نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 181

تل غريب وشخص في ورطة

تل غريب وشخص في ورطة

الفصل 181: تل غريب وشخص في ورطة

وقف وانغ ياو داخل حقله العشبي ورأى شخصين يصعدان التل من مسافة بعيدة.

 

 

من هم هؤلاء الناس؟

 

 

 

وقف وانغ ياو داخل حقله العشبي ورأى شخصين يصعدان التل من مسافة بعيدة.

“إذن من المفترض أن يكون الأشخاص الذين يقودون سيارات فاخرة جيدين؟” قال وانغ ياو. “على أي حال ، أنا الشخص الذي يجب إلقاء اللوم عليه”. قال وانغ ياو “لم أخبرك عنهم مسبقًا”.

 

“سمعت عنهم؟ هل هم من بكين؟ ” نوعًا ما خمّن وانغ ياو شيئًا ما.

هم ليسوا من القرية.

كلما تقدموا ، كلما كان التغيير أكثر وضوحًا.

 

 

كانت رؤيته أكثر دقة من الناس العاديين. في بعض الأحيان ، كان يستطيع أن يرى بوضوح مثل النسر الذي يحلق في السماء. لذلك ، لم يكن من الصعب عليه أن يرصد هذين الغريبين اللذين يمشيان صعودًا ويدرك أنهما ليسا من قريته.

 

 

 

ماذا يفعل هذان الغريبان هنا؟ ما الذي يجري؟

“بما أننا هنا ، لا نعتقد أنك الشخص الخطأ”. السيد وانغ ،” هل يمكنك إخبارنا بما يمكننا القيام به لجعلك تعالج المريض؟ ” سأل تشين بويوان.

 

“أمي ، هل يمكنك من فضلك عدم السماح للغرباء بالدخول إلى منزلنا؟ أنتي لا تعرفين أي نوع من الناس هم”. قال وانغ ياو “ربما هم أناس سيئون”.

توقف الرجل في منتصف العمر الذي سار أمامه فجأة في منتصف الطريق إلى قمة تل نانشان.

“بالتفكير في شخصيته. لا أعتقد أن أي شيء سيغير رأيه. إنه شاب بعد كل شيء! ” توقف تشين بويوان واستدار. كان يرى شخصية غامضة خلف تلك الأشجار على التل.

 

 

“هل تشعر بأي فرق هنا؟” سأل الرجل صديقه.

 

 

“أعتقد أن أسلوب حياتهم الحالي جيد جدًا.” قال وانغ ياو بابتسامة.

قال صديقه: “لقد تغير اتجاه الريح ، حتى أن درجة الحرارة قد تغيرت “.

 

 

وصلوا خارج حقل الأعشاب مباشرة ولكن أوقفهم كلب.

“أجل ، على التل ؛ يجب أن يكون الجو مثل هذا! ” قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

“من المتوقع أن يرفض! “توقع تشين بويوان أن يرفض وانغ ياو طلبهم.

كلما تقدموا ، كلما كان التغيير أكثر وضوحًا.

 

 

 

قال الرجل في منتصف العمر: “هذا التل غريب.”

 

 

قال الرجل في منتصف العمر: “هذا التل غريب.”

وصلوا خارج حقل الأعشاب مباشرة ولكن أوقفهم كلب.

 

 

“حسنًا ، لن نضايقك بعد الآن. نحن مغادرون الآن. هذا هو رقم الاتصال الخاص بي ، وأنا متواجد للرد على مكالمتك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. الرجاء الاتصال بي إذا غيرت رأيك. وداعا الآن.” وقف تشين بويوان.

“كلب لطيف!” قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

قال شيا سو: “لديه أخت”.

“نعم ، مع معنويات عالية!” قال صديقه.

 

 

ربما تشين بويوان هو اسم مزيف.

“مرحبا ، ماذا تفعلان هنا؟” سأل وانغ ياو بينما كان ينظر إلى الغريبين.

“اناس سيئون؟ لم يبدوا مثل الأشرار. لقد قادوا سيارة فاخرة! ” قال تشانغ شيوينغ.

 

“اناس سيئون؟ لم يبدوا مثل الأشرار. لقد قادوا سيارة فاخرة! ” قال تشانغ شيوينغ.

“مرحبا ، هل أنت وانغ ياو؟” سأل الرجل في منتصف العمر بابتسامة.

 

 

“ماذا تريد؟ احضاره بالقوة؟ اربطه وأعده؟ أو إجباره على علاج ملكة جمالنا؟ إذا كان لا يريد علاج ملكة جمالنا ، فهل فكرت في العواقب التي ستسببها من خلال إجباره؟ ” سأل تشين بويوان.

“نعم ، وأنت ؟” قال وانغ ياو وهو يقيم الغريبين. كان الغريبان يقيمانه أيضًا.

“أجل ، على التل ؛ يجب أن يكون الجو مثل هذا! ” قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

“مرحبًا ، اسمي تشين بويوان ، وهذا شيا سو. قال تشين بويوان: “نود أن نطلب منك معروفًا ، سيد وانغ”.

 

 

 

“أي طلب؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“هل يمكننا التحدث في الداخل؟” اقترح تشين بويوان.

 

 

“حسنًا ، لن نضايقك بعد الآن. نحن مغادرون الآن. هذا هو رقم الاتصال الخاص بي ، وأنا متواجد للرد على مكالمتك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. الرجاء الاتصال بي إذا غيرت رأيك. وداعا الآن.” وقف تشين بويوان.

قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، تفضل بالدخول”.

 

 

 

دعا وانغ ياو الرجلين إلى كوخه. بعد دخول الكوخ ، نظر تشين  بويوان حوله قبل وضع عينيه على الكتب المقدسة على الطاولة.

“سمعنا أنك طبيب غير عادي”. قال تشين بويوان: “لذلك نود منك أن ترى مريضًا”.

 

“ماذا تريد؟ احضاره بالقوة؟ اربطه وأعده؟ أو إجباره على علاج ملكة جمالنا؟ إذا كان لا يريد علاج ملكة جمالنا ، فهل فكرت في العواقب التي ستسببها من خلال إجباره؟ ” سأل تشين بويوان.

قال وانغ ياو الذي صنع كوبًا من الشاي لكل من الرجلين: “تفضلوا تناول كوبًا من الشاي”.

 

 

“بالتفكير في شخصيته. لا أعتقد أن أي شيء سيغير رأيه. إنه شاب بعد كل شيء! ” توقف تشين بويوان واستدار. كان يرى شخصية غامضة خلف تلك الأشجار على التل.

قال تشين بويوان: “شكرًا لك”.

قال هي تشينغ: “نعم ، إنهم من بكين”.

 

قال وانغ ياو الذي صنع كوبًا من الشاي لكل من الرجلين: “تفضلوا تناول كوبًا من الشاي”.

“هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“سمعنا أنك طبيب غير عادي”. قال تشين بويوان: “لذلك نود منك أن ترى مريضًا”.

“لا ، لكنني سمعت عنهم” ، قال هو هي تشينغ.

 

 

هاه؟ فوجئ وانغ ياو.

“من قال لهم إنني على تل نانشان؟ الآنسة. قوه؟ ” سأل وانغ ياو.

 

“نعم ، هل تعرفهم؟” سأل وانغ ياو.

جاء اثنان من الغرباء ليطلبوا منه رؤية مريض. كيف عرفوا أنه طبيب استثنائي؟ فقط قلة من الناس يعرفون أن وانغ ياو كان قادرًا على علاج الأمراض. من بين هؤلاء الناس ، لم يكن لديهم معرفة بالمكان الذي يعيش فيه. لن يخبروا أي شخص أبدًا عن مكان وجوده. حتى لو أرادوا إحضار شخص ما إلى تلة نانشان ، لكانوا قد اتصلوا بـ وانغ ياو أولاً للحصول على الموافقة.

قال شيا سو: “لديه أخت”.

 

 

رفضهم وانغ ياو بابتسامة “آسف ، لا أستطيع مساعدتك”.

 

 

 

“السي”د. قال تشين بويوان: ” يسعدنا أن ندفع أي مبلغ تطلبه”.

“هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟” سأل وانغ ياو.

 

“نعم ، وأنت ؟” قال وانغ ياو وهو يقيم الغريبين. كان الغريبان يقيمانه أيضًا.

قال وانغ ياو: “آسف ، أنت تتحدث إلى الشخص الخطأ”.

عاد إلى نانشان بعد العشاء. واتصل بعدد من الأشخاص من بينهم وانغ مينغباو  ليسأل من كشف عن عنوانه. لكن لم يعرف أي من هؤلاء الأشخاص الذين اتصل بهم شخصًا يدعى تشين بويوان.

 

“هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟” سأل وانغ ياو.

“من المتوقع أن يرفض! “توقع تشين بويوان أن يرفض وانغ ياو طلبهم.

فكرت قوه سيرو “آمل ألا يجعلوا الأمور أسوأ”.

 

 

“بما أننا هنا ، لا نعتقد أنك الشخص الخطأ”. السيد وانغ ،” هل يمكنك إخبارنا بما يمكننا القيام به لجعلك تعالج المريض؟ ” سأل تشين بويوان.

“السيد. وانغ ، من فضلك لا تسيء فهمي”. قال تشين بويوان: “أعني أن والديك لم يعودوا صغارًا ، ويمكنهم أن يعيشوا حياة أفضل”.

 

 

كان وانغ ياو صغيرًا جدًا على زراعة الأعشاب في مثل هذا المكان. كما انه قرأ كلاسيكيات الطاوية مثل نانهوا جينغ. يمكن أن يشعر تشين بويوان بالهالة الفريدة حول وانغ ياو. إذا التقى وانغ ياو في مكان مختلف ، لكان قد اعتقد أن وانغ ياو كان طالبًا لبعض ممارسي الطب التقليدي الصيني الشهير. لكنه التقى وانغ ياو هنا ، على تل نانشان ، مكان منعزل. لم يسمع تشين بويوان من قبل عن أي ممارس صيني مشهور للطب التقليدي في لينشان. من هذا فقط ، عرف أن وانغ ياو لم يكن شخصًا عاديًا.

أجرى مكالمة أخرى إلى هي تشينغ.

 

 

“السيد. وانغ ، يمكننا أن نضمن أننا لن نسبب لك أي مشكلة إذا وافقت على مقابلة المريض ، “قال تشين بويوان.

قال هي تشينغ: “نعم ، إنهم من بكين”.

 

 

“لن أذهب. قال وانغ ياو بابتسامة: الرجاء البحث عن شخص آخر لعلاج صديقك”.

 

 

فكرت قوه سيرو “آمل ألا يجعلوا الأمور أسوأ”.

“هل تستطيع ان تقول لي لماذا؟” سأل تشين بويوان.

 

 

 

“لأنني لا أعرف شيئًا عنك ، ومن قال لك إنني هنا؟” سأل وانغ ياو. كان منزعجًا جدًا من قيام الناس بالكشف عن مكان وجوده للغرباء.

“لأنني لا أعرف شيئًا عنك ، ومن قال لك إنني هنا؟” سأل وانغ ياو. كان منزعجًا جدًا من قيام الناس بالكشف عن مكان وجوده للغرباء.

 

 

قال تشين بويوان ، الذي كان يقول الحقيقة: “يسعدنا إخبارك من نحن ، ولكن بالنسبة للشخص الذي أخبرنا أين يمكننا أن نجدك ، فأنا في الواقع لا أعرف”.

قال الرجل في منتصف العمر: “هذا التل غريب.”

 

 

قال وانغ ياو: “فهمت ، سأفكر في الأمر بعد أن تكتشف من أخبرك بمكان وجودي”.

“الطريق على التل غير مستوٍ ؛ قال وانغ ياو “كن حذرا في طريق عودتك”.

 

 

لم يستجب تشين بويوان. نظر إلى الشاي على الطاولة. كان للشاي رائحة لطيفة ، لكنه لم يأخذ رشفة واحدة.

“حسنًا ، لن نضايقك بعد الآن. نحن مغادرون الآن. هذا هو رقم الاتصال الخاص بي ، وأنا متواجد للرد على مكالمتك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. الرجاء الاتصال بي إذا غيرت رأيك. وداعا الآن.” وقف تشين بويوان.

 

“سمعنا أنك طبيب غير عادي”. قال تشين بويوان: “لذلك نود منك أن ترى مريضًا”.

“لذا ، يعيش والدا السيد وانغ أيضًا في هذه القرية ، ولم يعودا صغارًا؟” قال تشين بويوان.

 

 

كلما تقدموا ، كلما كان التغيير أكثر وضوحًا.

“ماذا تقصد؟” ومضت عيون وانغ ياو.

 

 

“لماذا نغادر دون تحقيق أي شيء ؟!” سأل شيا سو.

تغير الجو في الغرفة فجأة.

 

 

قال شيا سو: “لديه أخت”.

شيا سو ، الذي كان جالسًا بجانب تشين بويوان ، توتر فجأة ونظر بحدة إلى وانغ ياو. لقد كان مثل النمر الحذر ، الذي استيقظ للتو ووجد عدوه.

“ماذا يمكنك أن تفعل أيضا؟” سأل تشين بويوان.

 

“مرحبا ، ماذا تفعلان هنا؟” سأل وانغ ياو بينما كان ينظر إلى الغريبين.

“هذا الرجل خطير!” فكر وانغ ياو. “من هو؟!”

“حسنا فهمت. شكرا لك يا عم تشينغ. ” أغلقت قوه سيرو الهاتف. وبدت متعبة.

 

 

من الواضح أن وانغ ياو شعر بالخطر من شيا سو.

“نعم ،” قال هي هي تشينغ.

 

 

هذا الرجل بالتأكيد ليس عاديًا كما يبدو!

قال شيا سو: “لديه أخت”.

 

 

“السيد. وانغ ، من فضلك لا تسيء فهمي”. قال تشين بويوان: “أعني أن والديك لم يعودوا صغارًا ، ويمكنهم أن يعيشوا حياة أفضل”.

فكرت قوه سيرو “آمل ألا يجعلوا الأمور أسوأ”.

 

 

“أعتقد أن أسلوب حياتهم الحالي جيد جدًا.” قال وانغ ياو بابتسامة.

“أي طلب؟” سأل وانغ ياو.

 

هذا الرجل بالتأكيد ليس عاديًا كما يبدو!

“لا شيء يبدو أنه يعمل!” فكر تشين بويوان.

“هل تستطيع ان تقول لي لماذا؟” سأل تشين بويوان.

 

 

قال تشين بويوان: “إنها حالة حياة أو موت ، أتمنى أن تفهم”.

“مرحبا ، هل أنت وانغ ياو؟” سأل الرجل في منتصف العمر بابتسامة.

 

“أمي ، هل يمكنك من فضلك عدم السماح للغرباء بالدخول إلى منزلنا؟ أنتي لا تعرفين أي نوع من الناس هم”. قال وانغ ياو “ربما هم أناس سيئون”.

قال وانغ ياو: “أنا آسف”.

 

 

“هل يمكننا التحدث في الداخل؟” اقترح تشين بويوان.

لا يزال وانغ ياو لا يسمح بأي مجال للتفاوض.

 

 

“لأنني لا أعرف شيئًا عنك ، ومن قال لك إنني هنا؟” سأل وانغ ياو. كان منزعجًا جدًا من قيام الناس بالكشف عن مكان وجوده للغرباء.

“حسنًا ، لن نضايقك بعد الآن. نحن مغادرون الآن. هذا هو رقم الاتصال الخاص بي ، وأنا متواجد للرد على مكالمتك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. الرجاء الاتصال بي إذا غيرت رأيك. وداعا الآن.” وقف تشين بويوان.

“هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟” سأل وانغ ياو.

 

وصلوا خارج حقل الأعشاب مباشرة ولكن أوقفهم كلب.

“الطريق على التل غير مستوٍ ؛ قال وانغ ياو “كن حذرا في طريق عودتك”.

“لأنني لا أعرف شيئًا عنك ، ومن قال لك إنني هنا؟” سأل وانغ ياو. كان منزعجًا جدًا من قيام الناس بالكشف عن مكان وجوده للغرباء.

 

 

شاهدهم يسيرون أسفل التل.

 

 

ماذا يفعل هذان الغريبان هنا؟ ما الذي يجري؟

“هناك مشكلة قادمة ، وربما مشكلة كبيرة!” فكر وانغ ياو.

“ماذا يمكنك أن تفعل أيضا؟” سأل تشين بويوان.

 

فكرت قوه سيرو “آمل ألا يجعلوا الأمور أسوأ”.

“لماذا نغادر دون تحقيق أي شيء ؟!” سأل شيا سو.

“السيد. وانغ ، يمكننا أن نضمن أننا لن نسبب لك أي مشكلة إذا وافقت على مقابلة المريض ، “قال تشين بويوان.

 

“السيد. وانغ ، يمكننا أن نضمن أننا لن نسبب لك أي مشكلة إذا وافقت على مقابلة المريض ، “قال تشين بويوان.

“ماذا تريد؟ احضاره بالقوة؟ اربطه وأعده؟ أو إجباره على علاج ملكة جمالنا؟ إذا كان لا يريد علاج ملكة جمالنا ، فهل فكرت في العواقب التي ستسببها من خلال إجباره؟ ” سأل تشين بويوان.

“هذا الرجل خطير!” فكر وانغ ياو. “من هو؟!”

 

هم ليسوا من القرية.

قال شيا سو: “إنه يعرف الكونغ فو جيدًا.”

 

 

رفضهم وانغ ياو بابتسامة “آسف ، لا أستطيع مساعدتك”.

“بالتفكير في شخصيته. لا أعتقد أن أي شيء سيغير رأيه. إنه شاب بعد كل شيء! ” توقف تشين بويوان واستدار. كان يرى شخصية غامضة خلف تلك الأشجار على التل.

رفضهم وانغ ياو بابتسامة “آسف ، لا أستطيع مساعدتك”.

 

 

“من غيره في عائلته؟” سأل تشين بويوان.

 

 

“أجل ، على التل ؛ يجب أن يكون الجو مثل هذا! ” قال الرجل في منتصف العمر.

قال شيا سو: “لديه أخت”.

قال تشين بويوان: “شكرًا لك”.

 

“أنا أفعل ، ولكن فقط هذا الصباح. لقد جاء إلى تلة نانشان مع صديقه ليطلب مني مقابلة مريض. لم أكن أعرفه قبل ذلك”. قال وانغ ياو “لا أعرف كيف حصل على عنواني ، بل إنه حتى أحضر هدايا “.

“أين تعمل ؟” سأل تشين بويوان.

“هل تشعر بأي فرق هنا؟” سأل الرجل صديقه.

 

 

أجاب شيا سو “مكتب الزراعة”.

توقف الرجل في منتصف العمر الذي سار أمامه فجأة في منتصف الطريق إلى قمة تل نانشان.

 

 

“مكتب الزراعة؟ يالها من صدفة!” قال تشين بويوان بابتسامة.

 

 

 

عثر وانغ ياو على علبتين من الهدايا عندما وصل إلى المنزل لتناول العشاء في المساء.

“نعم ، مع معنويات عالية!” قال صديقه.

 

“لماذا نغادر دون تحقيق أي شيء ؟!” سأل شيا سو.

“أمي ، من أحضر هؤلاء؟” سأل وانغ ياو.

هذا الرجل بالتأكيد ليس عاديًا كما يبدو!

 

قال وانغ ياو: ” لا تقلقي”.

“شخص يدعى تشين بويوان. قال إنه صديقك وأراد أن يزورني ووالدك. كما انه أحضر لك بعض الهدايا. قال تشانغ شيوينغ، “لم نرغب في قبول هداياه ، لكنه أصر على تركها هنا. “هل هو حقا صديقك؟”

“أمي ، هل يمكنك من فضلك عدم السماح للغرباء بالدخول إلى منزلنا؟ أنتي لا تعرفين أي نوع من الناس هم”. قال وانغ ياو “ربما هم أناس سيئون”.

 

 

لقد كانوا هنا بالفعل! سريع جدا!

هم ليسوا من القرية.

 

“أي طلب؟” سأل وانغ ياو.

“أمي ، هل يمكنك من فضلك عدم السماح للغرباء بالدخول إلى منزلنا؟ أنتي لا تعرفين أي نوع من الناس هم”. قال وانغ ياو “ربما هم أناس سيئون”.

 

 

“لن أذهب. قال وانغ ياو بابتسامة: الرجاء البحث عن شخص آخر لعلاج صديقك”.

“اناس سيئون؟ لم يبدوا مثل الأشرار. لقد قادوا سيارة فاخرة! ” قال تشانغ شيوينغ.

تنهدت “آه”.

 

 

“إذن من المفترض أن يكون الأشخاص الذين يقودون سيارات فاخرة جيدين؟” قال وانغ ياو. “على أي حال ، أنا الشخص الذي يجب إلقاء اللوم عليه”. قال وانغ ياو “لم أخبرك عنهم مسبقًا”.

 

 

 

“أنت لا تعرفه؟” سألته تشانغ شيوينغ.

 

 

 

“أنا أفعل ، ولكن فقط هذا الصباح. لقد جاء إلى تلة نانشان مع صديقه ليطلب مني مقابلة مريض. لم أكن أعرفه قبل ذلك”. قال وانغ ياو “لا أعرف كيف حصل على عنواني ، بل إنه حتى أحضر هدايا “.

 

 

 

“فهمت ، لذلك كان يريدك فقط أن ترى مريضًا؟ لا شيء آخر؟” كانت تشانغ شيوينغ قلقة.

“حسنًا ، لن نضايقك بعد الآن. نحن مغادرون الآن. هذا هو رقم الاتصال الخاص بي ، وأنا متواجد للرد على مكالمتك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. الرجاء الاتصال بي إذا غيرت رأيك. وداعا الآن.” وقف تشين بويوان.

 

جاء اثنان من الغرباء ليطلبوا منه رؤية مريض. كيف عرفوا أنه طبيب استثنائي؟ فقط قلة من الناس يعرفون أن وانغ ياو كان قادرًا على علاج الأمراض. من بين هؤلاء الناس ، لم يكن لديهم معرفة بالمكان الذي يعيش فيه. لن يخبروا أي شخص أبدًا عن مكان وجوده. حتى لو أرادوا إحضار شخص ما إلى تلة نانشان ، لكانوا قد اتصلوا بـ وانغ ياو أولاً للحصول على الموافقة.

قال وانغ ياو: ” لا تقلقي”.

قال وانغ ياو الذي صنع كوبًا من الشاي لكل من الرجلين: “تفضلوا تناول كوبًا من الشاي”.

 

“هل لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟” سأل وانغ ياو.

عاد إلى نانشان بعد العشاء. واتصل بعدد من الأشخاص من بينهم وانغ مينغباو  ليسأل من كشف عن عنوانه. لكن لم يعرف أي من هؤلاء الأشخاص الذين اتصل بهم شخصًا يدعى تشين بويوان.

التقطت الهاتف مرة أخرى لكنها وضعته جانباً بعد التفكير لفترة.

 

 

ربما تشين بويوان هو اسم مزيف.

“من غيره في عائلته؟” سأل تشين بويوان.

 

لا يزال وانغ ياو لا يسمح بأي مجال للتفاوض.

أجرى مكالمة أخرى إلى هي تشينغ.

قال وانغ ياو: “فهمت ، سأفكر في الأمر بعد أن تكتشف من أخبرك بمكان وجودي”.

 

 

“ماذا ؟ تشين بويوان ، شيا سو؟ ” غير هي تشينغ لهجته على الهاتف.

 

 

عاد إلى نانشان بعد العشاء. واتصل بعدد من الأشخاص من بينهم وانغ مينغباو  ليسأل من كشف عن عنوانه. لكن لم يعرف أي من هؤلاء الأشخاص الذين اتصل بهم شخصًا يدعى تشين بويوان.

“نعم ، هل تعرفهم؟” سأل وانغ ياو.

الفصل 181: تل غريب وشخص في ورطة

 

 

“لا ، لكنني سمعت عنهم” ، قال هو هي تشينغ.

 

 

 

“سمعت عنهم؟ هل هم من بكين؟ ” نوعًا ما خمّن وانغ ياو شيئًا ما.

“بما أننا هنا ، لا نعتقد أنك الشخص الخطأ”. السيد وانغ ،” هل يمكنك إخبارنا بما يمكننا القيام به لجعلك تعالج المريض؟ ” سأل تشين بويوان.

 

“كلب لطيف!” قال الرجل في منتصف العمر.

قال هي تشينغ: “نعم ، إنهم من بكين”.

 

 

 

“من قال لهم إنني على تل نانشان؟ الآنسة. قوه؟ ” سأل وانغ ياو.

لا يزال وانغ ياو لا يسمح بأي مجال للتفاوض.

 

 

“بالطبع لا. جاء شخص ما ليطلب منها المساعدة في ذلك اليوم. لقد أخذت هذا الشخص إلى مدينة هايكو فقط ، ولم يدخل حتى لينشان. سمعت أنك لن توافق على مقابلة هذا الشخص ، لذا أعدته “، أوضح هي تشينغ.

هم ليسوا من القرية.

 

شيا سو ، الذي كان جالسًا بجانب تشين بويوان ، توتر فجأة ونظر بحدة إلى وانغ ياو. لقد كان مثل النمر الحذر ، الذي استيقظ للتو ووجد عدوه.

“ذهبوا لرؤية الآنسة. قوه مرتين ؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قال هي تشينغ: “نعم ، إنهم من بكين”.

“نعم ،” قال هي هي تشينغ.

 

 

 

“من يعرف عن ذلك أيضًا؟” سأل وانغ ياو.

قال تشين بويوان ، الذي كان يقول الحقيقة: “يسعدنا إخبارك من نحن ، ولكن بالنسبة للشخص الذي أخبرنا أين يمكننا أن نجدك ، فأنا في الواقع لا أعرف”.

 

“فهمت ، لذلك كان يريدك فقط أن ترى مريضًا؟ لا شيء آخر؟” كانت تشانغ شيوينغ قلقة.

قال هي تشينغ: “لا أعتقد ذلك”. “انتظر!” فكر فجأة في شيء ما.

قال هي تشينغ: “لا أعتقد ذلك”. “انتظر!” فكر فجأة في شيء ما.

 

قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، تفضل بالدخول”.

>ربما كان هو! لا بد لي من السماح للآنسة.< اتصل هي تشينغ على الفور بـ قوه سيرو بعد التحدث إلى وانغ ياو عبر الهاتف. أخبر قوه سيرو عن زيارة تشين  بويوان و شيا سو على تلة نانشان وأفكاره الخاصة.

 

 

“أمي ، من أحضر هؤلاء؟” سأل وانغ ياو.

“حسنا فهمت. شكرا لك يا عم تشينغ. ” أغلقت قوه سيرو الهاتف. وبدت متعبة.

“مكتب الزراعة؟ يالها من صدفة!” قال تشين بويوان بابتسامة.

 

 

التقطت الهاتف مرة أخرى لكنها وضعته جانباً بعد التفكير لفترة.

“من قال لهم إنني على تل نانشان؟ الآنسة. قوه؟ ” سأل وانغ ياو.

 

“لن أذهب. قال وانغ ياو بابتسامة: الرجاء البحث عن شخص آخر لعلاج صديقك”.

تنهدت “آه”.

 

 

“أين تعمل ؟” سأل تشين بويوان.

فكرت قوه سيرو “آمل ألا يجعلوا الأمور أسوأ”.

“الطريق على التل غير مستوٍ ؛ قال وانغ ياو “كن حذرا في طريق عودتك”.

 

 

وصل تشين  بويوان و شيا سو إلى لينشان وقرروا البقاء بين عشية وضحاها.

“نعم ، هل تعرفهم؟” سأل وانغ ياو.

 

“إذن من المفترض أن يكون الأشخاص الذين يقودون سيارات فاخرة جيدين؟” قال وانغ ياو. “على أي حال ، أنا الشخص الذي يجب إلقاء اللوم عليه”. قال وانغ ياو “لم أخبرك عنهم مسبقًا”.

“ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟” سأل شيا سو.

توقف الرجل في منتصف العمر الذي سار أمامه فجأة في منتصف الطريق إلى قمة تل نانشان.

 

 

قال تشين بويوان: “علينا أن ننتظر”.

“نعم ،” قال هي هي تشينغ.

 

“هناك مشكلة قادمة ، وربما مشكلة كبيرة!” فكر وانغ ياو.

“ننتظر؟ يمكننا الانتظار ، لكن ملكة جمالنا لا يمكنها الانتظار! ” قال شيا سو بقلق.

 

 

ربما تشين بويوان هو اسم مزيف.

“ماذا يمكنك أن تفعل أيضا؟” سأل تشين بويوان.

 

 

 

“اعتقدت أن لديك طرقًا تجعله يعالج ملكة جمالنا. تذكر أنك قطعت وعدًا عندما غادرنا؟” قال شيا سو.

“سمعت عنهم؟ هل هم من بكين؟ ” نوعًا ما خمّن وانغ ياو شيئًا ما.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا آسف”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط