نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 166

فخورة بكونها ثرثارة

فخورة بكونها ثرثارة

الفصل 166: فخورة بكونها ثرثارة

الآن أصبح وانغ ياو معروفًا لدى المزيد والمزيد من الناس تدريجياً. سمع بعض الناس أن هناك طبيب شاب ماهر في عيادة رينهي كان جيدًا في علاج الأمراض مثل الصداع. على الرغم من أن وانغ ياو لم يكن مشهورا ، إلا أن المزيد والمزيد من الناس بدأوا في التعرف عليه. كان الأمر أشبه بمنتج معروض للبيع في سوبر ماركت. سوف يجذب المنتج الكثير من الاهتمام في فترة زمنية قصيرة جدًا. إذا كان المنتج جيدًا ، فسيشتريه المزيد والمزيد من الناس. وبطبيعة الحال ، فإن السوبر ماركت سيجني المزيد من المال.

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “إنت تخسر المال بفعلك هذا”.

 

“جيد!” قال بان جون بعد التزام الصمت لفترة.

“من الجيد أن تشعر بتحسن كبير. تبدو أكثر صحة”. قال وانغ ياو “لا يجب أن يكون لديك أي مشاكل صحية في الوقت الحالي”.

“جيد!” قال بان جون بعد التزام الصمت لفترة.

 

 

قال الرجل العجوز في السبعينيات من عمره: “شكرًا لك ، يجب أن أذهب الآن”.

 

 

 

غادر الرجل العجوز بابتسامة. لم يكن هناك ما هو أهم من الصحة للناس في مثل سنه.

 

 

 

رأى وانغ ياو مريضًا واحدًا فقط في الصباح. كما وصف صيغة عشبية للمريض. أعطاه بان جون مظروفا أحمر قبل أن يغادر ظهراً كالمعتاد.

 

 

لكن التوقيت لم يكن جيدًا.

قال وانغ ياو بابتسامة: “إنت تخسر المال بفعلك هذا”.

“ماذا تريد العائلة؟” سأل أحد الأطباء.

 

 

“لا أعتقد ذلك.” هز بان جون رأسه.

 

 

“أرى ما تقصده ، لكن المليون هو مبالغة.” قال أحد الأطباء  “ومثل ما قال الدكتور شين، كان مريضًا وحدث أنه جاء إلى مشفانا.”

الآن أصبح وانغ ياو معروفًا لدى المزيد والمزيد من الناس تدريجياً. سمع بعض الناس أن هناك طبيب شاب ماهر في عيادة رينهي كان جيدًا في علاج الأمراض مثل الصداع. على الرغم من أن وانغ ياو لم يكن مشهورا ، إلا أن المزيد والمزيد من الناس بدأوا في التعرف عليه. كان الأمر أشبه بمنتج معروض للبيع في سوبر ماركت. سوف يجذب المنتج الكثير من الاهتمام في فترة زمنية قصيرة جدًا. إذا كان المنتج جيدًا ، فسيشتريه المزيد والمزيد من الناس. وبطبيعة الحال ، فإن السوبر ماركت سيجني المزيد من المال.

 

 

“من فضلك لا تخبره!” قال وانغ ياو. كان يعلم أن وي هاي لن يتركه بمفرده إذا كان يعرف مكان إقامته. كان وي هاي يأتي إليه كل يوم ليطلب منه علاجه.

خسر بان جون المال فقط على المدى القصير. ولكن على المدى الطويل ، سيحقق ربحًا جيدًا.

 

 

 

قال وانغ ياو: “شكرًا لك ، أراك في المرة القادمة”.

لم يكن وانغ ياو متأكدًا من مدى فعالية الحبوب ، لكنه قرر استخدام هذه الأعشاب لصنع الحبوب.

 

خسر بان جون المال فقط على المدى القصير. ولكن على المدى الطويل ، سيحقق ربحًا جيدًا.

قبل وانغ ياو الدفعة(مال الزيارة) التي تم ترتيبها مسبقًا. كانت الدفعة هي الاتفاق بينه وبين بان جون.

 

 

 

“لا يزال عنيدًا جدًا. هل من الصعب البقاء لتناول وجبة؟ ” قال بان جون بابتسامة بينما كان يشاهد وانغ ياو يغادر.

 

 

“مات شخص ما في المستشفى!” قالت امرأة مسنة.

“لا أعتقد أنه يهتم بالوجبة. إنه لا يشبه رجل فقير. سيارته ليست رخيصة ، أليس كذلك؟ ” قالت بان مي.

 

 

 

“إنها أكثر من مجرد ليست رخيصة!” قال بان جون.

خسر بان جون المال فقط على المدى القصير. ولكن على المدى الطويل ، سيحقق ربحًا جيدًا.

 

“إنها أكثر من مجرد ليست رخيصة!” قال بان جون.

“لقد زاد دخلنا بسرعة كبيرة منذ أن بدأ العمل هنا ، حتى بعد اقتطاع أموال شراء الأعشاب البرية.” قالت بان مي بابتسامة.

 

 

 

“جيد!” قال بان جون بعد التزام الصمت لفترة.

قال وانغ مينغباو: “توقف عن المزاح ، لدي شيء جاد لأخبرك به”.

 

“مات شخص ما في المستشفى!” قالت امرأة مسنة.

بعد وصول وانغ ياو إلى المنزل ، بدأ في اعداد الأعشاب اللازمة لصنع الحبوب. لم يكن بصدد صنع نفس الحبوب التي صنعها من قبل ؛ كان سيصنع حبة جديدة.

“ماذا تريد العائلة؟” سأل أحد الأطباء.

 

“ماذا لديك هنا؟” سأل وانغ مينغباو.

الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، حشيشة الملاك (عشبة حقيقية لها فوائد على الصحة العامة للجسد)… عشبة ضوء القمر ، شانجينج ، قوييوان ، زيو ، و أنواع من أزهار البرقوق.(دورت على اسامي الأعشاب السابقة وملقيتش)

الفصل 166: فخورة بكونها ثرثارة

 

“لماذا لا تزال تلك الفئران تأتي إلى هنا رغم أنهم يعرفون أن هناك كلبًا ونسرًا في الجوار؟” سأل وانغ مينغباو.

كانت جميع الأعشاب التي اختارها وانغ ياو قيّمة. ما يقرب من نصف هذه الأعشاب كانت من جذور عرق السوس. إذا نجح في صنع الحبوب باستخدام تلك الأعشاب ، فستكون تلك الحبوب استثنائية ، وسوف يطلق عليها “إكسير”.(المقصود بالـ إكسير هو الدواء المنقذ للحياة)

 

 

“لماذا لا تزال تلك الفئران تأتي إلى هنا رغم أنهم يعرفون أن هناك كلبًا ونسرًا في الجوار؟” سأل وانغ مينغباو.

لم يكن وانغ ياو متأكدًا من مدى فعالية الحبوب ، لكنه قرر استخدام هذه الأعشاب لصنع الحبوب.

 

 

“نحن نتفهم ، لكن الأسرة لن تفهم ، وكذلك هؤلاء الأشخاص من وسائل الإعلام والقادة من وزارة الصحة.” قال أحد قادة المستشفى “مات المريض في مشفانا وعلينا أن نتحمل المسؤولية”.

أراد وانغ ياو أن يصنع أفضل حبة عشبية على الإطلاق..

أقامت أسرة المريض الجنازة أمام مستشفى المدينة. تم إغلاق مدخل المستشفى بالمراسم الجنائزية، وملابس الحداد والتي كانت كلها بيضاء اللون. توقف جميع المارة وألقوا نظرة على ما يجري.

 

 

لكن التوقيت لم يكن جيدًا.

“توفي مريض في مشفى المدينة بسبب سوء تشخيص الأطباء. أهو مستشفى المدينة؟ ” رأى وانغ ياو الأخبار على الإنترنت أيضًا.

 

“أعتقد أن الأشخاص المصابين بأمراض خطيرة لن يأتوا إلى هذا المستشفى”. قال الرجل في الأربعينيات من عمره “هذا المشفى ليس جيدًا “.

جاء شخص ما إلى تلة نانشان على عجل في صباح اليوم التالي.

 

 

“ذهب لرؤيتك مرة أخرى؟ هل ساء مرضه؟ ” سأل وانغ ياو بقلق.

“ماذا يحدث ؟ لماذا أنت في عجلة من أمرك؟” قال وانغ ياو عندما رأى الشخص.

 

 

 

كان وانغ مينغباو. “يا إلهي ، ما الذي يحدث هنا ؟!” قال وانغ مينغباو بمجرد أن رأى وانغ ياو.

 

 

 

“لماذا قلت ذلك؟” سأل وانغ ياو.

“لماذا قلت ذلك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قال وانغ مينغباو: “لقد رأيت للتو حوالي ثمانية فئران تجري على المنحدرات بجنون في طريقي إلى هنا”.

 

 

 

”فئران؟ قال وانغ ياو: “لا عجب أن سان شيان ليس موجودا في منزله اليوم”.

الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، حشيشة الملاك (عشبة حقيقية لها فوائد على الصحة العامة للجسد)… عشبة ضوء القمر ، شانجينج ، قوييوان ، زيو ، و أنواع من أزهار البرقوق.(دورت على اسامي الأعشاب السابقة وملقيتش)

 

“من الجيد أن تشعر بتحسن كبير. تبدو أكثر صحة”. قال وانغ ياو “لا يجب أن يكون لديك أي مشاكل صحية في الوقت الحالي”.

“ماذا لديك هنا؟” سأل وانغ مينغباو.

“هاه؟ ، ما الذي يحدث هنا؟” سألت مارة.

 

غادر الرجل العجوز بابتسامة. لم يكن هناك ما هو أهم من الصحة للناس في مثل سنه.

قال وانغ ياو بابتسامة: “لدي نسر وكلب وعشب وأشجار”.

 

 

 

“لماذا لا تزال تلك الفئران تأتي إلى هنا رغم أنهم يعرفون أن هناك كلبًا ونسرًا في الجوار؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

غادر الرجل العجوز بابتسامة. لم يكن هناك ما هو أهم من الصحة للناس في مثل سنه.

“ربما أكلوا شيئًا لم يكن من المفترض أن يأكلوه ، أو ربما أرادوا فقط معرفة ما إذا كان بإمكانهم محاربة مفترسيهم. بعد كل شيء ، كان هناك عدد غير قليل منهم ، “مازحه وانغ ياو.

 

 

 

قال وانغ مينغباو: “توقف عن المزاح ، لدي شيء جاد لأخبرك به”.

“مريض في مستشفى المدينة؟” قال وانغ ياو في مفاجأة.

 

 

“حسنًا ، تفضل بالدخول.” دعا وانغ ياو وانغ مينغباو إلى الكوخ.

“يالها من صدفة. آمل ألا يكون هو المريض نفسه الذي ذكره بان جون على الهاتف”.

 

“أعتقد أن الأشخاص المصابين بأمراض خطيرة لن يأتوا إلى هذا المستشفى”. قال الرجل في الأربعينيات من عمره “هذا المشفى ليس جيدًا “.

لقد ترك كل ما كان يحدث في الخارج لسان شيان ودا شيا.

“نحن نتفهم ، لكن الأسرة لن تفهم ، وكذلك هؤلاء الأشخاص من وسائل الإعلام والقادة من وزارة الصحة.” قال أحد قادة المستشفى “مات المريض في مشفانا وعلينا أن نتحمل المسؤولية”.

 

 

قال وانغ مينغباو: “جاء وي هاي إلي مرة أخرى اليوم”.

 

 

لم تكن مدينة ليانشان كبيرة. واعتبرت حادثة وفاة شخص في المستشفى بسبب سوء الممارسة الطبية نبأ متفجر. سارت الأخبار بسرعة وسرعان ما ظهرت على الإنترنت.

“ذهب لرؤيتك مرة أخرى؟ هل ساء مرضه؟ ” سأل وانغ ياو بقلق.

قال وانغ مينغباو: “جاء وي هاي إلي مرة أخرى اليوم”.

 

 

“لا.” قال وانغ مينغباو “لقد ذهب إلى بكين قبل يومين ليقوم أحد المتخصصين برؤيته”.

 

 

“لقد زاد دخلنا بسرعة كبيرة منذ أن بدأ العمل هنا ، حتى بعد اقتطاع أموال شراء الأعشاب البرية.” قالت بان مي بابتسامة.

“كيف كان؟” سأل وانغ ياو وهو يصنع كوبًا من الشاي لوانغ مينغباو.

“من الجيد أن تشعر بتحسن كبير. تبدو أكثر صحة”. قال وانغ ياو “لا يجب أن يكون لديك أي مشاكل صحية في الوقت الحالي”.

 

“أعتقد أن الأشخاص المصابين بأمراض خطيرة لن يأتوا إلى هذا المستشفى”. قال الرجل في الأربعينيات من عمره “هذا المشفى ليس جيدًا “.

“انه يتحسن”. قال وانغ مينغباو “لقد كان علاجك فعالاً”.

“من الجيد سماع هذا!” قال وانغ ياو بابتسامة. وأشار ذلك إلى أن علاجه يسير على الطريق الصحيح ، ويمكنه تنفيذ الخطوة التالية من خطة العلاج.

 

الفصل 166: فخورة بكونها ثرثارة

“من الجيد سماع هذا!” قال وانغ ياو بابتسامة. وأشار ذلك إلى أن علاجه يسير على الطريق الصحيح ، ويمكنه تنفيذ الخطوة التالية من خطة العلاج.

أقامت أسرة المريض الجنازة أمام مستشفى المدينة. تم إغلاق مدخل المستشفى بالمراسم الجنائزية، وملابس الحداد والتي كانت كلها بيضاء اللون. توقف جميع المارة وألقوا نظرة على ما يجري.

 

 

“أنت فقط لم ترَ مدى سعادته” قال وانغ مينغباو.

 

 

غادر الرجل العجوز بابتسامة. لم يكن هناك ما هو أهم من الصحة للناس في مثل سنه.

زار وي هاي وانغ مينغباو في متجره بمجرد عودته من بكين. لقد بدا سعيدًا للغاية لدرجة أن وانغ مينغباو كان قلقًا بعض الشيء من حدوث خطأ ما في عقله. لم يكن لدى وانغ مينغباو أي فكرة عن سبب عدم قدرة وي هاي على التوقف عن الابتسام. عندما أخبر وي هاي وانغ مينغباو بنتائج المراجعة الطبية التي حصل عليها في بكين ، كان وانغ مينغباو سعيدًا أيضًا. يبدو أن وي هاي كان يتحسن. كان وانغ مينغباو سعيدًا لوانغ ياو أيضًا لأن أفضل صديق له صنع معجزة مرة أخرى.

 

 

قال الرجل العجوز في السبعينيات من عمره: “شكرًا لك ، يجب أن أذهب الآن”.

قال وانغ ياو بعد شرب بعض الشاي: “رؤية الأمل عندما يكون شخص ما يائسًا أمرًا جيدًا دائمًا”.

 

 

 

قال وانغ مينغباو: “أجل ، ظل وي هاي يسألني عن مكان إقامتك حتى يشكرك شخصيًا”.

 

 

 

“من فضلك لا تخبره!” قال وانغ ياو. كان يعلم أن وي هاي لن يتركه بمفرده إذا كان يعرف مكان إقامته. كان وي هاي يأتي إليه كل يوم ليطلب منه علاجه.

“هلا نتحدث مع العائلة أولاً؟” سأل أحد قادة المستشفى.

 

 

“أنا أعرف. لا تقلق. متى ستراه مرة أخرى؟” قال وانغ مينغباو: “يمكنني إخباره في المرة القادمة التي يأتي فيها إليّ”.

ذهب الاثنان إلى المدينة لتناول الغداء. تلقى وانغ ياو مكالمة في طريق عودته إلى تل نانشان. كان بان جون هو من اتصل به.

 

“لقد زاد دخلنا بسرعة كبيرة منذ أن بدأ العمل هنا ، حتى بعد اقتطاع أموال شراء الأعشاب البرية.” قالت بان مي بابتسامة.

قال وانغ ياو: “بعد أن انتهي من تحضير ديكوتيون له”.

 

 

“لماذا لا تزال تلك الفئران تأتي إلى هنا رغم أنهم يعرفون أن هناك كلبًا ونسرًا في الجوار؟” سأل وانغ مينغباو.

قال وانغ مينغباو: “حسنًا”.

“أنت فقط لم ترَ مدى سعادته” قال وانغ مينغباو.

 

“انه يتحسن”. قال وانغ مينغباو “لقد كان علاجك فعالاً”.

ذهب الاثنان إلى المدينة لتناول الغداء. تلقى وانغ ياو مكالمة في طريق عودته إلى تل نانشان. كان بان جون هو من اتصل به.

 

 

“لماذا قلت ذلك؟” سأل وانغ ياو.

“مريض في مستشفى المدينة؟” قال وانغ ياو في مفاجأة.

 

 

“لقد زاد دخلنا بسرعة كبيرة منذ أن بدأ العمل هنا ، حتى بعد اقتطاع أموال شراء الأعشاب البرية.” قالت بان مي بابتسامة.

سبب استدعاء بان جون له هو أن بان جون صادف مريضًا مصابًا بمرض غريب. وأعرب عن أمله في أن يتمكن وانغ ياو من رؤية المريض. تردد وانغ ياو لأنه لم يكن لديه شهادة طبية بعد. كانت قصة رؤية المرضى في المستشفى مختلفة تماما عن رؤية المرضى في العيادة الخاصة.

“ربما أكلوا شيئًا لم يكن من المفترض أن يأكلوه ، أو ربما أرادوا فقط معرفة ما إذا كان بإمكانهم محاربة مفترسيهم. بعد كل شيء ، كان هناك عدد غير قليل منهم ، “مازحه وانغ ياو.

 

“هاه؟ ، ما الذي يحدث هنا؟” سألت مارة.

“آسف ، أنا غير متوفر حاليا.” رفضه وانغ ياو بعد التفكير لفترة.

 

 

 

تنهد بان جون في الطرف الآخر من الهاتف ، لأنه لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.

 

 

 

سافر خبر وفاة المريض في مستشفى المدينة بسبب التشخيص الخاطئ بسرعة في جميع أنحاء مدينة لينشان في فترة ما بعد الظهر. كانت أخبارًا كبيرة بالنسبة لمدينة صغيرة ، خاصة في ظل الظروف الحالية حيث أصبح الصراع بين الأطباء وأسرة المريض سيئا للغاية.

 

 

 

أقامت أسرة المريض الجنازة أمام مستشفى المدينة. تم إغلاق مدخل المستشفى بالمراسم الجنائزية، وملابس الحداد والتي كانت كلها بيضاء اللون. توقف جميع المارة وألقوا نظرة على ما يجري.

 

 

“إنها أكثر من مجرد ليست رخيصة!” قال بان جون.

“هاه؟ ، ما الذي يحدث هنا؟” سألت مارة.

الفصل 166: فخورة بكونها ثرثارة

 

الفصل 166: فخورة بكونها ثرثارة

“مات شخص ما في المستشفى!” قالت امرأة مسنة.

لم تكن مدينة ليانشان كبيرة. واعتبرت حادثة وفاة شخص في المستشفى بسبب سوء الممارسة الطبية نبأ متفجر. سارت الأخبار بسرعة وسرعان ما ظهرت على الإنترنت.

 

قال وانغ مينغباو: “جاء وي هاي إلي مرة أخرى اليوم”.

“سمعت عنه. كان بخير عندما دخل المستشفى، لكنه فقد حياته في غضون ساعة! ” قال رجل في الأربعينيات من عمره.

كان وانغ مينغباو. “يا إلهي ، ما الذي يحدث هنا ؟!” قال وانغ مينغباو بمجرد أن رأى وانغ ياو.

 

عندها ستكون المشكلة أنه تمت رؤية المريض من قبل طبيب خارجي دون موافقة المستشفى. حينها من كان سيتحمل المسؤولية؟ سيكون إما وانغ ياو أو بان جون من سيتحمل تلك المسؤولية.

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟” قال رجل طويل يرتدي نظارات.

قال وانغ ياو: “شكرًا لك ، أراك في المرة القادمة”.

 

“من الجيد أن تشعر بتحسن كبير. تبدو أكثر صحة”. قال وانغ ياو “لا يجب أن يكون لديك أي مشاكل صحية في الوقت الحالي”.

قالت المرأة المسنة: “سمعت أنهم أعطوه الدواء الخطأ”.

لقد ترك كل ما كان يحدث في الخارج لسان شيان ودا شيا.

 

“مليون ؟ كان ذلك الرجل العجوز مريضا جدا ، وتطور مرضه بسرعة كبيرة. لا أعتقد أننا ارتكبنا أي خطأ! ” قال رئيس القسم الذي عولج فيه المريض.

“أعتقد أن الأشخاص المصابين بأمراض خطيرة لن يأتوا إلى هذا المستشفى”. قال الرجل في الأربعينيات من عمره “هذا المشفى ليس جيدًا “.

 

 

“إنها أكثر من مجرد ليست رخيصة!” قال بان جون.

كل هؤلاء الأشخاص الذين ليس لديهم أي فكرة عما حدث بالضبط في المستشفى خمّنوا، وأثاروا القيل والقال ، ونقلوا المعلومات إلى بعضهم البعض.

سافر خبر وفاة المريض في مستشفى المدينة بسبب التشخيص الخاطئ بسرعة في جميع أنحاء مدينة لينشان في فترة ما بعد الظهر. كانت أخبارًا كبيرة بالنسبة لمدينة صغيرة ، خاصة في ظل الظروف الحالية حيث أصبح الصراع بين الأطباء وأسرة المريض سيئا للغاية.

 

خسر بان جون المال فقط على المدى القصير. ولكن على المدى الطويل ، سيحقق ربحًا جيدًا.

في الوقت نفسه ، اجتمع قادة المستشفى ورئيس القسم المختص والأطباء معًا لمناقشة كيفية التعامل مع الحادث. لقد كانت تلك مشكلة تتعلق بسوء الممارسة الطبية ، والتي تتطلب اهتمامًا فوريًا. وإلا ، فإن الحادث سيستمر في الانتشار من قبل الناس في المدينة ويلحق المزيد من الضرر بالمستشفى.

قال وانغ مينغباو: “لقد رأيت للتو حوالي ثمانية فئران تجري على المنحدرات بجنون في طريقي إلى هنا”.

 

الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، حشيشة الملاك (عشبة حقيقية لها فوائد على الصحة العامة للجسد)… عشبة ضوء القمر ، شانجينج ، قوييوان ، زيو ، و أنواع من أزهار البرقوق.(دورت على اسامي الأعشاب السابقة وملقيتش)

قال أحد قادة المستشفى: “الآن ، أحتاج إلى آرائكم حول كيفية التعامل مع هذا الحادث”.

 

 

قال وانغ مينغباو: “جاء وي هاي إلي مرة أخرى اليوم”.

“ماذا تريد العائلة؟” سأل أحد الأطباء.

خسر بان جون المال فقط على المدى القصير. ولكن على المدى الطويل ، سيحقق ربحًا جيدًا.

 

ذهب الاثنان إلى المدينة لتناول الغداء. تلقى وانغ ياو مكالمة في طريق عودته إلى تل نانشان. كان بان جون هو من اتصل به.

وقال زعيم آخر “إنهم يريدون مليون يوان كتعويض”.

“لماذا لا تزال تلك الفئران تأتي إلى هنا رغم أنهم يعرفون أن هناك كلبًا ونسرًا في الجوار؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

“مليون ؟ كان ذلك الرجل العجوز مريضا جدا ، وتطور مرضه بسرعة كبيرة. لا أعتقد أننا ارتكبنا أي خطأ! ” قال رئيس القسم الذي عولج فيه المريض.

 

 

قال وانغ مينغباو: “لقد رأيت للتو حوالي ثمانية فئران تجري على المنحدرات بجنون في طريقي إلى هنا”.

“نحن نتفهم ، لكن الأسرة لن تفهم ، وكذلك هؤلاء الأشخاص من وسائل الإعلام والقادة من وزارة الصحة.” قال أحد قادة المستشفى “مات المريض في مشفانا وعلينا أن نتحمل المسؤولية”.

 

 

 

“أرى ما تقصده ، لكن المليون هو مبالغة.” قال أحد الأطباء  “ومثل ما قال الدكتور شين، كان مريضًا وحدث أنه جاء إلى مشفانا.”

الفصل 166: فخورة بكونها ثرثارة

 

 

“هلا نتحدث مع العائلة أولاً؟” سأل أحد قادة المستشفى.

لم تكن مدينة ليانشان كبيرة. واعتبرت حادثة وفاة شخص في المستشفى بسبب سوء الممارسة الطبية نبأ متفجر. سارت الأخبار بسرعة وسرعان ما ظهرت على الإنترنت.

 

رأى وانغ ياو مريضًا واحدًا فقط في الصباح. كما وصف صيغة عشبية للمريض. أعطاه بان جون مظروفا أحمر قبل أن يغادر ظهراً كالمعتاد.

لم تكن مدينة ليانشان كبيرة. واعتبرت حادثة وفاة شخص في المستشفى بسبب سوء الممارسة الطبية نبأ متفجر. سارت الأخبار بسرعة وسرعان ما ظهرت على الإنترنت.

“مات شخص ما في المستشفى!” قالت امرأة مسنة.

 

 

“توفي مريض في مشفى المدينة بسبب سوء تشخيص الأطباء. أهو مستشفى المدينة؟ ” رأى وانغ ياو الأخبار على الإنترنت أيضًا.

 

 

قال وانغ مينغباو: “أجل ، ظل وي هاي يسألني عن مكان إقامتك حتى يشكرك شخصيًا”.

“يالها من صدفة. آمل ألا يكون هو المريض نفسه الذي ذكره بان جون على الهاتف”.

 

 

ذهب الاثنان إلى المدينة لتناول الغداء. تلقى وانغ ياو مكالمة في طريق عودته إلى تل نانشان. كان بان جون هو من اتصل به.

لم يكن وانغ ياو متأكدًا من ذلك ، لذلك اتصل بـ بان جون. وكانت النتيجة بالضبط نفس ما خمن وانغ ياو. كان المريض الذي توفي في المستشفى هو نفس الشخص الذي أراد بان جون أن يراه وانغ ياو.

أراد وانغ ياو أن يصنع أفضل حبة عشبية على الإطلاق..

 

قالت المرأة المسنة: “سمعت أنهم أعطوه الدواء الخطأ”.

“لحسن الحظ ، لم تأت. ما زلنا لا نعرف كيف نتعامل مع المشكلة. يا له من صداع كبير! ” قال بان جون على الجانب الآخر من الهاتف. كان لا يزال خائفًا عند التفكير في الحادث. كان شيئًا جيدًا أم وانغ ياو لم يأت. خلاف ذلك ، كان من الممكن أن يموت المريض بعد أن يراه وانغ ياو ، الذي لم يكن لديه حتى شهادة طبية. ستكون النتيجة كارثية.

 

 

قال وانغ مينغباو: “حسنًا”.

عندها ستكون المشكلة أنه تمت رؤية المريض من قبل طبيب خارجي دون موافقة المستشفى. حينها من كان سيتحمل المسؤولية؟ سيكون إما وانغ ياو أو بان جون من سيتحمل تلك المسؤولية.

“كيف كان؟” سأل وانغ ياو وهو يصنع كوبًا من الشاي لوانغ مينغباو.

 

“نحن نتفهم ، لكن الأسرة لن تفهم ، وكذلك هؤلاء الأشخاص من وسائل الإعلام والقادة من وزارة الصحة.” قال أحد قادة المستشفى “مات المريض في مشفانا وعلينا أن نتحمل المسؤولية”.

قال وانغ مينغباو: “لقد رأيت للتو حوالي ثمانية فئران تجري على المنحدرات بجنون في طريقي إلى هنا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط