نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 154

كانت الأزهار المتفتحة كالنار ، وطبيعتها كانت نقية كالـ يانغ

كانت الأزهار المتفتحة كالنار ، وطبيعتها كانت نقية كالـ يانغ

الفصل 154: كانت الأزهار المتفتحة كالنار ، وطبيعتها كانت نقية كالـ يانغ

قال وي هاي: “مرحبًا دكتور وانغ”.

 

 

أكمل وانغ ياو صنع الديكوتيون في فترة ما بعد الظهر. لقد خطط لصنع جرعة أخرى في اليوم التالي لعلاج أعراض نقص الـ يانغ ، لكن الجو كان قاتم وممطر في اليوم التالي. لم تكن فكرة جيدة لتحضير الديكوتيون في ذلك الطقس القاتم. قرر وانغ ياو الانتظار قليلاً. يجب تحضير الديكوتيون من طبيعة الـ يانغ في يوم مشرق جميل.

بعد مغادرة وانغ مينغباو ، فحص وانغ ياو الأعشاب للتحضير لصنع ديكوتيون مرة أخرى ؛ ثم بدأ في قراءة الكتب المقدسة.

 

 

لقد مر ما يقرب من 60 يومًا منذ أن منحه النظام المهمة ، لكن وانغ ياو تلقى تقديرًا من 51 شخصًا فقط. لذا بدأ يقلق بشأن التقدم.

“يا للهول! هل هو قوي بعض الشيء؟”

 

 

“ربما كان ينبغي علي قبول عرض بان جون للعمل في عيادة رينهي يومًا واحدًا في الأسبوع”.

“من فضلك مينغباو ، عليك مساعدتي! أتوسل إليك!” قال الرجل.

 

 

 

 

 

كان وانغ مينغباو في متجره في وسط مدينة ليانشان. كان هناك رجل جالس أمامه. كان الرجل نحيفاً وعيناه داكنتان.

لكن سان شيان رفض فتح فمه ونظر إلى وانغ ياو بطريقة غريبة.

 

“هل سيعمل؟” فكر وانغ ياو.

“من فضلك مينغباو ، عليك مساعدتي! أتوسل إليك!” قال الرجل.

 

 

نظر وانغ ياو إلى سان شيان شديد النشاط وشعر أن قوة الديكوتيون تنتشر داخل جسده أيضًا. شعر أن جسده كان يسخن. عاد إلى الكوخ ووثق رد فعله مع سان شيان بعد تناول الديكوتيون.

شعر وانغ مينغباو بالأسف لهذا الرجل.

قال وي هاي “حسنًا”.

 

 

قبل شهرين ، كان هذا الرجل لا يزال مفعمًا بالحيوية. شرب كثيرا وأكل كثيرا وجنى الكثير من المال. ولكن الآن ، تعرض للتعذيب بسبب مرضه ، الذي لا يمكن علاجه بملايين اليوانات التي كان يعاني منها.

“لا شكرا. لدي الكثير لأفعله اليوم.” قال وانغ ياو “سآخذ غداء سريع هنا”.

 

 

قال وانغ مينغباو: “سوف  اساعدك في السؤال”.

 

 

“نعم. أفترض أن العمر المتوقع له سيتراوح بين نصف عام إلى ثلاثة أعوام”. قال وانغ ياو: “بالنظر إلى خبرتي الحالية ومهاراتي الطبية ، ربما لا يمكنني إطالة حياته إلا قليلاً”.

“رائع! شكرا جزيلا!” شعر الرجل بسعادة غامرة كما لو أنه تمسك بقشة ستنقذ حياته.

 

 

 

“لا أهتم بالتكلفة ، طالما أن مرضي يمكن علاجه!” قال الرجل.

لقد مر ما يقرب من 60 يومًا منذ أن منحه النظام المهمة ، لكن وانغ ياو تلقى تقديرًا من 51 شخصًا فقط. لذا بدأ يقلق بشأن التقدم.

 

 

بعد أن غادر هذا الرجل ، لاحظ وانغ مينغباو أن السماء تمطر في الخارج. لم يكن هناك الكثير من العملاء في متجره ، لذلك ترك متجره وتوجه إلى تلة نانشان.

 

 

 

لقد بدأ المطر للتو. لذا لم تكن الأرض مبللة وموحلة تمامًا. سمع وانغ مينغباو نباح كلب قبل وصوله إلى حقل الأعشاب في وانغ ياو.

 

 

خارج الكوخ ، استمر هطول الأمطار. داخل الكوخ ، كانت رائحة الشاي تتغلغل في الغرفة.

“من سيأتي إلى هنا في مثل هذا الطقس؟” توقف وانغ ياو عن القراءة. لوح بيده ، واختفت الكلاسيكيات الطبيعية.

 

 

قال وانغ مينغباو: “سوف  اساعدك في السؤال”.

نظر من خلال النافذة ورأى وانغ مينغباو.

قال وانغ مينغباو: “لقد عاد إلى هايكو”.

 

“أرى”. قال وي هاي.

“لماذا جئت إلى هنا في مثل هذا الطقس؟” سأل وانغ ياو.

“أرى”. قال وي هاي.

 

 

قال وانغ مينغباو بعد أن دخل الكوخ: “بالطبع أنا هنا من أجلك”. “لا يوجد تلفاز ولا كمبيوتر ، فقط بضعة كتب – أنا معجب بك حقًا.”

 

 

 

“حسنًا ، أخبرني ماذا تريد ؟” عرف وانغ ياو أنه يجب أن يكون مجيئ وانغ مينغباو إلى تل نانشان في مثل هذا اليوم الممطر أمرًا ملحًا.

 

 

قال وي هاي: “من فضلك فقط نادني بـ وي”.

صنع وانغ ياو لـ وانغ مينغباو إبريق شاي وجلس أمامه. كانت لا تزال تمطر في الخارج.

 

 

“أنت مريض جدا”. قال وانغ ياو: “لا أستطيع أن أضمن أن يمكنني علاجك”.

“هل تتذكر الرجل الذي طلبت منك رؤيته آخر مرة؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

 

“وي هاي؟” تذكره وانغ ياو جيدًا.

 

 

 

“نعم ، لقد جاء إلي مرة أخرى. كان نحيفا جدا”. قال وانغ مينغباو “لقد بدا وكأنه يتعافى”.

 

 

 

في الواقع ، كان لديه أسبابه لطلب من وانغ ياو أن يعالج وي هاي سابقًا. يمكن أن يجلب له وي هاي الكثير من الأعمال. أراد تحسين علاقته بالعمل مع وي هاي من خلال تقديم وانغ ياو له. ولكن الآن ، أراد حقًا من وانغ ياو أن ينقذ وي هاي لأنه شعر بالأسف تجاه الرجل.

قبل شهرين ، كان هذا الرجل لا يزال مفعمًا بالحيوية. شرب كثيرا وأكل كثيرا وجنى الكثير من المال. ولكن الآن ، تعرض للتعذيب بسبب مرضه ، الذي لا يمكن علاجه بملايين اليوانات التي كان يعاني منها.

 

قام وانغ ياو بإزالة الوعاء متعدد الوظائف فورًا من فوق اللهب.

“هل أجرى جراحة في الكبد؟” سأل وانغ ياو.

 

بعد أن غادر هذا الرجل ، لاحظ وانغ مينغباو أن السماء تمطر في الخارج. لم يكن هناك الكثير من العملاء في متجره ، لذلك ترك متجره وتوجه إلى تلة نانشان.

قال وانغ مينغباو: “نعم ، في مستشفى المقاطعة”. “لا يمكنك تخيل ما كان عليه قبل أن يمرض. كان مثل شخص مفعم بالحيوية. الآن ، أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا – ضعيفًا وخائفًا و يائس”

بعد مغادرة وانغ مينغباو ، فحص وانغ ياو الأعشاب للتحضير لصنع ديكوتيون مرة أخرى ؛ ثم بدأ في قراءة الكتب المقدسة.

 

“نعم و لا”. قال وانغ ياو “إن الشيء الذي أمارسه يسمى أيضًا الـ تاي تشي ، لكن المحتوى مختلف تمامًا.”

“أين هو الآن؟” سأل وانغ ياو.

 

 

شرب سان شيان السائل في النهاية من الملعقة. ثم بدأ ينبح بجنون وركض كما لو كان محقوناً بالمخدرات.(السترويد)

قال وانغ مينغباو: “لقد عاد إلى هايكو”.

قال وانغ ياو: “تعال إلى هنا ، سان شيان”.

 

كان يوما جميلا في اليوم التالي.

“أرى. ماذا عن إحضاره إلى هنا بعد غد؟ ” سأل وانغ ياو بعد التفكير لفترة.

قال وي هاي: “مرحبًا دكتور وانغ”.

 

سار وانغ مينغباو ووانغ ياو إلى الباب قبل أن يغادر.

قال وانغ مينغباو: “حسنًا”.

“ليس تماما. لدي الكثير لأفعله – الاعتناء بمجال الأعشاب ، والقراءة ، وأداء تمارين التنفس ، وممارسة فنون الدفاع عن النفس. حياتي هنا غنية ومليئة! ” قال وانغ ياو.

 

أجاب وانغ ياو “الـ تاي تشي”.

خارج الكوخ ، استمر هطول الأمطار. داخل الكوخ ، كانت رائحة الشاي تتغلغل في الغرفة.

 

 

 

“بصراحة ، ألا تشعر بالملل من البقاء هنا طوال اليوم؟” سأل وانغ مينغباو بعد فترة.

 

 

نظر وانغ ياو إلى السائل الأحمر المشتعل داخل الإناء وأخذ رشفة صغيرة بنفسه. فجأة شعر بتيار دافئ يسيل في بطنه. ثم امتد إلى أجزاء مختلفة من جسده كما لو كان قد شرب الخمر أو زيت الفلفل الحار.

“ليس تماما. لدي الكثير لأفعله – الاعتناء بمجال الأعشاب ، والقراءة ، وأداء تمارين التنفس ، وممارسة فنون الدفاع عن النفس. حياتي هنا غنية ومليئة! ” قال وانغ ياو.

إذا تناول الشخص سبعة ثمانية أدوية مختلفة بما في ذلك الحبيبات العشبية ، والديكوتيون ، وحتى الأدوية الغربية والصينية المختلطة ، فلن يتمكن من تحملها بسبب الآثار الجانبية للعلاجات المتضاربة. حتى الأشخاص اللائقون للغاية سيواجهون بعض المشاكل. لذلك ، كان وي هاي خائفًا حقًا من تناول المزيد من الأدوية. لم يستطع حقًا إيجاد أي طرق أخرى لمساعدة مرضه.

 

قال وي هاي: “من فضلك فقط نادني بـ وي”.

“أي فنون الدفاع عن النفس؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

 

أجاب وانغ ياو “الـ تاي تشي”.

 

 

 

“هذا الذي يمارسه هؤلاء الكبار في الحديقة؟” سأل وانغ مينغباو بابتسامة.

 

 

 

“نعم و لا”. قال وانغ ياو “إن الشيء الذي أمارسه يسمى أيضًا الـ تاي تشي ، لكن المحتوى مختلف تمامًا.”

 

 

 

“حسنًا ، أرني عندما يكون لديك وقت. هلا نتناول الغداء في منزل جدي؟ ” سأل وانغ مينغباو.

“بصراحة ، ألا تشعر بالملل من البقاء هنا طوال اليوم؟” سأل وانغ مينغباو بعد فترة.

 

 

“لا شكرا. لدي الكثير لأفعله اليوم.” قال وانغ ياو “سآخذ غداء سريع هنا”.

 

 

“حسناً!!!”. قال وانغ مينغباو “يجب أن أعود إلى المدينة الآن”.

“حسناً!!!”. قال وانغ مينغباو “يجب أن أعود إلى المدينة الآن”.

 

 

شعر وانغ مينغباو بالأسف لهذا الرجل.

“حسنًا ، سأهاتفك لاحقًا.” مشى وانغ ياو مع وانغ مينغباو خارج الكوخ.

 

 

كان لدى وي هاي نبضة غريبة للغاية كانت رقيقة وسريعة. شعر وانغ ياو أنه كان يلمس حافة السكين. أشار نبض وي هاي إلى أنه كان يعاني من مرض خطير في الكبد.

بعد مغادرة وانغ مينغباو ، فحص وانغ ياو الأعشاب للتحضير لصنع ديكوتيون مرة أخرى ؛ ثم بدأ في قراءة الكتب المقدسة.

قال وي هاي: “جيد ، شكرًا لك”.

 

 

 

 

قال وانغ مينغباو: “نعم ، سيكون هنا قريبًا”.

كان يوما جميلا في اليوم التالي.

 

 

 

استيقظ وانغ ياو مبكرًا لإشعال النار ، وغلي مياه الينابيع القديمة ، ثم قام بصنع الديكوتيون.

 

 

نظر وانغ ياو إلى سان شيان شديد النشاط وشعر أن قوة الديكوتيون تنتشر داخل جسده أيضًا. شعر أن جسده كان يسخن. عاد إلى الكوخ ووثق رد فعله مع سان شيان بعد تناول الديكوتيون.

كانت هذه تركيبة جديدة لم يصنعها وانغ ياو من قبل ، لذلك لم يكن واثقًا جدًا عند تحضيرها. كان عليه أن يكون أكثر حذرا.

قال وانغ مينغباو: “لقد عاد إلى هايكو”.

 

 

عندما ذابت جميع الأعشاب في مياه الينابيع القديمة ، كانت الشمس تتحرك أعلى وأعلى في السماء. كما كانت رائحة الأعشاب تزداد قوة.

 

 

أضاف وانغ ياو آخر عشب في الوعاء عندما وصلت الشمس إلى ذروتها. كانت تسمى عشبة زهرة دانغيانغ. كانت في الواقع زهرة حمراء ملتهبة. كان لدى وانغ ياو شعور بالدفء في راحة يده عندما كان يمسك بتلة زهرة دانغيانغ ، على الرغم من أن البتلة ليس لديها درجة حرارة.

 

 

ذابت البتلة فورًا عندما لامست الماء المغلي وصبغت الماء باللون الأحمر الفاتح.

“أرى. ماذا عن إحضاره إلى هنا بعد غد؟ ” سأل وانغ ياو بعد التفكير لفترة.

 

شرب سان شيان السائل في النهاية من الملعقة. ثم بدأ ينبح بجنون وركض كما لو كان محقوناً بالمخدرات.(السترويد)

قام وانغ ياو بإزالة الوعاء متعدد الوظائف فورًا من فوق اللهب.

“هل أجرى جراحة في الكبد؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“هل سيعمل؟” فكر وانغ ياو.

 

 

 

نظر وانغ ياو إلى السائل الأحمر المشتعل داخل الإناء وأخذ رشفة صغيرة بنفسه. فجأة شعر بتيار دافئ يسيل في بطنه. ثم امتد إلى أجزاء مختلفة من جسده كما لو كان قد شرب الخمر أو زيت الفلفل الحار.

 

 

كان يوما جميلا في اليوم التالي.

“يا للهول! هل هو قوي بعض الشيء؟”

 

 

 

أخذ وانغ ياو ملعقة من الديكوتيون وخرج من الكوخ.

 

 

 

قال وانغ ياو: “تعال إلى هنا ، سان شيان”.

 

 

“هل يمكنك علاجه؟” سأل وانغ مينغباو.

ركض سان شيان نحو وانغ ياو.

 

 

في الواقع ، كان لديه أسبابه لطلب من وانغ ياو أن يعالج وي هاي سابقًا. يمكن أن يجلب له وي هاي الكثير من الأعمال. أراد تحسين علاقته بالعمل مع وي هاي من خلال تقديم وانغ ياو له. ولكن الآن ، أراد حقًا من وانغ ياو أن ينقذ وي هاي لأنه شعر بالأسف تجاه الرجل.

“تعال هنا ، افتح فمك ،” أمر وانغ ياو.

 

 

 

لكن سان شيان رفض فتح فمه ونظر إلى وانغ ياو بطريقة غريبة.

 

 

قال وي هاي: “جيد ، شكرًا لك”.

“مهلا ، لماذا تنظر إلي هكذا؟ هذه أشياء جيدة. يمكن أن تعزز طاقة يانغ الخاصة بك ؛ هيا ، افتح فمك ، “شجعه وانغ ياو.

قال وانغ مينغباو: “نعم ، في مستشفى المقاطعة”. “لا يمكنك تخيل ما كان عليه قبل أن يمرض. كان مثل شخص مفعم بالحيوية. الآن ، أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا – ضعيفًا وخائفًا و يائس”

 

 

شرب سان شيان السائل في النهاية من الملعقة. ثم بدأ ينبح بجنون وركض كما لو كان محقوناً بالمخدرات.(السترويد)

“تعال هنا ، افتح فمك ،” أمر وانغ ياو.

 

قال وانغ مينغباو: “نعم ، في مستشفى المقاطعة”. “لا يمكنك تخيل ما كان عليه قبل أن يمرض. كان مثل شخص مفعم بالحيوية. الآن ، أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا – ضعيفًا وخائفًا و يائس”

“يبدو أنه يعمل. يجب أن أتحكم في مقدار الجرعة”.

 

 

“أرى. ماذا عن إحضاره إلى هنا بعد غد؟ ” سأل وانغ ياو بعد التفكير لفترة.

نظر وانغ ياو إلى سان شيان شديد النشاط وشعر أن قوة الديكوتيون تنتشر داخل جسده أيضًا. شعر أن جسده كان يسخن. عاد إلى الكوخ ووثق رد فعله مع سان شيان بعد تناول الديكوتيون.

قال وانغ ياو وهو يهز رأسه: “أنا آسف”.

 

كان على استعداد جيد. أخرج قائمة الأدوية وعرضها على وانغ ياو. كانت غالبية الأدوية التي كان يتناولها هي التركيبات العشبية.

بعد أن انتهى وانغ ياو من صنع الديكوتيون ، قام بتسليمه إلى المريض في هايكو وطلب منها أخذ بعض الملاحظات بعد أخذ الديكوتيون.

إذا تناول الشخص سبعة ثمانية أدوية مختلفة بما في ذلك الحبيبات العشبية ، والديكوتيون ، وحتى الأدوية الغربية والصينية المختلطة ، فلن يتمكن من تحملها بسبب الآثار الجانبية للعلاجات المتضاربة. حتى الأشخاص اللائقون للغاية سيواجهون بعض المشاكل. لذلك ، كان وي هاي خائفًا حقًا من تناول المزيد من الأدوية. لم يستطع حقًا إيجاد أي طرق أخرى لمساعدة مرضه.

 

في اليوم التالي ، جاء صديق وانغ مينغباو وي هاي إلى متجره في الصباح الباكر.

“ماذا تقصد يا دكتور وانغ؟” سأل وي هاي.

 

“نعم و لا”. قال وانغ ياو “إن الشيء الذي أمارسه يسمى أيضًا الـ تاي تشي ، لكن المحتوى مختلف تمامًا.”

“مرحبا ، هل تحدثت مع صديقك عني؟” سأل وي هاي.

 

 

 

قال وانغ مينغباو: “نعم ، سيكون هنا قريبًا”.

في الواقع لم يكن وي هاي واثقًا جدًا من مهارة وانغ ياو الطبية. ببساطة لم يكن لديه خيارات أخرى. حيث خضع لعملية جراحية في الكبد في مستشفى المقاطعة الشهر الماضي ، لكن النتيجة لم تكن مرضية. ذهب لرؤية أخصائي آخر أخبره أن مرضه بدأ يؤثر على أعضائه الأخرى وأنه وجد طفيليات في البنكرياس. اقترح الاختصاصي إجراء عملية جراحية أخرى لأنه لن يكون من المفيد تناول الدواء. ومع ذلك ، لم يرغب وي هاي في المزيد من العمليات الجراحية. كان قد أزيل بالفعل جزء من كبده ؛ ثم الآن البنكرياس. ربما سيضطر إلى إزالة أعضاء أخرى أيضًا في المستقبل.

 

 

قال وي هاي: “جيد ، شكرًا لك”.

 

 

“تعال هنا ، افتح فمك ،” أمر وانغ ياو.

في الواقع لم يكن وي هاي واثقًا جدًا من مهارة وانغ ياو الطبية. ببساطة لم يكن لديه خيارات أخرى. حيث خضع لعملية جراحية في الكبد في مستشفى المقاطعة الشهر الماضي ، لكن النتيجة لم تكن مرضية. ذهب لرؤية أخصائي آخر أخبره أن مرضه بدأ يؤثر على أعضائه الأخرى وأنه وجد طفيليات في البنكرياس. اقترح الاختصاصي إجراء عملية جراحية أخرى لأنه لن يكون من المفيد تناول الدواء. ومع ذلك ، لم يرغب وي هاي في المزيد من العمليات الجراحية. كان قد أزيل بالفعل جزء من كبده ؛ ثم الآن البنكرياس. ربما سيضطر إلى إزالة أعضاء أخرى أيضًا في المستقبل.

“نعم و لا”. قال وانغ ياو “إن الشيء الذي أمارسه يسمى أيضًا الـ تاي تشي ، لكن المحتوى مختلف تمامًا.”

 

قال وي هاي: “جيد ، شكرًا لك”.

لذلك استمر وي هاي في رؤية أطباء مختلفين وتناول أدوية مختلفة بما في ذلك الأعشاب والمغذيات العلاجية. في النهاية ، لم يتحسن ، وتسببت تلك الأدوية في إتلاف معدته. كان يتقيأ ويعاني من الإسهال لأكثر من أسبوع. كانت صحته تتدهور ، وأصبح خائفًا أكثر فأكثر. في الواقع ، كلما كان الشخص أكثر ثراءً ، زاد خوفه من الموت. فجأة ، فكر في وانغ ياو الذي التقى به في متجر وانغ مينغباو. وأشار إلى أن وانغ ياو يمكنه علاجه ، لذلك كان وانغ ياو هو أمله الأخير. ربما يتم علاجه من قبل وانغ ياو. من يعرف؟

 

 

 

وصل وانغ ياو إلى متجر وانغ مينغباو في حوالي الساعة العاشرة صباحًا. لقد صُدم لرؤية وي هاي ، التي كانت تتمتع بصحة جيدة وقوية قبل بضعة أشهر ، في مثل هذه الحالة. الآن ، كان نحيفًا بعينين داكنتين. بدا وكأنه مدمن مخدرات.

 

 

في الواقع ، كان لديه أسبابه لطلب من وانغ ياو أن يعالج وي هاي سابقًا. يمكن أن يجلب له وي هاي الكثير من الأعمال. أراد تحسين علاقته بالعمل مع وي هاي من خلال تقديم وانغ ياو له. ولكن الآن ، أراد حقًا من وانغ ياو أن ينقذ وي هاي لأنه شعر بالأسف تجاه الرجل.

قال وي هاي: “مرحبًا دكتور وانغ”.

“وي هاي؟” تذكره وانغ ياو جيدًا.

 

 

قال وانغ ياو: “مرحبًا سيد وي”.

 

 

لقد بدأ المطر للتو. لذا لم تكن الأرض مبللة وموحلة تمامًا. سمع وانغ مينغباو نباح كلب قبل وصوله إلى حقل الأعشاب في وانغ ياو.

قال وي هاي: “من فضلك فقط نادني بـ وي”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، دعني ألقي نظرة عليك أولاً”.

أكمل وانغ ياو صنع الديكوتيون في فترة ما بعد الظهر. لقد خطط لصنع جرعة أخرى في اليوم التالي لعلاج أعراض نقص الـ يانغ ، لكن الجو كان قاتم وممطر في اليوم التالي. لم تكن فكرة جيدة لتحضير الديكوتيون في ذلك الطقس القاتم. قرر وانغ ياو الانتظار قليلاً. يجب تحضير الديكوتيون من طبيعة الـ يانغ في يوم مشرق جميل.

 

 

قال وي هاي “حسنًا”.

 

 

“لا شكرا. لدي الكثير لأفعله اليوم.” قال وانغ ياو “سآخذ غداء سريع هنا”.

يمكن أن يعلم وانغ ياو أن وي هاي في حالة صحية سيئة من خلال ملاحظة اللون على وجهه والاستماع إلى صوته وملاحظة رائحته. اشتبه وانغ ياو في أن مرضه قد انتقل إلى أعضائه ، وربما أعمق.

 

 

كانت هذه تركيبة جديدة لم يصنعها وانغ ياو من قبل ، لذلك لم يكن واثقًا جدًا عند تحضيرها. كان عليه أن يكون أكثر حذرا.

“ما هذا؟!” صُدم وانغ ياو. لقد كان هناك نبضة غير عادية!

 

 

 

صُدم وانغ ياو بعد فحص نبض وي هاي.

قال وانغ ياو: “أعتقد أنه يجب عليك التوقف عن أخذ هذه الأشياء”. وضع علامة على العديد من الصيغ العشبية في القائمة.

 

 

كان لدى وي هاي نبضة غريبة للغاية كانت رقيقة وسريعة. شعر وانغ ياو أنه كان يلمس حافة السكين. أشار نبض وي هاي إلى أنه كان يعاني من مرض خطير في الكبد.

 

 

نظر من خلال النافذة ورأى وانغ مينغباو.

قال وانغ ياو وهو يهز رأسه: “أنا آسف”.

قبل شهرين ، كان هذا الرجل لا يزال مفعمًا بالحيوية. شرب كثيرا وأكل كثيرا وجنى الكثير من المال. ولكن الآن ، تعرض للتعذيب بسبب مرضه ، الذي لا يمكن علاجه بملايين اليوانات التي كان يعاني منها.

 

 

“ماذا تقصد يا دكتور وانغ؟” سأل وي هاي.

 

 

 

“أنت مريض جدا”. قال وانغ ياو: “لا أستطيع أن أضمن أن يمكنني علاجك”.

أجاب وانغ ياو “الـ تاي تشي”.

 

“هل أجرى جراحة في الكبد؟” سأل وانغ ياو.

“لكن من فضلك حاول!” توسل إليه وي هاي. على الرغم من أن وانغ ياو قال إنه لا يستطيع ضمان علاجه ، إلا أنه لم يقل إنه لا يمكن علاجه.

“نعم ، لقد جاء إلي مرة أخرى. كان نحيفا جدا”. قال وانغ مينغباو “لقد بدا وكأنه يتعافى”.

 

شعر وانغ مينغباو بالأسف لهذا الرجل.

“أعطني بعض الوقت للتفكير في الأمر. هل تأخذ أي دواء؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“هؤلاء!” قال وي هاي.

“هل يمكنك علاجه؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

كان على استعداد جيد. أخرج قائمة الأدوية وعرضها على وانغ ياو. كانت غالبية الأدوية التي كان يتناولها هي التركيبات العشبية.

 

 

 

قال وانغ ياو: “أعتقد أنه يجب عليك التوقف عن أخذ هذه الأشياء”. وضع علامة على العديد من الصيغ العشبية في القائمة.

 

النبضة الغير العادية كان في الواقع نبض مرهق إلى حد ما.

إذا تناول الشخص سبعة ثمانية أدوية مختلفة بما في ذلك الحبيبات العشبية ، والديكوتيون ، وحتى الأدوية الغربية والصينية المختلطة ، فلن يتمكن من تحملها بسبب الآثار الجانبية للعلاجات المتضاربة. حتى الأشخاص اللائقون للغاية سيواجهون بعض المشاكل. لذلك ، كان وي هاي خائفًا حقًا من تناول المزيد من الأدوية. لم يستطع حقًا إيجاد أي طرق أخرى لمساعدة مرضه.

بعد أن انتهى وانغ ياو من صنع الديكوتيون ، قام بتسليمه إلى المريض في هايكو وطلب منها أخذ بعض الملاحظات بعد أخذ الديكوتيون.

(معلومة على الماشي : الجسم مينفعش ياخد أكتر من 4 جرام او 4000مللي جرام من الدواء في اليوم الواحد أكتر من كده يحتاج بشدة للمتابعة تحت اشراف طبيب—ده للناس اللي كل ما تتعب تاخد دوا للصداع على الفاضي والمليان)

 

“أرى”. قال وي هاي.

“في الواقع! لن أصدق ذلك إذا لم أشاهده بأم عيني ، “تنهد وانغ ياو.

 

 

بعد أن رأى وانغ ياو وي هاي ، أصر وي هاي على شراء الغداء لوانغ ياو ووانغ مينغباو ، لكن وانغ ياو رفضه.

 

 

قال وانغ ياو: “تعال إلى هنا ، سان شيان”.

“أنت في حالة صحية سيئة للغاية في الوقت الحالي. يجب عليك الإقلاع عن التدخين ، وكذلك التوقف عن تناول أي أطعمة حارة أو دهنية. تحتاج أيضًا إلى تغيير نمط حياتك”. قال وانغ ياو ، “أنت بحاجة إلى ممارسة الرياضة في حدود حدودك والتأكد من أنك تحصل على قسط جيد من الراحة”. انهارت صحة وي هاي بسبب مرضه والكمية الكبيرة من الأدوية التي تناولها. كما أنه كان متوتراً للغاية.

قال وانغ مينغباو: “نعم ، في مستشفى المقاطعة”. “لا يمكنك تخيل ما كان عليه قبل أن يمرض. كان مثل شخص مفعم بالحيوية. الآن ، أصبح شخصًا مختلفًا تمامًا – ضعيفًا وخائفًا و يائس”

 

قال وانغ مينغباو: “سوف  اساعدك في السؤال”.

“حسنا حسنا.” كان وي هاي مثل طالب مدرسة ابتدائية مطيع.

 

 

 

سار وانغ مينغباو ووانغ ياو إلى الباب قبل أن يغادر.

“أنت مريض جدا”. قال وانغ ياو: “لا أستطيع أن أضمن أن يمكنني علاجك”.

 

 

“ما رأيك؟ ألم يتغير كثيرا؟ ” تنهد وانغ مينغباو.

 

 

“من فضلك مينغباو ، عليك مساعدتي! أتوسل إليك!” قال الرجل.

“في الواقع! لن أصدق ذلك إذا لم أشاهده بأم عيني ، “تنهد وانغ ياو.

 

 

قال وي هاي: “من فضلك فقط نادني بـ وي”.

“هل يمكنك علاجه؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

“ربما يكون خارج مرحلة الشفاء”. قال وانغ ياو بابتسامة.

في اليوم التالي ، جاء صديق وانغ مينغباو وي هاي إلى متجره في الصباح الباكر.

 

قال وانغ ياو: “مرحبًا سيد وي”.

“هل تقصد أنه يمكن أن يموت؟” سأل وانغ مينغباو.

ذابت البتلة فورًا عندما لامست الماء المغلي وصبغت الماء باللون الأحمر الفاتح.

 

 

“نعم. أفترض أن العمر المتوقع له سيتراوح بين نصف عام إلى ثلاثة أعوام”. قال وانغ ياو: “بالنظر إلى خبرتي الحالية ومهاراتي الطبية ، ربما لا يمكنني إطالة حياته إلا قليلاً”.

 

 

 

النبضة الغير العادية كان في الواقع نبض مرهق إلى حد ما.

“حسناً!!!”. قال وانغ مينغباو “يجب أن أعود إلى المدينة الآن”.

 

 

عندما ذابت جميع الأعشاب في مياه الينابيع القديمة ، كانت الشمس تتحرك أعلى وأعلى في السماء. كما كانت رائحة الأعشاب تزداد قوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط