نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 152

لماذا يجب أن أخاف عندما أكون على حق؟

لماذا يجب أن أخاف عندما أكون على حق؟

الفصل 152: لماذا يجب أن أخاف عندما أكون على حق؟

 

 

 

 

 

“أين هو وانغ ياو الذي تم إحضاره إلى هنا الآن؟” سأل نائب رئيس الشرطة.

“الضحية ما زالت في قسم الطوارئ بالمستشفى”. قال سونغ: “الأطباء ما زالوا يحاولون إنقاذه”.

 

قال الضابط سونغ: “كان يحمي نفسه دفاعاً عن النفس”.

قال السيد داي إن سبب اهتمامه بانغ ياو كان بالكامل بسبب ما قاله نائب رئيس المقاطعة. بصفته أحد كبار المسؤولين في الحكومة المحلية ، لن يقول السيد داي أي شيء بشكل عرضي أو عشوائي. كانت كل كلمة خرجت من فمه ذات مغزى واستهدفت بعض الأشخاص على وجه التحديد. كانت هذه قاعدة عامة في الحكومة المحلية.

 

 

“عليك اللعنة! من بحق الجحيم هذا الـ وانغ ياو؟ جاء نائبا رئيس الشرطة للسؤال عنه. لا تقل لي أن رئيس الشرطة سيسأل عنه أيضًا”. فكر سونغ.

على الرغم من أن نائب رئيس الشرطة كان يعتبر ضابطا رفيع المستوى ، إلا أن مرتبة السيد داي كانت أعلى منه بكثير. كلمة واحدة من السيد داي يمكن أن تؤثر على مهنة نائب رئيس الشرطة.

“حقا؟ تحتاج إلى التحقيق في هذا الحادث بدقة. هل هذا واضح؟” قال رئيس الشرطة.

 

 

قال شرطي: “نائب الرئيس، لقد أحضرته إلى هنا”.

“هل تعرف لماذا أنت هنا؟” سأل ضابط الشرطة.

 

داخل حجرة الاستجواب في مركز الشرطة كان ضابط شرطة في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره. كان وجهه أسود قليلاً ، وكان يحدق في وانغ ياو.

قال نائب الكابتن “جيد”.

قال وانغ ياو “26”.

 

“هل تعرف لماذا أنت هنا؟” سأل ضابط الشرطة.

داخل حجرة الاستجواب في مركز الشرطة كان ضابط شرطة في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره. كان وجهه أسود قليلاً ، وكان يحدق في وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو “26”.

“ما اسمك؟” سأل ضابط الشرطة.

راجعوا الحالة بدقة ، بما في ذلك مشاهدة لقطات كاميرات المراقبة في القرية ، وإجراء مقابلات مع وانغ ياو ولي دونغ ، الذي كان لا يزال مستلقي في مستشفى المدينة. ثم كانت لديهم صورة واضحة لما حدث.

 

 

قال وانغ ياو: “وانغ ياو”.

 

 

قال الضابط سونغ: “كان يحمي نفسه دفاعاً عن النفس”.

“ما هو عمرك؟” سأل ضابط الشرطة.

 

 

 

قال وانغ ياو “26”.

قال الضابط سونغ: “حسنًا ، لقد اقتحمت ممتلكات الآخرين”.

 

 

“هل تعرف لماذا أنت هنا؟” سأل ضابط الشرطة.

 

 

 

قال وانغ ياو بهدوء “لا أعرف”.

“كيف يمكنني مساعدك؟” سأل سونغ.

 

“حسنًا ، هذا يكفي. أليس لديك مصنع صغير في قريتهم؟ التنين العظيم لا يضاهي الثعبان المحلي! ” قال صديق للرجل في منتصف العمر.

باااك!

“مرحبا أيها الرئيس!” على الرغم من عدم تمكن كبير ضباط الشرطة من رؤية سونغ من كان على الجانب الآخر للهاتف ، فقد قام بتحية عادية.

صفع ضابط الشرطة الطاولة.

 

 

“يجب أن تكون صادقًا معي”. قال ضابط الشرطة بصرامة “لدينا كل الأدلة والمعلومات ، لذا من الأفضل أن تعترف”.

“يجب أن تكون صادقًا معي”. قال ضابط الشرطة بصرامة “لدينا كل الأدلة والمعلومات ، لذا من الأفضل أن تعترف”.

 

 

“لم أفعل أي شيء خاطئ. ماذا تريد مني أن أعترف؟ ” قال وانغ ياو.

 

 

“مرحبا أيها الرئيس!” قال سونغ في مفاجأة بعد أن رأى من جاء للتحدث معه.

“انت عنيد!” أشار ضابط الشرطة إلى الرجال الواقفين بجانبه.

 

 

 

“حسنًا ، بعض الناس عنيدون جدًا!” قام الرجل ببعض تمارين الإطالة. فجأة انفتح باب غرفة الاستجواب.

 

 

 

“رئيس؟” فوجئ ضابط الشرطة.

“بالطبع ، لقد التقطت صورًا.” عرض وانغ ياو الصور على تشانغ بينغ على هاتفه.

 

“أرى. قال نائب رئيس الشرطة: “أنت بحاجة إلى التحقيق في الأمر بدقة والتأكد من أنك لم تقبض على الرجل الخطأ”.

“سونغ ، يرجى الخروج” قال نائب رئيس الشرطة “أريد أن أتحدث معك”.

قاد وانغ ياو إلى غرفة مختلفة ثم صنع كوبًا من الشاي لوانغ ياو ، كان الشاي ذو مذاق سيئ.

 

 

“نعم!” أصبح ضابط الشرطة الذي كان فظًا للغاية الآن مؤدبًا للغاية. خرج من غرفة الاستجواب على الفور.

“توظيف ملصقات لهذا فقط؟” فوجئ وانغ ياو.

 

“أرى. قال نائب رئيس الشرطة: “أنت بحاجة إلى التحقيق في الأمر بدقة والتأكد من أنك لم تقبض على الرجل الخطأ”.

“أيها الرئيس ، كيف يمكنني مساعدتك؟” سأل ضابط الشرطة.

 

 

 

“لقد أخبرتك عدة مرات ، ليس الرئيس ، أنا نائب الرئيس.” على الرغم من محاولته تصحيح ضابط الشرطة ، إلا أنه كان سعيدًا لمناداته بالرئيس.

“هذا جيد”. قال وانغ ياو “أنا حقًا بحاجة لمساعدتك للتعامل مع هذا الأمر”.

 

“لماذا لم تذهب أثناء النهار؟” سأل الضابط سونغ.

“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” سأل ضابط الشرطة.

“عنه هو؟ قوي جدا!” قال الرجل في منتصف العمر.

 

“أيها الرئيس ، كيف يمكنني مساعدتك؟” سأل ضابط الشرطة.

“ما الذي يحدث مع وانغ ياو هذا؟” قال نائب رئيس الشرطة.

 

 

“حسنًا ، بعض الناس عنيدون جدًا!” قام الرجل ببعض تمارين الإطالة. فجأة انفتح باب غرفة الاستجواب.

“معه ؟” قال ضابط الشرطة الذي كان لقبه سونغ.

 

 

“ما اسمك؟” سأل ضابط الشرطة.

“هل الامر جاد؟” سأل نائب رئيس الشرطة.

 

 

“بالطبع ، لقد التقطت صورًا.” عرض وانغ ياو الصور على تشانغ بينغ على هاتفه.

“الضحية ما زالت في قسم الطوارئ بالمستشفى”. قال سونغ: “الأطباء ما زالوا يحاولون إنقاذه”.

“أرى. قال نائب رئيس الشرطة: “أنت بحاجة إلى التحقيق في الأمر بدقة والتأكد من أنك لم تقبض على الرجل الخطأ”.

 

 

“أرى. احصل على تفاصيل ما حدث. مسؤوليتنا هي القبض على الأشرار”. قال نائب رئيس الشرطة الذي ربت على كتف سونغ: “لكننا نحتاج أيضًا إلى توخي الحذر حتى لا نمسك الرجل الخطأ”. ثم استدار وغادر.

“نعم ، أعترف بذلك. لكنه هدد بإيذاء عائلتي “. لم ينكر وانغ ياو حقيقة أنه ذهب إلى المصنع لأن المصنع تم تركيب كاميرات مراقبة فيه أيضًا. لا جدوى من الكذب بشأن ذلك. قال وانغ ياو: “لقد هاجمني جسديا أولاً”.

 

على الرغم من أن نائب رئيس الشرطة كان يعتبر ضابطا رفيع المستوى ، إلا أن مرتبة السيد داي كانت أعلى منه بكثير. كلمة واحدة من السيد داي يمكن أن تؤثر على مهنة نائب رئيس الشرطة.

“ماذا يقصد؟!” فكر سونغ.

داخل مطعم في المدينة جلس رجل كبير في منتصف العمر بدا صارمًا. من الواضح أنه لم يكن سعيدًا.

 

 

يجب أن يتمتع كل من عمل في دائرة حكومية بمعدل ذكاء مكافئ معقول. لم يكن سونغ استثناء. بدأ يفكر في كل كلمة من نائب رئيس الشرطة ولماذا ذكر اسم وانغ ياو للتو.

 

 

 

في الواقع ، طلب منه أحد أصدقائه استجواب وانغ ياو ، وكان الاعتداء على الناس غير قانوني على أي حال. كانت مسؤوليته معرفة ما حدث. أراد في البداية أن يجعل وانغ ياو يعاني قليلاً. لكن الآن ، بدأ يتردد بعد التحدث مع نائب رئيس الشرطة ، الذي لم يوضح ما إذا كان وانغ ياو بريئًا أم لا. ومع ذلك ، شعر سونغ أن رئيسه يريده أن يفكر مليًا قبل القفز إلى أي استنتاجات. مر ضابط شرطة آخر بينما كان سونغ يفكر.

“نعم.” بعد ذلك ، قام وانغ ياو بتسمية بعض القرويين الذين برزوا لمساعدته في ذلك اليوم

 

 

“مرحبا سونغ؟” قال ضابط الشرطة.

“حسنًا ، سأتحدث إلى لي دونغ”. قال الرجل في منتصف العمر “لم يتكبد مثل هذه الخسارة الكبيرة منذ أن بدأ العمل معي”.

 

 

“مرحبا أيها الرئيس!” قال سونغ في مفاجأة بعد أن رأى من جاء للتحدث معه.

 

 

كان سونغ يتصبب عرقا بعد أن أغلق الهاتف. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الموقف. نظر إلى باب غرفة الاستجواب وتساءل من هو بالضبط بالداخل. اعتبر نفسه محظوظًا لأنه لم يتعامل مع وانغ ياو بشكل سيء. خلاف ذلك ، يمكن أن يكون في مشكلة.

“إنه نائب الرئيس!” قال الشخص الآخر.

 

 

 

“كيف يمكنني مساعدك؟” سأل سونغ.

لذلك ، اتخذت مقاطعة ليانشان قرارًا بالتحقيق في القضية بدقة بعد مواجهة مثل هذا الضغط الكبير من الجمهور. كان المسؤول أحد نواب ضباط الشرطة. سأل الضابط سونغ ، الذي استجوب وانغ ياو في ذلك اليوم للتحقيق في القضية.

 

 

قال نائب رئيس الشرطة: “أريد أن أسألك عن شاب يدعى وانغ ياو قبضت عليه للتو “.

 

 

 

“أجل ؟” قال سونغ.

على الرغم من أن نائب رئيس الشرطة كان يعتبر ضابطا رفيع المستوى ، إلا أن مرتبة السيد داي كانت أعلى منه بكثير. كلمة واحدة من السيد داي يمكن أن تؤثر على مهنة نائب رئيس الشرطة.

 

 

“لماذا أتيت به إلى هنا؟” سأل نائب رئيس الشرطة.

 

 

 

قال سونغ: “إنه على صلة بحادث اعتداء”.

 

 

 

“أرى. قال نائب رئيس الشرطة: “أنت بحاجة إلى التحقيق في الأمر بدقة والتأكد من أنك لم تقبض على الرجل الخطأ”.

“عنه هو؟ قوي جدا!” قال الرجل في منتصف العمر.

 

قال الضابط سونغ: “حسنًا ، لقد اقتحمت ممتلكات الآخرين”.

“بالتأكيد!” قال سونغ.

اتصل وانغ مينغباو وتيان يوانتو ولي ماوشوانغ جميعًا بـ وانغ ياو بعد وصوله إلى المنزل. لم يفاجأ بتلقي مكالمة من وانغ مينغباو ، لكنه لم يكن يتوقع أن يتصل به الآخران. لم يخبرهم عن تجربته في مركز الشرطة.

 

“أين هو وانغ ياو الذي تم إحضاره إلى هنا الآن؟” سأل نائب رئيس الشرطة.

غادر النائب الثاني لقائد الشرطة ، لكن ما قصده كان أوضح لسونغ.

 

 

كان سونغ يتصبب عرقا بعد أن أغلق الهاتف. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الموقف. نظر إلى باب غرفة الاستجواب وتساءل من هو بالضبط بالداخل. اعتبر نفسه محظوظًا لأنه لم يتعامل مع وانغ ياو بشكل سيء. خلاف ذلك ، يمكن أن يكون في مشكلة.

“عليك اللعنة! من بحق الجحيم هذا الـ وانغ ياو؟ جاء نائبا رئيس الشرطة للسؤال عنه. لا تقل لي أن رئيس الشرطة سيسأل عنه أيضًا”. فكر سونغ.

 

 

 

رنين!رنين!

 

بدأ هاتفه يرن فجأة. ذهب سونغ لالتقاط الهاتف.

 

 

 

“مرحبا أيها الرئيس!” على الرغم من عدم تمكن كبير ضباط الشرطة من رؤية سونغ من كان على الجانب الآخر للهاتف ، فقد قام بتحية عادية.

في الواقع ، طلب منه أحد أصدقائه استجواب وانغ ياو ، وكان الاعتداء على الناس غير قانوني على أي حال. كانت مسؤوليته معرفة ما حدث. أراد في البداية أن يجعل وانغ ياو يعاني قليلاً. لكن الآن ، بدأ يتردد بعد التحدث مع نائب رئيس الشرطة ، الذي لم يوضح ما إذا كان وانغ ياو بريئًا أم لا. ومع ذلك ، شعر سونغ أن رئيسه يريده أن يفكر مليًا قبل القفز إلى أي استنتاجات. مر ضابط شرطة آخر بينما كان سونغ يفكر.

 

 

“هل تعمل اليوم؟” سأل ضابط الشرطة.

خلال المقابلة ، دخل رجل ذكي المظهر إلى مركز الشرطة. كان يرتدي بدلة ويبدو أنه في الثلاثينيات من عمره.

 

“هل تعمل اليوم؟” سأل ضابط الشرطة.

قال سونغ: “نعم ، لقد قبضنا على رجل يدعى وانغ ياو”.

 

 

“انا بخير . لقد ذهبت فقط للمساعدة في التحقيق”. قال وانغ ياو بابتسامة.

“لماذا أتيت به؟” سأل ضابط الشرطة.

“لماذا ذهبت لرؤية لي دونغ تلك الليلة؟” سأل الضابط سونغ.

 

باااك!

قال سونغ: “لأننا نعتقد أنه تعمد الاعتداء على شخص ما”.

قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.

 

قال سونغ: “إنه على صلة بحادث اعتداء”.

“حقا؟ تحتاج إلى التحقيق في هذا الحادث بدقة. هل هذا واضح؟” قال رئيس الشرطة.

قال وانغ ياو: “وانغ ياو”.

 

“أرى. قال نائب رئيس الشرطة: “أنت بحاجة إلى التحقيق في الأمر بدقة والتأكد من أنك لم تقبض على الرجل الخطأ”.

قال سونغ “بالتأكيد”.

 

 

ومع ذلك ، ظهر مقال على صحيفة BBS  الالكترونية في اليوم التالي. وكان عنوان المقال: ظلم! أفرجت الشرطة عن شخص ارتكب جريمة جنائية “.

كان سونغ يتصبب عرقا بعد أن أغلق الهاتف. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الموقف. نظر إلى باب غرفة الاستجواب وتساءل من هو بالضبط بالداخل. اعتبر نفسه محظوظًا لأنه لم يتعامل مع وانغ ياو بشكل سيء. خلاف ذلك ، يمكن أن يكون في مشكلة.

 

 

“هذا لأنه لم يصادف أبدًا أشخاصًا مثل وانغ ياو!” قال صديقه.

“اذهب وتحقق على من اعتدى وانغ ياو. أحتاج إلى كل المعلومات والتفاصيل “. نقل سونغ أمره لرجاله وعاد إلى حجرة الاستجواب.

 

عندما دخل ابتسم في وانغ ياو.(سونغ:وانغ ياو صديقي الحبيب أرجو الا تكون منزعجا مني كان اخيك يمزح معك بعض المزاح الثقيل هيهيهيهي-ههههههه)

قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.

 

 

“حسنًا ، يمكنك الخروج أولاً. كان هناك بعض سوء الفهم ، “ترك سونغ بعض المجال لنفسه.

“نعم ، لكنها لم تكن سيئة للغاية. لسوء الحظ ، صادف أن بعض المسؤولين الحكوميين شاهدوا المقال منشورًا على الإنترنت”. قال تشانغ بينغ بابتسامة.

 

 

قاد وانغ ياو إلى غرفة مختلفة ثم صنع كوبًا من الشاي لوانغ ياو ، كان الشاي ذو مذاق سيئ.

 

 

“نعم.” بعد ذلك ، قام وانغ ياو بتسمية بعض القرويين الذين برزوا لمساعدته في ذلك اليوم

سرعان ما وجدت الشرطة تاريخ لي دونغ.

 

 

 

“إنه معتاد على الإجرام.” عرف الضابط سونغ على الفور كيفية التعامل مع القضية بعد قراءة تاريخ لي دونغ الإجرامي.

 

 

 

“اللعنة! كنت على وشك الطرد! ” كما انزعج سونغ من صديقه الذي طلب منه مساعدة لي دونغ.

 

 

“يجب أن تكون صادقًا معي”. قال ضابط الشرطة بصرامة “لدينا كل الأدلة والمعلومات ، لذا من الأفضل أن تعترف”.

دعا وانغ ياو سيارة أجرة إلى قريته بينما كانت أسرته تنتظره بقلق.

“آسف ، لقد تأخرت ، جميعًا. أنا محامي السيد وانغ ياو ، وأحتاج للتحدث معه على انفراد “. كان تشانغ بينغ ، المحامي الذي تحدث إلى وانغ ياو في مكتب المحاماة في ذلك اليوم. وترك تفاصيل الاتصال الخاصة به مع وانغ ياو. اتصل به وانغ ياو على الفور بعد استجوابه تحسبًا للحالة.

 

 

“انت بخير؟” قامت تشانغ شيوينغ بفحص وانغ ياو في كل مكان. كانت قلقة حقًا.

قال سونغ: “لأننا نعتقد أنه تعمد الاعتداء على شخص ما”.

 

 

“انا بخير . لقد ذهبت فقط للمساعدة في التحقيق”. قال وانغ ياو بابتسامة.

قال سونغ “بالتأكيد”.

 

 

“هذا جيد! هذا جيد!” قالت تشانغ شيوينغ.

“هل تعرف لماذا أنت هنا؟” سأل ضابط الشرطة.

 

في الواقع ، طلب منه أحد أصدقائه استجواب وانغ ياو ، وكان الاعتداء على الناس غير قانوني على أي حال. كانت مسؤوليته معرفة ما حدث. أراد في البداية أن يجعل وانغ ياو يعاني قليلاً. لكن الآن ، بدأ يتردد بعد التحدث مع نائب رئيس الشرطة ، الذي لم يوضح ما إذا كان وانغ ياو بريئًا أم لا. ومع ذلك ، شعر سونغ أن رئيسه يريده أن يفكر مليًا قبل القفز إلى أي استنتاجات. مر ضابط شرطة آخر بينما كان سونغ يفكر.

داخل مطعم في المدينة جلس رجل كبير في منتصف العمر بدا صارمًا. من الواضح أنه لم يكن سعيدًا.

 

 

“هل تعمل اليوم؟” سأل ضابط الشرطة.

“ماذا؟ خرج؟ أفرج عنه؟ لماذا ا؟ لقد اعتدى على عاملي عن عمد ، والذي لا يزال في المستشفى وكاد يفقد حياته! ” قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

 

“على حد علمي ، فهو يعرف أشخاصًا من الحكومة المحلية”. قال أحد موظفي الرجل في منتصف العمر: “لقد اتصل الرئيس ونائباه في قسم الشرطة للسؤال عنه”.

 

 

قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.

“عنه هو؟ قوي جدا!” قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

قال سونغ: “نعم ، لقد قبضنا على رجل يدعى وانغ ياو”.

قال موظف آخر: “والد صديقه من نفس القرية هو رئيس بلدية لينشان”.

“انت بخير؟” قامت تشانغ شيوينغ بفحص وانغ ياو في كل مكان. كانت قلقة حقًا.

 

يبدو أن الأمور قد استقرت في الوقت الحالي.

“حسنًا ، هذا يكفي. أليس لديك مصنع صغير في قريتهم؟ التنين العظيم لا يضاهي الثعبان المحلي! ” قال صديق للرجل في منتصف العمر.

قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.

 

 

“حسنًا ، سأتحدث إلى لي دونغ”. قال الرجل في منتصف العمر “لم يتكبد مثل هذه الخسارة الكبيرة منذ أن بدأ العمل معي”.

 

 

 

“هذا لأنه لم يصادف أبدًا أشخاصًا مثل وانغ ياو!” قال صديقه.

قال سونغ: “لأننا نعتقد أنه تعمد الاعتداء على شخص ما”.

 

“أرى. شكرا جزيلا لك”. قال وانغ ياو “سأترك كل شيء لك”.

اتصل وانغ مينغباو وتيان يوانتو ولي ماوشوانغ جميعًا بـ وانغ ياو بعد وصوله إلى المنزل. لم يفاجأ بتلقي مكالمة من وانغ مينغباو ، لكنه لم يكن يتوقع أن يتصل به الآخران. لم يخبرهم عن تجربته في مركز الشرطة.

 

 

قال وانغ ياو: “لقد آذى والدتي أثناء النهار ، لذلك أردت معرفة السبب”. كان لديه مبرر جيد لما فعله.

قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.

“عنه هو؟ قوي جدا!” قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

يبدو أن الأمور قد استقرت في الوقت الحالي.

 

 

 

ومع ذلك ، ظهر مقال على صحيفة BBS  الالكترونية في اليوم التالي. وكان عنوان المقال: ظلم! أفرجت الشرطة عن شخص ارتكب جريمة جنائية “.

“لماذا ذهبت لرؤية لي دونغ تلك الليلة؟” سأل الضابط سونغ.

 

“السبب في أن الشرطة بدأت في استجوابك مرة أخرى هو أن شخصًا ما استأجر ملصقات لإثارة الأمور على الإنترنت لممارسة ضغوط من الجمهور.”

سرعان ما تم نشر المقال بواسطة ملصقات مدفوعة الأجر وحظي بآلاف المشاهدات. زاد عدد الأشخاص الذين نقروا على المقالة وشاهدوها بسرعة. كان محتوى المقال مرتبطًا مباشرة بـ لينشان و وانغ ياو. حتى أنها-المقالة-لم تنقل الاسم بشكل خاطئ.(في الصينية هناك الكثير من الكلمات المتشابهة جدا في النطق لدرجة انها قد تكون نفس الكلمة لاكثر من معنى ولكن الكتابة مختلفة)

 

 

 

سرعان ما أثار المقال اهتمام دائرة حكومية ذات الصلة في لينشان ، والتي تلقت حتى مكالمة هاتفية من الصحفيين.

“انت عنيد!” أشار ضابط الشرطة إلى الرجال الواقفين بجانبه.

 

سرعان ما تم نشر المقال بواسطة ملصقات مدفوعة الأجر وحظي بآلاف المشاهدات. زاد عدد الأشخاص الذين نقروا على المقالة وشاهدوها بسرعة. كان محتوى المقال مرتبطًا مباشرة بـ لينشان و وانغ ياو. حتى أنها-المقالة-لم تنقل الاسم بشكل خاطئ.(في الصينية هناك الكثير من الكلمات المتشابهة جدا في النطق لدرجة انها قد تكون نفس الكلمة لاكثر من معنى ولكن الكتابة مختلفة)

حدث شيء تلو الآخر.

قال نائب رئيس الشرطة: “أريد أن أسألك عن شاب يدعى وانغ ياو قبضت عليه للتو “.

 

قال تشانغ بينغ لوانغ ياو: “آسف ، كنت في مدينة داو ، لكنني كنت في طريق عودتي مباشرة بعد تلقي مكالمتك”.

لذلك ، اتخذت مقاطعة ليانشان قرارًا بالتحقيق في القضية بدقة بعد مواجهة مثل هذا الضغط الكبير من الجمهور. كان المسؤول أحد نواب ضباط الشرطة. سأل الضابط سونغ ، الذي استجوب وانغ ياو في ذلك اليوم للتحقيق في القضية.

 

 

 

راجعوا الحالة بدقة ، بما في ذلك مشاهدة لقطات كاميرات المراقبة في القرية ، وإجراء مقابلات مع وانغ ياو ولي دونغ ، الذي كان لا يزال مستلقي في مستشفى المدينة. ثم كانت لديهم صورة واضحة لما حدث.

 

 

قال وانغ ياو: “لقد آذى والدتي أثناء النهار ، لذلك أردت معرفة السبب”. كان لديه مبرر جيد لما فعله.

طُلب من وانغ ياو إجراء مقابلة في مركز الشرطة مرة أخرى.

قال سونغ “بالتأكيد”.

 

سرعان ما وجدت الشرطة تاريخ لي دونغ.

“لماذا ذهبت لرؤية لي دونغ تلك الليلة؟” سأل الضابط سونغ.

“حسنًا ، سأتحدث إلى لي دونغ”. قال الرجل في منتصف العمر “لم يتكبد مثل هذه الخسارة الكبيرة منذ أن بدأ العمل معي”.

 

“حسنًا ، بعض الناس عنيدون جدًا!” قام الرجل ببعض تمارين الإطالة. فجأة انفتح باب غرفة الاستجواب.

قال وانغ ياو: “لقد آذى والدتي أثناء النهار ، لذلك أردت معرفة السبب”. كان لديه مبرر جيد لما فعله.

“هذا لأنه لم يصادف أبدًا أشخاصًا مثل وانغ ياو!” قال صديقه.

 

 

“لماذا لم تذهب أثناء النهار؟” سأل الضابط سونغ.

“هل لديك شهود؟” سأل الضابط سونغ.

 

 

“لم أكن أعرف عن الحادث خلال النهار. سمعته فقط من أحد القرويين في الليل. ثم ذهبت لمشاهدة لقطات كاميرات المراقبة”. قال وانغ ياو “أعتقد أن لي دونغ فعل ذلك عمدا”.

“هذا جيد! هذا جيد!” قالت تشانغ شيوينغ.

 

قال سونغ: “نعم ، لقد قبضنا على رجل يدعى وانغ ياو”.

“هل حدث لكما أي صراعات في الماضي؟” سأل الضابط سونغ.

“هذا لأنه لم يصادف أبدًا أشخاصًا مثل وانغ ياو!” قال صديقه.

 

أجاب وانغ ياو: “نعم ، قبل الحادث بيومين ، تشاجرت معه ، والسبب هو أنه كان وقحًا معي وحاول ضربي”.

 

 

قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.

“هل لديك شهود؟” سأل الضابط سونغ.

 

 

“أرى. قال نائب رئيس الشرطة: “أنت بحاجة إلى التحقيق في الأمر بدقة والتأكد من أنك لم تقبض على الرجل الخطأ”.

“نعم.” بعد ذلك ، قام وانغ ياو بتسمية بعض القرويين الذين برزوا لمساعدته في ذلك اليوم

 

 

قال موظف آخر: “والد صديقه من نفس القرية هو رئيس بلدية لينشان”.

قال الضابط سونغ: “حسنًا ، لقد اقتحمت ممتلكات الآخرين”.

 

 

صفع ضابط الشرطة الطاولة.

“نعم ، أعترف بذلك. لكنه هدد بإيذاء عائلتي “. لم ينكر وانغ ياو حقيقة أنه ذهب إلى المصنع لأن المصنع تم تركيب كاميرات مراقبة فيه أيضًا. لا جدوى من الكذب بشأن ذلك. قال وانغ ياو: “لقد هاجمني جسديا أولاً”.

“أيها الرئيس ، كيف يمكنني مساعدتك؟” سأل ضابط الشرطة.

 

“لقد أخبرتك عدة مرات ، ليس الرئيس ، أنا نائب الرئيس.” على الرغم من محاولته تصحيح ضابط الشرطة ، إلا أنه كان سعيدًا لمناداته بالرئيس.

قال الضابط سونغ: “كان يحمي نفسه دفاعاً عن النفس”.

“آسف ، لقد تأخرت ، جميعًا. أنا محامي السيد وانغ ياو ، وأحتاج للتحدث معه على انفراد “. كان تشانغ بينغ ، المحامي الذي تحدث إلى وانغ ياو في مكتب المحاماة في ذلك اليوم. وترك تفاصيل الاتصال الخاصة به مع وانغ ياو. اتصل به وانغ ياو على الفور بعد استجوابه تحسبًا للحالة.

 

 

“الضابط سونغ ، لا أعتقد أنه كان يحمي نفسه”. قال وانغ ياو “لم يكن لدي أي أسلحة في يدي بينما كان لديه قضيب حديدي”.

اتصل وانغ مينغباو وتيان يوانتو ولي ماوشوانغ جميعًا بـ وانغ ياو بعد وصوله إلى المنزل. لم يفاجأ بتلقي مكالمة من وانغ مينغباو ، لكنه لم يكن يتوقع أن يتصل به الآخران. لم يخبرهم عن تجربته في مركز الشرطة.

 

“مرحبا أيها الرئيس!” على الرغم من عدم تمكن كبير ضباط الشرطة من رؤية سونغ من كان على الجانب الآخر للهاتف ، فقد قام بتحية عادية.

خلال المقابلة ، دخل رجل ذكي المظهر إلى مركز الشرطة. كان يرتدي بدلة ويبدو أنه في الثلاثينيات من عمره.

قال السيد داي إن سبب اهتمامه بانغ ياو كان بالكامل بسبب ما قاله نائب رئيس المقاطعة. بصفته أحد كبار المسؤولين في الحكومة المحلية ، لن يقول السيد داي أي شيء بشكل عرضي أو عشوائي. كانت كل كلمة خرجت من فمه ذات مغزى واستهدفت بعض الأشخاص على وجه التحديد. كانت هذه قاعدة عامة في الحكومة المحلية.

 

رنين!رنين!

“آسف ، لقد تأخرت ، جميعًا. أنا محامي السيد وانغ ياو ، وأحتاج للتحدث معه على انفراد “. كان تشانغ بينغ ، المحامي الذي تحدث إلى وانغ ياو في مكتب المحاماة في ذلك اليوم. وترك تفاصيل الاتصال الخاصة به مع وانغ ياو. اتصل به وانغ ياو على الفور بعد استجوابه تحسبًا للحالة.

أجاب وانغ ياو: “نعم ، قبل الحادث بيومين ، تشاجرت معه ، والسبب هو أنه كان وقحًا معي وحاول ضربي”.

 

الفصل 152: لماذا يجب أن أخاف عندما أكون على حق؟

قال تشانغ بينغ لوانغ ياو: “آسف ، كنت في مدينة داو ، لكنني كنت في طريق عودتي مباشرة بعد تلقي مكالمتك”.

 

 

 

“هذا جيد”. قال وانغ ياو “أنا حقًا بحاجة لمساعدتك للتعامل مع هذا الأمر”.

رنين!رنين!

 

 

“هل يمكن أن تخبرني بتفاصيل ما حدث بينك وبين لي دونغ؟” سأل تشانغ بينغ.

“مرحبا أيها الرئيس!” قال سونغ في مفاجأة بعد أن رأى من جاء للتحدث معه.

 

 

لذلك أخبر وانغ ياو تشانغ بينغ عن كل شيء. استمع تشانغ بينغ بعناية وقام بتدوين الملاحظات من وقت لآخر.

“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” سأل ضابط الشرطة.

 

 

قال تشانغ بينغ “فهمت”. “هل أنت متأكد من أن المصنع كان يقوم بتصريف المياه الملوثة؟”

“حقا؟ تحتاج إلى التحقيق في هذا الحادث بدقة. هل هذا واضح؟” قال رئيس الشرطة.

 

“انا بخير . لقد ذهبت فقط للمساعدة في التحقيق”. قال وانغ ياو بابتسامة.

“بالطبع ، لقد التقطت صورًا.” عرض وانغ ياو الصور على تشانغ بينغ على هاتفه.

رنين!رنين!

 

راجعوا الحالة بدقة ، بما في ذلك مشاهدة لقطات كاميرات المراقبة في القرية ، وإجراء مقابلات مع وانغ ياو ولي دونغ ، الذي كان لا يزال مستلقي في مستشفى المدينة. ثم كانت لديهم صورة واضحة لما حدث.

“هل يمكنك أن ترسل لي كل تلك الصور؟” قال تشانغ بينغ. “لذا حاول لي دونغ محاربتك بعد رؤيتك تلتقط الصور؟”

“هذا لأنه لم يصادف أبدًا أشخاصًا مثل وانغ ياو!” قال صديقه.

 

 

قال وانغ ياو “نعم”.

في الواقع ، طلب منه أحد أصدقائه استجواب وانغ ياو ، وكان الاعتداء على الناس غير قانوني على أي حال. كانت مسؤوليته معرفة ما حدث. أراد في البداية أن يجعل وانغ ياو يعاني قليلاً. لكن الآن ، بدأ يتردد بعد التحدث مع نائب رئيس الشرطة ، الذي لم يوضح ما إذا كان وانغ ياو بريئًا أم لا. ومع ذلك ، شعر سونغ أن رئيسه يريده أن يفكر مليًا قبل القفز إلى أي استنتاجات. مر ضابط شرطة آخر بينما كان سونغ يفكر.

 

باااك!

قال تشانغ بينغ “حسنًا ، فهمت”. “وذهبت لتجده في تلك الليلة؟”

 

 

 

“نعم ، أردت مواجهته لأنه آذى والدتي أثناء النهار.” كان وانغ ياو هادئًا كما أوضح.

 

 

“ما الذي يحدث مع وانغ ياو هذا؟” قال نائب رئيس الشرطة.

“أرى. في الواقع ، لقد أجريت بحثي قبل مجيئي لرؤيتك هنا”. قال تشانغ بينغ: “لي دونغ لديه تاريخ إجرامي ويرتبط بمالك المصنع وأحد نواب رؤساء بلدة ليانشان”.

 

“السبب في أن الشرطة بدأت في استجوابك مرة أخرى هو أن شخصًا ما استأجر ملصقات لإثارة الأمور على الإنترنت لممارسة ضغوط من الجمهور.”

سرعان ما أثار المقال اهتمام دائرة حكومية ذات الصلة في لينشان ، والتي تلقت حتى مكالمة هاتفية من الصحفيين.

 

“نعم ، لكنها لم تكن سيئة للغاية. لسوء الحظ ، صادف أن بعض المسؤولين الحكوميين شاهدوا المقال منشورًا على الإنترنت”. قال تشانغ بينغ بابتسامة.

“توظيف ملصقات لهذا فقط؟” فوجئ وانغ ياو.

بدأ هاتفه يرن فجأة. ذهب سونغ لالتقاط الهاتف.

 

 

“نعم ، لكنها لم تكن سيئة للغاية. لسوء الحظ ، صادف أن بعض المسؤولين الحكوميين شاهدوا المقال منشورًا على الإنترنت”. قال تشانغ بينغ بابتسامة.

 

 

يجب أن يتمتع كل من عمل في دائرة حكومية بمعدل ذكاء مكافئ معقول. لم يكن سونغ استثناء. بدأ يفكر في كل كلمة من نائب رئيس الشرطة ولماذا ذكر اسم وانغ ياو للتو.

“أرى. شكرا جزيلا لك”. قال وانغ ياو “سأترك كل شيء لك”.

قال نائب رئيس الشرطة: “أريد أن أسألك عن شاب يدعى وانغ ياو قبضت عليه للتو “.

 

“هذا لأنه لم يصادف أبدًا أشخاصًا مثل وانغ ياو!” قال صديقه.

لم يقل وانغ ياو شكراً فحسب ، بل حوّل أيضًا ثلاثة آلاف يوان إلى تشانغ بينغ باستخدام هاتفه. كان لدى تشانغ بينغ ابتسامة أكبر بعد استلام المال.

لذلك ، اتخذت مقاطعة ليانشان قرارًا بالتحقيق في القضية بدقة بعد مواجهة مثل هذا الضغط الكبير من الجمهور. كان المسؤول أحد نواب ضباط الشرطة. سأل الضابط سونغ ، الذي استجوب وانغ ياو في ذلك اليوم للتحقيق في القضية.

 

قال موظف آخر: “والد صديقه من نفس القرية هو رئيس بلدية لينشان”.

بعد كل شيء ، لم يكن حدثا كبيرا. لم يهتم أحد حقًا بنتيجة التحقيق. بدون دعم ، سرعان ما فقدت المقالة شعبيتها واختفت تدريجياً.

حدث شيء تلو الآخر.

 

 

قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط