نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 162

لا وعود بل محادثات نقية

لا وعود بل محادثات نقية

الفصل162 – لا وعود بل محادثات نقية

عبس غو. كان يعلم أنه سيكون أمرًا صعبًا إذا كان هي تشينغ وغو سيروه يقولان الحقيقة.

 

قالت والدة الوزير يانغ: “حسنًا”.

غادر شخص ما بكين وتوجه إلى الجنوب في الليل.

 

 

قال وانغ ياو: “يبدو هذا جيدًا”.

قال غو(شخصية جديدة لو طلع من نفس عيلة قوه سيروه غير لقبه): “مرحبًا آنسة. قوه”

 

 

قال غو: “أعلم ، أعطاني الرجل الكبير جميع التعليمات”.

“لا تحتاج إلى مناداتي بالأنسة. قوه” قالت قوه سيرو “فقط خاطبني بـ سيرو”.

في اليوم التالي ، تمت مقاطعة وانغ ياو مرتين من خلال مكالمات هاتفية عندما كان يتدرب على صنع حبوب أعشاب.

“العم غو، لقد رتبنا مسبقًا لرحلتك هذه المرة.”

“لستي بحاجة للذهاب بمفردك” قال هي تشينغ “يمكننا زيارته مرة أخرى سويا”.

 

 

قال غو: “أعلم ، أعطاني الرجل الكبير جميع التعليمات”.

 

 

ابتسم هي تشينغ. ولم يقل أي شيء.

“هذا جيد!” قالت قوه سيروه.

“لا تحتاج إلى مناداتي بالأنسة. قوه” قالت قوه سيرو “فقط خاطبني بـ سيرو”.

 

 

“هل أحنثت بوعدي؟” فكرت قوه سيروه.

 

 

 

بعد أن تلقت قوه سيرو مكالمة هاتفية من جدها بشأن شيو، كانت مترددة في اتخاذ أي إجراء. بعد كل شيء ، وعدت وانغ ياو بعدم إخبار أي شخص بحقيقة أنه عالج جدها. لكنها كانت تعرف عن “شيو” (شخصية جديدة)التي كانت أصغر منها بعامين. إذا كانت الامر بيد شيو، فلن يكون لديها الشجاعة لمواصلة الحياة.

 

“هذا جيد؛ لن أزعجك بعد الآن”. قال هي تشينغ.

قال جد قوه سيرو قبل مغادرتها: “علينا أن نستثني شيو من ذلك الوعد وسندين لوانغ ياو بخدمة أخرى”.

اقترحت قوه “لنتحدث في طريقنا إلى هايكو”.

 

 

“كيف سأرد ذلك الجميل ؟!” فكرت قوه سيروه.

 

 

 

نزلت قوه سيرو و غو من الطائرة في مدينة داو ، ثم التقيا هي تشينغ الذي كان ينتظرهما في المطار.

 

 

تلقى وانغ ياو مكالمة من قوه سيرو في طريق عودته إلى لينشان. أرادت قوه سيرو معرفة مكان وجوده حتى يتمكنوا من الالتقاء. كان من قبيل الصدفة أن كلاهما كان في لينشان.

“مرحبا يا آنسة. قوه! مرحبًا غو! ” رحب هي تشينغ. لقد تفاجأ قليلاً برؤية غو ، حيث لم تذكر قوه سيرو أن غو سيسافر معها. كان هي تشينغ يعرف فقط أن قوه سيروه ستصطحب شخصًا معها.

كانت إحدى المكالمات من تيان يوانتو الذي طلب منه زيارة والدة الوزير يانغ. لقد مر وقت منذ أن بدأت في أخذ الديكوتيون من وانغ ياو.

 

 

قال غو، وهو رجل في منتصف العمر: “مرحبًا يا تشينغ ، لم أرك منذ فترة طويلة”.

“هذا جيد!” قالت قوه سيروه.

 

 

“نعم ، لم أرك منذ فترة ،” قال هي تشينغ.

قال جد قوه سيرو قبل مغادرتها: “علينا أن نستثني شيو من ذلك الوعد وسندين لوانغ ياو بخدمة أخرى”.

 

 

اقترحت قوه “لنتحدث في طريقنا إلى هايكو”.

 

 

قال غو: “أعلم ، أعطاني الرجل الكبير جميع التعليمات”.

قال هي تشينغ “حسنًا”.

 

 

 

“نحن هنا لرؤية وانغ ياو. نحن بحاجة لمساعدته”. قالت قوه سيروه: “فقط ساعدوني في التفكير فيما يجب أن أقوله له”.

كان هذا هو الواقع.

 

 

“هل تريدين أن يعالج شخصًا ما؟” سأل هي تشينغ.

“هل وافق على المجيء؟” سألت قوه سيروه حالما رأت هي تشينغ.

 

 

قالت قوه سيروه “أجل”.

 

 

قال هي تشينغ: “أعتقد أن مهاراتك الطبية ليست أسوأ من أي ممارس طبي تقليدي صيني”. “الديكوتيون الذي تقوم بصنعه أكثر فعالية من ذلك الذي يصنعه هؤلاء الممارسين.”

“أين المريض؟” سأل هي تشينغ.

قال هي تشينغ “حسنًا”.

 

 

“المريضة ليس هنا”. قال قوه سيروه: “إنها في بكين”.

 

 

قال هي تشينغ: “أتمنى لو كنت أعرف”.

“هل تتحدثين عن شيو؟” سأل هي تشينغ.

 

 

 

قالت قوه سيروه “أجل”.

 

 

 

“سيكون الأمر صعبًا”. قال هي تشينغ ، “كما تعلمين ، انه لا يحب زيارة بكين”.

 

 

قالت قوه سيرو: “لهذا السبب أنا بحاجة مساعدتكم لإقناعه”.

 

 

قال هي تشينغ “حسنًا”.

“سيكون الأمر صعبًا جدًا!” هز هي تشينغ رأسه.

نزلت قوه سيرو و غو من الطائرة في مدينة داو ، ثم التقيا هي تشينغ الذي كان ينتظرهما في المطار.

 

 

“لماذا لا يحب زيارة بكين؟” سأل غو.

 

 

 

قال هي تشينغ: “أتمنى لو كنت أعرف”.

 

 

 

“إنه يكره أكثر من مجرد زيارة بكين. لقد ذكرت الامر له من قبل. لم يكن هناك مجال للتفاوض”. قال هي تشينغ ، “يجب أن تكون مستعدًا ، غو”.

 

 

 

عبس غو. كان يعلم أنه سيكون أمرًا صعبًا إذا كان هي تشينغ وغو سيروه يقولان الحقيقة.

“نعم ، لم أرك منذ فترة ،” قال هي تشينغ.

 

أخيرا وصل الثلاثة في أفضل فندق في مدينة هايكو.

لقد أرادوا خدمة كبيرة من وانغ ياو ، لذلك لم يتمكنوا من إجباره على فعل ما يريدون. ربما يمكنهم إقناعه باستخدام سلطتهم.

 

بالحديث عن السلطة ، كان لدى عائلة قوه سيرو قوة كبيرة ، ولا تزال غير قادرة على جعل وانغ ياو يغير رأيه. “من هذا الـ وانغ ياو؟” تساءل غو.

 

 

لقد أرادوا خدمة كبيرة من وانغ ياو ، لذلك لم يتمكنوا من إجباره على فعل ما يريدون. ربما يمكنهم إقناعه باستخدام سلطتهم.

من ناحية ، اعتقد غو أنه سيكون من الصعب إقناع وانغ ياو. من ناحية أخرى ، أصبح غو أكثر فضولاً بشأن وانغ ياو ، الذي لم تتح له فرصة مقابلته.

“كيف سأرد ذلك الجميل ؟!” فكرت قوه سيروه.

 

 

أخيرا وصل الثلاثة في أفضل فندق في مدينة هايكو.

كان هذا هو الواقع.

 

في الواقع ، لم يأخذ جد قوه سيرو حساء ريغثر بالكامل. تم إرسال كمية صغيرة من الديكوتيون ليتم اختباره في مختبر متخصص ، حيث أرادت عائلة الآنسة قوه تكرار عملية صنع الديكوتيون. لقد اندهشوا جميعًا من تأثير الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو. لكن نتيجة الاختبار خيبت آمالهم. يمكن للمختبر تحديد بعض الأعشاب فقط من الديكوتيون ، والتي يمكن العثور عليها بسهولة في أي متجر أعشاب. ولكن لا يمكن تحديد بعض مكونات الديكوتيون ، لذلك لا يمكنهم صنع نفس الديكوتيون بالضبط.

“العم هي ، هل يمكنك الذهاب إلى تلة نانشان ومعرفة ما إذا كان يمكنك أن تطلب من وانغ ياو المجيء إلى هنا؟” سألت قوه سيروه.

 

 

قال هي تشينغ: “حتى ممارس الإلهي للطب الصيني لا يستطع علاج بعض الأمراض”.

قال هي تشينغ “حسنًا”.

 

 

“قوه ، ألم تخبريه عن  هويتك؟ ” سأل غو بطريقة لبقة ، لكن كل من قوه سيرو و هي تشينغ كانا يعرفان ما كان يتحدث عنه. كان يتحدث عن الوضع الاجتماعي لـ قوه سيرو. كان يقصد أن تخبر قوه سيرو وانغ ياو بنوع العائلة التي تنتمي إليها.

لم تذهب قوه سيرو إلى لينشان على الفور. لم تكن تريد إزعاج وانغ ياو مباشرة. بدلاً من ذلك ، أرادت أن يختبر هي تشينغ أفكار وانغ ياو أولاً. إذا كان وانغ ياو مصرا على أنه لا يريد زيارة بكين ، فسيتعين عليهم التفكير في طريقة أخرى.

 

 

 

قالت قوه سيروه بهدوء وهي تنظر إلى المنظر الليلي لمدينة هايكو عبر النافذة: “آمل ألا يكون عنيدًا جدًا هذه المرة”..

 

 

“لا” قال هي تشينغ “قال لا بمجرد أن ذكرت بكين”.

كان هي تشينغ يقول الحقيقة ، وصدقه وانغ ياو. بصرف النظر عن المعرفة الغنية التي حصل عليها وانغ ياو من النظام ، كانت جذور عرق السوس أيضًا عاملا حاسما في علاج الامراض. ربما كان هؤلاء الممارسون الطبيون الصينيون الإلهيون على دراية وخبرة كبيرة ، لكن لم يكن لديهم جذور عرق السوس.

 

“قوه ، ألم تخبريه عن  هويتك؟ ” سأل غو بطريقة لبقة ، لكن كل من قوه سيرو و هي تشينغ كانا يعرفان ما كان يتحدث عنه. كان يتحدث عن الوضع الاجتماعي لـ قوه سيرو. كان يقصد أن تخبر قوه سيرو وانغ ياو بنوع العائلة التي تنتمي إليها.

“هاي ماذا تفعل؟” كانت تونغ وي تتحدث إلى وانغ ياو عبر الهاتف.(اهو من يوم ما عرفها وهو عمال يقع في مشاكل)

 

 

 

قال وانغ ياو: “لا شيء ، أنا جالس بالخارج”.

“هذا جيد؛ لن أزعجك بعد الآن”. قال هي تشينغ.

 

“سيكون الأمر صعبًا جدًا!” هز هي تشينغ رأسه.

“هل أنت على التل مرة أخرى؟” سأل تونغ وي.

كان هي تشينغ يقول الحقيقة ، وصدقه وانغ ياو. بصرف النظر عن المعرفة الغنية التي حصل عليها وانغ ياو من النظام ، كانت جذور عرق السوس أيضًا عاملا حاسما في علاج الامراض. ربما كان هؤلاء الممارسون الطبيون الصينيون الإلهيون على دراية وخبرة كبيرة ، لكن لم يكن لديهم جذور عرق السوس.

 

 

“نعم ، أنا على التل وأنظر إلى السماء أثناء التحدث إليكي.” كان وانغ ياو جالسًا خارج كوخه ويتحدث إلى تونغ وي على الهاتف.

 

 

 

“هل أنتي مشغولة في مدينة داو؟” سأل وانغ ياو.

قالت تونغ وي: “سأعود إلى لينشان الأسبوع المقبل”.

 

لن يذهب وانغ ياو إلى بكين في هذه المرحلة.

“ليس بشكل سيئ”. قالت تونغ وي ، “أنا مشغولة قليلاً مؤخرًا”.

أخيرا وصل الثلاثة في أفضل فندق في مدينة هايكو.

 

 

كان الحديث بينهما كالمعتاد. لم يقطعوا عهودًا أبدًا ، فقط دردشة غير رسمية ، الأمر الذي عزز المشاعر بينهم.

قال وانغ ياو: “نريدك أن ترى مريضًا”.

 

قال هي تشينغ: “لا ، رفضني دون تردد”.

قالت تونغ وي: “سأعود إلى لينشان الأسبوع المقبل”.

“لستي بحاجة للذهاب بمفردك” قال هي تشينغ “يمكننا زيارته مرة أخرى سويا”.

 

 

“رائع ، هل أنتي بخير أن آتي لإصطحابك؟” سأل وانغ ياو.

“لا تحتاج إلى مناداتي بالأنسة. قوه” قالت قوه سيرو “فقط خاطبني بـ سيرو”.

 

 

قالت تونغ وي: “حسنا ، سأتصل بك  في يوم وصولي”.

“نعم ، لم أرك منذ فترة ،” قال هي تشينغ.

 

“لا تحتاج إلى مناداتي بالأنسة. قوه” قالت قوه سيرو “فقط خاطبني بـ سيرو”.

قال وانغ ياو: “يبدو هذا جيدًا”.

 

 

“الذهاب إلى بكين لرؤية المريض؟”

كان الوزير يانغ مشغولاً هذه المرة لأنه كان بحاجة إلى مرافقة فريق التفتيش من المقاطعة. لكنه رتب لرجاله لرعاية وانغ ياو. طلب بشكل خاص من رجاله معاملة وانغ ياو بشكل جيد.

 

قال جد قوه سيرو قبل مغادرتها: “علينا أن نستثني شيو من ذلك الوعد وسندين لوانغ ياو بخدمة أخرى”.

في اليوم التالي ، تمت مقاطعة وانغ ياو مرتين من خلال مكالمات هاتفية عندما كان يتدرب على صنع حبوب أعشاب.

 

 

قال جد قوه سيرو قبل مغادرتها: “علينا أن نستثني شيو من ذلك الوعد وسندين لوانغ ياو بخدمة أخرى”.

كانت إحدى المكالمات من تيان يوانتو الذي طلب منه زيارة والدة الوزير يانغ. لقد مر وقت منذ أن بدأت في أخذ الديكوتيون من وانغ ياو.

جاء هي تشينغ إلى تلة نانشان في الساعة العاشرة صباحًا وأحضر هدية بسيطة لوانغ ياو. بالطبع ، كان الشيء الوحيد البسيط هو غلاف الهدية. لكن وانغ ياو لم يعد شابًا لم يرَ أبدًا أي منتجات فاخرة. يمكنه أن يقول على الفور تكلفة الهدية.

كانت المكالمة الأخرى من هي تشينغ ، الذي سأل عما إذا كان وانغ ياو في تل نانشان. أراد زيارة وانغ ياو.

 

 

قال غو(شخصية جديدة لو طلع من نفس عيلة قوه سيروه غير لقبه): “مرحبًا آنسة. قوه”

جاء هي تشينغ إلى تلة نانشان في الساعة العاشرة صباحًا وأحضر هدية بسيطة لوانغ ياو. بالطبع ، كان الشيء الوحيد البسيط هو غلاف الهدية. لكن وانغ ياو لم يعد شابًا لم يرَ أبدًا أي منتجات فاخرة. يمكنه أن يقول على الفور تكلفة الهدية.

 

 

لقد أرادوا خدمة كبيرة من وانغ ياو ، لذلك لم يتمكنوا من إجباره على فعل ما يريدون. ربما يمكنهم إقناعه باستخدام سلطتهم.

قال وانغ ياو: “لقد أخبرتك أنك لست بحاجة إلى إحضار أي شيء لي”.

 

 

“لقد رأيتها في مكان ما من قبل” فكر تيان يوانتو.

ابتسم هي تشينغ. ولم يقل أي شيء.

 

 

أصرت قوه سيروه: “لا ، أعتقد أنني يجب أن أذهب شخصيًا”.

قال وانغ ياو: “من فضلك تعال إلى الداخل”.

قال هي تشينغ: “لا ، رفضني دون تردد”.

 

“اسمحوا لي أن أقدمكم لبعض يا رفاق.” قدم وانغ ياو قوه سيرو إلى تيان يوانتو.

“العم هي ، هل يمكنك الذهاب إلى تلة نانشان ومعرفة ما إذا كان يمكنك أن تطلب من وانغ ياو المجيء إلى هنا؟” سألت قوه سيروه.

 

 

في الكوخ المتهالك ، كان هناك قدر من الشاي يتصاعد من البخار.

“ربما لديه أعداء في بكين؟” قال قو.

 

عبس وانغ ياو وهو يشاهد هي تشينغ وهو يسير نزولا. كان لديه شعور بأن الأمر برمته لم يكن بهذه البساطة.

أعرب هي تشينغ عن هدفه من الزيارة بطريقة لبقة بعد دردشة قصيرة مع وانغ ياو.

وفي الأخير ، ما زال وانغ ياو يرفضه دون تردد.

قال غو، وهو رجل في منتصف العمر: “مرحبًا يا تشينغ ، لم أرك منذ فترة طويلة”.

 

“كيف سأرد ذلك الجميل ؟!” فكرت قوه سيروه.

لن يذهب وانغ ياو إلى بكين في هذه المرحلة.

 

 

 

لم يكن هي تشينغ متفاجئًا للغاية بعد رفضه ، لكنه كان لا يزال محبطًا بعض الشيء.

“ألا مجال للتفاوض؟” سأل غو.

 

في الواقع ، لم يأخذ جد قوه سيرو حساء ريغثر بالكامل. تم إرسال كمية صغيرة من الديكوتيون ليتم اختباره في مختبر متخصص ، حيث أرادت عائلة الآنسة قوه تكرار عملية صنع الديكوتيون. لقد اندهشوا جميعًا من تأثير الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو. لكن نتيجة الاختبار خيبت آمالهم. يمكن للمختبر تحديد بعض الأعشاب فقط من الديكوتيون ، والتي يمكن العثور عليها بسهولة في أي متجر أعشاب. ولكن لا يمكن تحديد بعض مكونات الديكوتيون ، لذلك لا يمكنهم صنع نفس الديكوتيون بالضبط.

“حسنًا ، يبدو أن الآنسة قوه يجب أن تأتي إلى هنا شخصيًا!” هي تشينغ.

 

 

 

“هذا جيد؛ لن أزعجك بعد الآن”. قال هي تشينغ.

 

 

 

“انتظر ، لماذا أنت والسيدة قوه. تريدان مني الذهاب إلى مدينة بكين؟” سأل وانغ ياو بدافع الفضول.

 

 

تلقى وانغ ياو مكالمة من قوه سيرو في طريق عودته إلى لينشان. أرادت قوه سيرو معرفة مكان وجوده حتى يتمكنوا من الالتقاء. كان من قبيل الصدفة أن كلاهما كان في لينشان.

قال وانغ ياو: “نريدك أن ترى مريضًا”.

“قوه ، ألم تخبريه عن  هويتك؟ ” سأل غو بطريقة لبقة ، لكن كل من قوه سيرو و هي تشينغ كانا يعرفان ما كان يتحدث عنه. كان يتحدث عن الوضع الاجتماعي لـ قوه سيرو. كان يقصد أن تخبر قوه سيرو وانغ ياو بنوع العائلة التي تنتمي إليها.

 

 

“رؤية مريض؟ يوجد في بكين الكثير من المتخصصين والخبراء المعروفين”. قال وانغ ياو بابتسامة “لن يكون من الصعب عليك أن تطلب من أي ممارس طبي صيني تقليدي أن يعالج المريض الذي ذكرته. أظن هذا شيء سهل مه وضع السيدة قوه الاجتماعي”.

 

 

 

قال هي تشينغ: “حتى ممارس الإلهي للطب الصيني لا يستطع علاج بعض الأمراض”.

 

 

“لقد رأيتها في مكان ما من قبل” فكر تيان يوانتو.

“أتعتقد أنني أستطيع ؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“هل تتحدثين عن شيو؟” سأل هي تشينغ.

قال هي تشينغ: “أعتقد أن مهاراتك الطبية ليست أسوأ من أي ممارس طبي تقليدي صيني”. “الديكوتيون الذي تقوم بصنعه أكثر فعالية من ذلك الذي يصنعه هؤلاء الممارسين.”

أعرب هي تشينغ عن هدفه من الزيارة بطريقة لبقة بعد دردشة قصيرة مع وانغ ياو.

 

 

كان هي تشينغ يقول الحقيقة ، وصدقه وانغ ياو. بصرف النظر عن المعرفة الغنية التي حصل عليها وانغ ياو من النظام ، كانت جذور عرق السوس أيضًا عاملا حاسما في علاج الامراض. ربما كان هؤلاء الممارسون الطبيون الصينيون الإلهيون على دراية وخبرة كبيرة ، لكن لم يكن لديهم جذور عرق السوس.

 

قال هي تشينغ “حسنًا”.

في الواقع ، لم يأخذ جد قوه سيرو حساء ريغثر بالكامل. تم إرسال كمية صغيرة من الديكوتيون ليتم اختباره في مختبر متخصص ، حيث أرادت عائلة الآنسة قوه تكرار عملية صنع الديكوتيون. لقد اندهشوا جميعًا من تأثير الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو. لكن نتيجة الاختبار خيبت آمالهم. يمكن للمختبر تحديد بعض الأعشاب فقط من الديكوتيون ، والتي يمكن العثور عليها بسهولة في أي متجر أعشاب. ولكن لا يمكن تحديد بعض مكونات الديكوتيون ، لذلك لا يمكنهم صنع نفس الديكوتيون بالضبط.

نزلت قوه سيرو و غو من الطائرة في مدينة داو ، ثم التقيا هي تشينغ الذي كان ينتظرهما في المطار.

 

 

كان الأمر أشبه بالإنتاج الصناعي ، حيث اعتمد 30٪ منه على التكنولوجيا ، بينما اعتمد 70٪ على المعدات. الديكوتيون الممتاز يتطلب أعشابا ممتازة.

 

 

 

إذا لم يأمر جد قوه سيرو رجاله بعدم إزعاج وانغ ياو ، ولم يسمح سوى لحفنة من الأشخاص بالتعامل معه، لكان بعض رجاله قد وجدوا وانغ ياو بالفعل وأجبروه بالتخلي عن التركيبة العشبية. لن يمانعوا في جعل أيديهم قذرة لإجبار وانغ ياو بإخبارهم بمكونات الديكوتيون الذي صنعه.

لم يكن هي تشينغ متفاجئًا للغاية بعد رفضه ، لكنه كان لا يزال محبطًا بعض الشيء.

 

“هاي ماذا تفعل؟” كانت تونغ وي تتحدث إلى وانغ ياو عبر الهاتف.(اهو من يوم ما عرفها وهو عمال يقع في مشاكل)

كان هذا هو الواقع.

 

 

بالحديث عن السلطة ، كان لدى عائلة قوه سيرو قوة كبيرة ، ولا تزال غير قادرة على جعل وانغ ياو يغير رأيه. “من هذا الـ وانغ ياو؟” تساءل غو.

إذا لم يكن المرء قوياً بما يكفي ، فسيكون من الانتحار الاحتفاظ بشيء ثمين للغاية.

 

 

 

قال وانغ ياو: “أشعر بالإطراء”.

قالت والدة الوزير يانغ: “حسنًا”.

 

إذا لم يأمر جد قوه سيرو رجاله بعدم إزعاج وانغ ياو ، ولم يسمح سوى لحفنة من الأشخاص بالتعامل معه، لكان بعض رجاله قد وجدوا وانغ ياو بالفعل وأجبروه بالتخلي عن التركيبة العشبية. لن يمانعوا في جعل أيديهم قذرة لإجبار وانغ ياو بإخبارهم بمكونات الديكوتيون الذي صنعه.

“على أي حال ، آسف على إزعاجك “قال هي تشينغ “وداعا الآن”.

 

 

 

لقد رأى وانغ ياو وبذل قصارى جهده لإقناع وانغ ياو. الآن يعرف إجابة وانغ ياو ، لذلك لم يعد بحاجة إلى البقاء بعد الآن. قام هي تشينغ وغادر.

قال غو(شخصية جديدة لو طلع من نفس عيلة قوه سيروه غير لقبه): “مرحبًا آنسة. قوه”

 

أعرب هي تشينغ عن هدفه من الزيارة بطريقة لبقة بعد دردشة قصيرة مع وانغ ياو.

“الذهاب إلى بكين لرؤية المريض؟”

قال هي تشينغ: “أعتقد أن مهاراتك الطبية ليست أسوأ من أي ممارس طبي تقليدي صيني”. “الديكوتيون الذي تقوم بصنعه أكثر فعالية من ذلك الذي يصنعه هؤلاء الممارسين.”

 

 

عبس وانغ ياو وهو يشاهد هي تشينغ وهو يسير نزولا. كان لديه شعور بأن الأمر برمته لم يكن بهذه البساطة.

“ربما لديه أعداء في بكين؟” قال قو.

 

 

عاد هي تشينغ إلى هايكو للقاء قوه سيروه وغو.

 

 

 

“هل وافق على المجيء؟” سألت قوه سيروه حالما رأت هي تشينغ.

قال غو: “أعلم ، أعطاني الرجل الكبير جميع التعليمات”.

 

 

قال هي تشينغ: “لا ، رفضني دون تردد”.

قالت تونغ وي: “سأعود إلى لينشان الأسبوع المقبل”.

 

“رؤية مريض؟ يوجد في بكين الكثير من المتخصصين والخبراء المعروفين”. قال وانغ ياو بابتسامة “لن يكون من الصعب عليك أن تطلب من أي ممارس طبي صيني تقليدي أن يعالج المريض الذي ذكرته. أظن هذا شيء سهل مه وضع السيدة قوه الاجتماعي”.

“ألا مجال للتفاوض؟” سأل غو.

 

 

 

“لا” قال هي تشينغ “قال لا بمجرد أن ذكرت بكين”.

 

 

قال وانغ ياو: “أشعر بالإطراء”.

“ربما لديه أعداء في بكين؟” قال قو.

 

 

 

“حسنًا ، لا أعرف أي شيئ عن هذا ،” قال هي تشينغ.

 

 

قال وانغ ياو: “من فضلك تعال إلى الداخل”.

“قوه ، ألم تخبريه عن  هويتك؟ ” سأل غو بطريقة لبقة ، لكن كل من قوه سيرو و هي تشينغ كانا يعرفان ما كان يتحدث عنه. كان يتحدث عن الوضع الاجتماعي لـ قوه سيرو. كان يقصد أن تخبر قوه سيرو وانغ ياو بنوع العائلة التي تنتمي إليها.

 

 

“العم هي ، هل يمكنك الذهاب إلى تلة نانشان ومعرفة ما إذا كان يمكنك أن تطلب من وانغ ياو المجيء إلى هنا؟” سألت قوه سيروه.

اعتقد غو أن على قوه سيروه أن تُظهر لوانغ ياو ما تستطيع فعله.

 

 

قال وانغ ياو: “لا شيء ، أنا جالس بالخارج”.

“لا ، لم أفعل.” هزت قوه سيروه رأسها.

“هاي ماذا تفعل؟” كانت تونغ وي تتحدث إلى وانغ ياو عبر الهاتف.(اهو من يوم ما عرفها وهو عمال يقع في مشاكل)

 

“لا يزال الوقت مبكر. لسنا بحاجة لتناول العشاء هنا. ماذا عن العودة إلى لينشان؟ ” قال وانغ ياو.

“لا عجب. يجب أن تخبريه! ” قال غو. “إذا كان يعرف من أنت ، فمن المحتمل أنه لن يقاوم الذهاب الى بكين!”(بدأت أكره الراجل…بس الاحداث هتطور لما وانغ يروح بكين)

“هل أنتي مشغولة في مدينة داو؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قالت قوه سيرو بعد التفكير للحظة: “ربما أنت على حق”. لم تخبر وانغ ياو عن وضعها الاجتماعي لأنها لا تعتقد أن ذلك ضروري. لكنها اعتقدت الآن أنها يجب أن تدع وانغ ياو يعرف من هي. بعد معرفة وانغ ياو لفترة ، كانت تؤمن بشخصية وانغ ياو.

 

 

 

“ربما فكرت كثيرًا. حسنًا ، سأذهب لرؤيته. العم غو، العم هي ، فقط انتظراني هنا ”

“هل أنتي مشغولة في مدينة داو؟” سأل وانغ ياو.

 

“هل تتحدثين عن شيو؟” سأل هي تشينغ.

“لستي بحاجة للذهاب بمفردك” قال هي تشينغ “يمكننا زيارته مرة أخرى سويا”.

اعتقد غو أن على قوه سيروه أن تُظهر لوانغ ياو ما تستطيع فعله.

 

 

أصرت قوه سيروه: “لا ، أعتقد أنني يجب أن أذهب شخصيًا”.

عاد الاثنان إلى لينشان.

 

 

 

 

من ناحية ، اعتقد غو أنه سيكون من الصعب إقناع وانغ ياو. من ناحية أخرى ، أصبح غو أكثر فضولاً بشأن وانغ ياو ، الذي لم تتح له فرصة مقابلته.

ذهب وانغ ياو إلى هايكو في فترة ما بعد الظهر مع تيان يوانتو لرؤية والدة الوزير يانغ. بعد فحص نبضها ومراقبتها ، وجد وانغ ياو أن الشر البارد داخل جسدها قد انخفض ، على الرغم من أنه كان ضعيفا قليلا. فقد أشار ذلك إلى أن الديكوتيون كان يعمل.

 

 

“كيف تشعرين ؟” سأل وانغ ياو.

“كيف تشعرين ؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“لقد كنت أشعر براحة أكبر بعد أخذ الديكوتيون.” قالت والدة الوزير يانغ “شعرت بالدفء وحتى تعرقت قبل بضعة أيام”.

“مرحبا يا آنسة. قوه! مرحبًا غو! ” رحب هي تشينغ. لقد تفاجأ قليلاً برؤية غو ، حيث لم تذكر قوه سيرو أن غو سيسافر معها. كان هي تشينغ يعرف فقط أن قوه سيروه ستصطحب شخصًا معها.

 

 

“جيد! هذا يعني أن الديكوتيون يعمل. دعيني أصنع لك جرعة أخرى. هل أنت بخير مع تناول ديكوتيون آخر؟ ” سأل وانغ ياو.

“المريضة ليس هنا”. قال قوه سيروه: “إنها في بكين”.

 

 

قالت والدة الوزير يانغ: “حسنًا”.

“كيف سأرد ذلك الجميل ؟!” فكرت قوه سيروه.

 

كان الوزير يانغ مشغولاً هذه المرة لأنه كان بحاجة إلى مرافقة فريق التفتيش من المقاطعة. لكنه رتب لرجاله لرعاية وانغ ياو. طلب بشكل خاص من رجاله معاملة وانغ ياو بشكل جيد.

 

 

“رائع ، هل أنتي بخير أن آتي لإصطحابك؟” سأل وانغ ياو.

“لا يزال الوقت مبكر. لسنا بحاجة لتناول العشاء هنا. ماذا عن العودة إلى لينشان؟ ” قال وانغ ياو.

“انتظر ، لماذا أنت والسيدة قوه. تريدان مني الذهاب إلى مدينة بكين؟” سأل وانغ ياو بدافع الفضول.

 

أصرت قوه سيروه: “لا ، أعتقد أنني يجب أن أذهب شخصيًا”.

“حسنًا ،” وافق تيان يوانتو.

لقد رأى وانغ ياو وبذل قصارى جهده لإقناع وانغ ياو. الآن يعرف إجابة وانغ ياو ، لذلك لم يعد بحاجة إلى البقاء بعد الآن. قام هي تشينغ وغادر.

 

قالت تونغ وي: “حسنا ، سأتصل بك  في يوم وصولي”.

عاد الاثنان إلى لينشان.

 

 

 

تلقى وانغ ياو مكالمة من قوه سيرو في طريق عودته إلى لينشان. أرادت قوه سيرو معرفة مكان وجوده حتى يتمكنوا من الالتقاء. كان من قبيل الصدفة أن كلاهما كان في لينشان.

قال هي تشينغ: “لا ، رفضني دون تردد”.

 

 

اتفقوا على الاجتماع في مقهى بالقرب من المحيط. ذهب تيان يوانتو مع وانغ ياو.

بعد أن تلقت قوه سيرو مكالمة هاتفية من جدها بشأن شيو، كانت مترددة في اتخاذ أي إجراء. بعد كل شيء ، وعدت وانغ ياو بعدم إخبار أي شخص بحقيقة أنه عالج جدها. لكنها كانت تعرف عن “شيو” (شخصية جديدة)التي كانت أصغر منها بعامين. إذا كانت الامر بيد شيو، فلن يكون لديها الشجاعة لمواصلة الحياة.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها تيان يوانتو مع قوه سيرو. فوجئ تيان يوانتو ليس بجمال قوه سيرو ، ولكن بسبب …

 

 

 

“لقد رأيتها في مكان ما من قبل” فكر تيان يوانتو.

“ألا مجال للتفاوض؟” سأل غو.

 

 

“اسمحوا لي أن أقدمكم لبعض يا رفاق.” قدم وانغ ياو قوه سيرو إلى تيان يوانتو.

“انتظر ، لماذا أنت والسيدة قوه. تريدان مني الذهاب إلى مدينة بكين؟” سأل وانغ ياو بدافع الفضول.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط