ليلة جميلة ، ولكن زوجان مثيران للاشمئزاز
الفصل 168: ليلة جميلة ، ولكن زوجان مثيران للاشمئزاز
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، بدأ في صنع حبوب الأعشاب.
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
“لقد كنا سويًا منذ بضعة أيام فقط ، ولا يمكنك التحمل بالفعل؟” قالت المرأة.
كل ما لم يمر عبر الغربال يجب أن يطحن مرة أخرى حتى يتمكنوا من المرور.
“حبيبتي ، اشتقت لك كثيرًا!” قال رجل.
تحولت جميع الأعشاب إلى مسحوق ناعم وأصدرت رائحة فريدة من نوعها. قام وانغ ياو بتخزين المسحوق في زجاجات مختلفة ووضع علامة على كل زجاجة. استغرق الأمر منه طوال اليوم لإكمال هذا.
الفصل 168: ليلة جميلة ، ولكن زوجان مثيران للاشمئزاز
في اليوم التالي ، بدأ في معالجة بقية الأعشاب.
بحق الجحيم!
قرر وانغ ياو أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
كان بحاجة إلى تحضير عشب ضوء القمر ، و عشبة زيوي (دورت ومش لاقيها)، وزهرة البرقوق.
“كيف حال زوجك المريض؟” سأل الرجل.
يمكن أن تتلف هذه الأعشاب إذا قام وانغ ياو بقليها ، لذلك يصنع وانغ ياو منها الديكوتيون.
استغرق الأمر يومًا آخر لإكمال كل العمل.
داخل الكوخ ، قام وانغ ياو بمسح صينية الأعشاب بعناية ثم أخذ فرشاة دقيقة لتنظيف صينية الأعشاب من الديكوتيون الذي صنعه بالأمس. ثم نشر مسحوقًا عشبيًا مصنوعًا من عشب ما في الصينية وهزها برفق. بعد الانتهاء من هذه العملية برمتها ، بدأ بتنظيف صينية الأعشاب مرة أخرى وأجرى نفس العملية مرارًا وتكرارًا بعناية.
بعد وصول وانغ ياو إلى المنزل ليلاً ، سمع والدته تتحدث عن زوجة خاله الحامل مرة أخرى.(طلع خاله وانا بترجمها عمه)
“خالك لا يريد الطفل”. قالت تشانغ شيوينغ: “إن أجدادك يريدون أيضًا حفيدًا ذكراً”.
“خالك فحص زوجته. يبدو أنها حامل بفتاة”. قالت والدة وانغ ياو “إنهم يخططون للإجهاض”.
“فتاة؟ كيف يمكن لأي شخص أن يقول إنها فتاة لقد حملت للتو “. عبس وانغ ياو.
“إنها حامل تقريبًا منذ ثلاثة أشهر. قال خالك إنها ذهبت لرؤية طبيب يعرفه في المستشفى”. قالت تشانغ شيويينغ “قال الطبيب إنها فتاة”.
قالت المرأة: “لكنك تستطيع”.
قال وانغ ياو “زوجة عمي تبلغ من العمر أكثر من 40 عامًا لن تتمكن من محاولة الإنجاب مرة أخرى لمدة نصف عام على الأقل إذا أجهضت. ولا أعتقد أن جسدها يمكن أن يتحمل الإجهاض. أعتقد أنكي يجب أن تتحدث مع خالي. لم هذه تعد الصين القديمة. ما الفرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى هذه الأيام! ”
“سان شيان ، سأصنع حبوبًا عشبية ، لا تدع أي شخص يدخل!” صاح وانغ ياو.
نما الجنين إلى حجم معقول في ثلاثة أشهر من الحمل. قد يؤدي الإجهاض في عمر الثلاثة أشهر إلى إلحاق ضرر جسيم بجسد الأم ، ناهيك عن عدم احترام هذه الحياة الصغيرة. وما لم يكن الجنين مصابًا بتشوه أو إعاقة خطيرة، فلن يوصي أي طبيب بإجراء عملية إجهاض.
“لست متأكدًا بشأن تأثرهم العقلي ، فالتوقف عن ممارسة الجنس بهذه الطريقة المخيفة يمكن أن يؤدي إلى اضطراب نفسي!” ضحك وانغ ياو.
“خالك لا يريد الطفل”. قالت تشانغ شيوينغ: “إن أجدادك يريدون أيضًا حفيدًا ذكراً”.
التزم وانغ ياو الصمت. لم يستطع الاتفاق مع خاله. في الواقع ، كان يشعر بالاشمئزاز من أفكار خاله وأجداده تجاه الطفل. لكنه كان من الجيل الأصغر. كان بإمكانه فقط التعبير عن هذه الأفكار لوالديه، ولكن لا يستطيع البوح بكل أفكاره.
“لقد كنا سويًا منذ بضعة أيام فقط ، ولا يمكنك التحمل بالفعل؟” قالت المرأة.
“أمي ، تحدثي معهم على أي حال”. قال وانغ ياو لوالدته بجدية بعد العشاء “يجب أن يحتفظوا بالطفلة حقًا إذا كانت بصحة جيدة”.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، سأحاول إقناع خالك بتغيير رأيه”. نادرا ما تحدث ابنها معها بجدية.
“ياو على حق”. قال والد وانغ ياو الذي نادرًا ما يعبر عن أفكاره بشأن أشياء كهذه (الذي نادرا ما سمعنا صوته في هذه الرواية أب صامت وأم واخدة معظم الحوارات….الرجالة غلابة حتى في الروايات): “لا يوجد فرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى”. في الواقع ، نادرًا ما تحدث والده عن أفراد العائلة من جانب تشانغ شيوينغ ، وخاصة خال زانغ ياو.
داخل الكوخ ،أخرج وانغ ياو جميع الأعشاب التي أعدها.
والدة وانغ ياو لديها ثلاثة أخوة. كان لديها شقيقتان وشقيق أصغر. كان شقيقها مدللاً منذ ولادته. وعامله جميع أخواته الثلاثة بشكل جيد. كانت والدة وانغ ياو هي الأكبر بين أفراد الأسرة ، لذلك كان عليها أن تعتني بإخوتها. عاشت عائلة الأخت الكبرى تشانغ شيوينغ في بكين ؛ وسيعودون إلى القرية مرة واحدة فقط في السنة. عاشت الأخت الأخرى في وسط مدينة ليانشان. كان خال وانغ ياو يعتمد بشدة على والدته وعمته الصغرى. على الرغم من أن والده لم يشتكي من ذلك أبدًا ، إلا أن وانغ ياو كان يعلم أن والده لم يكن ودودا بشكل خاص مع خاله. ولم تكن والدة وانغ ياو سعيدة بشكل خاص بإخوة والده. حيث فضل كلا والديه إخوتهم.
“كيف حال زوجك المريض؟” سأل الرجل.
قال وانغ ياو لوالديه بعد العشاء: “سأبقى على تل نانشان بين طوال اليوم غدًا”.
“يبدو أن الطقس غدًا يجب أن يكون جيدًا”. قال وانغ ياو بابتسامة: “سيكون يومًا جيدًا لصنع الحبوب العشبية”.
“مرحبًا ، ما الذي تفعلونه هنا ؟!” صاح وانغ ياو.
خطط وانغ ياو لصنع المكوث على التل لصنع الحبوب العشبية ، حيث يتطلب صنعها الكثير من الوقت. لم يكن يريد أن يشتت انتباهه وفضل أن ينجح في محاولته الأولى. لذلك قرر البقاء على التل.
“ماذا ستفعل؟” سأل تشانغ شيوينغ.
بعد العمل مع دا شيا في الأيام القليلة الماضية ، تم طرد الغزاة مثل الجرذان والثعابين والحشرات والنمل من الحقل العشبي. وأصبح التل هادئا مرة أخرى.
“سان شيان ، سأصنع حبوبًا عشبية ، لا تدع أي شخص يدخل!” صاح وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “ساصنع حبوبًا عشبية”.
قالت تشانغ شيوينغ ، “حسنًا” ، ولم تطرح أي أسئلة أخرى.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، سأحاول إقناع خالك بتغيير رأيه”. نادرا ما تحدث ابنها معها بجدية.
“ياو على حق”. قال والد وانغ ياو الذي نادرًا ما يعبر عن أفكاره بشأن أشياء كهذه (الذي نادرا ما سمعنا صوته في هذه الرواية أب صامت وأم واخدة معظم الحوارات….الرجالة غلابة حتى في الروايات): “لا يوجد فرق بين إنجاب فتاة وإنجاب فتى”. في الواقع ، نادرًا ما تحدث والده عن أفراد العائلة من جانب تشانغ شيوينغ ، وخاصة خال زانغ ياو.
غادر وانغ ياو المنزل في حوالي الساعة 7 مساءً. مشى إلى الجانب الجنوبي من القرية ، ثم بدأ في التسريع. كان يسير بسرعة الريح. إذا رآه شخص ما في الظلام ، فمن المحتمل أن يعتبره شبحًا.
داخل الكوخ ،أخرج وانغ ياو جميع الأعشاب التي أعدها.
بعد المشي لفترة من الوقت ، توقف وانغ ياو فجأة. سمع بعض الأصوات من حقل كان يخزن فيه القش.
كان صوته مثل زئير الأسد بل مثل الرعد للزوجين.
قالت امرأة: “كن لطيفاً”.
“حبيبتي ، اشتقت لك كثيرًا!” قال رجل.
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
“لقد كنا سويًا منذ بضعة أيام فقط ، ولا يمكنك التحمل بالفعل؟” قالت المرأة.
قالت امرأة: “كن لطيفاً”.
أدرك وانغ ياو أن هناك علاقة غرامية بين رجل وامرأة.
قرر وانغ ياو أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
“كيف حال زوجك المريض؟” سأل الرجل.
كان وانغ ياو على وشك المغادرة ، لكنه غير رأيه بعد سماع المحادثة.
والدة وانغ ياو لديها ثلاثة أخوة. كان لديها شقيقتان وشقيق أصغر. كان شقيقها مدللاً منذ ولادته. وعامله جميع أخواته الثلاثة بشكل جيد. كانت والدة وانغ ياو هي الأكبر بين أفراد الأسرة ، لذلك كان عليها أن تعتني بإخوتها. عاشت عائلة الأخت الكبرى تشانغ شيوينغ في بكين ؛ وسيعودون إلى القرية مرة واحدة فقط في السنة. عاشت الأخت الأخرى في وسط مدينة ليانشان. كان خال وانغ ياو يعتمد بشدة على والدته وعمته الصغرى. على الرغم من أن والده لم يشتكي من ذلك أبدًا ، إلا أن وانغ ياو كان يعلم أن والده لم يكن ودودا بشكل خاص مع خاله. ولم تكن والدة وانغ ياو سعيدة بشكل خاص بإخوة والده. حيث فضل كلا والديه إخوتهم.
مزيج الأعشاب المختلفة أطلق رائحة خاصة.
“لا يزال كما هو”. قالت المرأة بتذمر “إنه مريض طوال النهار وطوال الليل ، مثل مدمن مخدرات”.
قال الرجل: “لهذا لا يستطيع إرضائك”.
قالت المرأة: “لكنك تستطيع”.
غادر وانغ ياو المنزل في حوالي الساعة 7 مساءً. مشى إلى الجانب الجنوبي من القرية ، ثم بدأ في التسريع. كان يسير بسرعة الريح. إذا رآه شخص ما في الظلام ، فمن المحتمل أن يعتبره شبحًا.
“هاها ، دعيني أجعلك تشعرين بالرضا!” قال الرجل.
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
شعر الاثنان في الأصل بالذنب بعض الشيء ، لكنهما الآن خائفان حقًا. إذا حدث هذا خلال النهار ، فسيظن الناس أنهم رأوا شبحًا ، حيث كانت وجوههم بيضاء جدًا.
عبس وانغ ياو لأنه شعر بالاشمئزاز من المحادثة. كان وجهه متجهمًا. بالطبع ، لم يستطع أحد رؤيته في الظلام.
“لقد كنا سويًا منذ بضعة أيام فقط ، ولا يمكنك التحمل بالفعل؟” قالت المرأة.
بعد المشي لفترة من الوقت ، توقف وانغ ياو فجأة. سمع بعض الأصوات من حقل كان يخزن فيه القش.
“يا لها من ليلة جميلة!” نظر وانغ ياو إلى السماء. كان القمر واضحا مثل الماء ، وكانت النجوم تومض.
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
داخل الكوخ ، قام وانغ ياو بمسح صينية الأعشاب بعناية ثم أخذ فرشاة دقيقة لتنظيف صينية الأعشاب من الديكوتيون الذي صنعه بالأمس. ثم نشر مسحوقًا عشبيًا مصنوعًا من عشب ما في الصينية وهزها برفق. بعد الانتهاء من هذه العملية برمتها ، بدأ بتنظيف صينية الأعشاب مرة أخرى وأجرى نفس العملية مرارًا وتكرارًا بعناية.
“ويا لهما من زوجين مقرفين!” نظر إلى الزوجين اللذين كانا يمارسان الحب وراء القش ولم يكن لديهما وعي بوجود شخص ما في الجوار.
“مرحبًا ، ما الذي تفعلونه هنا ؟!” صاح وانغ ياو.
“ويا لهما من زوجين مقرفين!” نظر إلى الزوجين اللذين كانا يمارسان الحب وراء القش ولم يكن لديهما وعي بوجود شخص ما في الجوار.
قرر وانغ ياو أن يفعل شيئًا حيال ذلك.
نما الجنين إلى حجم معقول في ثلاثة أشهر من الحمل. قد يؤدي الإجهاض في عمر الثلاثة أشهر إلى إلحاق ضرر جسيم بجسد الأم ، ناهيك عن عدم احترام هذه الحياة الصغيرة. وما لم يكن الجنين مصابًا بتشوه أو إعاقة خطيرة، فلن يوصي أي طبيب بإجراء عملية إجهاض.
“مرحبًا ، ما الذي تفعلونه هنا ؟!” صاح وانغ ياو.
كان صوته مثل زئير الأسد بل مثل الرعد للزوجين.
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
استخدم وانغ ياو التشي الخاص به عند نطقه، لذلك كان صاخبًا للغاية ، خاصة في مثل هذه الليلة الهادئة. سمع ما يقرب من نصف القرية صوت وانغ ياو ، وحتى نوافذ المنازل المجاورة كانت تهتز بشكل خفيف.
بحق الجحيم!
قالت امرأة: “كن لطيفاً”.
توقف الرجل الذي كان يمارس الجنس مع المرأة فجأة. شعر بالبرد مع مرور الريح.
كان يوما جميلا في صباح اليوم التالي. كانت الشمس مشرقة والريح هادئة.
استغرق الأمر يومًا آخر لإكمال كل العمل.
وصُدمت المرأة أيضًا.
“حبيبتي ، اشتقت لك كثيرًا!” قال رجل.
هرب الاثنان من المخزن دون أن يرتدوا سروالهما. بعد أن خرجوا ، كان كل ما يمكنهم رؤيته هو الظلام. كان الحقل الفارغ أمام أعينهم ، والغابة الخاوية في الأفق. لم يتمكنوا من رؤية أي شخص.
“لا يوجد احد؟!” سأل المرأة.
“خالك لا يريد الطفل”. قالت تشانغ شيوينغ: “إن أجدادك يريدون أيضًا حفيدًا ذكراً”.
“ما هذا الصراخ ؟!” قال الرجل.
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
“لا يوجد احد؟!” سأل المرأة.
شعر الاثنان في الأصل بالذنب بعض الشيء ، لكنهما الآن خائفان حقًا. إذا حدث هذا خلال النهار ، فسيظن الناس أنهم رأوا شبحًا ، حيث كانت وجوههم بيضاء جدًا.
“خالك فحص زوجته. يبدو أنها حامل بفتاة”. قالت والدة وانغ ياو “إنهم يخططون للإجهاض”.
“هاها ، أشعر أنني بحالة جيدة الآن!” تنهد وانغ ياو.
نظر سان شيان إلى وانغ ياو كما لو كان يقول ، “ما الذي يحدث معك؟ غريب جدا!”
داخل الكوخ ،أخرج وانغ ياو جميع الأعشاب التي أعدها.
بعد عودته إلى تلة نانشان ، اعتقد أنه فعل شيئًا جيدًا وشعر بالرضا حيال ذلك.
قال وانغ ياو لوالديه بعد العشاء: “سأبقى على تل نانشان بين طوال اليوم غدًا”.
“لست متأكدًا بشأن تأثرهم العقلي ، فالتوقف عن ممارسة الجنس بهذه الطريقة المخيفة يمكن أن يؤدي إلى اضطراب نفسي!” ضحك وانغ ياو.
قال الرجل: “لهذا لا يستطيع إرضائك”.
هز سان شيان ذيله ونظر إلى وانغ ياو في حيرة بينما كان سيده يتحدث إلى نفسه.
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
تحول مسحوق الأعشاب داخل الصينية ببطء إلى حبوب عشبية. في البداية ، كانت الحبوب صغيرة مثل الأرز. ثم ببطء ، أصبحوا أكبر وأكبر.
نظر سان شيان إلى وانغ ياو كما لو كان يقول ، “ما الذي يحدث معك؟ غريب جدا!”
تحول مسحوق الأعشاب داخل الصينية ببطء إلى حبوب عشبية. في البداية ، كانت الحبوب صغيرة مثل الأرز. ثم ببطء ، أصبحوا أكبر وأكبر.
جلس وانغ ياو على كرسي خارج الكوخ ونظر إلى السماء بهدوء. كانت الريح ناعمة. شعر وانغ ياو بالراحة لأن الرياح تهب من حوله.
“لا يزال كما هو”. قالت المرأة بتذمر “إنه مريض طوال النهار وطوال الليل ، مثل مدمن مخدرات”.
“يبدو أن الطقس غدًا يجب أن يكون جيدًا”. قال وانغ ياو بابتسامة: “سيكون يومًا جيدًا لصنع الحبوب العشبية”.
بعد عودته إلى تلة نانشان ، اعتقد أنه فعل شيئًا جيدًا وشعر بالرضا حيال ذلك.
كان يوما جميلا في صباح اليوم التالي. كانت الشمس مشرقة والريح هادئة.
ترك النسر الشجرة وحلّق في السماء ليفحص مملكته. وبصفته سيد السماء ، كان نطاق نشاطه واسعًا.
كان سان شيان يتجول بشكل عرضي في أراضيه.
في تلك اللحظة ، كان وانغ ياو مثل الخبير ذو الأيدي السحرية الذي يمكنه القيام بأكثر الأعمال دقة أو نحاتًا محترفا يمكنه صنع المنحوتات الأكثر تعقيدًا.
بعد العمل مع دا شيا في الأيام القليلة الماضية ، تم طرد الغزاة مثل الجرذان والثعابين والحشرات والنمل من الحقل العشبي. وأصبح التل هادئا مرة أخرى.
“إنها حامل تقريبًا منذ ثلاثة أشهر. قال خالك إنها ذهبت لرؤية طبيب يعرفه في المستشفى”. قالت تشانغ شيويينغ “قال الطبيب إنها فتاة”.
داخل الكوخ ،أخرج وانغ ياو جميع الأعشاب التي أعدها.
كانت الأعشاب ثمينة للغاية ، وليست مثل تلك التي اعتاد على التدرب عليها. لذا كان عليه أن يكون حذرا للغاية.
ونظر إلى الأسفل بحذر شديد. لم يكن كلبًا عاديا في ذلك الوقت ، لقد كان ملك الحقل ، بالطبع ، في المرتبة الثانية بعد سيده ، الذي كان مشغولًا بالعمل في الكوخ.
“سان شيان ، سأصنع حبوبًا عشبية ، لا تدع أي شخص يدخل!” صاح وانغ ياو.
ووف! ووف! ووف!
الفصل 168: ليلة جميلة ، ولكن زوجان مثيران للاشمئزاز
رد سان شيان على وانغ ياو على الفور للإشارة إلى أنه سمع الأمر. ثم استدار ودخل الحقل العشبي من خلال الطريق الوحيد الموجود.
قالت امرأة: “كن لطيفاً”.
ونظر إلى الأسفل بحذر شديد. لم يكن كلبًا عاديا في ذلك الوقت ، لقد كان ملك الحقل ، بالطبع ، في المرتبة الثانية بعد سيده ، الذي كان مشغولًا بالعمل في الكوخ.
هرب الاثنان من المخزن دون أن يرتدوا سروالهما. بعد أن خرجوا ، كان كل ما يمكنهم رؤيته هو الظلام. كان الحقل الفارغ أمام أعينهم ، والغابة الخاوية في الأفق. لم يتمكنوا من رؤية أي شخص.
“هاها ، دعيني أجعلك تشعرين بالرضا!” قال الرجل.
داخل الكوخ ، قام وانغ ياو بمسح صينية الأعشاب بعناية ثم أخذ فرشاة دقيقة لتنظيف صينية الأعشاب من الديكوتيون الذي صنعه بالأمس. ثم نشر مسحوقًا عشبيًا مصنوعًا من عشب ما في الصينية وهزها برفق. بعد الانتهاء من هذه العملية برمتها ، بدأ بتنظيف صينية الأعشاب مرة أخرى وأجرى نفس العملية مرارًا وتكرارًا بعناية.
ونظر إلى الأسفل بحذر شديد. لم يكن كلبًا عاديا في ذلك الوقت ، لقد كان ملك الحقل ، بالطبع ، في المرتبة الثانية بعد سيده ، الذي كان مشغولًا بالعمل في الكوخ.
كانت الأعشاب ثمينة للغاية ، وليست مثل تلك التي اعتاد على التدرب عليها. لذا كان عليه أن يكون حذرا للغاية.
هرب الاثنان من المخزن دون أن يرتدوا سروالهما. بعد أن خرجوا ، كان كل ما يمكنهم رؤيته هو الظلام. كان الحقل الفارغ أمام أعينهم ، والغابة الخاوية في الأفق. لم يتمكنوا من رؤية أي شخص.
تحول مسحوق الأعشاب داخل الصينية ببطء إلى حبوب عشبية. في البداية ، كانت الحبوب صغيرة مثل الأرز. ثم ببطء ، أصبحوا أكبر وأكبر.
كان بحاجة إلى تحضير عشب ضوء القمر ، و عشبة زيوي (دورت ومش لاقيها)، وزهرة البرقوق.
مزيج الأعشاب المختلفة أطلق رائحة خاصة.
في تلك اللحظة ، كان وانغ ياو مثل الخبير ذو الأيدي السحرية الذي يمكنه القيام بأكثر الأعمال دقة أو نحاتًا محترفا يمكنه صنع المنحوتات الأكثر تعقيدًا.
قال وانغ ياو لوالديه بعد العشاء: “سأبقى على تل نانشان بين طوال اليوم غدًا”.
قال وانغ ياو: “ساصنع حبوبًا عشبية”.
كان قد أعد الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، شانغينغ ، و غيويوان ، إلخ. كان عليه أن يقلى الأعشاب أولاً ، ثم يطحنها إلى مسحوق ، ثم يمرر المسحوق من خلال الغربال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
