نسبيًا. يمكن أن يكون قد اكتشف وانغ ياو تحته وكان ينزل بسرعة.
“هذا وانغ ياو من عائلة فنغوا ، أليس كذلك؟ أين وجد هذا الرجل مثل هذه السيدة الجميلة؟! ”
قالت تشانغ شيوينغ وابتسم بمرح: “حسنًا ، اذهبوا”.
”ديكوتيون؟ لديك مهارات طبية؟ ”
تحت أعين القرويين الحسود والغيرة ، اصطحب وانغ ياو تونغ وي إلى أعلى تل نانشان إلى المنطقة التي استأجرها.
“هذا هو الشاب الذي جاء للمساعدة عندما دخلتي المستشفى؟” بعد أن عادت تونغ وي إلى المنزل ، سألتها والدتها.
“سان شيان هو الكلب. من هو دا شيا؟ ”
“كل هذه زرعت بواسطتك؟” سألت تونغ وي وهي تنظر إلى بحر الأعشاب الخضراء.
“أمي ، تونغ وي تريد الذهاب إلى تلة نانشان.”
“نعم. كان هناك المزيد ، لكنني حصدت بعضها مؤخرًا ، لذلك هذا ما تبقى “.
نظرت تونغ وي إلى الحقل العشبي قليلاً ثم تجولت في المنطقة.
“ما الامر مع هذا الكلب؟” وجدت تونغ وي أنه بغض النظر عن المكان الذي سارت فيه ، تبعها كلب وانغ ياو عن كثب. كما ينظر إليها بعيون مشبوهة ، وكأنه يحترس من لص.
“تعالي إلى الكوخ.”
“تقصدين سان شيان؟ ما الامر؟”
عندما عاد وانغ ياو إلى المنزل ، لم يرتاح والديه. أمطرته والدته بالعديد من الأسئلة ، وسألته عما إذا كان قد ذهب إلى منزل الفتاة ، وكيف كان موقف والدي الفتيات تجاهه وما إلى ذلك. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتخلص وانغ ياو منها ويغادر.
“لا شيء كبير ، فقط الطريقة التي ينظر بها إلي هي غريبة بعض الشيء. ربما أتخيل ذلك؟ ” ابتسمت تونغ وي وقالت.
“هذا هو الشاب الذي جاء للمساعدة عندما دخلتي المستشفى؟” بعد أن عادت تونغ وي إلى المنزل ، سألتها والدتها.
“أنت لست تتخيلين. إنه يتصرف بهذه الطريقة عندما يأتي شخص غريب. لا تأخذي الأمر على محمل الجد “.
“حسنا.”
قالت تشانغ شيوينغ وابتسم بمرح: “حسنًا ، اذهبوا”.
نظرت تونغ وي إلى الحقل العشبي قليلاً ثم تجولت في المنطقة.
“هل استأجرت هذا التل؟”
المارة الذين شاهدوا الحادث المروع من قبل صدموا جميعًا بما يتجاوز الكلمات.
“نعم.”
“نعم ، أنا أستخدم هذا الجانب بشكل أساسي. الجانب الآخر شديد الانحدار ومليء بالصخور”. قال وانغ ياو “لم أفكر في كيفية الاستفادة منه”.
“ما هو الشاي الذي ترغبين في تناوله؟”
“هل عادة تبقى على هذا التل؟”
“اللعنة ، هل رأيت ذلك ؟!”
نزل النسر في السماء إلى ارتفاع معين ثم تباطأ. ثم وقف على صخرة ليست بعيدة عن وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “نعم ، أقضي معظم وقتي هنا”. “أنا أبقى بين عشية وضحاها أيضا.”
“هل تبقى وحيدًا في الليل على هذا التل؟”
“هل تبقى وحيدًا في الليل على هذا التل؟”
“نعم ، تتناولها بعد كل وجبة ، خاصة في الليل.”
“هل التقطت مقطع فيديو لذلك؟”
رد وانغ ياو بثقة “نعم”.
“ألا تخاف؟”
“نعم ، إنه مرض قديم. هاي ، لديك مهارات طبية ، هل يمكنك المساعدة في إلقاء نظرة على والدتي؟ ”
“في البداية ، كنت خائفاً بعض الشيء ولكن في النهاية اعتدت على ذلك. إلى جانب ذلك ، لدي صحبة سان شيان ودا شيا ، “رد وانغ ياو.
“سان شيان هو الكلب. من هو دا شيا؟ ”
“لقد نسيت أن أقدمه لك ؛ هذا هو دا شيا “. أشار وانغ ياو إلى بقعة مظلمة عالية في السماء. بشكل غامض، يمكن رؤية صورة ظلية لطائر كبير الحجم نسبيًا. يمكن أن يكون قد اكتشف وانغ ياو تحته وكان ينزل بسرعة.
“حسنا.” لم يدل والداها بأي تعليقات أخرى. أخبرت تونغ وي والديها أن وانغ ياو سيأتي في اليوم التالي لإلقاء نظرة على حالتها وطلبت منها انتظاره وعدم الخروج. وافقت والدتها.
“دا شيا!” صرخ وانغ ياو نحو السماء.
احتفظ وانغ ياو بجزء من الشاي لنفسه. فتح العبوة وأخذ بعض الشاي إلى الخارج لصنع إبريق من الشاي.
كااااو !!!،
”الـ تاي تشي. هذا الفن يمكنني من إنجاز مهمة عظيمة بجهد ضئيل باستخدام حركات ذكية ” أجاب وانغ ياو بشكل عرضي.
صرخ الطائر.
أأأيهذا… نسر؟
“في البداية ، كنت خائفاً بعض الشيء ولكن في النهاية اعتدت على ذلك. إلى جانب ذلك ، لدي صحبة سان شيان ودا شيا ، “رد وانغ ياو.
نزل النسر في السماء إلى ارتفاع معين ثم تباطأ. ثم وقف على صخرة ليست بعيدة عن وانغ ياو.
“أمي ، تونغ وي تريد الذهاب إلى تلة نانشان.”
“هذا دا شيا.” ابتسم وانغ ياو. مشى إلى جانب النسر ومد يده ليربت على ريشه. بدا النسر وكأنه يتمتع بلمسة يانغ ياو.
يبدو أن الصخرة التي تدحرجت في وقت سابق تزن على الأقل بضع مئات من الكيلوجرامات. إلى جانب قوة الصخرة المتدحرجة من مكان مرتفع ، بحيث يتم تحويلها عن مسارها بسهولة بواسطة شخص – كان هذا شيئًا لا يمكن رؤيته إلا في الأفلام. كان من اللافت للنظر أنه شوهد في الحياة الحقيقية.
“هذا وانغ ياو من عائلة فنغوا ، أليس كذلك؟ أين وجد هذا الرجل مثل هذه السيدة الجميلة؟! ”
كانت عيون تونغ وي الجميلة مليئة بالدهشة. كانت شفتاها الحمراء منفتحة ، وكانت تبدو جميلة ورائعة.
صرخ الطائر.
“مذهل!” أشرقت عيون تونغ وي. اكتشفت أن زميلها في الفصل أصبح أكثر غموضًا مما زاد من سحره.
“هل ربيت نسرًا؟”
تحت أعين القرويين الحسود والغيرة ، اصطحب وانغ ياو تونغ وي إلى أعلى تل نانشان إلى المنطقة التي استأجرها.
الفصل 141: امرأة جميلة جدا
“لم أقم بتربيته” ؛ وأوضح وانغ ياو “أنه يعيش هنا”.
المارة الذين شاهدوا الحادث المروع من قبل صدموا جميعًا بما يتجاوز الكلمات.
لم تر تونغ وي أي أشخاص من الذين قاموا بتربية النسور إلا في الأفلام. لم تتوقع أن تشهد شخصًا كهذا في الحياة الواقعية ، وكان هذا الشخص زميلها في الفصل.
عندما عاد إلى المنزل ، وجد أن منزله يبدو مختلفًا(أم العريس لازم تعرف العروسة ان عندهم أجمل حاجات ومش بعيد تشتري طقم صيني جديد ….اه صحيح هم في الصين يبقى هتشتري طقم صحون جديد هههههه). كان نظيفاً ولامعا ، وكان والديه يرتدون ملابس جديدة. يبدو أن كل هذا تم القيام به خصيصًا للترحيب بـ تونغ وي.(وانغ ياو يفكر: مين دول؟)
“هذا دا شيا.” ابتسم وانغ ياو. مشى إلى جانب النسر ومد يده ليربت على ريشه. بدا النسر وكأنه يتمتع بلمسة يانغ ياو.
“تعالي إلى الكوخ.”
“هذه أختي وانغ رو. هذه هي تونغ وي “.
“بالتأكيد.”
“هذه أختي وانغ رو. هذه هي تونغ وي “.
“دا شيا ، وداعا.” واجهت تونغ وي النسر ولوح بيديها في اتجاهه. تجاهلتها دا شيا. في عيون النسر ، السيدة الجميلة لا تعني شيئًا.
لقد تعلم للتو الـ تاي تشي. في الواقع ، لم يكن قد أتقن الخطوة التي فعلها سابقًا. ومع ذلك ، في وقت سابق ، في خضم اللحظة واليأس ، استخدم ببساطة قوته الاستثنائية و الـ تشي الداخلي. كما أنه كان يمارس رياضة الـ تاي تشي يوميًا في الأيام القليلة الماضية.
“ما هو الشاي الذي ترغبين في تناوله؟”
“ما رأيك غدا؟ أعتقد أن والدتك قد تناولت بالفعل أدويتها طوال الليل؟ ”
“أي شئ.”
“لقد زرعت بعض الشاي وطلبت من خبير الشاي أن يقوم بمعالجته مؤخرًا. هل تريدين أن تجربه؟”
“أي شئ.”
“هل عادة تبقى على هذا التل؟”
“بالتأكيد!” قالت تونغ وي وابتسمت.
“نعم ، تتناولها بعد كل وجبة ، خاصة في الليل.”
احتفظ وانغ ياو بجزء من الشاي لنفسه. فتح العبوة وأخذ بعض الشاي إلى الخارج لصنع إبريق من الشاي.
أخذ الاثنان الصباح للتجول في التلال. على الرغم من أن المشهد كان متوسطًا ، إلا أنهم قضوا وقتًا رائعًا.
بمجرد دخول تونغ وي إلى الكوخ ، نظرت حول المقصورة الصغيرة. كان هناك سرير ومكتب وكرسي بظهر وبعض طاولات القهوة وعدد قليل من المقاعد. كان هناك أيضا بعض الحطب ووعاء. كان الكوخ متلألئًا ونظيفا.
أخذ الاثنان الصباح للتجول في التلال. على الرغم من أن المشهد كان متوسطًا ، إلا أنهم قضوا وقتًا رائعًا.
“جربيه وأعلميني كيف مذاقها؟” سكب وانغ ياو فنجان شاي لها.
في اليوم التالي ، بعد الانتهاء من أعماله على التل ، قاد وانغ ياو سيارته استعدادًا لرؤية والدة تونغ وي حيث تم الاتفاق على ذلك في الليلة السابقة.
يبدو أن الصخرة التي تدحرجت في وقت سابق تزن على الأقل بضع مئات من الكيلوجرامات. إلى جانب قوة الصخرة المتدحرجة من مكان مرتفع ، بحيث يتم تحويلها عن مسارها بسهولة بواسطة شخص – كان هذا شيئًا لا يمكن رؤيته إلا في الأفلام. كان من اللافت للنظر أنه شوهد في الحياة الحقيقية.
“إنه عطري للغاية!” أخذت تونغ وي رشفة صغيرة وصرخت. “بصرف النظر عن الاهتمام بهذه الحقول العشبية ، ماذا تفعل أيضًا؟”
“هذا يجب أن يتم نشره عبر الإنترنت ؛ سوف ينتشر بالتأكيد! ”
“القراءة ، ممارسة الـ تاي تشي وصنع الديكوتيون.”
“حسنًا ، هذا وعد.” قالت تونغ وي.
”ديكوتيون؟ لديك مهارات طبية؟ ”
“لم أقم بتربيته” ؛ وأوضح وانغ ياو “أنه يعيش هنا”.
“نعم. كان هناك المزيد ، لكنني حصدت بعضها مؤخرًا ، لذلك هذا ما تبقى “.
“نعم.”
بمجرد دخول تونغ وي إلى الكوخ ، نظرت حول المقصورة الصغيرة. كان هناك سرير ومكتب وكرسي بظهر وبعض طاولات القهوة وعدد قليل من المقاعد. كان هناك أيضا بعض الحطب ووعاء. كان الكوخ متلألئًا ونظيفا.
“أنت مليء بالمفاجآت!” ابتسمت تونغ وي وقالت.
أخذ الاثنان الصباح للتجول في التلال. على الرغم من أن المشهد كان متوسطًا ، إلا أنهم قضوا وقتًا رائعًا.
عندما أظلمت السماء ، نزل الاثنان من التل. أعد والدا وانغ ياو طاولة من الأطباق. كما عادت أخته إلى المنزل. اتصل بها والديه بعد أن جاءت تونغ وي إلى مكانهما.
“هذه أختي وانغ رو. هذه هي تونغ وي “.
“يزرع الأعشاب”.
“حسنا.” لم يدل والداها بأي تعليقات أخرى. أخبرت تونغ وي والديها أن وانغ ياو سيأتي في اليوم التالي لإلقاء نظرة على حالتها وطلبت منها انتظاره وعدم الخروج. وافقت والدتها.
“مرحبا.” كانت وانغ رو في الوقت الحاضر محترمة ورزينة، وتبدو في كل شيء مثل الأخت الكبرى.(مش زي وانغ رو اللي ماشية تاكل قصب في الصالة)
عندما وصلت سيارته بالقرب من وسط القرية ، في المنطقة التي كان يوجد فيها منزل الوحدة العسكرية ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص المألوفين – كانوا سكرتير الفرع ورئيس مجلس الإدارة ، يرافقون رجلًا في منتصف العمر يتمتع بشخصية بهيئة رئيس. كانوا ينظرون إلى شيء ما. على الطريق ، كانت هناك سيارة بنز متوقفة. نظرًا لأن طريق القرية كان ضيقًا جدًا ولا يمكن أن يستوعب سوى سيارتين ، وشغلت سيارة بينز جزءًا من الطريق ، كان على وانغ ياو القيادة ببطء شديد. في الوقت نفسه ، نظر إليهم من نافذة سيارته عندما رأى أن سكرتير الفرع والأشخاص الذين معه كانوا ينظرون في اتجاهه.
استمتعت الأسرة بأكملها بالوجبة ، وخاصة والدة وانغ ياو ، التي استمرت في تقديم الطعام تونغ وي.
“حسنا.”
بعد العشاء ، بقيت تونغ وي في المنزل لفترة ثم قادها وانغ ياو إلى منزلها في لينشان. التقى بوالديها وتحدثا وبقي هناك لفترة. عندما غادر ،أوصلته تونغ وي إلى الباب.
“والدتك مريضة؟” سأل وانغ ياو عندما كانوا في الطابق السفلي. في وقت سابق في المنزل ، استطاع أن يعلم أن تنفس والدة تونغ وي كان غير منتظم ، وأن بشرتها لم تكن جيدة ، وروحها (المقصود بالروح النفسية الصينين كان عندهم بعض المفاهيم اللي تحتاج مترجم—طبعا لا اشجعكم على قراءة الفلسفة الصينية حيث مشوبة بالمنطق المقنع بمعنى انه يحطلك شيء مشوه من الخيال وسط مجموعة من البديهيات فتصدق الخيال على انه واقع وهكذا معظم فلسفتهم القديمة لذلك يتأثر بهم الكثير من الأشخاص حول العالم) كانت متوترة. بدت عيناها أيضًا باهتة وتفتقر إلى اللمعان.
كانت دافئة جدا تجاهها. في ذهن وانغ ياو ، لم يرَ والدته تتصرف بحرارة تجاه نفسه وتجاه أخته. وقف والده وانغ فنغهوا على الجانب ، وبدا منتعشًا.(تانغ ياو: يا جدعان انا ابنكم برده، طب اسألوني فطرت ولا لأ حتى؟)
“والدتك مريضة؟” سأل وانغ ياو عندما كانوا في الطابق السفلي. في وقت سابق في المنزل ، استطاع أن يعلم أن تنفس والدة تونغ وي كان غير منتظم ، وأن بشرتها لم تكن جيدة ، وروحها (المقصود بالروح النفسية الصينين كان عندهم بعض المفاهيم اللي تحتاج مترجم—طبعا لا اشجعكم على قراءة الفلسفة الصينية حيث مشوبة بالمنطق المقنع بمعنى انه يحطلك شيء مشوه من الخيال وسط مجموعة من البديهيات فتصدق الخيال على انه واقع وهكذا معظم فلسفتهم القديمة لذلك يتأثر بهم الكثير من الأشخاص حول العالم) كانت متوترة. بدت عيناها أيضًا باهتة وتفتقر إلى اللمعان.
“نعم ، إنه مرض قديم. هاي ، لديك مهارات طبية ، هل يمكنك المساعدة في إلقاء نظرة على والدتي؟ ”
احتفظ وانغ ياو بجزء من الشاي لنفسه. فتح العبوة وأخذ بعض الشاي إلى الخارج لصنع إبريق من الشاي.
“ما رأيك غدا؟ أعتقد أن والدتك قد تناولت بالفعل أدويتها طوال الليل؟ ”
“نعم ، تتناولها بعد كل وجبة ، خاصة في الليل.”
“في هذه الحالة ، أخبري والدتك أنني سآتي غدًا لرؤيتها.”
“مذهل!” أشرقت عيون تونغ وي. اكتشفت أن زميلها في الفصل أصبح أكثر غموضًا مما زاد من سحره.
“حسنًا ، هذا وعد.” قالت تونغ وي.
“ما رأيك غدا؟ أعتقد أن والدتك قد تناولت بالفعل أدويتها طوال الليل؟ ”
في الطابق العلوي
تجاذبوا أطراف الحديث لمدة ساعة تقريبًا. تجاهله والديه بشكل أساسي طوال الوقت.
“هذا هو الشاب الذي جاء للمساعدة عندما دخلتي المستشفى؟” بعد أن عادت تونغ وي إلى المنزل ، سألتها والدتها.
“نعم ، هو”.
“جربيه وأعلميني كيف مذاقها؟” سكب وانغ ياو فنجان شاي لها.
“يبدو محترما. ماذا يعمل؟”
“أنا أعرف القليل” ، ابتسم وانغ ياو وأجاب.
“يزرع الأعشاب”.
“نعم ، هو”.
“حسنا.” لم يدل والداها بأي تعليقات أخرى. أخبرت تونغ وي والديها أن وانغ ياو سيأتي في اليوم التالي لإلقاء نظرة على حالتها وطلبت منها انتظاره وعدم الخروج. وافقت والدتها.
عندما عاد وانغ ياو إلى المنزل ، لم يرتاح والديه. أمطرته والدته بالعديد من الأسئلة ، وسألته عما إذا كان قد ذهب إلى منزل الفتاة ، وكيف كان موقف والدي الفتيات تجاهه وما إلى ذلك. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتخلص وانغ ياو منها ويغادر.
عندما كان على التل ، فحص وانغ ياو السماء كالمعتاد وتلا فصلًا من الكتاب المقدس (هو مش كتاب مقدس اوي هو بعض وصايا بوذا والبودافيستا ممن بعده+زي ما قلت قبل كده بعض الفسلفة الكونية) قبل أن يستريح لهذا اليوم.
“لقد زرعت بعض الشاي وطلبت من خبير الشاي أن يقوم بمعالجته مؤخرًا. هل تريدين أن تجربه؟”
في اليوم التالي ، بعد الانتهاء من أعماله على التل ، قاد وانغ ياو سيارته استعدادًا لرؤية والدة تونغ وي حيث تم الاتفاق على ذلك في الليلة السابقة.
عندما وصلت سيارته بالقرب من وسط القرية ، في المنطقة التي كان يوجد فيها منزل الوحدة العسكرية ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص المألوفين – كانوا سكرتير الفرع ورئيس مجلس الإدارة ، يرافقون رجلًا في منتصف العمر يتمتع بشخصية بهيئة رئيس. كانوا ينظرون إلى شيء ما. على الطريق ، كانت هناك سيارة بنز متوقفة. نظرًا لأن طريق القرية كان ضيقًا جدًا ولا يمكن أن يستوعب سوى سيارتين ، وشغلت سيارة بينز جزءًا من الطريق ، كان على وانغ ياو القيادة ببطء شديد. في الوقت نفسه ، نظر إليهم من نافذة سيارته عندما رأى أن سكرتير الفرع والأشخاص الذين معه كانوا ينظرون في اتجاهه.
عندما وصلت سيارته بالقرب من وسط القرية ، في المنطقة التي كان يوجد فيها منزل الوحدة العسكرية ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص المألوفين – كانوا سكرتير الفرع ورئيس مجلس الإدارة ، يرافقون رجلًا في منتصف العمر يتمتع بشخصية بهيئة رئيس. كانوا ينظرون إلى شيء ما. على الطريق ، كانت هناك سيارة بنز متوقفة. نظرًا لأن طريق القرية كان ضيقًا جدًا ولا يمكن أن يستوعب سوى سيارتين ، وشغلت سيارة بينز جزءًا من الطريق ، كان على وانغ ياو القيادة ببطء شديد. في الوقت نفسه ، نظر إليهم من نافذة سيارته عندما رأى أن سكرتير الفرع والأشخاص الذين معه كانوا ينظرون في اتجاهه.
نظرت تونغ وي إلى الحقل العشبي قليلاً ثم تجولت في المنطقة.
“ما الامر مع هذا الكلب؟” وجدت تونغ وي أنه بغض النظر عن المكان الذي سارت فيه ، تبعها كلب وانغ ياو عن كثب. كما ينظر إليها بعيون مشبوهة ، وكأنه يحترس من لص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
