نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 177

علاج المرض والـ فنغ شوي

علاج المرض والـ فنغ شوي

الفصل 177: علاج المرض والـ فنغ شوي

 

(الـ فنغ شوي: أقرب وصف له هو فن للعرافة يستخدم بعد الحسابيات والطلاسم في حساب الحظ الجيد وأماكن الكنوز—-طبعا ده عندنا اسمه كهانة وتطور الاسم مع الزمن وبقى قراءة أبراج وحظك اليوم ودكاترة الطاقة الإيجابية —-الواحد بيشوف العجب مع تقدم الزمن— “كذب المنجمون ولو صدفوا”)

زمارة! زمارة! زمارة!

اقترح وانغ ياو “أخبر عائلتك أولاً”.

“انها تمطر”. قال أحد الأطباء “يجب أن أذهب وأخذ حفيدتي”.

 

 

“حسنا.” كانت يد الرجل ترتجف وهو يتصل بعائلته. أدرك وانغ ياو فجأة أنه كان قاسياً بعض الشيء الآن. لابد أنه أخاف الرجل بشدة.

“انها تمطر”. قال أحد الأطباء “يجب أن أذهب وأخذ حفيدتي”.

في الواقع ، كان بإمكانه أن يخبره بطريقة أفضل.

 

فكر وانغ ياو ” أعتقد أنني بحاجة إلى توخي الحذر فيما سأقوله في المرة القادمة لتجنب إزعاج المريض”.

بدا ذلك الطبيب محتقرًا وغيورًا.

 

“ألا تعتقد أن شيئًا ما ليس موجودًا هنا؟” سأل وانغ ياو.

وصلت سيارة الإسعاف بعد قليل ، وكذلك وصل أشخاص من عائلة الرجل. كان الرجل في منتصف العمر يرتجف عندما ركب سيارة الإسعاف.

“لا. لقد شعرت بالبرد فقط عندما دخلت هذه الغرفة. من الجيد أن يكون لديك المزيد من أشعة الشمس في الغرفة ” قال وانغ ياو: “إنه مفيد لصحتك ، خاصة وأن الربيع قد حل الربيع الآن ، لذا فإن أشعة الشمس ليست بهذه القوة”.

 

في الواقع ، كان بإمكانه أن يخبره بطريقة أفضل.

قال المسعفون الذين يعرفون بان مي بشكل واضح: “أهناك أي شيء يجب أن ننتبه له ، مي”. ربما كان ذلك بسبب عمل بان جون في قسم الطوارئ بالمستشفى.

 

 

 

“تعاملوا معه برفق، وضعوا في اعتباركم أن المريض يعاني من مرض في القلب ، وربما يكون مصابًا بجلطة دموية ،” قالت بان مي.

“أرى.” أدرك وانغ ياو على الفور ما كان يحدث.

 

“لا. لقد شعرت بالبرد فقط عندما دخلت هذه الغرفة. من الجيد أن يكون لديك المزيد من أشعة الشمس في الغرفة ” قال وانغ ياو: “إنه مفيد لصحتك ، خاصة وأن الربيع قد حل الربيع الآن ، لذا فإن أشعة الشمس ليست بهذه القوة”.

قال المسعفون “بالتأكيد”.

“لا. لقد شعرت بالبرد فقط عندما دخلت هذه الغرفة. من الجيد أن يكون لديك المزيد من أشعة الشمس في الغرفة ” قال وانغ ياو: “إنه مفيد لصحتك ، خاصة وأن الربيع قد حل الربيع الآن ، لذا فإن أشعة الشمس ليست بهذه القوة”.

 

“أعتقد أنني رأيتها في مكان ما من قبل”  فكر وانغ ياو.

انطلقت سيارة الإسعاف على الفور. بقي بان مي ووانغ ياو فقط في العيادة.

 

 

 

“هل سيكون بخير؟” سألت بان مي.

 

 

 

“سيكون  إذا أمكن علاجه على الفور. لكن الخطر لا يزال قائما”. قال وانغ ياو: “ربما دخلت الجلطة بالفعل الى قلبه”.

قال وي هاي بابتسامة: “سأحضر لك يومًا آخر”.

 

“أرى.” أدرك وانغ ياو على الفور ما كان يحدث.

قالت بان مي: “أعتقد أنه خائف للغاية “.

 

 

“اسمح لي أن ألقي نظرة عليك أولاً” ، اقترح وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “لقد كان خطأي”. “كان بإمكاني اخباره بطريقة أفضل. والآن هو مصدوم وخائف مما قد يجعل الأمور أسوأ “.

إذا لم تفعل أشياء غبية ، فلن يعودوا ويلدغوك في المؤخرة.

 

 

كان وانغ ياو مذنبًا بعض الشيء.

في الواقع ، كان بإمكانه أن يخبره بطريقة أفضل.

 

“أريد فقط أن أقدم لكم هذا للتعبير عن امتناني”. قالت المرأة في منتصف العمر.

قالت بان مي: “لقد فعلت ذلك بدافع اللطف”.

قال وانغ ياو: “أنا سعيد بخروج والدك من الخطر”.

 

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، يجب أن أذهب الآن”.

“شكرا لك. لن أزعجك بعد الآن”. قالت المرأة في منتصف العمر.

 

 

أعطت بان مي وانغ ياو مظروفًا أحمر به نقود قبل أن يغادر كالمعتاد.

فحص وانغ ياو نبض وي هاي.

 

 

قال وانغ ياو “شكرا”.

عندما سار في التقاطع ، ركضت امرأة فجأة نحو منتصف الطريق. كان على وانغ ياو أن يضغط بشدة على المكابح لتتجنب ضربها.

 

 

قالت بان مي: “قد بأمان”.

“مرحبًا ، اعتقدت أنك تعاملني كصديق مقرب. لماذا لم تحضر لي بعض الشاي اللذيذ؟ ” مازحه وانغ مينغباو.

 

“نعم لماذا؟” قال وي هاي.

ما حدث للمريض في منتصف العمر جعل وانغ ياو يدرك أنه يمكنه القيام بعمل أفضل عند التواصل مع المرضى. لم يتطلب منه مهارات طبية فحسب ، بل تطلبه أيضًا مهارات تواصل. كان بإمكانه اكتساب المهارات الطبية من خلال الدراسة والنظام ، ولكن كان عليه اكتساب مهارات التواصل من خلال الخبرة العملية ، وليس من الكتب.

 

 

فجأة ، أصبحت السماء مظلمة.

 

 

 

كان اليوم التالي يوم الأربعاء. ذهب وانغ ياو إلى عيادة رينهي مرة أخرى كالمعتاد. حضرت امرأة في منتصف العمر حوالي الساعة 11 صباحًا.

“تشكرينه؟ هل أصبحت حالة والدك أفضل؟ ” سألت بان مي.

 

صدم الحادث الركاب وكذلك السائق.

“مرحبًا ، بان مي ، هل الدكتور وانغ هنا اليوم؟” سأل امرأة في منتصف العمر.

جاء وي هاي لتناول الغداء مع وانغ ياو ووانغ مينغباو ، وكذلك طلب من وانغ ياو التحقق من صحته. أحضر صندوقين من الشاي. كان شاي ذو نوعية ثمينة وليس رخيصًا. أراد وي هاي أن يقدمه إلى وانغ ياو كهدية.

 

 

“أجل ، أهناك ما تحتاجينه؟” سألت بان مي.

“هذاجيد. هو هنا اليوم”. قالت بان مي.

 

 

قالت المرأة في منتصف العمر بابتسامة: “أريد فقط أن أشكره شخصيًا”.

قال وانغ مينغباو بعد التفكير للحظة: “حسنًا ، كلامك  منطقي”.

 

 

“تشكرينه؟ هل أصبحت حالة والدك أفضل؟ ” سألت بان مي.

كان كبار السن عنيدين في كثير من الأحيان.

 

“ألا تعتقد أن شيئًا ما ليس موجودًا هنا؟” سأل وانغ ياو.

“نعم ، لم يعد في حالة حرجة بفضل عيادتك. قال أطباء المستشفى إنه لم يكن لينجو لو تأخر العلاج لمدة ساعة أو ساعتين! ” قالت المرأة في منتصف العمر.

إذا لم تفعل أشياء غبية ، فلن يعودوا ويلدغوك في المؤخرة.

 

 

“هذاجيد. هو هنا اليوم”. قالت بان مي.

“ربما يعرف الـ فنغ شوي أيضًا”. قال وي هاي: “اسأله عندما تسنح لك الفرصة”.

 

 

تشكرني؟!

 

 

 

فوجئ وانغ ياو برؤية المرأة في منتصف العمر.

 

 

“شكرا لك. لكن لا يُسمح لي بأخذ مظروف أحمر من المرضى ، “رفض وانغ ياو قبول المظروف الأحمر على الفور.

قالت المرأة في منتصف العمر: “المريض الذي أصيب بمرض القلب البارحة هو والدي”.

 

 

 

“أرى.” أدرك وانغ ياو على الفور ما كان يحدث.

“سؤال جيد. لا أعرف لماذا تم حظرهم. كانت النوافذ هكذا عندما اشتريت هذا المكان ، ولم أهتم بها. الآن بعد أن ذكرت ذلك. أوافق على أنه من الغريب بعض الشيء حظر هذه النوافذ. بالمناسبة ، هل تعرف الـ فنغ شوي؟ ” سأل وي هاي في مفاجأة.

 

 

بعد أن أعربت عن امتنانها لوانغ ياو ، أخرجت المرأة مظروفًا أحمر ووضعته على الطاولة.

“حسنًا ، نبضك أقوى من آخر مرة رأيتك فيها. هل ما زلت تتقيأ دما؟ ” سأل وانغ ياو.

 

كان وانغ ياو سعيدًا جدًا بتلقي التقدير من مرضاه أو أفراد أسرته. على الرغم من أنه بدا هادئًا من الخارج ، لم يكن أحد يكره الثناء ، ولا حتى القديسين.

“أريد فقط أن أقدم لكم هذا للتعبير عن امتناني”. قالت المرأة في منتصف العمر.

ألقى وانغ ياو نظرة على متجر وي هاي. وقف وتجول ووجد أن متجر وي هاي كان كبيرًا جدًا. كان به غرفتان منفصلتان.

 

 

“شكرا لك. لكن لا يُسمح لي بأخذ مظروف أحمر من المرضى ، “رفض وانغ ياو قبول المظروف الأحمر على الفور.

“هل هناك أي خطأ هنا؟” سأل وي هاي.

 

“أجل ، أهناك ما تحتاجينه؟” سألت بان مي.

استغرق الأمر من وانغ ياو وقتًا طويلاً وجهدًا كبيرًا لإقناع المرأة باستعادة المال. جاء عدد غير قليل من مرضى وانغ ياو إلى العيادة لشكره ، لكنها كانت المرة الأولى التي يحصل فيها على مظروف نقدي من مريض.

قال وانغ مينغباو بعد التفكير للحظة: “حسنًا ، كلامك  منطقي”.

 

“مرحبًا ، اعتقدت أنك تعاملني كصديق مقرب. لماذا لم تحضر لي بعض الشاي اللذيذ؟ ” مازحه وانغ مينغباو.

قال وانغ ياو: “أنا سعيد بخروج والدك من الخطر”.

 

 

 

“شكرا لك. لن أزعجك بعد الآن”. قالت المرأة في منتصف العمر.

 

 

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، أراك لاحقًا”.

“حسنًا ، ليس حقًا” ، قال وي هاي بعد التفكير لفترة. في الواقع ، لم يكن وي هاي بصحة جيدة ، لذلك لم يكن حادًا بما يكفي ليشعر بأي خطأ في المتجر. وانغ ياو ، من ناحية أخرى ، كانت حواسه الخمس أكثر حدة من الأشخاص العاديين ، وأصبح أكثر حساسية بعد البقاء في مجموعة معركة جمع الروح.

 

 

شكرت المرأة في منتصف العمر وانغ ياو مرارا وتكرارا قبل المغادرة.

 

 

قالت المرأة في منتصف العمر بابتسامة: “أريد فقط أن أشكره شخصيًا”.

كان وانغ ياو سعيدًا جدًا بتلقي التقدير من مرضاه أو أفراد أسرته. على الرغم من أنه بدا هادئًا من الخارج ، لم يكن أحد يكره الثناء ، ولا حتى القديسين.

“أعتقد أنني رأيتها في مكان ما من قبل”  فكر وانغ ياو.

 

سرعان ما غادر هؤلاء الأطباء جميعًا. وأصبحت العيادة فارغة مرة أخرى.

عندما اقترب الوقت من الظهر ، سأل وانغ ياو وانغ مينغباو عما إذا كان يرغب في الانضمام إليه لتناول طعام الغداء. جاء وانغ مينغباو ، لكنه لم يكن وحيدا. لقد جاء معه وي هاي.

قال طبيب آخر: “أريد أن أذهب وأخذ حفيدي أيضًا”.

 

“هل هناك أي خطأ هنا؟” سأل وي هاي.

جاء وي هاي لتناول الغداء مع وانغ ياو ووانغ مينغباو ، وكذلك طلب من وانغ ياو التحقق من صحته. أحضر صندوقين من الشاي. كان شاي ذو نوعية ثمينة وليس رخيصًا. أراد وي هاي أن يقدمه إلى وانغ ياو كهدية.

 

 

 

“مرحبًا ، اعتقدت أنك تعاملني كصديق مقرب. لماذا لم تحضر لي بعض الشاي اللذيذ؟ ” مازحه وانغ مينغباو.

 

 

كان وانغ ياو مذنبًا بعض الشيء.

قال وي هاي بابتسامة: “سأحضر لك يومًا آخر”.

لم تكن الغرف مشرقة. لم يعرف وانغ ياو سبب حظر معظم النوافذ.

 

بعد أن أعربت عن امتنانها لوانغ ياو ، أخرجت المرأة مظروفًا أحمر ووضعته على الطاولة.

“اسمح لي أن ألقي نظرة عليك أولاً” ، اقترح وانغ ياو.

فوجئ وانغ ياو برؤية المرأة في منتصف العمر.

 

 

قال وي هاي “بالتأكيد”.

قال المسعفون “بالتأكيد”.

 

تحولت إشارة المرور إلى اللون الأخضر ، وبدأ وانغ ياو سيارته ببطء. لكن السائق خلفه نفد صبره لدرجة أنه تجاوز سيارة وانغ ياو عند التقاطع أمامه. عندما مر بالسيارة ، انتهى من النافذة وأظهر لـ وانغ ياو إصبعه الأوسط.(ده أنت هتتربى)

فحص وانغ ياو نبض وي هاي.

 

 

 

“حسنًا ، نبضك أقوى من آخر مرة رأيتك فيها. هل ما زلت تتقيأ دما؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

كان وانغ ياو سعيدًا جدًا بتلقي التقدير من مرضاه أو أفراد أسرته. على الرغم من أنه بدا هادئًا من الخارج ، لم يكن أحد يكره الثناء ، ولا حتى القديسين.

قال وي هاي: “لا ، لكن لا يزال هناك دم في البراز”.

 

 

 

شعر وي هاي بالرعب في البداية عندما كان يتقيأ ويخرج دمًا من البراز. لكن الآن ، اعتاد على ذلك. لقد قبل أن هذه هي الطريقة التي يتم بها طرد السموم من جسده.

ألقى وانغ ياو نظرة على متجر وي هاي. وقف وتجول ووجد أن متجر وي هاي كان كبيرًا جدًا. كان به غرفتان منفصلتان.

 

 

“أتعلم؟ منذ أن بدأت في التحسن ، تحسنت جودة نومي كثيرًا. بصراحة ، لم أستطع النوم جيدًا لفترة طويلة. كنت أستيقظ دائمًا في منتصف الليل وكان لدي كوابيس. أرى الآن أنني لست بحاجة إلى ربح المليارات. لا شيء يمكنه شراء الصحة! ” قال وي هاي.

 

 

 

قال وانغ ياو: “من الجيد أن تعرف أخيرًا ما تريده”.

كان وانغ ياو مذنبًا بعض الشيء.

 

“سؤال جيد. لا أعرف لماذا تم حظرهم. كانت النوافذ هكذا عندما اشتريت هذا المكان ، ولم أهتم بها. الآن بعد أن ذكرت ذلك. أوافق على أنه من الغريب بعض الشيء حظر هذه النوافذ. بالمناسبة ، هل تعرف الـ فنغ شوي؟ ” سأل وي هاي في مفاجأة.

بعد غداء بسيط ، جلس وانغ ياو ووانغ مينغباو في متجر وي هاي لفترة قصيرة للراحة.

“اسمح لي أن ألقي نظرة عليك أولاً” ، اقترح وانغ ياو.

 

 

“هناك شيء ما ليس صحيحا.”

ما حدث للمريض في منتصف العمر جعل وانغ ياو يدرك أنه يمكنه القيام بعمل أفضل عند التواصل مع المرضى. لم يتطلب منه مهارات طبية فحسب ، بل تطلبه أيضًا مهارات تواصل. كان بإمكانه اكتساب المهارات الطبية من خلال الدراسة والنظام ، ولكن كان عليه اكتساب مهارات التواصل من خلال الخبرة العملية ، وليس من الكتب.

 

 

ألقى وانغ ياو نظرة على متجر وي هاي. وقف وتجول ووجد أن متجر وي هاي كان كبيرًا جدًا. كان به غرفتان منفصلتان.

انطلقت سيارة الإسعاف على الفور. بقي بان مي ووانغ ياو فقط في العيادة.

قدر وانغ ياو أن مساحة المتجر يجب ألا تقل عن 200 متر مربع. وافترض أن المتجر سيكون مكلفًا حقًا نظرًا لحجمه وموقعه. كانوا في الطابق الثاني ، وشعر وانغ ياو بالبرد قليلاً في الداخل.

قال وانغ ياو: “أنا سعيد بخروج والدك من الخطر”.

 

بدأ الأمر ببضع نقاط ثم  بدأت تمطر في الخارج.

لم تكن الغرف مشرقة. لم يعرف وانغ ياو سبب حظر معظم النوافذ.

بعد غداء بسيط ، جلس وانغ ياو ووانغ مينغباو في متجر وي هاي لفترة قصيرة للراحة.

 

 

“هل كنت تعيش هنا؟” سأل وانغ ياو.

عندما كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يستمر في العمل في العيادة غدًا ، تغير الرقم الموجود على النظام من ستة إلى ثلاثة ، مما يعني أنه احتاج فقط إلى اعتراف ثلاثة أشخاص آخرين. افترض وانغ ياو أن الأدوية التي وصفها بدأت في التأثير على بعض المرضى الذين بدأوا في تقدير مهاراته الطبية.

 

“هذاجيد. هو هنا اليوم”. قالت بان مي.

“نعم لماذا؟” قال وي هاي.

 

 

بدأ الأمر ببضع نقاط ثم  بدأت تمطر في الخارج.

“ألا تعتقد أن شيئًا ما ليس موجودًا هنا؟” سأل وانغ ياو.

 

 

أعطت بان مي وانغ ياو مظروفًا أحمر به نقود قبل أن يغادر كالمعتاد.

“حسنًا ، ليس حقًا” ، قال وي هاي بعد التفكير لفترة. في الواقع ، لم يكن وي هاي بصحة جيدة ، لذلك لم يكن حادًا بما يكفي ليشعر بأي خطأ في المتجر. وانغ ياو ، من ناحية أخرى ، كانت حواسه الخمس أكثر حدة من الأشخاص العاديين ، وأصبح أكثر حساسية بعد البقاء في مجموعة معركة جمع الروح.

“أعتقد أنني رأيتها في مكان ما من قبل”  فكر وانغ ياو.

 

 

“هل هناك أي خطأ هنا؟” سأل وي هاي.

الفصل 177: علاج المرض والـ فنغ شوي

 

قال المسعفون الذين يعرفون بان مي بشكل واضح: “أهناك أي شيء يجب أن ننتبه له ، مي”. ربما كان ذلك بسبب عمل بان جون في قسم الطوارئ بالمستشفى.

“أعتقد أن الغرفة مظلمة للغاية. لماذا النوافذ مسدودة؟ ” أشار وانغ ياو إلى تلك النوافذ المسدودة. كان يومًا جميلًا ومشمسًا ، لكن أشعة الشمس لم تستطع اختراق النوافذ.

قال وي هاي: “لا ، لكن لا يزال هناك دم في البراز”.

 

“حسنًا ، ليس حقًا” ، قال وي هاي بعد التفكير لفترة. في الواقع ، لم يكن وي هاي بصحة جيدة ، لذلك لم يكن حادًا بما يكفي ليشعر بأي خطأ في المتجر. وانغ ياو ، من ناحية أخرى ، كانت حواسه الخمس أكثر حدة من الأشخاص العاديين ، وأصبح أكثر حساسية بعد البقاء في مجموعة معركة جمع الروح.

“سؤال جيد. لا أعرف لماذا تم حظرهم. كانت النوافذ هكذا عندما اشتريت هذا المكان ، ولم أهتم بها. الآن بعد أن ذكرت ذلك. أوافق على أنه من الغريب بعض الشيء حظر هذه النوافذ. بالمناسبة ، هل تعرف الـ فنغ شوي؟ ” سأل وي هاي في مفاجأة.

ألقى وانغ ياو نظرة على متجر وي هاي. وقف وتجول ووجد أن متجر وي هاي كان كبيرًا جدًا. كان به غرفتان منفصلتان.

 

قالت المرأة في منتصف العمر بابتسامة: “أريد فقط أن أشكره شخصيًا”.

“لا. لقد شعرت بالبرد فقط عندما دخلت هذه الغرفة. من الجيد أن يكون لديك المزيد من أشعة الشمس في الغرفة ” قال وانغ ياو: “إنه مفيد لصحتك ، خاصة وأن الربيع قد حل الربيع الآن ، لذا فإن أشعة الشمس ليست بهذه القوة”.

 

 

 

“يبدو ذلك معقولا. سأرتب للناس لإلغاء غطاء تلك النوافذ في فترة ما بعد الظهر. هل يمكنك التحقق من المناطق الأخرى في متجري؟ سأغيره إذا كان أي شيء غير صحيح “. لقد وثق وي هاي في وانغ ياو تمامًا الآن. سيأخذ أي نصيحة من وانغ ياو حتى لو أوصاه وانغ ياو بهدم المبنى.

بقي لدي ثلاثة أيام ، وأحتاج إلى اعتراف ستة أشخاص آخرين.

 

“هل كنت تعيش هنا؟” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “أعتقد أن كل مكان آخر على ما يرام في الوقت الحالي”.

الفصل 177: علاج المرض والـ فنغ شوي

 

الفصل 177: علاج المرض والـ فنغ شوي

غادر إلى عيادة رينهي بعد أن مكث في متجر وي هاي لفترة قصيرة.

غادر وانغ ياو العيادة وتوجه إلى المنزل.

 

 

“مرحبًا ، مينغباو ، ألا يعرف صديقك حقًا الـ فنغ شوي؟” سحب وي هاي كم وانغ مينغباو بلطف وسأل بعد مغادرة وانغ ياو.

 

 

“مرحبًا ، اعتقدت أنك تعاملني كصديق مقرب. لماذا لم تحضر لي بعض الشاي اللذيذ؟ ” مازحه وانغ مينغباو.

“أنت تمزح؟ لا!” ضحك وانغ مينغباو.

“مرحبًا ، مينغباو ، ألا يعرف صديقك حقًا الـ فنغ شوي؟” سحب وي هاي كم وانغ مينغباو بلطف وسأل بعد مغادرة وانغ ياو.

 

 

” لقد ذكرت لك أنه درس علم الأحياء في الجامعة. الآن يمكنه علاج المرضى وأصبح طبيباً استثنائياً. لماذا لا تصدق أنه يفهم الـ فنغ شوي؟ ” قال وي هاي: “لا أعتقد أن فهم الـ فنغ شوي أكثر صعوبة من الطب”.

 

 

 

قال وانغ مينغباو بعد التفكير للحظة: “حسنًا ، كلامك  منطقي”.

“أنت تمزح؟ لا!” ضحك وانغ مينغباو.

 

 

“ربما يعرف الـ فنغ شوي أيضًا”. قال وي هاي: “اسأله عندما تسنح لك الفرصة”.

 

 

تشكرني؟!

لم يكن هناك الكثير من المرضى في العيادة بعد الظهر. أولئك الذين جاؤوا لرؤية الأطباء كانوا يعانون من نزلة برد أو صداع – لا شيء مميز. لقد جاؤوا للحصول على وصفة طبية.

 

 

سرعان ما غادر هؤلاء الأطباء جميعًا. وأصبحت العيادة فارغة مرة أخرى.

كان هناك ثلاثة أطباء في العيادة غير وانغ ياو. كانوا يشربون الشاي ويتحدثون. كان وانغ ياو أصغر منهم بكثير ، لذلك لم ينضم إلى محادثتهم. بدلا من ذلك ، كان يدرس الوخز بالإبر.

 

 

استمر السائق خلف وانغ ياو في الضغط على بوق سيارته. بمجرد أن كان وانغ ياو جاهزًا للإنطلاق، اضطر إلى التوقف مرة أخرى  بسبب تغيير إشارة المرور.

فجأة ، أصبحت السماء مظلمة.

استمر السائق خلف وانغ ياو في الضغط على بوق سيارته. بمجرد أن كان وانغ ياو جاهزًا للإنطلاق، اضطر إلى التوقف مرة أخرى  بسبب تغيير إشارة المرور.

 

تحولت إشارة المرور إلى اللون الأخضر ، وبدأ وانغ ياو سيارته ببطء. لكن السائق خلفه نفد صبره لدرجة أنه تجاوز سيارة وانغ ياو عند التقاطع أمامه. عندما مر بالسيارة ، انتهى من النافذة وأظهر لـ وانغ ياو إصبعه الأوسط.(ده أنت هتتربى)

قال أحد الأطباء: “لم أنم جيدًا مؤخرًا”.

قالت بان مي: “قد بأمان”.

 

 

“ما مشكلتك؟” سأل طبيب آخر.

تشكرني؟!

 

“هاي ، هل تعرف كيف تقود سيارة؟ أنت بطيء مثل السلحفاة! ” صاح السائق الشاب.

“أعتقد أن السبب في ذلك هو أنني تقدمت في السن وأصبحت أكثر ضعفاً!” قال ذلك الطبيب.

ما حدث للمريض في منتصف العمر جعل وانغ ياو يدرك أنه يمكنه القيام بعمل أفضل عند التواصل مع المرضى. لم يتطلب منه مهارات طبية فحسب ، بل تطلبه أيضًا مهارات تواصل. كان بإمكانه اكتساب المهارات الطبية من خلال الدراسة والنظام ، ولكن كان عليه اكتساب مهارات التواصل من خلال الخبرة العملية ، وليس من الكتب.

 

 

“حسنًا ، اطلب من الدكتور وانغ أن يلقي نظرة عليك”. قال الطبيب الآخر “إنه جيد جدًا في علاج أشخاص مثلك”.

 

 

 

“هو؟ انسى ذلك!” قال ذلك الطبيب.

 

 

بدا ذلك الطبيب محتقرًا وغيورًا.

بقي لدي ثلاثة أيام ، وأحتاج إلى اعتراف ستة أشخاص آخرين.

 

 

“هاها ، أنت لا تزال على حالك – فخور جدًا!” ضحك الطبيب الآخر.

 

 

 

على الرغم من أنهم تحدثوا بصوت منخفض للغاية ، إلا أن وانغ ياو كان يسمع المحادثة بوضوح.

 

 

 

هؤلاء الأطباء القدامى!

“اسمح لي أن ألقي نظرة عليك أولاً” ، اقترح وانغ ياو.

 

 

هز وانغ ياو رأسه وابتسم. كان يعرف ما يعتقده فيه هؤلاء الأطباء منذ البداية. يمكنه معرفة ذلك من الطريقة التي ينظرون بها إليه. ربما غيّر الأطباء وجهة نظرهم عنه قليلاً مؤخرًا بعد أن نجح في علاج بعض المرضى ، لكنهم ما زالوا يعتقدون في أعماقهم أنه طبيب شاب وعديم الخبرة.

“حسنًا ، ها أنا بمفردي مرة أخرى. أعتقد أنه لن يأتي المزيد من المرضى بعد ظهر هذا اليوم”.

 

 

كان كبار السن عنيدين في كثير من الأحيان.

بعد أن أعربت عن امتنانها لوانغ ياو ، أخرجت المرأة مظروفًا أحمر ووضعته على الطاولة.

 

لم تكن الغرف مشرقة. لم يعرف وانغ ياو سبب حظر معظم النوافذ.

بدأ الأمر ببضع نقاط ثم  بدأت تمطر في الخارج.

 

 

“لا. لقد شعرت بالبرد فقط عندما دخلت هذه الغرفة. من الجيد أن يكون لديك المزيد من أشعة الشمس في الغرفة ” قال وانغ ياو: “إنه مفيد لصحتك ، خاصة وأن الربيع قد حل الربيع الآن ، لذا فإن أشعة الشمس ليست بهذه القوة”.

“انها تمطر”. قال أحد الأطباء “يجب أن أذهب وأخذ حفيدتي”.

 

 

بقي لدي ثلاثة أيام ، وأحتاج إلى اعتراف ستة أشخاص آخرين.

قال طبيب آخر: “أريد أن أذهب وأخذ حفيدي أيضًا”.

“ألا تعتقد أن شيئًا ما ليس موجودًا هنا؟” سأل وانغ ياو.

 

 

سرعان ما غادر هؤلاء الأطباء جميعًا. وأصبحت العيادة فارغة مرة أخرى.

 

 

غادر وانغ ياو العيادة وتوجه إلى المنزل.

“حسنًا ، ها أنا بمفردي مرة أخرى. أعتقد أنه لن يأتي المزيد من المرضى بعد ظهر هذا اليوم”.

“أجل ، أهناك ما تحتاجينه؟” سألت بان مي.

 

“أجل ، أهناك ما تحتاجينه؟” سألت بان مي.

وضع وانغ ياو كتابه في حوالي الساعة الخامسة مساءً ثم فتح لوحة النظام.

 

 

عندما كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يستمر في العمل في العيادة غدًا ، تغير الرقم الموجود على النظام من ستة إلى ثلاثة ، مما يعني أنه احتاج فقط إلى اعتراف ثلاثة أشخاص آخرين. افترض وانغ ياو أن الأدوية التي وصفها بدأت في التأثير على بعض المرضى الذين بدأوا في تقدير مهاراته الطبية.

بقي لدي ثلاثة أيام ، وأحتاج إلى اعتراف ستة أشخاص آخرين.

 

 

كان هناك انبعاج في مقدمة السيارة ، وانفجرت الوسائد الهوائية.

ثلاثة أيام وستة أشخاص.

فكر وانغ ياو ” أعتقد أنني بحاجة إلى توخي الحذر فيما سأقوله في المرة القادمة لتجنب إزعاج المريض”.

 

هز وانغ ياو رأسه وابتسم. كان يعرف ما يعتقده فيه هؤلاء الأطباء منذ البداية. يمكنه معرفة ذلك من الطريقة التي ينظرون بها إليه. ربما غيّر الأطباء وجهة نظرهم عنه قليلاً مؤخرًا بعد أن نجح في علاج بعض المرضى ، لكنهم ما زالوا يعتقدون في أعماقهم أنه طبيب شاب وعديم الخبرة.

عندما كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يستمر في العمل في العيادة غدًا ، تغير الرقم الموجود على النظام من ستة إلى ثلاثة ، مما يعني أنه احتاج فقط إلى اعتراف ثلاثة أشخاص آخرين. افترض وانغ ياو أن الأدوية التي وصفها بدأت في التأثير على بعض المرضى الذين بدأوا في تقدير مهاراته الطبية.

اقترح وانغ ياو “أخبر عائلتك أولاً”.

 

جاء وي هاي لتناول الغداء مع وانغ ياو ووانغ مينغباو ، وكذلك طلب من وانغ ياو التحقق من صحته. أحضر صندوقين من الشاي. كان شاي ذو نوعية ثمينة وليس رخيصًا. أراد وي هاي أن يقدمه إلى وانغ ياو كهدية.

ربما يمكنني إكمال المهمة الليلة.

“نعم لماذا؟” قال وي هاي.

 

“أعتقد أن السبب في ذلك هو أنني تقدمت في السن وأصبحت أكثر ضعفاً!” قال ذلك الطبيب.

غادر وانغ ياو العيادة وتوجه إلى المنزل.

غادر وانغ ياو العيادة وتوجه إلى المنزل.

عندما سار في التقاطع ، ركضت امرأة فجأة نحو منتصف الطريق. كان على وانغ ياو أن يضغط بشدة على المكابح لتتجنب ضربها.

 

 

بحق الجحيم!؟

بدا ذلك الطبيب محتقرًا وغيورًا.

 

” لقد ذكرت لك أنه درس علم الأحياء في الجامعة. الآن يمكنه علاج المرضى وأصبح طبيباً استثنائياً. لماذا لا تصدق أنه يفهم الـ فنغ شوي؟ ” قال وي هاي: “لا أعتقد أن فهم الـ فنغ شوي أكثر صعوبة من الطب”.

ضغط وانغ ياو على الزر لفتح النافذة ووجد أن المرأة قد غادرت على عجل. لم تنظر حتى إلى المكان الذي كانت تتجه إليه ولم يكن لديها وعي بالطريق.

قالت المرأة في منتصف العمر: “المريض الذي أصيب بمرض القلب البارحة هو والدي”.

 

فجأة ، أصبحت السماء مظلمة.

“أعتقد أنني رأيتها في مكان ما من قبل”  فكر وانغ ياو.

قال وي هاي “بالتأكيد”.

 

“مرحبًا ، اعتقدت أنك تعاملني كصديق مقرب. لماذا لم تحضر لي بعض الشاي اللذيذ؟ ” مازحه وانغ مينغباو.

زمارة! زمارة! زمارة!

 

استمر السائق خلف وانغ ياو في الضغط على بوق سيارته. بمجرد أن كان وانغ ياو جاهزًا للإنطلاق، اضطر إلى التوقف مرة أخرى  بسبب تغيير إشارة المرور.

“هاي ، هل تعرف كيف تقود سيارة؟ أنت بطيء مثل السلحفاة! ” صاح السائق الشاب.

 

قدر وانغ ياو أن مساحة المتجر يجب ألا تقل عن 200 متر مربع. وافترض أن المتجر سيكون مكلفًا حقًا نظرًا لحجمه وموقعه. كانوا في الطابق الثاني ، وشعر وانغ ياو بالبرد قليلاً في الداخل.

تحولت إشارة المرور إلى اللون الأخضر ، وبدأ وانغ ياو سيارته ببطء. لكن السائق خلفه نفد صبره لدرجة أنه تجاوز سيارة وانغ ياو عند التقاطع أمامه. عندما مر بالسيارة ، انتهى من النافذة وأظهر لـ وانغ ياو إصبعه الأوسط.(ده أنت هتتربى)

 

 

ما حدث للمريض في منتصف العمر جعل وانغ ياو يدرك أنه يمكنه القيام بعمل أفضل عند التواصل مع المرضى. لم يتطلب منه مهارات طبية فحسب ، بل تطلبه أيضًا مهارات تواصل. كان بإمكانه اكتساب المهارات الطبية من خلال الدراسة والنظام ، ولكن كان عليه اكتساب مهارات التواصل من خلال الخبرة العملية ، وليس من الكتب.

“هاي ، هل تعرف كيف تقود سيارة؟ أنت بطيء مثل السلحفاة! ” صاح السائق الشاب.

 

 

 

نظرًا لأنه كان مشتتًا عندما صرخ لوانغ ياو ، كاد يصطدم بدراجة صغيرة مرت أمامه. أصيب بالصدمة وحرف سيارته عبر ممر المشاة واصطدم بعمود إنارة.

 

كان هناك انبعاج في مقدمة السيارة ، وانفجرت الوسائد الهوائية.

 

 

تشكرني؟!

صدم الحادث الركاب وكذلك السائق.

 

 

قالت المرأة في منتصف العمر بابتسامة: “أريد فقط أن أشكره شخصيًا”.

إذا لم تفعل أشياء غبية ، فلن يعودوا ويلدغوك في المؤخرة.

كان كبار السن عنيدين في كثير من الأحيان.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط