نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 174

الأمر خطيرًا في جيانغو ، لذا يجب على المرء أن يكون حذرًا

الأمر خطيرًا في جيانغو ، لذا يجب على المرء أن يكون حذرًا

الفصل 174: الأمر خطيرًا في جيانغو ، لذا يجب على المرء أن يكون حذرًا

 

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “عالم فنون الدفاع عن النفس خطير حقًا”.

“هاه؟!” عرف تشو شيونغ أن هناك خطأ ما.

 

“مرحبًا ، لقد عدت. هل عالجت المريض؟ ” سألت تشانغ شيوينغ بمجرد أن رأت ابنها.

قال تشو شيونغ بابتسامة: “نعم ، إنه أمر خطير ، لكنه ليس لعامة الناس”.

“دكتور!!”. قال تشو شيونغ بصوت أجش” اهرب ، أرجوك ابق بعيدًا عن هذا”.

 

تحدث وانغ ياو مع والديه لفترة قصيرة بعد الغداء عاد إلى تلة نانشان. وقام بتوثيق كل ما مر به في سانغتشو في دفتر ملاحظاته.

رأى وانغ ياو وسانغ جوزي تشو وويي معًا في فترة ما بعد الظهر مرة أخرى. كانت حالة تشو وويي مستقرة بشكل أساسي ، ولا ينبغي أن يكون لديه أي أعراض جديدة في أي وقت قريب. ومع ذلك ، يجب معالجة خطوط الطول التالفة والمكسورة في أسرع وقت ممكن. لم يستطع وانغ ياو ولا سانغ جوزي فعل أي شيء حيال ذلك.

 

 

قال وانغ ياو لـ تشو شيونغ ووالده: “لا يمكنني فعل أي شيء لإصلاح خطوط الطول الخاصة به في هذه المرحلة”.

قال تشو شيونغ بابتسامة: “نعم ، إنه أمر خطير ، لكنه ليس لعامة الناس”.

 

“هذا جيد”. قال والد تشو شيونغ: “ابق هنا مع والدك ، واترك كل شيء آخر لي الليلة”.

نظرًا لأنه لم يستطع فعل المزيد من أجل تشو وويي ، لم يكن هناك جدوى لـ وانغ ياو لمواصلة البقاء في سانغتشو.

 

 

دوونغ!

قال وانغ ياو: “يجب أن أعود إلى لينشان”.

طااق!

 

 

قال والد تشو شيونغ دون تردد: “حسنًا ، سأرتب للناس لإعادتك”. “لكن ، لقد رتبت من يعد العشاء ؛ ماذا عن المغادرة بعد العشاء؟ ”

 

 

كان صوته مرتفعًا بشكل خاص في الليل الهادئ. فعل ذلك عمدا لطلب المساعدة. كانوا لا يزالون في قرية تشو ، لذلك لا يزال هناك قرويون في الجوار.

قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، شكرًا”. لم يرفض الدعوة هذه المرة.

 

 

“الدكتور. سانغ ، إنه عبقري. لم أكن بحاجة إلى اظهار نفس الحركة مرتين معظم الوقت”. قال تشو شيونغ ، الذي شهد تقدم وانغ ياو في لينشان عندما كان يدرس وانغ ياو ، “لقد كان تقدمه سريعًا للغاية ، كان يسير على قدم وساق”.

فتح وانغ ياو باب السيارة فجأة.

 

على الجانب الآخر ، اتخذ الدكتور سانغ أيضًا إجراءً. ولوح بيده ، وخرج عدد من الإبر الفضية الجميلة. كان بإمكان الناس في الجوار سماع الإبر التي تخترق الهواء. لم يكن الدكتور سانغ يتمتع بمهارات طبية جيدة فحسب ، بل كان أيضًا أستاذًا في الكونغ فو.

“عمي ، كيف تسمح له بالمغادرة؟” قال تشو ينغ لوالد تشو شيونغ بعد أن غادر وانغ ياو غرفة المعيشة.

فجأة ، سمع صوت طقطقة ، وطار رجل رأسًا على عقب.

 

“ماذا ؟ علمه شيونغ ؟! ” قال سانغ جوزي في مفاجأة.

“أتفهم أنك تقلق على والدك. لكننا نحن من دعوه للحضور. إنه ضيفنا وقد بذل قصارى جهده لإنقاذ والدك. لا يجب أن نوقفه إذا أراد العودة”. قال والد تشو شيونغ “لقد سمعته للتو أنه لا يستطيع فعل أي شيء آخر لمساعدة والدك ، والدكتور سانغ لن يغادر الآن”.

لقد كان عشاءًا غنيًا بالطعام الوفير. بالنظر إلى أنها كانت المرة الأولى التي يزور فيها وانغ ياو مدينة سانغتشو ، أعدت عائلة تشو شيونغ بعض الأطعمة المحلية الشهيرة له.

 

لقد كان عشاءًا غنيًا بالطعام الوفير. بالنظر إلى أنها كانت المرة الأولى التي يزور فيها وانغ ياو مدينة سانغتشو ، أعدت عائلة تشو شيونغ بعض الأطعمة المحلية الشهيرة له.

“أنا آسف يا عم” ، قال تشو ينغ بينما كان يهدأ.

لأنه تأخر بسبب الحادث الليلة الماضية ، كان وقت الغداء عندما وصل إلى المنزل.

 

 

“هذا جيد”. قال والد تشو شيونغ: “ابق هنا مع والدك ، واترك كل شيء آخر لي الليلة”.

كان صوته مرتفعًا بشكل خاص في الليل الهادئ. فعل ذلك عمدا لطلب المساعدة. كانوا لا يزالون في قرية تشو ، لذلك لا يزال هناك قرويون في الجوار.

 

كان هناك الكثير من الألغاز في هذا العالم لم يكن لديه علم بها. ربما كانت الأشياء التي سمع عنها توجد فقط في الأساطير أو انها حدثت بالفعل وهو لا يعلم.

قال تشو ينغ “حسنًا”.

 

 

 

لم يكن العشاء في مطعم. قام والد تشو شيونغ بإعداد العشاء في المنزل. في بعض الأماكن ، يمكن اعتبار دعوة الناس لتناول العشاء في المنزل أمرًا غير رسمي أو حتى من علامة على البخل. لكن في أماكن أخرى ، كان يُنظر إليه على أنه معاملة خاصة ، حيث كان الضيف يعامل كأحد أفراد الأسرة أو كصديق مقرب جدًا.(عشان كده عندنا في العرب من علامات الود العزائم في المنزل أكل المطاعم يأخذ من المنزل دفئه المعهود حتى وان كان الطعام يستحق)

 

 

سمع وانغ ياو عدة أصوات قصيرة رنانة.

لقد كان عشاءًا غنيًا بالطعام الوفير. بالنظر إلى أنها كانت المرة الأولى التي يزور فيها وانغ ياو مدينة سانغتشو ، أعدت عائلة تشو شيونغ بعض الأطعمة المحلية الشهيرة له.

قال الدكتور سانغ “نحن بخير”.

 

 

لقد كان عشاءً ممتعًا.

لم يكن العشاء في مطعم. قام والد تشو شيونغ بإعداد العشاء في المنزل. في بعض الأماكن ، يمكن اعتبار دعوة الناس لتناول العشاء في المنزل أمرًا غير رسمي أو حتى من علامة على البخل. لكن في أماكن أخرى ، كان يُنظر إليه على أنه معاملة خاصة ، حيث كان الضيف يعامل كأحد أفراد الأسرة أو كصديق مقرب جدًا.(عشان كده عندنا في العرب من علامات الود العزائم في المنزل أكل المطاعم يأخذ من المنزل دفئه المعهود حتى وان كان الطعام يستحق)

 

ركع تشو شيونغ على الأرض. كان لديه بالفعل جرحان  يتدفق الدم منهما.

بعد العشاء ، كان كل من وانغ ياو والدكتور سانغ سيغادران. كانوا يسيرون في نفس الاتجاه ، لذلك ذهبوا في نفس السيارة.

 

 

“ياو ، اركض بكل قوتك!” قال الدكتور سانغ وهو يخرج بعض الإبر من جيبه.

لم تقطع السيارة مسافة طويلة قبل أن يسمع من بداخلها صوتًا غريبًا. صدمت السيارة شيئًا ما ، مما جعلها تنحرف إلى الجانب.

 

 

تحدث وانغ ياو مع والديه لفترة قصيرة بعد الغداء عاد إلى تلة نانشان. وقام بتوثيق كل ما مر به في سانغتشو في دفتر ملاحظاته.

“ما الذي يجري؟” سأل وانغ ياو.

 

 

وصل أفراد من عائلة تشو شيونغ قريبًا. فوجئوا برؤية المهاجم ملقى على الأرض.

“أعتقد أنه ثقب في الإطارات”. قال السائق الذي توقف.

انحنى وانغ ياو نصف قرفصاء ثم استخدم كل قوته للقفز ، مثل السهم.

وبمجرد خروجه من السيارة ، سقط أرضًا دون أن يُصدر صوتًا.

 

 

 

“هاه؟!” عرف تشو شيونغ أن هناك خطأ ما.

“الدكتور. سانغ ، هل أنت بخير؟ ” سأل وانغ ياو.

 

رأى وانغ ياو وسانغ جوزي تشو وويي معًا في فترة ما بعد الظهر مرة أخرى. كانت حالة تشو وويي مستقرة بشكل أساسي ، ولا ينبغي أن يكون لديه أي أعراض جديدة في أي وقت قريب. ومع ذلك ، يجب معالجة خطوط الطول التالفة والمكسورة في أسرع وقت ممكن. لم يستطع وانغ ياو ولا سانغ جوزي فعل أي شيء حيال ذلك.

(الحمااااااس وأخيرا لحظة أكشن)

 

 

 

“فاليدخل الجميع الى السيارة!” صرخ تشو شيونغ عندما خرج من السيارة.

“ليس سيئا. اذهب واغسل وجهك”. قال تشانغ شيوينغ ، “سنتناول الغداء قريبًا”.

 

 

كان صوته مرتفعًا بشكل خاص في الليل الهادئ. فعل ذلك عمدا لطلب المساعدة. كانوا لا يزالون في قرية تشو ، لذلك لا يزال هناك قرويون في الجوار.

قال تشو وشينغ: “علمه ابني الكونغ فو”.

 

 

دينغ!

“انا جيد. أنا مندهش لأنك سيد في الكونغ فو! ” قال الدكتور سانغ.

سمع وانغ ياو عدة أصوات قصيرة رنانة.

“هل أنت بخير ، دكتور سانغ ، دكتور وانغ؟” قال والد تشو شيونغ. لم يكن يتوقع أن يكون أعداؤه جريئين للغاية ، وتجرأوا على مهاجمة أصدقائه بالقرب من منزله.

 

 

ركع تشو شيونغ على الأرض. كان لديه بالفعل جرحان  يتدفق الدم منهما.

 

 

 

كرااش!

ركض شخص نحوه. اضطر وانغ ياو إلى دفع الدكتور سانغ خلفه.

تحطمت نافذة السيارة.

 

 

قال وانغ ياو “حسنًا”.

“دكتور!!”. قال تشو شيونغ بصوت أجش” اهرب ، أرجوك ابق بعيدًا عن هذا”.

 

 

ليس فقط هم ، الأشخاص الآخرون المتورطون ، مثل الدكتور سانغ ووانغ ياو كانوا غاضبين أيضًا.

“ياو ، اركض بكل قوتك!” قال الدكتور سانغ وهو يخرج بعض الإبر من جيبه.

 

 

سمع وانغ ياو عدة أصوات قصيرة رنانة.

“يالها من صدفة!” صادف وانغ ياو ما يريد معرفته عن الجيانغو وعالم فنون الدفاع عن النفس ، ولكنه الجانب المظلم.

قال تشو شيونغ بابتسامة: “نعم ، إنه أمر خطير ، لكنه ليس لعامة الناس”.

 

 

لم يقل وانغ ياو أي شيء. كان الـ تشي الخاص به يجري داخل جسده. كان يستخدم عقله للسيطرة عليه.

(الحمااااااس وأخيرا لحظة أكشن)

 

 

ونظرًا لأن وانغ ياو كان يشرب مياه الينابيع القديمة ويمارس الكلاسيكيات الطبيعية بشكل متكرر ، فقد كان أكثر لياقة من معظم البالغين. كانت حواسه الخمسة أيضًا حادة للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، مع زيادة الـ تشي داخل جسده ، كانت قدرته على الإحساس والاستماع غير عادية. كان قد سمع صوت الرياح في الخارج ، وصوت أوراق الشجر وهي ترتطم بالأرض ، ونفَس الشخصين اللذين كانا خارج سيارتهما. كان أحدهما على اليسار والآخر على اليمين.

 

 

 

فتح وانغ ياو باب السيارة فجأة.

قال وانغ ياو لـ تشو شيونغ ووالده: “لا يمكنني فعل أي شيء لإصلاح خطوط الطول الخاصة به في هذه المرحلة”.

 

رأى وميضا من الضوء.

رأى وميضا من الضوء.

 

 

قال تشو ووشينغ بابتسامة: “هاها ، أتتحدث عن الكونغ فو ، إنه في الواقع بسببنا”.

كان في الواقع نصلًا حادًا جدًا.

ووش!

 

لم تقطع السيارة مسافة طويلة قبل أن يسمع من بداخلها صوتًا غريبًا. صدمت السيارة شيئًا ما ، مما جعلها تنحرف إلى الجانب.

لكن وانغ ياو رأى النصل ، وقام بضربه بقوة مثل نيران البندقية.

“ماذا ؟ علمه شيونغ ؟! ” قال سانغ جوزي في مفاجأة.

 

 

طااق!

 

فجأة ، سمع صوت طقطقة ، وطار رجل رأسًا على عقب.

“أعتقد أنه ثقب في الإطارات”. قال السائق الذي توقف.

 

لقد كان عشاءً ممتعًا.

كانت حالة حياة أو موت. كان على وانغ ياو أن يعطيها أفضل ما لديه.

 

 

كان الدكتور سانغ يجري محادثة مع تشو ووشينغ ، والد تشو شيونغ.

على الجانب الآخر ، اتخذ الدكتور سانغ أيضًا إجراءً. ولوح بيده ، وخرج عدد من الإبر الفضية الجميلة. كان بإمكان الناس في الجوار سماع الإبر التي تخترق الهواء. لم يكن الدكتور سانغ يتمتع بمهارات طبية جيدة فحسب ، بل كان أيضًا أستاذًا في الكونغ فو.

انحنى وانغ ياو نصف قرفصاء ثم استخدم كل قوته للقفز ، مثل السهم.

 

كان هناك الكثير من الألغاز في هذا العالم لم يكن لديه علم بها. ربما كانت الأشياء التي سمع عنها توجد فقط في الأساطير أو انها حدثت بالفعل وهو لا يعلم.

“اذهب!” صاح الدكتور سانغ.

 

 

 

خرج وانغ ياو من السيارة أولاً.

دينغ!

ووش!

فتح الدكتور سانغ الذي وقف في مكان قريب عينيه في حالة صدمة. لم يكن يتوقع أن يكون وانغ ياو ، الشاب ذو المهارات الطبية المذهلة ، أستاذًا في فنون الدفاع عن النفس.

ركض شخص نحوه. اضطر وانغ ياو إلى دفع الدكتور سانغ خلفه.

ألقى الرجل الذي سقط على يد وانغ ياو شيئًا ما عليه (وانغ ياو) فور سقوطه على الأرض.

 

“ما الذي يجري؟” سأل وانغ ياو.

انحنى وانغ ياو نصف قرفصاء ثم استخدم كل قوته للقفز ، مثل السهم.

فتح الدكتور سانغ الذي وقف في مكان قريب عينيه في حالة صدمة. لم يكن يتوقع أن يكون وانغ ياو ، الشاب ذو المهارات الطبية المذهلة ، أستاذًا في فنون الدفاع عن النفس.

 

 

ماذا؟!

ليس فقط هم ، الأشخاص الآخرون المتورطون ، مثل الدكتور سانغ ووانغ ياو كانوا غاضبين أيضًا.

 

قال والد تشو شيونغ دون تردد: “حسنًا ، سأرتب للناس لإعادتك”. “لكن ، لقد رتبت من يعد العشاء ؛ ماذا عن المغادرة بعد العشاء؟ ”

واجه وانغ ياو أحد المهاجمين  بشكل متقارب، وشعر بالبرد القارس على وجهه. دفعت يداه للخارج في نفس الوقت.

بعد ممارسة الكونغ فو لعدة أشهر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يطبق فيها وانغ ياو مهاراته في معركة حاسمة في الحياة الواقعية.

 

رأى وميضا من الضوء.

دوونغ!

قال تشو ووشينغ: “يبدو أنه مهتم جدًا بالكونغ فو”.

كانت دفعة وانغ ياو قوية مثل الشلال. تأوه رجل وطار قبل أن يهبط بشدة على الأرض.

 

 

قال الدكتور سانغ “نحن بخير”.

فنون الدفاع عن النفس الداخلية ؟!

 

 

” اللعنة!” قال والد تشو شيونغ. كان كل فرد في عائلة تشو شيونغ غاضبًا.

فتح الدكتور سانغ الذي وقف في مكان قريب عينيه في حالة صدمة. لم يكن يتوقع أن يكون وانغ ياو ، الشاب ذو المهارات الطبية المذهلة ، أستاذًا في فنون الدفاع عن النفس.

 

 

 

ألقى الرجل الذي سقط على يد وانغ ياو شيئًا ما عليه (وانغ ياو) فور سقوطه على الأرض.

قال وانغ ياو بابتسامة: “عالم فنون الدفاع عن النفس خطير حقًا”.

 

تحطمت نافذة السيارة.

“احذر!” صاح الدكتور سانغ بقلق.

 

 

 

تجنب وانغ ياو الهجوم.

 

دينغ! دينغ!

كانت دفعة وانغ ياو قوية مثل الشلال. تأوه رجل وطار قبل أن يهبط بشدة على الأرض.

تم تثبيت شيء ما على السيارة. أدار وانغ ياو رأسه لإلقاء نظرة. بحلول الوقت الذي أدار رأسه إلى الوراء ، كان الرجل قد هرب.

“ليس سيئا. اذهب واغسل وجهك”. قال تشانغ شيوينغ ، “سنتناول الغداء قريبًا”.

أما الرجل الآخر الذي أسقطه وانغ ياو في وقت سابق أراد الهروب أيضًا ، لكنه أصيب بحجر رماه وانغ ياو.

خرج وانغ ياو من السيارة أولاً.

 

“فاليدخل الجميع الى السيارة!” صرخ تشو شيونغ عندما خرج من السيارة.

“الدكتور. سانغ ، هل أنت بخير؟ ” سأل وانغ ياو.

كانت دفعة وانغ ياو قوية مثل الشلال. تأوه رجل وطار قبل أن يهبط بشدة على الأرض.

 

 

“انا جيد. أنا مندهش لأنك سيد في الكونغ فو! ” قال الدكتور سانغ.

فكر وانغ ياو بجدية في كيفية التعامل مع والد تشو ينغ.

 

 

“لقد تعلمت الكونغ فو من شخص ما منذ فترة قصيرة. أنا لست سيدًا بعد. من فضلك لا تخبر أحدا أنني أعرف الكونغ فو “. لم يتوقع وانغ ياو أنه يمكن أن يلحق مثل هذا الضرر بالرجال الذين يهاجمونهم.

لقد كان عشاءً ممتعًا.

 

 

بعد ممارسة الكونغ فو لعدة أشهر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يطبق فيها وانغ ياو مهاراته في معركة حاسمة في الحياة الواقعية.

 

 

 

”لا تقلق؛ لن أخبر أحدا. شكرا لإنقاذ حياتي!” قال الدكتور سانغ.

لم يكن العشاء في مطعم. قام والد تشو شيونغ بإعداد العشاء في المنزل. في بعض الأماكن ، يمكن اعتبار دعوة الناس لتناول العشاء في المنزل أمرًا غير رسمي أو حتى من علامة على البخل. لكن في أماكن أخرى ، كان يُنظر إليه على أنه معاملة خاصة ، حيث كان الضيف يعامل كأحد أفراد الأسرة أو كصديق مقرب جدًا.(عشان كده عندنا في العرب من علامات الود العزائم في المنزل أكل المطاعم يأخذ من المنزل دفئه المعهود حتى وان كان الطعام يستحق)

 

بعد العشاء ، كان كل من وانغ ياو والدكتور سانغ سيغادران. كانوا يسيرون في نفس الاتجاه ، لذلك ذهبوا في نفس السيارة.

وصل أفراد من عائلة تشو شيونغ قريبًا. فوجئوا برؤية المهاجم ملقى على الأرض.

 

 

 

“هل أنت بخير ، دكتور سانغ ، دكتور وانغ؟” قال والد تشو شيونغ. لم يكن يتوقع أن يكون أعداؤه جريئين للغاية ، وتجرأوا على مهاجمة أصدقائه بالقرب من منزله.

يجب أن أخرج أكثر.

 

 

قال الدكتور سانغ “نحن بخير”.

بعد العشاء ، كان كل من وانغ ياو والدكتور سانغ سيغادران. كانوا يسيرون في نفس الاتجاه ، لذلك ذهبوا في نفس السيارة.

 

 

أخذ أشخاص من عائلة تشو شيونغ المهاجم المصاب بعيدًا. أصيب تشو شيونغ بشفرة في موقعين مختلفين من جسده. لحسن الحظ ، لم يصل النصل إلى عظامه. تم اغماء السائق بضربة قوية. كما أصيب بجروح قاتلة بسبب النصل. لم يعتقد والد تشو شيونغ أنه سيعيش لفترة طويلة.

 

 

 

” اللعنة!” قال والد تشو شيونغ. كان كل فرد في عائلة تشو شيونغ غاضبًا.

 

 

 

ليس فقط هم ، الأشخاص الآخرون المتورطون ، مثل الدكتور سانغ ووانغ ياو كانوا غاضبين أيضًا.

قال وانغ ياو “حسنًا”.

مارس الدكتور سانغ الطب لسنوات عديدة وساعد الكثير من الناس. لقد أقام صداقات مع الكثير من الأشخاص الذين أرادوا رد الجميل إليه. كان لديه بعض العلاقات الاجتماعية مع كل من المسؤولين الحكوميين ونظرائهم غير الحكوميين(قصده ذوي المشاريع الخاصة الضخمة). حتى أن هؤلاء الناس تجرأوا على مهاجمته في سانغتشو.

 

أشياء كبيرة كانت تحدث في عالم جيانغو.

 

 

على الجانب الآخر ، اتخذ الدكتور سانغ أيضًا إجراءً. ولوح بيده ، وخرج عدد من الإبر الفضية الجميلة. كان بإمكان الناس في الجوار سماع الإبر التي تخترق الهواء. لم يكن الدكتور سانغ يتمتع بمهارات طبية جيدة فحسب ، بل كان أيضًا أستاذًا في الكونغ فو.

بالطبع ، لم يكن لأي من هذه الأشياء أي علاقة بـ وانغ ياو. تم إرساله بعيدًا من قبل عائلة تشو شيونغ ليلاً في حالة حدوث أي حادث آخر. كان لديه سيد في الكونغ فو كشريك طوال الطريق من أجل سلامته.

 

 

قال تشو وشينغ: “علمه ابني الكونغ فو”.

لم يعد وانغ ياو إلى لينشان مباشرة. وصل إلى هواتشينغ أولاً ، ثم قام بتغيير مساره للعودة إلى لينشان.

 

 

“هذا جيد”. قال والد تشو شيونغ: “ابق هنا مع والدك ، واترك كل شيء آخر لي الليلة”.

اتصل بـ تشو شيونغ ليخبره أنه وصل إلى المنزل بأمان.

 

 

 

“آسف ، أنا آسف للغاية.” ظل تشو شيونغ يعتذر عبر الهاتف.

على الجانب الآخر ، اتخذ الدكتور سانغ أيضًا إجراءً. ولوح بيده ، وخرج عدد من الإبر الفضية الجميلة. كان بإمكان الناس في الجوار سماع الإبر التي تخترق الهواء. لم يكن الدكتور سانغ يتمتع بمهارات طبية جيدة فحسب ، بل كان أيضًا أستاذًا في الكونغ فو.

 

 

“لا تقلق بشأن ذلك.” ما حدث قد حدث. لا جدوى من الاعتذار عنه”.

 

 

لم يتوقع وانغ ياو حقًا أن يصادف حدثًا كهذا ، والذي كان يعتقد أنه لا يمكن أن يحدث إلا في الروايات والأفلام. على أي حال ، غيرت الرحلة إلى سانغتشو الكثير من أفكاره.

إذا كان جسم الإنسان هو الأرض ، فإن خطوط الطول هي الأنهار. بدون التغذية من الأنهار ، سوف تجف الأرض. إذا تم إيقاف أي من الأنهار الجارية في نقاط معينة أو تغيير اتجاهها، فقد تحدث أشياء مروعة.

 

 

كان هناك الكثير من الألغاز في هذا العالم لم يكن لديه علم بها. ربما كانت الأشياء التي سمع عنها توجد فقط في الأساطير أو انها حدثت بالفعل وهو لا يعلم.

دوونغ!

 

 

على الرغم من تعرض وانغ ياو للخطر خلال الرحلة ، فقد اكتسب الكثير أيضًا.

 

 

“لقد قدم لنا معروفًا كبيرًا لإنقاذ عمك و كانغ ؛ يجب أن نعبر عن امتناننا. لقد ذكرت من قبل أنه غير مهتم بالمال ، لذلك أريد أن أقدم له شيئًا مميزًا”. قال تشو ووشينغ “الآن بما اني أعرف أنه مهتم بالكونغ فو ، فلدي فكرة عما يجب أن نقدمه له”.

يجب أن أخرج أكثر.

وصل أفراد من عائلة تشو شيونغ قريبًا. فوجئوا برؤية المهاجم ملقى على الأرض.

 

 

لأنه تأخر بسبب الحادث الليلة الماضية ، كان وقت الغداء عندما وصل إلى المنزل.

“أعتقد أنه ثقب في الإطارات”. قال السائق الذي توقف.

 

 

“مرحبًا ، لقد عدت. هل عالجت المريض؟ ” سألت تشانغ شيوينغ بمجرد أن رأت ابنها.

 

 

 

قال وانغ ياو: “لا ، لقد أنقذنا حياته فقط”.

 

 

 

“ليس سيئا. اذهب واغسل وجهك”. قال تشانغ شيوينغ ، “سنتناول الغداء قريبًا”.

قال والد تشو شيونغ دون تردد: “حسنًا ، سأرتب للناس لإعادتك”. “لكن ، لقد رتبت من يعد العشاء ؛ ماذا عن المغادرة بعد العشاء؟ ”

 

 

قال وانغ ياو “حسنًا”.

 

 

“حقا؟” سأل الدكتور سانغ.

سأل والد وانغ ياو أيضًا عن المريض الذي رآه وانغ ياو في سانغتشو. أومأ برأسه بعد أن سمع أن المريض قد تجاوز مرحلة الخطر في الوقت الحالي.

“أنا آسف يا عم” ، قال تشو ينغ بينما كان يهدأ.

 

 

تحدث وانغ ياو مع والديه لفترة قصيرة بعد الغداء عاد إلى تلة نانشان. وقام بتوثيق كل ما مر به في سانغتشو في دفتر ملاحظاته.

تجنب وانغ ياو الهجوم.

 

 

يجب اعتبار مثل هذا الضرر الشديد لخطوط الطول مرضًا يصعب علاجه. قرأ وانغ ياو الكثير من أوصاف الأعراض المتعلقة بخطوط الطول في الكتب الطبية. حافظت خطوط الطول الواضحة والمتماسكة على صحة الشخص.

 

 

“احذر!” صاح الدكتور سانغ بقلق.

إذا كان جسم الإنسان هو الأرض ، فإن خطوط الطول هي الأنهار. بدون التغذية من الأنهار ، سوف تجف الأرض. إذا تم إيقاف أي من الأنهار الجارية في نقاط معينة أو تغيير اتجاهها، فقد تحدث أشياء مروعة.

“فاليدخل الجميع الى السيارة!” صرخ تشو شيونغ عندما خرج من السيارة.

 

كان الدكتور سانغ يجري محادثة مع تشو ووشينغ ، والد تشو شيونغ.

كانت مهمة فصل خطوط الطول المكسورة وإعادة توصيلها مهمة صعبة للغاية.

 

 

“أنا آسف يا عم” ، قال تشو ينغ بينما كان يهدأ.

كانت حالة المريض مشابهة إلى حد ما لحالة تشو ووكانغ.

 

 

 

فكر وانغ ياو بجدية في كيفية التعامل مع والد تشو ينغ.

يجب أن أخرج أكثر.

 

 

في نفس الوقت ، داخل قرية في سانغتشو ، على بعد آلاف الأميال من لينشان ، كان الحديث التالي يدور.

لقد كان عشاءً ممتعًا.

 

“لقد تعلمت الكونغ فو من شخص ما منذ فترة قصيرة. أنا لست سيدًا بعد. من فضلك لا تخبر أحدا أنني أعرف الكونغ فو “. لم يتوقع وانغ ياو أنه يمكن أن يلحق مثل هذا الضرر بالرجال الذين يهاجمونهم.

قال الدكتور سانغ: “لم أكن أتوقع أن يكون الدكتور وانغ أيضًا أستاذًا في الكونغ فو”.

قال والد تشو شيونغ دون تردد: “حسنًا ، سأرتب للناس لإعادتك”. “لكن ، لقد رتبت من يعد العشاء ؛ ماذا عن المغادرة بعد العشاء؟ ”

 

كان صوته مرتفعًا بشكل خاص في الليل الهادئ. فعل ذلك عمدا لطلب المساعدة. كانوا لا يزالون في قرية تشو ، لذلك لا يزال هناك قرويون في الجوار.

كان الدكتور سانغ يجري محادثة مع تشو ووشينغ ، والد تشو شيونغ.

انحنى وانغ ياو نصف قرفصاء ثم استخدم كل قوته للقفز ، مثل السهم.

 

قال الدكتور سانغ “نحن بخير”.

قال تشو ووشينغ بابتسامة: “هاها ، أتتحدث عن الكونغ فو ، إنه في الواقع بسببنا”.

 

 

 

“حقا؟” سأل الدكتور سانغ.

“ياو ، اركض بكل قوتك!” قال الدكتور سانغ وهو يخرج بعض الإبر من جيبه.

 

 

قال تشو وشينغ: “علمه ابني الكونغ فو”.

 

 

 

“ماذا ؟ علمه شيونغ ؟! ” قال سانغ جوزي في مفاجأة.

 

 

 

قال تشو ووشينغ: “نعم ، لقد بدأ ابني في تعليمه منذ أقل من نصف عام”.

 

 

وبمجرد خروجه من السيارة ، سقط أرضًا دون أن يُصدر صوتًا.

“يمكنه محاربة أساتذة الكونغ فو الآخرين بهذه السهولة في أقل من نصف عام؟” صُدم سانغ جوزي.

 

 

 

“الدكتور. سانغ ، إنه عبقري. لم أكن بحاجة إلى اظهار نفس الحركة مرتين معظم الوقت”. قال تشو شيونغ ، الذي شهد تقدم وانغ ياو في لينشان عندما كان يدرس وانغ ياو ، “لقد كان تقدمه سريعًا للغاية ، كان يسير على قدم وساق”.

 

 

 

“هاه! اعتقدت أن الأمر سيستغرق عشر سنوات على الأقل لأصبح ماهرًا في الكونغ فو. لم يمارس الكونغ فو حتى لمدة عام حتى الآن. حقا هناك عباقرة في هذا العالم! ” قال سانغ جوزي.

 

 

على الجانب الآخر ، اتخذ الدكتور سانغ أيضًا إجراءً. ولوح بيده ، وخرج عدد من الإبر الفضية الجميلة. كان بإمكان الناس في الجوار سماع الإبر التي تخترق الهواء. لم يكن الدكتور سانغ يتمتع بمهارات طبية جيدة فحسب ، بل كان أيضًا أستاذًا في الكونغ فو.

لم يكن وانغ ياو أستاذًا في الطب الصيني فحسب ، بل كان أيضًا سيدا في الكونغ فو. بالمقارنة مع وانغ ياو ، كان معظم الناس في العشرينات من العمر عاديين جدًا.

أشياء كبيرة كانت تحدث في عالم جيانغو.

 

واجه وانغ ياو أحد المهاجمين  بشكل متقارب، وشعر بالبرد القارس على وجهه. دفعت يداه للخارج في نفس الوقت.

قال تشو ووشينغ: “يبدو أنه مهتم جدًا بالكونغ فو”.

بالطبع ، لم يكن لأي من هذه الأشياء أي علاقة بـ وانغ ياو. تم إرساله بعيدًا من قبل عائلة تشو شيونغ ليلاً في حالة حدوث أي حادث آخر. كان لديه سيد في الكونغ فو كشريك طوال الطريق من أجل سلامته.

 

لم يتوقع وانغ ياو حقًا أن يصادف حدثًا كهذا ، والذي كان يعتقد أنه لا يمكن أن يحدث إلا في الروايات والأفلام. على أي حال ، غيرت الرحلة إلى سانغتشو الكثير من أفكاره.

قال تشو شيونغ: “نعم”. كان يشعر بشغف وانغ ياو في الكونغ فو عندما كان في لينشان.

“انا جيد. أنا مندهش لأنك سيد في الكونغ فو! ” قال الدكتور سانغ.

 

“لقد قدم لنا معروفًا كبيرًا لإنقاذ عمك و كانغ ؛ يجب أن نعبر عن امتناننا. لقد ذكرت من قبل أنه غير مهتم بالمال ، لذلك أريد أن أقدم له شيئًا مميزًا”. قال تشو ووشينغ “الآن بما اني أعرف أنه مهتم بالكونغ فو ، فلدي فكرة عما يجب أن نقدمه له”.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط