نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 167

الذعر أصبح أمرا شائعا كل اليوم

الذعر أصبح أمرا شائعا كل اليوم

الفصل 167: الذعر أصبح أمرا شائعا كل اليوم

“نعم ، كان من المفترض أن أقوم بالفحص. أثناء الفحص ، لاحظت أن قلبه يعاني من بعض التشوهات ، ولم يكن هناك ما يكفي من إمدادات الدم في المخ ، لذلك أرسلته إلى القسم المختص لتلقي استشارة. ومع ذلك ، سرعان ما ظهرت المضاعفات على المريض ، وكان ذلك عندما أردت أن أطلب منك الحضور. كان المريض في المستشفى لمدة تقل عن ثلاث ساعات قبل أن يحدث فجأة نزيف في الأعضاء الداخلية “.

 

“أجل. سمع ياو أنكي تواجهين مشكلة في النوم ليلا ولذا جئنا على الفور “.

“إذا كنت قد ذهبت ، فلربما لم يكن مات ذلك المريض!”

 

 

اتصل بـ وانغ مينغباو وطلب منه أن يخبر وي هاي أنه سيأتي لرؤية وي هاي للمتابعة.

عند سماع الأخبار ، فكر وانغ ياو في هذا الاحتمال. بعد كل شيء ، كانت الاحتمالية تنطوي على حياة شخص.

 

 

 

في اليوم التالي ، كانت الشمس مشرقة ، وكان الطقس دافئًا.

حدق في ابنته على السرير ، وعيناه مليئة بالحب. من أجل علاج مرض ابنته ، كان على استعداد لفعل أي شيء!

 

“سأغادر الآن.”

كان وانغ ياو في كوخه يصنع ديكوتيون لـ وي هاي.

ابتسم الرجل العجوز وقال: “انظر ، لقد جاء شخصان من عائلة شيو “.

 

 

كان يصنع اثنين من الديكوتيون الاول حساء ريغثر والاخر حساء إزالة الحشرات. لقد كان بالفعل على دراية كبيرة بعملية صنع الأول، ويمكنه صنعه بسهولة. أما الأخير فكان صنعه سهلا نسبيًا.

“مرحبًا ، لماذا أنت هنا؟”

 

“يا راجل ، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟” ابتسم وي هاي وسأل.

استغرقت عملية الصنع  وقتًا أطول قليلاً مما توقع وانغ ياو.

 

 

 

“يمكنني الذهاب لرؤية وي هاي في فترة ما بعد الظهر.”

 

 

كان هذا أبًا. لم يكن يتكلم كثيرًا في العادة ، لكنه كان صامدا كالجبال.

اتصل بـ وانغ مينغباو وطلب منه أن يخبر وي هاي أنه سيأتي لرؤية وي هاي للمتابعة.

ابتسم وانغ ياو وقال: “بالطبع قلت ذلك في منزل الجدة”. “أظن أنها كانت تفكر في الكثير من الأشياء ليلا ولا تستطيع النوم. على الأرجح ، يرجع ذلك إلى حمل عمتي الصغرى. عندما تكونين متفرغة، يمكنك التحدث معها “.

 

ابتسم الرجل العجوز وقال: “انظر ، لقد جاء شخصان من عائلة شيو “.

في فترة ما بعد الظهر ، وصل وي هاي مبكرًا إلى متجر وانغ مينغباو.

 

 

“في الواقع ، إنه لا يهتم حقًا بمثل هذه الأشياء. طالما أنك تصر، ارتح اكثر واتبع خطة علاجه ، فهذا أفضل من أي شيء آخر “.

“يا راجل ، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟” ابتسم وي هاي وسأل.

 

 

“ماذا جرى؟” سأل وانغ ياو.

كان الآن في حالة معنوية عالية وفي مزاج رائع حيث تحولت حالته إلى الأفضل. بدت بشرته أفضل بكثير من ذي قبل. من أصبح عبئه العقلي أقل ، وبالتالي ، كان يتمتع بنوم أفضل. في الأيام القليلة الماضية ، كان يفكر في كيفية شكر الطبيب وانغ. إذا أعطاه المال ، فهذا شائع للغاية وكان مبتذلاً بعض الشيء. وبالتالي ، اعتقد أنه يمكنه معرفة ما كان يحب وانغ ياو بدلاً من ذلك. في السابق ، كان يشعر بالقلق طوال الوقت ؛ وأصبح الذعر طوال اليوم هو القاعدة بالنسبة له. لم يفكر في هذا الأمر على الإطلاق.

 

 

“لا بأس يا جدتي أنا لا أملك أي شيء أفعله بعد العشاء. نحن قريبون جدًا على أي حال ؛ تستغرق القيادة ما يزيد قليلاً عن العشر دقائق”. قال وانغ ياو.

“ماذا تريد ان تعرف؟”

 

 

 

“ماذا يحب الدكتور وانغ؟ أود أن أعرب عن تقديري “.

بعد مرور بعض الوقت ، أبعد يده.

 

“الشاي؟ التحف القديمة؟” استوعب وي هاي معلومتين هامتين من كلماته. “فهمت. شكرا لك.”

“يحب؟” خفض وانغ مينغباو رأسه وتفكر في الأمر. “أنا لا أرى حقا أن لديه أي إعجابات معينة. إنه يحب شرب الشاي وأدوات الطب الصيني التقليدي القديمة”.

 

 

“تنهد!!. بماذا يفكر هذا الشاب؟ ” كان رجل عجوز يبدو أنه في السبعينيات مستلقيًا على كرسي قديم من الخيزران.

“الشاي؟ التحف القديمة؟” استوعب وي هاي معلومتين هامتين من كلماته. “فهمت. شكرا لك.”

“أجل!” كان وانغ ياو يبتسم أيضًا. كان لديه شعور بالرضا. كان هذا هو الفرق بين الطبيب والمهن الأخرى.

 

“الشاي؟ التحف القديمة؟” استوعب وي هاي معلومتين هامتين من كلماته. “فهمت. شكرا لك.”

“في الواقع ، إنه لا يهتم حقًا بمثل هذه الأشياء. طالما أنك تصر، ارتح اكثر واتبع خطة علاجه ، فهذا أفضل من أي شيء آخر “.

“حسنًا ، لقد تحسنت حالتك. استمر في تناول الدواء. لقد قمت بزيادة قوة ديكوتيون إزالة الحشرات”. قال وانغ ياو. “هذا هو ديكوتيون إزالة الحشرات وهاذان الديكوتيون هما الـ ريغثر.”

 

“أجل. سمع ياو أنكي تواجهين مشكلة في النوم ليلا ولذا جئنا على الفور “.

“حسنًا ، ولكن ما زلت أرغب في إظهار امتناني.”

 

 

 

ابتسم وانغ مينغباو وهز رأسه. لقد تغير هذا الشخص بشكل جذري ، وقد شهد ذلك بأم عينيه. وبالتالي ، فقد تأثر كثيرًا بأعز أصدقائه.

 

 

بينما هو يتنهد ، دخل سكرتيره من الخارج.

في اليوم التالي ، كانت الشمس مشرقة ، وكان الطقس دافئًا.

 

 

في حوالي الساعة 2 بعد الظهر ، وصل وانغ ياو إلى متجر وانغ مينغباو.

على بعد آلاف الأميال في مدينة مدينة جينغ ، في مسكن أنيق.

 

 

“هلا ذهبنا إلى مكاني؟” سأل وي هاي.

” شيو المسكينة…”

 

 

“ليست هناك حاجة. جئت اليوم هو للمتابعة. هنا سيكون على ما يرام. ”

“حسنًا ، يمكنك إلقاء نظرة.”

 

 

أخذ وانغ ياو نبض وي هاي. لقد تحسنت حالته بالفعل.

 

 

 

“حسنًا ، لقد تحسنت حالتك. استمر في تناول الدواء. لقد قمت بزيادة قوة ديكوتيون إزالة الحشرات”. قال وانغ ياو. “هذا هو ديكوتيون إزالة الحشرات وهاذان الديكوتيون هما الـ ريغثر.”

 

 

 

“حسنا شكرا لك.” أخذ وي هاي الديكوتيون الثلاثة.

“هلا ذهبنا إلى مكاني؟” سأل وي هاي.

بالنسبة له ، كانت هذه أشياء ثمينة لا يمكن استبدالها بأي ذهب أو فضة!

 

أخذ وانغ ياو نبض وي هاي. لقد تحسنت حالته بالفعل.

“دكتور وانغ ، هل لديك وقت الليلة؟ فالنتعشى معا؟” حاول وي هاي دعوته. طوال هذا الوقت ، أراد أن يعامل وانغ ياو بوجبة للتعبير عن شكره ، لكن وانغ ياو رفضه دائمًا.

أخذ وانغ ياو نبض وي هاي. لقد تحسنت حالته بالفعل.

 

 

“لا حاجة. فالتركز على التعافي”. ابتسم وانغ ياو وعلق قائلاً.

 

 

 

“حسنا حسنا.”

 

 

 

غادر وي هاي ، مبتهجاً.

 

 

“نعم. قد يكون تمدد الأوعية الدموية ، والموقع كان مميزًا جدًا”. وأوضح بان جون أنه لم يتم اكتشاف النزيف عند فحصه ، وحدث للمرض فجأة ، مما تسبب في انفجار الشرايين.

“انظر اليه؛ انظر إلى مدى سعادته! ” علق وانغ مينغباو أثناء النظر إلى شخصيته المغادرة.

“هذا جيد.” كان لدى وانغ ياو انطباع جيد عن بان جون ، ولكن ليس فقط بسبب شراكتهم. من خلال ملاحظته لهذا الرجل الصلب، استطاع وانغ ياو أن يرى أنه يمتلك الصفات الخاصة للطبيب الجيد ؛ لقد اهتم بصدق بمرضاه ولم يعتبرها مجرد وظيفة.

 

“لماذا أنت هنا؟” رآه أجداده وتفاجأوا. “هل تعشيت؟”

“أجل!” كان وانغ ياو يبتسم أيضًا. كان لديه شعور بالرضا. كان هذا هو الفرق بين الطبيب والمهن الأخرى.

“ماذا جرى؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأرحل؟”

 

 

 

“حسنا.”

 

 

“حسنا.”

بعد أن غادر متجر وانغ مينغباو ، بدافع الفضول ، توجه وانغ ياو إلى مستشفى المدينة. ولاحظ أن أسرة المريض لا تزال عند المدخل. وكان هناك عدد من رجال الشرطة حاضرين أيضًا للحفاظ على النظام حيث كانوا يخشون أن يتدهور الوضع.

 

 

“مرحبًا ، لماذا أنت هنا؟”

 

 

بينما هو يتنهد ، دخل سكرتيره من الخارج.

التقى بالصدفة بـ بان جون.

“لا تتعجل. لقد حل الليل بالفعل ، ومن الصعب القيادة الآن “.

 

 

“كنت في الجوار وجئت لإلقاء نظرة. ألم يتم حل هذه المسألة بعد؟ ”

 

 

 

“يتفاوض رئيس المشفى حاليًا مع العائلة”. قال بان جون إنه يجب حلها تقريبًا الآن.

 

 

“لا يمكنني التعليق على أي شيء آخر ، لكن هذا الديكوتيون غير عادي حقا !” قال غو.

“لماذا ذهب المريض أولا إلى قسم الطوارئ؟”

 

 

 

“نعم ، كان من المفترض أن أقوم بالفحص. أثناء الفحص ، لاحظت أن قلبه يعاني من بعض التشوهات ، ولم يكن هناك ما يكفي من إمدادات الدم في المخ ، لذلك أرسلته إلى القسم المختص لتلقي استشارة. ومع ذلك ، سرعان ما ظهرت المضاعفات على المريض ، وكان ذلك عندما أردت أن أطلب منك الحضور. كان المريض في المستشفى لمدة تقل عن ثلاث ساعات قبل أن يحدث فجأة نزيف في الأعضاء الداخلية “.

 

 

كان وانغ ياو في كوخه يصنع ديكوتيون لـ وي هاي.

“نزيف؟”

“الحمل مرة أخرى. حسنا، أنا أعلم ما أفعله الآن.”

 

 

“نعم. قد يكون تمدد الأوعية الدموية ، والموقع كان مميزًا جدًا”. وأوضح بان جون أنه لم يتم اكتشاف النزيف عند فحصه ، وحدث للمرض فجأة ، مما تسبب في انفجار الشرايين.

“كيف هي؟” سألت السيدة بصوت ناعم.

 

“حسنًا ، يمكنك إلقاء نظرة.”

“هل تأثرت أيضًا؟”

“الشاي؟ التحف القديمة؟” استوعب وي هاي معلومتين هامتين من كلماته. “فهمت. شكرا لك.”

 

 

“لقد تأثرت بالتأكيد لأنني كنت أول من رأى هذا المريض. لكن التأثير ليس كبيرا لأن الشخص لم يمت تحت مراقبتي. فقط أنا متورط قليلا “.

 

 

 

“هذا جيد.” كان لدى وانغ ياو انطباع جيد عن بان جون ، ولكن ليس فقط بسبب شراكتهم. من خلال ملاحظته لهذا الرجل الصلب، استطاع وانغ ياو أن يرى أنه يمتلك الصفات الخاصة للطبيب الجيد ؛ لقد اهتم بصدق بمرضاه ولم يعتبرها مجرد وظيفة.

 

 

“حسنا شكرا لك.” أخذ وي هاي الديكوتيون الثلاثة.

“سأغادر الآن.”

“لا توجد أي مشاكل. أنتي بصحة جيدة. ولكن سأقوم بصنع ديكوتيون من أجلك”. قال وانغ ياو “بعد أن تشربيه ، يجب أن تشعري بتحسن”.

 

 

“تمام. قد بحذر.”

“لا تتعجل. لقد حل الليل بالفعل ، ومن الصعب القيادة الآن “.

 

“نعم ، كان من المفترض أن أقوم بالفحص. أثناء الفحص ، لاحظت أن قلبه يعاني من بعض التشوهات ، ولم يكن هناك ما يكفي من إمدادات الدم في المخ ، لذلك أرسلته إلى القسم المختص لتلقي استشارة. ومع ذلك ، سرعان ما ظهرت المضاعفات على المريض ، وكان ذلك عندما أردت أن أطلب منك الحضور. كان المريض في المستشفى لمدة تقل عن ثلاث ساعات قبل أن يحدث فجأة نزيف في الأعضاء الداخلية “.

 

 

بالنسبة له ، كانت هذه أشياء ثمينة لا يمكن استبدالها بأي ذهب أو فضة!

على بعد آلاف الأميال في مدينة مدينة جينغ ، في مسكن أنيق.

 

 

“هلا ذهبنا إلى مكاني؟” سأل وي هاي.

في غرفة نوم كبيرة نسبيًا ذات ديكور مريح ، كان هناك سرير كبير وناعم. تم تعليق ستارة شبكية حول السرير. في السرير يرقد شخص جسده كله ملفوف في الشاش. كان هناك غطاء من الشاش على رأس الشخص. وكان للغرفة بأكملها رائحة غريبة. وعند الاستنشاق الدقيق ، كانت تلك الرائحة كريهة. وكان عطر يحجب تلك الرائحة الكريهة.

 

 

 

بصرف النظر عن المريض الغريب على السرير ، كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين في الغرفة. كان هناك رجل في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره بهالة آمرة ، وسيدة بدت وكأنها في الثلاثينيات من عمرها كانت ذات جمال أرستقراطي ورجل آخر ، كان هذا نفس الشخص الذي رافق قوه سيرو و هي تشينغ إلى مدينة هايكو لدعوة وانغ ياو. كان هذا الرجل يُدعى غو ، وكان يقوم حاليًا بفحص حالة المريض.

“سأغادر الآن.”

 

“كيف هي؟” سألت السيدة بصوت ناعم.

بعد مرور بعض الوقت ، أبعد يده.

“أجدتك بخير؟”

 

 

“كيف هي؟” سألت السيدة بصوت ناعم.

 

 

عندما عادوا إلى المنزل ، صعد وانغ ياو أعلى التل وأخذ طوال الليل في إعداد الأعشاب لصنع الديكوتيون. بصرف النظر عن المكونات الأصلية ، أضاف بعض جينسينغ من أجل تقوية جسد جدته.

أجاب الرجل الذي يُدعى غو: “من حالة النبض ، تحول جسم الآنسة إلى الأفضل”.

“كيف هي؟” سألت السيدة بصوت ناعم.

 

 

” هذا يعني أن هذا الطبيب الذي رفض الحضور يمتلك حقًا مهارات استثنائية؟” سأل الرجل في منتصف العمر.

 

 

كان هذا أبًا. لم يكن يتكلم كثيرًا في العادة ، لكنه كان صامدا كالجبال.

“لا يمكنني التعليق على أي شيء آخر ، لكن هذا الديكوتيون غير عادي حقا !” قال غو.

 

 

 

قال الرجل في منتصف العمر: “آه تشنغ ، من فضلك اعتني بشيو”.

 

 

كان وانغ ياو في كوخه يصنع ديكوتيون لـ وي هاي.

“سيدي ، سأبذل قصارى جهدي حتى بدون أن تقول!” كان الرجل المسمى غو قد شاهد الفتاة على السرير وهي تكبر ، وكانت مثل الابنة بالنسبة له. ومن أجل علاج مرضها ، فكر في كل السبل والوسائل.

 

 

استغرقت عملية الصنع  وقتًا أطول قليلاً مما توقع وانغ ياو.

“دعني أسأل الرجل العجوز مرة أخرى. دعنا نذهب إلى منزل عائلة قوه! ” قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

“دعني أسأل الرجل العجوز مرة أخرى. دعنا نذهب إلى منزل عائلة قوه! ” قال الرجل في منتصف العمر.

حدق في ابنته على السرير ، وعيناه مليئة بالحب. من أجل علاج مرض ابنته ، كان على استعداد لفعل أي شيء!

استغرقت عملية الصنع  وقتًا أطول قليلاً مما توقع وانغ ياو.

 

“ماذا تريد ان تعرف؟”

كان هذا أبًا. لم يكن يتكلم كثيرًا في العادة ، لكنه كان صامدا كالجبال.

 

 

 

 

 

“أجل!” كان وانغ ياو يبتسم أيضًا. كان لديه شعور بالرضا. كان هذا هو الفرق بين الطبيب والمهن الأخرى.

في منزل جميل ذو أسلوب قديم في مدينة جينغ.

 

 

 

“تنهد!!. بماذا يفكر هذا الشاب؟ ” كان رجل عجوز يبدو أنه في السبعينيات مستلقيًا على كرسي قديم من الخيزران.

 

 

“ماذا جرى؟” سأل وانغ ياو.

“رئيس ، لا تفكر كثيرا.” كان بجانبه رجل في الأربعينيات من عمره ، وكان طبيبه الشخصي.

 

 

في الآونة الأخيرة ، بدأت تظهر علامات التدهور والذبول على جسد سيد الأسرة في العام الماضي. لقد أخذ اثنين من الديكوتيون المعجزة الذي أخر التدهور وسحبه بقوة من بين فكي الموت. بالإضافة إلى ذلك ، حصل على مساعدة من بعض المتخصصين مما مكن جسده من التحسن بشكل كبير. على الرغم من هذه الإجراءات ، كان لا يزال رجلاً يزيد عمره عن 80 عامًا ويعاني من الآثار الحتمية للشيخوخة.

ابتسم وانغ ياو وقال: “بالطبع قلت ذلك في منزل الجدة”. “أظن أنها كانت تفكر في الكثير من الأشياء ليلا ولا تستطيع النوم. على الأرجح ، يرجع ذلك إلى حمل عمتي الصغرى. عندما تكونين متفرغة، يمكنك التحدث معها “.

 

 

” شيو المسكينة…”

“كيف هي؟” سألت السيدة بصوت ناعم.

 

 

بينما هو يتنهد ، دخل سكرتيره من الخارج.

حدق في ابنته على السرير ، وعيناه مليئة بالحب. من أجل علاج مرض ابنته ، كان على استعداد لفعل أي شيء!

 

 

ابتسم الرجل العجوز وقال: “انظر ، لقد جاء شخصان من عائلة شيو “.

 

 

 

أثناء الحديث ، دخل الأب والابن إلى الفناء.

 

 

“كنت في الجوار وجئت لإلقاء نظرة. ألم يتم حل هذه المسألة بعد؟ ”

بصرف النظر عن المريض الغريب على السرير ، كان هناك ثلاثة أشخاص آخرين في الغرفة. كان هناك رجل في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره بهالة آمرة ، وسيدة بدت وكأنها في الثلاثينيات من عمرها كانت ذات جمال أرستقراطي ورجل آخر ، كان هذا نفس الشخص الذي رافق قوه سيرو و هي تشينغ إلى مدينة هايكو لدعوة وانغ ياو. كان هذا الرجل يُدعى غو ، وكان يقوم حاليًا بفحص حالة المريض.

 

في فترة ما بعد الظهر ، وصل وي هاي مبكرًا إلى متجر وانغ مينغباو.

“ياو ، عندما تكون متفرغًا ، هل يمكنك الذهاب إلى منزل جدتك؟” سألت والدة وانغ ياو فجأة أثناء تناول العشاء.

 

 

 

“ماذا جرى؟” سأل وانغ ياو.

“سيدي ، سأبذل قصارى جهدي حتى بدون أن تقول!” كان الرجل المسمى غو قد شاهد الفتاة على السرير وهي تكبر ، وكانت مثل الابنة بالنسبة له. ومن أجل علاج مرضها ، فكر في كل السبل والوسائل.

 

كان يصنع اثنين من الديكوتيون الاول حساء ريغثر والاخر حساء إزالة الحشرات. لقد كان بالفعل على دراية كبيرة بعملية صنع الأول، ويمكنه صنعه بسهولة. أما الأخير فكان صنعه سهلا نسبيًا.

“قالت جدتك إنها لا تستطيع النوم.”

 

 

 

”لا تستطيع النوم؟ “سأذهب إلى منزلها بعد العشاء” ، علق وانغ ياو وأكل عشاءه بسرعة.

 

 

 

“لا تتعجل. لقد حل الليل بالفعل ، ومن الصعب القيادة الآن “.

“نزيف؟”

 

 

“لا بأس.” لوح وانغ ياو بيديه.

 

 

 

بعد العشاء ، ذهب وانغ ياو ووالدته إلى منزل جدته.

غادر وي هاي ، مبتهجاً.

 

“انظر اليه؛ انظر إلى مدى سعادته! ” علق وانغ مينغباو أثناء النظر إلى شخصيته المغادرة.

عندما كان وانغ ياو صغيرًا ، كان قد أقام في منزل جدته لفترة من الوقت ، وكان المسنان يعاملانه جيدًا. كان قريبًا جدًا من جدته وجده.

 

 

 

“لماذا أنت هنا؟” رآه أجداده وتفاجأوا. “هل تعشيت؟”

 

 

“أجل. سمع ياو أنكي تواجهين مشكلة في النوم ليلا ولذا جئنا على الفور “.

 

 

 

“هاه؟ هذه مجرد مسألة صغيرة. علاوة على ذلك ، كان من الممكن أن تأتي غدًا “.

“سيدي ، سأبذل قصارى جهدي حتى بدون أن تقول!” كان الرجل المسمى غو قد شاهد الفتاة على السرير وهي تكبر ، وكانت مثل الابنة بالنسبة له. ومن أجل علاج مرضها ، فكر في كل السبل والوسائل.

 

بينما هو يتنهد ، دخل سكرتيره من الخارج.

“لا بأس يا جدتي أنا لا أملك أي شيء أفعله بعد العشاء. نحن قريبون جدًا على أي حال ؛ تستغرق القيادة ما يزيد قليلاً عن العشر دقائق”. قال وانغ ياو.

قال الرجل في منتصف العمر: “آه تشنغ ، من فضلك اعتني بشيو”.

 

 

“حسنًا ، يمكنك إلقاء نظرة.”

عندما عادوا إلى المنزل ، صعد وانغ ياو أعلى التل وأخذ طوال الليل في إعداد الأعشاب لصنع الديكوتيون. بصرف النظر عن المكونات الأصلية ، أضاف بعض جينسينغ من أجل تقوية جسد جدته.

 

 

أخذ وانغ ياو نبضها ولم يكتشف أي مشاكل كبيرة. كانت صحة السيدة العجوز جيدة جدًا.

“هاه؟ هذه مجرد مسألة صغيرة. علاوة على ذلك ، كان من الممكن أن تأتي غدًا “.

 

 

“لا توجد أي مشاكل. أنتي بصحة جيدة. ولكن سأقوم بصنع ديكوتيون من أجلك”. قال وانغ ياو “بعد أن تشربيه ، يجب أن تشعري بتحسن”.

 

 

“يا راجل ، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟” ابتسم وي هاي وسأل.

“هاه؟ لقد قلت بالفعل انني لا أعاني من أي مشاكل. لماذا كان على والدتك أن تخبرك عن هذا؟ ”

في حوالي الساعة 2 بعد الظهر ، وصل وانغ ياو إلى متجر وانغ مينغباو.

 

“دعني أسأل الرجل العجوز مرة أخرى. دعنا نذهب إلى منزل عائلة قوه! ” قال الرجل في منتصف العمر.

لم يمكث وانغ ياو ووالدته طويلاً قبل المغادرة.

 

 

 

“أجدتك بخير؟”

 

 

عندما عادوا إلى المنزل ، صعد وانغ ياو أعلى التل وأخذ طوال الليل في إعداد الأعشاب لصنع الديكوتيون. بصرف النظر عن المكونات الأصلية ، أضاف بعض جينسينغ من أجل تقوية جسد جدته.

ابتسم وانغ ياو وقال: “بالطبع قلت ذلك في منزل الجدة”. “أظن أنها كانت تفكر في الكثير من الأشياء ليلا ولا تستطيع النوم. على الأرجح ، يرجع ذلك إلى حمل عمتي الصغرى. عندما تكونين متفرغة، يمكنك التحدث معها “.

قال الرجل في منتصف العمر: “آه تشنغ ، من فضلك اعتني بشيو”.

 

استغرقت عملية الصنع  وقتًا أطول قليلاً مما توقع وانغ ياو.

“الحمل مرة أخرى. حسنا، أنا أعلم ما أفعله الآن.”

 

 

 

عندما عادوا إلى المنزل ، صعد وانغ ياو أعلى التل وأخذ طوال الليل في إعداد الأعشاب لصنع الديكوتيون. بصرف النظر عن المكونات الأصلية ، أضاف بعض جينسينغ من أجل تقوية جسد جدته.

 

 

 

في الصباح الباكر من اليوم التالي ، بعد ممارسة تمارين التنفس على التل ، قاد وانغ ياو لتوصيل الديكوتيون لجدته. في طريقه ، اشترى بعض الأشياء من المدينة. ونصحها عن كيفية تناول الدواء ، وتجاذب قليلا أطراف الحديث مع أجداده ، ثم غادر.

“هلا ذهبنا إلى مكاني؟” سأل وي هاي.

 

“نعم ، كان من المفترض أن أقوم بالفحص. أثناء الفحص ، لاحظت أن قلبه يعاني من بعض التشوهات ، ولم يكن هناك ما يكفي من إمدادات الدم في المخ ، لذلك أرسلته إلى القسم المختص لتلقي استشارة. ومع ذلك ، سرعان ما ظهرت المضاعفات على المريض ، وكان ذلك عندما أردت أن أطلب منك الحضور. كان المريض في المستشفى لمدة تقل عن ثلاث ساعات قبل أن يحدث فجأة نزيف في الأعضاء الداخلية “.

كان هذا أبًا. لم يكن يتكلم كثيرًا في العادة ، لكنه كان صامدا كالجبال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط