نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 143

إيصال دواء لم يكن بارداً ولا حارا

إيصال دواء لم يكن بارداً ولا حارا

الفصل 143: إيصال دواء لم يكن بارداً ولا حارا

“صيدلي قديم؟” اختبر بان جون المياه واستفسر.

 

 

“بالنظر إلى هذا اليوم ؛ يبدو أنه سيكون ربيعًا باردًا! ” واقفًا على قمة التل ، اعتقد وانغ ياو أن الطقس بدا قاتمًا.

 

 

 

نزل من التل ودخل في محيط القرية. هناك ، شعر بنسيم التل البارد بدرجة أقل ، وكانت قوة الرياح أقل.

من الواضح أن وانغ ياو لم يكن على دراية بهذا المنشور لأنه لم يقم عادة بفحص مثل هذه الأشياء. لم يكن يعلم أنه أصبح مشهورًا بطريقة غير تقليدية.

 

 

“تحتاج هذه المجموعة إلى مزيد من التحسينات حتى تكتمل.”

“انها ليست سيئة للغاية؛ خرجت للتنزه هذا الصباح ” ابتسمت والدة تونغ وي واستجابت.

 

 

“مرحبا.” نظر وانغ ياو إلى الرجل المبني بشكل ضخم.

 

“هنا ، تناول بعض الشاي.”

في الظهيرة ، عندما كان يشق طريقه من أسفل التل إلى منزله ، التقى وانغ ياو بشخص ما – كان وانغ ييد.

أخذ وانغ ياو الهدايا و الديكوتيون ورن جرس الباب، كان والدا تونغ وي في المنزل.

في ذلك الوقت ، أثار غضب وانغ ياو واحتُجز في مركز الشرطة لأكثر من عشرة أيام. ومن ثم ، عندما رأى وانغ ياو من بعيد ، أخذ منعطفًا وذهب إلى زقاق. كان خائفا من هذا الشاب. على الرغم من أن وانغ ييد كان وغدًا ، إلا أنه لم يكن غبيًا. في الوقت الذي احتُجز فيه في مركز الشرطة ، كان قد عانى. في الوقت نفسه ، أتيحت له الفرصة لتهدئة رأسه والنظر في عواقب أفعاله. عندها أدرك أنه ارتكب خطأ بالفعل ، معتقدًا أن وانغ ياو كان ضعيفًا ويمكن أن يتعرض للتنمر لأنه كان لطيفًا. لم يعتقد أبدًا أنه سيعاني كثيرًا.

“ياو ، بسرعة اذهب به إلى المستشفى.”

 

في هذا اليوم ، انتشر منشور معين على منتديات الإنترنت. كانت صورة تظهر رجلاً رافعا يديه. كانت على يديه صخرة بحجم رجل تقريبًا. تحت الصخرة ، كانت هناك امرأة جميلة بدا وجهها شاحبًا بعض الشيء. كان التعليق ، “بين الناس ، يوجد حارس لسيدة جميلة. يستخدم قبضتيه لصد صخرة تزن بضعة آلاف من الكيلوجرامات “.

عندما غادر وانغ ييد مركز الشرطة أخيرًا ، لم يكن قد عاد إلى المنزل بعد قبل أن يوقفه قائد الشرطة المشترك للقرية الذي حذره بشدة بالكلمات والأفعال. عندما خرج ليلاً ، كان رأسه مغطى بكيس خيش ، وتعرض للضرب إلى درجة أنه فقد الوعي. بعد ذلك ، في الأسبوع الذي عاد فيه إلى القرية ، في المرات الثلاث التي خرج فيها ليلا ، كان مغطى بكيس من الخيش وتعرض للضرب مرة أخرى. كان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يجرؤ على الخروج ليلًا.

“حسنًا ، قد بأمان.”

 

 

لقد عرف الآن طريق من لا يجب أن يعبر. لهذا السبب تجنب وانغ ياو على الفور.

 

 

 

“أدرك أنه ما كان يجب أن يستفزني فاختبأ؟” رأى وانغ ياو وانغ ييد يقوم بالالتفاف وابتسم. الشخص الشرير سيحصل على عقوبته. كانت نتيجة تركه يعاني في النهاية مفيدة.

 

 

“هذا حقيقي. رأيت هذا بأم عيني. إنه خبير بالتأكيد! ”

بعد أن تناول وجبته ، صعد وانغ ياو إلى أعلى التل وبدأ في صنع الديكوتيون لوالدة تونغ وي. جلس بهدوء هناك ، ينظر إلى الوعاء متعدد الوظائف ، غير مشتت من العالم الخارجي.

“عمي !عمتي!.”

 

 

في وقت متأخر من بعد الظهر ، تم الانتهاء من الديكوتيون. مر نصف يوم.

 

 

 

في هذا اليوم ، انتشر منشور معين على منتديات الإنترنت. كانت صورة تظهر رجلاً رافعا يديه. كانت على يديه صخرة بحجم رجل تقريبًا. تحت الصخرة ، كانت هناك امرأة جميلة بدا وجهها شاحبًا بعض الشيء. كان التعليق ، “بين الناس ، يوجد حارس لسيدة جميلة. يستخدم قبضتيه لصد صخرة تزن بضعة آلاف من الكيلوجرامات “.

 

 

 

كان هناك عدد لا يحصى من التعليقات التي تلت المنشور.

 

 

“ياو ، أنت هنا. تفضل بالجلوس!” عند رؤيته ، كان موقف والدي تونغ وي تجاهه دافئًا.

“يجب أن يكون هذا مزيفًا. ومع ذلك ، فإن هذا الفوتوشوب جيد جدا. لا يمكنني القول أنه تم التلاعب بالصورة “.

 

 

 

“تلك الفتاة جميلة جدا. كيف أجدها؟ ”

“ياو ، بسرعة اذهب به إلى المستشفى.”

 

 

“يا له من خبير قمامة. يمكنني استخدام يد واحدة فقط لسحب الجبل. في المرة القادمة ، سأقوم بنشر صورة ليراها الجميع “.

“نعم ، هل تعرف عن هذا؟”

 

“وانغ ياو.”

“هذا حقيقي. رأيت هذا بأم عيني. إنه خبير بالتأكيد! ”

 

 

عندما وصل إلى لينشان ، ذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض الهدايا ثم توجه إلى منزل تونغ وي.

“إنه خبير؟ كم هو جيد؟ ”

رنين !رنين!

 

“ياو ، بسرعة اذهب به إلى المستشفى.”

بصرف النظر عن الأشخاص الذين شهدوا مهارات وانغ ياو القوية ، لم يعتقد أي شخص آخر أن هذا حقيقي. ومع ذلك ، فإن هذا المنشور الذي يحتوي على الصورة أصبح شائعًا للغاية. كان من الواضح أن الإنترنت كان مكانًا مزدهرًا وكان هناك العديد من مستخدمي الإنترنت الذين يشعرون بالملل.

 

 

 

من الواضح أن وانغ ياو لم يكن على دراية بهذا المنشور لأنه لم يقم عادة بفحص مثل هذه الأشياء. لم يكن يعلم أنه أصبح مشهورًا بطريقة غير تقليدية.

بعد أن تبادلوا تفاصيل الاتصال الخاصة بهم ، غادر بان جون بسرعة.

 

“وانغ ياو.”

على الرغم من أن الديكوتيون تم صنعه، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره لتسليمه. بعد أن نزل من التل وعند دخول الزقاق ، رأى والده يندفع للخارج.

 

 

“أجل!”

“أبي ، ما الخطب؟”

“تحتاج هذه المجموعة إلى مزيد من التحسينات حتى تكتمل.”

 

بعد أن تناول وجبته ، صعد وانغ ياو إلى أعلى التل وبدأ في صنع الديكوتيون لوالدة تونغ وي. جلس بهدوء هناك ، ينظر إلى الوعاء متعدد الوظائف ، غير مشتت من العالم الخارجي.

“هل يمكنك القيادة إلى منزل عمك فينغلونغ؟ طفله مريض ويحتاج إلى الإسراع إلى المستشفى “.

عندما يتم اكتشاف المشكلة في وقت مبكر ، يمكن إعطاء العلاج للطفل في وقت مبكر ، وبالتالي لا توجد حاجة لعملية جراحية. اعتبرت العملية سلسة ، وشفي الطفل أخيرًا. كان وجهه شاحبًا ولم يكن لديه الكثير من الطاقة. اقترح الأطباء عليه البقاء في المستشفى لمزيد من المراقبة. وهكذا ، ساعد وانغ ياو في التعامل مع أوراق المستشفى.

 

 

“بالتأكيد ، سأذهب على الفور.”

 

 

عندما وصل إلى لينشان ، ذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض الهدايا ثم توجه إلى منزل تونغ وي.

قاد وانغ ياو سيارته إلى منزل عمه فينغلونغ. كانت زوجته تنتظر في الداخل بالفعل ، وكانت تحمل طفلاً بين ذراعيها. لم يكن عمر الطفل أكبر من أربع أو خمس سنوات. لم يكن السبب معروفًا ، لكن الطفل كان يتلوى ويبكي ، وكانت صرخاته تدوي.

عندما رآه للمرة الأولى ، اعتقد أنه يبدو كعضو في عصابة. ببعض المكياج ، يمكنه بسهولة لعب دور الفتى المتمرد في الافلام. في العادة ، كان الناس ينظرون إليه ويخافون منه. لن يربط  أحد بين رجل بمظهره ولقب طبيب.

 

قاد وانغ ياو سيارته نحو مقاطعة ليانشان ، وكانت سرعته أسرع من المعتاد.

“ياو ، بسرعة اذهب به إلى المستشفى.”

“نوعا ما. من فضلك عالج الطفل بسرعة “.

 

 

“حسناً!”

 

 

 

قاد وانغ ياو سيارته نحو مقاطعة ليانشان ، وكانت سرعته أسرع من المعتاد.

وصلوا إلى مستشفى المقاطعة بعد فترة وجيزة وتم نقلهم إلى قسم الطوارئ حيث تم إجراء جميع أنواع الفحوصات والاختبارات. خلال هذه العملية ، فحص وانغ ياو الطفل. كان مرضا في الأمعاء.

 

“ياو ، لماذا لم تغادر؟” سأل وانغ فينغلونغ عندما خرج لإحضار الماء الساخن ورأى وانغ ياو لا يزال في الممر.

“عمي ، ما خطب شياوهو؟”

ذهل طبيب غرفة الطوارئ وطبيب الأطفال بعد رؤية نتائج الاشعة. نظروا إلى وانغ ياو بعيون غريبة.

 

“نعم.” أومأ وانغ ياو برأسه. “لكن ليس لدي المؤهلات بعد.”

“بعد ظهر هذا اليوم ، أصيبت معدته بألم مفاجئ”. قال وانغ فينغ لونغ: “لقد كان يتألم للغاية، ولم يكن الدواء مفيدًا”.

“هنا ، تناول بعض الشاي.”

 

“عمي !عمتي!.”

بينما كان يقود سيارته ، لم يستطع وانغ ياو فحص الطفل ولم يتمكن من تحديد سبب ألمه. في السيارة ، بكى الطفل باستمرار. من الواضح أن الألم كان شديدا.

 

 

“يجب أن يكون هذا مزيفًا. ومع ذلك ، فإن هذا الفوتوشوب جيد جدا. لا يمكنني القول أنه تم التلاعب بالصورة “.

“ياو ، هل يمكنك القيادة بشكل أسرع؟”

 

 

 

“بالتأكيد.” أسرع وانغ ياو. كانت سيارته مثل النمر على الطريق ، تحطم الهواء بسرعة كبيرة.

 

 

 

وصلوا إلى مستشفى المقاطعة بعد فترة وجيزة وتم نقلهم إلى قسم الطوارئ حيث تم إجراء جميع أنواع الفحوصات والاختبارات. خلال هذه العملية ، فحص وانغ ياو الطفل. كان مرضا في الأمعاء.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع الطبيب اكتشاف السبب.

 

كان الطبيب المناوب شديد الدقة ؛ طلب من طبيب أطفال مناوب المساعدة في فحص الطفل. نظرًا لأن الطفل كان لا يزال يبكي باستمرار ، لم يتمكن طبيب الأطفال من اكتشاف المشكلة على الفور.

في غرفة المستشفى، كان الطفل قد نام بعد أن أرهق نفسه من البكاء. جلس والديه إلى جانبه يراقبانه.

 

“هناك شيء خاطئ في الأمعاء”. اقترح وانغ ياو أنه قد يكون الانغلاف.

 

 

عندما قاد وانغ ياو سيارته إلى المنزل ، كانت الساعة قد تجاوزت بالفعل العاشرة مساءً. كان منزله لا يزال مضاءً. كان يعلم أن والديه كانا قلقين ، وبالتالي لم يصعد التل واختار العودة إلى المنزل. أخبر والديه بما حدث في المستشفى ، ثم نام في المنزل ولم يصعد التل.

“الانغلاف المعوي.” أخذ طبيب الأطفال صورة بالموجات فوق الصوتية وفحصه بعناية.

 

 

رنين !رنين!

“إنه ممكن. قوموا بإجراء فحص آخر بالموجات فوق الصوتية “.

 

 

عندما غادر وانغ ييد مركز الشرطة أخيرًا ، لم يكن قد عاد إلى المنزل بعد قبل أن يوقفه قائد الشرطة المشترك للقرية الذي حذره بشدة بالكلمات والأفعال. عندما خرج ليلاً ، كان رأسه مغطى بكيس خيش ، وتعرض للضرب إلى درجة أنه فقد الوعي. بعد ذلك ، في الأسبوع الذي عاد فيه إلى القرية ، في المرات الثلاث التي خرج فيها ليلا ، كان مغطى بكيس من الخيش وتعرض للضرب مرة أخرى. كان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يجرؤ على الخروج ليلًا.

وبجولة أخرى من الفحص استمر الطفل في البكاء.

“مرحبا ، هل الطفل مستقر؟” سأل الطبيب وانغ ياو.

 

 

هذه المرة كانت النتيجة أكثر وضوحا ، والسبب كان الانغلاف.

 

 

 

ذهل طبيب غرفة الطوارئ وطبيب الأطفال بعد رؤية نتائج الاشعة. نظروا إلى وانغ ياو بعيون غريبة.

 

 

 

“هل انت دكتور؟”

 

 

 

“نوعا ما. من فضلك عالج الطفل بسرعة “.

فجأة ، بدا الهاتف في جيبه يرن، التقطه بان جون.

 

” حسناً.”

“أجل!”

 

 

 

عندما يتم اكتشاف المشكلة في وقت مبكر ، يمكن إعطاء العلاج للطفل في وقت مبكر ، وبالتالي لا توجد حاجة لعملية جراحية. اعتبرت العملية سلسة ، وشفي الطفل أخيرًا. كان وجهه شاحبًا ولم يكن لديه الكثير من الطاقة. اقترح الأطباء عليه البقاء في المستشفى لمزيد من المراقبة. وهكذا ، ساعد وانغ ياو في التعامل مع أوراق المستشفى.

 

 

“بالنظر إلى هذا اليوم ؛ يبدو أنه سيكون ربيعًا باردًا! ” واقفًا على قمة التل ، اعتقد وانغ ياو أن الطقس بدا قاتمًا.

في غرفة المستشفى، كان الطفل قد نام بعد أن أرهق نفسه من البكاء. جلس والديه إلى جانبه يراقبانه.

“لا.” ابتسم وانغ ياو وهز رأسه. لم يكن يرغب في مواصلة الشرح. ومع ذلك ، تابع بان جون جملة أخرى فاجأته.

 

في ذلك الوقت ، أثار غضب وانغ ياو واحتُجز في مركز الشرطة لأكثر من عشرة أيام. ومن ثم ، عندما رأى وانغ ياو من بعيد ، أخذ منعطفًا وذهب إلى زقاق. كان خائفا من هذا الشاب. على الرغم من أن وانغ ييد كان وغدًا ، إلا أنه لم يكن غبيًا. في الوقت الذي احتُجز فيه في مركز الشرطة ، كان قد عانى. في الوقت نفسه ، أتيحت له الفرصة لتهدئة رأسه والنظر في عواقب أفعاله. عندها أدرك أنه ارتكب خطأ بالفعل ، معتقدًا أن وانغ ياو كان ضعيفًا ويمكن أن يتعرض للتنمر لأنه كان لطيفًا. لم يعتقد أبدًا أنه سيعاني كثيرًا.

قال وانغ فينغلونغ “شكرا لك ياو”.

كان هناك شخص ما يبحث عنه بشكل عاجل. كانت غرفة الطوارئ أكثر الأماكن ازدحامًا في المستشفى وستستقبل جميع أنواع المرضى.

“ألديك مهارات طبية؟” كان كل ذلك بفضل الاقتراح الذي عرضه وانغ ياو في الوقت المناسب بإرسال ابنه إلى المستشفى وتشخيصه أن ابنه يمكن أن يتلقى العلاج في الوقت المناسب مما جعله يعاني أقل قليلاً.

 

 

“عمي ، خالتي ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر الآن.”

أومأ وانغ ياو برأسه. “أنا أعرف القليل.”

“الانغلاف المعوي.” أخذ طبيب الأطفال صورة بالموجات فوق الصوتية وفحصه بعناية.

 

 

بحلول الوقت الذي استقرت فيه الأمور ، لاحظ وانغ ياو أن الوقت قد قارب الساعة 9 مساءً بالفعل.

 

 

 

“عمي ، خالتي ، إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر الآن.”

 

 

“نوعا ما. من فضلك عالج الطفل بسرعة “.

“لا تكن على عجل ، لم تتناول العشاء بعد. هل نخرج لتناول العشاء؟ ” قال وانغ فينغلونغ.

 

 

“شكرا عمي.”

“لا بأس. سأتناوله في المنزل “. لوح وانغ ياو بيديه ونهض وغادرالغرفة . خارج الغرفة، التقى بطبيب غرفة الطوارئ من قبل.

بعد أن تبادلوا تفاصيل الاتصال الخاصة بهم ، غادر بان جون بسرعة.

 

عندما قاد وانغ ياو سيارته إلى المنزل ، كانت الساعة قد تجاوزت بالفعل العاشرة مساءً. كان منزله لا يزال مضاءً. كان يعلم أن والديه كانا قلقين ، وبالتالي لم يصعد التل واختار العودة إلى المنزل. أخبر والديه بما حدث في المستشفى ، ثم نام في المنزل ولم يصعد التل.

“مرحبا ، هل الطفل مستقر؟” سأل الطبيب وانغ ياو.

 

 

لقد عرف الآن طريق من لا يجب أن يعبر. لهذا السبب تجنب وانغ ياو على الفور.

“نعم ، لقد نام للتو”. قال وانغ ياو. بدءًا من قسم الطوارئ ، أثبت هذا الطبيب أنه دقيق ومسؤول.

 

 

 

“هذه هي وظيفتي. كيف  اخاطبك؟”

نزل من التل ودخل في محيط القرية. هناك ، شعر بنسيم التل البارد بدرجة أقل ، وكانت قوة الرياح أقل.

 

 

“وانغ ياو.”

لقد عرف الآن طريق من لا يجب أن يعبر. لهذا السبب تجنب وانغ ياو على الفور.

 

 

“مرحبًا ، أنا بان جون.”

رنين !رنين!

 

 

“مرحبا.” نظر وانغ ياو إلى الرجل المبني بشكل ضخم.

وصلوا إلى مستشفى المقاطعة بعد فترة وجيزة وتم نقلهم إلى قسم الطوارئ حيث تم إجراء جميع أنواع الفحوصات والاختبارات. خلال هذه العملية ، فحص وانغ ياو الطفل. كان مرضا في الأمعاء.

عندما رآه للمرة الأولى ، اعتقد أنه يبدو كعضو في عصابة. ببعض المكياج ، يمكنه بسهولة لعب دور الفتى المتمرد في الافلام. في العادة ، كان الناس ينظرون إليه ويخافون منه. لن يربط  أحد بين رجل بمظهره ولقب طبيب.

“مرحبا ، هل الطفل مستقر؟” سأل الطبيب وانغ ياو.

 

“حسنًا ، قد بأمان.”

“أنت أيضًا طبيب ، أليس كذلك؟” قال بان جون. كان لديه انطباع قوي عن وانغ ياو. يمكن لهذا الشاب حسن المظهر أن يشير إلى سبب المرض بجملة واحدة. لقد أنقذهم هذا الكثير من المتاعب وقلل من معاناة الطفل. لم تكن هذه المهارة شيئًا يمكن لأي شخص عادي عرضه.

 

 

“لا.” ابتسم وانغ ياو وهز رأسه.

 

 

“لا.” ابتسم وانغ ياو وهز رأسه.

“إذا لم تكن كذلك فكيف عرفت سبب مرض الطفل ؟!” سأل بان جون بدهشة.

 

 

في اليوم التالي ، في الصباح ، استيقظ وانغ ياو مبكرا. أولاً ، قام بإعداد الإفطار ، وأكله ، ثم ترك بعضًا لوالديه وغادر المنزل بهدوء. صعد إلى تلة نانشان ، واعتنى بحقله العشبي ، وقام بتمرين التنفس. بعد الانتهاء من أعماله الروتينية ، نظر إلى الوقت وقرر الذهاب إلى المدينة. كان ينوي تسليم الديكوتيون إلى والدة تونغ وي.

قال وانغ ياو “أنا صيدلي”.

 

 

نزل من التل ودخل في محيط القرية. هناك ، شعر بنسيم التل البارد بدرجة أقل ، وكانت قوة الرياح أقل.

“صيدلي؟ مثل صانع دواء؟ ”

 

 

“بالتأكيد.”

“لا.” ابتسم وانغ ياو وهز رأسه. لم يكن يرغب في مواصلة الشرح. ومع ذلك ، تابع بان جون جملة أخرى فاجأته.

 

 

 

“صيدلي قديم؟” اختبر بان جون المياه واستفسر.

ذهل بان جون ووقف هناك دون أن ينطق بأي شيء لبعض الوقت.

 

 

“نعم ، هل تعرف عن هذا؟”

 

 

بعد أن تبادلوا تفاصيل الاتصال الخاصة بهم ، غادر بان جون بسرعة.

“حقا؟ أنت بارع في علاج جميع أنواع الأمراض التي يصعب علاجها؟ ” قرأ بان جون عن مثل هذا المفهوم من الكتب الطبية. كان هذا اسمًا للأطباء القدماء.

“إذا لم تكن كذلك فكيف عرفت سبب مرض الطفل ؟!” سأل بان جون بدهشة.

 

 

“نعم.” أومأ وانغ ياو برأسه. “لكن ليس لدي المؤهلات بعد.”

“بعد ظهر هذا اليوم ، أصيبت معدته بألم مفاجئ”. قال وانغ فينغ لونغ: “لقد كان يتألم للغاية، ولم يكن الدواء مفيدًا”.

 

قبل وانغ ياو الشاي. ثم أخرج الديكوتيون الذي صنعه ووضعه على الطاولة.

ذهل بان جون ووقف هناك دون أن ينطق بأي شيء لبعض الوقت.

 

 

“بالتأكيد ، سأذهب على الفور.”

رنين !رنين!

 

فجأة ، بدا الهاتف في جيبه يرن، التقطه بان جون.

أخذ وانغ ياو الهدايا و الديكوتيون ورن جرس الباب، كان والدا تونغ وي في المنزل.

كان هناك شخص ما يبحث عنه بشكل عاجل. كانت غرفة الطوارئ أكثر الأماكن ازدحامًا في المستشفى وستستقبل جميع أنواع المرضى.

“هذه هي وظيفتي. كيف  اخاطبك؟”

 

“وانغ ياو.”

“هل يمكنك ترك تفاصيل الاتصال الخاصة بك؟” سأل بان جون.

عندما رآه للمرة الأولى ، اعتقد أنه يبدو كعضو في عصابة. ببعض المكياج ، يمكنه بسهولة لعب دور الفتى المتمرد في الافلام. في العادة ، كان الناس ينظرون إليه ويخافون منه. لن يربط  أحد بين رجل بمظهره ولقب طبيب.

 

 

“بالتأكيد.”

 

 

 

بعد أن تبادلوا تفاصيل الاتصال الخاصة بهم ، غادر بان جون بسرعة.

 

 

“نعم.” أومأ وانغ ياو برأسه. “لكن ليس لدي المؤهلات بعد.”

“ياو ، لماذا لم تغادر؟” سأل وانغ فينغلونغ عندما خرج لإحضار الماء الساخن ورأى وانغ ياو لا يزال في الممر.

 

 

“هنا ، تناول بعض الشاي.”

“قابلت للتو شخصًا في وقت سابق وتحدثت قليلاً. سأذهب الآن. اتصل بي إذا كان هناك أي مشاكل “.

“إنه خبير؟ كم هو جيد؟ ”

 

“هذه هي وظيفتي. كيف  اخاطبك؟”

“حسنًا ، قد بأمان.”

 

 

“ليس عليك إحضار الكثير من الأشياء عندما تأتي!”

” حسناً.”

“بالتأكيد.” أسرع وانغ ياو. كانت سيارته مثل النمر على الطريق ، تحطم الهواء بسرعة كبيرة.

 

قاد وانغ ياو سيارته نحو مقاطعة ليانشان ، وكانت سرعته أسرع من المعتاد.

عندما قاد وانغ ياو سيارته إلى المنزل ، كانت الساعة قد تجاوزت بالفعل العاشرة مساءً. كان منزله لا يزال مضاءً. كان يعلم أن والديه كانا قلقين ، وبالتالي لم يصعد التل واختار العودة إلى المنزل. أخبر والديه بما حدث في المستشفى ، ثم نام في المنزل ولم يصعد التل.

 

 

“لا.” ابتسم وانغ ياو وهز رأسه. لم يكن يرغب في مواصلة الشرح. ومع ذلك ، تابع بان جون جملة أخرى فاجأته.

في اليوم التالي ، في الصباح ، استيقظ وانغ ياو مبكرا. أولاً ، قام بإعداد الإفطار ، وأكله ، ثم ترك بعضًا لوالديه وغادر المنزل بهدوء. صعد إلى تلة نانشان ، واعتنى بحقله العشبي ، وقام بتمرين التنفس. بعد الانتهاء من أعماله الروتينية ، نظر إلى الوقت وقرر الذهاب إلى المدينة. كان ينوي تسليم الديكوتيون إلى والدة تونغ وي.

 

 

عندما وصل إلى لينشان ، ذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض الهدايا ثم توجه إلى منزل تونغ وي.

 

 

“بالنظر إلى هذا اليوم ؛ يبدو أنه سيكون ربيعًا باردًا! ” واقفًا على قمة التل ، اعتقد وانغ ياو أن الطقس بدا قاتمًا.

أخذ وانغ ياو الهدايا و الديكوتيون ورن جرس الباب، كان والدا تونغ وي في المنزل.

 

 

 

“عمي !عمتي!.”

“تلك الفتاة جميلة جدا. كيف أجدها؟ ”

 

“أدرك أنه ما كان يجب أن يستفزني فاختبأ؟” رأى وانغ ياو وانغ ييد يقوم بالالتفاف وابتسم. الشخص الشرير سيحصل على عقوبته. كانت نتيجة تركه يعاني في النهاية مفيدة.

“ياو ، أنت هنا. تفضل بالجلوس!” عند رؤيته ، كان موقف والدي تونغ وي تجاهه دافئًا.

“بالتأكيد ، سأذهب على الفور.”

 

 

“ليس عليك إحضار الكثير من الأشياء عندما تأتي!”

 

 

 

تقاعد والدا تونغ وي. كلاهما كانا من موظفي الخدمة المدنية. (موظفين حكوميين)

 

كان والدها نائباً لمدير أحد المكاتب الحكومية ، وكان معاشه التقاعدي مرتفعاً للغاية. هم بالتأكيد لم ينقصهم أي شيء. ومع ذلك ، عرف وانغ ياو أنه إذا لم يحضر هدية ، حتى لو لم يقل الاثنان شيئًا ، فسيعتقدون أنه غير مناسب للغاية.

 

 

 

“بشرة العمة تبدو جيدة اليوم.”

 

 

عندما رآه للمرة الأولى ، اعتقد أنه يبدو كعضو في عصابة. ببعض المكياج ، يمكنه بسهولة لعب دور الفتى المتمرد في الافلام. في العادة ، كان الناس ينظرون إليه ويخافون منه. لن يربط  أحد بين رجل بمظهره ولقب طبيب.

“انها ليست سيئة للغاية؛ خرجت للتنزه هذا الصباح ” ابتسمت والدة تونغ وي واستجابت.

“هذا حقيقي. رأيت هذا بأم عيني. إنه خبير بالتأكيد! ”

 

 

“هنا ، تناول بعض الشاي.”

عندما وصل إلى لينشان ، ذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض الهدايا ثم توجه إلى منزل تونغ وي.

 

أومأ وانغ ياو برأسه. “أنا أعرف القليل.”

“شكرا عمي.”

“هذا حقيقي. رأيت هذا بأم عيني. إنه خبير بالتأكيد! ”

 

“حسنًا ، قد بأمان.”

قبل وانغ ياو الشاي. ثم أخرج الديكوتيون الذي صنعه ووضعه على الطاولة.

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط