نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 190

من ينادي؟

من ينادي؟

الفصل 190: من ينادي؟

“بلى. هلا توصيليني إلى المطار؟ ”

 

 

“حسنًا ، في المرة القادمة ، يمكنك البقاء معنا عند مجيئك.”

الفصل 190: من ينادي؟

 

“بالتأكيد”. قال وانغ ياو “أريدك أن تساعديني في الحصول على هذه الأعشاب”. استلمها الثائمة شقيق سو شياوشيو من وانغ ياو واحتفظ بها بعناية.

أجاب وانغ ياو مبتسمًا: “لا داعي لذلك ، لدي بالفعل ترتيبات مع صديق”.

 

 

“لماذا ؟ قال وانغ ياو: “أوه!إذا كان لتتناول وجبة ، فهذا ليس ضروريًا”. ” ما زلت أخطط لرؤية سو شياوشيو.”

بعد العشاء ، أراد وانغ ياو البقاء لمقابلة ابن عمه. ومع ذلك ، بعد بعض التفكير ، قرر عدم القيام بذلك وذهب مع تشين يينغ إلى الفناء الصغير للراحة.

“حسنًا ، سأضطر إلى أن أزعجك. إذا كان هناك أي شيء يمكننا القيام به من أجلك ، فالرجاء عدم التردد في إخبارنا “.

 

“إذا كنت لا تزال غير متأكدة، يمكنك الذهاب للتحقق من ذلك. هذه هي تفاصيل الاتصال الخاصة بي ، “ضحكت السيدة تشاو ، وسلمت بطاقة الاسم. “سأنتظر ردك في غضون 24 ساعة “.

“غدًا ، ساعديني في تحديد موعد مع عائلة سو”. قال وانغ ياو “سأغادر بكين قريبا”.

 

 

في الفناء الصغير.

“حسنًا ، سأتصل بهم الآن.”

“هذا صحيح ، لقد تحسنت للتو. سمعتها تقول بضع كلمات اليوم أيضًا “.

 

 

بينما كان وانغ ياو يعالج سو شياوشيو ، جلست والدتها وشقيقها بجانبها ، بدوا قلقين.

 

“هل لديك وقت اليوم؟”

“إذا غادر بكين ، فماذا عن مرض شياوشيو؟” أعربت والدة سو شياوشيو عن قلقلها بعد سماع هذا الخبر.

 

“نعم ، لقد استهلكت كل شيء.”

“هذا صحيح ، لقد تحسنت للتو. سمعتها تقول بضع كلمات اليوم أيضًا “.

 

 

 

“إنه ضيف. لقد دعوناه. يجب أن نحترم قراره. علاوة على ذلك ، ليس الأمر وكأنه لن يعود. قد يجعله إجباره على البقاء مستاءً. حينها ماذا عن شياوشيو إذن؟ ” قال والد سو شياوشيو ببطء.

“حسنا.”

 

 

“إذن ، ماذا لو لم يعد؟”

“دواء مسكن للألم.”

 

 

“ثم سنذهب لدعوته مرة أخرى. ليس الأمر كما لو أننا لا نعرف أين يعيش. أخبرت تشين يينغ أن تسأل الطبيب وانغ عندما يغادر ، وإلى أين سيغادر. سنساعده في تجهيز تذاكر طيرانه. وتتحقق أيضًا مما إذا كان بحاجة إلى أي شيء آخر ؛ سنبذل قصارى جهدنا لتلبية طلباته “.

 

 

كانت هذه هي الأعشاب اللازمة لصيغة انشينسان. كانت أيضًا الصيغة الأولى التي حصل عليها من النظام. على الرغم من أنه لم يستخدمه كثيرًا مقارنة بحساء ريغثر ، إلا أنه كان لا يزال على دراية به. كان هناك أيضًا بعض بقايا أعشاب ضوء القمر.

“حسنا.”

 

 

عادت تشانغ شيوفانغ إلى المصعد ، وهي مليئة بالشكوك. بعد العمل ، اتصلت بزوجها وأخبرته بما حدث.

في تلك الليلة ، بعد تناول العشاء مع خالته الثانية ، لم يذهب وانغ ياو إلى أي مكان آخر ، بل بقي في فناء منزله الصغير بدلاً من ذلك. أمضى بعض الوقت في النظر إلى السماء في بكين ، ولم يتبق إلا بعد ذلك بوقت طويل حتى قرر الانتقال ليلًا.

في هذا العمر ، لم يكن من السهل عليها العثور على وظيفة في بكين. كانت معظم الوظائف تستغرق وقتًا طويلاً للغاية أو متعبة ، أو كان الراتب منخفضًا. بعد كل شيء ، كشخص يبلغ من العمر أربعين عامًا بدون مؤهلات أكاديمية خاصة أو غيرها من المؤهلات ، بذلت الكثير من الجهد في البحث عن وظيفة بالقرب من منزلها ، ولكن دون جدوى. وفجأة اليوم جاء شخص ما لدعوتها للعمل في شركتهم. لقد سمعت عن هذه الشركة. لم تكن شركة صغيرة وكانت أيضًا قريبة نسبيًا من منزلها – على بعد عشر دقائق فقط بالحافلة.

 

 

“هل ستغادر قريبًا؟” سألت تشن يينغ. فوجئت قليلاً عندما أخبرها وانغ ياو بخططه.

“حسنا.”

 

لم يبق وانغ ياو طويلاً في الغرفة.

“بلى. هلا توصيليني إلى المطار؟ ”

“هل لديك وقت اليوم؟”

 

 

“حسنا.”

“ماذا عن إلقاء نظرة؟” في الحافلة ، لم تستطع تشانغ شيوفانغ التوقف عن التفكير فيما حدث بعد الظهر. بعد أن أنهت العمل ، تلقت مكالمة أخرى من السيدة تشاو تطلب منها التحقق من المكان إذا كان لديها الوقت.

 

 

بعد الإفطار ، بينما كانوا يستعدون للمغادرة ، جاءت قوه سيرو.

“نعم ، لقد استهلكت كل شيء.”

 

 

“كيف هو مرض شياوشيو؟”

“مرحبا ، هل أنت تشانغ شيوفانغ؟”

 

“حسنًا ، بالتأكيد. شكرا لك؟”

“إنها بخير الآن. أحتاج إلى العودة ومواصلة إجراء بعض الأبحاث في العلاجات الطبية”. أجاب وانغ ياو “بصراحة ،حتى لو بقيت هنا ، لا يمكنني التوصل إلى خطة علاج على الفور حتى الآن”.

 

 

كان الدواء المسكن للألم سهل التحضير. التالي كان انشينسان. سيتطلب هذا مزيدًا من التركيز.

سكتت قوه سيرو لبعض الوقت.

كان الدواء المسكن للألم سهل التحضير. التالي كان انشينسان. سيتطلب هذا مزيدًا من التركيز.

 

حدقت قوه سيرو في الورقة لفترة قبل أن تقول وداعا. ثم ذهب وانغ ياو إلى منزل سو شياوشيو.

“هل لديك وقت اليوم؟”

“نعم أنا. و انت؟”

 

 

“لماذا ؟ قال وانغ ياو: “أوه!إذا كان لتتناول وجبة ، فهذا ليس ضروريًا”. ” ما زلت أخطط لرؤية سو شياوشيو.”

لم تعرف تشانغ شيوفانغ الشخص الذي جاء للبحث عنها. كانت سيدة تبلغ من العمر ثلاثين عامًا ترتدي بدلة غربية ، وتبدو أنيقة للغاية.

 

لسوء الحظ ، كانت هذه ساحة صغيرة في بكين وليس كوخه على تلة نانشان. كانت بعض الأشياء غير صالحة للاستعمال ؛ لا يمكن حتى الكشف عن البعض.

“لقد أردت أن أدعوك الى وجبة ، للتعبير عن امتناني.”

“إنها بحاجة إلى الراحة” ، هذا ما قاله وهو يغادر.

 

كان الدواء المسكن للألم سهل التحضير. التالي كان انشينسان. سيتطلب هذا مزيدًا من التركيز.

“التعبير عن امتنانك؟” سأل وانغ ياو. فكر فجأة في خالته الثانية.

في تلك الليلة ، بعد تناول العشاء مع خالته الثانية ، لم يذهب وانغ ياو إلى أي مكان آخر ، بل بقي في فناء منزله الصغير بدلاً من ذلك. أمضى بعض الوقت في النظر إلى السماء في بكين ، ولم يتبق إلا بعد ذلك بوقت طويل حتى قرر الانتقال ليلًا.

 

 

قال وانغ ياو: “لدي بالفعل شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه”.

 

 

“سأبذل قصارى جهدي للحصول عليهم بسرعة.”

“ها ؟أي شيء.”

“دكتور وانغ  ، ما هذا الدواء الآن؟”

 

 

“لدي قريبة في بكين. عملها لا يسير على ما يرام الآن. هل  تستطيعين مساعدتها؟ ”

 

 

“لا مشكلة!” اعتقدت قوه سيرو أنها مشكلة كبيرة. في بكين ، كان ترتيب العمل لشخص ما مهمة سهلة بالنسبة لها.

“لم أكن أتوقع حقًا أن تكون ياو جيدة جدًا في الطب. ممن تعلم؟ ”

 

“حسنًا ، سأضطر إلى أن أزعجك. إذا كان هناك أي شيء يمكننا القيام به من أجلك ، فالرجاء عدم التردد في إخبارنا “.

“قل لي اسم قريبتك.”

“حسنًا ، سأتصل بهم الآن.”

 

 

“حسنا.”

“إذن ، ماذا لو لم يعد؟”

 

كان الدواء المسكن للألم سهل التحضير. التالي كان انشينسان. سيتطلب هذا مزيدًا من التركيز.

أخرج وانغ ياو قطعة من الورق وكتب فيها تفاصيل الاتصال بخالته من أجل قوه سيرو.

“حسنا.”

 

 

حدقت قوه سيرو في الورقة لفترة قبل أن تقول وداعا. ثم ذهب وانغ ياو إلى منزل سو شياوشيو.

الفصل 190: من ينادي؟

 

 

في الغرفة الفسيحة خلف الستائر على سرير المرض ، كان جسد المريض ملفوفًا بالكامل بضمادات. لولا تنفسها وارتفاع صدرها العرضي ، لما كان المرء قادرًا على معرفة أنه كان مريضًا على قيد الحياة.

“هذا جيد. أنا أستعد للمغادرة غدا. قبل مغادرتي ، سأترك بعض الأدوية العشبية وطريقة استخدامها. سأعود قريبا “.

 

 

يبدو أن الهواء الذي أطلقته أصبح أقوى ، ويمكن أن يشعر وانغ ياو بالتغييرات بداخلها قبل أن يقترب. عندما جاء إلى السرير ، مد يده لأخذ نبضها. كما أطعمها جرعة أخرى من حساء ريغثر. بالمقارنة مع السابق ، كان هناك فرق واضح. كان هذا أيضًا بسبب تأثيرات حبوب الإطالة.

“دواء مسكن للألم.”

 

إن كبت الألم من أجل تهدئة العقل لن يكون إلا حلاً مؤقتًا. لن يكون لها تأثير طويل المدى. في هذه النهاية ، كانت حالة سو شياوشيو مشابهة جدًا لحالة تشو ووكانغ. بسبب المرض ، لم يتمكن كلاهما من الراحة بشكل صحيح ، مما أدى إلى تدهور حالة الجسم نتيجة لذلك ، وخلق حلقة مفرغة. فقط في حالتها ، كان الأمر أكثر خطورة من حالة تشو ووكانغ.

بينما كان وانغ ياو يعالج سو شياوشيو ، جلست والدتها وشقيقها بجانبها ، بدوا قلقين.

 

 

 

“كيف حالها دكتور وانغ؟” مع انتهاء وانغ ياو مما يفعله، سألت والدة شياو شي على عجل.

 

 

 

“إنها أفضل بكثير مقارنة بالأمس. هل أنهت كل الأدوية التي أعطيتها لها سابقًا؟ ”

 

 

 

“نعم ، لقد استهلكت كل شيء.”

 

 

“نعم أنا. و انت؟”

“هذا جيد. أنا أستعد للمغادرة غدا. قبل مغادرتي ، سأترك بعض الأدوية العشبية وطريقة استخدامها. سأعود قريبا “.

“أجل.”

 

“اسمي تشاو يولان …” بدأت السيدة تشاو في شرح سبب قدومها.

“حسنًا ، سأضطر إلى أن أزعجك. إذا كان هناك أي شيء يمكننا القيام به من أجلك ، فالرجاء عدم التردد في إخبارنا “.

حدقت قوه سيرو في الورقة لفترة قبل أن تقول وداعا. ثم ذهب وانغ ياو إلى منزل سو شياوشيو.

 

 

“بالتأكيد”. قال وانغ ياو “أريدك أن تساعديني في الحصول على هذه الأعشاب”. استلمها الثائمة شقيق سو شياوشيو من وانغ ياو واحتفظ بها بعناية.

 

 

 

“سأبذل قصارى جهدي للحصول عليهم بسرعة.”

 

 

“أجل. يجب أن تذهبي، سأساعدك في مشاهدة المصعد “.

“من ذاك؟”

الفصل 190: من ينادي؟

 

بعد الإفطار ، بينما كانوا يستعدون للمغادرة ، جاءت قوه سيرو.

ملقاة على السرير ، نظرت سو شياوشيو إلى وانغ ياو. كانت رؤيتها ضبابية ، ولم تستطع إلا أن تبرز بشكل غامض شخصيته. لم تستطع رؤية وجهه رغم أنه كان بجانبها. وذلك بسبب المرض الذي أصاب جميع أعضاء جسدها. على الرغم من أن عيناها تستطيعان رؤية الأشياء ، لم تستطع الرؤية بوضوح. كما أن سمعها كان غير واضح. ومع ذلك ، كانت لا تزال قادرة على استخدام ضعف بصرها وسمعها للتعرف على أفراد عائلتها وأولئك الذين يأتون لزيارتها كثيرًا.

“سأبذل قصارى جهدي للحصول عليهم بسرعة.”

 

لسوء الحظ ، كانت هذه ساحة صغيرة في بكين وليس كوخه على تلة نانشان. كانت بعض الأشياء غير صالحة للاستعمال ؛ لا يمكن حتى الكشف عن البعض.

بعد أن شعر بنظرة شياوشيو ، التفت وانغ ياو للنظر إليها.

بعد مغادرته ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير واستمر في التفكير في طريقة العلاج التي كان يفكر فيها سابقًا.

 

بعد الإفطار ، بينما كانوا يستعدون للمغادرة ، جاءت قوه سيرو.

“ابذلي قصارى جهدك للتعافي. سوف تتحسنين.”

 

 

 

همم؟

“ماذا عن إلقاء نظرة؟” في الحافلة ، لم تستطع تشانغ شيوفانغ التوقف عن التفكير فيما حدث بعد الظهر. بعد أن أنهت العمل ، تلقت مكالمة أخرى من السيدة تشاو تطلب منها التحقق من المكان إذا كان لديها الوقت.

 

بعد مغادرته ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير واستمر في التفكير في طريقة العلاج التي كان يفكر فيها سابقًا.

سمعت سو شياوشيو ما قاله وانغ ياو ، في الواقع ، سمعته بوضوح شديد. كان هذا شيئًا لم يحدث من قبل ، وإلى جانبها ، لم يكن أحد يعرف ذلك.

 

 

“حسنا شكرا.”

لم يبق وانغ ياو طويلاً في الغرفة.

“سأبذل قصارى جهدي للحصول عليهم بسرعة.”

 

 

“إنها بحاجة إلى الراحة” ، هذا ما قاله وهو يغادر.

 

 

“لقد أردت أن أدعوك الى وجبة ، للتعبير عن امتناني.”

ردت والدة سو شياوشيو: “نعم ، لكن المرض لا يسمح لها بالنوم جيدًا”.

“كيف حالها دكتور وانغ؟” مع انتهاء وانغ ياو مما يفعله، سألت والدة شياو شي على عجل.

 

 

جعلها المرض تتأذى كما لو كانت تحترق. كيف يمكنها أن تنام هكذا؟

جذر شجرة اليانسون تكون على شكل زهرة اللوتس – يمكن استخدامها لتقليل الحرارة وإزالة السموم من الجسم ، وتخفيف الألم. كان هذا ينطبق بشكل خاص على جذور عرق السوس.

 

 

“لهذا ، سوف أقوم بإعداد ديكوتيون لتقليل ألمها”. قال وانغ ياو إن هذا سيسمح لها على الأقل بالنوم بسلام.

 

 

بعد الإفطار ، بينما كانوا يستعدون للمغادرة ، جاءت قوه سيرو.

“حسنا.”

 

 

“كيف هو مرض شياوشيو؟”

بعد مغادرته ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير واستمر في التفكير في طريقة العلاج التي كان يفكر فيها سابقًا.

 

 

“ثم سنذهب لدعوته مرة أخرى. ليس الأمر كما لو أننا لا نعرف أين يعيش. أخبرت تشين يينغ أن تسأل الطبيب وانغ عندما يغادر ، وإلى أين سيغادر. سنساعده في تجهيز تذاكر طيرانه. وتتحقق أيضًا مما إذا كان بحاجة إلى أي شيء آخر ؛ سنبذل قصارى جهدنا لتلبية طلباته “.

إن كبت الألم من أجل تهدئة العقل لن يكون إلا حلاً مؤقتًا. لن يكون لها تأثير طويل المدى. في هذه النهاية ، كانت حالة سو شياوشيو مشابهة جدًا لحالة تشو ووكانغ. بسبب المرض ، لم يتمكن كلاهما من الراحة بشكل صحيح ، مما أدى إلى تدهور حالة الجسم نتيجة لذلك ، وخلق حلقة مفرغة. فقط في حالتها ، كان الأمر أكثر خطورة من حالة تشو ووكانغ.

“ها ؟أي شيء.”

 

درنة كورداليس ، جذر عرق السوس ، جذر شجرة اليانسون – كانت هذه الأعشاب التي استخدمها لعلاج مرض تشو ووكانغ سابقًا. كان تركيزها الاساسي هو قمع الألم وترك الدواء يتدفق مع قوة الجسم. كانت الفعالية قوية للغاية ، وقرر استخدام طريقة مماثلة على سو شياوشيو.

 

 

 

جذر شجرة اليانسون تكون على شكل زهرة اللوتس – يمكن استخدامها لتقليل الحرارة وإزالة السموم من الجسم ، وتخفيف الألم. كان هذا ينطبق بشكل خاص على جذور عرق السوس.

 

 

لم تعرف تشانغ شيوفانغ الشخص الذي جاء للبحث عنها. كانت سيدة تبلغ من العمر ثلاثين عامًا ترتدي بدلة غربية ، وتبدو أنيقة للغاية.

لم يكمل التبادل في المرة السابقة. أما بالنسبة للأعشاب الأخرى فهي منتشرة ويمكن الحصول عليها من الصيدليات الصينية.

“ها ؟أي شيء.”

 

“لكني لا أعرف هذا الشخص. لماذا أتت إلي فجأة ، حتى عندما لا يكون لدي شيء مميز أقدمه؟ لا يمكن أن تكون عملية احتيال ، أليس كذلك؟” فكرت تشانغ شيوفانغ  بقلق.

تانغ كوي ، بوريا كوكوس ، جذر حشيشة الداهوري … عشب ضوء القمر.

 

 

 

كانت هذه هي الأعشاب اللازمة لصيغة انشينسان. كانت أيضًا الصيغة الأولى التي حصل عليها من النظام. على الرغم من أنه لم يستخدمه كثيرًا مقارنة بحساء ريغثر ، إلا أنه كان لا يزال على دراية به. كان هناك أيضًا بعض بقايا أعشاب ضوء القمر.

 

 

في الغرفة الفسيحة خلف الستائر على سرير المرض ، كان جسد المريض ملفوفًا بالكامل بضمادات. لولا تنفسها وارتفاع صدرها العرضي ، لما كان المرء قادرًا على معرفة أنه كان مريضًا على قيد الحياة.

كان هذان هما العشبتان اللتان أعدهما لغليهما والتي يعتقد أنها ستساعد في حالة سو شياوشيو.

 

 

 

 

 

حرق الحطب ، طقطقة. الحساء الطبي في الإناء الصغير كان يغلي.

في متجر متعدد الأقسام في مكان ما في بكين ، كانت خالة وانغ ياو الثانية تشانغ شيوفانغ لا تزال تراقب المصعد. منذ أن تناولت دواء وانغ ياو في اليوم السابق ، كانت تشعر بتحسن كبير وممتلئة بالطاقة أكثر من ذي قبل. هذا الصباح ، بينما كانت تستحم ، لاحظت أن بشرتها قد تحسنت بشكل كبير.

في هذا العمر ، لم يكن من السهل عليها العثور على وظيفة في بكين. كانت معظم الوظائف تستغرق وقتًا طويلاً للغاية أو متعبة ، أو كان الراتب منخفضًا. بعد كل شيء ، كشخص يبلغ من العمر أربعين عامًا بدون مؤهلات أكاديمية خاصة أو غيرها من المؤهلات ، بذلت الكثير من الجهد في البحث عن وظيفة بالقرب من منزلها ، ولكن دون جدوى. وفجأة اليوم جاء شخص ما لدعوتها للعمل في شركتهم. لقد سمعت عن هذه الشركة. لم تكن شركة صغيرة وكانت أيضًا قريبة نسبيًا من منزلها – على بعد عشر دقائق فقط بالحافلة.

 

 

“لم أكن أتوقع حقًا أن تكون ياو جيدة جدًا في الطب. ممن تعلم؟ ”

 

 

كان هذان هما العشبتان اللتان أعدهما لغليهما والتي يعتقد أنها ستساعد في حالة سو شياوشيو.

عندما كانت تفكر في هذا ، ذهب إليها زميل ليبلغها أن شخصًا ما كان يبحث عنها.

 

 

 

“انا ؟”

 

 

“لهذا ، سوف أقوم بإعداد ديكوتيون لتقليل ألمها”. قال وانغ ياو إن هذا سيسمح لها على الأقل بالنوم بسلام.

“أجل. يجب أن تذهبي، سأساعدك في مشاهدة المصعد “.

“بالتأكيد”. قال وانغ ياو “أريدك أن تساعديني في الحصول على هذه الأعشاب”. استلمها الثائمة شقيق سو شياوشيو من وانغ ياو واحتفظ بها بعناية.

 

“حسنًا ، سأضطر إلى أن أزعجك. إذا كان هناك أي شيء يمكننا القيام به من أجلك ، فالرجاء عدم التردد في إخبارنا “.

“حسنا شكرا.”

سكتت قوه سيرو لبعض الوقت.

 

 

لم تعرف تشانغ شيوفانغ الشخص الذي جاء للبحث عنها. كانت سيدة تبلغ من العمر ثلاثين عامًا ترتدي بدلة غربية ، وتبدو أنيقة للغاية.

“إنها بحاجة إلى الراحة” ، هذا ما قاله وهو يغادر.

 

“دكتور وانغ  ، ما هذا الدواء الآن؟”

“مرحبا ، هل أنت تشانغ شيوفانغ؟”

“حسنًا ، في المرة القادمة ، يمكنك البقاء معنا عند مجيئك.”

 

 

“نعم أنا. و انت؟”

“حسنا.”

 

“لقد أردت أن أدعوك الى وجبة ، للتعبير عن امتناني.”

“اسمي تشاو يولان …” بدأت السيدة تشاو في شرح سبب قدومها.

“أجل. يجب أن تذهبي، سأساعدك في مشاهدة المصعد “.

 

“هل تريدين أن توظفيني؟ لكنني لا أتذكر التقدم على أي شيء! ” ردت تشانغ شيوفانغ بذهول.

ملقاة على السرير ، نظرت سو شياوشيو إلى وانغ ياو. كانت رؤيتها ضبابية ، ولم تستطع إلا أن تبرز بشكل غامض شخصيته. لم تستطع رؤية وجهه رغم أنه كان بجانبها. وذلك بسبب المرض الذي أصاب جميع أعضاء جسدها. على الرغم من أن عيناها تستطيعان رؤية الأشياء ، لم تستطع الرؤية بوضوح. كما أن سمعها كان غير واضح. ومع ذلك ، كانت لا تزال قادرة على استخدام ضعف بصرها وسمعها للتعرف على أفراد عائلتها وأولئك الذين يأتون لزيارتها كثيرًا.

 

 

في هذا العمر ، لم يكن من السهل عليها العثور على وظيفة في بكين. كانت معظم الوظائف تستغرق وقتًا طويلاً للغاية أو متعبة ، أو كان الراتب منخفضًا. بعد كل شيء ، كشخص يبلغ من العمر أربعين عامًا بدون مؤهلات أكاديمية خاصة أو غيرها من المؤهلات ، بذلت الكثير من الجهد في البحث عن وظيفة بالقرب من منزلها ، ولكن دون جدوى. وفجأة اليوم جاء شخص ما لدعوتها للعمل في شركتهم. لقد سمعت عن هذه الشركة. لم تكن شركة صغيرة وكانت أيضًا قريبة نسبيًا من منزلها – على بعد عشر دقائق فقط بالحافلة.

 

 

 

“لكني لا أعرف هذا الشخص. لماذا أتت إلي فجأة ، حتى عندما لا يكون لدي شيء مميز أقدمه؟ لا يمكن أن تكون عملية احتيال ، أليس كذلك؟” فكرت تشانغ شيوفانغ  بقلق.

 

 

 

“إذا كنت لا تزال غير متأكدة، يمكنك الذهاب للتحقق من ذلك. هذه هي تفاصيل الاتصال الخاصة بي ، “ضحكت السيدة تشاو ، وسلمت بطاقة الاسم. “سأنتظر ردك في غضون 24 ساعة “.

 

 

حرق الحطب ، طقطقة. الحساء الطبي في الإناء الصغير كان يغلي.

“حسنًا ، بالتأكيد. شكرا لك؟”

في الفناء الصغير.

 

 

عادت تشانغ شيوفانغ إلى المصعد ، وهي مليئة بالشكوك. بعد العمل ، اتصلت بزوجها وأخبرته بما حدث.

 

 

 

“ماذا! هل تم دعوتك للعمل في مثل هذه الشركة الكبيرة؟ تسعة من أصل عشرة ، ربما تكون عملية احتيال. تأكدي من أن لا تذهبي! ”

عادت تشانغ شيوفانغ إلى المصعد ، وهي مليئة بالشكوك. بعد العمل ، اتصلت بزوجها وأخبرته بما حدث.

 

 

وافقته تشانغ شيوفانغ: “حسنًا”.

 

 

“إنه ضيف. لقد دعوناه. يجب أن نحترم قراره. علاوة على ذلك ، ليس الأمر وكأنه لن يعود. قد يجعله إجباره على البقاء مستاءً. حينها ماذا عن شياوشيو إذن؟ ” قال والد سو شياوشيو ببطء.

“هل لديك وقت اليوم؟”

 

قال وانغ ياو: “لدي بالفعل شيء أحتاج إلى مساعدتك فيه”.

في الفناء الصغير.

 

 

 

حرق الحطب ، طقطقة. الحساء الطبي في الإناء الصغير كان يغلي.

“بلى. هلا توصيليني إلى المطار؟ ”

 

 

تم إضافة الدواء إلى القدر. كان آخر من ذهب بضع أوراق من شجرة اليانسون ، خضراء مثل اليشم. بمجرد إضافتها إلى الخليط ، تغير لون الدواء على الفور ، وقام وانغ ياو بإزالة الوعاء من النار.

 

 

سمعت سو شياوشيو ما قاله وانغ ياو ، في الواقع ، سمعته بوضوح شديد. كان هذا شيئًا لم يحدث من قبل ، وإلى جانبها ، لم يكن أحد يعرف ذلك.

“دكتور وانغ  ، ما هذا الدواء الآن؟”

“كيف هو مرض شياوشيو؟”

 

 

ذهبت تشن يينغ إليه وسألته. كانت تعرف عادات وانغ ياو. عندما كان وانغ ياو يصنع الدواء ، حافظت على مسافة دون أن تقترب. فقط عندما ينتهي وانغ ياو ستتمكن من المضي قدمًا.

 

همم؟

“دواء مسكن للألم.”

 

 

“حسنًا ، بالتأكيد. شكرا لك؟”

“مسكن للألم؟”

“من ذاك؟”

 

 

“أجل.”

في الفناء الصغير.

 

 

بعد تصفية المزيج الطبي ، أصبح حساءً شفافًا يشبه اليشم. خزنه في زجاجة ثم سكب البقايا المتبقية. إذا كان يستخدم الوعاء متعدد الوظائف للأعشاب ، فلن يكون هذا مشكلة. سيتم فصل البقايا والركيزة الطبية بشكل مثالي ، وسيتم الحفاظ على القوة الطبية بشكل أفضل.

 

 

 

لسوء الحظ ، كانت هذه ساحة صغيرة في بكين وليس كوخه على تلة نانشان. كانت بعض الأشياء غير صالحة للاستعمال ؛ لا يمكن حتى الكشف عن البعض.

“ابذلي قصارى جهدك للتعافي. سوف تتحسنين.”

 

“لم أكن أتوقع حقًا أن تكون ياو جيدة جدًا في الطب. ممن تعلم؟ ”

كان الدواء المسكن للألم سهل التحضير. التالي كان انشينسان. سيتطلب هذا مزيدًا من التركيز.

“ابذلي قصارى جهدك للتعافي. سوف تتحسنين.”

 

 

بينما كان وانغ ياو مشغولاً ، حجزت تشين يينغ تذاكر الطيران.

 

 

“حسنًا ، في المرة القادمة ، يمكنك البقاء معنا عند مجيئك.”

مر الوقت ، وسرعان ما جاء الظهر.

لم يبق وانغ ياو طويلاً في الغرفة.

 

عندما كانت تفكر في هذا ، ذهب إليها زميل ليبلغها أن شخصًا ما كان يبحث عنها.

“ماذا عن إلقاء نظرة؟” في الحافلة ، لم تستطع تشانغ شيوفانغ التوقف عن التفكير فيما حدث بعد الظهر. بعد أن أنهت العمل ، تلقت مكالمة أخرى من السيدة تشاو تطلب منها التحقق من المكان إذا كان لديها الوقت.

 

 

مر الوقت ، وسرعان ما جاء الظهر.

“على أي حال ، إنه ليس بعيدًا عن المنزل. ماذا لو كان الأمر حقيقيا؟ ” قررت الذهاب إلى الشركة لإلقاء نظرة.

“إذا كنت لا تزال غير متأكدة، يمكنك الذهاب للتحقق من ذلك. هذه هي تفاصيل الاتصال الخاصة بي ، “ضحكت السيدة تشاو ، وسلمت بطاقة الاسم. “سأنتظر ردك في غضون 24 ساعة “.

 

مر الوقت ، وسرعان ما جاء الظهر.

“أجل. يجب أن تذهبي، سأساعدك في مشاهدة المصعد “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط