نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 188

لقاء وجوه مألوفة في مكان بعيد ، لقاء عارض

لقاء وجوه مألوفة في مكان بعيد ، لقاء عارض

الفصل 188: لقاء وجوه مألوفة في مكان بعيد ، لقاء عارض

“ما هو الخطأ؟” سألته تشين يينغ عندما رأته يعود.

 

 

“ماذا عن الذهاب معي لشراء بعض الأشياء أولاً؟” بعد الغداء ، غادر وانغ ياو وتشين يينغ المنزل.

“سأقوم بتوصيل هذه الأعشاب قبل التاسعة صباحًا.”

 

“هذه السيارة لم تكن رخيصة. هل هي ملك صديقه من بكين؟ ”

“حسنًا ، ما الذي سنشتريه؟”

“إذن ، ماذا عن يوم آخر؟”

 

 

“سنقرر متى نصل إلى السوبر ماركت. لم أفكر في ذلك بعد. ”

“الرئيس ، لديه أيضًا أقارب في بكين.”

 

 

ركب تشين يينغ ووانغ ياو السيارة وتوجهوا إلى أقرب سوبر ماركت.

 

 

 

اشترى وانغ ياو بعض الأشياء من السوبر ماركت ، وأنفق بضعة آلاف من اليوانات. بعد ذلك ، اكتشف تفاصيل إقامة خالته من خلال والدته ، وطلب من تشين يينغ إيصاله. وأمضى بقية الوقت في السيارة وهو معجب بشوارع مدينة بكين.

“حسنا.”

 

“فعلت. أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية ، لكنني أخرتها لأن أختك ستجري امتحاناتها قريبًا “.

كان سكن خالته الثانية بعيدًا نوعًا ما ، في الطريق الدائري الخامس ببكين. على طول الطريق ، رأى وانغ ياو سيلًا لا ينتهي من السيارات. كان هناك بالفعل الكثير من السيارات في بكين!

“ربما. دعنا نعود. من المحتمل أن تعود نانا إلى المنزل قريبًا “.

 

“الرئيس ، لديه أيضًا أقارب في بكين.”

بعد ساعتين تقريبًا ، وصلت السيارة إلى منطقة صغيرة من المدينة.

 

 

 

قالت تشين يينغ وهي توقف السيارة: “لقد وصلنا ، دكتور وانغ”.

أشعلت تشن يينغ السيارة على عجل وذهبت لاصطحابه. عندما ركب وانغ ياو السيارة ، لوح لأقاربه قبل أن تنطلق السيارة ببطء.

 

“بالتأكيد.”

“حسنًا ، سوف أزعجك لتنتظريني قليلا.” نزل وانغ ياو من السيارة ومعه بعض الهدايا في يده وتوجه إلى منزل خالته. لكن بعد أن طرق الباب لبعض الوقت ، لم يكن هناك رد.

“اسمحي لي أن ألقي نظرة.”

 

قالت خالته الثانية بابتسامة على وجهها: “حسنًا ، إذن ساعدني في إلقاء نظرة”.

“لا يوجد أحد في المنزل. لقد ذهبوا جميعًا إلى العمل ، “في تلك اللحظة ، قال الجار المجاور لوانغ ياو.

“حسنا. تذكر أن تحصل على الأنواع البرية. إنه ليست لعلاج مرض الآنسة سو”. قال وانغ ياو.

 

 

أجاب وانغ ياو “أوه ، شكرا لك”. لقد أدرك خطئه الفادح. في مثل هذا الوقت ، سيكون معظم الناس في العمل.

 

 

“لا يوجد أحد في المنزل. لقد ذهبوا جميعًا إلى العمل ، “في تلك اللحظة ، قال الجار المجاور لوانغ ياو.

بعد أن أكد من الجار أن هذا كان بالفعل محل إقامة خالته الثانية ، غادر والهدايا في يديه.

“ألا يتعبك ذلك؟”

 

 

“ما هو الخطأ؟” سألته تشين يينغ عندما رأته يعود.

 

 

 

“لا أحد في المنزل.”

 

 

 

“أنت لم تتصل للتحقق مسبقًا؟”

“اشتريت هذه لك ولخالي. يجب أن يكونوا مفيدين لصحتك. أنت لا تبديم بحالة جيدة في الآونة الأخيرة ، هل هناك أي مكان في جسمك يتألم؟ ” سأل وانغ ياو بدافع القلق. كانت الخالة مثل الأم ، وكانت هذه الخالة الثانية تعامله معاملة جيدة للغاية خلال طفولته.

 

 

“لم أفعل.” رد وانغ ياو. “هذا خطأي ، لقد جعلتك تقدودين إلى هنا من أجل لا شيء.”

“إذن ، ماذا عن يوم آخر؟”

 

“فعلت. أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية ، لكنني أخرتها لأن أختك ستجري امتحاناتها قريبًا “.

“لا مشكلة ، سأكون سعيدة بإيصالك في أي وقت”. قالت تشين يينغ

 

 

“إذن فهو سره الخاص. نحن بالفعل عجائز للغاية، ولا داعي لأن نكون فضوليين للغاية بشأن كل شيء. طالما أنها تساعد شياوشيو ، فلا بأس بذلك “.

“هل يمكن ظان توصليني مرة أخرى ؟”

قالت تشين يينغ وهي توقف السيارة: “لقد وصلنا ، دكتور وانغ”.

 

 

“بالتأكيد ، ولكن ربما يجب عليك الاتصال للتحقق أولاً.”

“فعلت. أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية ، لكنني أخرتها لأن أختك ستجري امتحاناتها قريبًا “.

 

“السيد. “وانغ ، لقد استيقظت مبكرًا ،” قالت تشين يينغ ، عندما رأته.

“حسنا ،” وافق وانغ ياو وأخرج هاتفه لإرسال رسالة إلى خالته.

“ماذا عن هذا ، دعيني أحضر لك بعض الأدوية.”

 

 

في متجر خاص في بكين ، في المصعد ، نظرت سيدة في منتصف العمر ذات وجه أصفر إلى هاتفها. فجأة ، ابتسمت بسعادة. وأجرت مكالمة هاتفية على الفور.

 

 

 

في الطرف الآخر من الخط ، التقط وانغ ياو الهاتف وأغلق الهاتف ثم اتصل مرة أخرى.

 

 

 

“خالتي الثانية ، أنا ياو.”

“خالتي الثانية ، أنا ياو.”

 

جلس وانغ ياو ثم بعد فترة فتح الباب. عاد خاله الثاني.

“أجل ، أنا حاليًا في بكين. أخطط للمجيء الليلة لزيارتك . متى ستكونين في المنزل؟”

 

 

 

“كلا ، لن آكل ، شكرًا.”

أجاب وانغ ياو “أوه ، شكرا لك”. لقد أدرك خطئه الفادح. في مثل هذا الوقت ، سيكون معظم الناس في العمل.

 

أجاب وانغ ياو “لمساعدة شخص ما”.

بعد إنهاء المكالمة ، شعر وانغ ياو بأن قلبه يسخن. كانت خالته الثانية دائما قلقة جدا بشأنه. سألته عما يفعله في بكين وما إذا كان بحاجة إلى أي مساعدة. حتى أنها أصرت على دعوته للعشاء.

 

 

 

أليس من حسن الحظ أن تلتقي بوجوه مألوفة في أرض أجنبية؟ علاوة على ذلك ، كانوا من أفراد الأسرة أيضًا.

”اشرب بعض الماء أولاً. سأذهب للحصول على الأرز “.

 

“أليست قائمة مكوناته مع بويوان؟”

بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الفناء الصغير ، كان هي تشينغ ينتظره بالفعل في الخارج. لقد أحضر مجموعة أخرى من الأعشاب لحساء ريغثر ، بالإضافة إلى دعوة عشاء من سيد عائلة قوه.

 

 

 

رفض وانغ ياو بأدب “آسف ، لقد قمت بالفعل بترتيبات الليلة”. “ساعدني في نقل شكري إلى السيد قوه.”

 

 

“كل أكثر.”

“إذن ، ماذا عن يوم آخر؟”

 

 

أجاب وانغ ياو “لمساعدة شخص ما”.

“بالتأكيد.”

“ياو ، لماذا أتيت إلى بكين ؟”

 

 

بعد عودة تشين يينغ ، أبلغت وانغ ياو بأن لديها أمرا ما وغادرت المنزل. ثم توجهت إلى أسرة سو لمقابلة والد سو شياوشيو.

في غضون فترة وجيزة ، قاد تشين بويوان سيارته وأخذ القائمة من تشين يينغ.

 

 

“الرئيس ، لديه أيضًا أقارب في بكين.”

ولكن على الرغم من أنه لم يستطع الوصول إلى طريقة تساوي سرعة الطب الحديث، إلا أنه كان يتمتع بقدر كبير من المعرفة ، وكانت هناك طرق تقليدية يمكنه التحقق منها.

 

 

“حسنًا ، أين ؟”

“اسمحي لي أن ألقي نظرة.”

 

“لا أحد في المنزل.”

“منطقة أنشنغ في الطريق الدائري الخامس”. أجابت تشين يينغ “إنها خالته الثانية”.

”إنه ليس متعب” أجاب وانغ ياو مبتسما.

 

ولكن على الرغم من أنه لم يستطع الوصول إلى طريقة تساوي سرعة الطب الحديث، إلا أنه كان يتمتع بقدر كبير من المعرفة ، وكانت هناك طرق تقليدية يمكنه التحقق منها.

“الأسرة بأكملها في بكين؟”

“ماذا عن لي نا؟”

 

بعد أن أكد من الجار أن هذا كان بالفعل محل إقامة خالته الثانية ، غادر والهدايا في يديه.

“نعم. حتى أنه سيذهب إلى منزلها لتناول العشاء اليوم “.

 

 

 

“حسنًا ، لقد فهمت”. أجاب الرجل.

“أليست قائمة مكوناته مع بويوان؟”

 

 

“ثم سأعود أولا.”

قالت تشين يينغ وهي توقف السيارة: “لقد وصلنا ، دكتور وانغ”.

 

 

“حسنا.”

“سأقوم بتوصيل هذه الأعشاب قبل التاسعة صباحًا.”

 

 

في حوالي الساعة الخامسة من مساء ذلك اليوم ، قادت تشين يينغ السيارة لإيصال وانغ ياو. تصادف أن تكون هذه هي الساعة التي كانت فيها حركة المرور في بكين في ذروتها. كانت السرعة التي يسافرون بها بطيئة للغاية ، ويمكن للمرء أن يصفها حرفيًا بأنها “تتحرك مثل السلحفاة”. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى منزل خالته ، كانت الساعة قد اقتربت من الثامنة مساءً. ومع ذلك ، حتى في هذا الوقت ، لم يعد خاله بعد.

 

 

 

“الخالة الثانية” ، لم ير وانغ ياو خالته الثانية منذ ما يقرب من عامين. كانت ذات بنية متوسطة وكانت ممتلئة قليلاً. كانت بشرتها صفراء ، وبدا أنها متعبة أكثر فأكثر.

من منظور الطب الصيني ، كان سبب تكون الورم هو ركود الـ تشي ، مما أدى إلى تراكم السموم. ستكون طريقة العلاج الصحيحة هي تحفيز تدفق الدم ، لتطهير السموم والسماح لها بالشفاء من تلقاء نفسها.

 

 

“لماذا ما زلت تشتري أشياء؟” وبخته خالته الثانية لأنها رأت الهدايا التي أحضرها.

أشعلت تشن يينغ السيارة على عجل وذهبت لاصطحابه. عندما ركب وانغ ياو السيارة ، لوح لأقاربه قبل أن تنطلق السيارة ببطء.

 

 

“اشتريت هذه لك ولخالي. يجب أن يكونوا مفيدين لصحتك. أنت لا تبديم بحالة جيدة في الآونة الأخيرة ، هل هناك أي مكان في جسمك يتألم؟ ” سأل وانغ ياو بدافع القلق. كانت الخالة مثل الأم ، وكانت هذه الخالة الثانية تعامله معاملة جيدة للغاية خلال طفولته.

ركب تشين يينغ ووانغ ياو السيارة وتوجهوا إلى أقرب سوبر ماركت.

 

 

“هيا ،أدخل.”

لم يشرب وانغ ياو ، ولم يشرب خاله ولا يدخن. لذلك ، انتهت الوجبة بسرعة. بعد العشاء ، اجتمعوا معًا ثم ذهبوا إلى غرفة المعيشة للتحدث.

 

 

“ماذا عن خالي ولي نا؟”

 

 

 

“خالك  لا يزال في طريقه إلى المنزل ؛ أما ابن خالك فيدرس في مدرسة ليلية “.

“متى تعلم ياو الطب؟”

 

 

بعد دخول المنزل ، نظر وانغ ياو حول منزل خالته في بكين. لم يكن كبيرا جدًا ، حوالي سبعين مترًا مربعًا ، وكان مؤثثا ببساطة. بعد كل شيء ، كانت عائلة خالته تُعتبر من الطبقة العاملة ، وكان من الرائع جدًا أنهم تمكنوا بالفعل من شراء منزل.

“سنقرر متى نصل إلى السوبر ماركت. لم أفكر في ذلك بعد. ”

 

“ماذا عن خالي ولي نا؟”

”اشرب بعض الماء أولاً. سأذهب للحصول على الأرز “.

ولكنها فقط لم تكن على استعداد للبقاء في المستشفى ، لذلك كانت تؤخر العلاج دائمًا. ولكن كلما تأخرت أكثر ، ازداد الأمر سوءًا ، وقبل أيام قليلة ، أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية لها.

 

لم يشرب وانغ ياو ، ولم يشرب خاله ولا يدخن. لذلك ، انتهت الوجبة بسرعة. بعد العشاء ، اجتمعوا معًا ثم ذهبوا إلى غرفة المعيشة للتحدث.

جلس وانغ ياو ثم بعد فترة فتح الباب. عاد خاله الثاني.

 

 

كان رجل في حوالي الأربعين من عمره كان جسده نحيفًا وعيناه كبيرتان. كانت يديه تحمل بعض الأشياء بالإضافة إلى بعض الأطعمة المطبوخة. ذهب وانغ ياو على الفور لمساعدته.

بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الفناء الصغير ، كان هي تشينغ ينتظره بالفعل في الخارج. لقد أحضر مجموعة أخرى من الأعشاب لحساء ريغثر ، بالإضافة إلى دعوة عشاء من سيد عائلة قوه.

 

جلس وانغ ياو ثم بعد فترة فتح الباب. عاد خاله الثاني.

“الخال.”

 

 

 

“أوه ، ياو ، أنت هنا.”

بعد تحضير الأعشاب الطبية المطلوبة ، تأمل لفترة قبل إطفاء الأنوار والنوم.

 

 

أحضر خاله الأطعمة إلى المطبخ ثم عاد إلى غرفة المعيشة للتحدث معه. قريباً ، كان العشاء جاهزًا.

مد وانغ ياو يده لأخذ نبضها ، وسرعان ما عرف حالتها.

 

 

“حان وقت الأكل” ، قالت خالة وانغ ياو.

في غضون فترة وجيزة ، قاد تشين بويوان سيارته وأخذ القائمة من تشين يينغ.

 

“هل تعرف الطب حقًا ؟!” قالت خالته. كانت مريضة حقًا ، وكانت حالتها تمامًا كما وصفها وانغ ياو.

“ماذا عن لي نا؟”

من أجل الترحيب بوانغ ياو ، عملت خالته على إعداد وليمة كبيرة.

 

 

“ستعود حوالي الساعة 9 مساءً فقط. لن ننتظرها “.

 

 

“السيد. “وانغ ، لقد استيقظت مبكرًا ،” قالت تشين يينغ ، عندما رأته.

من أجل الترحيب بوانغ ياو ، عملت خالته على إعداد وليمة كبيرة.

بعد عودة تشين يينغ ، أبلغت وانغ ياو بأن لديها أمرا ما وغادرت المنزل. ثم توجهت إلى أسرة سو لمقابلة والد سو شياوشيو.

 

 

“واو ، يا له من انتشار!”

“حسنًا ، ما الذي سنشتريه؟”

 

 

“كل أكثر.”

في حوالي الساعة الخامسة من مساء ذلك اليوم ، قادت تشين يينغ السيارة لإيصال وانغ ياو. تصادف أن تكون هذه هي الساعة التي كانت فيها حركة المرور في بكين في ذروتها. كانت السرعة التي يسافرون بها بطيئة للغاية ، ويمكن للمرء أن يصفها حرفيًا بأنها “تتحرك مثل السلحفاة”. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى منزل خالته ، كانت الساعة قد اقتربت من الثامنة مساءً. ومع ذلك ، حتى في هذا الوقت ، لم يعد خاله بعد.

 

“الخالة الثانية” ، لم ير وانغ ياو خالته الثانية منذ ما يقرب من عامين. كانت ذات بنية متوسطة وكانت ممتلئة قليلاً. كانت بشرتها صفراء ، وبدا أنها متعبة أكثر فأكثر.

“حسنا.”

في الطرف الآخر من الخط ، التقط وانغ ياو الهاتف وأغلق الهاتف ثم اتصل مرة أخرى.

 

“هل يمكن ظان توصليني مرة أخرى ؟”

جلس الثلاثة منهم وهم يتكلمون وهم يأكلون.

أصابت كلماته خالته وخاله بالصدمة.

 

 

“ياو ، لماذا أتيت إلى بكين ؟”

 

 

“هل تعرف الطب؟” صدمت خالته لسماع ذلك.

أجاب وانغ ياو “لمساعدة شخص ما”.

“أنا أفعل ، ألم تذهبي إلى الطبيب عندما لم تشعري انك لستي على ما يرام؟”

 

 

“سمعت من والدتك أنك اشتريت تلة نانشان ، وأنت تزرع الأعشاب الطبية الآن؟”

 

 

في السيارة ، كان وانغ ياو يفكر باستمرار في مرض خالته.

“أجل.”

 

 

“واو ، يا له من انتشار!”

“ألا يتعبك ذلك؟”

“نعم ، سآتي به غدًا.”

 

“السيد. “وانغ ، لقد استيقظت مبكرًا ،” قالت تشين يينغ ، عندما رأته.

كان هذا هو الفرق بين الأسرة والأشخاص الآخرين. قد تسألك العائلة عما إذا كنت متعبًا ، بينما سيسألك الآخرون عن مدى العائد.

 

 

“الخالة الثانية ، هناك ورم ينمو في بطنك ، في الرحم. يجب أن تذهبي بسرعة للحصول على العلاج! ” صرخ وانغ ياو.

”إنه ليس متعب” أجاب وانغ ياو مبتسما.

 

 

 

لم يشرب وانغ ياو ، ولم يشرب خاله ولا يدخن. لذلك ، انتهت الوجبة بسرعة. بعد العشاء ، اجتمعوا معًا ثم ذهبوا إلى غرفة المعيشة للتحدث.

 

 

”إنه ليس متعب” أجاب وانغ ياو مبتسما.

“الخالة  الثانية ، هل تعانين من خطب ما؟”

 

 

بعد دخول المنزل ، نظر وانغ ياو حول منزل خالته في بكين. لم يكن كبيرا جدًا ، حوالي سبعين مترًا مربعًا ، وكان مؤثثا ببساطة. بعد كل شيء ، كانت عائلة خالته تُعتبر من الطبقة العاملة ، وكان من الرائع جدًا أنهم تمكنوا بالفعل من شراء منزل.

“انا بخير.”

“نعم ، إنه أفضل بكثير. أحللت الدواء من ذلك الشاب؟ ”

 

أليس من حسن الحظ أن تلتقي بوجوه مألوفة في أرض أجنبية؟ علاوة على ذلك ، كانوا من أفراد الأسرة أيضًا.

“اسمحي لي أن ألقي نظرة.”

“ستعود حوالي الساعة 9 مساءً فقط. لن ننتظرها “.

 

“هل تعرف الطب؟” صدمت خالته لسماع ذلك.

 

 

“الخالة الثانية” ، لم ير وانغ ياو خالته الثانية منذ ما يقرب من عامين. كانت ذات بنية متوسطة وكانت ممتلئة قليلاً. كانت بشرتها صفراء ، وبدا أنها متعبة أكثر فأكثر.

“قليلا فقط.”

 

 

 

“ألم تدرس علم الأحياء في الكلية؟”

 

 

“كنت محظوظا.”

“الرئيس ، لديه أيضًا أقارب في بكين.”

 

“هيا ،أدخل.”

قالت خالته الثانية بابتسامة على وجهها: “حسنًا ، إذن ساعدني في إلقاء نظرة”.

“إذن فهو سره الخاص. نحن بالفعل عجائز للغاية، ولا داعي لأن نكون فضوليين للغاية بشأن كل شيء. طالما أنها تساعد شياوشيو ، فلا بأس بذلك “.

 

 

مد وانغ ياو يده لأخذ نبضها ، وسرعان ما عرف حالتها.

 

 

قالت خالته الثانية بابتسامة على وجهها: “حسنًا ، إذن ساعدني في إلقاء نظرة”.

“الخالة الثانية ، هناك ورم ينمو في بطنك ، في الرحم. يجب أن تذهبي بسرعة للحصول على العلاج! ” صرخ وانغ ياو.

 

 

 

أصابت كلماته خالته وخاله بالصدمة.

“الخالة الثانية ، هناك ورم ينمو في بطنك ، في الرحم. يجب أن تذهبي بسرعة للحصول على العلاج! ” صرخ وانغ ياو.

 

 

“هل تعرف الطب حقًا ؟!” قالت خالته. كانت مريضة حقًا ، وكانت حالتها تمامًا كما وصفها وانغ ياو.

أشعلت تشن يينغ السيارة على عجل وذهبت لاصطحابه. عندما ركب وانغ ياو السيارة ، لوح لأقاربه قبل أن تنطلق السيارة ببطء.

ولكنها فقط لم تكن على استعداد للبقاء في المستشفى ، لذلك كانت تؤخر العلاج دائمًا. ولكن كلما تأخرت أكثر ، ازداد الأمر سوءًا ، وقبل أيام قليلة ، أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية لها.

 

 

 

“أنا أفعل ، ألم تذهبي إلى الطبيب عندما لم تشعري انك لستي على ما يرام؟”

 

 

“أجل ، أنا حاليًا في بكين. أخطط للمجيء الليلة لزيارتك . متى ستكونين في المنزل؟”

“فعلت. أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية ، لكنني أخرتها لأن أختك ستجري امتحاناتها قريبًا “.

 

 

“حسنًا ، سوف أزعجك لتنتظريني قليلا.” نزل وانغ ياو من السيارة ومعه بعض الهدايا في يده وتوجه إلى منزل خالته. لكن بعد أن طرق الباب لبعض الوقت ، لم يكن هناك رد.

“ماذا عن هذا ، دعيني أحضر لك بعض الأدوية.”

“لا مشكلة ، سأكون سعيدة بإيصالك في أي وقت”. قالت تشين يينغ

 

 

“دواء؟”

كان سكن خالته الثانية بعيدًا نوعًا ما ، في الطريق الدائري الخامس ببكين. على طول الطريق ، رأى وانغ ياو سيلًا لا ينتهي من السيارات. كان هناك بالفعل الكثير من السيارات في بكين!

 

 

“نعم ، سآتي به غدًا.”

“واو ، يا له من انتشار!”

 

 

ردت خالته الثانية بسعادة: “حسنًا”.

 

 

“حان وقت الأكل” ، قالت خالة وانغ ياو.

بقي وانغ ياو في منزل خالته حتى حوالي الساعة 9 مساءً ، وبعد ذلك قرر المغادرة. نزل خاله وخالته معه لتوديعه.

قالت تشين يينغ وهي توقف السيارة: “لقد وصلنا ، دكتور وانغ”.

 

“إذن فهو سره الخاص. نحن بالفعل عجائز للغاية، ولا داعي لأن نكون فضوليين للغاية بشأن كل شيء. طالما أنها تساعد شياوشيو ، فلا بأس بذلك “.

أشعلت تشن يينغ السيارة على عجل وذهبت لاصطحابه. عندما ركب وانغ ياو السيارة ، لوح لأقاربه قبل أن تنطلق السيارة ببطء.

“فعلت. أوصى الطبيب بإجراء عملية جراحية ، لكنني أخرتها لأن أختك ستجري امتحاناتها قريبًا “.

 

 

“متى تعلم ياو الطب؟”

“حان وقت الأكل” ، قالت خالة وانغ ياو.

 

“نعم ، إنه أفضل بكثير. أحللت الدواء من ذلك الشاب؟ ”

“كيف يجدر بي أن أعلم؟” أجابت خالته.

 

 

 

“هذه السيارة لم تكن رخيصة. هل هي ملك صديقه من بكين؟ ”

“حسنًا ، أين ؟”

 

 

“ربما. دعنا نعود. من المحتمل أن تعود نانا إلى المنزل قريبًا “.

“كيف سارت الأمور يا لي؟”

 

“لا مشكلة ، سأكون سعيدة بإيصالك في أي وقت”. قالت تشين يينغ

“حسنا.”

“حسنًا ، أين ؟”

 

 

في السيارة ، كان وانغ ياو يفكر باستمرار في مرض خالته.

“حسنًا ،” قال تشين بويوان قبل القيادة.

 

كانت هذه الأعشاب شائعة نسبيًا ، وإذا كان في تلة نانشان، يمكنه جمعها جميعًا في ليلة واحدة. هنا ، مع ذلك ، كان عليه الانتظار حتى اليوم التالي.

من منظور الطب الصيني ، كان سبب تكون الورم هو ركود الـ تشي ، مما أدى إلى تراكم السموم. ستكون طريقة العلاج الصحيحة هي تحفيز تدفق الدم ، لتطهير السموم والسماح لها بالشفاء من تلقاء نفسها.

“كلا ، لن آكل ، شكرًا.”

 

“دواء؟”

ولكن على الرغم من أنه لم يستطع الوصول إلى طريقة تساوي سرعة الطب الحديث، إلا أنه كان يتمتع بقدر كبير من المعرفة ، وكانت هناك طرق تقليدية يمكنه التحقق منها.

 

 

 

رأت تشين يينغ ، من خلال مرآة الرؤية الخلفية ، أن وانغ ياو كان غارقا في التفكير ولم يقل الكثير أيضًا. لذا مرت الرحلة بصمت. وعلى الرغم من أن الساعة كانت 9 مساءً بالفعل ، إلا أن عدد السيارات في الخارج لم يقل. لكن بالمقارنة مع الوقت الذي جاءوا فيه ، لم يكن ذلك كثيرًا. استغرقت الرحلة حوالي ساعتين ، وخلال هذا الوقت ، توصل وانغ ياو إلى إجابة تقريبية – هناك صيغة طبية واحدة ستساعد.

 

 

كانت هذه الأعشاب شائعة نسبيًا ، وإذا كان في تلة نانشان، يمكنه جمعها جميعًا في ليلة واحدة. هنا ، مع ذلك ، كان عليه الانتظار حتى اليوم التالي.

بالعودة إلى الفناء الصغير ، بدأ وانج ياو في تحضير الأعشاب – استراغالوس ، كودونوبسيس بيلوسولا ، سبيرانسكيا ، تيفونيوم ، غانوديرما اللامعة ، إلخ.(دول اسامي تعاويذ مش أعشاب)

 

 

 

كانت هذه الأعشاب شائعة نسبيًا ، وإذا كان في تلة نانشان، يمكنه جمعها جميعًا في ليلة واحدة. هنا ، مع ذلك ، كان عليه الانتظار حتى اليوم التالي.

 

 

 

بعد تحضير الأعشاب الطبية المطلوبة ، تأمل لفترة قبل إطفاء الأنوار والنوم.

 

 

كان سكن خالته الثانية بعيدًا نوعًا ما ، في الطريق الدائري الخامس ببكين. على طول الطريق ، رأى وانغ ياو سيلًا لا ينتهي من السيارات. كان هناك بالفعل الكثير من السيارات في بكين!

 

 

 

“كيف سارت الأمور يا لي؟”

 

 

 

“نعم ، إنه أفضل بكثير. أحللت الدواء من ذلك الشاب؟ ”

“ألا يتعبك ذلك؟”

 

 

“أجل. أخذت عينة ، ولكن كان هناك بعض مكونات الصيغة التي لم أتمكن من فك شفرتها “.

من أجل الترحيب بوانغ ياو ، عملت خالته على إعداد وليمة كبيرة.

 

“نعم ، سآتي به غدًا.”

كانت سو شياوشيو في الغرفة ، وكان رجلان مسنان يعالجونها.

“هل يمكن ظان توصليني مرة أخرى ؟”

 

ولكن على الرغم من أنه لم يستطع الوصول إلى طريقة تساوي سرعة الطب الحديث، إلا أنه كان يتمتع بقدر كبير من المعرفة ، وكانت هناك طرق تقليدية يمكنه التحقق منها.

“أليست قائمة مكوناته مع بويوان؟”

 

 

 

“بهذه الأعشاب القليلة فقط ، من المستحيل تحقيق مثل هذا التأثير.”

“لا يمكنني حقًا المساعدة في هذا ؛ سأتصل بالعم تشين “.

 

 

“إذن فهو سره الخاص. نحن بالفعل عجائز للغاية، ولا داعي لأن نكون فضوليين للغاية بشأن كل شيء. طالما أنها تساعد شياوشيو ، فلا بأس بذلك “.

“قليلا فقط.”

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

 

“أوه ، ياو ، أنت هنا.”

 

 

في اليوم التالي عند أول إشارة للضوء ، استيقظ وانغ ياو. اكتشف أن تشين يينغ كانت أيضًا في الفناء تمارس فنون الدفاع عن النفس. لم يستطع معرفة الفن الذي كانت تمارسه.

“ثم سأعود أولا.”

 

“بالتأكيد.”

“السيد. “وانغ ، لقد استيقظت مبكرًا ،” قالت تشين يينغ ، عندما رأته.

“نعم ، إنه أفضل بكثير. أحللت الدواء من ذلك الشاب؟ ”

 

 

“يبدو انك استيقظتي قبلي بكثير. لدي بعض الأشياء التي أحتاج مساعدتك للحصول عليها “.

 

 

“يبدو انك استيقظتي قبلي بكثير. لدي بعض الأشياء التي أحتاج مساعدتك للحصول عليها “.

“لا مشكلة” ، قالت تشين يينغ عندما تلقت القائمة. “هل هذه كلها أعشاب طبية؟”

“هل تعرف الطب؟” صدمت خالته لسماع ذلك.

 

 

“أجل.”

 

 

لم يشرب وانغ ياو ، ولم يشرب خاله ولا يدخن. لذلك ، انتهت الوجبة بسرعة. بعد العشاء ، اجتمعوا معًا ثم ذهبوا إلى غرفة المعيشة للتحدث.

“لا يمكنني حقًا المساعدة في هذا ؛ سأتصل بالعم تشين “.

 

 

 

في غضون فترة وجيزة ، قاد تشين بويوان سيارته وأخذ القائمة من تشين يينغ.

 

 

“حسنًا ،” قال تشين بويوان قبل القيادة.

“سأقوم بتوصيل هذه الأعشاب قبل التاسعة صباحًا.”

“الخال.”

 

ولكن على الرغم من أنه لم يستطع الوصول إلى طريقة تساوي سرعة الطب الحديث، إلا أنه كان يتمتع بقدر كبير من المعرفة ، وكانت هناك طرق تقليدية يمكنه التحقق منها.

“حسنا. تذكر أن تحصل على الأنواع البرية. إنه ليست لعلاج مرض الآنسة سو”. قال وانغ ياو.

 

 

بعد أن أكد من الجار أن هذا كان بالفعل محل إقامة خالته الثانية ، غادر والهدايا في يديه.

“حسنًا ،” قال تشين بويوان قبل القيادة.

“الخال.”

 

“أجل. أخذت عينة ، ولكن كان هناك بعض مكونات الصيغة التي لم أتمكن من فك شفرتها “.

في هذه الأثناء ، كانت الشمس تشرق ، ويضيء نورها على الأرض. كان الطقس رائعا.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط