نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 180

ضيف من الشمال يسافر جنوبا فوق الجبال

ضيف من الشمال يسافر جنوبا فوق الجبال

الفصل 180: ضيف من الشمال يسافر جنوبا فوق الجبال

على الطريق الذي يربط بين مدينة هايكو ومقاطعة لينشان ، كان هناك ثلاثة أشخاص في سيارة مسرعة.

 

قال وانغ ياو مبتسمًا: “إنها متوسطة”.

قال وانغ ياو: “هممم ، خالتي الثانية وراتب زوجها لا يكفيان للنفقات في بكين”.

 

 

في فناء متوسط ​​الحجم مليء بالزهور والنباتات وقطعة صغيرة من الخضار باتجاه أحد الجدران جلس رجل عجوز على كرسي من الخيزران. كان يقرأ الجريدة بزوج من النظارات على وجهه.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن عائلة خالته الثانية من والدته. كسبت عائلتهم حوالي 10000 يوان كل شهر. كان مثل هذا الدخل قابلاً للقبول في مقاطعة صغيرة مثل مقاطعة ليانغشان ، لكن في بكين ، لم يكن هذا الدخل كافيًا. كان من حسن الحظ أنهم يمتلكون منزلاً بالفعل. خلاف ذلك ، فإن إيجار السكن سوف يلتهم كل نقودهم.

 

 

“لقد أخبرت عمتك الثانية من قبل ، أن العيش في بكين متعب للغاية. أسلوب الحياة هناك سريع الخطى ، وهواءها سيء – من الأفضل بكثير الانتقال من هناك إلى مدينة هايكو. فقط من بيع المنزل الذي تبلغ مساحته 70 مترًا مربعًا الذي يمتلكونه هناك ، فيمكنهم شراء فيلا على شاطئ البحر في مدينة هايكو! ” قالت تشانغ شيوينغ.

سارت السيارة على الطريق الوعرة حتى قطعت مسافة ميلين. ثم ظهرت قرية في المقدمة ، مقسمة إلى قسمين بنهر.

 

 

“حسنًا ، من المحتمل أن تكون هناك نقود زائدة أيضًا” ، قال وانغ ياو.

 

 

تنهد الرجل العجوز قبل أن يقوّم جسده.

“لكن أمي ، هل فكرتي في هذا جيدا؛ الرعاية الصحية والتعليم والمرافق العامة في بكين تتجاوز بكثير مرافقنا. مجرد الحديث عن الامتحانات الوطنية ، تكون خطوط القبول أكثر استرخاءً من خطوطنا بعشرات النقاط. ابنة عمي الأصغر ، التي تعيش الآن في بكين ، هي أيضًا المدرسة الثانوية ، أليس كذلك؟ ”

“المهمة بسيطة – ادع هذا الرجل إلى بكين.”

 

“انظر ، منطقة سونغ بو في المقدمة.”

” لديك وجهة نظر.”

 

 

“اتبع تعليماتي لاحقًا.”

“حسنًا ، لا تشغلي بالك كثيرًا. في وقت لاحق ، ساعديني في الاتصال بعمتي الثانية. اسأليهم متى سيصلون إلى المحطة حتى أتمكن من اصطحابهم “.

على الطريق الذي يربط بين مدينة هايكو ومقاطعة لينشان ، كان هناك ثلاثة أشخاص في سيارة مسرعة.

 

 

“بالتأكيد.”

 

 

بعد العشاء ، قدم وانغ ياو مرة أخرى لوالديه تدليكًا لتخفيف أجسادهم. هذه المرة ، مع ذلك ، استخدم كمية صغيرة من الـ تشي الأساسي.

 

 

 

“ياو ، لماذا يدك دافئة جدًا؟” أثناء التدليك ، سألت والدته بفضول.

 

 

“أخبريني حينها.” فكر وانغ ياو قليلاً بعد سماع ذلك لأنه سيضطر إلى السفر إلى هوايتشنغ أيضًا. حيث وعد لأمه أولاً.

“حقا؟ ربما بسبب الاحتكاك؟ ”

“هذا الفن عميق حقًا.”

 

 

بعد الانتهاء من التدليك ، عاد إلى تلة نانشان. في طريقه إلى التل، تلقى مكالمة من تونغ وي. حيث لم يتصل بها منذ أيام عديدة.

نباح! نباح!

 

“هل ما زلت على التل؟” جاء صوت أنثوي لطيف من الجانب الآخر للهاتف.

“هل ما زلت على التل؟” جاء صوت أنثوي لطيف من الجانب الآخر للهاتف.

 

 

 

أجاب وانغ ياو: “لا ، لكني في طريقي إلى التل الآن”.

“ماذا حدث، سان شيان؟” استدار وانغ ياو ، الذي كان يقرأ كتاب فنون الدفاع عن النفس في الكوخ ، ونظر إلى الأعلى. قام بتخزين الكتاب في مخزن النظام وخرج من الكوخ.

 

كان هناك العديد من الطرق الفعالة للمرأة للتعامل مع الرجل ، على سبيل المثال ، البكاء والتصرف بلطف. خاصة عندما تستخدم النساء الجميلات هذه التقنيات ، سيكون ذلك فعالًا للغاية ، ولا يمكن لأي رجل تقريبًا المقاومة.

“ألا تشعر بالملل دائمًا  من البقاء على التل؟ ما الذي كنت مشغولا به هذه الأيام ولم يمكنك من الاتصال بي؟ ” على الجانب الآخر من الخط ، لوت تونغ وي على شفتيها بطريقة غنجية.(هيييييح)

 

 

 

“ذهبت إلى مدينة سانغتشو قبل بضعة أيام.”

في فناء متوسط ​​الحجم مليء بالزهور والنباتات وقطعة صغيرة من الخضار باتجاه أحد الجدران جلس رجل عجوز على كرسي من الخيزران. كان يقرأ الجريدة بزوج من النظارات على وجهه.

 

“أخبرني عنه، حسنا؟” مرة أخرى ، تصرفت بغنج.(دلع ماسخ)

“لماذا ذهبت إلى سانغتشو؟”

ودعه الأب والابن وغادروا من خلال الباب. ثم التقيا بشاب على وجهه ابتسامة مشرقة.

 

“أي نوع من الامراض؟” سألت تونغ وي بفضول.

في منزل معين، كانت تونغ وي تتحدث عبر الهاتف الى وانغ ياو. كانت مستلقية على سرير في ثوب صيني في وضع رشيق نادرًا ما يُرى.

 

 

دخلت السيارة الحي ، ثم دخلت إلى مدخل طريق صغير ، واستدارت باتجاه الشمال. وسرعان ما استدارت مرة أخرى ولكن هذه المرة باتجاه الشرق. كما بدأت ظروف الطرق تتغير من الأسفلت إلى طرق القرى الترابية. بدأت الطرق أيضًا تضيق إلى حارة واحدة ، حيث كان السير صعبًا.

“أساعد في النظر إلى بعض المرضى.”

 

 

جلس هناك رجل يبلغ من العمر سبعين عامًا أمام سرير مريض ، يقوم بتشخيص حالة مريض ملفوف في ضمادات.

“أي نوع من الامراض؟” سألت تونغ وي بفضول.

“من الذي علمك حقًا؟”

 

 

“مرض غريب.”

 

 

 

“أخبرني عنه، حسنا؟” مرة أخرى ، تصرفت بغنج.(دلع ماسخ)

“ماذا؟”

 

 

كان هناك العديد من الطرق الفعالة للمرأة للتعامل مع الرجل ، على سبيل المثال ، البكاء والتصرف بلطف. خاصة عندما تستخدم النساء الجميلات هذه التقنيات ، سيكون ذلك فعالًا للغاية ، ولا يمكن لأي رجل تقريبًا المقاومة.

في منزل معين، كانت تونغ وي تتحدث عبر الهاتف الى وانغ ياو. كانت مستلقية على سرير في ثوب صيني في وضع رشيق نادرًا ما يُرى.

 

 

كان وانغ ياو لا يزال رجلاً ، وعلى الرغم من أنه كان يتمتع ببعض القدرات الخاصة ، إلا أن تونغ وي كانت تتمتع بجمال رائع. لذلك ، بدأ في سرد ​​تجربته الكاملة في تسانغتشو. بالطبع ، أغفل عن الجزء الذي تقاتل فيه مع قاتلين.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن عائلة خالته الثانية من والدته. كسبت عائلتهم حوالي 10000 يوان كل شهر. كان مثل هذا الدخل قابلاً للقبول في مقاطعة صغيرة مثل مقاطعة ليانغشان ، لكن في بكين ، لم يكن هذا الدخل كافيًا. كان من حسن الحظ أنهم يمتلكون منزلاً بالفعل. خلاف ذلك ، فإن إيجار السكن سوف يلتهم كل نقودهم.

 

 

“لم أدرك أبدًا أن مهاراتك الطبية بهذه الروعة ؟!”

 

 

 

قال وانغ ياو مبتسمًا: “إنها متوسطة”.

 

 

كان وانغ ياو لا يزال رجلاً ، وعلى الرغم من أنه كان يتمتع ببعض القدرات الخاصة ، إلا أن تونغ وي كانت تتمتع بجمال رائع. لذلك ، بدأ في سرد ​​تجربته الكاملة في تسانغتشو. بالطبع ، أغفل عن الجزء الذي تقاتل فيه مع قاتلين.

“من الذي علمك حقًا؟”

 

 

توجهت السيارة إلى القرية.

كان رد وانغ ياو: “لقد تعلمت من السماء”.

 

 

“ماذا حدث، سان شيان؟” استدار وانغ ياو ، الذي كان يقرأ كتاب فنون الدفاع عن النفس في الكوخ ، ونظر إلى الأعلى. قام بتخزين الكتاب في مخزن النظام وخرج من الكوخ.

بعد عدم التحدث لبضعة أيام ، لم يبتعدوا عن بعضهم البعض فحسب ، بل اقتربوا بالفعل. أصبح مزاج محادثتهم أشبه بزوج من العشاق.(يذكرني ببيت لأبي العتاهية: ما أستقام الشيء حتى التوى…والمعنى اني حاسس انهم هينفصلوا)

“أجل.”

 

في لحظة قصيرة ، اختفت نظرة الرجل الثاقبة الحادة ، كما لو أن النصل قد عاد إلى غمده.

“هل ستعودين في الأول من مايو؟”

 

 

 

“أجل. هل ستأتي لاصطحابي؟ ” أجابت تونغ وي.

 

 

“لم أدرك أبدًا أن مهاراتك الطبية بهذه الروعة ؟!”

“أخبريني حينها.” فكر وانغ ياو قليلاً بعد سماع ذلك لأنه سيضطر إلى السفر إلى هوايتشنغ أيضًا. حيث وعد لأمه أولاً.

 

 

كان هناك العديد من الطرق الفعالة للمرأة للتعامل مع الرجل ، على سبيل المثال ، البكاء والتصرف بلطف. خاصة عندما تستخدم النساء الجميلات هذه التقنيات ، سيكون ذلك فعالًا للغاية ، ولا يمكن لأي رجل تقريبًا المقاومة.

 

 

على تل نانشان ، كان الغبار يتطاير.

على بعد أميال في بكين ، في غرفة ، خلف ستارة من الشاش ، وسط رائحة غريبة.

“انه ليس نفس الشيئ. آخر مرة ، لم ير المريض حتى “.

 

قال وانغ ياو مبتسمًا: “إنها متوسطة”.

جلس هناك رجل يبلغ من العمر سبعين عامًا أمام سرير مريض ، يقوم بتشخيص حالة مريض ملفوف في ضمادات.

 

 

 

تنهد الرجل العجوز قبل أن يقوّم جسده.

 

 

 

“ما بك يا سيد تشين؟” سأل شاب يجلس بجانبه.

“هل هذا هو الطريق الصحيح؟”

 

 

قال السيد تشين وهو يهز رأسه: “أنا آسف”.

 

 

 

مع هذا المرض الغريب ، الذي كان قد دخل بالفعل في مركز غواهوانغ (ده تقريبا أحد خطوط الطول الرئيسية)،ولولا دعم أسرتها وإرادتها القوية ، لكانت المريضة قد غادرت العالم منذ فترة طويلة. ربما يكون جعلها تموت شكلاً من أشكال الإفراج عنها.

 

 

 

لقد أرادت حقًا أن تبكي ، لكن لم تنهمر أي دموع.

 

 

“لكن أمي ، هل فكرتي في هذا جيدا؛ الرعاية الصحية والتعليم والمرافق العامة في بكين تتجاوز بكثير مرافقنا. مجرد الحديث عن الامتحانات الوطنية ، تكون خطوط القبول أكثر استرخاءً من خطوطنا بعشرات النقاط. ابنة عمي الأصغر ، التي تعيش الآن في بكين ، هي أيضًا المدرسة الثانوية ، أليس كذلك؟ ”

“لماذا! لماذا أعاني من هذا المرض؟ لماذا علي أن أتحمل هذا الألم؟ كان بإمكاني أن أرتدي ملابس جميلة وأسافر حول العالم ؛ كان بإمكاني تجربة قصة حب جميلة، والعثور على شخص أحبه ، وأتزوجه وأعطيه أطفالًا. كان بإمكاني أن أرافق والديّ حتى يكبروا، أتحدث وأضحك وأكون سعيدة.”

“هل ما زلت على التل؟” جاء صوت أنثوي لطيف من الجانب الآخر للهاتف.

 

 

لماذا…؟

“لم أدرك أبدًا أن مهاراتك الطبية بهذه الروعة ؟!”

 

نظر إلى الزوج الأب والابن الذي دخل للتو.

“أبي ، الآن للتو ، جاء السيد تشين لينظر إليها. شياوتشو ، انها … ”

 

 

 

عند سماع ذلك ، بدا أن الرجل المسن القوي نسبيًا قد تقدم في العمر عقدين آخرين. جلس في صمت لبعض الوقت ، ثم قام ببطء.

 

 

 

“اتبعني لبعض الوقت.”

 

 

 

“أبي ، لا فائدة من ذلك.”

سار الرجلان على طول طريق التل الوعر ، وعبرا أحد النتوءات الصخرية. بعد ذلك ، ظهر تل نانشان أمام أعينهم ، كان التل مغطى بالخضرة المورقة. ووسط الغطاء النباتي ، يمكن للمرء أن يرى بشكل خافت شكل كوخ صغير.

 

على الطريق الذي يربط بين مدينة هايكو ومقاطعة لينشان ، كان هناك ثلاثة أشخاص في سيارة مسرعة.

“كيف نعرف إذا لم نحاول؟” قال الرجل العجوز.

قال وانغ ياو: “هممم ، خالتي الثانية وراتب زوجها لا يكفيان للنفقات في بكين”.

 

 

 

“من الذي علمك حقًا؟”

في فناء متوسط ​​الحجم مليء بالزهور والنباتات وقطعة صغيرة من الخضار باتجاه أحد الجدران جلس رجل عجوز على كرسي من الخيزران. كان يقرأ الجريدة بزوج من النظارات على وجهه.

 

 

“لماذا! لماذا أعاني من هذا المرض؟ لماذا علي أن أتحمل هذا الألم؟ كان بإمكاني أن أرتدي ملابس جميلة وأسافر حول العالم ؛ كان بإمكاني تجربة قصة حب جميلة، والعثور على شخص أحبه ، وأتزوجه وأعطيه أطفالًا. كان بإمكاني أن أرافق والديّ حتى يكبروا، أتحدث وأضحك وأكون سعيدة.”

“سيدي ، جاء اثنان من كبار السن من عائلة سو.”

“مقاطعة ليانشان ، مقاطعة سونغ بو ، قرية عائلة وانغ ، تل نانشان.” كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر بتعبير جاد على وجهه.

 

 

“إنهم هنا مرة أخرى. فليأتوا!” تنهد العجوز مرة أخرى.

جلس هناك رجل يبلغ من العمر سبعين عامًا أمام سرير مريض ، يقوم بتشخيص حالة مريض ملفوف في ضمادات.

 

 

نظر إلى الزوج الأب والابن الذي دخل للتو.

“مقاطعة ليانشان ، مقاطعة سونغ بو ، قرية عائلة وانغ ، تل نانشان.” كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر بتعبير جاد على وجهه.

 

 

“في وقت سابق ، جاء الطبيب. قد لا تتمكن شياوتشو من العيش”.

“هذه قرية جبلية وليست بكين. احفظ هالتك “، قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

ارتجفت يد العجوز التي كانت تحمل الصحيفة قليلاً.

“شيخ ، هل يمكنني أن أسألك عن شيئ؟” نزل رجل في منتصف العمر من السيارة وطلب من رجل مسن يسحب بقرة.

 

“من الذي علمك حقًا؟”

“سأتصل بسيرو.”

 

 

 

“حسنا.”

“أجل. هل ستأتي لاصطحابي؟ ” أجابت تونغ وي.

 

 

ودعه الأب والابن وغادروا من خلال الباب. ثم التقيا بشاب على وجهه ابتسامة مشرقة.

 

 

 

“الجد سو ، العم سو ، لقد وجدت الشخص الذي كنتما تبحثان عنه.”

لماذا…؟

 

“شيخ ، هل يمكنني أن أسألك عن شيئ؟” نزل رجل في منتصف العمر من السيارة وطلب من رجل مسن يسحب بقرة.

بعد العشاء ، قدم وانغ ياو مرة أخرى لوالديه تدليكًا لتخفيف أجسادهم. هذه المرة ، مع ذلك ، استخدم كمية صغيرة من الـ تشي الأساسي.

 

“اتبعني لبعض الوقت.”

على تل نانشان ، كان الغبار يتطاير.

“لم أدرك أبدًا أن مهاراتك الطبية بهذه الروعة ؟!”

 

“ما بك يا سيد تشين؟” سأل شاب يجلس بجانبه.

كان هناك شخصية وسط الأشجار المورقة والزهور الحمراء تتسابق ذهابًا وإيابًا. كانت يداه تلوحان بسرعة أحيانًا وببطئ أحيانًا آخرى. كان هذا من بعض الإلهام الذي حصل عليه وانغ ياو بعد قراءة كتاب فنون الدفاع عن النفس الذي أحضره تشو شيونغ. بدأ يتدرب في الغابات.

لقد أرادت حقًا أن تبكي ، لكن لم تنهمر أي دموع.

 

“حسنًا ، لا تشغلي بالك كثيرًا. في وقت لاحق ، ساعديني في الاتصال بعمتي الثانية. اسأليهم متى سيصلون إلى المحطة حتى أتمكن من اصطحابهم “.

بعد جولة واحدة ، كان دمه يضخ وينشط كل جسده.

“المهمة بسيطة – ادع هذا الرجل إلى بكين.”

 

“ما بك يا سيد تشين؟” سأل شاب يجلس بجانبه.

“هذا الفن عميق حقًا.”

 

 

بدأ الكلب أمام الكوخ ينبح.

كان داخل الكتاب في الغالب معلومات تحتوي على فنون الدفاع عن النفس العارية(بدون أسلحة). بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض التفسيرات والمبادئ التوجيهية العامة. ساعدت هذه الأنواع من الكتب القديمة ، عند قراءتها ، الناس على زيادة فهمهم والاقتراب من التنوير.

 

 

“حقا؟ ربما بسبب الاحتكاك؟ ”

“إنهم هنا مرة أخرى. فليأتوا!” تنهد العجوز مرة أخرى.

 

على الطريق الذي يربط بين مدينة هايكو ومقاطعة لينشان ، كان هناك ثلاثة أشخاص في سيارة مسرعة.

“أي نوع من الامراض؟” سألت تونغ وي بفضول.

 

 

“مقاطعة ليانشان ، مقاطعة سونغ بو ، قرية عائلة وانغ ، تل نانشان.” كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر بتعبير جاد على وجهه.

على بعد أميال في بكين ، في غرفة ، خلف ستارة من الشاش ، وسط رائحة غريبة.

 

 

“المهمة بسيطة – ادع هذا الرجل إلى بكين.”

“ما بك يا سيد تشين؟” سأل شاب يجلس بجانبه.

 

 

“ألم يأت الدكتور جو في المرة السابقة؟”

“أجل.”

 

جلس هناك رجل يبلغ من العمر سبعين عامًا أمام سرير مريض ، يقوم بتشخيص حالة مريض ملفوف في ضمادات.

“انه ليس نفس الشيئ. آخر مرة ، لم ير المريض حتى “.

“اتبعني لبعض الوقت.”

 

“المهمة بسيطة – ادع هذا الرجل إلى بكين.”

“همم؟”

 

 

نزل رجل آخر يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا من السيارة. كان طوله متوسط إلى حد ما ، ويمكن وصف جسده بأنه نحيف إلى حد ما. ومع ذلك ، كان بصره حادًا وثاقبًا ، تمامًا مثل النصل.

“لأن ملكة جمال عائلة قوه  لم تأت به حتى.”

 

 

على بعد أميال في بكين ، في غرفة ، خلف ستارة من الشاش ، وسط رائحة غريبة.

“انظر ، منطقة سونغ بو في المقدمة.”

 

 

 

دخلت السيارة الحي ، ثم دخلت إلى مدخل طريق صغير ، واستدارت باتجاه الشمال. وسرعان ما استدارت مرة أخرى ولكن هذه المرة باتجاه الشرق. كما بدأت ظروف الطرق تتغير من الأسفلت إلى طرق القرى الترابية. بدأت الطرق أيضًا تضيق إلى حارة واحدة ، حيث كان السير صعبًا.

 

 

“نعم ، القرية أمامك في هذا الوادي الجبلي.”

“هل هذا هو الطريق الصحيح؟”

نزل رجل آخر يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا من السيارة. كان طوله متوسط إلى حد ما ، ويمكن وصف جسده بأنه نحيف إلى حد ما. ومع ذلك ، كان بصره حادًا وثاقبًا ، تمامًا مثل النصل.

 

“شيخ ، هل يمكنني أن أسألك عن شيئ؟” نزل رجل في منتصف العمر من السيارة وطلب من رجل مسن يسحب بقرة.

“نعم ، القرية أمامك في هذا الوادي الجبلي.”

على تل نانشان ، كان الغبار يتطاير.

 

“أي نوع من الامراض؟” سألت تونغ وي بفضول.

سارت السيارة على الطريق الوعرة حتى قطعت مسافة ميلين. ثم ظهرت قرية في المقدمة ، مقسمة إلى قسمين بنهر.

“أجل. هل ستأتي لاصطحابي؟ ” أجابت تونغ وي.

 

واصلت السيارة جنوباً حتى وصلت إلى الطرف الجنوبي للقرية.

“اتجه جنوبا.”

“لماذا ذهبت إلى سانغتشو؟”

 

“هل هذا هو الطريق الصحيح؟”

توجهت السيارة إلى القرية.

 

 

 

“مهلا ، ما هذه السيارة؟ تبدو غالية جدًا! ” أشاد القرويون برؤية السيارة السوداء اللامعة.

سارت السيارة على الطريق الوعرة حتى قطعت مسافة ميلين. ثم ظهرت قرية في المقدمة ، مقسمة إلى قسمين بنهر.

 

لقد أرادت حقًا أن تبكي ، لكن لم تنهمر أي دموع.

” أنها سيارة جاكوار ، على ما أعتقد؟”

“لم أدرك أبدًا أن مهاراتك الطبية بهذه الروعة ؟!”

 

على الطريق الذي يربط بين مدينة هايكو ومقاطعة لينشان ، كان هناك ثلاثة أشخاص في سيارة مسرعة.

واصلت السيارة جنوباً حتى وصلت إلى الطرف الجنوبي للقرية.

 

 

“ألا تشعر بالملل دائمًا  من البقاء على التل؟ ما الذي كنت مشغولا به هذه الأيام ولم يمكنك من الاتصال بي؟ ” على الجانب الآخر من الخط ، لوت تونغ وي على شفتيها بطريقة غنجية.(هيييييح)

“شيخ ، هل يمكنني أن أسألك عن شيئ؟” نزل رجل في منتصف العمر من السيارة وطلب من رجل مسن يسحب بقرة.

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

“أخبريني حينها.” فكر وانغ ياو قليلاً بعد سماع ذلك لأنه سيضطر إلى السفر إلى هوايتشنغ أيضًا. حيث وعد لأمه أولاً.

“هل هناك شخص يدعى وانغ ياو في هذه القرية؟” سأل الرجل في منتصف العمر وهو يعرض سيجارة على الرجل العجوز.

بعد جولة واحدة ، كان دمه يضخ وينشط كل جسده.

 

 

أجاب الرجل العجوز مبتسماً وهو يتلقى السيجارة: “نعم ، إنه على قمة التل. “ما الذي  تريده منه؟”

 

 

نظر إلى الزوج الأب والابن الذي دخل للتو.

“لدي شيء أريد أن أزعجه به ، شكرا لك.”

“اتبعني لبعض الوقت.”

 

“لا مشكلة.”

“اتبع تعليماتي لاحقًا.”

 

 

نزل رجل آخر يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا من السيارة. كان طوله متوسط إلى حد ما ، ويمكن وصف جسده بأنه نحيف إلى حد ما. ومع ذلك ، كان بصره حادًا وثاقبًا ، تمامًا مثل النصل.

 

 

على بعد أميال في بكين ، في غرفة ، خلف ستارة من الشاش ، وسط رائحة غريبة.

“هذه قرية جبلية وليست بكين. احفظ هالتك “، قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

 

“أجل.”

“لأن ملكة جمال عائلة قوه  لم تأت به حتى.”

 

كان داخل الكتاب في الغالب معلومات تحتوي على فنون الدفاع عن النفس العارية(بدون أسلحة). بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض التفسيرات والمبادئ التوجيهية العامة. ساعدت هذه الأنواع من الكتب القديمة ، عند قراءتها ، الناس على زيادة فهمهم والاقتراب من التنوير.

في لحظة قصيرة ، اختفت نظرة الرجل الثاقبة الحادة ، كما لو أن النصل قد عاد إلى غمده.

 

 

“لا مشكلة.”

“اتبع تعليماتي لاحقًا.”

 

 

 

“أجل.”

 

“سيدي ، جاء اثنان من كبار السن من عائلة سو.”

سار الرجلان على طول طريق التل الوعر ، وعبرا أحد النتوءات الصخرية. بعد ذلك ، ظهر تل نانشان أمام أعينهم ، كان التل مغطى بالخضرة المورقة. ووسط الغطاء النباتي ، يمكن للمرء أن يرى بشكل خافت شكل كوخ صغير.

نظر إلى الزوج الأب والابن الذي دخل للتو.

 

 

” هناك حقا شيء هناك.”

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن عائلة خالته الثانية من والدته. كسبت عائلتهم حوالي 10000 يوان كل شهر. كان مثل هذا الدخل قابلاً للقبول في مقاطعة صغيرة مثل مقاطعة ليانغشان ، لكن في بكين ، لم يكن هذا الدخل كافيًا. كان من حسن الحظ أنهم يمتلكون منزلاً بالفعل. خلاف ذلك ، فإن إيجار السكن سوف يلتهم كل نقودهم.

 

كان وانغ ياو لا يزال رجلاً ، وعلى الرغم من أنه كان يتمتع ببعض القدرات الخاصة ، إلا أن تونغ وي كانت تتمتع بجمال رائع. لذلك ، بدأ في سرد ​​تجربته الكاملة في تسانغتشو. بالطبع ، أغفل عن الجزء الذي تقاتل فيه مع قاتلين.

صعد الرجلان التل.

ارتجفت يد العجوز التي كانت تحمل الصحيفة قليلاً.

 

 

نباح! نباح!

 

بدأ الكلب أمام الكوخ ينبح.

“مقاطعة ليانشان ، مقاطعة سونغ بو ، قرية عائلة وانغ ، تل نانشان.” كان المتحدث رجلاً في منتصف العمر بتعبير جاد على وجهه.

 

كان داخل الكتاب في الغالب معلومات تحتوي على فنون الدفاع عن النفس العارية(بدون أسلحة). بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض التفسيرات والمبادئ التوجيهية العامة. ساعدت هذه الأنواع من الكتب القديمة ، عند قراءتها ، الناس على زيادة فهمهم والاقتراب من التنوير.

“ماذا حدث، سان شيان؟” استدار وانغ ياو ، الذي كان يقرأ كتاب فنون الدفاع عن النفس في الكوخ ، ونظر إلى الأعلى. قام بتخزين الكتاب في مخزن النظام وخرج من الكوخ.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط