نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 146

يمكنك أن تختار أن تصدق أو لا تصدق ، لكن يمكنني أن أختار أن أعلاجك أو لا أعلاجك

يمكنك أن تختار أن تصدق أو لا تصدق ، لكن يمكنني أن أختار أن أعلاجك أو لا أعلاجك

الفصل 146: يمكنك أن تختار أن تصدق أو لا تصدق ، لكن يمكنني أن أختار أن أعلاجك أو لا أعلاجك

 

 

“لو كنت صبورة أكثر!”

قال بان جون: “إنهم الآن متقدمون بفارق كبير”.

 

 

شعرت الآن بشكل مختلف عن اليوم السابق. بالأمس عندما رأت وانغ ياو ، كانت تحتقره ونظرت إليه بازدراء. كانت مستاءة لأنه كان مثل هذا الشاب. لم تكن تعتقد أنه طبيب مؤهل ، ناهيك عن كونه طبيبًا استثنائيًا. ومع ذلك ، بعد أن اتصل بها بان جون وشرح لها كل شيء ، صدمت. كان الشاب الذي كانت متحيزة ضده قد شخص بالفعل مرض والدتها. لم يقل أي شيء بسبب موقفها. ومما كشف عنه بان جون ، فإن الأعراض المذكورة كانت تقريبًا أعراض والدتها. لذا شعرت بالضيق.

“حسنا لاتهتم.” ابتسم وانغ ياو. من رد فعل الأم وابنتها ، علم أنهما لا يثقان به. كان هذا بسبب شبابه.

“بالتأكيد.”

إذا لم يختبروا ذلك شخصيًا ، فلن يصدقوا أن مثل هذا الطبيب الشاب سيكون لديه مهارات طبية استثنائية. بشكل عام ، يظهر الشباب ذوو المهارات الاستثنائية فقط في الروايات أو الأفلام. كان يدرك أن إيمان بان جون به كان على الأرجح 30٪ إيمان و 70٪ شك. ولولا مهمة النظام ، لما جاء إلى العيادة.

“لا ، أنه مجرد فضول. أفضل ألا تكون هناك مشكلة! ” رد وانغ ياو.

 

 

“إذا قابلت السيدة قوه مرة أخرى ، يرجى إخبارها بإحضار والدتها إلى مستشفى متخصص في طب الأعصاب. تعاني والدتها من المراق وتميل إلى القلق بشكل مفرط. لا تستطيع النوم جيدًا في الليل ، وعادة ما تكون وحدها في المنزل في النهار”. قال وانغ ياو: “إنهم بحاجة إلى إخراجها للتنزه حتى تتمكن من الحفاظ على راحة البال”.

“لا خلاف. ولكن لدي أمور أخرى لأفعلها. لذا لن أبقى “.

 

 

“لماذا لم تذكر ذلك حتى الآن؟” تفاجأ بان جون بمعرفة وانغ ياو بأعراض والدة السيدة قوه ، وأنها تعاني من الأرق. أما بخصوص المراق ، فلم يسمع السيدة قوه تذكره من قبل.

“إذا كنت تثقين بي ، سأحاول.” لم يوافق وانغ ياو على الفور.

 

 

“حتى لو قلتها ، قد لا تصدقني. ومن ثم لم أفعل ، “ابتسم وانغ ياو وأجاب. لم يقل هذه الكلمات جزئياً لأنه شعر بالظلم قليلاً وأيضاً بسبب اعتزازه الداخلي.

 

 

 

“أنت مريض. أنا طبيب. إذا كنت تؤمن بي ، سأبذل قصارى جهدي من اجلك”

قام وانغ ياو بصنع الديكوتيون في كوخه. ووضعه في قنينة خزف بيضاء.

يعتقد وانغ ياو أن قول أي شيء أكثر من ذلك غير مجدي لذا لم يفعل ذلك.

على الرغم من إصرار بان جون ، لا يزال وانغ ياو يقود سيارته وغادر.

 

“السيدة. قوه ، إذا كنت لا تمانعين في أن أسأل ، بناءً على قدراتك ، لماذا لا تحضرين والدتك إلى مستشفى قريب؟ ” تساءل بان جون.

صفق بان جون على يديه وقال: “حسنًا ، يمكن القيام بهذا الأمر”.

“إذا كنت تثقين بي ، سأحاول.” لم يوافق وانغ ياو على الفور.

 

 

قال وانغ ياو وهو ينهض: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسوف أغادر”.

“لماذا لم تذكر ذلك حتى الآن؟” تفاجأ بان جون بمعرفة وانغ ياو بأعراض والدة السيدة قوه ، وأنها تعاني من الأرق. أما بخصوص المراق ، فلم يسمع السيدة قوه تذكره من قبل.

 

“لا تسرع في المغادرة. انظر ، لقد تجاوزت العاشرة صباحًا بالفعل. انتظر بعض الوقت ، ويمكننا تناول الغداء معًا. أشعر بالسوء لأنك قمت برحلة ضائعة إلى هنا “.

الفصل 146: يمكنك أن تختار أن تصدق أو لا تصدق ، لكن يمكنني أن أختار أن أعلاجك أو لا أعلاجك

 

“تصادف أن لدي أمور يجب الاهتمام بها في المدينة. ارتح، لقد جئت لرؤيتك. انظر إليك، ​​ممتلئ بالتألق والغذاء! ” ابتسم وانغ ياو وعلق.

“لا خلاف. ولكن لدي أمور أخرى لأفعلها. لذا لن أبقى “.

 

 

 

على الرغم من إصرار بان جون ، لا يزال وانغ ياو يقود سيارته وغادر.

 

 

 

“بان ، من هذا الشاب؟” سأل طبيب عقوهز في العيادة.

 

 

 

“إنه زميل مثير للاهتمام!” ابتسم بان جون بمرارة. “كان يعرف ما هو المرض ، لكنه لم يكشف عما يعرفه بالضبط.”

على الرغم من إصرار بان جون ، لا يزال وانغ ياو يقود سيارته وغادر.

 

 

“هل هذا لأنه يخشى أنه قد يكون مخطئًا حيال ذلك؟ إذا كان يعلم ذلك ، فهل يمكنه معالجتها؟ ” لاحظ الطبيب العقوهز.

 

 

 

“اللعنة ، عقلي المشتت ؛ لقد نسيت أن أسأله هذا! ” صفع بان جون رأسه. “سأتصل به بعد قليل لأسأله.”

“غدًا ، الساعة 11 صباحًا.” حدد وانغ ياو الوقت.

 

في الواقع ، كلما كبر سنه ، كلما أصبح المرء أكثر خوفاً من الموت. حدث أنه مع تقدم العمر ، ستبدأ وظائف الجسم في التدهور وتبدأ جميع أنواع الأمراض في الظهور. كان هذا هو الترتيب الطبيعي. بعض الأشياء كان من المفترض أن تحدث ، سواء أحبها المرء أم لا!

بعد أن غادر عيادة رين هي ، لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره للعودة إلى المنزل. بدلاً من ذلك ، توجه إلى متجر وانغ مينغباو.

بمجرد دخولهم العيادة ، دخلوا إلى غرفة. وناقشوا المرض هذه المرة ، كان وانغ ياو يشرح بينما يستمع الباقون.

 

“هذا ليس مرضًا خطيرًا بشكل خاص. عليك أن ترافقيها في كثير من الأحيان ؛ اصطحبيها للتنزه للحصول على بعض الهواء النقي ، واجعليها تشعر بالراحة وتسترخي.” قال وانغ ياو “هذا يمكن أن يساعدها على التعافي”.

عند رؤية وانغ ياو ، ابتسم وانغ مينغباو وضايقه.

“لماذا؟ هل تعتقد أن هناك مشكلة في المصنع؟ ”

 

كلاهما انتظر في العيادة.

“مرحبًا ، هل أنت متفرغ مؤخرًا؟ ألا تعيش حياتك الإلهية على التل؟ ”

شعرت الآن بشكل مختلف عن اليوم السابق. بالأمس عندما رأت وانغ ياو ، كانت تحتقره ونظرت إليه بازدراء. كانت مستاءة لأنه كان مثل هذا الشاب. لم تكن تعتقد أنه طبيب مؤهل ، ناهيك عن كونه طبيبًا استثنائيًا. ومع ذلك ، بعد أن اتصل بها بان جون وشرح لها كل شيء ، صدمت. كان الشاب الذي كانت متحيزة ضده قد شخص بالفعل مرض والدتها. لم يقل أي شيء بسبب موقفها. ومما كشف عنه بان جون ، فإن الأعراض المذكورة كانت تقريبًا أعراض والدتها. لذا شعرت بالضيق.

 

في الواقع ، كلما كبر سنه ، كلما أصبح المرء أكثر خوفاً من الموت. حدث أنه مع تقدم العمر ، ستبدأ وظائف الجسم في التدهور وتبدأ جميع أنواع الأمراض في الظهور. كان هذا هو الترتيب الطبيعي. بعض الأشياء كان من المفترض أن تحدث ، سواء أحبها المرء أم لا!

“تصادف أن لدي أمور يجب الاهتمام بها في المدينة. ارتح، لقد جئت لرؤيتك. انظر إليك، ​​ممتلئ بالتألق والغذاء! ” ابتسم وانغ ياو وعلق.

“إنه زميل مثير للاهتمام!” ابتسم بان جون بمرارة. “كان يعرف ما هو المرض ، لكنه لم يكشف عما يعرفه بالضبط.”

كانت بشرة وانغ مينغباو متوهجة. البشرة الجيدة لا تعني فقط صحة الجسم ؛ كان أيضًا انعكاسًا للحظ السعيد.

 

 

 

“هنا ، جرب هذا الشاي.” سكب وانغ مينغباو كوبًا من الشاي إلى وانغ ياو. “ذهبت إلى فو جيان قبل بضعة أيام وأحضرت بعض الشاي الأبيض.”

 

 

 

“ليس سيئا.” كان وانغ ياو قد شرب الكثير من الشاي مؤخرًا وكان لديه ذوق متطور للشاي عالي القوهدة.

وعلق بان جون: “هذا صحيح”.

 

“لا مشكلة ، لا تقلقي.” في هذا الجانب ، أخذ وانغ ياو اهتمامًا خاصًا.

“أوه نعم ، هل تذكر آخر مرة ذكرت فيها مصنعًا يتم بناؤه في قريتنا؟ علق وانغ مينغباو. “انه مشروع عن الآت والرئيس لديه بعض الصلات مع زعيم المقاطعة.”

 

 

 

“الات؟ له صلات بزعيم المقاطعة؟ لماذا يأتون إلى واد لا يمكن الوصول إليه؟ ” سأل وانغ ياو مبتسما. في رأيه ، فقط تلك الشركات التي احتاجت إلى موارد المنطقة ولم يكن لديها أي نفع ، ستختار تحديد موقع مصنعها في مكان يصعب الوصول إليه.

“هل نذهب للداخل؟”

 

“سأتصل بها في أقرب وقت ممكن.”

“لماذا؟ هل تعتقد أن هناك مشكلة في المصنع؟ ”

وبالمقارنة ، لم يكن مرض والدة السيدة غو خطيرًا جدًا وأسهل نسبيًا لعلاجه.

 

 

“لا ، أنه مجرد فضول. أفضل ألا تكون هناك مشكلة! ” رد وانغ ياو.

“اللعنة ، عقلي المشتت ؛ لقد نسيت أن أسأله هذا! ” صفع بان جون رأسه. “سأتصل به بعد قليل لأسأله.”

 

 

بعد البقاء مع وانغ مينغباو لفترة من الوقت ، غادر وانغ ياو وأخذ إلى المنزل عبوتين من الشاي الأبيض.

 

 

عاد إلى تلة نانشان. أولاً ، قام بإعداد بعض الأعشاب للإغراق في اليوم التالي. كان ديكوتيون الذي أعده نسخة أبسط من انشينسان. تم تقليل كمية عشبة ضوء القمر بمقدار النصف. كما أضاف بعض الأعشاب الشائعة الأخرى. بعد أن أكمل التحضير ، بدأ في تلاوة الكتب المقدسة ثم أطفأ الأنوار واستراح.

في طريقه ، عندما مر بالمصنع ، أوقف سيارته وألقى نظرة. بدا الناس في الداخل مشغولين للغاية. كان يرى بشكل غامض أنبوبًا أسود على جانب المبنى ؛ كان قطرها حوالي 30 سم.

“إيه ، ليس لديك شهادة. هل ستكون هناك مشكلة؟ ” بصفتها والدته ، كانت دقيقة وقلقة.

 

“ما هذا الأنبوب؟”

 

 

بينما كان الاثنان ينتظران بقلق ، وصلت سيارة وانغ ياو.

يعتقد وانغ ياو أن قول أي شيء أكثر من ذلك غير مجدي لذا لم يفعل ذلك.

 

 

عاد إلى المنزل لتناول طعام الغداء ثم توجه إلى تل نانشان. سجل أعراض والدة السيدة قوه. لديه الآن دفتران يسجل فيهما بشكل منفصل نوعين من الأمراض. سجل أحدهم أنواع الأمراض التي يصعب علاجها ؛ كان الآخر للأمراض الشائعة نسبيًا. كان مستعدًا لاستخدام خطط علاج مختلفة. في الوقت الحالي ، تتطلب الأمراض التي يصعب علاجها استخدام جذور عرق السوس من النظام لأن فعاليتها كانت مذهلة. بالنسبة للأمراض الشائعة ، كان سيحاول استخدام الأعشاب الأكثر شيوعًا.

 

 

 

بينما كان مشغولا ، تلقى مكالمة هاتفية. كان بان جون هو من استفسر عما إذا كان يمكنه علاج والدة السيدة قوه.

 

 

 

“إذا كانت راغبة ، يمكنني المحاولة.”

“إذا كنت تثقين بي ، سأحاول.” لم يوافق وانغ ياو على الفور.

 

 

“سأتصل بها في أقرب وقت ممكن.”

“لا تسرع في المغادرة. انظر ، لقد تجاوزت العاشرة صباحًا بالفعل. انتظر بعض الوقت ، ويمكننا تناول الغداء معًا. أشعر بالسوء لأنك قمت برحلة ضائعة إلى هنا “.

 

بمجرد دخولهم العيادة ، دخلوا إلى غرفة. وناقشوا المرض هذه المرة ، كان وانغ ياو يشرح بينما يستمع الباقون.

“حسناً.”

في الليل ، عندما كان وانغ ياو في المنزل يتناول العشاء ، اتصل بان جون مرة أخرى. قال إن الأم وابنتها كانا على استعداد للمحاولة وسأل متى كان وانغ ياو حرا.

 

 

وبالمقارنة ، لم يكن مرض والدة السيدة غو خطيرًا جدًا وأسهل نسبيًا لعلاجه.

“أليس هنا بعد؟” في مقاطعة ليانشان ، في عيادة رين هي ، كررت السيدة التي تدعى قوه هذه الجملة لثلاث مرات. بدت قلقة من أن الشخص الذي كانت تنتظره لن يأتي.

 

 

في الليل ، عندما كان وانغ ياو في المنزل يتناول العشاء ، اتصل بان جون مرة أخرى. قال إن الأم وابنتها كانا على استعداد للمحاولة وسأل متى كان وانغ ياو حرا.

 

 

“السيدة. قوه ، إذا كنت لا تمانعين في أن أسأل ، بناءً على قدراتك ، لماذا لا تحضرين والدتك إلى مستشفى قريب؟ ” تساءل بان جون.

“غدًا ، الساعة 11 صباحًا.” حدد وانغ ياو الوقت.

 

 

عبر الهاتف ، بعد أن علمت أن الطبيب الشاب يمكنه علاج مرض والدتها ، طلبت على الفور من بان جون دعوة الطبيب إلى العيادة مرة أخرى. كانت على استعداد لدفع رسوم استشارته.

“ماذا يجرى؟” سألت والدة وانغ ياو.

أغلق وانغ ياو هاتفه وأجاب: “أرى مريضًا”.

 

على الرغم من إصرار بان جون ، لا يزال وانغ ياو يقود سيارته وغادر.

أغلق وانغ ياو هاتفه وأجاب: “أرى مريضًا”.

“ماذا يجرى؟” سألت والدة وانغ ياو.

 

 

“إيه ، ليس لديك شهادة. هل ستكون هناك مشكلة؟ ” بصفتها والدته ، كانت دقيقة وقلقة.

على الرغم من أن النظام يوفر أماكن  للتخزين ، إلا أنه كان محدودًا وكان استخدامه مضيعة للوقت. تم استخدامه بشكل أساسي لتخزين العناصر الثمينة مثل عناصر النظام مثل صيغ النظام وغلاية الربيع القديمة وجذور عرق السوس.

 

“حسنا لاتهتم.” ابتسم وانغ ياو. من رد فعل الأم وابنتها ، علم أنهما لا يثقان به. كان هذا بسبب شبابه.

“لا مشكلة ، لا تقلقي.” في هذا الجانب ، أخذ وانغ ياو اهتمامًا خاصًا.

بعد أن غادر عيادة رين هي ، لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره للعودة إلى المنزل. بدلاً من ذلك ، توجه إلى متجر وانغ مينغباو.

 

“إذا كانت راغبة ، يمكنني المحاولة.”

عاد إلى تلة نانشان. أولاً ، قام بإعداد بعض الأعشاب للإغراق في اليوم التالي. كان ديكوتيون الذي أعده نسخة أبسط من انشينسان. تم تقليل كمية عشبة ضوء القمر بمقدار النصف. كما أضاف بعض الأعشاب الشائعة الأخرى. بعد أن أكمل التحضير ، بدأ في تلاوة الكتب المقدسة ثم أطفأ الأنوار واستراح.

 

 

عند رؤية وانغ ياو ، ابتسم وانغ مينغباو وضايقه.

“دكتور وانغ ، كنت مخطئة بالأمس. آسفة إذا أساءت إليك “، اعتذرت اليه السيدة قوه بسرعة.

 

 

في اليوم التالي ، في الصباح الباكر ، بدت السماء قاتمة.

 

 

ممتاز! بعد أن أغلق الهاتف ، نزل وانغ ياو من التل وقاد سيارته إلى مقاطعة ليانشان.

قام وانغ ياو بصنع الديكوتيون في كوخه. ووضعه في قنينة خزف بيضاء.

 

 

 

ايه؟ أدرك فجأة أن الكوخ ينقصه عنصر حاسم – خزانة طبية. كان يُعرف أيضًا باسم خزانة الأدراج لاحتواء الطب الصيني وكان يُطلق عليه أيضًا خزانة الأعشاب السبعة. تم استخدام هذا لاحتواء جميع أنواع الأعشاب الصينية وجعل من السهل العثور على الأعشاب.

 

 

 

على الرغم من أن النظام يوفر أماكن  للتخزين ، إلا أنه كان محدودًا وكان استخدامه مضيعة للوقت. تم استخدامه بشكل أساسي لتخزين العناصر الثمينة مثل عناصر النظام مثل صيغ النظام وغلاية الربيع القديمة وجذور عرق السوس.

“هذا ليس مرضًا خطيرًا بشكل خاص. عليك أن ترافقيها في كثير من الأحيان ؛ اصطحبيها للتنزه للحصول على بعض الهواء النقي ، واجعليها تشعر بالراحة وتسترخي.” قال وانغ ياو “هذا يمكن أن يساعدها على التعافي”.

 

“ما هذا الأنبوب؟”

سيحتاج إلى شراء العديد من هذه الخزانات الطبية. على الرغم من أن وانغ ياو كان خبيرًا في مجاله ، إلا أنه لم يكن لديه أي صلات. ومع ذلك ، كان يعرف شخصًا لديه وسيلة للحصول على هذه العناصر – لي ماوشوانغ. اتصل به وانغ ياو ، واستجاب الطرف الآخر بجملة فقط.

إذا لم يختبروا ذلك شخصيًا ، فلن يصدقوا أن مثل هذا الطبيب الشاب سيكون لديه مهارات طبية استثنائية. بشكل عام ، يظهر الشباب ذوو المهارات الاستثنائية فقط في الروايات أو الأفلام. كان يدرك أن إيمان بان جون به كان على الأرجح 30٪ إيمان و 70٪ شك. ولولا مهمة النظام ، لما جاء إلى العيادة.

 

قام وانغ ياو بصنع الديكوتيون في كوخه. ووضعه في قنينة خزف بيضاء.

“اتركه لي.”

 

 

“هل هذا لأنه يخشى أنه قد يكون مخطئًا حيال ذلك؟ إذا كان يعلم ذلك ، فهل يمكنه معالجتها؟ ” لاحظ الطبيب العقوهز.

ممتاز! بعد أن أغلق الهاتف ، نزل وانغ ياو من التل وقاد سيارته إلى مقاطعة ليانشان.

“تصادف أن لدي أمور يجب الاهتمام بها في المدينة. ارتح، لقد جئت لرؤيتك. انظر إليك، ​​ممتلئ بالتألق والغذاء! ” ابتسم وانغ ياو وعلق.

 

وبالمقارنة ، لم يكن مرض والدة السيدة غو خطيرًا جدًا وأسهل نسبيًا لعلاجه.

“أليس هنا بعد؟” في مقاطعة ليانشان ، في عيادة رين هي ، كررت السيدة التي تدعى قوه هذه الجملة لثلاث مرات. بدت قلقة من أن الشخص الذي كانت تنتظره لن يأتي.

“لماذا لم تذكر ذلك حتى الآن؟” تفاجأ بان جون بمعرفة وانغ ياو بأعراض والدة السيدة قوه ، وأنها تعاني من الأرق. أما بخصوص المراق ، فلم يسمع السيدة قوه تذكره من قبل.

 

شعرت الآن بشكل مختلف عن اليوم السابق. بالأمس عندما رأت وانغ ياو ، كانت تحتقره ونظرت إليه بازدراء. كانت مستاءة لأنه كان مثل هذا الشاب. لم تكن تعتقد أنه طبيب مؤهل ، ناهيك عن كونه طبيبًا استثنائيًا. ومع ذلك ، بعد أن اتصل بها بان جون وشرح لها كل شيء ، صدمت. كان الشاب الذي كانت متحيزة ضده قد شخص بالفعل مرض والدتها. لم يقل أي شيء بسبب موقفها. ومما كشف عنه بان جون ، فإن الأعراض المذكورة كانت تقريبًا أعراض والدتها. لذا شعرت بالضيق.

شعرت الآن بشكل مختلف عن اليوم السابق. بالأمس عندما رأت وانغ ياو ، كانت تحتقره ونظرت إليه بازدراء. كانت مستاءة لأنه كان مثل هذا الشاب. لم تكن تعتقد أنه طبيب مؤهل ، ناهيك عن كونه طبيبًا استثنائيًا. ومع ذلك ، بعد أن اتصل بها بان جون وشرح لها كل شيء ، صدمت. كان الشاب الذي كانت متحيزة ضده قد شخص بالفعل مرض والدتها. لم يقل أي شيء بسبب موقفها. ومما كشف عنه بان جون ، فإن الأعراض المذكورة كانت تقريبًا أعراض والدتها. لذا شعرت بالضيق.

“لا مشكلة ، لا تقلقي.” في هذا الجانب ، أخذ وانغ ياو اهتمامًا خاصًا.

 

عاد إلى تلة نانشان. أولاً ، قام بإعداد بعض الأعشاب للإغراق في اليوم التالي. كان ديكوتيون الذي أعده نسخة أبسط من انشينسان. تم تقليل كمية عشبة ضوء القمر بمقدار النصف. كما أضاف بعض الأعشاب الشائعة الأخرى. بعد أن أكمل التحضير ، بدأ في تلاوة الكتب المقدسة ثم أطفأ الأنوار واستراح.

“لو كنت صبورة أكثر!”

 

 

 

عبر الهاتف ، بعد أن علمت أن الطبيب الشاب يمكنه علاج مرض والدتها ، طلبت على الفور من بان جون دعوة الطبيب إلى العيادة مرة أخرى. كانت على استعداد لدفع رسوم استشارته.

 

 

 

“هل تعتقد أنه غضب وقرر ألا يأتي؟”

صفق بان جون على يديه وقال: “حسنًا ، يمكن القيام بهذا الأمر”.

 

 

”لا تقلقي. قال أنه سيأتي. لم تصبح الساعة 11 صباحًا بعد ، “ابتسم بان جون وعلق.

“لا تسرع في المغادرة. انظر ، لقد تجاوزت العاشرة صباحًا بالفعل. انتظر بعض الوقت ، ويمكننا تناول الغداء معًا. أشعر بالسوء لأنك قمت برحلة ضائعة إلى هنا “.

 

 

كلاهما انتظر في العيادة.

 

 

 

“السيدة. قوه ، إذا كنت لا تمانعين في أن أسأل ، بناءً على قدراتك ، لماذا لا تحضرين والدتك إلى مستشفى قريب؟ ” تساءل بان جون.

“حسنا لاتهتم.” ابتسم وانغ ياو. من رد فعل الأم وابنتها ، علم أنهما لا يثقان به. كان هذا بسبب شبابه.

 

 

تنهدت السيدة قوه وقالت: “هذا سيزيد من شك أمي”. “لقد جربت ذلك من قبل. عندما أحضرتها إلى مستشفى المقاطعة لإجراء فحص طبي ، ظلت قلقة بشأن كل شيء لمدة أسبوع ، معتقدة أنها أصيبت بمرض خطير. حتى أنها قالت أن بدأت بتجهيز ملابس جنازتها. تخيل ماذا سيحدث إذا قمنا بزيارة مستشفيات أخرى أكبر؟ ”

 

 

“مرحبًا ، هل أنت متفرغ مؤخرًا؟ ألا تعيش حياتك الإلهية على التل؟ ”

وعلق بان جون: “هذا صحيح”.

 

 

عاد إلى تلة نانشان. أولاً ، قام بإعداد بعض الأعشاب للإغراق في اليوم التالي. كان ديكوتيون الذي أعده نسخة أبسط من انشينسان. تم تقليل كمية عشبة ضوء القمر بمقدار النصف. كما أضاف بعض الأعشاب الشائعة الأخرى. بعد أن أكمل التحضير ، بدأ في تلاوة الكتب المقدسة ثم أطفأ الأنوار واستراح.

في الواقع ، كلما كبر سنه ، كلما أصبح المرء أكثر خوفاً من الموت. حدث أنه مع تقدم العمر ، ستبدأ وظائف الجسم في التدهور وتبدأ جميع أنواع الأمراض في الظهور. كان هذا هو الترتيب الطبيعي. بعض الأشياء كان من المفترض أن تحدث ، سواء أحبها المرء أم لا!

بعد البقاء مع وانغ مينغباو لفترة من الوقت ، غادر وانغ ياو وأخذ إلى المنزل عبوتين من الشاي الأبيض.

 

 

بينما كان الاثنان ينتظران بقلق ، وصلت سيارة وانغ ياو.

على الرغم من أن النظام يوفر أماكن  للتخزين ، إلا أنه كان محدودًا وكان استخدامه مضيعة للوقت. تم استخدامه بشكل أساسي لتخزين العناصر الثمينة مثل عناصر النظام مثل صيغ النظام وغلاية الربيع القديمة وجذور عرق السوس.

 

قالت السيدة قوه: “نعم ، كانت دائمًا قلقة ، ومؤخراً كانت متشككة باستمرار وتفكر كثيرًا في الأمور”.

“إذا لم تصل قريبًا ، فسنذهب للبحث عنك.” خرج بان جون والسيدة قوه من العيادة لاستقباله.

“أعتذر ، لقد تأخرت ،” ابتسم وانغ ياو واعتذر.

 

“إذا قابلت السيدة قوه مرة أخرى ، يرجى إخبارها بإحضار والدتها إلى مستشفى متخصص في طب الأعصاب. تعاني والدتها من المراق وتميل إلى القلق بشكل مفرط. لا تستطيع النوم جيدًا في الليل ، وعادة ما تكون وحدها في المنزل في النهار”. قال وانغ ياو: “إنهم بحاجة إلى إخراجها للتنزه حتى تتمكن من الحفاظ على راحة البال”.

“أعتذر ، لقد تأخرت ،” ابتسم وانغ ياو واعتذر.

 

 

 

“دكتور وانغ ، كنت مخطئة بالأمس. آسفة إذا أساءت إليك “، اعتذرت اليه السيدة قوه بسرعة.

في طريقه ، عندما مر بالمصنع ، أوقف سيارته وألقى نظرة. بدا الناس في الداخل مشغولين للغاية. كان يرى بشكل غامض أنبوبًا أسود على جانب المبنى ؛ كان قطرها حوالي 30 سم.

 

 

“لا بأس.” لوح وانغ ياو بيديه. كان عدم ثقتها به أمرًا مفهومًا.

“بان ، من هذا الشاب؟” سأل طبيب عقوهز في العيادة.

 

 

“هل نذهب للداخل؟”

شعرت الآن بشكل مختلف عن اليوم السابق. بالأمس عندما رأت وانغ ياو ، كانت تحتقره ونظرت إليه بازدراء. كانت مستاءة لأنه كان مثل هذا الشاب. لم تكن تعتقد أنه طبيب مؤهل ، ناهيك عن كونه طبيبًا استثنائيًا. ومع ذلك ، بعد أن اتصل بها بان جون وشرح لها كل شيء ، صدمت. كان الشاب الذي كانت متحيزة ضده قد شخص بالفعل مرض والدتها. لم يقل أي شيء بسبب موقفها. ومما كشف عنه بان جون ، فإن الأعراض المذكورة كانت تقريبًا أعراض والدتها. لذا شعرت بالضيق.

 

“إنه زميل مثير للاهتمام!” ابتسم بان جون بمرارة. “كان يعرف ما هو المرض ، لكنه لم يكشف عما يعرفه بالضبط.”

“بالتأكيد.”

 

 

 

بمجرد دخولهم العيادة ، دخلوا إلى غرفة. وناقشوا المرض هذه المرة ، كان وانغ ياو يشرح بينما يستمع الباقون.

 

 

 

“في الواقع ، والدتك تعاني من المراق. إنها تقلق كثيرًا وتظل تشعر بالخوف مما يمنعها من النوم جيدًا. عندما لا تستطيع النوم ، تفكر في الأشياء. هذا يرجع أساسًا إلى عمرها. لقد تدهورت بعض وظائف الجسم ، لكنها ليست خطيرة “.

 

 

 

قالت السيدة قوه: “نعم ، كانت دائمًا قلقة ، ومؤخراً كانت متشككة باستمرار وتفكر كثيرًا في الأمور”.

“إيه ، ليس لديك شهادة. هل ستكون هناك مشكلة؟ ” بصفتها والدته ، كانت دقيقة وقلقة.

 

 

“هذا ليس مرضًا خطيرًا بشكل خاص. عليك أن ترافقيها في كثير من الأحيان ؛ اصطحبيها للتنزه للحصول على بعض الهواء النقي ، واجعليها تشعر بالراحة وتسترخي.” قال وانغ ياو “هذا يمكن أن يساعدها على التعافي”.

 

 

 

“دكتور ، هل لديك أي طريقة أخرى؟”

 

 

 

“إذا كنت تثقين بي ، سأحاول.” لم يوافق وانغ ياو على الفور.

 

 

“هذا ليس مرضًا خطيرًا بشكل خاص. عليك أن ترافقيها في كثير من الأحيان ؛ اصطحبيها للتنزه للحصول على بعض الهواء النقي ، واجعليها تشعر بالراحة وتسترخي.” قال وانغ ياو “هذا يمكن أن يساعدها على التعافي”.

قالت السيدة قوه بسرعة “أنا أثق بك”.

 

 

 

“حسنا. لقد صنعت لها ديكوتيون. دعها تجربه لترى كيف تكون التأثيرات “. اعطاها وانغ ياو الديكوتيون.

 

“دعيها تشربه في ثلاثة أيام ؛ وتشربه دافئا. وفي كل مرة تشرب كمية فنجان الشاي “.

“إذا كنت تثقين بي ، سأحاول.” لم يوافق وانغ ياو على الفور.

 

“دكتور ، هل لديك أي طريقة أخرى؟”

“حسنا شكرا لك. كم سعره؟”

“سأتصل بها في أقرب وقت ممكن.”

 

 

”لا داعي للتسرع”. قال وانغ ياو “سنتحدث عندما تكون هناك نتائج”.

 

 

سيحتاج إلى شراء العديد من هذه الخزانات الطبية. على الرغم من أن وانغ ياو كان خبيرًا في مجاله ، إلا أنه لم يكن لديه أي صلات. ومع ذلك ، كان يعرف شخصًا لديه وسيلة للحصول على هذه العناصر – لي ماوشوانغ. اتصل به وانغ ياو ، واستجاب الطرف الآخر بجملة فقط.

“دكتور ، هل لديك أي طريقة أخرى؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط