نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 183

الوخز بالإبر يمكن أن ينقذ حياة لا يستطيع الإله أن ينقذها

الوخز بالإبر يمكن أن ينقذ حياة لا يستطيع الإله أن ينقذها

الفصل 183: الوخز بالإبر يمكن أن ينقذ حياة لا يستطيع الإله أن ينقذها

“هل سمعت أي شيء منه بعد يا آنسة؟” سألت صديقتها.

 

كان الجو عاصفًا على شاطئ هايكو. كان المد قادمًا. كانت امرأة شابة جميلة تقف على الشاطئ وتنظر إلى المحيط.

“سوف أخبرك غدا. الرجاء مساعدتي في الاهتمام بكل المشاكل التي يسببها هذا إذا قررت الذهاب إلى بكين”. قال وانغ ياو ” إذا قررت عدم الذهاب ، من فضلك لا تعودي إلي من أجل هذا”.

 

 

 

“حسنًا ، أعدك!” قالت قوه سيرو.

“أمي ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.” يمكن أن يعلم وانغ ياو أن والدته كانت قلقة. وأضاف وانغ ياو: “هؤلاء الأشخاص سيغادرون قريبًا جدًا ، ولن يزعجونا بعد الآن”.

 

 

ثم غادرت قوه سيرو.

 

 

 

بكين!

 

 

 

نظر وانغ ياو من خلال النافذة وهو مستلق على الأريكة. كانت الشمس قد غابت والأوراق تتمايل مع الريح. كان سان شيان جالسًا داخل منزله، وكان دا شيا يقف على الشجرة.

 

 

لم يكن يريد الذهاب إلى بكين لأنه كان يخشى أن يتعطل أسلوب حياته الحالي. لكن بدا أنه كلما زاد خوفه من الذهاب إلى بكين ، زادت احتمال ذهابه.

كانت الليلة هادئة جدا على التل.

 

 

“الشخص الذي أرادك أن ترى مريضًا طلب من أحد نواب الرئيس أن يكون ضامنه. رآه أشخاص من مكان عملي هو ونائب الرئيس في ذلك اليوم وأخبروا الجميع تقريبًا في مكان عملي. اعتقدوا جميعًا أن لديّ علاقة بهذا النائب. حتى أن بعض الناس قالوا إنني عشيقته! عشيقة من ؟! ” قالت وانغ رو بغضب.

عاد وانغ ياو إلى المنزل بعد حلول الظلام ووجد أخته في المنزل أيضًا.

سعال! سعال!

 

“مرحبًا يا أختي ، إنه ليس يوم الأحد أو عطلة اليوم. ما الذي اعادك؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“أنا هنا من أجلك!” قالت وانغ رو بغضب.

كانت الليلة هادئة جدا على التل.

 

هل سأموت؟

“أنا؟ لماذا له علاقة بي؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“الشخص الذي أرادك أن ترى مريضًا طلب من أحد نواب الرئيس أن يكون ضامنه. رآه أشخاص من مكان عملي هو ونائب الرئيس في ذلك اليوم وأخبروا الجميع تقريبًا في مكان عملي. اعتقدوا جميعًا أن لديّ علاقة بهذا النائب. حتى أن بعض الناس قالوا إنني عشيقته! عشيقة من ؟! ” قالت وانغ رو بغضب.

 

 

 

فوجئ وانغ ياو بسماع شكاوى أخته. لم يتوقع أن يجلب ذلك الكثير من المتاعب لأخته. لقد كان حقًا هو الذي جعل الناس يتحدثون من وراء ظهر أخته.

 

 

 

قالت وانغ رو: “قررت أن آخذ إجازة لمدة يومين حتى لا أسمع كل تلك الثرثرة”.

كانت الليلة هادئة جدا على التل.

 

 

“حسنًا ، أختي ، لم ترتكبي أي خطأ”. قال وانغ ياو: “أعتقد أنه كلما اختبأتي بعيدًا عن هذا ، كلما تحدثوا عنك أكثر”.

 

 

 

كان الناس يثرثرون ، ولم يكن هناك ما يمكن أن يفعله وانغ ياو لإيقافهم. لكن يمكنه فعل شيء لمنع المزيد من الإضرار بسمعة أخته.

فوجئ وانغ ياو بسماع شكاوى أخته. لم يتوقع أن يجلب ذلك الكثير من المتاعب لأخته. لقد كان حقًا هو الذي جعل الناس يتحدثون من وراء ظهر أخته.

 

 

“بالمناسبة ، ما هو اسم نائب الرئيس هذا؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

قالت وانغ رو بغضب: “لا أعرف”.

نظر وانغ ياو من خلال النافذة وهو مستلق على الأريكة. كانت الشمس قد غابت والأوراق تتمايل مع الريح. كان سان شيان جالسًا داخل منزله، وكان دا شيا يقف على الشجرة.

 

 

“ياو ، من أين تشين بويوان وشيا سو؟” سأل تتشانغ شيوينغ.

“إنه مصيرها!” قال رجل عجوز في السبعينيات من عمره. “إنه قدر شيو!”

 

 

أجاب وانغ ياو: “بكين”.

“حاولت استخدام الوخز بالإبر لإنقاذها ، لكنه لم ينجح بشكل جيد. إذا لم يتوصل أحد إلى حل في غضون ثلاثة أيام ، فلن يستطيع حتى الإله إنقاذها! ” قال طبيب.(أستغفر الله العظيم-ناس ملحدين ولاد هرمة متوقعين منهم أي حاجة)

 

سعل وانغ فنغهوا مرتين.

“بكين؟” قالت وانغ رو في مفاجأة. “أناس من بكين أتوا إلى هنا ليطلبوا منك علاج مريض؟”

 

 

كان يجلس خارج كوخه وينظر إلى السماء. وكان سان شيان يرقد بجانبه.

قال وانغ ياو: “هاها ، لا أعرف السبب ، ربما لأن أخيك يمتلك بعض المهارات الطبية الفريدة”.

 

 

“أهناك طبيب يمكن أن يكون دقيقًا جدًا بشأن المدة التي يمكن أن تستمر فيها ؟!” بدت وانغ رو متشككة.

قالت تشانغ شيوينغ: “بكين بعيدة جدا عن هنا”.

“هل الفتاة مريضة جدا؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

كانت تفكر في تشين بويوان و شيا سو منذ زيارتهما قبل أيام قليلة. وعندما ذكرتهم وانغ رو ، أصبحت أكثر قلقًا. من الواضح أن هذين الرجلين كانا قويين بما يكفي ليأتي نائب الرئيس كضامن لهما. كان الأمر يفوق خيالها لأن عائلتها كانت عادية.

 

 

“حسنًا ، أخبر بويوان ، ألا يجبره على فعل أي شيء ضد إرادته!” قالت المرأة في منتصف العمر.

“أمي ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.” يمكن أن يعلم وانغ ياو أن والدته كانت قلقة. وأضاف وانغ ياو: “هؤلاء الأشخاص سيغادرون قريبًا جدًا ، ولن يزعجونا بعد الآن”.

“أماه!” قال شاب وسيم وقوي يقف بجانبها متمسكًا بها.

 

 

“هل هم أقوياء في بكين؟” سألت وانغ رو.

“سوف أخبرك غدا. الرجاء مساعدتي في الاهتمام بكل المشاكل التي يسببها هذا إذا قررت الذهاب إلى بكين”. قال وانغ ياو ” إذا قررت عدم الذهاب ، من فضلك لا تعودي إلي من أجل هذا”.

 

كان عدة أشخاص يجلسون حول سرير.

أجاب وانغ ياو: “أفترض ذلك”.

هل سأموت؟

 

 

“كيف عرفوا عنك؟” سألت وانغ رو بجدية. كانت قلقة أيضًا على شقيقها.

“هل سمعت شيئا من بويوان؟” قالت المرأة في منتصف العمر.

 

 

أجاب وانغ ياو: “أعتقد أنهم سمعوا عني للتو من شخص ما”.

 

 

 

“دعونا نتناول العشاء أولاً. قال وانغ فنغهوا الذي أنهى الموضوع “يمكننا التحدث عنه لاحقًا”.

 

 

“هل يمكنك علاجها؟” سأل وانغ فنغهوا.

لم يعد وانغ ياو إلى تلة نانشان بعد العشاء حيث طلب منه والده البقاء. جلس وانغ ياو مع عائلته وشاهد التلفزيون ، وأكل بعض الفاكهة وبذور عباد الشمس ، وتحدث قليلاً.

قال وانغ ياو: “أنت محق ، لكن ابنك ليس إله الرحمة الذي يجب أن ينقذ الجميع”.

 

“بكين؟” قالت وانغ رو في مفاجأة. “أناس من بكين أتوا إلى هنا ليطلبوا منك علاج مريض؟”

“ياو ، من يريدونك أن تراه؟” سأله وانغ فنغهوا.

 

 

“أماه!” قال شاب وسيم وقوي يقف بجانبها متمسكًا بها.

أجاب وانغ ياو: “ينبغي أن تكون فتاة صغيرة”.

 

 

 

“هل هي جميلة؟ حسنًا ، ماذا عنك أنت وتونغ وي؟ هل ستعود إلى هنا خلال عطلة عيد العمال؟ ” سطعت عينا وانغ رو.(حتى العمال بياخدوا أجازة واحنا لأ)

 

 

“أنا؟ لماذا له علاقة بي؟ ” سأل وانغ ياو.

“أجل! لقد اقترب عيد العمال. يجب أن تجلب تونغ وي من مدينة داو. أعتقد أن تلك الفتاة لطيفة حقًا. كيف كنت تتعامل معها مؤخرًا؟ ” بمجرد أن ذكر أحدهم تونغ وي ، كانت تشانغ شيوينغ متحمسة.

قالت صديقتها: “لا يمكنك الحصول على كل شيء”.

 

نحن نتحدث عن أطباء بكين. ليس من غير المألوف أن تعرف العائلات المرموقة ممارسين طبيين تقليديين صينيين. قال وانغ ياو إن بعض الممارسين يتمتعون بمهارات طبية أعلى مما تتخيله. فكر وانغ ياو في سانغ جوزي الذي التقى به في تسانغتشو. كان سانغ جوزي أحد هؤلاء الممارسين. لم يكن طبيبًا استثنائيًا فحسب ، بل كان أيضًا شخصًا نبيلًا. كان قدوة للممارسين الطبيين.

نجح كل من وانغ رو و تشانغ شيوينغ في جعل الأسرة بأكملها تنسى هؤلاء الأشخاص من بكين مؤقتًا.

“أنا؟ لماذا له علاقة بي؟ ” سأل وانغ ياو.

 

“حسنًا ، أختي ، لم ترتكبي أي خطأ”. قال وانغ ياو: “أعتقد أنه كلما اختبأتي بعيدًا عن هذا ، كلما تحدثوا عنك أكثر”.

سعال! سعال!

 

سعل وانغ فنغهوا مرتين.

 

“هل هم أقوياء في بكين؟” سألت وانغ رو.

قالت وانغ رو: “آسفة على المقاطعة يا أبي”.

في مكان ما في بكين يقع منزل هادئ.

 

 

“هل الفتاة مريضة جدا؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

 

“هل هم أقوياء في بكين؟” سألت وانغ رو.

قال وانغ ياو: “نعم ، قالوا إنها لا تستطيع العيش إلا لمدة سبعة أيام أخرى”.

قال وانغ ياو: “أنا أرى”.

 

 

“ماذا؟ سبعة أيام فقط !؟ ” قال تشانغ شيوينغ بصدمة.

كانت الليلة هادئة جدا على التل.

 

 

“أهناك طبيب يمكن أن يكون دقيقًا جدًا بشأن المدة التي يمكن أن تستمر فيها ؟!” بدت وانغ رو متشككة.

 

 

 

نحن نتحدث عن أطباء بكين. ليس من غير المألوف أن تعرف العائلات المرموقة ممارسين طبيين تقليديين صينيين. قال وانغ ياو إن بعض الممارسين يتمتعون بمهارات طبية أعلى مما تتخيله. فكر وانغ ياو في سانغ جوزي الذي التقى به في تسانغتشو. كان سانغ جوزي أحد هؤلاء الممارسين. لم يكن طبيبًا استثنائيًا فحسب ، بل كان أيضًا شخصًا نبيلًا. كان قدوة للممارسين الطبيين.

“أماه!” قال شاب وسيم وقوي يقف بجانبها متمسكًا بها.

 

“كان هذا الشخص عنيدا جدًا ؛ كيف يمكن أن يأتي إلى هنا؟ ” قالت المرأة في منتصف العمر.

“هل يمكنك علاجها؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

 

بكين!

“لست متأكدا. قال وانغ ياو “يجب أن أراها شخصيًا لإجراء تشخيص دقيق”. لقد أدرك للتو أن والده بدا أنه يهتم بهذا الأمر كثيرًا والذي فاجأ وانغ ياو وأربكه.

 

 

“جدي ، أنا لا أؤمن بالقدر. يمكنني الذهاب إلى جنوب شينجيانغ على الفور لدعوة هذا الشخص إلى هنا! ” قال الشاب.

“أبي ، ما الذي يحدث اليوم؟ كيف أنت مهتم جدًا بهذا؟ ” سأل وانغ ياو.

الفصل 183: الوخز بالإبر يمكن أن ينقذ حياة لا يستطيع الإله أن ينقذها

 

 

“لا شيئ. قال وانغ فنغهوا “لقد اعتقدت فقط أن الحياة البشرية يجب أن تكون ذات قيمة أكبر من أي شيء آخر”.

 

 

“أبي ، ما الذي يحدث اليوم؟ كيف أنت مهتم جدًا بهذا؟ ” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “أنت محق ، لكن ابنك ليس إله الرحمة الذي يجب أن ينقذ الجميع”.

 

 

الفصل 183: الوخز بالإبر يمكن أن ينقذ حياة لا يستطيع الإله أن ينقذها

“حسنًا ، لا تقلق بشأن ما قلته ؛ فالتتخذ قرارك بنفسك”. قال وانغ فنغهوا: “لا تقلق بشأن جلب المشاكل إلينا”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “أنا أرى”.

نحن نتحدث عن أطباء بكين. ليس من غير المألوف أن تعرف العائلات المرموقة ممارسين طبيين تقليديين صينيين. قال وانغ ياو إن بعض الممارسين يتمتعون بمهارات طبية أعلى مما تتخيله. فكر وانغ ياو في سانغ جوزي الذي التقى به في تسانغتشو. كان سانغ جوزي أحد هؤلاء الممارسين. لم يكن طبيبًا استثنائيًا فحسب ، بل كان أيضًا شخصًا نبيلًا. كان قدوة للممارسين الطبيين.

 

“لذلك ، لم يكن من السهل العثور على طبيب جيد. بمجرد أن يتعرف الناس على مهاراته الطبية غير العادية ، لن يعيش حياة سلمية بعد الآن. أخشى أن بعض الناس سيبذلون قصارى جهدهم لإبقائه في بكين! ” قالت الشابة.

غادر وانغ ياو المنزل في حوالي الساعة 9 مساءً وعاد إلى تل نانشان.

“ثلاثة ايام؟” قالت امرأة رشيقة في منتصف العمر كان جسدها يرتجف. كادت أن تسقط على الأرض.

 

 

“هل يجب أن أذهب إلى بكين؟” فكر وانغ ياو في طريقه إلى تل نانشان.

 

 

 

في بكين ، التي كانت تبعد آلاف الأميال عن لينشان ، كانت واحدة من أكثر المدن ازدحامًا في نصف الكرة الشرقي. كانت الحياة الليلية في بكين أكثر حيوية مما كان يحدث خلال النهار.

عاد وانغ ياو إلى المنزل بعد حلول الظلام ووجد أخته في المنزل أيضًا.

 

قالت صديقتها: “لا يمكنك الحصول على كل شيء”.

 

 

“حسنًا ، أخبر بويوان ، ألا يجبره على فعل أي شيء ضد إرادته!” قالت المرأة في منتصف العمر.

في مكان ما في بكين يقع منزل هادئ.

في تلك الليلة كان لديه حلم غريب. كان يحلم بفتاة ترتدي ثوبًا ملونًا وتركب على السحب البيضاء. لم يستطع رؤية وجهها ، لكن عندما استيقظ وفكر في الأمر ، اعتقد أن الفتاة التي كان يحلم بها يجب أن تكون جميلة للغاية. يجب أن تكون إلهة من السماء جميلة جدًا.

 

كانت أشعة الشمس خافتة في صباح اليوم التالي.

كان عدة أشخاص يجلسون حول سرير.

كانت الليلة هادئة جدا على التل.

 

 

“كيف حالها؟” سأل أحد هؤلاء الناس.

“أجل! لقد اقترب عيد العمال. يجب أن تجلب تونغ وي من مدينة داو. أعتقد أن تلك الفتاة لطيفة حقًا. كيف كنت تتعامل معها مؤخرًا؟ ” بمجرد أن ذكر أحدهم تونغ وي ، كانت تشانغ شيوينغ متحمسة.

 

 

“حاولت استخدام الوخز بالإبر لإنقاذها ، لكنه لم ينجح بشكل جيد. إذا لم يتوصل أحد إلى حل في غضون ثلاثة أيام ، فلن يستطيع حتى الإله إنقاذها! ” قال طبيب.(أستغفر الله العظيم-ناس ملحدين ولاد هرمة متوقعين منهم أي حاجة)

“لا شيئ. قال وانغ فنغهوا “لقد اعتقدت فقط أن الحياة البشرية يجب أن تكون ذات قيمة أكبر من أي شيء آخر”.

 

 

“ثلاثة ايام؟” قالت امرأة رشيقة في منتصف العمر كان جسدها يرتجف. كادت أن تسقط على الأرض.

“أجل! لقد اقترب عيد العمال. يجب أن تجلب تونغ وي من مدينة داو. أعتقد أن تلك الفتاة لطيفة حقًا. كيف كنت تتعامل معها مؤخرًا؟ ” بمجرد أن ذكر أحدهم تونغ وي ، كانت تشانغ شيوينغ متحمسة.

 

“لماذا أنتم حزينين جدا؟ هل هذا بسببي؟ ” همهمت الفتاة.

“أماه!” قال شاب وسيم وقوي يقف بجانبها متمسكًا بها.

 

 

“كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت مكانه.” مررت الشابة أصابعها من خلال شعرها مع هبوب الريح.

“هل سمعت شيئا من بويوان؟” قالت المرأة في منتصف العمر.

 

 

كان الناس يثرثرون ، ولم يكن هناك ما يمكن أن يفعله وانغ ياو لإيقافهم. لكن يمكنه فعل شيء لمنع المزيد من الإضرار بسمعة أخته.

“ليس بعد. لقد زار بويوان الطبيب. لكنه ما زال لا يريد المجيء إلى هنا”. قال الشاب: “حتى الآنسة قوه ذهبت لرؤية الطبيب”.

بدت الفتاة في نوم عميق وكأنها ترى ضوءًا ساطعًا والعديد من الأشخاص ، بما في ذلك جدها ووالدها ووالدتها وأخوها. بدا جميع أفراد عائلتها حزينين. كانوا يتحدثون ويبكون.

 

 

“حسنًا ، أخبر بويوان ، ألا يجبره على فعل أي شيء ضد إرادته!” قالت المرأة في منتصف العمر.

كانت الليلة هادئة جدا على التل.

 

 

“ماذا لماذا؟” سأل الشاب.

أجاب وانغ ياو: “بكين”.

 

“أمي ، لا داعي للقلق بشأن ذلك.” يمكن أن يعلم وانغ ياو أن والدته كانت قلقة. وأضاف وانغ ياو: “هؤلاء الأشخاص سيغادرون قريبًا جدًا ، ولن يزعجونا بعد الآن”.

“إنه مصيرها!” قال رجل عجوز في السبعينيات من عمره. “إنه قدر شيو!”

قالت وانغ رو: “آسفة على المقاطعة يا أبي”.

 

“لا شيئ. قال وانغ فنغهوا “لقد اعتقدت فقط أن الحياة البشرية يجب أن تكون ذات قيمة أكبر من أي شيء آخر”.

“جدي ، أنا لا أؤمن بالقدر. يمكنني الذهاب إلى جنوب شينجيانغ على الفور لدعوة هذا الشخص إلى هنا! ” قال الشاب.

“هل هم أقوياء في بكين؟” سألت وانغ رو.

 

“ثلاثة ايام؟” قالت امرأة رشيقة في منتصف العمر كان جسدها يرتجف. كادت أن تسقط على الأرض.

هز الرجل العجوز رأسه بصمت.

 

 

“مرحبًا يا أختي ، إنه ليس يوم الأحد أو عطلة اليوم. ما الذي اعادك؟ ” سأل وانغ ياو.

“كان هذا الشخص عنيدا جدًا ؛ كيف يمكن أن يأتي إلى هنا؟ ” قالت المرأة في منتصف العمر.

 

 

 

“من يتحدث بجواري؟” سألت فتاة مستلقية على السرير. “أستطيع أن أرى ضوءًا ساطعًا. ما هذا؟” قالت الفتاة مرة أخرى.

 

 

 

بدت الفتاة في نوم عميق وكأنها ترى ضوءًا ساطعًا والعديد من الأشخاص ، بما في ذلك جدها ووالدها ووالدتها وأخوها. بدا جميع أفراد عائلتها حزينين. كانوا يتحدثون ويبكون.

“هل الفتاة مريضة جدا؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

“ياو ، من أين تشين بويوان وشيا سو؟” سأل تتشانغ شيوينغ.

“لماذا أنتم حزينين جدا؟ هل هذا بسببي؟ ” همهمت الفتاة.

“كان هذا الشخص عنيدا جدًا ؛ كيف يمكن أن يأتي إلى هنا؟ ” قالت المرأة في منتصف العمر.

 

 

هل سأموت؟

“ليس بعد. لقد زار بويوان الطبيب. لكنه ما زال لا يريد المجيء إلى هنا”. قال الشاب: “حتى الآنسة قوه ذهبت لرؤية الطبيب”.

 

“حسنًا ، أخبر بويوان ، ألا يجبره على فعل أي شيء ضد إرادته!” قالت المرأة في منتصف العمر.

لقد فكرت في الموت عدة مرات وخدعت الموت مرات عديدة. يبدو أنها لن تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة هذه المرة.

كان عدة أشخاص يجلسون حول سرير.

 

نظر وانغ ياو من خلال النافذة وهو مستلق على الأريكة. كانت الشمس قد غابت والأوراق تتمايل مع الريح. كان سان شيان جالسًا داخل منزله، وكان دا شيا يقف على الشجرة.

“سان شيان ، هل تعتقد أنني يجب أن أذهب إلى بكين؟” تمتم وانغ ياو.

قالت الشابة: “أنا في انتظار مكالمته”.

 

“أهناك طبيب يمكن أن يكون دقيقًا جدًا بشأن المدة التي يمكن أن تستمر فيها ؟!” بدت وانغ رو متشككة.

كان يجلس خارج كوخه وينظر إلى السماء. وكان سان شيان يرقد بجانبه.

 

 

سعل وانغ فنغهوا مرتين.

لم يكن يريد الذهاب إلى بكين لأنه كان يخشى أن يتعطل أسلوب حياته الحالي. لكن بدا أنه كلما زاد خوفه من الذهاب إلى بكين ، زادت احتمال ذهابه.

كان الناس يثرثرون ، ولم يكن هناك ما يمكن أن يفعله وانغ ياو لإيقافهم. لكن يمكنه فعل شيء لمنع المزيد من الإضرار بسمعة أخته.

 

“هل هم أقوياء في بكين؟” سألت وانغ رو.

حدق وانغ ياو في السماء حتى الساعة 10 مساءً ؛ ثم عاد إلى كوخه.

 

 

“هل الفتاة مريضة جدا؟” سأل وانغ فنغهوا.

في تلك الليلة كان لديه حلم غريب. كان يحلم بفتاة ترتدي ثوبًا ملونًا وتركب على السحب البيضاء. لم يستطع رؤية وجهها ، لكن عندما استيقظ وفكر في الأمر ، اعتقد أن الفتاة التي كان يحلم بها يجب أن تكون جميلة للغاية. يجب أن تكون إلهة من السماء جميلة جدًا.

 

 

“لست متأكدا. قال وانغ ياو “يجب أن أراها شخصيًا لإجراء تشخيص دقيق”. لقد أدرك للتو أن والده بدا أنه يهتم بهذا الأمر كثيرًا والذي فاجأ وانغ ياو وأربكه.

كانت أشعة الشمس خافتة في صباح اليوم التالي.

“أنا؟ لماذا له علاقة بي؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

كان هناك شخص يمارس الـ تاي تشي على قمة تل نانشان. مرت الريح وهو يتحرك.

 

 

حدق وانغ ياو في السماء حتى الساعة 10 مساءً ؛ ثم عاد إلى كوخه.

هز الرجل العجوز رأسه بصمت.

 

 

كان الجو عاصفًا على شاطئ هايكو. كان المد قادمًا. كانت امرأة شابة جميلة تقف على الشاطئ وتنظر إلى المحيط.

 

 

 

“هل سمعت أي شيء منه بعد يا آنسة؟” سألت صديقتها.

لقد فكرت في الموت عدة مرات وخدعت الموت مرات عديدة. يبدو أنها لن تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة هذه المرة.

 

غادر وانغ ياو المنزل في حوالي الساعة 9 مساءً وعاد إلى تل نانشان.

قالت الشابة: “أنا في انتظار مكالمته”.

قالت وانغ رو بغضب: “لا أعرف”.

 

سعل وانغ فنغهوا مرتين.

“لماذا يكره بكين كثيرا؟” سألت صديقتها.

“سوف أخبرك غدا. الرجاء مساعدتي في الاهتمام بكل المشاكل التي يسببها هذا إذا قررت الذهاب إلى بكين”. قال وانغ ياو ” إذا قررت عدم الذهاب ، من فضلك لا تعودي إلي من أجل هذا”.

 

“حسنًا ، أخبر بويوان ، ألا يجبره على فعل أي شيء ضد إرادته!” قالت المرأة في منتصف العمر.

“كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت مكانه.” مررت الشابة أصابعها من خلال شعرها مع هبوب الريح.

“هل سمعت شيئا من بويوان؟” قالت المرأة في منتصف العمر.

 

 

وتابعت: “الحياة الريفية جميلة للغاية. يمكنك أن تظل هادئًا وتفعل ما تريد. فكري في الأمر ، إذا ذهب إلى بكين وعالج شيو ، فسيعرفه الجميع في الصناعة الطبية والصيدلانية. دعت عائلة شيويه الكثير من المتخصصين من الصين وخارجها. لم يستطع أي من هؤلاء الأشخاص علاج شيو. يجب أن يمتلك الشخص مهارات طبية لا تصدق حتى يتمكن من علاج شيو. يمكن أن يمرض كل واحد منا بسبب ما نأكله وما نفعله. سيكون من الرائع التمتع بمكانة اجتماعية ومال وصحة عالية في نفس الوقت! ”

 

 

 

قالت صديقتها: “لا يمكنك الحصول على كل شيء”.

قالت صديقتها: “لا أعتقد أننا أقوياء بما يكفي للتخلص من كل المشاكل المحتملة التي تسببنا فيها له بسهولة”.

 

 

“لذلك ، لم يكن من السهل العثور على طبيب جيد. بمجرد أن يتعرف الناس على مهاراته الطبية غير العادية ، لن يعيش حياة سلمية بعد الآن. أخشى أن بعض الناس سيبذلون قصارى جهدهم لإبقائه في بكين! ” قالت الشابة.

“كيف حالها؟” سأل أحد هؤلاء الناس.

 

قالت وانغ رو بغضب: “لا أعرف”.

قالت صديقتها: “لا أعتقد أننا أقوياء بما يكفي للتخلص من كل المشاكل المحتملة التي تسببنا فيها له بسهولة”.

 

 

“الشخص الذي أرادك أن ترى مريضًا طلب من أحد نواب الرئيس أن يكون ضامنه. رآه أشخاص من مكان عملي هو ونائب الرئيس في ذلك اليوم وأخبروا الجميع تقريبًا في مكان عملي. اعتقدوا جميعًا أن لديّ علاقة بهذا النائب. حتى أن بعض الناس قالوا إنني عشيقته! عشيقة من ؟! ” قالت وانغ رو بغضب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط