نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 169

حبة واحدة يمكنها أن تجنب الموت وتطيل الحياة

حبة واحدة يمكنها أن تجنب الموت وتطيل الحياة

الفصل 169: حبة واحدة يمكنها أن تجنب الموت وتطيل الحياة

عندما دخلت الحبة إلى معدته ، أصبحت كتلة من الحرارة. شعر وانغ ياو بأن بطنه يسخن ، وانتشر الدفء إلى آلاف وعشرات الآلاف من القنوات التي وصلت إلى أجزاء مختلفة من جسده في فترة زمنية قصيرة جدًا. كان جسده كله دافئًا كما لو كان يستحم في أشعة الشمس الدافئة. كان هناك نشاط لا يوصف لم يكن فقط في الجسد ولكن أيضًا في العقل – كانت فائدة مزدوجة.

 

ألقى وانغ ياو الحبة في فمه وابتلعها.

نثر مسحوق الأعشاب ، ومسح السائل العشبي ورماه. تكررت العملية، وتم تنفيذ كل خطوة بعناية. وسرعان ما أخذت الحبوب تتشكل تدريجياً على الصينية وأصبحت أكبر ببطء.

 

 

 

من الناحية المثالية ، لا ينبغي تعطيل هذه العملية ويجب إكمالها في محاولة واحدة.

 

 

“لا تقل لي أنه أنت ؟!” تفاجأ وانغ مينغباو.” بالتفكير في الأمر ، من غيرك يمكنه أن يصعد إلى تل نانشان في الليل ؟”

خارج الكوخ ، أشرقت شمس الصباح. كانت تتوهج باللون الأحمر مثل النار ، وعندما كانت على ارتفاع متوسط ​​، سطع ضوءها.(الشمس)

 

 

بقي وانغ مينغباو في الكوخ لبعض الوقت. كان لديه ما يطلبه من وانغ ياو.

النتهيت!

 

 

 

عندما ارتفعت الشمس إلى أعلى نقطة لها ، في الكوخ ، وعلى الصينية ، كانت الحبوب قد تشكلت بالكامل.

كانت صفات جسده تعدت بمرات عديدة سمات الشخص العادي. ومع ذلك ، بعد تناول هذه الحبة ، حقق مثل هذه النتيجة. إذا تناول شخص عادي هذه الحبة ، فستكون النتائج واضحة للغاية.

 

 

لم يصنع نفس كمية الحبوب كما من قبل – فقط حوالي عشر حبات. كانت الأحجام أكبر ، بحجم حبة الفول السوداني.

 

 

 

يا للعجب!

هذه الحبوب الـ 13 (كانوا 10 فوق تقريبا المؤلف خد حباية وكان فيها حشيش) صنعت من أعشاب باهظة الثمن. من بينها جذور عرق السوس التي لم يسبق لها مثيل في هذا العالم. ومن ثم ، كانت نادرة للغاية.

تنفس وانغ ياو الصعداء.

 

 

كان هناك 12 حبة متبقية. في المستقبل القريب ، لم يكن وانغ ياو ينوي صنع المزيد. لقد استهلك صنع هذه الحبوب الكثير من طاقته. أولاً ، كان من الصعب الحصول على الأعشاب. من أجل صنع حبوب الإطالة ، استبدل وانغ يانغ جميع نقاط المكافأة التي جمعها. ثانياً ، كان التحضير طويلاً. على الرغم من أن عملية صنع الحبوب استغرقت ثلاثة أيام فقط حتى تكتمل ، فقد استغرقت عملية التحضير أكثر من شهر. ثالثًا ، على الرغم من أنها كانت على عكس خيال الروايات والأفلام حيث استغرق صنع الحبوب 49 يومًا ، إلا أن عملية صنع هذه الحبوب استهلكت الكثير من الطاقة.

بدت العملية برمتها وكأنها تكرار بسيط ، لكنها في الواقع استهلكت الكثير من الطاقة.

استشار وانغ ياو النظام واستفسر عن آثار هذه الحبوب. كان الرد أن مستواه لم يكن كافياً ، ولم يتمكن من الحصول على إجابة.

 

نثر مسحوق الأعشاب ، ومسح السائل العشبي ورماه. تكررت العملية، وتم تنفيذ كل خطوة بعناية. وسرعان ما أخذت الحبوب تتشكل تدريجياً على الصينية وأصبحت أكبر ببطء.

“لحسن الحظ ، ليس هناك الكثير من الهدر.”

 

 

 

هذه الحبوب الـ 13 (كانوا 10 فوق تقريبا المؤلف خد حباية وكان فيها حشيش) صنعت من أعشاب باهظة الثمن. من بينها جذور عرق السوس التي لم يسبق لها مثيل في هذا العالم. ومن ثم ، كانت نادرة للغاية.

“عمك؟” سأل وانغ ياو.

 

نثر مسحوق الأعشاب ، ومسح السائل العشبي ورماه. تكررت العملية، وتم تنفيذ كل خطوة بعناية. وسرعان ما أخذت الحبوب تتشكل تدريجياً على الصينية وأصبحت أكبر ببطء.

لم يكن الانتهاء من الحبوب يسبب أي اضطرابات ، وعلى عكس ما حدث عندما أكمل مجموعة جمع الروح. خارج الكوخ ، كانت السماء زرقاء ، وكان الطقس لطيفًا.

 

 

 

“أتساءل كيف هي آثار هذه الحبوب؟” تناول وانغ ياو حبة ويمكن أن يشم رائحة عشبية فريدة منها. لم تكن الرائحة قوية لكنها كانت مسكرة.(أنا قولت انه حط حشيش)

نثر مسحوق الأعشاب ، ومسح السائل العشبي ورماه. تكررت العملية، وتم تنفيذ كل خطوة بعناية. وسرعان ما أخذت الحبوب تتشكل تدريجياً على الصينية وأصبحت أكبر ببطء.

 

 

“هل أترك سان شيان يجربها ؟” استدار ونظر من النافذة إلى الكلب الذي كان لا يزال يقوم بواجبه ويحرس الكوخ.

“هل يفكرون في الطلاق؟”

 

 

“لا داعي؛ سأجربها بنفسي “.

كان السعر باهظ الثمن. يحتاج جذر عرق السوس متوسط ​​الجودة إلى أقل من 100 نقطة. وبناءً على طبيعة النظام المعتادة ، كان هذا السعر يعتبر منخفضًا بالفعل.

 

“180  نقطة ؟!”

ألقى وانغ ياو الحبة في فمه وابتلعها.

 

 

 

عندما دخلت الحبة إلى معدته ، أصبحت كتلة من الحرارة. شعر وانغ ياو بأن بطنه يسخن ، وانتشر الدفء إلى آلاف وعشرات الآلاف من القنوات التي وصلت إلى أجزاء مختلفة من جسده في فترة زمنية قصيرة جدًا. كان جسده كله دافئًا كما لو كان يستحم في أشعة الشمس الدافئة. كان هناك نشاط لا يوصف لم يكن فقط في الجسد ولكن أيضًا في العقل – كانت فائدة مزدوجة.

 

 

“لا يزال هناك 10 أيام متبقية و 15 شخصًا متبقيًا.”

تذوق وانغ ياو الشعور الذي استمر لمدة نصف ساعة تقريبًا. خلال هذه العملية ، شعر جسده أنه قد وصل إلى مستوى معين من الارتفاع(هو اللي بيحشش بيحس انه طاير فعلا). عندما انتهى، شعر بالنشاط. شعر جسده القوي بالفعل أنه قد تقدم إلى المستوى التالي.(مثل روايات التدريب والزراعة)

 

 

 

“هذه الحبة مذهلة للغاية!” فكر وانغ ياو.

“كيف يمكنني ذلك؟ لقد أهدى لك خصيصًا. دعنا فقط  نتذوقه”.

 

“لا تقل لي أنه أنت ؟!” تفاجأ وانغ مينغباو.” بالتفكير في الأمر ، من غيرك يمكنه أن يصعد إلى تل نانشان في الليل ؟”

كانت صفات جسده تعدت بمرات عديدة سمات الشخص العادي. ومع ذلك ، بعد تناول هذه الحبة ، حقق مثل هذه النتيجة. إذا تناول شخص عادي هذه الحبة ، فستكون النتائج واضحة للغاية.

 

 

هذه الحبوب الـ 13 (كانوا 10 فوق تقريبا المؤلف خد حباية وكان فيها حشيش) صنعت من أعشاب باهظة الثمن. من بينها جذور عرق السوس التي لم يسبق لها مثيل في هذا العالم. ومن ثم ، كانت نادرة للغاية.

“ما هي قدرات هذه الحبة ؟ يمكنني محاولة سؤال النظام “.

 

 

رفض وانغ ياو بحزم ولف الحبوب الباقية بعناية. ووضعهم في زجاجة خزفية كان قد جهزها.

استشار وانغ ياو النظام واستفسر عن آثار هذه الحبوب. كان الرد أن مستواه لم يكن كافياً ، ولم يتمكن من الحصول على إجابة.

 

 

“هل يفكرون في الطلاق؟”

“ماذا عن قيمتها؟”

 

 

 

ثم وضع وانغ ياو الحبة في متجر الأدوية واستعد لاستبدالها. في النهاية ، قدم متجر الأدوية ثمناً صدمه.

“ليس لدي طريقة للعيش معك!”

 

 

“180  نقطة ؟!”

 

 

 

كان السعر باهظ الثمن. يحتاج جذر عرق السوس متوسط ​​الجودة إلى أقل من 100 نقطة. وبناءً على طبيعة النظام المعتادة ، كان هذا السعر يعتبر منخفضًا بالفعل.

لا!

 

بمثل هذا الأمر ، بغض النظر عمن يتعلق الأمر ، سيشعر الشخص بالإذلال ولن يتمكن من رفع رأسه.

هل تريد استبدالها؟

“خمن؟” ابتسم وانغ مينغباو وقال.

 

 

لا!

بعد الخوف في الليلة السابقة ، عندما عاد إلى المنزل ، شعر بالدفء ثم شعر بالبرد في كل مكان. شعر بالبرد حتى بعد أن غطى نفسه ببطانية. لم يكن باردًا مثلجو الشتاء. بل باردًا ويصاحبه قشعريرة قاتمة.

 

 

رفض وانغ ياو بحزم ولف الحبوب الباقية بعناية. ووضعهم في زجاجة خزفية كان قد جهزها.

“هل يمكنهم فعل ذلك؟ أليسوا أقارب بعيدين؟ ”

 

“سوف يتم الكشف عن مثل هذه المسألة في نهاية المطاف. لا يوجد جدار يمكن أن يحجب الريح. إلى جانب ذلك ، أنت تبث طاقة إيجابية “.

كان هذا كنزًا لا يمكن استبداله بأي ذهب أو فضة!

ألقى وانغ ياو الحبة في فمه وابتلعها.

 

هذه الحبوب الـ 13 (كانوا 10 فوق تقريبا المؤلف خد حباية وكان فيها حشيش) صنعت من أعشاب باهظة الثمن. من بينها جذور عرق السوس التي لم يسبق لها مثيل في هذا العالم. ومن ثم ، كانت نادرة للغاية.

في الواقع ، من أجل إنتاج هذه الحبوب ، استخدم الكثير من أعشاب عرق السوس ، جنبًا إلى جنب مع الجنسنغ البري البالغ من العمر 100 عام ، والجانوديرما اللامع ، والأعشاب النادرة الأخرى. تم قليها باستخدام الوعاء متعدد الوظائف ومياه الينابيع القديمة. عندما تتجمع هذه الأشياء معًا ، لم يكن الأمر بسيطًا مثل واحد زائد واحد يساوي اثنين.

استشار وانغ ياو النظام واستفسر عن آثار هذه الحبوب. كان الرد أن مستواه لم يكن كافياً ، ولم يتمكن من الحصول على إجابة.

 

 

منذ ان اكتملت الحبوب ، يجب أن يسميها.

غضب زوجها حتى احمر وجهه ، وكان جسده كله يرتجف من الغضب.

 

 

“ماذا يجب أن أسمي هذه الحبوب؟”

لم يدرك وانغ ياو أن صراخه تسبب في الكثير من الضرر وتسبب بشكل مباشر في الشقاق بين عائلتين. في ذلك الوقت ، لم يكن ببساطة قادرًا على تحمل ما رآه.

 

 

في بعض الروايات ، بعض حبوب الأعشاب الثمينة لها أسماء بارزة مثل ” حبوب الخلق” ، “حبوب قمر الجينسنغ الثلجي” ، “حبوب الابتسام والبكاء” ، إلى آخره.

 

 

 

“أوه ، دعنا نسميها حبوب الإطالة؟”

 

 

ركز وانغ ياو على صنع الحبوب على التل وعلى المهمة.

كان الاسم يعني تجنب الموت وإطالة العمر.

“أتساءل كيف هي آثار هذه الحبوب؟” تناول وانغ ياو حبة ويمكن أن يشم رائحة عشبية فريدة منها. لم تكن الرائحة قوية لكنها كانت مسكرة.(أنا قولت انه حط حشيش)

 

“عمك؟” سأل وانغ ياو.

كان هناك 12 حبة متبقية. في المستقبل القريب ، لم يكن وانغ ياو ينوي صنع المزيد. لقد استهلك صنع هذه الحبوب الكثير من طاقته. أولاً ، كان من الصعب الحصول على الأعشاب. من أجل صنع حبوب الإطالة ، استبدل وانغ يانغ جميع نقاط المكافأة التي جمعها. ثانياً ، كان التحضير طويلاً. على الرغم من أن عملية صنع الحبوب استغرقت ثلاثة أيام فقط حتى تكتمل ، فقد استغرقت عملية التحضير أكثر من شهر. ثالثًا ، على الرغم من أنها كانت على عكس خيال الروايات والأفلام حيث استغرق صنع الحبوب 49 يومًا ، إلا أن عملية صنع هذه الحبوب استهلكت الكثير من الطاقة.

لم يصنع نفس كمية الحبوب كما من قبل – فقط حوالي عشر حبات. كانت الأحجام أكبر ، بحجم حبة الفول السوداني.

 

 

لولا شهور من التحضير والتراكم ، لما كان صنع هذه الحبوب ممكنًا.

 

 

 

يا للعجب … تنفس وانغ ياو الصعداء طويلا.

 

 

 

فتح الباب وخرج من الكوخ.

 

 

 

“سان شيان ، كل شيء على ما يرام الآن. شكرا لك.”

المنزل الآخر لم يكن أفضل بكثير ، حيث كانت هناك أصوات تحطيم الأواني.

 

 

ووف! ووف!

منذ ان اكتملت الحبوب ، يجب أن يسميها.

نبح الكلب مرتين ثم استدار وذهب على مهل إلى قمة التل للقيام بدوريات في أراضيه.

“سوف يتم الكشف عن مثل هذه المسألة في نهاية المطاف. لا يوجد جدار يمكن أن يحجب الريح. إلى جانب ذلك ، أنت تبث طاقة إيجابية “.

 

 

“أوه ، نعم ، لا يزال لدي مهمة عاجلة لم تكتمل بعد.”

 

 

لا!

المهمة التي تطلبت اعتراف 100 شخص في 100 يوم ، لم يكن وانغ ياو قد أكملها بعد ، وكان الموعد النهائي على وشك الانتهاء.

 

 

“أوه ، نعم ، لا يزال لدي مهمة عاجلة لم تكتمل بعد.”

“لا يزال هناك 10 أيام متبقية و 15 شخصًا متبقيًا.”

“لحسن الحظ ، ليس هناك الكثير من الهدر.”

 

كان أحد الشخصيات الرئيسية في هذا الأمر في المنزل في الوقت الحالي ، مغطى ببطانية ، وكان جسده كله يرتجف.

قام وانغ ياو بتدليك جبهته. بصرف النظر عن بان جون ، لم يفكر في حل أفضل.

 

 

 

“ربما يمكنني الذهاب كثيرًا هذا الأسبوع؟”

 

 

المهمة التي تطلبت اعتراف 100 شخص في 100 يوم ، لم يكن وانغ ياو قد أكملها بعد ، وكان الموعد النهائي على وشك الانتهاء.

ركز وانغ ياو على صنع الحبوب على التل وعلى المهمة.

 

أسفل التل في القرية ، كان القيل والقال يتطاير في كل مكان. هذه المرة ، لم يكن بطل الرواية وانغ ياو ، ولكن شخصًا غير معروف.

 

 

كان هذا كنزًا لا يمكن استبداله بأي ذهب أو فضة!

“هل سمعت هذا الصراخ الليلة الماضية؟”

“حسنا ،فالتأخذ القليل.”

 

“ربما يمكنني الذهاب كثيرًا هذا الأسبوع؟”

“نعم ، بدا وكأنه رعد. كيف لا أسمعه ؟ ”

 

 

“ماذا عن هذا ، سأذهب لرؤيته غدا.”

“سمعت أن شخصًا ما كان يقوم بعلاقة بالخارج.”

 

 

“لا ، وي هاي.”

“ماذا؟”

“حسنا ،فالتأخذ القليل.”

 

 

“زوجة من عائلة فنغباو و فنغبو.”(مؤلف كسلان أكتر مني)

 

 

 

“هل يمكنهم فعل ذلك؟ أليسوا أقارب بعيدين؟ ”

لم يدرك وانغ ياو أن صراخه تسبب في الكثير من الضرر وتسبب بشكل مباشر في الشقاق بين عائلتين. في ذلك الوقت ، لم يكن ببساطة قادرًا على تحمل ما رآه.

 

“وي هاي؟”

في القرية ، كانت مثل هذه القيل والقال أكثر بهجة من قفز شخص في النهر بسبب الاكتئاب(تلميح لوانغ ياو). كان هذا الأمر مهينًا أخلاقياً ، ومع ذلك ، تم بثه بصوت عالٍ وواضح من قبل شخص ما. يمكن كتابة هذا في رواية تقريبًا.

لم يدرك وانغ ياو أن صراخه تسبب في الكثير من الضرر وتسبب بشكل مباشر في الشقاق بين عائلتين. في ذلك الوقت ، لم يكن ببساطة قادرًا على تحمل ما رآه.

 

 

كان أحد الشخصيات الرئيسية في هذا الأمر في المنزل في الوقت الحالي ، مغطى ببطانية ، وكان جسده كله يرتجف.

“ربما يمكنني الذهاب كثيرًا هذا الأسبوع؟”

 

“سان شيان ، كل شيء على ما يرام الآن. شكرا لك.”

بعد الخوف في الليلة السابقة ، عندما عاد إلى المنزل ، شعر بالدفء ثم شعر بالبرد في كل مكان. شعر بالبرد حتى بعد أن غطى نفسه ببطانية. لم يكن باردًا مثلجو الشتاء. بل باردًا ويصاحبه قشعريرة قاتمة.

 

 

“أتساءل كيف هي آثار هذه الحبوب؟” تناول وانغ ياو حبة ويمكن أن يشم رائحة عشبية فريدة منها. لم تكن الرائحة قوية لكنها كانت مسكرة.(أنا قولت انه حط حشيش)

“لماذا خرجت الليلة الماضية ؟!” عادت زوجته إلى المنزل من الخارج ، وكان تعبيرها فظيعًا للغاية. كانت قد سمعت النميمة في الخارج ووجدت أقاربها ينظرون إليها بتعابير غريبة للغاية.

 

 

“ماذا عن هذا ، سأذهب لرؤيته غدا.”

بمثل هذا الأمر ، بغض النظر عمن يتعلق الأمر ، سيشعر الشخص بالإذلال ولن يتمكن من رفع رأسه.

 

 

لم يكن الانتهاء من الحبوب يسبب أي اضطرابات ، وعلى عكس ما حدث عندما أكمل مجموعة جمع الروح. خارج الكوخ ، كانت السماء زرقاء ، وكان الطقس لطيفًا.

“لم أفعل أي شيء. لا تستمعي للأشخاص الآخرين انهم يقولون هراء. أنا أشعر ببرد شديد الآن. اطلبي من الطبيب أن يأتي ويفحصني، “قال الرجل بصوت مرتجف.

 

 

ركز وانغ ياو على صنع الحبوب على التل وعلى المهمة.

“أنت تستحق أن تجمد حتى الموت!”

“حسنا ،فالتأخذ القليل.”

 

عندما ارتفعت الشمس إلى أعلى نقطة لها ، في الكوخ ، وعلى الصينية ، كانت الحبوب قد تشكلت بالكامل.

كان وجه زوجته قاتما. حزمت أغراضها وأخذت أطفالها وعادت إلى منزل والديها.

تذوق وانغ ياو الشعور الذي استمر لمدة نصف ساعة تقريبًا. خلال هذه العملية ، شعر جسده أنه قد وصل إلى مستوى معين من الارتفاع(هو اللي بيحشش بيحس انه طاير فعلا). عندما انتهى، شعر بالنشاط. شعر جسده القوي بالفعل أنه قد تقدم إلى المستوى التالي.(مثل روايات التدريب والزراعة)

 

ركز وانغ ياو على صنع الحبوب على التل وعلى المهمة.

“هاه…؟” أصيب الرجل بالذهول.

كان الاسم يعني تجنب الموت وإطالة العمر.

 

 

المنزل الآخر لم يكن أفضل بكثير ، حيث كانت هناك أصوات تحطيم الأواني.

“هل سمعت هذا الصراخ الليلة الماضية؟”

 

“لم أذهب إلى أسفل التل. انتشرت مسألة الأمس بهذه السرعة؟ ” قال وانغ ياو.

“ليس لدي طريقة للعيش معك!”

 

 

تنفس وانغ ياو الصعداء.

بصفتها الشخصية الرئيسية الأخرى ، من الواضح أنها كانت غير منطقية وفقدت أعصابها.

كان السعر باهظ الثمن. يحتاج جذر عرق السوس متوسط ​​الجودة إلى أقل من 100 نقطة. وبناءً على طبيعة النظام المعتادة ، كان هذا السعر يعتبر منخفضًا بالفعل.

 

خارج الكوخ ، أشرقت شمس الصباح. كانت تتوهج باللون الأحمر مثل النار ، وعندما كانت على ارتفاع متوسط ​​، سطع ضوءها.(الشمس)

“هل هذا صحيح؟ ثم دعونا نتطلق! ”

 

 

نثر مسحوق الأعشاب ، ومسح السائل العشبي ورماه. تكررت العملية، وتم تنفيذ كل خطوة بعناية. وسرعان ما أخذت الحبوب تتشكل تدريجياً على الصينية وأصبحت أكبر ببطء.

غضب زوجها حتى احمر وجهه ، وكان جسده كله يرتجف من الغضب.

“لا تقل لي أنه أنت ؟!” تفاجأ وانغ مينغباو.” بالتفكير في الأمر ، من غيرك يمكنه أن يصعد إلى تل نانشان في الليل ؟”

 

“لا ، وي هاي.”

تسببت هذه الاضطرابات في فقدان عائلتين سلامهما.

“هل سمعت هذا الصراخ الليلة الماضية؟”

 

 

عرف وانغ ياو عن القيل والقال من وانغ مينغباو. في فترة ما بعد الظهر ، كان قد ذهب إلى القرية وأحضر بعض الأشياء لوانغ ياو.

خارج الكوخ ، أشرقت شمس الصباح. كانت تتوهج باللون الأحمر مثل النار ، وعندما كانت على ارتفاع متوسط ​​، سطع ضوءها.(الشمس)

 

 

“هل يفكرون في الطلاق؟”

 

 

 

“نعم ، أنت لا تعرف هذه الأخبار الهامة ؟!”

 

 

“هل سمعت هذا الصراخ الليلة الماضية؟”

“لم أذهب إلى أسفل التل. انتشرت مسألة الأمس بهذه السرعة؟ ” قال وانغ ياو.

“حسنا.”

 

 

“فكر في الأمر قليلا؛ إنها أكثر القيل والقال ذو أهمية إخبارية”. ابتسم وانغ مينغباو وعلق قائلاً.

تذوق وانغ ياو الشعور الذي استمر لمدة نصف ساعة تقريبًا. خلال هذه العملية ، شعر جسده أنه قد وصل إلى مستوى معين من الارتفاع(هو اللي بيحشش بيحس انه طاير فعلا). عندما انتهى، شعر بالنشاط. شعر جسده القوي بالفعل أنه قد تقدم إلى المستوى التالي.(مثل روايات التدريب والزراعة)

 

 

“مهلا ، من برأيك صرخ تلك الليلة؟”

 

 

 

كوح!كوح!كوح!

في بعض الروايات ، بعض حبوب الأعشاب الثمينة لها أسماء بارزة مثل ” حبوب الخلق” ، “حبوب قمر الجينسنغ الثلجي” ، “حبوب الابتسام والبكاء” ، إلى آخره.

 

كان هذا كنزًا لا يمكن استبداله بأي ذهب أو فضة!

“لا تقل لي أنه أنت ؟!” تفاجأ وانغ مينغباو.” بالتفكير في الأمر ، من غيرك يمكنه أن يصعد إلى تل نانشان في الليل ؟”

في بعض الروايات ، بعض حبوب الأعشاب الثمينة لها أسماء بارزة مثل ” حبوب الخلق” ، “حبوب قمر الجينسنغ الثلجي” ، “حبوب الابتسام والبكاء” ، إلى آخره.

 

 

لم يدرك وانغ ياو أن صراخه تسبب في الكثير من الضرر وتسبب بشكل مباشر في الشقاق بين عائلتين. في ذلك الوقت ، لم يكن ببساطة قادرًا على تحمل ما رآه.

 

 

 

“لم أستطع تحمل ذلك. لم أكن أدرك أن العواقب ستكون وخيمة للغاية “.

”لا تضايقني. فقط قل لي، لماذا أحضرت هذه الأشياء معك؟ ”

 

ووف! ووف!

“سوف يتم الكشف عن مثل هذه المسألة في نهاية المطاف. لا يوجد جدار يمكن أن يحجب الريح. إلى جانب ذلك ، أنت تبث طاقة إيجابية “.

 

 

“فكر في الأمر قليلا؛ إنها أكثر القيل والقال ذو أهمية إخبارية”. ابتسم وانغ مينغباو وعلق قائلاً.

”لا تضايقني. فقط قل لي، لماذا أحضرت هذه الأشياء معك؟ ”

 

 

 

“انها ليست مني. طلب مني شخص ما أن أعطي هذا لك. شاي دونغتينغ ، انه شاي مشهور”. قال وانغ مينغباو مبتسما.

المنزل الآخر لم يكن أفضل بكثير ، حيث كانت هناك أصوات تحطيم الأواني.

 

يا للعجب!

“من؟”

“لا تقل لي أنه أنت ؟!” تفاجأ وانغ مينغباو.” بالتفكير في الأمر ، من غيرك يمكنه أن يصعد إلى تل نانشان في الليل ؟”

 

 

“خمن؟” ابتسم وانغ مينغباو وقال.

 

 

 

“لي ماوشوانغ؟”

 

 

“ماذا يجب أن أسمي هذه الحبوب؟”

“لا ، وي هاي.”

 

 

منذ ان اكتملت الحبوب ، يجب أن يسميها.

“وي هاي؟”

 

 

“سان شيان ، كل شيء على ما يرام الآن. شكرا لك.”

“في الأيام القليلة الماضية ، جاء إلى مكاني لمعرفة ما يعجبك. لذا أخبرته أنك تحب شرب الشاي. ومن ثم طلب من شخص ما شراء أوراق الشاي هذه. أوراق الشاي هذه جاءت من بيئتها الأصلية. إنه شاي جيد وثمين للغاية “.

 

 

“نعم.”

“حسنا ،فالتأخذ القليل.”

“لم أذهب إلى أسفل التل. انتشرت مسألة الأمس بهذه السرعة؟ ” قال وانغ ياو.

 

بصفتها الشخصية الرئيسية الأخرى ، من الواضح أنها كانت غير منطقية وفقدت أعصابها.

“كيف يمكنني ذلك؟ لقد أهدى لك خصيصًا. دعنا فقط  نتذوقه”.

 

 

 

بقي وانغ مينغباو في الكوخ لبعض الوقت. كان لديه ما يطلبه من وانغ ياو.

 

 

 

“عمك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

استشار وانغ ياو النظام واستفسر عن آثار هذه الحبوب. كان الرد أن مستواه لم يكن كافياً ، ولم يتمكن من الحصول على إجابة.

“نعم.”

 

 

عندما ارتفعت الشمس إلى أعلى نقطة لها ، في الكوخ ، وعلى الصينية ، كانت الحبوب قد تشكلت بالكامل.

“ماذا عن هذا ، سأذهب لرؤيته غدا.”

”لا تضايقني. فقط قل لي، لماذا أحضرت هذه الأشياء معك؟ ”

 

 

“حسنا.”

“سمعت أن شخصًا ما كان يقوم بعلاقة بالخارج.”

 

 

أصيب عم وانغ مينغباو بمرض غريب ، وطلب من وانغ ياو رؤيته.

تنفس وانغ ياو الصعداء.

 

يا للعجب … تنفس وانغ ياو الصعداء طويلا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط