نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 161

عمل أفضل ما في وسعه في أمور الحياة والموت

عمل أفضل ما في وسعه في أمور الحياة والموت

الفصل 161: عمل أفضل ما في وسعه في أمور الحياة والموت

“سامة ؟!” تراجعت وانغ رو على عجل. “إذا كانت سامة ، فلماذا زرعتها؟”

 

 

“هذا ليس مجال خبرتي حقًا. العلوم الطبية ومعدات الفحص متطورة للغاية هذه الأيام. فقط ابحثوا عن شخص للمساعدة في إجراء الموجات فوق الصوتية. في هذا المجتمع الحديث ، الرجال والنساء متماثلون! ” قال وانغ ياو.

 

 

 

“قد تفكر بهذه الطريقة ، لكن جدتك وجدتك لا يفكران بنفس الشيء!”

أجاب وي هاي: “لقد رأيته”.

 

“بالتأكيد.”

كانت تشانغ شيوينغ على حق. على الرغم من أن فكرة المساواة بين الرجال والنساء في الوقت الحاضر قد تم الترويج لها بشكل جيد، إلا أن بعض الناس في مواقع معينة يفضلون الأولاد على الفتيات. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لكبار السن الذين يحبون الأحفاد بشكل خاص.

على بعد آلاف الأميال ، في مدينة جينغ.

 

في النهاية ، قرر وانغ ياو عدم الصعود إلى أعلى التل قبل تناول الطعام. بقي في المنزل بدلاً من ذلك ، تصفح الإنترنت لإجراء بعض الأبحاث. تناول الغداء ثم صعد التل لإعداد الأعشاب اللازمة لتحضير حساء ريغثر.

“لا بأس إذن. “انطلق وافعل ما تريد القيام به ،” لوحت تشانغ شيوينغ بيديها وقال. “هل لديك أي أعشاب يمكن أن تساعد في تعزيز نمو الجنين؟ ”

 

 

 

هُزم وانغ ياو تمامًا من قبل والدته(يا حجة أنا دكتور محترم ده انا لسة منقذ حد من الموت من شوية —اعمليلها شوربة). كانت عمته الصغرى حاملًا ، وكانت والدته أن تثير ضجة كبيرة بسبب ذلك.

كان هذا شريان حياته. وكان يجب عليه التمسك به بإحكام!

 

 

“أمي ، ليس لدي أي شيء من هذا القبيل.” “عادة ما تأخذ السيدة الحامل الكثير من العناصر الغذائية بالفعل. من الأفضل عدم تناول الكثير “.

 

 

 

في النهاية ، قرر وانغ ياو عدم الصعود إلى أعلى التل قبل تناول الطعام. بقي في المنزل بدلاً من ذلك ، تصفح الإنترنت لإجراء بعض الأبحاث. تناول الغداء ثم صعد التل لإعداد الأعشاب اللازمة لتحضير حساء ريغثر.

 

 

 

في اليوم التالي ، عندما رأى وي هاي حساء ريغثر ، كاد ينتزعه من يدي وانغ ياو ويشرب كل شيء تقريبًا إن لم يكن من أجل كلمات وانغ ياو.

“تهانينا.”

 

 

“قلت إنك بحاجة لشربه حسب التعليمات.”

 

 

 

سعال!! سعال!! سعال!!

في اليوم التالي ، عندما رأى وي هاي حساء ريغثر ، كاد ينتزعه من يدي وانغ ياو ويشرب كل شيء تقريبًا إن لم يكن من أجل كلمات وانغ ياو.

كاد وي هاي أن يختنق حتى الموت.

كان هذا شريان حياته. وكان يجب عليه التمسك به بإحكام!

 

كان قد شرب نصف كوب من الديكوتيون في وقت سابق. في غضون ساعة ، كان لديه رد فعل مبكر على الدواء.

“خذ كوبين من حساء ريغثر في يوم ونصف كوب من “قاتل الحشرات” في يوم واحد. حتى لو تقيأت دما أو إذا كان برازك يحتوي على دم ، فلا تخف “.

“بصرف النظر عن الشاي الجيد ، هل لديك أي أشياء أخرى جيدة هنا؟”

 

لقد رأى رجلاً يبكي أمامه. في الواقع ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا المشهد ، وقد حركه ذلك.

“نعم نعم نعم.” ظل وي هاي يهز رأسه.

 

 

 

“استرح أكثر ولا تفكر كثيرًا.”

 

 

“حسناً.”

“ولكن سأحاول قصارى جهدي.”

 

“سأغادر الآن. فقط اتصل بي إذا كان لديك أي مشاكل “. فتحت زوجته الباب وغادرت. بالكاد بقيت لأكثر من عشر دقائق.

عندما خرجوا للتو من الباب ، رأى وانغ ياو ووانغ مينغباو سيارة بورش متوقفة خارج متجر أوراق الشاي. في وقت لاحق ، خرجت امرأة في منتصف العمر تنضح بمظهر وشخصية ساحرة.

 

 

 

“لماذا أنتي هنا؟” قال وي هاي عند رؤية المرأة. لم يكن تعبيره سعيدًا.

في النهاية ، قرر وانغ ياو عدم الصعود إلى أعلى التل قبل تناول الطعام. بقي في المنزل بدلاً من ذلك ، تصفح الإنترنت لإجراء بعض الأبحاث. تناول الغداء ثم صعد التل لإعداد الأعشاب اللازمة لتحضير حساء ريغثر.

 

 

“أنا هنا لأراك. هل رأيت الطبيب؟ ” سألت المرأة.

 

 

“بصراحة ، هل لديك ثقة في علاجه؟”

أجاب وي هاي: “لقد رأيته”.

 

 

تجولت وانغ رو حول التل ، في البداية كانت متحمسة قليلاً ، لكن بعد فترة شعرت بالملل.

“ماذا قال؟”

 

 

“أين الدواء؟” بقي صوت المرأة رقيقًا.

“أعطاني اثنين من الديكوتيون.”

“لا بأس” قال وانغ ياو “في المرة القادمة لا تعطيها الى أحد بأحد”.

 

في محل أوراق الشاي ، كان رجلاً ضخمًا ، يبكي بلا قيود. لم يلاحظ أنه خارج النافذة نظر شخصان إلى الداخل ورؤوه يبكي.

” ديكوتيون؟ هل هو فعال؟ ” جلست المرأة وخلعت قبعتها. بدت وكأنها في الثلاثينيات من عمرها وتضع مكياجًا خفيفًا. كانت حسنة المظهر ، لكن تعابير وجهها كانت قلقة.

كانت تشانغ شيوينغ على حق. على الرغم من أن فكرة المساواة بين الرجال والنساء في الوقت الحاضر قد تم الترويج لها بشكل جيد، إلا أن بعض الناس في مواقع معينة يفضلون الأولاد على الفتيات. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لكبار السن الذين يحبون الأحفاد بشكل خاص.

 

انحنى رجل فوق حوض المرحاض ، يتقيأ. كان القيء مكون من الدم والطعام غير المهضوم.

“يجب أن يكون فعالا. ليس عليكي أن تهتمي بهذا ؛ اذهبي إلى المنزل واعتني بالأطفال “. أظهر وي هاي قليل الصبر.

 

 

 

“أنت لا تريد مني أن أهتم بك؟ انت زوجي. لا تأخذ أي دواء بلا مبالاة مثل آخر مرة. لا يقتصر الأمر على عدم علاج مرضك ، بل إنه تفاقم بالفعل “.

لقد رأى رجلاً يبكي أمامه. في الواقع ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا المشهد ، وقد حركه ذلك.

 

“نعم نعم نعم.” ظل وي هاي يهز رأسه.

“قلت لك لا تهتمي بهذا! توقفي عن أن تكوني مزعجًة جدًا! ” بالنسبة لزوجته ، لم يُظهر وي هاي نوع الاحترام والرعاية اللذين أظهرهما لوانغ ياو. في الواقع ، بدا غير صبور ومنزعج.

 

 

 

“أين الدواء؟” بقي صوت المرأة رقيقًا.

 

 

 

“لماذا؟”

“يا للعجب ، لقد ذهبت أخيرًا. أمامي 20 يومًا أخرى للحصول على اعتراف 30 شخصًا آخر “. بالنظر إلى لوحة حالة إكمال مهمة النظام ، قام بتدليك جبهته.

 

 

“سآخذها إلى المختبر لفحصها. ماذا لو كان ضارًا؟ ”

 

 

“إنت تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي! لا تهتم ، سأفقد مصداقيتي لمرة واحدة. فالتجد شخصًا مناسبًا بينما سأدعو رو لأخذ هذا الشخص معك. ومع ذلك ، فقد قدمت وعدي. ومن ثم لا يمكننا استخدام القوة. بغض النظر عما إذا كنا ناجحين أم لا ، لا يمكننا تعطيل حياة ذلك الشخص.”

“سأعرف ما إذا كان يؤذيني أم لا.”

“ماذا تريد أن تفعل؟” شعر وانغ ياو بالانزعاج قليلا.

 

 

لم يكن الحوار يبدو كما لو كان بين الزوجين على مدى عشرين عامًا من العلاقة ، ولكن بين شخصين متعارضين.

“لا تخجل.”

 

كان هذا شريان حياته. وكان يجب عليه التمسك به بإحكام!

“لقد حددت موعدًا مع أخصائي في مدينة جينغ. إنه يوم الأربعاء القادم مع الأستاذ شو من آخر مرة. قال إنه قد يكون لديه طريقة لعلاجك “.

“هيا بنا.”

 

“هذا ليس مجال خبرتي حقًا. العلوم الطبية ومعدات الفحص متطورة للغاية هذه الأيام. فقط ابحثوا عن شخص للمساعدة في إجراء الموجات فوق الصوتية. في هذا المجتمع الحديث ، الرجال والنساء متماثلون! ” قال وانغ ياو.

“حسنا أنا أعلم.” لوح وي هاي بيديه بفارغ الصبر.

“قلت إنك بحاجة لشربه حسب التعليمات.”

 

 

“سأذهب الآن. لا تقلق بشأن العمل. منغ وشو بخير ، وهم يشتاقون إليك “.

“خذ كوبين من حساء ريغثر في يوم ونصف كوب من “قاتل الحشرات” في يوم واحد. حتى لو تقيأت دما أو إذا كان برازك يحتوي على دم ، فلا تخف “.

 

 

“هل تعتقدي أنه يمكنني رؤيتهم في هذه الحالة ؟!”

 

 

“ياو ، هل لديك شيء في ذهنك؟” لاحظت تشانغ شيوينغ أن ابنها كان في حالة ذهول أثناء تناول الطعام.

منذ إصابته بهذا المرض الذي جعله يبدو كمدمن للأفيون ، بالكاد رأى وي هاي أطفاله. كان خائفًا من أن يخافوا منه، وكان أيضًا خائفًا من أن مرضه معدي وقد ينتقل إليهم.

“لماذا تريدين أن تتعلمي عن هذا؟”

 

 

“سأغادر الآن. فقط اتصل بي إذا كان لديك أي مشاكل “. فتحت زوجته الباب وغادرت. بالكاد بقيت لأكثر من عشر دقائق.

“حسناً.”

 

استنشق بعمق ، وعاد إلى غرفة نومه وأخرج الديكوتيون آخر. سكب كأسين وشربهما. بعد فترة وجيزة ، خف تعبيره ، ويبدو أنه يشعر براحة أكبر.

غطى وي هاي وجهه وانهمرت دموعه (صعب عليا تعالوا نلملوا تبرعات ونعمله كولدي رماية ساقعة على روحه). كان خائفًا من الموت ، وخائفًا من عدم رؤية أطفاله مرة أخرى ، وخائفًا من رؤية والديه محطمين. الأهم من ذلك كله ، أنه أراد حقًا أن يعيش.

“هاي ، لا تذهبي هناك.” لاحظ أن وانغ رو كان على وشك التجول في المنطقة التي نمت فيها جذور عرق السوس. كان خائفًا من أن تفعل شيئًا غير عادي في لحظة. ومن ثم أوقفها على الفور.

 

 

في محل أوراق الشاي ، كان رجلاً ضخمًا ، يبكي بلا قيود. لم يلاحظ أنه خارج النافذة نظر شخصان إلى الداخل ورؤوه يبكي.

“بصراحة ، هل لديك ثقة في علاجه؟”

 

 

تنهد وانغ مينغباو: “يا إلهي، أعتقد فجأة أنه مثير للشفقة”.

 

 

 

قال وانغ ياو بهدوء: “هناك الكثير من الناس المثيرين للشفقة في هذا العالم”.

 

 

“لماذا؟”

“بصراحة ، هل لديك ثقة في علاجه؟”

 

 

 

“صراحه…. لا.” كانت كلمات وانغ ياو هادئة ، حتى لو كانت تتعلق بأمور الحياة والموت.

“أمي ، ليس لدي أي شيء من هذا القبيل.” “عادة ما تأخذ السيدة الحامل الكثير من العناصر الغذائية بالفعل. من الأفضل عدم تناول الكثير “.

 

في اليوم التالي ، عندما رأى وي هاي حساء ريغثر ، كاد ينتزعه من يدي وانغ ياو ويشرب كل شيء تقريبًا إن لم يكن من أجل كلمات وانغ ياو.

كان صحيحًا أنه لم يكن لديه ثقة. ذهب وي هاي إلى العديد من المستشفيات الكبيرة وشاهد العديد من المتخصصين المشهورين ، ولم تُقال كلماتهم باستخفاف. كان وانغ ياو حاليًا مجرد هاوي. إذا كان صيدلي كبير، فينبغي أن يكون قادرًا على علاج هذا المرض بسهولة. لسوء الحظ ، كان أمامه طريق طويل للوصول إلى تلك المرحلة!

 

 

 

“ولكن سأحاول قصارى جهدي.”

“أنا ذاهب للخارج.”

 

تجولت وانغ رو حول التل ، في البداية كانت متحمسة قليلاً ، لكن بعد فترة شعرت بالملل.

منذ أن وعده بالعلاج ، كان سيبذل قصارى جهده. وإلا فإنه لن يرقى إلى مستوى هذه الهبة الاعجازية للـ المهارات الطبية التي نالها.

“يجب أن يكون فعالا. ليس عليكي أن تهتمي بهذا ؛ اذهبي إلى المنزل واعتني بالأطفال “. أظهر وي هاي قليل الصبر.

 

 

قال وانغ مينغباو ساخرًا: “لدي ثقة فيك”.

تقيأ كل ما يمكن أن يتقيأ من بطنه ، ثم قام وغسل وجهه. في المرآة ، نظر إلى بشرته الشاحبة ، وعينيه الغائرتين وإلى نفسه – كل مجرد وجه مكون من الجلد والعظام.(هو الوش في حاجة تانية ولا هو كان عنده جناحات في مكان ودانه)

 

“يا للعجب ، لقد ذهبت أخيرًا. أمامي 20 يومًا أخرى للحصول على اعتراف 30 شخصًا آخر “. بالنظر إلى لوحة حالة إكمال مهمة النظام ، قام بتدليك جبهته.

“ماذا ؟” تفاجأ وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو بهدوء: “هناك الكثير من الناس المثيرين للشفقة في هذا العالم”.

“ها ، أنا أؤمن بك ، أهناك مشكلة!”

 

 

“لن أفعل ؛ أنا حريص.”

“هيا بنا.”

“حسناً.”

 

أجاب وي هاي: “لقد رأيته”.

استدار وانغ ياو للمغادرة. ألقى وانغ مينغباو نظرة سريعة داخل المحل. كان الرجل لا يزال يبكي بهدوء مثل طفل عاجز.

 

 

بعد البكاء ، رفع وي هاي رأسه ، من جيبه، أخرج بعناية زجاجتي الديكوتيون.

استدار وانغ ياو للمغادرة. ألقى وانغ مينغباو نظرة سريعة داخل المحل. كان الرجل لا يزال يبكي بهدوء مثل طفل عاجز.

 

 

كان هذا شريان حياته. وكان يجب عليه التمسك به بإحكام!

“سأغادر الآن. فقط اتصل بي إذا كان لديك أي مشاكل “. فتحت زوجته الباب وغادرت. بالكاد بقيت لأكثر من عشر دقائق.

 

 

“ياو ، هل لديك شيء في ذهنك؟” لاحظت تشانغ شيوينغ أن ابنها كان في حالة ذهول أثناء تناول الطعام.

 

 

“لا شيء ، مجرد افكر في شيء ما ،” رفع وانغ ياو رأسه وابتسم. كان يفكر في وي هاي.

“سامة ؟!” تراجعت وانغ رو على عجل. “إذا كانت سامة ، فلماذا زرعتها؟”

 

“لماذا؟”

لقد رأى رجلاً يبكي أمامه. في الواقع ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذا المشهد ، وقد حركه ذلك.

 

 

 

“أتفكر في زوجة أخي؟” ابتسمت وانغ رو وسألت.

“ياو ، هل لديك شيء في ذهنك؟” لاحظت تشانغ شيوينغ أن ابنها كان في حالة ذهول أثناء تناول الطعام.

 

 

“لا.”

“نعم نعم نعم.” ظل وي هاي يهز رأسه.

 

لم يكلف وانغ ياو عناء التوضيح.

“لا تخجل.”

 

 

 

لم يكلف وانغ ياو عناء التوضيح.

“أتفكر في زوجة أخي؟” ابتسمت وانغ رو وسألت.

 

منذ أن وعده بالعلاج ، كان سيبذل قصارى جهده. وإلا فإنه لن يرقى إلى مستوى هذه الهبة الاعجازية للـ المهارات الطبية التي نالها.

في فترة ما بعد الظهر ، حضر وانغ جيانلي سكرتير الحزب إلى المنزل مع دعوة لحضور حفل زفاف ابنته.

 

 

“تغيرت ؟ هذا هو ارتفاع للروح “.

“تهانينا.”

لقد نطق الكثير من الأشخاص بكلمات متشابهة. لسوء الحظ ، لم تكن هناك طريقة لإعادة الوقت إلى الوراء. لم يكن هناك شيء اسمه دواء للندم. حتى لو أصبح وانغ ياو صيدليًا كبيرًا ، فلن يتمكن من تناول مثل هذا الدواء.

 

“هيا بنا.”

“شكرا لك؛ من فضلك تعال إلى مأدبة الزفاف “.

كاد وي هاي أن يختنق حتى الموت.

 

“بالتأكيد.”

 

 

 

كما تحدث عمدا مع وانغ ياو.

 

 

“يجب أن يكون فعالا. ليس عليكي أن تهتمي بهذا ؛ اذهبي إلى المنزل واعتني بالأطفال “. أظهر وي هاي قليل الصبر.

“انظر ، ابنتهم تبلغ من العمر 23 عامًا فقط ، وهي ستتزوج. هناك أشخاص معينون يبلغون من العمر 28 عامًا تقريبًا وليس لديهم صديق كم هذا مقلق! ” كان صوت تشانغ شيوينغ مرتفعًا بعض الشيء ، وكان مقصودًا أن يسمعه أحد.

 

 

سحق!

سحق!

“سامة ؟!” تراجعت وانغ رو على عجل. “إذا كانت سامة ، فلماذا زرعتها؟”

أكلت وانغ رو تفاحتها دون أن تنتبه ، كما لو أنها لم تسمع كلمات والدتها.(وانغ رو: التفاح ده طعمه جميل)

 

 

“بصراحة ، هل لديك ثقة في علاجه؟”

“هذه الطفلة!”

 

 

تنهد وانغ مينغباو: “يا إلهي، أعتقد فجأة أنه مثير للشفقة”.

“أنا ذاهب للخارج.”

 

 

“لن أفعل ؛ أنا حريص.”

“انتظر ، سأذهب معك ،” قالت وانغ رو بسرعة عند سماع وانغ ياو.

“ولكن سأحاول قصارى جهدي.”

 

 

“ماذا تريد أن تفعل؟” شعر وانغ ياو بالانزعاج قليلا.

“أجل ، لا تقلق!”

 

“الأعشاب التي حصلت عليها منك آخر مرة فعالة للغاية. طلب مني زميلي أن أشكرك “.

“أريد أن أصعد التل وأتعلم عن الأعشاب منك.”

” ديكوتيون؟ هل هو فعال؟ ” جلست المرأة وخلعت قبعتها. بدت وكأنها في الثلاثينيات من عمرها وتضع مكياجًا خفيفًا. كانت حسنة المظهر ، لكن تعابير وجهها كانت قلقة.

 

 

“لماذا تريدين أن تتعلمي عن هذا؟”

 

 

 

“انه سر. هيا بنا.”

“لماذا تريدين أن تتعلمي عن هذا؟”

 

في النهاية ، قرر وانغ ياو عدم الصعود إلى أعلى التل قبل تناول الطعام. بقي في المنزل بدلاً من ذلك ، تصفح الإنترنت لإجراء بعض الأبحاث. تناول الغداء ثم صعد التل لإعداد الأعشاب اللازمة لتحضير حساء ريغثر.

كانت وانغ رو صاخبة طوال الطريق الى أعلى التل.

“قد تفكر بهذه الطريقة ، لكن جدتك وجدتك لا يفكران بنفس الشيء!”

 

 

“إيه ، متى حفرت هذه البركة؟” فوجئ وانغ رو برؤية المسبح بجانب الكوخ. كانت البركة مليئة حوالي خمسها بالماء.

 

 

 

“لقد حفرت هذا مؤخرًا.”

“أين الدواء؟” بقي صوت المرأة رقيقًا.

 

 

“الأعشاب التي حصلت عليها منك آخر مرة فعالة للغاية. طلب مني زميلي أن أشكرك “.

 

 

 

“لا بأس” قال وانغ ياو “في المرة القادمة لا تعطيها الى أحد بأحد”.

قالت وانغ رو: “أنا أدرك أن قيمك ونظرتك للحياة قد تغيرت بعد البقاء على التل”.

 

“لن أفعل ؛ أنا حريص.”

“لماذا؟”

 

 

 

“لا تنمو أعشابي بسهولة. اليوم بعض الناس يريدون القليل؛ الناس الآخرين سيريدون أكثر غدا”. قال وانغ ياو “إن شركتك تضم ما لا يقل عن 80 إلى 100 شخص ، وأعشابي ليست كافية لتوزيعها عليهم جميعا”.

“بالتأكيد.”

“هاي ، لا تذهبي هناك.” لاحظ أن وانغ رو كان على وشك التجول في المنطقة التي نمت فيها جذور عرق السوس. كان خائفًا من أن تفعل شيئًا غير عادي في لحظة. ومن ثم أوقفها على الفور.

 

 

قالت وانغ رو: “أنا أدرك أن قيمك ونظرتك للحياة قد تغيرت بعد البقاء على التل”.

“لماذا؟”

في فناء مسكن هادئ ، كان هناك شيخان من ذوي الشعر الفضي.

 

 

قال وانغ ياو: “الأعشاب هناك تنبعث منها رائحة غير عادية قد تكون سامة”.

 

 

 

“سامة ؟!” تراجعت وانغ رو على عجل. “إذا كانت سامة ، فلماذا زرعتها؟”

 

 

 

“العقارب والمئويات (ذوات المائة قدم) سامة ويمكن استخدامها كدواء.”

“لماذا أنتي هنا؟” قال وي هاي عند رؤية المرأة. لم يكن تعبيره سعيدًا.

 

“المشاهد والأصوات المشعة للربيع على التل والهواء النقي ولدي هنا بعض لفائف من الكتب المقدسة الطاوية. هذه ثقافة طاوية توارثتها آلاف الأجيال. هل تريدين أن تريها؟” أشار وانغ ياو أولاً إلى خارج الكوخ ، ثم لوح بالكتاب المقدس الطاوي في يديه وقال لأخته مبتسمًا.

“ألن تسمم؟”

 

 

 

“لن أفعل ؛ أنا حريص.”

شد قبضتيه.

 

“لماذا أنتي هنا؟” قال وي هاي عند رؤية المرأة. لم يكن تعبيره سعيدًا.

تجولت وانغ رو حول التل ، في البداية كانت متحمسة قليلاً ، لكن بعد فترة شعرت بالملل.

 

 

 

“بصرف النظر عن الشاي الجيد ، هل لديك أي أشياء أخرى جيدة هنا؟”

 

 

“يجب أن يكون فعالا. ليس عليكي أن تهتمي بهذا ؛ اذهبي إلى المنزل واعتني بالأطفال “. أظهر وي هاي قليل الصبر.

“طبعا.”

“يجب أن أعيش!”

 

تجولت وانغ رو حول التل ، في البداية كانت متحمسة قليلاً ، لكن بعد فترة شعرت بالملل.

“مثل ماذا؟”

 

 

 

“المشاهد والأصوات المشعة للربيع على التل والهواء النقي ولدي هنا بعض لفائف من الكتب المقدسة الطاوية. هذه ثقافة طاوية توارثتها آلاف الأجيال. هل تريدين أن تريها؟” أشار وانغ ياو أولاً إلى خارج الكوخ ، ثم لوح بالكتاب المقدس الطاوي في يديه وقال لأخته مبتسمًا.

“الأعشاب التي حصلت عليها منك آخر مرة فعالة للغاية. طلب مني زميلي أن أشكرك “.

 

 

قالت وانغ رو: “أنا أدرك أن قيمك ونظرتك للحياة قد تغيرت بعد البقاء على التل”.

لم يكلف وانغ ياو عناء التوضيح.

 

في اليوم التالي ، عندما رأى وي هاي حساء ريغثر ، كاد ينتزعه من يدي وانغ ياو ويشرب كل شيء تقريبًا إن لم يكن من أجل كلمات وانغ ياو.

“تغيرت ؟ هذا هو ارتفاع للروح “.

في محل أوراق الشاي ، كان رجلاً ضخمًا ، يبكي بلا قيود. لم يلاحظ أنه خارج النافذة نظر شخصان إلى الداخل ورؤوه يبكي.

 

“طبعا.”

“ارتفاع الروح؟ كم هذا ممل ، أنا سأنزل من التل “.

“طبعا.”

 

 

شعرت وانغ رو بالملل وغادرت. لم تمكث على التل لأكثر من نصف ساعة.

كان هذا شريان حياته. وكان يجب عليه التمسك به بإحكام!

 

 

“آه ، لماذا هناك هذا الشعور غريب بعض الشيء على التل؟” بعد نزولها من التل ، أدارت رأسها ونظرت نحو قمة التل. بينما كانت على التل في وقت سابق ، شعرت براحة شديدة.

 

 

“ارتفاع الروح؟ كم هذا ممل ، أنا سأنزل من التل “.

 

 

غطى وي هاي وجهه وانهمرت دموعه (صعب عليا تعالوا نلملوا تبرعات ونعمله كولدي رماية ساقعة على روحه). كان خائفًا من الموت ، وخائفًا من عدم رؤية أطفاله مرة أخرى ، وخائفًا من رؤية والديه محطمين. الأهم من ذلك كله ، أنه أراد حقًا أن يعيش.

“يا للعجب ، لقد ذهبت أخيرًا. أمامي 20 يومًا أخرى للحصول على اعتراف 30 شخصًا آخر “. بالنظر إلى لوحة حالة إكمال مهمة النظام ، قام بتدليك جبهته.

 

 

“صراحه…. لا.” كانت كلمات وانغ ياو هادئة ، حتى لو كانت تتعلق بأمور الحياة والموت.

في فترة ما بعد الظهر ، حضر وانغ جيانلي سكرتير الحزب إلى المنزل مع دعوة لحضور حفل زفاف ابنته.

 

 

في مقاطعة لينشان ، في مسكن معين.

في النهاية ، قرر وانغ ياو عدم الصعود إلى أعلى التل قبل تناول الطعام. بقي في المنزل بدلاً من ذلك ، تصفح الإنترنت لإجراء بعض الأبحاث. تناول الغداء ثم صعد التل لإعداد الأعشاب اللازمة لتحضير حساء ريغثر.

 

 

انحنى رجل فوق حوض المرحاض ، يتقيأ. كان القيء مكون من الدم والطعام غير المهضوم.

“مثل ماذا؟”

 

“أنا هنا لأراك. هل رأيت الطبيب؟ ” سألت المرأة.

يا إلهي، يا إلهي.

“لماذا؟”

 

“مثل ماذا؟”

كان الرجل يلهث.

انحنى رجل فوق حوض المرحاض ، يتقيأ. كان القيء مكون من الدم والطعام غير المهضوم.

 

كاد وي هاي أن يختنق حتى الموت.

تقيأ كل ما يمكن أن يتقيأ من بطنه ، ثم قام وغسل وجهه. في المرآة ، نظر إلى بشرته الشاحبة ، وعينيه الغائرتين وإلى نفسه – كل مجرد وجه مكون من الجلد والعظام.(هو الوش في حاجة تانية ولا هو كان عنده جناحات في مكان ودانه)

“يا للعجب ، لقد ذهبت أخيرًا. أمامي 20 يومًا أخرى للحصول على اعتراف 30 شخصًا آخر “. بالنظر إلى لوحة حالة إكمال مهمة النظام ، قام بتدليك جبهته.

 

“لماذا؟”

“يجب أن أعيش!”

 

 

“سآخذها إلى المختبر لفحصها. ماذا لو كان ضارًا؟ ”

شد قبضتيه.

لم يكلف وانغ ياو عناء التوضيح.

 

 

كان قد شرب نصف كوب من الديكوتيون في وقت سابق. في غضون ساعة ، كان لديه رد فعل مبكر على الدواء.

 

 

 

استنشق بعمق ، وعاد إلى غرفة نومه وأخرج الديكوتيون آخر. سكب كأسين وشربهما. بعد فترة وجيزة ، خف تعبيره ، ويبدو أنه يشعر براحة أكبر.

في فترة ما بعد الظهر ، حضر وانغ جيانلي سكرتير الحزب إلى المنزل مع دعوة لحضور حفل زفاف ابنته.

 

 

“تنهد … كان يجب أن أستمع إليه من البداية!”

قالت وانغ رو: “أنا أدرك أن قيمك ونظرتك للحياة قد تغيرت بعد البقاء على التل”.

 

 

لقد نطق الكثير من الأشخاص بكلمات متشابهة. لسوء الحظ ، لم تكن هناك طريقة لإعادة الوقت إلى الوراء. لم يكن هناك شيء اسمه دواء للندم. حتى لو أصبح وانغ ياو صيدليًا كبيرًا ، فلن يتمكن من تناول مثل هذا الدواء.

 

 

 

“حسناً.”

 

 

على بعد آلاف الأميال ، في مدينة جينغ.

 

 

 

في فناء مسكن هادئ ، كان هناك شيخان من ذوي الشعر الفضي.

 

 

“المشاهد والأصوات المشعة للربيع على التل والهواء النقي ولدي هنا بعض لفائف من الكتب المقدسة الطاوية. هذه ثقافة طاوية توارثتها آلاف الأجيال. هل تريدين أن تريها؟” أشار وانغ ياو أولاً إلى خارج الكوخ ، ثم لوح بالكتاب المقدس الطاوي في يديه وقال لأخته مبتسمًا.

“رئيس ، الرجاء مساعدتي! لا أستطيع أن أرى شيو يستمر على هذا النحو ”

“لماذا تريدين أن تتعلمي عن هذا؟”

 

“إنت تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي! لا تهتم ، سأفقد مصداقيتي لمرة واحدة. فالتجد شخصًا مناسبًا بينما سأدعو رو لأخذ هذا الشخص معك. ومع ذلك ، فقد قدمت وعدي. ومن ثم لا يمكننا استخدام القوة. بغض النظر عما إذا كنا ناجحين أم لا ، لا يمكننا تعطيل حياة ذلك الشخص.”

“إنت تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي! لا تهتم ، سأفقد مصداقيتي لمرة واحدة. فالتجد شخصًا مناسبًا بينما سأدعو رو لأخذ هذا الشخص معك. ومع ذلك ، فقد قدمت وعدي. ومن ثم لا يمكننا استخدام القوة. بغض النظر عما إذا كنا ناجحين أم لا ، لا يمكننا تعطيل حياة ذلك الشخص.”

شعرت وانغ رو بالملل وغادرت. لم تمكث على التل لأكثر من نصف ساعة.

 

“ماذا قال؟”

“أجل ، لا تقلق!”

في مقاطعة لينشان ، في مسكن معين.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط