نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 184

عشرين سنة من الإسراف ، ثلاث سنوات من العيش مثل الموتى

عشرين سنة من الإسراف ، ثلاث سنوات من العيش مثل الموتى

الفصل 184: عشرين سنة من الإسراف ، ثلاث سنوات من العيش مثل الموتى

 

 

رنين !رنين!.

“عندما يحين الوقت ، كم عدد الأشخاص الذين سيحاولون تجنيده؟”

“يمكنك أن تقول ذلك ،” شارك وانغ فنغهوا أفكاره الحقيقية مع عائلته.

 

 

على تلة نانشان ، هب نسيم خفيف.

“نعم ، ولكن هناك شرط.”

 

 

حافظ وانغ ياو على حقله العشبي بعناية. ومنذ أن تم إنشاء مجموعة الهلوسة ، كانت معدلات نمو هذه الأعشاب مذهلة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأعشاب الروحية التي أخذت تنمو بسرعة مذهلة.

كان هناك رائحة خافتة ، ثم كانت هناك رائحة فاسدة لا يمكن إخفاءها ، مثل رائحة اللحم المتعفن.

 

كان هناك رائحة خافتة ، ثم كانت هناك رائحة فاسدة لا يمكن إخفاءها ، مثل رائحة اللحم المتعفن.

وبينما كان يسير في الحقول ، تبعه الكلب بجانبه وهو يهز ذيله بفرح.

 

 

 

“سان شيان ، يجب أن تساعدني في الاعتناء بهذا المكان.”

 

 

 

ووف!ووف!

لم يحن وقت الظهيرة بعد. غادر وانغ ياو التل وذهب إلى منزل والديه.

 

“ماذا ؟!”

عندما كانت الطائرة تهبط ، كان هناك بالفعل أشخاص ينتظرون في الخارج ، وكانت سيارة مستعدة لاصطحابهم.

 

 

على شاطئ البحر في مدينة هايكو ، كانت الأمواج تتدفق.

“انهم هنا!” هرع رجل يبلغ من العمر 40 عامًا إلى الداخل من الخارج. ثم رأى مشهدًا جعله قلقًا جدًا.

 

 

تنهد شخص جميل بلا حول ولا قوة.

“إذن ، دعنا نذهب لرؤية العاصمة القديمة بكين اليوم!”

 

“ماذا ؟!”

“العم هي ، أحيانًا أتساءل ، اذا كنت مكان شياو شيويه ، كيف سأعيش؟”

 

 

قال وانغ ياو: “سأفعل” ، أومأ برأسه.

“ما هو رأيك ؟”

 

 

“شخص ما هنا.”

“أنا لا أعرف أيضًا”. قال ذلك الشخص الجميل وهو يحدق في السماء الزرقاء.

 

 

“شياوتشو ، شياوتشو!” نادى الرجل في منتصف العمر بقلق اسم الفتاة وكأنه يمنعها من المغادرة. عند الاستماع إلى هذا الصوت ، اندفع الجميع إلى الغرفة.

“يا إلهي ، لقد منحتها حياة مليئة بالثروات ، وعشرين عامًا من العيش كأميرة. ثم أعطيتها ثلاث سنوات حيث كانت الحياة مثل الموت. ما هذا؟ عدالة؟ أم مزحة؟ ”

عندما كانت الطائرة تهبط ، كان هناك بالفعل أشخاص ينتظرون في الخارج ، وكانت سيارة مستعدة لاصطحابهم.

 

 

“أفتقدك…”

قال وانغ ياو بهدوء “قلت ، إنها لا تزال على قيد الحياة”.

 

“إذا كان هناك شيء مثل التناسخ ، أتمنى أن أكون مرة أخرى ابنتك ، بصحة جيدة.”

رنين !رنين!.

 

قطع رنين الهاتف محادثتهم. التقطت قوه سيرو الهاتف ، وأصبح تعبير وجهها جادًا.

“ما هذا المكان ، الجنة؟ أم أنه عالم آخر؟ ”

 

 

“نعم ، هذا أنا … ماذا ؟! لا مشكلة ، يمكنني أن أؤكد لك هذا”.

“إنه من بكين.”

 

 

أجل!

“سان شيان ، يجب أن تساعدني في الاعتناء بهذا المكان.”

ضغطت قوه سيرو بقبضتها بحماس. كان وجهها مشرقًا ، وكان جسدها يرتجف.

 

 

 

“ماذا حدث؟” سأل هي تشينغ على عجل. كان من النادر بالنسبة له أن يرى ملكة الجمال الشابة الخطيرة عادة تفقد السيطرة على عواطفها مثل هذا.

 

 

“إذا كان هناك شيء مثل التناسخ ، أتمنى أن أكون مرة أخرى ابنتك ، بصحة جيدة.”

“لقد وافق.”

“نعم ، ولكن هناك شرط.”

 

 

“وافق ؟ وافق على الذهاب إلى بكين ؟! ”

“ماذا حدث؟” سأل هي تشينغ على عجل. كان من النادر بالنسبة له أن يرى ملكة الجمال الشابة الخطيرة عادة تفقد السيطرة على عواطفها مثل هذا.

 

“أجل ، سأخبر عائلة سو على الفور.”

قال وانغ ياو باستخفاف: “هذا جيد جدًا بالفعل”.

 

 

التقط قوه سيرو الهاتف لإبلاغ تشين بويوان ، الذي كان لا يزال ينتظر في مقاطعة لينشان.

كان الجسد في الخارج متقيحًا ، وكانت الأعضاء متعطلة ، وكانت جميع خطوط الطول في حالة من الفوضى.

 

من السهل تخيل عدد الأشخاص الذين يرغبون في الانتقال وتكوين أسرة في بكين. من السهل أيضًا تخيل العديد ممن حاولوا وفشلوا. قبل سنوات عديدة ، كان لدى وانغ ياو أيضًا مثل هذه الأفكار. كان لديه عدد قليل من الأصدقاء الذين انتقلوا إلى بكين ولم يتصل بهم منذ فترة. تساءل كيف حالهم الآن.

“آنسة قوه ، هل أنتي متأكد؟”

“ما هذا المكان ، الجنة؟ أم أنه عالم آخر؟ ”

 

 

“أجل بالطبع ، استعد على الفور ؛ لم يتبق سوى ثلاثة أيام “.

“أبي ، أمي ، لقد قررت الذهاب إلى بكين.”

 

“إنه من بكين.”

“فهمت ، سأجري الاستعدادات الآن.”

التقط قوه سيرو الهاتف لإبلاغ تشين بويوان ، الذي كان لا يزال ينتظر في مقاطعة لينشان.

 

 

بعد ذلك ، كانت هناك مكالمة هاتفية مع بكين.

“ماذا عن الأكل قبل أن تغادر؟”

 

 

“ماذا ، وافق ؟!”

 

 

 

“نعم ، ولكن هناك شرط.”

“السيد. وانغ؟ ”

 

“أنا بحاجة إلى بيئة هادئة. لا يسمح بوجود أكثر من ثلاثة أشخاص هنا “.

“مهما كان الأمر ، فقط ادعوه. هناك طائرة تنتظركم في مدينة هايكو ، مباشرة إلى بكين “.

 

 

قال وانغ ياو بشكل قاطع “لا تنسى ما وعدتني به”.

“أجل.”

 

 

“أجل.”

 

 

تنهد شخص جميل بلا حول ولا قوة.

مقاطعة ليانشان في القرية.

أجل!

 

“أبي ، أمي ، لقد قررت الذهاب إلى بكين.”

لم يحن وقت الظهيرة بعد. غادر وانغ ياو التل وذهب إلى منزل والديه.

 

 

 

“أبي ، أمي ، لقد قررت الذهاب إلى بكين.”

 

“ما هذا المكان ، الجنة؟ أم أنه عالم آخر؟ ”

“رائع!” بشكل غير متوقع ، أعرب والديه في نفس الوقت عن موافقتهما. لقد كانوا جديين للغاية بشأن ذلك ، وبدا أن والده وانغ فنغهوا قد تنفس الصعداء كما لو كان قلقًا من أن ابنه قد يقرر عدم الذهاب.

 

 

 

“أبي ، كنت تأمل أن أذهب؟” ضحك وانغ ياو ، متسائلاً.

 

 

 

“يمكنك أن تقول ذلك ،” شارك وانغ فنغهوا أفكاره الحقيقية مع عائلته.

مقاطعة ليانشان في القرية.

 

 

“في الآونة الأخيرة ، رأيت شخصيا أربعة أشخاص يموتون. كان اثنان منهم من قريتنا ، حتى أنني كنت أعرفهما شخصيًا. أردت حقًا مساعدتهم ، ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ ” قال وانغ فنغهوا. يبدو أن هذا الحادث لا علاقة له بذهاب وانغ ياو إلى بكين.

 

 

 

استمع وانغ ياو بهدوء. يمكنه فهم مشاعر والده. بعد أن رأى الموت من قبل ، لم يستطع تحمل ترك شخص آخر يموت هكذا.

بعد لحظة ، قام بتقويم جسده وحدق مباشرة في وانغ ياو.

 

“وداعا ، الجد ، أبي ، أمي. انا تعب. لا يمكنني الصمود لفترة أطول “.

“افعل ما بوسعك للمساعدة.”

 

 

“أنا آسف؛ كنت مندفعًا جدًا ، “كان رد الرجل العجوز الذي استعاد ذكاءه.

قال وانغ ياو: “سأفعل” ، أومأ برأسه.

 

 

 

“عندما تذهب إلى بكين هذه المرة ، سنساعدك في الاعتناء بحقلك العشبي.”

“إذن ، دعنا نذهب لرؤية العاصمة القديمة بكين اليوم!”

 

قطع رنين الهاتف محادثتهم. التقطت قوه سيرو الهاتف ، وأصبح تعبير وجهها جادًا.

“حسنا.”

على شاطئ البحر في مدينة هايكو ، كانت الأمواج تتدفق.

 

“السيد. وانغ ، من فضلك كن مرتاحا. أيا كان ما وعدت به الآنسة قوه ، فإن عائلتنا ستفي به بكل تأكيد “.

“سأذهب لصنع الطعام.”

ضغطت قوه سيرو بقبضتها بحماس. كان وجهها مشرقًا ، وكان جسدها يرتجف.

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة باهتة: “لا داعي ، فالناس هنا بالفعل”.

 

 

عند سماعه توقف الجميع فجأة عن البكاء وفتحوا أعينهم لينظروا إليه.

“هاه؟”

بعد لحظة ، قام بتقويم جسده وحدق مباشرة في وانغ ياو.

 

 

طرق! طرق !طرق!.

 

جاءت أصوات طرق من الباب.

“كيف يكون هذا ممكنا؟!” اتسعت عينا الرجل العجوز ، واندفع على الفور إلى سريرها لأخذ نبضها.

 

أجاب وانغ ياو بهدوء “حبة”.

“شخص ما هنا.”

 

 

“آنسة قوه ، هل أنتي متأكد؟”

عندما قال هذا ، فتح أحدهم الباب ودخل. كان الرجلان اللذان أتيا سابقًا ، تشين بويوان وشيا سو.(هما داخلين بيت ابوهم)

أجاب وانغ ياو بهدوء “حبة”.

 

قطع رنين الهاتف محادثتهم. التقطت قوه سيرو الهاتف ، وأصبح تعبير وجهها جادًا.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأرحل”.

كان هذا حقا شخص ميت على قيد الحياة!

 

 

قال وانغ فنغوا وهو يقف: “حسنًا ، سوف أتوجه الآن إلى تل نانشان “.

 

 

 

“ماذا عن الأكل قبل أن تغادر؟”

 

 

 

أجاب وانغ فنغهوا: “لا تقلق ، هناك طعام في أعلى التل”.

 

 

“ما هو رأيك ؟”

“السيد. وانغ؟ ”

“السيد. وانغ ، هذا هو الغداء الذي أعددناه. بسبب ضيق الوقت ، كان علينا إعداد شيء أبسط ؛ يرجى تحمل ذلك. بعد الوصول إلى بكين ، سوف ندعوك لتناول وجبة كبيرة “.

 

“مهما كان الأمر ، فقط ادعوه. هناك طائرة تنتظركم في مدينة هايكو ، مباشرة إلى بكين “.

أجاب وانغ ياو “دعونا نذهب”.

 

 

“سان شيان ، يجب أن تساعدني في الاعتناء بهذا المكان.”

“شكرا لك.”

 

 

“نعم ، هذا أنا … ماذا ؟! لا مشكلة ، يمكنني أن أؤكد لك هذا”.

غادرت السيارة السوداء المنزل وانطلقت مسرعة على طول الطريق. يبدو أن تشين بويوان لم يكن زميلًا ثرثارًا ، وكان شيا سو أكثر هدوءًا. نادرا ما قال الاثنان ما يصل إلى عشرة أسطر في رحلة القيادة التي تستغرق ساعة كاملة. تم إنشاء مطار مدينة هايكو منذ وقت ليس ببعيد ، لذلك كان من المذهل رؤية طائرة خاصة تنتظر هناك ، والتي لا يمكن تقدير قيمتها.

 

 

“عندما تذهب إلى بكين هذه المرة ، سنساعدك في الاعتناء بحقلك العشبي.”

“تسك تسك ، انظر إلى ذلك. إنها لعبة غلف ستريم G550 ، لعبة رجل ثري! ”

 

 

 

“أتساءل أي رئيس غني جدًا يمتلكها؟”

“شياوتشو ، شياوتشو!” نادى الرجل في منتصف العمر بقلق اسم الفتاة وكأنه يمنعها من المغادرة. عند الاستماع إلى هذا الصوت ، اندفع الجميع إلى الغرفة.

 

 

“إنه من بكين.”

 

 

 

استغرق الأمر ساعة وعشرين دقيقة تقريبًا من مقاطعة لينشان إلى مدينة هايكو. ونظرًا لأعمال التجديد الأخيرة على طول هذا الطريق ، فقد استغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً من المتوقع. عندما وصلوا إلى المطار ، كان قوه سيرو و هي تشينغ ينتظرون هناك بالفعل.

أجاب وانغ ياو “دعونا نذهب”.

 

“افعل ما بوسعك للمساعدة.”

قالت قوه سيرو بصدق: “دكتور وانغ ، شكرًا لك”.

 

 

الفصل 184: عشرين سنة من الإسراف ، ثلاث سنوات من العيش مثل الموتى

هذه المرة ، بموافقته على المساعدة، كان وانغ ياو قد قدم حقًا خدمة كبيرة لها ولأسرتها.

 

 

“أنا بحاجة إلى بيئة هادئة. لا يسمح بوجود أكثر من ثلاثة أشخاص هنا “.

قال وانغ ياو بشكل قاطع “لا تنسى ما وعدتني به”.

 

 

 

“بالتأكيد.”

 

 

 

“السيد. وانغ ، من فضلك كن مرتاحا. أيا كان ما وعدت به الآنسة قوه ، فإن عائلتنا ستفي به بكل تأكيد “.

أجاب وانغ ياو بهدوء “حبة”.

 

ضغطت قوه سيرو بقبضتها بحماس. كان وجهها مشرقًا ، وكان جسدها يرتجف.

“هيا بنا.”

حافظ وانغ ياو على حقله العشبي بعناية. ومنذ أن تم إنشاء مجموعة الهلوسة ، كانت معدلات نمو هذه الأعشاب مذهلة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأعشاب الروحية التي أخذت تنمو بسرعة مذهلة.

 

 

في المطار ، رأى وانغ ياو أيضًا الطائرة الخاصة الجديدة تمامًا.

“أجل ، سأخبر عائلة سو على الفور.”

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأرحل”.

“العائلات الكبيرة مختلفة.”

“إذا كان هناك شيء مثل التناسخ ، أتمنى أن أكون مرة أخرى ابنتك ، بصحة جيدة.”

 

مد يدها وأخذ نبضها.

هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها طائرة ، وهذه هي المرة الأولى التي يجلس فيها على متن طائرة! يبدو أن الرؤساء في أعلى المستويات في البلاد أحبوا ركوب هذا النوع من الطائرات ، والتي تكلف ما يصل إلى بضعة مليارات. تم تزيين الداخل أيضًا بطريقة باهظة جدًا.

التقط قوه سيرو الهاتف لإبلاغ تشين بويوان ، الذي كان لا يزال ينتظر في مقاطعة لينشان.

 

“إذن ، دعنا نذهب لرؤية العاصمة القديمة بكين اليوم!”

“إذن ، دعنا نذهب لرؤية العاصمة القديمة بكين اليوم!”

 

 

“لا تشكروني بسرعة ؛ ما زلت بحاجة إلى إلقاء نظرة عليها “.

صعدت الطائرة بسرعة بعد إقلاعها ، وكان بإمكان وانغ ياو رؤية السحب في الخارج من خلال النافذة.

“فهمت ، سأجري الاستعدادات الآن.”

 

 

“السيد. وانغ ، هذا هو الغداء الذي أعددناه. بسبب ضيق الوقت ، كان علينا إعداد شيء أبسط ؛ يرجى تحمل ذلك. بعد الوصول إلى بكين ، سوف ندعوك لتناول وجبة كبيرة “.

“أتساءل أي رئيس غني جدًا يمتلكها؟”

 

ضغطت قوه سيرو بقبضتها بحماس. كان وجهها مشرقًا ، وكان جسدها يرتجف.

قال وانغ ياو باستخفاف: “هذا جيد جدًا بالفعل”.

 

 

“هاه؟”

كانت الأسرة كلها سعيدة ، حتى أن والدة المريض بكت. وبصفته المنقذ ، تلقى وانغ ياو آلاف كلمات الشكر.

 

جاءت أصوات طرق من الباب.

في بكين ، العاصمة القديمة لإخفاء التنانين والنمور.

رنين !رنين!.

 

 

وأثناء هبوط الطائرة ، تمكن وانغ ياو من رؤية شكل مباني المدينة ومزيجًا من العمارة الحديثة والقديمة.

التقط قوه سيرو الهاتف لإبلاغ تشين بويوان ، الذي كان لا يزال ينتظر في مقاطعة لينشان.

 

 

من السهل تخيل عدد الأشخاص الذين يرغبون في الانتقال وتكوين أسرة في بكين. من السهل أيضًا تخيل العديد ممن حاولوا وفشلوا. قبل سنوات عديدة ، كان لدى وانغ ياو أيضًا مثل هذه الأفكار. كان لديه عدد قليل من الأصدقاء الذين انتقلوا إلى بكين ولم يتصل بهم منذ فترة. تساءل كيف حالهم الآن.

 

 

عاد وانغ ياو مرة أخرى لأخذ نبضها. هذه المرة ، أمضى فترة أطول بكثير من ذي قبل. في وقت سابق ، لأنه كان يهرع لإنقاذ المريض ، لم يقم بإجراء تشخيص شامل.

عندما كانت الطائرة تهبط ، كان هناك بالفعل أشخاص ينتظرون في الخارج ، وكانت سيارة مستعدة لاصطحابهم.

صدم هذا الرجل في منتصف العمر أيضًا بعد سماعه هذا. وقف هناك في حالة ذهول.

 

“شياوتشو ، شياوتشو!” نادى الرجل في منتصف العمر بقلق اسم الفتاة وكأنه يمنعها من المغادرة. عند الاستماع إلى هذا الصوت ، اندفع الجميع إلى الغرفة.

 

 

 

في منزل في بكين.

“هيا بنا.”

 

 

“ماذا يحدث هنا؟” اندفع رجل في منتصف العمر حسن الملبس إلى غرفة المعيشة.

عندما نظر إلى المريضة أمامه ، بدت تمامًا مثل شجرة متعفنة – من الداخل والخارج ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به.

 

“شيانغ رونغ ، لا تصدم كثيرا. قد لا يتبقى الكثير من الوقت لـ شياوتشو “.

 

 

 

“ماذا ؟!”

 

 

 

“إنها مريضة للغاية!” قال رجل يبلغ من العمر 70 عامًا وهو يتنهد في سخط.

 

 

وبينما كان يسير في الحقول ، تبعه الكلب بجانبه وهو يهز ذيله بفرح.

فتاة مثل هذه ، بعد إصابتها بمرض غريب – حقيقة أنها كانت متمسكة بحياتها حتى الآن كانت بالفعل معجزة.

 

 

 

صدم هذا الرجل في منتصف العمر أيضًا بعد سماعه هذا. وقف هناك في حالة ذهول.

ما زالوا لا يستطيعون إنقاذها!

 

“بالتأكيد.”

“متعب! أنا متعب أيضًا! ”

“لا تشكروني بسرعة ؛ ما زلت بحاجة إلى إلقاء نظرة عليها “.

 

“أنا بحاجة إلى بيئة هادئة. لا يسمح بوجود أكثر من ثلاثة أشخاص هنا “.

 

 

 

“من أين اتى ذلك الضوء ؟ إنه شعور دافئ للغاية “.

“عندما يحين الوقت ، كم عدد الأشخاص الذين سيحاولون تجنيده؟”

 

 

“ما هذا المكان ، الجنة؟ أم أنه عالم آخر؟ ”

 

 

“أجل بالطبع ، استعد على الفور ؛ لم يتبق سوى ثلاثة أيام “.

“وداعا ، الجد ، أبي ، أمي. انا تعب. لا يمكنني الصمود لفترة أطول “.

“أيها الشاب ، ماذا أعطيتها ؟!”

 

“أتساءل أي رئيس غني جدًا يمتلكها؟”

“إذا كان هناك شيء مثل التناسخ ، أتمنى أن أكون مرة أخرى ابنتك ، بصحة جيدة.”

“أجل ، سأخبر عائلة سو على الفور.”

 

“ما هو رأيك ؟”

بيب! بيب! بيب! بيب!

“شياوتشو!”

بدأ الجهاز بجانب سريرها يصدر صوتًا سريعًا.

“عندما تذهب إلى بكين هذه المرة ، سنساعدك في الاعتناء بحقلك العشبي.”

 

 

“شياوتشو ، شياوتشو!” نادى الرجل في منتصف العمر بقلق اسم الفتاة وكأنه يمنعها من المغادرة. عند الاستماع إلى هذا الصوت ، اندفع الجميع إلى الغرفة.

 

 

“بالتأكيد.”

“أنا آسف يا شيخ.”

 

 

جاءت أصوات طرق من الباب.

لم يقل الرجل العجوز كلمة واحدة ، لكن الدموع كانت تنهمر من عينيه.

جملة واحدة ، جعلت كل البكاء في الغرفة يتوقف.

 

 

ما زالوا لا يستطيعون إنقاذها!

 

 

 

“انهم هنا!” هرع رجل يبلغ من العمر 40 عامًا إلى الداخل من الخارج. ثم رأى مشهدًا جعله قلقًا جدًا.

 

 

قال وانغ ياو باستخفاف: “هذا جيد جدًا بالفعل”.

“شياوتشو!”

 

 

“بالتأكيد.”

عندما دخل وانغ ياو الغرفة ، رأى غرفة كاملة من الناس يبكون وينادون اسم شياوتشو. رأى المريضة مستلقية على سرير المريض ، وجسدها ملفوف بضمادات. كما رأى الجهاز بجانب السرير ، وهو يصدر صفيرًا باستمرار.

عبس وانغ ياو. لم يرَ شيئًا كهذا من قبل.

 

 

يبدو أنه لو كان قد تأخر خطوة واحدة ، لكانت قد ماتت.

رنين !رنين!.

 

قال وانغ ياو بشكل قاطع “لا تنسى ما وعدتني به”.

عند رؤية هذا ، تحرك على عجل أمام السرير حيث اعتدى اثنان من الروائح المختلطة على فتحتي أنفه.

“يا إلهي ، لقد منحتها حياة مليئة بالثروات ، وعشرين عامًا من العيش كأميرة. ثم أعطيتها ثلاث سنوات حيث كانت الحياة مثل الموت. ما هذا؟ عدالة؟ أم مزحة؟ ”

 

 

كان هناك رائحة خافتة ، ثم كانت هناك رائحة فاسدة لا يمكن إخفاءها ، مثل رائحة اللحم المتعفن.

عندما نظر إلى المريضة أمامه ، بدت تمامًا مثل شجرة متعفنة – من الداخل والخارج ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به.

 

رنين !رنين!.

مد يدها وأخذ نبضها.

 

 

“من هذا الشاب؟”

همم؟

 

فجأة ، قام طبيب عجوز آخر كان يعتني بالمريض بإصدار صوت.

“العائلات الكبيرة مختلفة.”

 

 

“من هذا الشاب؟”

التقط قوه سيرو الهاتف لإبلاغ تشين بويوان ، الذي كان لا يزال ينتظر في مقاطعة لينشان.

 

 

“هذا الشخص لا يزال على قيد الحياة!” قال وانغ ياو بهدوء.

 

 

 

“ماذا ؟!”

عندما قال هذا ، أخرج وانغ ياو زجاجة بيضاء نظيفة من جيبه. كان بداخلها كانت حبوب الإطالة.

 

رفض وانغ ياو ضاحكًا “آسف”.

عند سماعه توقف الجميع فجأة عن البكاء وفتحوا أعينهم لينظروا إليه.

 

 

“ماذا ؟!”

قال وانغ ياو بهدوء “قلت ، إنها لا تزال على قيد الحياة”.

صعدت الطائرة بسرعة بعد إقلاعها ، وكان بإمكان وانغ ياو رؤية السحب في الخارج من خلال النافذة.

 

من السهل تخيل عدد الأشخاص الذين يرغبون في الانتقال وتكوين أسرة في بكين. من السهل أيضًا تخيل العديد ممن حاولوا وفشلوا. قبل سنوات عديدة ، كان لدى وانغ ياو أيضًا مثل هذه الأفكار. كان لديه عدد قليل من الأصدقاء الذين انتقلوا إلى بكين ولم يتصل بهم منذ فترة. تساءل كيف حالهم الآن.

جملة واحدة ، جعلت كل البكاء في الغرفة يتوقف.

 

 

“لا تشكروني بسرعة ؛ ما زلت بحاجة إلى إلقاء نظرة عليها “.

“أنا بحاجة إلى بيئة هادئة. لا يسمح بوجود أكثر من ثلاثة أشخاص هنا “.

 

 

 

عندما قال هذا ، أخرج وانغ ياو زجاجة بيضاء نظيفة من جيبه. كان بداخلها كانت حبوب الإطالة.

 

 

 

على الفور ، تم افراغ الغرفة باستثناء ثلاثة أشخاص. هؤلاء هم والدا المريض والطبيب القديم.

عاد وانغ ياو مرة أخرى لأخذ نبضها. هذه المرة ، أمضى فترة أطول بكثير من ذي قبل. في وقت سابق ، لأنه كان يهرع لإنقاذ المريض ، لم يقم بإجراء تشخيص شامل.

 

 

أخرج وانغ ياو حبة واحدة. لم تكن كبيرة جدًا ، لكنها تنبعث منها رائحة طبية فريدة من نوعها. لم تكن هذه الرائحة قوية بشكل خاص ، لكنها على الفور قمعت الرائحة الباهتة والرائحة الكريهة.

“إنه من بكين.”

 

 

تم تسليم حبة واحدة للمريض. ثم انتظر وانغ ياو في صمت.

اختفى صوت الجهاز فجأة مرة أخرى. بدأ قلب المريض ينبض من جديد.

 

عندما قال هذا ، فتح أحدهم الباب ودخل. كان الرجلان اللذان أتيا سابقًا ، تشين بويوان وشيا سو.(هما داخلين بيت ابوهم)

بيب! بيب! بيب!.

كان هناك رائحة خافتة ، ثم كانت هناك رائحة فاسدة لا يمكن إخفاءها ، مثل رائحة اللحم المتعفن.

اختفى صوت الجهاز فجأة مرة أخرى. بدأ قلب المريض ينبض من جديد.

 

 

 

“كيف يكون هذا ممكنا؟!” اتسعت عينا الرجل العجوز ، واندفع على الفور إلى سريرها لأخذ نبضها.

استغرق الأمر ساعة وعشرين دقيقة تقريبًا من مقاطعة لينشان إلى مدينة هايكو. ونظرًا لأعمال التجديد الأخيرة على طول هذا الطريق ، فقد استغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً من المتوقع. عندما وصلوا إلى المطار ، كان قوه سيرو و هي تشينغ ينتظرون هناك بالفعل.

 

 

بعد لحظة ، قام بتقويم جسده وحدق مباشرة في وانغ ياو.

 

 

“هاه؟”

“أيها الشاب ، ماذا أعطيتها ؟!”

 

 

عاد وانغ ياو مرة أخرى لأخذ نبضها. هذه المرة ، أمضى فترة أطول بكثير من ذي قبل. في وقت سابق ، لأنه كان يهرع لإنقاذ المريض ، لم يقم بإجراء تشخيص شامل.

أجاب وانغ ياو بهدوء “حبة”.

بيب! بيب! بيب! بيب!

 

 

“أعلم أنها حبة. أي نوع من الأدوية كان ذلك؟ ”

 

 

 

رفض وانغ ياو ضاحكًا “آسف”.

 

 

 

“أنا آسف؛ كنت مندفعًا جدًا ، “كان رد الرجل العجوز الذي استعاد ذكاءه.

عندما نظر إلى المريضة أمامه ، بدت تمامًا مثل شجرة متعفنة – من الداخل والخارج ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به.

 

صعدت الطائرة بسرعة بعد إقلاعها ، وكان بإمكان وانغ ياو رؤية السحب في الخارج من خلال النافذة.

كانت حبوب وانغ ياو قد قلبت الحياة والموت بشكل فعال. ومع ذلك ، داخل قلبه ، لم يكن قريبًا من الهدوء الذي بدا عليه وجهه.

 

 

بدأ الجهاز بجانب سريرها يصدر صوتًا سريعًا.

“لحسن الحظ ، كنا في الوقت المناسب. إذا كنا في وقت لاحق متأخراً قليلاً ، حتى لو كانت حبة إطالة اعجازية، فربما لن يكن لها أي فائدة “.

 

 

 

مؤقتا ، تم إحياء المريض.

على تلة نانشان ، هب نسيم خفيف.

 

 

كانت الأسرة كلها سعيدة ، حتى أن والدة المريض بكت. وبصفته المنقذ ، تلقى وانغ ياو آلاف كلمات الشكر.

 

 

“لحسن الحظ ، كنا في الوقت المناسب. إذا كنا في وقت لاحق متأخراً قليلاً ، حتى لو كانت حبة إطالة اعجازية، فربما لن يكن لها أي فائدة “.

“لا تشكروني بسرعة ؛ ما زلت بحاجة إلى إلقاء نظرة عليها “.

“من هذا الشاب؟”

 

“لحسن الحظ ، كنا في الوقت المناسب. إذا كنا في وقت لاحق متأخراً قليلاً ، حتى لو كانت حبة إطالة اعجازية، فربما لن يكن لها أي فائدة “.

عاد وانغ ياو مرة أخرى لأخذ نبضها. هذه المرة ، أمضى فترة أطول بكثير من ذي قبل. في وقت سابق ، لأنه كان يهرع لإنقاذ المريض ، لم يقم بإجراء تشخيص شامل.

 

 

 

“هذا هو…؟!”

 

 

عند سماعه توقف الجميع فجأة عن البكاء وفتحوا أعينهم لينظروا إليه.

عبس وانغ ياو. لم يرَ شيئًا كهذا من قبل.

غادرت السيارة السوداء المنزل وانطلقت مسرعة على طول الطريق. يبدو أن تشين بويوان لم يكن زميلًا ثرثارًا ، وكان شيا سو أكثر هدوءًا. نادرا ما قال الاثنان ما يصل إلى عشرة أسطر في رحلة القيادة التي تستغرق ساعة كاملة. تم إنشاء مطار مدينة هايكو منذ وقت ليس ببعيد ، لذلك كان من المذهل رؤية طائرة خاصة تنتظر هناك ، والتي لا يمكن تقدير قيمتها.

 

 

عندما نظر إلى المريضة أمامه ، بدت تمامًا مثل شجرة متعفنة – من الداخل والخارج ، لم يكن هناك شيء يمكن القيام به.

 

 

عندما قال هذا ، أخرج وانغ ياو زجاجة بيضاء نظيفة من جيبه. كان بداخلها كانت حبوب الإطالة.

كان الجسد في الخارج متقيحًا ، وكانت الأعضاء متعطلة ، وكانت جميع خطوط الطول في حالة من الفوضى.

“إنها مريضة للغاية!” قال رجل يبلغ من العمر 70 عامًا وهو يتنهد في سخط.

 

 

كان هذا حقا شخص ميت على قيد الحياة!

 

 

 

جملة واحدة ، جعلت كل البكاء في الغرفة يتوقف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط