نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 187

شفاء الأعضاء الداخلية وفتح خطوط الطول

شفاء الأعضاء الداخلية وفتح خطوط الطول

الفصل 187: شفاء الأعضاء الداخلية وفتح خطوط الطول

“إنه طبيب جيد في مثل هذه السن المبكرة”. قال الدكتور تشين “لم أسمع عن أي طبيب متمرس لديه مثل هذا الطالب الجيد.”

 

 

قال الرجل المسن بابتسامة: “مرحبًا ، يينغ ، تبدين أكثر جمالًا”.

 

 

 

قالت تشين ينغ باحترام كبير: “إنني أشعر بالإطراء”.

قالت قوه سيرو: “سأطلب من عمي أن يجهز جميع الأعشاب المطلوبة بعد ظهر اليوم”.

 

“أنا أعرف. أفهم وسأقبل ما سيحدث”. قال قوه سيرو “شكرا جزيلا لك”.

“مرحبًا دكتور ، اسمي قوه شينغلي.” قدم الرجل المسن نفسه.

قال قوه شنغلي بحسرة: “حسنًا ، قد أكون مشكلة في بعض الأحيان”.

 

“رجاء اعتني جيدا بنفسك.” حرك وانغ ياو يده بعيدًا.

قال وانغ ياو بابتسامة: “مرحبًا ، اسمي وانغ ياو”. لم يكن متواضعا ولا متعجرفا.

 

 

“ماذا قلت يا دكتور تشين؟” سألت والدة سو شياوشيو.

“لماذا لا تريد أن ترى رجل عجوز مثلي؟” سأله قوه شينغلي بابتسامة. كان لطيفًا بما فيه الكفاية ، مثل جار مسن. ونظرًا لوضعه الاجتماعي ، لم يكتشف وانغ ياو أي غطرسة.

 

 

 

“هل أنت خائف من المتاعب؟” أجاب قوه شينغلي على سؤاله الخاص بـ وانغ ياو حيث كان وانغ ياو مترددًا.

قال الدكتور تشين: “مرحبًا ، لقد جئت للتو لرؤية شياوشيو”.

 

 

قال وانغ ياو “أجل”.

كانت سو شياوشيو مستلقية بهدوء على سرير ومحاطة بالشاش داخل غرفتها. كان جسدها كله مغطى بالضمادات. لم يعرف أحد متى استيقظت وفتحت عينيها.

 

“هل هذا رائع حقًا ؟!” سأل أحد الرجال.

قال قوه شنغلي بحسرة: “حسنًا ، قد أكون مشكلة في بعض الأحيان”.

قال وانغ ياو بابتسامة: “مرحبًا ، اسمي وانغ ياو”. لم يكن متواضعا ولا متعجرفا.

 

 

“جدي ، هل تسمح للدكتور وانغ أن يلقي نظرة عليك؟” سألت قوه سيرو بهدوء.

دخلوا إلى غرفة سو شياوشيو. كانت الغرفة مظلمة ولكن مع تدفق هواء جيد. جلس الدكتور تشين على جانب السرير وفحص نبض سو شياوشيو.

 

 

قال قوه شينغلي: “لا داعي للاندفاع ، يمكننا إجراء محادثة أولاً”. “الدكتور. وانغ ، يجب أن أشكرك على إطالة حياتي لأشهر قليلة أخرى “.

 

 

 

“العفو”. قال وانغ ياو: “لقد دفعت ثمن الأعشاب على أي حال”.

داخل فناء ، كان رجلان في السبعينيات من العمر مستلقيين على كرسيين من الخيزران. كانا يتجاذبان أطراف الحديث ويشربان الشاي.

 

قالت قوه سيرو: “سأطلب من عمي أن يجهز جميع الأعشاب المطلوبة بعد ظهر اليوم”.

“المال؟ حسنًا ، سيكون بعض الأشخاص على استعداد لتقديم كل ما لديهم للبقاء بضعة أيام أخرى في هذا العالم لكنهم فشلوا. عندما تموت ، ماذا سيكون استخدام المال؟ ماذا سيكون استخدام القوة! ” قال قوه شنغلي بحسرة.

 

 

 

وتابع: “سأتذكر دائمًا أنك أنقذت حياتي. وستتذكر عائلتنا ذلك أيضًا “. الأشخاص الذين يعرفون قوه شينغلي جيدًا سيصابون بالصدمة لسماع ما قاله للتو.

لم تستطع تحريك رأسها ، لكنها كانت تسمع ضوضاء.

 

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، دعني ألقي نظرة عليك”.

 

 

 

قال قوه شنغلي “حسنًا”.

 

 

 

فحص وانغ ياو نبض قوه شنغلي. لقد شعر أن الحالة الصحية لـ قوه شينغلي يمكن وصفها بأنها قدم واحدة في القبر. كان قوه شينغلي مثل الشمعة في مهب الريح ، والتي يمكن أن تنطفئ في أي وقت.

“لماذا لا تريد أن ترى رجل عجوز مثلي؟” سأله قوه شينغلي بابتسامة. كان لطيفًا بما فيه الكفاية ، مثل جار مسن. ونظرًا لوضعه الاجتماعي ، لم يكتشف وانغ ياو أي غطرسة.

 

دمر المرض الرهيب تقريبًا كل حواسها، لكنها ما زالت ترى وتسمع الأشياء.

لم يكن سبب وضعه الصحي هو الأمراض ولكن الشيخوخة الطبيعية. كان جسده يضعف ويضعف. كان تعاقب الحياة والموت هو القاعدة الأساسية والطبيعية في هذا العالم. حتى لو تناول حساء ريغثر ، أو حتى حبة الاطالة ، فلن يكون لها تأثير ثابت عليه.

“لقد صنعت لها ديكوتيون”. قال وانغ ياو: “دعيها تأخذ كمية صغيرة لتبدأ بها وانظر كيف ستتأثر”.

 

هذه الفتاة التي لم تكن جميلة فحسب ، بل كانت تعرف أيضًا الكونغ فو وكيفية طهي الأطباق اللذيذة ، وكانت قادرة على ترتيب المنزل ، ستصبح بالتأكيد زوجة صالحة.

كل إنسان سيموت في النهاية!

 

 

ابقها على قيد الحياة ، وتقوية جسدها ، وشفاء أعضائها الداخلية ، وفتح خطوط الطول الخاصة بها ، وإطالة حياتها.

“رجاء اعتني جيدا بنفسك.” حرك وانغ ياو يده بعيدًا.

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “مرحبًا ، اسمي وانغ ياو”. لم يكن متواضعا ولا متعجرفا.

قال قوه شنغلي بضحكة كبيرة: “هاها ، حسنًا”.

 

 

 

لن يكون الأمر صحيحًا إذا لم يكن قوه شنغلي خائفًا من الموت في سنه. ولكن بعد تجربة الموت الحرجة في المرة الأخيرة ، لم يعد قلقًا بشأن الموت. لولا أطفاله الذين كان قلقين دائمًا ، لكان قد استسلم بالفعل.

أجاب وانغ ياو “حسنًا”.

 

“يا إلهي!!!” صاح الدكتور تشن.

“الدكتور. وانغ ، هل يمكنك وصف جرعة أخرى من التركيبة العشبية لجدي؟ ” سألت قوه سيرو.

على الرغم من أن قوه شينغلي بدا لطيفًا بدرجة كافية ، إلا أنه كان يتمتع بمكانة اجتماعية عالية.

 

قال قوه شينغلي: “لا داعي للاندفاع ، يمكننا إجراء محادثة أولاً”. “الدكتور. وانغ ، يجب أن أشكرك على إطالة حياتي لأشهر قليلة أخرى “.

قال وانغ ياو “بالطبع ، لكن ستكون أقل فاعلية”.

 

 

الفصل 187: شفاء الأعضاء الداخلية وفتح خطوط الطول

“أنا أعرف. أفهم وسأقبل ما سيحدث”. قال قوه سيرو “شكرا جزيلا لك”.

 

 

“جدي ، هل تسمح للدكتور وانغ أن يلقي نظرة عليك؟” سألت قوه سيرو بهدوء.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحضرها لك في يومًا آخر”.

قال وانغ ياو: “سأرحل الآن ، اعتني بنفسك”.

 

قال وانغ ياو: “سأرحل الآن ، اعتني بنفسك”.

قالت قوه سيرو: “سأطلب من عمي أن يجهز جميع الأعشاب المطلوبة بعد ظهر اليوم”.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحضرها لك في يومًا آخر”.

 

 

جلس قوه شينغلي في الحديقة وهو يتحدث مع وانغ ياو. تحدث ببطء ، وبعد فترة ، سمع وانغ ياو أنفاسه تصبح ضحلة. ذهب وانغ ياو بجانب الرجل العجوز وكان على وشك أن يهدئ أنفاسه بتدليك ظهره. لكن الرجلين في الثلاثينيات من العمر ، اللذان كانا يقفان بجوار قوه شينغلي ، مشيا فجأة نحو وانغ ياو وحاولا الإمساك بذراع وانغ ياو. كان على وانغ ياو أن يتراجع إلى الوراء.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحضرها لك في يومًا آخر”.

 

“ماذا حدث دكتور تشين؟” سألت والدة سو شياوشيو على الفور.

“شياوو!” صرخ قوه شنغلي وعيناه مفتوحتان بشدة. “دكتور وانغ.” قال قوه شنغ لي لوانغ ياو: ” يرجى  عذرهم، لقد أرادوا فقط حمايتي”.

قال قوه شينغلي: “من فضلك واصل ما كنت ستفعله”.

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أفهم”.

 

 

لم تستطع تحريك رأسها ، لكنها كانت تسمع ضوضاء.

قال قوه شينغلي: “من فضلك واصل ما كنت ستفعله”.

 

 

 

ربت وانغ ياو على ظهر قوه شينغلي بكفه ، ثم ضغط لأسفل على خطوط الطول بجوار العمود الفقري. وركز على العديد من نقاط الوخز بالإبر المهمة.

لم تستطع تحريك رأسها ، لكنها كانت تسمع ضوضاء.

 

 

“جيد ، أشعر بتحسن كبير الآن”. قال قوه شنغلي “لم أكن أتوقع منك أن تعرف التدليك الصيني جيدًا”. بعد أن قام وانغ ياو بتدليكه ، شعر بتحسن كبير ، وكان أنفاسه أنعم وأقل ثقلاً.

قال قوه شنغلي بحسرة: “حسنًا ، قد أكون مشكلة في بعض الأحيان”.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا أعرف القليل فقط”.

الفصل 187: شفاء الأعضاء الداخلية وفتح خطوط الطول

 

“ماذا قلت يا دكتور تشين؟” سألت والدة سو شياوشيو.

غادر قوه شينغلي الحديقة برفقة شابين بعد فترة قصيرة. بعد كل شيء ، كان عمره أكثر من 80 عامًا وشعر بالتعب بسهولة.

كان المكان على بعد أميال قليلة فقط ، لذلك لم تكن هناك حاجة للقيادة.

 

“لماذا لا تريد أن ترى رجل عجوز مثلي؟” سأله قوه شينغلي بابتسامة. كان لطيفًا بما فيه الكفاية ، مثل جار مسن. ونظرًا لوضعه الاجتماعي ، لم يكتشف وانغ ياو أي غطرسة.

قالت قوه سيرو: “كنت سأطلب منك زيارة منزلي ، لكنني لم أتوقع أن يأتي جدي إلى هنا شخصيًا”.

قالت تشين ينغ باحترام كبير: “إنني أشعر بالإطراء”.

 

 

“جدك لا يزال ضعيفًا جدًا”. قال وانغ ياو: “من الجيد أن يستمر في الحركة ، فقط تأكدي من أنه لا يفرط في ممارسة الرياضة وأن يحصل على قسط كافٍ من الراحة”.

دمر المرض الرهيب تقريبًا كل حواسها، لكنها ما زالت ترى وتسمع الأشياء.

 

“ماذا حدث دكتور تشين؟” سألت والدة سو شياوشيو على الفور.

“حسنًا ، يجب أن أذهب أيضًا”. قالت قوه سيرو “أراك في المرة القادمة”.

“مرحبًا دكتور ، اسمي قوه شينغلي.” قدم الرجل المسن نفسه.

 

 

قال وانغ ياو: “حسنا”.

قال وانغ ياو: “أنا أعرف القليل فقط”.

 

 

عاد الكوخ إلى الهدوء مرة أخرى.

 

 

 

“لم أكن أتوقع أنك تعرف الرجل العجوز قوه!” قالت تشن يينغ بهدوء.

 

 

 

قال وانغ ياو: “أنا لا أعرفه”. ولا أريد أن أعرفه أيضًا. بالطبع ، لم يقل وانغ ياو ذلك بصوت عالٍ. كانت هذه مجرد أفكاره.

“شياوو!” صرخ قوه شنغلي وعيناه مفتوحتان بشدة. “دكتور وانغ.” قال قوه شنغ لي لوانغ ياو: ” يرجى  عذرهم، لقد أرادوا فقط حمايتي”.

 

جلس قوه شينغلي في الحديقة وهو يتحدث مع وانغ ياو. تحدث ببطء ، وبعد فترة ، سمع وانغ ياو أنفاسه تصبح ضحلة. ذهب وانغ ياو بجانب الرجل العجوز وكان على وشك أن يهدئ أنفاسه بتدليك ظهره. لكن الرجلين في الثلاثينيات من العمر ، اللذان كانا يقفان بجوار قوه شينغلي ، مشيا فجأة نحو وانغ ياو وحاولا الإمساك بذراع وانغ ياو. كان على وانغ ياو أن يتراجع إلى الوراء.

على الرغم من أن قوه شينغلي بدا لطيفًا بدرجة كافية ، إلا أنه كان يتمتع بمكانة اجتماعية عالية.

 

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحضرها لك في يومًا آخر”.

“أحتاج الى الخروج.” سكب وانغ ياو حساء ريغثر في زجاجة خزفية وخرج.

 

 

 

“دعني آخذك إلى هناك.” تبعه تشن ينغ.

كان المكان على بعد أميال قليلة فقط ، لذلك لم تكن هناك حاجة للقيادة.

 

 

كان المكان على بعد أميال قليلة فقط ، لذلك لم تكن هناك حاجة للقيادة.

“ماذا قلت يا دكتور تشين؟” سألت والدة سو شياوشيو.

 

 

كانت سو شياوشيو مستلقية بهدوء على سرير ومحاطة بالشاش داخل غرفتها. كان جسدها كله مغطى بالضمادات. لم يعرف أحد متى استيقظت وفتحت عينيها.

 

 

عاد الكوخ إلى الهدوء مرة أخرى.

“انا لست ميتة. هل سأعيش؟” فكرت سو شياوشيو.

دخلوا إلى غرفة سو شياوشيو. كانت الغرفة مظلمة ولكن مع تدفق هواء جيد. جلس الدكتور تشين على جانب السرير وفحص نبض سو شياوشيو.

 

 

شعرت بالحرارة في جميع أنحاء جسدها كما لو كانت ملقاة في النار. لقد اعتادت على مثل هذا الألم ليلا ونهارا. لم تستطع الحركة ، مثل الزومبي ، لكنها ما زالت لديها مشاعر.

وضع وانغ ياو دفتر ملاحظاته بعيدًا ثم خرج من الغرفة. كان تتشن يينغ قد طبخت الغداء بالفعل بحلول الوقت الذي دخل فيه وانغ ياو غرفة الطعام. كانت الأطباق لذيذة وحساسة.

 

“من فضلك تعال ، لقد غادر الدكتور وانغ للتو”. قالت والدة سو شياوشيو ،” لقد أعطى شياوشيو جرعة من الديكوتيون ، وأطعمتها جزء منه”.

هذه الحياة ليست أفضل من الموت.

هل يوجد احد هنا؟

 

 

صرير!

 

فتح الباب.

قالت والدة سو شياوشيو: “حسنًا ، سأطعمها المزيد مرة أخرى بعد فترة”.

 

قالت تشين ينغ باحترام كبير: “إنني أشعر بالإطراء”.

هل يوجد احد هنا؟

قال وانغ ياو: “سأرحل الآن ، اعتني بنفسك”.

 

قالت والدة سو شياوشيو: “حسنًا”.

لم تستطع تحريك رأسها ، لكنها كانت تسمع ضوضاء.

 

 

أطعمت ابنتها ملعقة تلو الأخرى مغلي بلطف.

دمر المرض الرهيب تقريبًا كل حواسها، لكنها ما زالت ترى وتسمع الأشياء.

 

 

فتح الباب.

دخل شخصان: وانغ ياو ووالدتها.

 

 

 

“لقد صنعت لها ديكوتيون”. قال وانغ ياو: “دعيها تأخذ كمية صغيرة لتبدأ بها وانظر كيف ستتأثر”.

 

 

أطعمت ابنتها ملعقة تلو الأخرى مغلي بلطف.

قالت والدة سو شياوشيو: “حسنًا”.

قال وانغ ياو: “أنا أعرف القليل فقط”.

 

 

أطعمت ابنتها ملعقة تلو الأخرى مغلي بلطف.

قال قوه شينغلي: “لا داعي للاندفاع ، يمكننا إجراء محادثة أولاً”. “الدكتور. وانغ ، يجب أن أشكرك على إطالة حياتي لأشهر قليلة أخرى “.

 

 

“شياوشيو ، حان الوقت لأخذ بعض الأدوية”. قالت والدة سو شياو شي بهدوء أمام وانغ ياو “سوف تتحسنين قريبًا”.

 

 

 

ربما لم تصدق ما قالته بنفسها ، لكنها أرادت مواساة ابنتها. بعد كل شيء ، سيكون هناك أمل طالما أن سو شياوشيو لا تزال على قيد الحياة

غادر قوه شينغلي الحديقة برفقة شابين بعد فترة قصيرة. بعد كل شيء ، كان عمره أكثر من 80 عامًا وشعر بالتعب بسهولة.

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “مرحبًا ، اسمي وانغ ياو”. لم يكن متواضعا ولا متعجرفا.

بعد مشاهدة سو شياوشيو وهي تأخذ ديكوتيون ، جلس وانغ ياو بجانب سريرها بهدوء ونظر إلى الفتاة التي فتحت عينيها.

 

 

 

“لابد أنها كانت فتاة جميلة قبل أن تمرض!” لم يعرف وانغ ياو لماذا كان لديه مثل هذه الفكرة.

 

 

“رجاء اعتني جيدا بنفسك.” حرك وانغ ياو يده بعيدًا.

قال وانغ ياو: “إذا نجح الديكوتيون ، أطعيمها بقيته في غضون يوم واحد”. فحص نبض سو شياوشيو بعد فترة قصيرة. لقد عمل الديكوتيون مرة أخرى. على الرغم من أنه لم يدخل حيز التنفيذ بنفس سرعة الحبوب ، إلا أنه ساعد جهازها المناعي.

خطط وانغ ياو لزيارة خالته وعائلتها بعد الغداء. سيكون من اللباقة أن يزور أفراد عائلته أثناء وجوده في بكين.

 

 

بدأ تأثير الديكوتيون ينتشر داخل جسم سو شياوشيو فورًا بعد أن أخذت الديكوتيون. ومع ذلك ، أصيبت أعضائها الداخلية بأضرار بالغة ، وتم حظر كل من الـ تشي والدم ؛ ولم يكن من السهل عليها امتصاص الديكوتيون.

 

 

 

قال وانغ ياو: “سأرحل الآن ، اعتني بنفسك”.

“مرحبًا دكتور ، اسمي قوه شينغلي.” قدم الرجل المسن نفسه.

 

“إذن من يمكن أن يكون معلمه؟” قال الرجل العجوز ممتلئ الجسم. “اسأله عندما تسنح لك الفرصة.”

“شكرا لك؛ وداعا.” خرجت والدة سو شياوشيو مع وانغ ياو من المنزل.

كل إنسان سيموت في النهاية!

 

 

بعد فترة وجيزة من مغادرة وانغ ياو ، دخل الدكتور تشين إلى المنزل.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا أعرف القليل فقط”.

قالت والدة سو شياوشيو “مرحبا دكتور تشين”.

 

 

“جدك لا يزال ضعيفًا جدًا”. قال وانغ ياو: “من الجيد أن يستمر في الحركة ، فقط تأكدي من أنه لا يفرط في ممارسة الرياضة وأن يحصل على قسط كافٍ من الراحة”.

قال الدكتور تشين: “مرحبًا ، لقد جئت للتو لرؤية شياوشيو”.

“مرحبًا دكتور ، اسمي قوه شينغلي.” قدم الرجل المسن نفسه.

 

أطعمت ابنتها ملعقة تلو الأخرى مغلي بلطف.

“من فضلك تعال ، لقد غادر الدكتور وانغ للتو”. قالت والدة سو شياوشيو ،” لقد أعطى شياوشيو جرعة من الديكوتيون ، وأطعمتها جزء منه”.

 

 

 

“حقا؟” قال الدكتور تشين.

 

 

قالت تشين ينغ “بالتأكيد”.

دخلوا إلى غرفة سو شياوشيو. كانت الغرفة مظلمة ولكن مع تدفق هواء جيد. جلس الدكتور تشين على جانب السرير وفحص نبض سو شياوشيو.

 

 

 

“يا إلهي!!!” صاح الدكتور تشن.

 

 

“لقد صنعت لها ديكوتيون”. قال وانغ ياو: “دعيها تأخذ كمية صغيرة لتبدأ بها وانظر كيف ستتأثر”.

“ماذا حدث دكتور تشين؟” سألت والدة سو شياوشيو على الفور.

 

 

قال قوه شينغلي: “لا داعي للاندفاع ، يمكننا إجراء محادثة أولاً”. “الدكتور. وانغ ، يجب أن أشكرك على إطالة حياتي لأشهر قليلة أخرى “.

“لا تقلقي ، إنه شيء جيد”. قال الدكتور تشين ، “وفقا لنبض شياوشيو ، هي الآن أفضل من الأمس”. “هل يمكنني إلقاء نظرة على الديكوتيون أحضره الدكتور وانغ؟”

 

 

 

“بالتاكيد.” ذهبت والدة سو شياوشيو لإحضار الديكوتيون.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، دعني ألقي نظرة عليك”.

 

 

سكب الدكتور تشين القليل من الديكوتيون في فنجان صغير وتذوقه.

 

 

“أحتاج الى الخروج.” سكب وانغ ياو حساء ريغثر في زجاجة خزفية وخرج.

“يحتوي على الجينسنغ ، الجانوديرما اللامع ، الفقمة …” قال الدكتور تشين. إذا كان وانغ ياو هنا ، فسيصاب بالصدمة ، لأنه أضاف تلك الأعشاب إلى حساء ريجثر. بالطبع ، لن يتمكن الدكتور تشين من تذوق شانجينغ و غويوان ، وهما أهم عشبين في حساء ريغثر.

 

 

قال قوه شينغلي: “من فضلك واصل ما كنت ستفعله”.

“هذا الديكوتيون لن يكون له مثل هذه الآثار الرائعة مع هذه الأعشاب فقط”. قال الدكتور تشين بهدوء “لا بد أنه أضاف شيئًا آخر إليه”.

 

 

“انا لست ميتة. هل سأعيش؟” فكرت سو شياوشيو.

“ماذا قلت يا دكتور تشين؟” سألت والدة سو شياوشيو.

 

 

 

“لا شيء ،هذا الديكوتيون رائع ؛ يمكنك الاستمرار في إطعامه إلى شياوشيو”. قال الدكتور تشين.

 

 

 

قالت والدة سو شياوشيو: “حسنًا ، سأطعمها المزيد مرة أخرى بعد فترة”.

 

قال قوه شنغلي “حسنًا”.

لم يبق الدكتور تشين طويلا. بعد أن غادر منزل سو شياوشيو ، أجرى مكالمة هاتفية بعد التفكير لفترة. اتصل بصديق قديم ليخصص وقتًا لمقابلته.

ربت وانغ ياو على ظهر قوه شينغلي بكفه ، ثم ضغط لأسفل على خطوط الطول بجوار العمود الفقري. وركز على العديد من نقاط الوخز بالإبر المهمة.

 

دمر المرض الرهيب تقريبًا كل حواسها، لكنها ما زالت ترى وتسمع الأشياء.

 

 

“أنا أعرف. أفهم وسأقبل ما سيحدث”. قال قوه سيرو “شكرا جزيلا لك”.

داخل فناء ، كان رجلان في السبعينيات من العمر مستلقيين على كرسيين من الخيزران. كانا يتجاذبان أطراف الحديث ويشربان الشاي.

“إنه طبيب جيد في مثل هذه السن المبكرة”. قال الدكتور تشين “لم أسمع عن أي طبيب متمرس لديه مثل هذا الطالب الجيد.”

 

قال وانغ ياو: “أنا لا أعرفه”. ولا أريد أن أعرفه أيضًا. بالطبع ، لم يقل وانغ ياو ذلك بصوت عالٍ. كانت هذه مجرد أفكاره.

“هل هذا رائع حقًا ؟!” سأل أحد الرجال.

 

 

 

“بالتاكيد. لقد شاهدته بأم عيني”. قال الدكتور تشين: “لقد أنقذ حياتها بحبة واحدة فقط. “بالإضافة إلى ذلك ، أحضر الى شياوشيو للتو جرعة أخرى من الديكوتيون وهو أمر ديكوتيون رائع أيضًا. أعتقد أن الشيخ الأكبر من عائلة قوه تلقى أيضًا مساعدته للبقاء على قيد الحياة “.

 

 

 

“إذن من أين هو؟ من أين ورث هذه المهارات؟ ” سأل رجل مسن جلس أمام الدكتور تشين. كان ممتلئ الجسم بعض الشيء بعيون صغيرة وجبهة عريضة. بدا وجهه لامعًا ودافئًا. على الرغم من أنه كان في السبعينيات من عمره وبدأ شعره يتحول إلى اللون الرمادي ، إلا أنه بدا صغيرًا جدًا بالنسبة لعمره.

“لماذا لا تريد أن ترى رجل عجوز مثلي؟” سأله قوه شينغلي بابتسامة. كان لطيفًا بما فيه الكفاية ، مثل جار مسن. ونظرًا لوضعه الاجتماعي ، لم يكتشف وانغ ياو أي غطرسة.

 

 

“إنه طبيب جيد في مثل هذه السن المبكرة”. قال الدكتور تشين “لم أسمع عن أي طبيب متمرس لديه مثل هذا الطالب الجيد.”

لم يبق الدكتور تشين طويلا. بعد أن غادر منزل سو شياوشيو ، أجرى مكالمة هاتفية بعد التفكير لفترة. اتصل بصديق قديم ليخصص وقتًا لمقابلته.

 

 

“لنفترض أنه كان لديه معلم. كطالب ، هو بالفعل طبيب استثنائي. يجب أن يكون معلمه أكثر استثنائية. ومن قد يكون ذاك؟ أهو الواحد من منطقة مياو؟”(منطقة لا يسكنها الا القطط هق هق هق هق)

 

 

“رجاء اعتني جيدا بنفسك.” حرك وانغ ياو يده بعيدًا.

”غير ممكن. سمعت أن هذا الشخص من منطقة مياو هو نفسه مريض. كيف يمكنه السماح لمثل هذا الطالب الجيد بالذهاب إلى بكين؟ ” قال الدكتور تشين.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا أعرف القليل فقط”.

“إذن من يمكن أن يكون معلمه؟” قال الرجل العجوز ممتلئ الجسم. “اسأله عندما تسنح لك الفرصة.”

هل يوجد احد هنا؟

 

 

“حسنا”. قال الدكتور تشين: “أنا في الحقيقة أحب ذلك الطبيب الشاب”.

“بالتاكيد. لقد شاهدته بأم عيني”. قال الدكتور تشين: “لقد أنقذ حياتها بحبة واحدة فقط. “بالإضافة إلى ذلك ، أحضر الى شياوشيو للتو جرعة أخرى من الديكوتيون وهو أمر ديكوتيون رائع أيضًا. أعتقد أن الشيخ الأكبر من عائلة قوه تلقى أيضًا مساعدته للبقاء على قيد الحياة “.

 

 

 

 

 

ابقها على قيد الحياة ، وتقوية جسدها ، وشفاء أعضائها الداخلية ، وفتح خطوط الطول الخاصة بها ، وإطالة حياتها.

 

 

“لنفترض أنه كان لديه معلم. كطالب ، هو بالفعل طبيب استثنائي. يجب أن يكون معلمه أكثر استثنائية. ومن قد يكون ذاك؟ أهو الواحد من منطقة مياو؟”(منطقة لا يسكنها الا القطط هق هق هق هق)

كان وانغ ياو يفكر في كيفية التعامل مع سو شياوشيو منذ عودته من منزلها. لم يكن قد تناول الغداء حتى.

هذه الفتاة التي لم تكن جميلة فحسب ، بل كانت تعرف أيضًا الكونغ فو وكيفية طهي الأطباق اللذيذة ، وكانت قادرة على ترتيب المنزل ، ستصبح بالتأكيد زوجة صالحة.

 

 

“السيد. وانغ ، هل تريد أن تأكل شيئا؟ ” سمع وانغ ياو تشين يينغ تسأله من خارج الغرفة.

 

 

أجاب وانغ ياو “حسنًا”.

“هل أنت خائف من المتاعب؟” أجاب قوه شينغلي على سؤاله الخاص بـ وانغ ياو حيث كان وانغ ياو مترددًا.

 

سكب الدكتور تشين القليل من الديكوتيون في فنجان صغير وتذوقه.

وضع وانغ ياو دفتر ملاحظاته بعيدًا ثم خرج من الغرفة. كان تتشن يينغ قد طبخت الغداء بالفعل بحلول الوقت الذي دخل فيه وانغ ياو غرفة الطعام. كانت الأطباق لذيذة وحساسة.

 

 

“ماذا حدث دكتور تشين؟” سألت والدة سو شياوشيو على الفور.

هذه الفتاة التي لم تكن جميلة فحسب ، بل كانت تعرف أيضًا الكونغ فو وكيفية طهي الأطباق اللذيذة ، وكانت قادرة على ترتيب المنزل ، ستصبح بالتأكيد زوجة صالحة.

قالت تشين ينغ “بالتأكيد”.

 

 

“أنا بحاجة إلى الخروج في وقت لاحق ، هل يمكن أن تأتي معي؟” سأل وانغ ياو.

ربت وانغ ياو على ظهر قوه شينغلي بكفه ، ثم ضغط لأسفل على خطوط الطول بجوار العمود الفقري. وركز على العديد من نقاط الوخز بالإبر المهمة.

 

 

قالت تشين ينغ “بالتأكيد”.

“هذا الديكوتيون لن يكون له مثل هذه الآثار الرائعة مع هذه الأعشاب فقط”. قال الدكتور تشين بهدوء “لا بد أنه أضاف شيئًا آخر إليه”.

 

“ماذا قلت يا دكتور تشين؟” سألت والدة سو شياوشيو.

خطط وانغ ياو لزيارة خالته وعائلتها بعد الغداء. سيكون من اللباقة أن يزور أفراد عائلته أثناء وجوده في بكين.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط