ظلال السيوف هي ما صنعت جيانغو
الفصل 172: ظلال السيوف هي ما صنعت جيانغو
“وانغ ياو؟” بدت الشابة مرتبكة. لم يخبرها شقيقها بما حدث الليلة الماضية. كانت تعرف فقط أن والدها قد تحسن واعتقدت أن ذلك كان بسبب الدكتور سانغ. لم تكن لديها أدنى فكرة عن أن شقيقيها (ابن العم مثل الأخ) قد سافرا لأبعد من آلاف الأميال الليلة الماضية لدعوة طبيب استثنائي لإنقاذ حياة والدهم.
(لا أعلم أ جيانغو هي نفس سانغتشو أم أن المترجم الإنجليزي أخذ حبة من دواء وانغ ياو)
“يجب علينا جميعًا أن نرتاح الآن”. قال والد تشو شيونغ: “لقد كان الجميع متعبين للغاية في الأيام القليلة الماضية”.
“مسابقة ونغ فو؟ أصيب أثناء قتال؟!” فوجئ وانغ ياو.
“لقد تأخر الوقت. أنا رجل عجوز ، لذا علي أن العودة للراحة”. قال الدكتور سانغ ” ربما يجب أن تستريح مبكرًا أيضًا”.
على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.
قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، سأمشي معك للخارج”.
كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما ذهب وانغ ياو في النوم ، قبل ساعات قليلة فقط من ضوء النهار.
مشى وانغ ياو مع الدكتور سانغ إلى الباب حيث رتبت أسرة تشو شيونغ سيارة لاصطحاب السيد سانغ. اقتادوه إلى السيارة ثم انطلقوا.
“هل رأيت السيد تشو؟” سأل الدكتور سانغ.
كان من المدهش رؤية مثل هذا المبنى الرائع في قرية صغيرة كهذه.
رتبت عائلة تشو شيونغ أيضًا مكان إقامة لوانغ ياو داخل منزلهم. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود أماكن إقامة أخرى في مكان آخر في القرية. أرادت عائلة تشو شيونغ أن يبقى وانغ ياو بالقرب من والد تشو ينغ الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي. حيث يمكنهم طلب المساعدة من وانغ ياو على الفور إذا حدث أي شيء له.
قال وانغ ياو: “أشعر بالإطراء”.
بعد أن وصلوا إلى منزل تشو ينغ بعد التجول في القرية ، رأوا شيئًا رائعًا. كان والد تشو ينغ ، الذي كان مستلقيًا على السرير ، مستيقظًا واستعاد وعيه. نظر تشو ينغ وأفراد أسرته إلى وانغ ياو وكأنه غريب(فضائي). لقد حوصروا بين الإعجاب والحيرة في نفس الوقت.
“هذا ليس أفضل مكان للإقامة في القرية”. قال تشو شيونغ.
“مسابقة ونغ فو؟ أصيب أثناء قتال؟!” فوجئ وانغ ياو.
قال الدكتور سانغ “هذا رائع”.
“هذا كافي”. قال وانغ ياو “أعتقد أن الغرفة جميلة للغاية”.
كان من المدهش رؤية مثل هذا المبنى الرائع في قرية صغيرة كهذه.
رتبت عائلة تشو شيونغ أيضًا مكان إقامة لوانغ ياو داخل منزلهم. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود أماكن إقامة أخرى في مكان آخر في القرية. أرادت عائلة تشو شيونغ أن يبقى وانغ ياو بالقرب من والد تشو ينغ الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي. حيث يمكنهم طلب المساعدة من وانغ ياو على الفور إذا حدث أي شيء له.
كانت الغرفة بالفعل لطيفة ومريحة. على الرغم من أنها لم تكن فاخرة مثل الأجنحة الفندقية ، إلا أنها جعلت وانغ ياو يشعر وكأنه في المنزل.
(لا أعلم أ جيانغو هي نفس سانغتشو أم أن المترجم الإنجليزي أخذ حبة من دواء وانغ ياو)
“ليلة هانئة من الراحة”. قال تشو شيونغ.
جلس وانغ ياو ثم بدأ بفحص نبض والد تشو ينغ.
“سادة الكونغ فو – ما مدى مهارتهم؟” سأل وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “ليلة سعيدة”.
على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.
كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما ذهب وانغ ياو في النوم ، قبل ساعات قليلة فقط من ضوء النهار.
كانت الشابة جميلة جدًا ، على الرغم من أن ملامح وجهها لم تكن مثيرة للإعجاب بشكل منفصل. ولكنها كانت جميلة المظهر بشكل عام. وكلما نظر إليها وانغ ياو لفترة أطول ، كان يعتقد أنها أجمل. كان لديها نوع من الروح البطولية عليها.
كما أُعيد الدكتور سانغ للراحة. ذهب جميع الضيوف للنوم ، لكن عائلة تشو شيونغ لم تنام.
قال وانغ ياو: “مرحبًا ، اسمي وانغ ياو”.
“أعتقد أن أساتذة الكونغ فو يمكنهم تقسيم الآثار الحجرية. أما بالنسبة للوقوف على طحالب البط ، والسير على الماء ، وتحويل الحديد إلى طين ، فأنا لست متأكدًا لأنني لم أر أحداً يفعل ذلك من قبل. لكن هناك الكثير من أساتذة الكونغ فو وخبرتي محدودة”. قال تشو شيونغ “ربما يستطيع بعض الأساتذة تحقيق هذا المستوى”.
“لقد تحدثت إلى الدكتور سانغ عندما كنت أوصله”. قال تشو ينغ “لقد قال إن والدي أصبح خارج مرحلة الخطر مؤقتًا ، لكن الأمر متروك للدكتور وانغ لتحقيق الاستقرار في صحته.”
“يجب علينا جميعًا أن نرتاح الآن”. قال والد تشو شيونغ: “لقد كان الجميع متعبين للغاية في الأيام القليلة الماضية”.
قال تشو تشينغيو: “مرحبًا ، اسمي تشو تشينغيو”.
عندما كان تشو ينغ يقود وانغ ياو و تشو شيونغ من لينشان إلى سانغتشو ، لم يتكلم كثيرًا لأنه لم يكن شخصًا ثرثارًا. كان لديه أيضًا شكوك حول وانغ ياو الذي كان صغيرًا جدًا. لأنه حتى لو بدأ وانغ ياو دراسة الطب منذ الطفولة ، فقد كانت لديه خبرة 20 عامًا فقط كحد أقصى. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الطبيب الشاب لوالده؟ لم يكن يتوقع أن يكون وانغ ياو خبيرًا في الطب. لقد كان مصدوما.
على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.
“مرحبًا ، أنت ؟…” تفاجأت الشابة برؤية وانغ ياو.
“يجب علينا جميعًا أن نرتاح الآن”. قال والد تشو شيونغ: “لقد كان الجميع متعبين للغاية في الأيام القليلة الماضية”.
قال تشو شيونغ: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو لا تزال موجودة في الوقت الحاضر”.
قال تشو ينغ: “أريد أن أبقى مع أبي لفترة أطول قليلاً”. “أختي ستصل قريباً. سأذهب للنوم عندما تصل إلى هنا “.
عرف وانغ ياو الآن أن اسم القرية تشو. كانت تسع عائلات من أصل عشر في القرية كان اسمها هو تشو. كان للقرية تاريخ يمتد إلى عدة مئات من السنين. كانت موجودة منذ عهد أسرة تشينغ.
“استثنائي!” قال وانغ ياو.
قال والد تشو شيونغ: “حسنًا ، سنرتاح لبعض الوقت ، أخبرنا إذا كنت بحاجة إلينا”.
“استثنائي!” قال وانغ ياو.
عاشت عائلة تشو شيونغ بجوار عائلة تشو ينغ ؛ كانت المسافة بينهما أقل من 100 متر. إذا حدث أي شيء ، كان بإمكان تشو ينغ الصراخ ، وسيسمعه تشو شيونغ ووالده.
…
…
“هل يمكنك إلقاء نظرة عليه من فضلك؟” سأل وانغ ياو.
كانت فنون الدفاع عن النفس الحديثة و جيانغو مختلفة تمامًا عما كان يتخيله وانغ ياو. لقد كانوا موجودين في عالم مختلف ، خارج حكم القانون. كانت هناك ومضات وظلال من السيوف وحب وكراهية في ذلك العالم. اختبأ أساتذة الفنون القتالية داخل المدن المزدحمة. يمكن لممارسي فنون القتال غير اللائقة(مستخدمي الأسلحة الباردة) أن يفعلوا شيئًا سيئًا حقًا مثل إخفاء الأسلحة والأشياء الضارة التي تنتجها الطفيليات المختلفة.(مثل السموم)
في صباح اليوم التالي ، أشرقت الشمس من الشرق وأضاءت الأرض. يمكن رؤية القرية بأكملها بوضوح تحت أشعة الشمس.
…
“صباح الخير” قال الدكتور سانغ بابتسامة.
كانت معظم المنازل القريبة من المكان الذي عاش فيه تشو ينغ عبارة عن مبانٍ حديثة ذات ساحات خلفية أو أمامية. عدد قليل من المنازل من طابقين. بالنظر أبعد قليلاً إلى الشمال الغربي من القرية ، كانت هناك بعض المنازل القديمة التي بدت قديمة جدًا.
رتبت عائلة تشو شيونغ أيضًا مكان إقامة لوانغ ياو داخل منزلهم. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود أماكن إقامة أخرى في مكان آخر في القرية. أرادت عائلة تشو شيونغ أن يبقى وانغ ياو بالقرب من والد تشو ينغ الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي. حيث يمكنهم طلب المساعدة من وانغ ياو على الفور إذا حدث أي شيء له.
على الرغم من أن وانغ ياو كان على الطريق لما يقرب من ست ساعات ونام ثلاث ساعات فقط ، إلا أنه لم يشعر بالتعب الشديد. لقد كان أكثر لياقة بكثير من الناس العاديين ، لذلك لم يكن ذلك شيئًا بالنسبة له.
قال تشو شيونغ: “لقد أصيب أثناء مسابقة للكونغ فو”.
عندما دخل وانغ ياو الغرفة ، لم ير تشو شيونغ ووالده ، ولم ير تشو ينغ. بدلاً من ذلك ، رأى امرأة شابة في العشرينات من عمرها كانت تقف بجانب السرير وتنظر إلى والد تشو ينغ. لم يستطع وانغ ياو رؤية وجه هذه الشابة ؛ كان يستطيع فقط أن يقول أن المرأة كانت نحيفة وطويلة.
استدارت الشابة بمجرد أن سمعت شخصًا ما يدخل الغرفة.
قال وانغ ياو: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو”.(أظن كلمة جيانغو بمعنى مدارس الفنون أو مكان للمنافسات مثل فيلم أيب مان ip man حيث يتنافسون على شرف مدرستهم)
أضاءت عيون وانغ ياو.
قال تشو شيونغ: “لقد أصيب أثناء مسابقة للكونغ فو”.
كانت الشابة جميلة جدًا ، على الرغم من أن ملامح وجهها لم تكن مثيرة للإعجاب بشكل منفصل. ولكنها كانت جميلة المظهر بشكل عام. وكلما نظر إليها وانغ ياو لفترة أطول ، كان يعتقد أنها أجمل. كان لديها نوع من الروح البطولية عليها.
“مرحبًا ، أنت ؟…” تفاجأت الشابة برؤية وانغ ياو.
“ما هو الرائع؟” سأل تشو شيونغ.
قال وانغ ياو: “مرحبًا ، اسمي وانغ ياو”.
قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، سأمشي معك للخارج”.
“هذا كافي”. قال وانغ ياو “أعتقد أن الغرفة جميلة للغاية”.
“وانغ ياو؟” بدت الشابة مرتبكة. لم يخبرها شقيقها بما حدث الليلة الماضية. كانت تعرف فقط أن والدها قد تحسن واعتقدت أن ذلك كان بسبب الدكتور سانغ. لم تكن لديها أدنى فكرة عن أن شقيقيها (ابن العم مثل الأخ) قد سافرا لأبعد من آلاف الأميال الليلة الماضية لدعوة طبيب استثنائي لإنقاذ حياة والدهم.
استدارت الشابة بمجرد أن سمعت شخصًا ما يدخل الغرفة.
احتفظ تشو ينغ بهوية وانغ ياو بشكل سري عن عمد لأنه وعده بأنه لن يخبر أي شخص عن هويته. لم يخبر أخته حتى. لحسن الحظ ، جاء تشو ينغ بعد سماع صوتهم. قدم تشو ينغ وانغ ياو إلى أخته لكنه لم يذكر أن وانغ ياو كان طبيباً.
“هل تمانع إذا سألت كيف مرض عمك؟” سأل وانغ ياو. لقد أراد بالفعل أن يسأل تشو شيونغ الليلة الماضية لأن المرض كان غير عادي بالنسبة لرجل مسن في السبعينيات من عمره. افترض أن السبب يجب أن يكون خارجيًا.
قال تشو تشينغيو: “مرحبًا ، اسمي تشو تشينغيو”.
قال وانغ ياو: “مرحبًا ، اسمي وانغ ياو”.
فكر وانغ ياو أن تشو ينغ لديه أخت جميلة.
عرف تشو ينغ لماذا جاء وانغ ياو لرؤية والده ، لذلك استخدم عذرًا ليطلب من أخته مغادرة الغرفة.
قال وانغ ياو: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو”.(أظن كلمة جيانغو بمعنى مدارس الفنون أو مكان للمنافسات مثل فيلم أيب مان ip man حيث يتنافسون على شرف مدرستهم)
“دعني ألقي نظرة عليه.” أشار وانغ ياو إلى المريض الذي كان يرقد على السرير.
أضاءت عيون وانغ ياو.
أضاءت عيون وانغ ياو.
قال تشو ينغ الذي أفسح المجال لوانغ ياو: “من فضلك”.
لن يتمكن عامة الناس من الوصول إلى هذه الأنواع من الأشياء. في الواقع ، حيث يكون هناك جيانغو ، يكون هناك حب وكراهية وقتل وموت. ما حدث لوالد تشو ينغ لم يكن نادرًا في عالمهم. ويتم تغطيته بأساليب معينة.
جلس وانغ ياو ثم بدأ بفحص نبض والد تشو ينغ.
“صباح الخير” قال الدكتور سانغ بابتسامة.
وفقًا للنبض ، كان والد تشو ينغ أفضل من الوقت بعد تناول حبوب الإطالة. يجب أن يكون تأثير حبوب إطالة الحياة عليه فعال بشكل مستمر.
رتبت عائلة تشو شيونغ أيضًا مكان إقامة لوانغ ياو داخل منزلهم. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود أماكن إقامة أخرى في مكان آخر في القرية. أرادت عائلة تشو شيونغ أن يبقى وانغ ياو بالقرب من والد تشو ينغ الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي. حيث يمكنهم طلب المساعدة من وانغ ياو على الفور إذا حدث أي شيء له.
“مسابقة ونغ فو؟ أصيب أثناء قتال؟!” فوجئ وانغ ياو.
“إنه أفضل من الليلة الماضية”. قال وانغ ياو بعد الوقوف.
على الرغم من أن وانغ ياو كان على الطريق لما يقرب من ست ساعات ونام ثلاث ساعات فقط ، إلا أنه لم يشعر بالتعب الشديد. لقد كان أكثر لياقة بكثير من الناس العاديين ، لذلك لم يكن ذلك شيئًا بالنسبة له.
“عظيم!!! شكرا لك!!!” شعر تشو ينغ بالارتياح.
“هذا كافي”. قال وانغ ياو “أعتقد أن الغرفة جميلة للغاية”.
عندما كان وانغ ياو يتحدث إلى تشو ينغ ، جاء الدكتور سانغ.
قال الدكتور سانغ: “صباح الخير ، أنت مبكر جدًا”.
“سادة الكونغ فو – ما مدى مهارتهم؟” سأل وانغ ياو.
“صباح الخير ، دكتور سانغ ،” قال تشو ينغ على الفور.
“صباح الخير” قال الدكتور سانغ بابتسامة.
“هل رأيت السيد تشو؟” سأل الدكتور سانغ.
لن يتمكن عامة الناس من الوصول إلى هذه الأنواع من الأشياء. في الواقع ، حيث يكون هناك جيانغو ، يكون هناك حب وكراهية وقتل وموت. ما حدث لوالد تشو ينغ لم يكن نادرًا في عالمهم. ويتم تغطيته بأساليب معينة.
قال وانغ ياو: “نعم ، إنه أفضل من الليلة الماضية”.
“مرحبًا ، أنت ؟…” تفاجأت الشابة برؤية وانغ ياو.
قال الدكتور سانغ “هذا رائع”.
اعتقد وانغ ياو أن عبارات مثل “فنون الدفاع عن النفس” و “الكونغ فو” و “جيانغو” كانت موجودة فقط في الأفلام والروايات الصينية القديمة. لم يكن يتوقع وجودهما في الحياة الواقعية أيضًا.
“هل يمكنك إلقاء نظرة عليه من فضلك؟” سأل وانغ ياو.
“حسنا.” لم يرفضه سانغ جوزي. جلس على الفور. بعد فحص نبض السيد تشو ، فحص عينيه ولسانه.
بعد التأكد من أن والد تشو ينغ بخير ، دعت عائلة تشو ينغ وانغ ياو لتناول الإفطار معهم. أراد وانغ ياو الخروج بعد الإفطار. طلب من تشو شيونغ أن يرافقه.
“الدواء الخاص بك مدهش!” تنهد الدكتور سانغ بعد فحص والد تشو ينغ.
شعر تشو شيونغ بالفخر لسماع مدح وانغ ياو لقريته.
استخدم وانغ ياو عددًا من الأعشاب البرية الثمينة وجذور عرق السوس النادرة. إذا لم يكن هذا المزيج مذهلاً ، فإن وانغ ياو سيجلب العار للنظام.
استخدم وانغ ياو عددًا من الأعشاب البرية الثمينة وجذور عرق السوس النادرة. إذا لم يكن هذا المزيج مذهلاً ، فإن وانغ ياو سيجلب العار للنظام.
بعد التأكد من أن والد تشو ينغ بخير ، دعت عائلة تشو ينغ وانغ ياو لتناول الإفطار معهم. أراد وانغ ياو الخروج بعد الإفطار. طلب من تشو شيونغ أن يرافقه.
كانت القرية تقع بين تلّين. كان الجانب الشرقي أقل من الجانب الغربي. مشيًا نحو الشمال الغربي ، رأى وانغ ياو مجموعة من المباني القديمة التي بدت وكأنها قاعة عائلية للأجداد.
أضاءت عيون وانغ ياو.
قال تشو شيونغ: “هذه هي قاعة الأجداد لقرية تشو”.
عرف وانغ ياو الآن أن اسم القرية تشو. كانت تسع عائلات من أصل عشر في القرية كان اسمها هو تشو. كان للقرية تاريخ يمتد إلى عدة مئات من السنين. كانت موجودة منذ عهد أسرة تشينغ.
أوضح تشو شيونغ لـ وانغ ياو شكلًا حديثًا مختلفًا تمامًا عما تخيله وانغ ياو.
عندما مروا ببعض الأماكن في القرية ، وجدوا مساحة كبيرة مفتوحة مغطاة بالأشجار. يبدو أن شخصًا ما كان يمارس الكونغ فو هناك.
شعر تشو شيونغ بالفخر لسماع مدح وانغ ياو لقريته.
“مرحبًا ، أنت ؟…” تفاجأت الشابة برؤية وانغ ياو.
” الكونغ فو يحظى بشعبية كبيرة في قرية تشو. كان هناك عدد قليل من أساتذة الكونغ فو في قريتنا خلال أواخر عهد أسرة تشينغ وفترة جمهورية الصين (أوائل تأسيس الصين الشعبية أيام ماو سي تونغ)، أوضح تشو شيونغ لوانغ ياو أثناء المشي.
“هل تمانع إذا سألت كيف مرض عمك؟” سأل وانغ ياو. لقد أراد بالفعل أن يسأل تشو شيونغ الليلة الماضية لأن المرض كان غير عادي بالنسبة لرجل مسن في السبعينيات من عمره. افترض أن السبب يجب أن يكون خارجيًا.
“إنه أفضل من الليلة الماضية”. قال وانغ ياو بعد الوقوف.
قال تشو شيونغ: “لقد أصيب أثناء مسابقة للكونغ فو”.
كانت معظم المنازل القريبة من المكان الذي عاش فيه تشو ينغ عبارة عن مبانٍ حديثة ذات ساحات خلفية أو أمامية. عدد قليل من المنازل من طابقين. بالنظر أبعد قليلاً إلى الشمال الغربي من القرية ، كانت هناك بعض المنازل القديمة التي بدت قديمة جدًا.
“مسابقة ونغ فو؟ أصيب أثناء قتال؟!” فوجئ وانغ ياو.
لقد فوجئ بأن مثل هذا الشيء يمكن أن يحدث في العصر الحديث.
قال الدكتور سانغ: “صباح الخير ، أنت مبكر جدًا”.
“هل تفاجأت؟” كان بإمكان تشو شيونغ تخمين ما كان يفكر فيه وانغ ياو.
بعد أن وصلوا إلى منزل تشو ينغ بعد التجول في القرية ، رأوا شيئًا رائعًا. كان والد تشو ينغ ، الذي كان مستلقيًا على السرير ، مستيقظًا واستعاد وعيه. نظر تشو ينغ وأفراد أسرته إلى وانغ ياو وكأنه غريب(فضائي). لقد حوصروا بين الإعجاب والحيرة في نفس الوقت.
“نعم” ، اعترف وانغ ياو.
“لقد تأخر الوقت. أنا رجل عجوز ، لذا علي أن العودة للراحة”. قال الدكتور سانغ ” ربما يجب أن تستريح مبكرًا أيضًا”.
قال تشو شيونغ: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو لا تزال موجودة في الوقت الحاضر”.
“مسابقة ونغ فو؟ أصيب أثناء قتال؟!” فوجئ وانغ ياو.
اعتقد وانغ ياو أن عبارات مثل “فنون الدفاع عن النفس” و “الكونغ فو” و “جيانغو” كانت موجودة فقط في الأفلام والروايات الصينية القديمة. لم يكن يتوقع وجودهما في الحياة الواقعية أيضًا.
قال والد تشو شيونغ: “حسنًا ، سنرتاح لبعض الوقت ، أخبرنا إذا كنت بحاجة إلينا”.
“أليس هذا رائعًا؟” قال وانغ ياو بعد التزام الصمت للحظة.
“الدواء الخاص بك مدهش!” تنهد الدكتور سانغ بعد فحص والد تشو ينغ.
“ما هو الرائع؟” سأل تشو شيونغ.
“نعم” ، اعترف وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو”.(أظن كلمة جيانغو بمعنى مدارس الفنون أو مكان للمنافسات مثل فيلم أيب مان ip man حيث يتنافسون على شرف مدرستهم)
ضحك تشو شيونغ “هاها”.
“سادة الكونغ فو – ما مدى مهارتهم؟” سأل وانغ ياو.
“لا علاقة لهم بكونهم رائعين. على العكس من ذلك ، غالبًا ما تنطوي فنون الدفاع عن النفس والجيانغو على الكثير من الدماء “، قال تشو شيونغ.
قال تشو ينغ الذي أفسح المجال لوانغ ياو: “من فضلك”.
“هل يمكن أن تخبرني عن ذلك؟” سأل وانغ ياو.
“إنه أفضل من الليلة الماضية”. قال وانغ ياو بعد الوقوف.
قال تشو شيونغ “بالطبع”.
أوضح تشو شيونغ لـ وانغ ياو شكلًا حديثًا مختلفًا تمامًا عما تخيله وانغ ياو.
“عمل ممتاز!” قال الدكتور سانغ بابتسامة.
كانت فنون الدفاع عن النفس الحديثة و جيانغو مختلفة تمامًا عما كان يتخيله وانغ ياو. لقد كانوا موجودين في عالم مختلف ، خارج حكم القانون. كانت هناك ومضات وظلال من السيوف وحب وكراهية في ذلك العالم. اختبأ أساتذة الفنون القتالية داخل المدن المزدحمة. يمكن لممارسي فنون القتال غير اللائقة(مستخدمي الأسلحة الباردة) أن يفعلوا شيئًا سيئًا حقًا مثل إخفاء الأسلحة والأشياء الضارة التي تنتجها الطفيليات المختلفة.(مثل السموم)
“لا علاقة لهم بكونهم رائعين. على العكس من ذلك ، غالبًا ما تنطوي فنون الدفاع عن النفس والجيانغو على الكثير من الدماء “، قال تشو شيونغ.
رتبت عائلة تشو شيونغ أيضًا مكان إقامة لوانغ ياو داخل منزلهم. لم يكن ذلك بسبب عدم وجود أماكن إقامة أخرى في مكان آخر في القرية. أرادت عائلة تشو شيونغ أن يبقى وانغ ياو بالقرب من والد تشو ينغ الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي. حيث يمكنهم طلب المساعدة من وانغ ياو على الفور إذا حدث أي شيء له.
لن يتمكن عامة الناس من الوصول إلى هذه الأنواع من الأشياء. في الواقع ، حيث يكون هناك جيانغو ، يكون هناك حب وكراهية وقتل وموت. ما حدث لوالد تشو ينغ لم يكن نادرًا في عالمهم. ويتم تغطيته بأساليب معينة.
بعد أن وصلوا إلى منزل تشو ينغ بعد التجول في القرية ، رأوا شيئًا رائعًا. كان والد تشو ينغ ، الذي كان مستلقيًا على السرير ، مستيقظًا واستعاد وعيه. نظر تشو ينغ وأفراد أسرته إلى وانغ ياو وكأنه غريب(فضائي). لقد حوصروا بين الإعجاب والحيرة في نفس الوقت.
“سوء التصرف في فنون الدفاع عن النفس ممنوع. ألا تزال الحكومة تسمح بوجود جيانغو؟ ” سأل وانغ ياو.
“حسنا.” لم يرفضه سانغ جوزي. جلس على الفور. بعد فحص نبض السيد تشو ، فحص عينيه ولسانه.
“أنا اعتقد ذلك. قال تشو شيونغ “لكن جميع ممارسي فنون الدفاع عن النفس تحت إشراف الإدارة الحكومية ذات الصلة”. “إن ممارسة فنون الدفاع عن النفس لا تجعل الناس أكثر لياقة فحسب ، بل تحسن أيضًا من قدرة المرء على محاربة الأشرار. بدون القتال والتنافس ، كيف يمكن لأي ممارس فنون قتالية تحسين مهاراتهم؟ ” تغير تشو شيونغ فجأة إلى شخص مختلف عند الحديث عن فنون الدفاع عن النفس. كان لديه هالة خاصة.
“مرحبًا ، أنت ؟…” تفاجأت الشابة برؤية وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “فنون الدفاع عن النفس و جيانغو”.(أظن كلمة جيانغو بمعنى مدارس الفنون أو مكان للمنافسات مثل فيلم أيب مان ip man حيث يتنافسون على شرف مدرستهم)
“سادة الكونغ فو – ما مدى مهارتهم؟” سأل وانغ ياو.
“مدى مهارتهم ؟ هل تتحدث عن مهارات الكونغ فو؟ ” قال تشو شيونغ. كان يشعر أن الشاب الذي أمامه بدا مهتمًا جدًا بكونغ فو.
“نعم ، هل يمكنهم شق الآثار الحجرية ، أو الوقوف على طحالب البط (ايه ده؟)، أو المشي على الماء ، أو تحويل الحديد إلى طين؟” سأل وانغ ياو.
على الرغم من أن وانغ ياو لم يعيد شخصًا ميتًا إلى الحياة بالمعنى الحرفي، إلا أن ما فعله كان أشبه بسرقة حياة من قابض الأرواح. حتى الدكتور الشهير سانغ لم يتمكن من تحقيق ذلك.
“ما هو الرائع؟” سأل تشو شيونغ.
“أعتقد أن أساتذة الكونغ فو يمكنهم تقسيم الآثار الحجرية. أما بالنسبة للوقوف على طحالب البط ، والسير على الماء ، وتحويل الحديد إلى طين ، فأنا لست متأكدًا لأنني لم أر أحداً يفعل ذلك من قبل. لكن هناك الكثير من أساتذة الكونغ فو وخبرتي محدودة”. قال تشو شيونغ “ربما يستطيع بعض الأساتذة تحقيق هذا المستوى”.
“إنه أفضل من الليلة الماضية”. قال وانغ ياو بعد الوقوف.
كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما ذهب وانغ ياو في النوم ، قبل ساعات قليلة فقط من ضوء النهار.
أثناء حديثهم ، وصلوا إلى قاعة الأجداد التي كانت أقدم مبنى في القرية وإرث القرية. لقد شهدت مئات السنين من تاريخ القرية.
قال الدكتور سانغ: “صباح الخير ، أنت مبكر جدًا”.
كانت قاعة الأجداد ذات طراز معماري من أسرة مينغ وتشينغ. بشكل عام ، بدت بسيطة للغاية مع نقوشات تفصيلي في الأعمدة والعوارض الخشبية. تم نحت الحزم الأعمدة ورُسمت العوارض الخشبية. مما جعل منظرهم غير عادي.
“استثنائي!” قال وانغ ياو.
عندما كان تشو ينغ يقود وانغ ياو و تشو شيونغ من لينشان إلى سانغتشو ، لم يتكلم كثيرًا لأنه لم يكن شخصًا ثرثارًا. كان لديه أيضًا شكوك حول وانغ ياو الذي كان صغيرًا جدًا. لأنه حتى لو بدأ وانغ ياو دراسة الطب منذ الطفولة ، فقد كانت لديه خبرة 20 عامًا فقط كحد أقصى. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الطبيب الشاب لوالده؟ لم يكن يتوقع أن يكون وانغ ياو خبيرًا في الطب. لقد كان مصدوما.
كان من المدهش رؤية مثل هذا المبنى الرائع في قرية صغيرة كهذه.
جلس وانغ ياو ثم بدأ بفحص نبض والد تشو ينغ.
قال تشو شيونغ: “شكرا لك”.
شعر تشو شيونغ بالفخر لسماع مدح وانغ ياو لقريته.
عندما كان تشو ينغ يقود وانغ ياو و تشو شيونغ من لينشان إلى سانغتشو ، لم يتكلم كثيرًا لأنه لم يكن شخصًا ثرثارًا. كان لديه أيضًا شكوك حول وانغ ياو الذي كان صغيرًا جدًا. لأنه حتى لو بدأ وانغ ياو دراسة الطب منذ الطفولة ، فقد كانت لديه خبرة 20 عامًا فقط كحد أقصى. ماذا يمكن أن يفعل مثل هذا الطبيب الشاب لوالده؟ لم يكن يتوقع أن يكون وانغ ياو خبيرًا في الطب. لقد كان مصدوما.
لن يتمكن عامة الناس من الوصول إلى هذه الأنواع من الأشياء. في الواقع ، حيث يكون هناك جيانغو ، يكون هناك حب وكراهية وقتل وموت. ما حدث لوالد تشو ينغ لم يكن نادرًا في عالمهم. ويتم تغطيته بأساليب معينة.
بعد أن وصلوا إلى منزل تشو ينغ بعد التجول في القرية ، رأوا شيئًا رائعًا. كان والد تشو ينغ ، الذي كان مستلقيًا على السرير ، مستيقظًا واستعاد وعيه. نظر تشو ينغ وأفراد أسرته إلى وانغ ياو وكأنه غريب(فضائي). لقد حوصروا بين الإعجاب والحيرة في نفس الوقت.
قال تشو ينغ الذي أفسح المجال لوانغ ياو: “من فضلك”.
“عمل ممتاز!” قال الدكتور سانغ بابتسامة.
“هل يمكنك إلقاء نظرة عليه من فضلك؟” سأل وانغ ياو.
قال تشو شيونغ: “لقد أصيب أثناء مسابقة للكونغ فو”.
قال وانغ ياو: “أشعر بالإطراء”.
أضاءت عيون وانغ ياو.
قال تشو تشينغيو: “مرحبًا ، اسمي تشو تشينغيو”.
يعتقد وانغ ياو أن حبوب الإطالة رائعة جدًا.
جلس وانغ ياو ثم بدأ بفحص نبض والد تشو ينغ.
على الرغم من أن وانغ ياو كان على الطريق لما يقرب من ست ساعات ونام ثلاث ساعات فقط ، إلا أنه لم يشعر بالتعب الشديد. لقد كان أكثر لياقة بكثير من الناس العاديين ، لذلك لم يكن ذلك شيئًا بالنسبة له.
سيستمر العلاج بعد أن استيقظ السيد تشو. لم يكن وانغ ياو يفعل ذلك بنفسه. بدلاً من ذلك ، ناقش خطة العلاج مع الدكتور سانغ ، وفي النهاية توصلوا إلى اتفاق حول كيفية علاج السيد تشو. كانوا سيعالجون السموم في جسد السيد تشو أولاً ، ثم يبدأون في إصلاح خطوط الطول والأعضاء الداخلية التالفة. وسيتركون الكسور إلى النهاية.
كانت القرية تقع بين تلّين. كان الجانب الشرقي أقل من الجانب الغربي. مشيًا نحو الشمال الغربي ، رأى وانغ ياو مجموعة من المباني القديمة التي بدت وكأنها قاعة عائلية للأجداد.
استخدم وانغ ياو عددًا من الأعشاب البرية الثمينة وجذور عرق السوس النادرة. إذا لم يكن هذا المزيج مذهلاً ، فإن وانغ ياو سيجلب العار للنظام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
