نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 192

صعود السور العظيم ليلاً ، قبضة واحدة لتقسيم الهواء

صعود السور العظيم ليلاً ، قبضة واحدة لتقسيم الهواء

الفصل 192: صعود السور العظيم ليلاً ، قبضة واحدة لتقسيم الهواء

 

 

 

“درنة كورداليس ، جذر شجرة اليانسون ، عرق السوس ، وماذا أيضًا …؟ تانكوي ، بوريا كوكوس … هممم ، هناك شيء غير صحيح! “(هو في حاجة صح في اللي انت قولته؟هههههه)

 

 

 

عبس الدكتور تشين.

 

 

 

خلاف اثنين من الأعشاب ، كان بإمكان الدكتور تشين اكتشاف معظم الأعشاب التي استخدمها وانغ ياو. كانت فقط المكونات القليلة الأكثر أهمية ، أو “الجوهر” ، التي لم يستطع فهمها ، بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره. لم يكن هناك مجال ، بعد كل شيء ، كانت تلك أعشاب سحرية. على الرغم من أن الدكتور تشين لديه عقود من الخبرة ، وكان يُعرف أيضًا باسم “حكيم الطب” ، إلا أنه الآن ، بعد كل شيء ، أعشاب لم يسبق له مثيل أو سمع عنها من قبل.

“ارخي أفكارك وهدّئ قلبك ، فالهدوء يأتي بالصفاء. دون بذل جهد ، وبدون اضطرابات … “تلا وانغ ياو بهدوء بضعة أسطر من الكلاسيكيات الطبيعية.

 

 

كان الوقت متأخرا. علق هلال في السماء.

 

 

في جزء آخر من بكين ، كانت تشانغ شيوفانغ تروي لزوجها أحداث ذلك اليوم.

 

 

قال وانغ ياو بهدوء: “استريحي جيدًا”. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت سو شياوشيو يمكنها سماع ما قاله بوضوح.

“حسنًا ، يبدو الأمر جيدًا جدًا. لماذا أشعر أن هذا غير موثوق به للغاية؟! ” وعلق خال وانغ ياو.

 

“لقد رأيت الشركة ؛ ولا يبدو أنها مزيف ة”.

“بالتأكيد. أوه نعم ، شكرا لك على الوظيفة “.

 

 

“إنها شركة كيدا التي ليست بعيدة جدًا عن منزلنا ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“هذا صحيح.”

 

 

 

“الشركة بالتأكيد ليست مزيفة. لقد كانت هناك منذ عشر سنوات. حتى انني كنت هناك من قبل”.

“بالتأكيد. أوه نعم ، شكرا لك على الوظيفة “.

 

 

“لماذا لا أعطي هذه الشركة فرصة فقط؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

 

 

“لم يضيع حبك له. يجب أن تستقيلي من وظيفتك غداً وتبدأي العمل في شركة كيدا. إنها قريبة جدًا من المنزل أيضًا “.

“لكن ما زلت أشعر أن هناك شيئًا مريبًا في كل هذا. هذه الشركة تعمل بشكل جيد. لماذا يدعونك للعمل بدون أي سبب؟ ” اعترض زوجها. لم يكن هذا لإحباط زوجته. لقد كان أوضح من أي شخص آخر أن زوجته ليس لديها تعليم أو مواهب خاصة ، لكنها كانت جيدة وصادقة. ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون هذا هو السبب وراء توجه الشركة للبحث عنها على وجه الخصوص!

 

“ما هذا؟” سمعت والدة سو شياوشيو ، سونغ روي بينغ ، ذلك وسألت. فوجئت وبدت عليها علامات عدم الفهم.

“نعم ، أنا أيضًا أشعر أن الأمر غريب بعض الشيء. ولكن بعد ذلك ، لماذا يحاولون خداعي؟ ليس لدي أي شيء لهم “.

 

 

 

“همم. ربما يجب أن تسألي ياو ؛ قد يكون له علاقة به “. فكر زوج تشانغ شيوفانغ فجأة في هذه النقطة ، وأضاءت عينيه.

“ماذا ؟ ما علاقة هذا به؟ ”

 

 

“ماذا ؟ ما علاقة هذا به؟ ”

“ما زال لا يمكن تحديدها؟”

 

في جزء آخر من بكين ، كانت تشانغ شيوفانغ تروي لزوجها أحداث ذلك اليوم.

”لا ضرر من السؤال. يبدو لي أن اتصالات ياو في بكين ليست طبيعية “.

 

 

 

“حسنًا ،سأسئله.”

“حسنا.”

 

 

“شكرا لك.”

 

“آنسة. تشين ، يبدو أنك لا تحب هذا السيد الشاب من عائلة قوه؟ ” بعد مغادرة قوه ، سأل وانغ ياو تشن ينغ ، مبتسمًا. خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك العديد من الزوار لهذه الساحة الصغيرة. كان هناك رجال عجوز مثل جد قوه سيرو ، ثم كان هناك شباب مثل قوه شينغي. كان موقف تشين يينغ تجاههم جميعًا ثابتًا إلى حد ما ، حيث تحدث معهم باحترام. كانت اليوم هي المرة الأولى التي تتجنب فيها تشين ينغ الضيف عمدًا ، ولم ير وانغ ياو هذا النوع من السلوك المتوتر من تشن يينغ من قبل.

في منتصف الفناء الصغير ، تلقى وانغ ياو مكالمة غير متوقعة من خالته الثانية.

 

 

استقر المرض وأظهرت علامات على التحسن. كانت هذه نتائج علاجه.

“مرحبا خالتي ، هل هناك خطب ما ؟”

 

 

 

“اي عمل؟ أوه ، صحيح ، لقد سألت صديقي عن ذلك من قبل”. قال وانغ ياو مبتسما.

 

 

 

في الواقع ، أجريت هذه التجارب عدة مرات خارج الصين. لقد أرادوا تحديد وعزل المكونات المفيدة للطب الصيني والتخلص من الأساليب غير الموثوقة كما كانت تُستخدم تقليديًا. لسوء الحظ ، لم ينجح معظمهم. كانت هذه هو مدى عمق ألف عام من الممارسة الطبية الصينية! داخلها ، كانت هناك مبادئ الـ يين و الـ يانغ ، والتفاعلات المترابطة بين العناصر الخمسة. لم يكن الطب مجرد علاج ، بل كان أسلوب حياة – ثقافة. يحتوي داخله على أشياء كثيرة ، ولا يمكن فهمه فقط من خلال تجريبه إلى مكوناته.

 

 

“لقد كان حقًا ياو!” قالت تشانغ شيوفانغ لزوجها ، بعد إنهاء المكالمة. “قال إنه طلب معروفًا من صديق”.

 

 

“مرحبا خالتي ، هل هناك خطب ما ؟”

“لم يضيع حبك له. يجب أن تستقيلي من وظيفتك غداً وتبدأي العمل في شركة كيدا. إنها قريبة جدًا من المنزل أيضًا “.

بعد العشاء ، قام برحلة أخرى إلى أسرة سو للتحقق من حالة سو شياوشيو.

 

بعد تغيير الوظائف ، كانت تشانغ شيوفانغ سعيدًا أيضًا.

“حسنا.”

 

 

 

 

 

 

في مختبر آخر في بكين ، كان هناك عدد قليل من العلماء يعملون على عجل.

 

 

لذا فهو يسمى وانغ ياو.

“كيف النتائج ؟”

 

 

 

“أستاذ ، ما زلنا لا نستطيع تحديد المحتويات. لا يزال الأمر سيستغرق بعض الوقت  لعكس هندستها”.

“حسنا هذا أمر عظيم.”

 

“ما زال لا يمكن تحديدها؟”

“هل يجب أن أذهب معك ؟”

 

مشت تشين يينغ نحو وانغ ياو حاملة تذكرة الطيران يدها.

“لا.”

 

 

أجاب وانغ ياو مبتسمًا: “إنه سطر من الكلاسيكيات”.

أخذ الدكتور تشين عينة من كل من أعشاب وانغ ياو على أمل أن يتمكن من تحديد مكونات ديكوتيون باستخدام أحدث الآلات. لسوء الحظ ، لم تسفر جهوده عن أي نتائج مفيدة.

ذهب وانغ ياو وتشين يينغ إلى مكان خاص – سور الصين العظيم.

 

“هذه هي الكلاسيكيات الطبيعية ؛ إنها واحدة من الكتب المقدسة من الطاوية التي تتحدث عن طريق الطبيعة. أجاب الدكتور تشين عبر الهاتف “يمكن استخدامها لتهدئة العقل والقلب”.

في الواقع ، أجريت هذه التجارب عدة مرات خارج الصين. لقد أرادوا تحديد وعزل المكونات المفيدة للطب الصيني والتخلص من الأساليب غير الموثوقة كما كانت تُستخدم تقليديًا. لسوء الحظ ، لم ينجح معظمهم. كانت هذه هو مدى عمق ألف عام من الممارسة الطبية الصينية! داخلها ، كانت هناك مبادئ الـ يين و الـ يانغ ، والتفاعلات المترابطة بين العناصر الخمسة. لم يكن الطب مجرد علاج ، بل كان أسلوب حياة – ثقافة. يحتوي داخله على أشياء كثيرة ، ولا يمكن فهمه فقط من خلال تجريبه إلى مكوناته.

 

 

 

 

 

 

في اليوم التالي ، كانت السماء في بكين ضبابية ، مما جعل المرء يشعر بعدم الارتياح عند النظر إليها. كان هذا طبيعيا في بكين.

“هل يجب أن أذهب معك ؟”

 

عبر الهاتف ، تلا بضعة سطور تذكرها من الكتاب المقدس. كان صوت وانغ ياو رقيقًا جدًا ، ولم ينتبه كثيرًا. لذلك ، لم يسمع سوى بضعة أسطر ولم يتذكر الأمر برمته.

مشت تشين يينغ نحو وانغ ياو حاملة تذكرة الطيران يدها.

 

 

 

“شكرا لك ، كم الثمن؟”

“لم يضيع حبك له. يجب أن تستقيلي من وظيفتك غداً وتبدأي العمل في شركة كيدا. إنها قريبة جدًا من المنزل أيضًا “.

 

 

أجابت تشين يينغ بابتسامة “لا داعي”.

 

 

 

“كيف يمكنني ذلك؟ أجاب وانغ ياو.

 

 

 

“نظرًا لأننا من دعوناك لعلاج مريض ، لن نتمكن من جعلك تدفع مقابل وسيلة النقل الخاص بك ، ”

جلس وانغ ياو بجانب سرير المريض لفترة أطول ولاحظ أن سو شياوشيو كانت تنظر إليه.

 

 

“حسنًا ، ، أظن انني سأزعجك لمرافقتي مرة أخرى.”

أضاءت عيون وانغ ياو ، وارتعد جسده. لقد فتح خط طول آخر!

 

خلاف اثنين من الأعشاب ، كان بإمكان الدكتور تشين اكتشاف معظم الأعشاب التي استخدمها وانغ ياو. كانت فقط المكونات القليلة الأكثر أهمية ، أو “الجوهر” ، التي لم يستطع فهمها ، بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره. لم يكن هناك مجال ، بعد كل شيء ، كانت تلك أعشاب سحرية. على الرغم من أن الدكتور تشين لديه عقود من الخبرة ، وكان يُعرف أيضًا باسم “حكيم الطب” ، إلا أنه الآن ، بعد كل شيء ، أعشاب لم يسبق له مثيل أو سمع عنها من قبل.

“بالتأكيد.”

 

 

“بالتأكيد. أوه نعم ، شكرا لك على الوظيفة “.

ثم اتصل وانغ ياو بخالته الثانية. في هذا الوقت كانت خالته قد أكملت لتوها الإجراءات الإدارية لاستقالتها وكانت في طريقها إلى شركة كيدا. عندما سمعت أن وانغ ياو كان لديه تذاكر لهم ، طلبت منه الانتظار في منزلهم.

سارت سونغ رويبنغ مع وانغ ياو للخارج. فقط بعد أن رأته يغادر مع  تشين يينغ ، عادت إلى المنزل.

 

 

“المطار؟” عند استلام تذاكر الطيران ، ذهل تشانغ شيوفانغ.

بعد تغيير الوظائف ، كانت تشانغ شيوفانغ سعيدًا أيضًا.

 

لقد مرت عشر سنوات منذ أن انتقلت إلى بكين. طوال هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تحمل ركوب طائرة. كلما عادوا إلى مقاطعة ليانشان ، كانوا يستقلون القطار دائمًا.

 

 

بعد تغيير الوظائف ، كانت تشانغ شيوفانغ سعيدًا أيضًا.

“بلى. هل سيأتي ابنة خالتي معنا؟ ”

 

 

 

“يجب أن تأتي. إنها عطلة المدرسة الآن. وهناك استراحة قصيرة قبل الامتحانات النهائية “.

 

 

بعد العشاء ، قام برحلة أخرى إلى أسرة سو للتحقق من حالة سو شياوشيو.

“حسنًا ، سأأتي لاصطحابكم في ذلك الموعد.”

“لم يضيع حبك له. يجب أن تستقيلي من وظيفتك غداً وتبدأي العمل في شركة كيدا. إنها قريبة جدًا من المنزل أيضًا “.

 

أضاءت عيون وانغ ياو ، وارتعد جسده. لقد فتح خط طول آخر!

“بالتأكيد. أوه نعم ، شكرا لك على الوظيفة “.

“شكرا لك.”

 

 

”لا تقلقي بشأن ذلك ؛ نحن عائلة. هل قبلتها؟ ”

 

 

أخذ الدكتور تشين عينة من كل من أعشاب وانغ ياو على أمل أن يتمكن من تحديد مكونات ديكوتيون باستخدام أحدث الآلات. لسوء الحظ ، لم تسفر جهوده عن أي نتائج مفيدة.

أجابت تشانغ شيوفانغ: “ليس بعد ، لقد كنت في طريقي إلى هناك”.

 

 

لقد مرت عشر سنوات منذ أن انتقلت إلى بكين. طوال هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تحمل ركوب طائرة. كلما عادوا إلى مقاطعة ليانشان ، كانوا يستقلون القطار دائمًا.

“هل يجب أن أذهب معك ؟”

 

 

“أنه من دواعي سروري.”

“حسنا.”

لم يسأل وانغ ياو أكثر من ذلك. نظرًا لأنها لم تجبه ، يجب أن يكون لديها أسبابها.

 

سور عظيم، يمتد لعشرة آلاف ميل ، يجتاز العالم – كان مصنوعًا من الآجر والأحجار الفردية ، وكان له جلال مثير للإعجاب. في نفس الوقت ، من عرف عدد العظام التي دفنت تحت هذا الجدار.

وهكذا رافق وانغ ياو خالته الثانية إلى مبنى شركة كيدا. عند رؤية تشانغ شيوفانغ ، كانت السيدة تشاو سعيدة للغاية. بعد الانتهاء من توقيع العقد ، طلبت من تشانغ شيوفانغ الحضور إلى العمل بعد عطلة عيد العمال.

بعد العشاء ، قام برحلة أخرى إلى أسرة سو للتحقق من حالة سو شياوشيو.

 

كانت هذه مفاجأة سارة.

“شكرا لك.”

أجاب وانغ ياو: “نعم ، سأرى مريضي”. كان يستعد لمغادرة بكين في صباح اليوم التالي وأراد رؤية سو شياوشيو مرة أخرى الليلة.

 

 

“أنه من دواعي سروري.”

قالت تشين يينغ مبتسمة: “مرحباً سيد قوه “. عندما قالت هذا ، كان هناك تغيير غير محسوس تقريبًا في تعبيرات وجهها.

 

 

بعد تغيير الوظائف ، كانت تشانغ شيوفانغ سعيدًا أيضًا.

 

 

 

“هلا تتناول العشاء معنا الليلة؟”

“لماذا لا أعطي هذه الشركة فرصة فقط؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

 

كانت هذه مفاجأة سارة.

“لا ، لا بد لي من تسوية بعض الأعمال.”

“إنها شركة كيدا التي ليست بعيدة جدًا عن منزلنا ، أليس كذلك؟”

 

“أستاذ ، ما زلنا لا نستطيع تحديد المحتويات. لا يزال الأمر سيستغرق بعض الوقت  لعكس هندستها”.

بعد ايصال خالته الثانية ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير. عند عودته إلى المنزل ، وجد فتا شابًا ينتظره. لقد رأى هذا الرجل من قبل.

“حسنًا ، ، أظن انني سأزعجك لمرافقتي مرة أخرى.”

 

 

كان شقيق قوه سيرو ، قوه شينغي.

“بالتأكيد.”

 

قالت تشين يينغ مبتسمة: “مرحباً سيد قوه “. عندما قالت هذا ، كان هناك تغيير غير محسوس تقريبًا في تعبيرات وجهها.

قالت تشين يينغ مبتسمة: “مرحباً سيد قوه “. عندما قالت هذا ، كان هناك تغيير غير محسوس تقريبًا في تعبيرات وجهها.

 

 

 

“مرحبا يينغ. لقد أخبرتك عدة مرات ، لا تتصل بي سيدي ، فقط اتصل بي قوه أوشينغي. الطريقة التي تناديني بها سيدي تجعلنا نبدو وكأننا ما زلنا في الأزمنة القديمة ، “ضحك قوه شينغي وهو يقول هذا.

“فقط الآن ، ماذا كان يتلو؟” سألت ابنها.

 

وقف هناك يفكر ، يجمع أفكاره لفترة طويلة قبل أن يتجه أخيرًا نحو تشين يينغ.

أجابت تشين يينغ: “أنا لا أجرؤ على ذلك”.

“همم. ربما يجب أن تسألي ياو ؛ قد يكون له علاقة به “. فكر زوج تشانغ شيوفانغ فجأة في هذه النقطة ، وأضاءت عينيه.

 

 

“الأخ وانغ ، اعتذاري. لقد كنت هنا لفترة من الوقت ، لكنني جئت الآن فقط للزيارة “.

 

 

“آنسة. تشين ، يبدو أنك لا تحب هذا السيد الشاب من عائلة قوه؟ ” بعد مغادرة قوه ، سأل وانغ ياو تشن ينغ ، مبتسمًا. خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك العديد من الزوار لهذه الساحة الصغيرة. كان هناك رجال عجوز مثل جد قوه سيرو ، ثم كان هناك شباب مثل قوه شينغي. كان موقف تشين يينغ تجاههم جميعًا ثابتًا إلى حد ما ، حيث تحدث معهم باحترام. كانت اليوم هي المرة الأولى التي تتجنب فيها تشين ينغ الضيف عمدًا ، ولم ير وانغ ياو هذا النوع من السلوك المتوتر من تشن يينغ من قبل.

قال وانغ ياو وهو يلوح بيده: “لا مشكلة”. بصراحة ، لم يكن لديه أي عمل مع هذا السيد الشاب ، ولم يكن يرغب في أي عمل أيضًا.

“هلا تتناول العشاء معنا الليلة؟”

 

أجاب وانغ ياو: “نعم ، سأرى مريضي”. كان يستعد لمغادرة بكين في صباح اليوم التالي وأراد رؤية سو شياوشيو مرة أخرى الليلة.

“هل الأخ وانغ لديه أية ترتيبات الليلة؟”

“لقد كان حقًا ياو!” قالت تشانغ شيوفانغ لزوجها ، بعد إنهاء المكالمة. “قال إنه طلب معروفًا من صديق”.

 

 

أجاب وانغ ياو: “نعم ، سأرى مريضي”. كان يستعد لمغادرة بكين في صباح اليوم التالي وأراد رؤية سو شياوشيو مرة أخرى الليلة.

 

 

“لماذا لا أعطي هذه الشركة فرصة فقط؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

“أوه. لأقول لك الحقيقة ، لقد قمت بالترتيبات مع عدد قليل من الأصدقاء ، وأردت تقديمك لهم. بما أنك مشغول ، ماذا عن المرة القادمة؟ ”

خلاف اثنين من الأعشاب ، كان بإمكان الدكتور تشين اكتشاف معظم الأعشاب التي استخدمها وانغ ياو. كانت فقط المكونات القليلة الأكثر أهمية ، أو “الجوهر” ، التي لم يستطع فهمها ، بغض النظر عن مدى صعوبة تفكيره. لم يكن هناك مجال ، بعد كل شيء ، كانت تلك أعشاب سحرية. على الرغم من أن الدكتور تشين لديه عقود من الخبرة ، وكان يُعرف أيضًا باسم “حكيم الطب” ، إلا أنه الآن ، بعد كل شيء ، أعشاب لم يسبق له مثيل أو سمع عنها من قبل.

 

 

ابتسم وانغ ياو لكنه لم يرد. ثم قضى قوه شينغي بعض الوقت في الدردشة مع وانغ ياو قبل المغادرة.

استقر المرض وأظهرت علامات على التحسن. كانت هذه نتائج علاجه.

 

 

“آنسة. تشين ، يبدو أنك لا تحب هذا السيد الشاب من عائلة قوه؟ ” بعد مغادرة قوه ، سأل وانغ ياو تشن ينغ ، مبتسمًا. خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك العديد من الزوار لهذه الساحة الصغيرة. كان هناك رجال عجوز مثل جد قوه سيرو ، ثم كان هناك شباب مثل قوه شينغي. كان موقف تشين يينغ تجاههم جميعًا ثابتًا إلى حد ما ، حيث تحدث معهم باحترام. كانت اليوم هي المرة الأولى التي تتجنب فيها تشين ينغ الضيف عمدًا ، ولم ير وانغ ياو هذا النوع من السلوك المتوتر من تشن يينغ من قبل.

ذهب وانغ ياو وتشين يينغ إلى مكان خاص – سور الصين العظيم.

 

“المطار؟” عند استلام تذاكر الطيران ، ذهل تشانغ شيوفانغ.

“بأي حال من الأحوال ، كيف يمكنني ذلك؟ إنه السيد الشاب الثري لأسرة غنية “، نفت تشين يينغ كلامه ضاحكة.

“همم. ربما يجب أن تسألي ياو ؛ قد يكون له علاقة به “. فكر زوج تشانغ شيوفانغ فجأة في هذه النقطة ، وأضاءت عينيه.

 

“لماذا لا أعطي هذه الشركة فرصة فقط؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

لم يسأل وانغ ياو أكثر من ذلك. نظرًا لأنها لم تجبه ، يجب أن يكون لديها أسبابها.

 

 

 

في تلك الليلة ، لم يضايقه أحد. كان تناول العشاء بسلام في الواقع أكثر من رغبته.

“ما هذا؟” سمعت والدة سو شياوشيو ، سونغ روي بينغ ، ذلك وسألت. فوجئت وبدت عليها علامات عدم الفهم.

 

وقف هناك يفكر ، يجمع أفكاره لفترة طويلة قبل أن يتجه أخيرًا نحو تشين يينغ.

بعد العشاء ، قام برحلة أخرى إلى أسرة سو للتحقق من حالة سو شياوشيو.

 

 

 

استقر المرض وأظهرت علامات على التحسن. كانت هذه نتائج علاجه.

“بالتأكيد. أوه نعم ، شكرا لك على الوظيفة “.

 

 

“الدكتور. وانغ ، هل ستغادر صباح الغد؟ ”

“أنه من دواعي سروري.”

 

 

“هذا صحيح.”

“هل الأخ وانغ لديه أية ترتيبات الليلة؟”

 

 

قالت والدة سو شياوشيو: “فيما يتعلق بمرض شياوشيو ، لا يزال يتعين علينا إزعاجك أكثر”. كان هناك جدية حول كلماتها.

 

 

 

أجاب وانغ ياو: “منذ أن أتيت بالفعل ورأيت المريض ، سأبذل قصارى جهدي بطبيعة الحال حتى يتم شفاء المريض”.

 

 

 

“حسنا هذا أمر عظيم.”

وهكذا رافق وانغ ياو خالته الثانية إلى مبنى شركة كيدا. عند رؤية تشانغ شيوفانغ ، كانت السيدة تشاو سعيدة للغاية. بعد الانتهاء من توقيع العقد ، طلبت من تشانغ شيوفانغ الحضور إلى العمل بعد عطلة عيد العمال.

 

 

جعلتها كلمات وانغ ياو تشعر براحة أكبر.

قال وانغ ياو وهو يلوح بيده: “لا مشكلة”. بصراحة ، لم يكن لديه أي عمل مع هذا السيد الشاب ، ولم يكن يرغب في أي عمل أيضًا.

 

 

جلس وانغ ياو بجانب سرير المريض لفترة أطول ولاحظ أن سو شياوشيو كانت تنظر إليه.

 

 

 

قال مبتسماً: “مرحباً ، اسمي وانغ ياو”.

جلس وانغ ياو بجانب سرير المريض لفترة أطول ولاحظ أن سو شياوشيو كانت تنظر إليه.

 

كان الوقت متأخرا. علق هلال في السماء.

ومضت عيني سو شياوشيو بعد سماعه.

لقد مرت عشر سنوات منذ أن انتقلت إلى بكين. طوال هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تحمل ركوب طائرة. كلما عادوا إلى مقاطعة ليانشان ، كانوا يستقلون القطار دائمًا.

 

 

لذا فهو يسمى وانغ ياو.

 

 

“الأخ وانغ ، اعتذاري. لقد كنت هنا لفترة من الوقت ، لكنني جئت الآن فقط للزيارة “.

قال وانغ ياو بهدوء: “استريحي جيدًا”. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت سو شياوشيو يمكنها سماع ما قاله بوضوح.

 

 

 

“ارخي أفكارك وهدّئ قلبك ، فالهدوء يأتي بالصفاء. دون بذل جهد ، وبدون اضطرابات … “تلا وانغ ياو بهدوء بضعة أسطر من الكلاسيكيات الطبيعية.

 

“إنها شركة كيدا التي ليست بعيدة جدًا عن منزلنا ، أليس كذلك؟”

“ما هذا؟” سمعت والدة سو شياوشيو ، سونغ روي بينغ ، ذلك وسألت. فوجئت وبدت عليها علامات عدم الفهم.

أجابت تشين يينغ: “أنا لا أجرؤ على ذلك”.

 

 

أجاب وانغ ياو مبتسمًا: “إنه سطر من الكلاسيكيات”.

 

 

جعلتها كلمات وانغ ياو تشعر براحة أكبر.

كما أنه لا يعرف سبب قراءته  فجأة لهذا السطر. كان هذا ، بعد كل شيء ، كتابًا من النظام الذي كان يحتوي على العديد من الألغاز. لقد طور أسلوب التنفس الداخلي من خلال التعلم من هذا الكتاب بالإضافة إلى توضيح العديد من القنوات وخطوط الطول. شعر بالتعاطف مع سو شياوشيو ، لذلك قرر قراءة بضعة أسطر ، على أمل أن تسمعها وتتأملها.

 

 

مشت تشين يينغ نحو وانغ ياو حاملة تذكرة الطيران يدها.

“غدًا ، قبل أن أغادر ، سآتي وأزورك مرة أخرى.”

 

 

في اليوم التالي ، كانت السماء في بكين ضبابية ، مما جعل المرء يشعر بعدم الارتياح عند النظر إليها. كان هذا طبيعيا في بكين.

“شكرا جزيلا.”

 

 

ثم اتصل وانغ ياو بخالته الثانية. في هذا الوقت كانت خالته قد أكملت لتوها الإجراءات الإدارية لاستقالتها وكانت في طريقها إلى شركة كيدا. عندما سمعت أن وانغ ياو كان لديه تذاكر لهم ، طلبت منه الانتظار في منزلهم.

سارت سونغ رويبنغ مع وانغ ياو للخارج. فقط بعد أن رأته يغادر مع  تشين يينغ ، عادت إلى المنزل.

 

 

 

“فقط الآن ، ماذا كان يتلو؟” سألت ابنها.

“حسنًا ، سأأتي لاصطحابكم في ذلك الموعد.”

 

قالت تشين يينغ مبتسمة: “مرحباً سيد قوه “. عندما قالت هذا ، كان هناك تغيير غير محسوس تقريبًا في تعبيرات وجهها.

“يبدو أن هذا هو بعض الكتابات الطاوية. سأسأل من الدكتور تشين “.

 

 

قال وانغ ياو بهدوء: “استريحي جيدًا”. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت سو شياوشيو يمكنها سماع ما قاله بوضوح.

“حسنا.”

“هذا صحيح.”

 

عبر الهاتف ، تلا بضعة سطور تذكرها من الكتاب المقدس. كان صوت وانغ ياو رقيقًا جدًا ، ولم ينتبه كثيرًا. لذلك ، لم يسمع سوى بضعة أسطر ولم يتذكر الأمر برمته.

”لا تقلقي بشأن ذلك ؛ نحن عائلة. هل قبلتها؟ ”

 

“لماذا لا أعطي هذه الشركة فرصة فقط؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

“هذه هي الكلاسيكيات الطبيعية ؛ إنها واحدة من الكتب المقدسة من الطاوية التي تتحدث عن طريق الطبيعة. أجاب الدكتور تشين عبر الهاتف “يمكن استخدامها لتهدئة العقل والقلب”.

 

 

 

“لم أعتقد أبدًا أن هذا الشاب كان على دراية بالكتب المقدسة الطاوية أيضًا! هل يمكن أن يكون طبيبا من الأساطير؟ لكن أساليبه ليست هي نفسها “.

 

 

“همم. ربما يجب أن تسألي ياو ؛ قد يكون له علاقة به “. فكر زوج تشانغ شيوفانغ فجأة في هذه النقطة ، وأضاءت عينيه.

في تلك الليلة ، لم يضايقه أحد. كان تناول العشاء بسلام في الواقع أكثر من رغبته.

 

 

كان الوقت متأخرا. علق هلال في السماء.

أجابت تشين يينغ بابتسامة “لا داعي”.

 

سور عظيم، يمتد لعشرة آلاف ميل ، يجتاز العالم – كان مصنوعًا من الآجر والأحجار الفردية ، وكان له جلال مثير للإعجاب. في نفس الوقت ، من عرف عدد العظام التي دفنت تحت هذا الجدار.

ذهب وانغ ياو وتشين يينغ إلى مكان خاص – سور الصين العظيم.

في تلك الليلة ، لم يضايقه أحد. كان تناول العشاء بسلام في الواقع أكثر من رغبته.

 

 

هذا صحيح؛ كان سور الصين العظيم. لم يكن في النهار ، ولكن في الليل. أصاب  الإلهام فجأة وانغ ياو وأراد رؤيته. هذا هو سبب قدومهم.

 

 

هذا صحيح؛ كان سور الصين العظيم. لم يكن في النهار ، ولكن في الليل. أصاب  الإلهام فجأة وانغ ياو وأراد رؤيته. هذا هو سبب قدومهم.

“هذا المكان يمنح الناس شعورًا بالراحة!”

“همم. ربما يجب أن تسألي ياو ؛ قد يكون له علاقة به “. فكر زوج تشانغ شيوفانغ فجأة في هذه النقطة ، وأضاءت عينيه.

 

 

سور عظيم، يمتد لعشرة آلاف ميل ، يجتاز العالم – كان مصنوعًا من الآجر والأحجار الفردية ، وكان له جلال مثير للإعجاب. في نفس الوقت ، من عرف عدد العظام التي دفنت تحت هذا الجدار.

بااانج!

 

 

في تلك الليلة ، شعر وانغ ياو بشيء يتحرك في قلبه.

“آنسة. تشين ، يبدو أنك لا تحب هذا السيد الشاب من عائلة قوه؟ ” بعد مغادرة قوه ، سأل وانغ ياو تشن ينغ ، مبتسمًا. خلال الأيام القليلة الماضية ، كان هناك العديد من الزوار لهذه الساحة الصغيرة. كان هناك رجال عجوز مثل جد قوه سيرو ، ثم كان هناك شباب مثل قوه شينغي. كان موقف تشين يينغ تجاههم جميعًا ثابتًا إلى حد ما ، حيث تحدث معهم باحترام. كانت اليوم هي المرة الأولى التي تتجنب فيها تشين ينغ الضيف عمدًا ، ولم ير وانغ ياو هذا النوع من السلوك المتوتر من تشن يينغ من قبل.

 

”لا تقلقي بشأن ذلك ؛ نحن عائلة. هل قبلتها؟ ”

بدأ جسده يتحرك ، أحيانًا يتحرك بسرعة ، وأحيانًا يتحرك ببطء. كانت يديه وقبضتيه تتقاطعان.

 

 

 

تحركت تشن يينغ إلى الجانب. سمعت صوت الريح. كان هذا هو صوت الرياح التي تم إنشاؤها من لكمات وانغ ياو.

كان شقيق قوه سيرو ، قوه شينغي.

 

 

بااانج!

 

 

 

فجأة سمع دوي انفجار كأن أحداً فجر قنبلة.

وهكذا رافق وانغ ياو خالته الثانية إلى مبنى شركة كيدا. عند رؤية تشانغ شيوفانغ ، كانت السيدة تشاو سعيدة للغاية. بعد الانتهاء من توقيع العقد ، طلبت من تشانغ شيوفانغ الحضور إلى العمل بعد عطلة عيد العمال.

 

كان شقيق قوه سيرو ، قوه شينغي.

“ماذا ؟!” هتف تشن يينغ فجأة. صُدمت وكأنها رأت شبحًا.

 

 

“حسنًا ، ، أظن انني سأزعجك لمرافقتي مرة أخرى.”

أضاءت عيون وانغ ياو ، وارتعد جسده. لقد فتح خط طول آخر!

وقف هناك يفكر ، يجمع أفكاره لفترة طويلة قبل أن يتجه أخيرًا نحو تشين يينغ.

 

“حسنا.”

كانت هذه مفاجأة سارة.

تحركت تشن يينغ إلى الجانب. سمعت صوت الريح. كان هذا هو صوت الرياح التي تم إنشاؤها من لكمات وانغ ياو.

 

“لقد كان حقًا ياو!” قالت تشانغ شيوفانغ لزوجها ، بعد إنهاء المكالمة. “قال إنه طلب معروفًا من صديق”.

الآن ، نشأت تلك اللكمة من كتاب تشو شيونغ لفنون القبضة. التعقيد في البساطة ، لكمة واحدة تقسم الهواء. كانت تسمى “قبضة تقسيم الهواء”.

“هذا صحيح.”

 

“نعم ، أنا أيضًا أشعر أن الأمر غريب بعض الشيء. ولكن بعد ذلك ، لماذا يحاولون خداعي؟ ليس لدي أي شيء لهم “.

وقف هناك يفكر ، يجمع أفكاره لفترة طويلة قبل أن يتجه أخيرًا نحو تشين يينغ.

“هذا المكان يمنح الناس شعورًا بالراحة!”

 

“المطار؟” عند استلام تذاكر الطيران ، ذهل تشانغ شيوفانغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط